الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي ثويني : ذوي الأصول الآسيوية وقيادة جموع الشيعة في العراق.
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني نرصد بأن ذوي الأصول الهندية والفارسية سعوا جاهدين في تبوأ السلطات الدينية والعلمية الشيعية ، بأقل من التهافت على المنصب السياسي. فنجد أن كل المراجع وعوائلهم من تلك الأصول التي لايعرف جذرها، بل أن صفة (السيد) التي أقرنت بهم هي إحدى الطرائق التي سلكوها لإكتساب الحضوة والجاه والمال وحتى السلطة، كما هو حاصل بعد 2003 .يعرف القاصي والداني بأن كثير من المهاجرين الفرس جاءوا للعراق وسكنوا في البداية بشكل مؤقت ثم أنتقلوا لمستقر آخر بعد تحسن أحوالهم المعاشية، ليبثوا بين الناس أنهم (بيت السيد فلان) وهذا ماحصل لجارنا الذي كان يطلق عليه (بيت السيد) وتبين حين بدأ البعثيون يبحثون في الملفات الخاصة بالناس في بداية الثمانينات، بأنه أفغاني مجهول الهوية ولا يحمل أي صفة لـ(سيد). وهكذا تم تسفيره إلى إيران.ومن المعلوم أن هؤلاء الذين يهاجرون فرادا ويدخلون مجتمع المدينة في إيران يلقبون بـ(الشهرستاني) أي مجهول الهوية القادم من (شهر) اي القرية.وهكذا فإن هذا اللقب في العراق يقترن بمجهولي الهوية الإيرانيين، وجلهم من أدعى أنه سيد . بل ان ثمة من أتوا فرادا من إيران وأفغانستان وباكستان ووسط آسيا ، ودخلوا قرية عراقية ووجدوا ضالتهم فيها بعمل وتبني من عائلة أسكنته أو أستخدمته وربما زوجته من عراقية.وعادة ما تطلق عليه تسميات بعينها، تلغي من خلالها أسمه الأعجمي الأول، ومن تلك الأسماء: مجهول-تايه- طارش-دخيل-مطرود-مشتت...الخ.بل أن رئيس وزراء العراق المدعوا مصطفى كاظمي جده يدعى (مشتت) وسكن سوق الشيوخ وهو ليس بكاظمي، بل من لورستان والفيليه، اي من المهاجرين من إيران للعراق.وفي سياق (السادة)، تحضرني قصة رجل دين عماني (لواتي) اي شيعي، كان يعتمر العمامة البيضاء أي شيخ، وذهب للعراق وعاد بصك طويل بأختام وتواريخ وشهادات بأنه أصبح (سيد) فأبدل العمامة البيضاء بالسوداء، وسكت العمانيون عليه لطبيعتهم المهادنة .ونتذكر أن بعض العوائل التي أنتقلت لأحياء جديدة وقد أدعت أنهم (بيت السيد) وسرى عليهم الأمر لأجيال وكلهم من ذوي الأصول الإيرانية والأفغانية والهندية حيث نقف على عملية فبركة الإنتماء للأصل العلوي المسكوت عنها والتي تقودها جهات دينية مرجعية.والحجة في ذلك جاهزة بأن بأن هؤلاء، من نسل من هرب من العلويين إلى الأصقاع إبان الظلم الذي تعرضوا له من طرف الأمويين والعباسيين، لكن هذا لايعني أنهم تكاثروا بتلك النسبة حتى لو أحصينا العامل الزمني فإن العدد مبالغ به.والمريب هو كيف تسنى لهم حفظ نسلهم وصفاء عرقهم .وحسبنا أن تلك المنزلة الإجتماعية لو تجردت من الجاه والثراء والكسب المادي لتوقف التهافت عليها، ولم نجد من يدعي بها .والظاهرة تنتشر عند الشيعة والآسيويين بشكل معلن، ونادرا ماتجد عربي سني يدعي أنه سيد.مع أن الإمام علي عربي ،ولم يكن سني أو شيعي.لقد أقترحت حل وسط بأن يأخذوا عينة من DNA من مصدر موثوق حتى لو كان من رفات بعض الأئمة المشهود بنسلهم العلوي، وتطبيقه معياريا على كل المدعين..وقد قوبل الإقتراح برفض قاطع حينما طرح على مراجع الشيعة في النجف .لا بل أن الشخصيات التي صنع لهم هالة من الحضوة وقيل عنهم "سادة"، فهم مشكوك بأصولهم مثل علي السيستاني البلوشي ، والخميني الهندي وخامنئي التركي الأذري وقبلهم جمال الدين (الحسيني)الأفغالي، الذي لايعرف له أصل. أقترح أن يتأسس مجلس أو ديوان أو نقابة للسادة ، ويلحق به مركز بحوث طبية ومورثيه وتأريخية يأخذ على عاتقه فك الإشتباك في تلك الأحجية. فكل من يدعي أنه سيد يجب أن يخضع للفحص. ومن الطريف أن صدام حسين كان قد إدعى أنه (سيد) كذلك وروج له البعض، لكن تبين اليوم ......
