الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نافع شابو : تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج1
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمةاستكمالا لمقالانا السابق بعنوان:"من هو "مُحمَّد" القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟. كما في الموقع التالي:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741713ذكرنا في المقال السابق ان البروفيسوركارل هينتس اوليغ"- وهو احد المؤسسين و المنتمين الى المجموعة الألمانية للأنارة –يقول في كتابه: "الأسلام المبكر": ""يمكن القول بوثوق تام أنّ جذور الأسلام كانت مسيحية في البداية .أجزاء كبيرة من القرآن تكشف عن لاهوت مسيحي عتيق . لاحقا تمت إضافة نصوص أخرى بطبيعة الحال ، ثُمَّ تطور في القرن 9 الميلادي (اي في القرن الثالث الهجري ) ،كتاريخ اقصى ، الى ديانة مستقلة . من المثير بالنسبة لي أنّ الكثير مما كنا نظنَّه إسلاميا خالصا – مثل كلمات "محمد" و"عبدالله " – ليس خاصا بالأسلام بل مسيحي ايضا: وفي هذا المقال سنتطرّق الى ما قاله الدكتور والباحث في علم اللغات القديمة" كريستوفر لوكسنبرغ " الذي كتب مقالا باللغة الألمانية ،عن نقش قبة الصخرة ،اي الآيات المكتوبة على جدران قبة الصخرة في القدس، بعنوان :" تفسيرجديد لنقش قبة الصخرة في القدس". " Neudeutung der arabischen Inschrift im Felsendom zu Jurusalemيقول كريستوفرلوكسنبرغ في لقائه مع الدكتور " سامي الديب " عن موضوع "قراءة جديدة لنقش قبة الصخرة ":"هناك نص قرآني مكتبوب بالخط الكوفي ، على جدران قبة الصخرة ، بطول 240 م . حيث سنجد بعض ألآيات ،من هذه النصوص ، في القرآن ، ولكنها مشتتة في القرآن بدون اتصال بينها . بينما في قبة الصخرة هناك نص متماسك ومتكامل . اي انّ نصوص قبة الصخرة مفهوم من البداية الى النهاية . ولكن اللغة هي لغة القرآن. يضيف فيوقول :"انا اعتمدت على شرح القرآن لشرح هذا النص" . اولا : النص الداخلي لقبة الصخرةملاحظة : النصوص بالخط الكوفي المكتوبة بالفسيفساء . وننقلها بالخط المعاصرعادة لاتوجد نقاط اوحركات او همزة في الخط الكوفي ولكن لوكسنبرغ اضاف لها النقاط لنسطيع قرائتها . يشرح لوكسنبرغ مظمون ومعاني هذه النصوص بالعودة الى معانيها السريانية فيقول:"الى حد الآن فُهِمَ هذا النص بمفهومه العربي وانا اعتمد على اللغة الآرامية السريانية والعربية طبعا لشرح هذا النص . ولذا حاولت ان اشرح هذا النص بهذا المفهوم بنفس المنهج الذي اتّبعته بلغة القرآن" . فإذا هنا يبدا النص في داخل قُبة الصخرة كما يلي :1 -"بسم الله الرحمن الرحيم – لا اله الا الله وحده لاشريك له – له الملك وله الحمد- يحيي ويميت - وهو على كل شي قدير" يبدأ النص بحمد الله اي بتمجيد الله ، يطابق طبعا الشهادة الأسلامية مثل ما هي اليوم "بسم الله".2– محمد عبد الله ورسوله – ان الله ومليكته يصلون على النبي – الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما- صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله .بعد تمجيد الله (له الحمد) بنفس التعبير ياتي تمجيد عبدهُ (مُحمَّد عبد الله ورسوله)- "صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله". فإذا بعد حمد الله وتمجيد الله يأتي تمجيد عبده . السؤال من هو عبده؟ "مُحمَّد عبدالله ورسوله ". الى حد ألآن لايوجد باحث شكَّ عن انّ "محمَّد " هنا هو اسم نبي المسلمين . فيما هذا النص لاعلاقة له برسول المسلمين .هذه صيغة فعلية . يعني عربيا :"مُمّجّدٌ عبدالله ورسوله ". وليست هنا الشهادة الأسلامية ، حيث يُقال "أشهدُ انّ محمدا رسول الله ". لاتوجد هنا (في نقش قب ......
