الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالوهاب العمراني : كتاب رؤية يمنية في ادب الرحلات للسفير عبدالوهاب العمراني وبعد ان دخل الموسوعة العالمية يتم الان ترجمته للانجليزية
#الحوار_المتمدن
#عبدالوهاب_العمراني كتاب رؤية يمنية في أدب الرحلات مترجماً للانجليزيةوكتابه الأخير مشاهدات وانطباعات من الشرق والغرب رؤية يمنية في ادب الرحلات والذي قدم له الأديب اليمني الشهير الدكتور عبدالعزيز المقالح ، وكذلك راجعه وقدم له الدكتور حميد العواضي سفير اليمن السابق في اليونسكو بباريسولقى الكتاب صدى في أوساط المجتمع اليمني ومن المثقفين تحديداً صدى وتفاعل كبيرين .وهو الأمر نفسه عربياً ومن ضمنهم أكاديمي عراقي من أسرة الراوي العريقة كتب عنه في موقع عربي يصدر من لندن ومن ضمن ما جاء في ملاحظاته :ولعلي من القلة ممن تسنى لهم قراءة الكتاب عندما كان مجرد مسودة ومشروع كتاب لعلاقتي بالكاتب من جهة وحبي لهذا النوع من الأدب من جهة ثانية، ومن ثم قرأته حينما أنجزه مطبوعاً في حلة قشيبة ومجلد فاخر طبع في بيروت.وأنا أصلا مغرم بالكتابات ذات الطابع الأدبي والتاريخي، وسبق وأن قرأت بعض نماذج من هذا اللون من الأدب، ولكني حقيقة كنت اجهل بعض التفاصيل ولاسيما فيما يتعلق بتاريخ أدب الرحلات عند العرب، وكذا اعلام من اليمن في هذا المجال ودور اليمنيين فيه، ناهيك عن تفاصيل سير الرحلة الطويلة للكاتب نفسه في عدد من البلدان في أغلب قارات المعمورة زهاء ثلث قرن، واعتبره بدون مبالغة أو مجاملة لكاتبه (والذي سيفاجاء حتماً بهذه الخاطرة) كتحفة وآية في الإبداع في مجال أدب الرحلات شكلاً ومضمونا.استقى الكاتب مصادره من أمُهات الكتب في هذا اللون من الأدب ولم يكتف بآخر ما يصدر من الكتب والدوريات، بل لاحظت اهتمامه بأقدمها وأشهرها عبر كل العصور ولاحظت أيضا همته ومثابرته وتيقنت عن قرب مدى عشق كثير من المثقفين اليمنيين للمعرفة رغم الظروف الاقتصادية والسياسية التي تلازم بلداننا العربية ومنها اليمن، الذي يمثل جيلا من الدبلوماسيين الموهوبين بملكات الكتابة الغنية بالثقافة المتنوعة، وما ان استهللت قراءة هذا الانجاز الرائع وبرغبة مزدوجة إلا وقد انغمست في آفاق رحبة لبستان من المعرفة من خلال أدب الرحلات الذي خُيل لي أن الكتاب سيكون على غرار ما قرأته لكُتاب آخرين يحصرون اهتمامهم بالتركيز فقط على مشاهداتهم دون التعمق فيما وراء الأسباب كما يقول المؤلف في رحلتي بين صفحات الكتاب سواء في المتن أو الهوامش.انتابني أحاسيس بعشق المعرفة واكتشاف المجهول وبعبق التاريخ الذي يلازم معظم فصول الكتاب، زادت من حبي لهذا النوع من الكتابات الشيقة ولاسيما أن كاتبه يُضفي عليها صبغة أدبية وبعمق تاريخي.لقد أذهلني حجم وكثافة المعلومات بين دفتي هذا الكتاب وفي مفردة واحدة ضمن أحد عشر موضوعا شملها الكتاب وهي العراق، لقد عرفت خلال حواري مع مؤلفه مدى حبه لتاريخ العراق وشعبه ليس فقط لأنه عاش مع أقرانه أثناء دراسته الجامعية نهاية السبعينيات، ولكنه في مؤلفه كتب عن العراق بأحاسيس أبناء الرافدين ولفت نظري مدى غزارة المعلومات التي عكست لا شك معرفة ودقة في مصادر قد لا يعرفها الكثير من العراقيين أنفسهم، سواء بوصف المجتمع العراقي أوتاريخه الحديث ودياناته وقومياته. ولقد أعجبت بتواضع الكاتب في مقدمته عندما يقول: "لست شاعراً أديبا ولا مؤرخا، ولكني أحاول ببساطة نقل مشاعري في تجربة أدبية متواضعة".وبدوري أشارك الأديب عبدالعزيز المقالح والذي سطر بقلمه الرشيق كلمات الإعجاب والثناء في مقدمة الكتاب ومما قاله أديب اليمن الكبير المقالح في هذا العمل الأدبي المميز: ".. كما جاءت لغة الكتاب بديعة خالية من التكلف والتصنع يمكن للقارئ متابعتها بسلاسة ويسر، وكلما قطع جزءاً من الكتاب زاد شوقه إلى استكمال بقية الأجزاء. وبوصفي واحداً من أوائل قرائه أتم ......