#الأصول
#الآسيوية
#وقيادة
#جموع
#الشيعة
#العراق.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728775
علي ثويني : جذور الفساد الإجتماعي واثرها في العلاقات السياسية العراقية 12
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني تعد المحاصصة السياسية شكلاً من أشكال المحسوبية السياسية بل وأخطرها على النظام السياسي والإقتصادي كونها تمثل شكلاً من شرعنة الفساد الذي يمد اذرعه في كل ثنايا الدولة ومؤسساتها ويحولها الى إقطاعيات عائلية .وتعد المحسوبية والمنسوبية شكلاً من أشكال الظلم الإجتماعي الذي يخرق القيم والقوانين، من خلال خرقهما مبدأ مساواة المواطنين امام القانون ومبدأ مساواة المواطنين أمام الوظائف العامة ومبدأ تكافؤ الفرص. و تصنف المحسوبية والمنسوبية بانها أعمال لا تستقيم مع القيم الخلقية والشرعية لانها تقوم على الأنانية وتفضيل الذات وصنع البطانات وشراء الذمم، وخلق لوبيات تخدم ذاتها وتستقطب ضعاف النفوس والإنتهازية لتبوأهم مناصب لايستحقوها، والتي تحتاج إلى الكفاءة التي لاتشملها طبيعة تلك العلاقات.المحسوبية أو المحاباة أو الواسطة (بالإنجليزية: nepotism) تعني تفضيل الأقارب أو الأصدقاء الشخصيين بسبب قرابتهم وليس كفائتهم. والكلمة تستخدم للدلالة على الازدراء. فمثلاً إذا قام أحد المدراء بتوظيف أو ترقية أحد أقاربه الموظفين بسبب علاقة القربى بدلاً من موظف آخر أكفأ ولكن لا تربطه علاقة بالمدير فيكون المدير حينها متهماً بالمحاباة. وقد ألمح بعض علماء الأحياء بأن الميل نحو المحسوبية أمر غريزي وشكل من أشكال انتقاء الأقارب. والمحسوبية تعني تبادل البضائع والخدمات مقابل دعم سياسي. فالمحسوبية نظام سياسي جوهره علاقة لاتماثلية بين مجموعات من الفاعلين السياسيين الموصوفين بأنهم رعاة وعملاء وأحزاب سياسية. عَرَّف ريتشارد جراهام المحسوبية بأنها مجموعة من الأفعال القائمة على مبدأ "خذ هناك، أعط هنا" بأسلوب يتيح لكل من العملاء والرعاة جني الخيرات من دعم الآخر. والأكثر من ذلك أن المحسوبية تتميز عادةً بـ "أنظمة المبادلة" حيث يبادل المصوّتون الدعم السياسي بنتائج مختلفة من عملية صناعة القرار العام.ويبدوا أن الأمر قرين بالعقلية الشرقية قبل غيرها، بسبب رسوخ الأعراف التقليدية ، وأثر الدين المهلهل في صياغة طبيعة العلاقات البشرية. وثمة دعابة يتناقلها أهل رومانيا وهم مجتمع شرقي، بأن إدارة بعينها ينتفي بها الفساد تماما، وعند البحث عن السبب ، تبين أن جميع منتسبيها أقارب، وهناك يحرم (نكاح المحارم)!. لذا فإن ثمة علاقة عندنا بين مفهوم الشفاعة التي أقرها الإسلام وأكدها التشيع أكثر من غيره من الفرق ، بغرض دعم الفقير والجار وأهل الحقوق على محيطه الإجتماعي،وقد كتب عن تلك العلاقة الملتبسة المرحوم الدكتور علي الوردي، وقد وجه له المعممون النقد اللاذع. وبين الواسطة والمحسوبية يحدث أن يختل التوازن بين الحقوق العامة والخاصة ويضطرب ميزان القسطاس، ويشيع هضم حقوق الأفراد.