#تفسير
#جديد
#لنقش
#قبَّة
#الصخرة
#القدس
ُحدِث
َدمة
#للعالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742500
نافع شابو : تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج2
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو يقول عالم اللغات "كريستوفر لوكسنبرغ" : في القرآن نفسه ، لانجد سيرة محمد . اسم "محمد" لايرد سوى 4 مرات في القرآن .بينما اسم "يسوع " نحو 30 مرة من خلال نقش قبة الصخرة سنصل الى حقيقة قد تصدم المسلمين الا وهي : انّ "مُحمَد" في نقش قبة الصخرة هو نعت او صفة بمعنى"مُمجّد" يسوع المسيح" ويضيف لوكسنبرغ كلاما خطيرا بقوله:يجب ان نُميّز بين مُحمَّد الأول و مُحمد الثاني مُحمد الأول هو "يسوع المسيح "، ومحمد الثاني هو "نبي المسلمين " . فماذا حصل ؟. يظهر حصل الأبتعاد من المسيحية العربية ، أيّأم العباسيين ، وبالتحديد أيّام المأمون .اهمية هذا النص تاريخي ، أي ممكن ان يساعد المؤرخين ، على ما حصل . فبعد انقلاب العباسيين على ألأمويّين ، رفض العباسيّون ، إيمان او دين الأمويين (ألأموييّون كانوا نصارى اي مسيحيين ولكن لايؤمنون بالثالوث ، ولايعتبرون المسيح ابن الله وإنّما عبدالله وهذا ما سنكتشفه في نقش قبة الصخرة). في عهد العباسيين تم نقل النعت ، صفة المسيح ابن مريم وهو "مُحمَّد "اي "ممجَّدٌ "، نقلوه ونسبوه الى اسم نبي المسلمين "مُحمَّد".وهذه الأستنتاج لكريستوفر لوكسنبرغ تؤيّده الأبحاث المعاصرة ، من خلال دراسة المسكوكات والمخطوطات و التاريخ ،للأسلام المبكر ، اي الحقبة ما قبل العباسيين ، التي فيها غموض عن حقيقة ما كانت عليه عقيدة او ديانة العرب . والسبب في عدم اعتمادنا على كتب السيرة والأحاديث النبوية والتراث الأسلامي هو وجود تناقضات رهيبة واساطير غير منطقية لايقبلها العقل . بالأضافة الى كل ذلك هو ألأسماء الأعجمية ، التي الفت هذا التراث - المنسوب رجعيا الى رسول الأسلام والصحابة بحوالي 200- 300 سنة - منهم صحيح البخاري والترمذي ، وابن ماجة ، والنسائي، وأبو داود، وأنّ الغالبية العظمى لفقهاء المسلمين ومفسّريهم هم من أصل فارسي. "القرآن ألأول ظهر في الشام أمّا القرآن الحالي هو عمل في عهد الخلفاء العباسيينالذين عدّلوا وغيّروا ومسحوا القرآن ألأول الأسلام والقرآن الحاليين لايتفقان مع الأسلام والقرآن في بدايات أنتشار الدعوة ألأسلامية (النصرانية ) ، ولم يكن هدف محمد (العربي) تأسيس دين جديد ولم يسمّى ألأسلام كدين الا فيما بعد عبدالملك بن مروان . لم يرد أي ذكر للفظ مسلمين أو إسلام في أي مخطوطة من القرن السابع ، فكلمة "مسلم " لم تظهر كتابة الا في العصر العباسي ، فالعملات والنقوش الجدارية والمصادر الغير المسيحية لم تذكر كلمة مسلم".(1)واستكمالا للجزء الأول من المقال كما في الموقع التاليhttps://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742500سنواصل شرح ،لعالم اللغات القديمة "كريستوفر لوكسنبرغ"، للنص الداخلي لنقش قبة الصخرة 5 – " اللهم صلي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم – والسلم عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا". بعد هذا الشرح عن طبيعة المسيح ،ألآن يطلب النص البركة على المسيح. اللهم يعني بالسريانية "اللهيم اي "يا الله " و "أيم " هي حرف نداء ياتي بعد وليس قبل بمعنى "يا الله""أيم " آرامية قديمة وهي نفسها في العبرية يقرؤوها "أيلوهيم " ولكن اصلها "أيلاهيم" اي "يا الله ". عربيا اصلها "اللهُمَّ" ولكن غير صحيحة بل الصح هو "اللهيم " ."صلّي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم ".[هذا النص غير موجود في القرآن]سنطرح سؤال :إذا كان محمد في البداية اسم علم فهنا طلب الصلاة على الرسول يستخدم نفس التعابير "الرسول " و"عبد " . أي ......