#كتاب
#رؤية
#يمنية
#الرحلات
#للسفير
#عبدالوهاب
#العمراني
#وبعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694227
محمد مرزوق : دبلومسي سابق في الخارجية الأمريكية يكشف الغبار عن النوايا الحقيقية للسفير الجديد في السودان
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق أطلق دبلوماسي سابق في وزارة الخارجية الأمريكية وليام لورانس تصريحات مدوية خلال مداخلة مباشرة له في برنامج "المسائية" على قناة الجزيرة حول تعيين بلاده للسفير الجديد في السودان في هذا الوقت الحرج الذي تمر به السودان وبعد انقطاع العلاقات الدبوماسية بين البلدين لمدة دامت 25 سنة، قائلا أن جون غودفري السفير الجديد لدى السودان يملك من الخبرة الكافية في المنطقة العربية ما يكفي لتحقيق النصر للقوى المدنية في البلاد وإعادة السودان للمسار الديمقراطي، وأضاف بأن غودفري يمتاز بخصال فريدة تمكنه من تحقيق هذا الهدف في غضون بضعة أسابيع او أشهر فقط. ويجدر بالذكر أن الخارجية الأمريكية علقت من قبل على هذا التعيين للسفير الجديد قائلة على لسان الناطق الرسمي باسمها: " المبعوث الأمريكي سيعزز العلاقات بين الشعبين الأمريكي والسوداني ويدعم سعيهما لتحقيق الحرية والسلام والعدالة والتغيير الديمقراطي"، ويرى خبراء مختصون بالوضع السوداني أن القراءة الصحيحة للتصريح الذي أطلقته الخارجية الأمريكية هو أن السفير الجديد سيمارس سياسة الديمقراطية المزيفة التي لطالما تغنت بها الولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق أهدافها بإسقاط أنظمة عسكرية لا تتماشى مع ما تمليه عليهم الإدارة الأمريكية، وقد طبقت هذه السياسة في العراق وليبيا وغيرهما من الدول التي كانت مستهدفة من البيت الأبيض وقد خلف هذا دمار وخراب هذه البلدان وتحطيم جيوشها واقتصاداتها.وأشار لورانس أن البيت الأبيض الأمريكي اختار السياسي المحنك الملم بقضايا الوطن العربي والذي شغل من قبل مناصب دبلوماسية في دول مظطربة كالعراق وليبيا وسوريا وغيرهم، وقد كلف بمهام محددة لإنجازها في السودان، لعل من أبرزها رسم وتحديد المسار الديمقراطي الإنتقالي للحكومة الجديدة دون الأخذ بعين الإعتبار ما يحدث في الشارع السوداني من مظاهرات وغيره، لأنه حسب لورانس فإن البيت الأبيض لا يأبه للتأثير الذي قد يحققه الشارع السوداني في تكوين الحكومة الجديدة، وأضاف لورانس أن قرار تعيين الحكومة الجديدة سيكون وفقا لما يمليه البيت الأبيض على سفيره في السودان ودون إشراك حتى الحكومة الحالية السودانية أو بعض الأحزاب.كما أن المهمة الأساسية التي جاءت بغودفري إلى السودان حسب لورانس هي زيادة الضغط على المؤسسة العسكرية من خلال دعم وتمويل لجان المقاومة السودانية لتنظيم مظاهرات ضد المؤسسة العسكرية والمطالبة بالتدخل الأمريكي في السودان وهو ما سيعطي إدارة بايدن الشرعية الدولية للتدخل والتحكم في قرارات المؤسسة العسكرية وفرض عقوبات عليها بما فيها تحديد شركاءها من الدول الأجنبية وقطع علاقاتها مع روسيا وإنهاء أي تعاون بين البلدين، وهو ما جاء في تصريح لورانس الذي قال: "إن إدارة الرئيس جو بايدن تهدف إلى زيادة الضغط على الجيش السوداني، وتسريع العودة إلى الديمقراطية، وقطع الطريق أمام توسيع النفوذ الروسي في البلاد ".تعتبر الخطوة التي باشرت بها الإدارة الأمريكية بتعيين سفير لها في السودان بعد 25 سنة من الجفاء الدبلوماسي بين البلدين، دليل واضح على أن الأمر تمت دراسته من قبل وأن تصريحات زميل غودفري هي حقيقة لا غبار عليها بأن المخطط الأمريكي يسعى لتحطيم الجيش السوداني ليتسنى لهم تمرير أجندتهم الخبيثة في السودان. ......
#دبلومسي
#سابق
#الخارجية
#الأمريكية
#يكشف
#الغبار
#النوايا
#الحقيقية
#للسفير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767815