وقد تكون الوساطة أو الشفاعة حسنة للوصول إلى أغراض لتكريس الكفاءة وحسن المقاصد، وقد تكون سيئة أو ضارَّة لإلحاقها أذىً أو ضرراً بمصالح آخرين، وإضرارها بقوانين العدل والإنصاف والمساواة التي ينبغي أن يتعامل الناس بها سواء في نيل الوظائف أو في تحقيق الخدمات.وتشير بعض التقارير الصحفية الى ان مانسبته 75% من التعيينات تخصص لابناء المسؤولين وأقاربهم وأن بعض الترشيحات عن الوظائف كانت لاغراض شكلية ودعائية وذر الرماد بالعيون، وقد حسم امرها بالكامل قبل الإعلان عنها. فضلاً عن غض النظر عن مدى توفر الشروط العامة والخاصة لتولي المناصب العليا والوظائف العامة، وعلى النحو اسندت حقائب وزارية الى اشخاص لاعلاقة لها البتة بتخصصهم المهني هذا ان كان لهم تخصص أصلاً.ومازلنا نتذكر كيف كان العراقيون يتناقلون بأن يكفي أن ينتسب أحد أبناء الموصل إلى إى إدارة ، حتى لنجد بعد ع ......
#جذور
#الفساد
#الإجتماعي
#واثرها
#العلاقات
#السياسية
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728887
علي ثويني : جذور الفساد الإداري في العراق وأثره في العلاقات السياسية2 2
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني جذور الفساد الإداري في العراق وأثره في العلاقات السياسية 2/2قرات قبل عقد ونيف مقالا ساخرا للكاتب العراقي خالد القشطيني في صحيفة (الشرق الأوسط) عنوانه (أحذروا النصارى) . وكان فيها من الدعابة ما يأنس ومن العبرة ما يفتح البال على ظاهرة تدعوا للتوقف عندها وهي أن جل الحركات السياسية ذات الصبغة الثورية والقومية والعنترية قد جاءت من أمهات أفكار نصارى عرب أو من أقليات دينية أو عرقية وطنية ولا دخل للمسلمين بها إلا تضحية وإستهلاك وترويج. فهذا فرج الله الحلو (الشيوعي اللبناني) وأنطون سعادة(القومي السوري) وميشيل عفلق (اليهودي الروماني ثم نصراني سوري ثم أسلم نفاقا في بغداد) وزكي الأرسوزي (النصيري) من مؤسسي(البعث العربي) و خالد بكداش الكردي (الحزب الشيوعي السوري)، وجورج حبش الفلسطيني (الجبهة الشعبية) ونايف حواتمه الفلسطيني ( الجبهة الديمقراطية) وكمال جنبلاط اللبناني (الدرزي) (التقدمي الإشتراكي) و توفيق زيادين (الحزب الشيوعي الأردني الفلسطيني) وأخيرا لدينا في العراق سلمان يوسف أو (فهد) السرياني مؤسس نسخة الكومنترن من الحزب الشيوعي العراقي. كل تلك الحركات لعبت دورا كبيرا أو محدودا في تاريخ مجتمعاتها المعاصرة وبالنتيجة أوصلته الى ماهو عليه اليوم من تيه وتخبط.