#تفسير
#جديد
#لنقش
#قبَّة
#الصخرة
#القدس
ُحدِث
َدمة
#للعالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742884
علاء اللامي : نقد الترجمات التوراتية لنقش سلوان
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي كنت قد قاربت حيثيات هذا النقش عَرَضاً قبل بضع سنوات خلال تأليفي لكتابي "نقد الجغرافيا التوراتية خارج فلسطين" الصادر عن "مؤسسة الانتشار العربي" اللبنانية، في سياق جمع وتحليل ومقارنة الأدلة الآثارية "الأركيولوجية" والإناسية "الأنثروبولجية" والتأريخية لتأكيد شمولية الجغرافيا الفلسطينية الكنعانية واتساعها واحتوائها على العديد من المكونات بهدف إعادة الحدث العبراني واليهودي عبر الرواية التوراتية المؤدلجة إلى حجمها الحقيقي، وعلى اعتبار هذا الحدث جزءا صغيرا وهامشيا ناله التحريف والمبالغات من متن الرواية الكنعانية الفلسطينية الأشمل، استنادا إلى الأدلة الآثارية التي لا تحصى على صحتها ومركزيتها، وضمن مسعى دحض وجهات النظر التأثيلية "الإيتمولوجية"، والصوتية النطقية "الفونولوجية" والنحوية والصرفية "المورفونولوجية"، الخالية من أي دليل آثاري ملموس، والباحثة عن جغرافيا توراتية في إقليم عسير السعودي أو في اليمن أو اثيوبيا. السواح والصليبي ونقش سلوان:وفي هذا السياق البحثي، كنت قد اقتبستُ ما ذكره الباحث فراس السواح ردا على التقديم غير الدقيق لهذا النقش "سلوان" من قبل الباحث الراحل كمال الصليبي، فكتبت في مقالة لي في "الأخبار-عدد 03/04/2019" بعنوان "القدس هي أورشليم الكنعانية الفلسطينية"، والتي هي جزء من أحد فصول كتابي سالف الذكر، كتبتُ: "أن تلك القناة المذكورة في التوراة "باسم بركة "سلوام" ما تزال آثارها قائمة، ويسميها الفلسطينيون بركة سلوان، وقد اكتشفها المنقب الآثاري وارن سنة 1867، ثم عاد إلى دراستها الآثاري باركر ونظفها سنة 1911، وأخيراً، عادت الباحثة الآثارية البريطانية كاثلين كينيون سنة1961 إلى تنظيفها وتنظيمها وتوثيق أنها تعود إلى ألف وسبعمائة سنة قبل الميلاد. أما القناة "التحت أرضية" لجر المياه من نبع نهر جيحون، فالنبع ما يزال قائماً، واسمه المعاصر عند الفلسطينيين هو "نبع مريم". وقد عثر في داخل القناة النفقية على نقش حجري يصف لحظة الانتهاء من حفر القناة، ويصف لنا كيف التقى العمال القادمون من جهتي القناة في موضع محدد. ونص النقش موجود كاملاً، وقد اقتبسه السواح عن كتاب ولفنسون "تاريخ اللغات السامية - دار القلم -بيروت - 1980 - ص83". واضح في هذا الاقتباس أنني لم أؤكد صحة ترجمة ولفنسون وتحليلاته ولم أدرجها في مقتبسي. فالحديث لم يكن حول صحة أو خطأ تلك الترجمة، بل ركزتُ على ردِّ السواح على تفسيرات وتقديم الصليبي له ضمن سياق دفاعه عن عسيرية التوراة. وهذا هو السياق الذي كتبت فيه بدوري حين تطرقت إلى موضوع مكان النقش وليس لمحتواه وترجمته. ولكنَّ الزميل الباحث أحمد الدبش - الذي أحيي شجاعته الأدبية والبحثية التي عبر عنها في تراجعه عن كتاباته المدافعة عن "يمنية الجغرافيا التوراتية" بمقالة نشرها في "الأخبار" عدد 25 حزيران - يونيو 2021 بعنوان (عودة عن خطأ السنوات المبكرة: لم يحتضن اليمن ملوك بني إسرائيل) في موقف بحثي نقدي نادر عربيا يُحسَب له - أقول إنَّ الصديق أحمد، اعتبر في مقالة أخرى له في "الأخبار" عدد 12 نيسان 2019، أنني أتبنى التفسير أو القراءة التوراتية للنقش الذي قال به إسرائيل ولفنسون، واقتبسه عنه فراس السواح؛ وهذا تفسير غير دقيق، فما ذكرته كان في سياق تفنيد الرواية التوراتية ككل وتعضيد الرواية الأخرى الآثارية والإناسية الحديثة الداحضة للأولى. لقد كان السواح يرد على التفسيرات غير الدقيقة التي قدمها كمال الصليبي لهذا الاكتشاف، والتي قال إنها تفسيرات "تقدم نصف المعلومة للقارئ غير المتخصص للحكم على قضية بالغة التخصص"؛ بل ويقدم الصليبي بعض المعلومات بشكل ......
#الترجمات
#التوراتية
#لنقش
#سلوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746403