وكل هؤلاء دعوا إلى منهج لاديني. وحري أن نقتبس هنا مقولة للقومي السوري أنطون سعادة :(كان الدين يصلح حين كان الإنسان لا يزال في طور بربريته أو قريبا منها، أما في عصرنا الثقافي فأنه لم يعد يصلح)( ). كل ذلك يدعونا اليوم الى التشكيك في نوايا كل هؤلاء ،بعدما تبين أن ثمة مآرب مبيته حصدناها اليوم ، لم نحقق ما حلمنا به من شعاراتهم الطنانة.تلك الأسماء كشفت عن ذاتها من خلال إنتسابها للأقليات الدينية والعرقية، وغبر ذلك ثمة ظاهرة إجتماع/سياسية في العراق هي إنتحال الألقاب وإبدال الإنساب وتمويه الصفات،وإبدال الأسماء، بحسب المصالح والتوجهات السلطوية وطبيعة الحكم ، والغرض منه مكاسب يجنيها المنتحل الصفة من ميزات وإمتيازات. ونتذكر كيف قفز لقب الشيخلي والدوري ثم التكريتي للصف الأول، بعد وصول البعثيين التكارته أثر إنقلاب شباط 1963، وتكرس بعد تموز 1968، حتى أمسى من يحمل لقب تكريتي له الأسبقية في كل مسعى ومنصب. نتذكر ماحدثنا به صديقنا الباحث(سليم مطر) بأنه قدم في بداية السبعينات لوظيفة راقن طابعة في مديرية(الخدمة العامة) التي كان يرأسها خير الله طلفاح خال صدام حسين،وهو المعروف بتعصبه لعروبي والتكريتي رغم أنه دخيل على كليهما . فقد قدم سليم أوراقه بشكل أصولي وبأسمه الرسمي، فلم يخرج في قائمة المقبولين، ثم أستدرك الأمر وقدم مرة ثانية لكن أضاف لأسمه لقب(التكريتي) فجاء قبوله الأول في القائمة.ونجد نظام الإنتساب في تكوين العشائر العراقية الذي يدعوه (ذباب الجرش)، حيث تجد أن عشائر عربية وبها بيوتات من أعراق أخرى، تركمانية وكرديه ولوريه وفارسية ، بل أن تشكيلات القبائل في أصلها تكونت لأسباب الحماية والدفاع المشترك أو المصلحة في جمع أكبر عدد من الحمولات من أجل رصانة شكيمتها وخشية القبائل منها، ولايشترط ان يكونوا من أصل أو جد مشترك واحد كما يشاع، وبذلك بنيت العلاقة على أساس الحمية المتبادلة بين الشخص أو البيت أو الحمولة والقبيلة التي يحملون أسمها، والتي تصبح بعدة عدة أجيال أمر مسلم به. لذا تجد بعضهم وقد تنقل من قبيلة لأخرى بحسب مصالحه وتواجده ومن أثر خصومه مع إنتسابه السابق، حيث تحدث حينما لاتهزع القبيلة لنصرته في أمر يخصه.بل ان الهجرات العربية خلا القرون المتأخرة من الجزيرة العربية أختفت داخل تلك التجمعات القبلية بحسب سياق الإنتسا ......
#جذور
#الفساد
#الإداري
#العراق
#وأثره
#العلاقات
#السياسية2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729674
علي ثويني : الدعاية للملكية في العراق بين الوعي واللاوعي
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني اثير في السنوات الأخيرة لغط ومفاضلة بين الحقبة الملكية والجمهورية، وتفرق الناس وكفروا بعضهم البعض كما هي عادتنا في الإختلاف،ورغم تنائي الزمن عن الفترتين، فقد قل عدد من عايشوا الملكية، ومن شهد على أحداث 14 تموز 1958، بل وما جرى بعد 1963 من تشويه للحقبتين، ولاسيما جمهورية عبدالكريم قاسم. أما الملكية فقد كان الموقف منها مصلحي، حينما توطدت علاقة صدام حسين مع ملك الأردن حسين، فأعاد الإعتبار لفيصل الأول ورممت وأعتني بالمقبرة الملكية في الأعظمية، وأعتمر صدام (السدارة) الفيصلية،وكأنه يوحي بأنه سليلهم أو على الأقل محيي لسننهم في تأسيس مملكة صدامية، كما كان يحضر لها . لكن سارت الرياح عكس رغباته.وبذلك غابت الحقيقة وأمسى تقييم المرحلتين دالة لكياسة مفاهيمية يفتدها العراقيين دائما، وكأنهم يبحثون عن جدل يفرقهم حتى لما مضى وأنقضى ولم يعد ممكن إحياءه بشكل أو آخر،ولدينا في أحداث الإسلام قبل 1400 عام أسوة في الفرقة حد التناحر. ولدت مخضرما بين عهدين ، فكان عمري عام ونصف حينما حدثت ثورة تموز، ولكني أتذكر في بداية الستينات زيارة والدي لبعض معارفنا القاطنين في المناطق الفقيرة، وكأنها ملامح من فلم صور في أحياء المنبوذين في الهند(الباريه)، فقد كانوا يسكنون وسط الماء الآسن وبيوتهم متهالكه وأحوالهم المعاشية يرثى لها. فقد شفت الميزرة والشاكرية وشطيط، في آخر رمق لها، ومكثت صورتها عالقة في ذاكرة طفل.أستفاق البعض اليوم يمجد بالملكية على المبدأ النفسي العراقي(اللي يشوف الموت يقبل بالصخنه)، ومادام العراق تائه اليوم ولا يحمل مشروع للبناء بل للهدم، فقد طفق البعض بوعي وخبث أو ترديد، الترحم على صدام والبعثيين، ثم أنتقلوا لعبدالسلام عارف، ثم قفزوا على فترة عبدالكريم ليجدوا المبرر في إطراءهم للحقبة الملكية، رغم مرور ستة عقود على غروبها. والأنكى في تلك الأحجدية أن التقى البعثيين و الشيوعيين وهم يمجدون الملكية الغابرة اليوم، رغم أنهم ناصبوها العداء بالأمس، وفضحوا خباياهم،بل وجعلوهم شماعة تبرر نشر فكرهم . الشيوعيون ومنذ الثمانينات لجأوا متجمعين في بريطانيا بإيعاز غريب ، فهم اليوم الأكثر حماسا لتذكر الملكية بخير، بما يوحي بأن من صنع الملكية والشيوعية هو مصنع واحد أو نقل جهاز تأهيلي مخابراتي واحد.وهذا يذكرنا بما كتبه المرحوم الدكتور علي الوردي عن تلك العقلية المتخبطة: (من مآسي العقل العربي أنه عندما يتعرض للظلم من طغاته الحاليين يتحسر على طغاته السابقين، مع أن السابقين هم من مهد الطريق للحاليين ولكل مهمته!.).نقر هنا بأننا لسنا متحاملين على الملكية مثلما على البعثيه، إثنانهم حكموا أربع عقود، فقد كان العراق خلال العقود الملكية بحالة صعود بينما خلال البعثية بحالة نكوص، الأولى بدأت بإحتلال وأنتهت إلى مايشبه الإستقلال، والثانية بدأت بإستقلال وأعادت العراق إلى المربع الأول، أيى إلى الإحتلال، والأمر سيان فبين الإنكليز وأبنائهم الأمريكان تواصل روحي في الشراهة والطمع والحيلة وإحتلال البلدان، من أجل "حلبها" مع إعطاءها قليل من العلف.فسيان بين الإحتلالين بالحجج والمسوغات والفرق في الحقبة والوسائل. أما عملية التنصيب لعملائها على سدة السلطة فهي الأمر الثابت، لا بل أن أولاد وأحفاء عملائهم الأولين نصبوا اليوم، على مبدأ (الساس الدساس)، اي أن حفيد العميل مؤتمن كونه يحمل مورثات جده. لذا فإن سلطة اليوم هي (ملكية مبرقعة بتسمية جمهورية)، لا بل أن نصاب الدولة هو نفسه كما بلملكية تحت تسمية (الديمقراطية)، فحواها إنتخابات مزوره ، وكراسي تدور بين أحزاب وعناصر تابعة لها، وبرلمان صوري، ودستور لاقيمة له، ......
#الدعاية
#للملكية
#العراق
#الوعي
#واللاوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731027