الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس علي العلي : موقفنا من الفلسفة بعين الزمن
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تشهد الفلسفة اليوم إشكالية جديدة ومتجددة رافقت مسيرتها منذ الأزل وتتعلق أصلا بالمدار الذي تبحث فيه مشكلات وقضايا الإنسان، باعتبارها العالم الذي تسعى له وبه وبمثالية تنظيريه تؤسس لما بعدها من حلول ورؤى وأفكار منها الذي يغوص في أعماق الواقع ومنها ما يبقى مجرد شعارات توحي لعصر فلسفي جديد، في فترات الانقلابات الفكرية تتضح معالم هذه الإشكالية وتبرز أهمية الوعي بضرورة تجاوز واقعها، أو لربما أعادة أنتاج الواقع مسايرة للزمن ومسايرة لحاجة الفلسفة ذاتها، بما تكمن فيها ذاتيا من روح التجدد والرفض وعدم الخضوع لمنطق التسليم.العالم الفكري اليوم أصبح خارج نطاق السيطرة الفكرية المتابعة والمتتبعة للحركة الجوهرية للفكر والمعرفة، وتشهد ولادات سيل من النظريات والأفكار والدراسات بالتسارع الذي لا يمكن للفلسفة من تدارك أمرها فيها، واللحاق في توثيق ودراسة وفرز وتصنيف هذا الدفق الفكري الأخذ بالانفلات من ربقتها، لذا صار من المحتم أيضا أن نبني مفهوم أخر لنوع أخر من الفلسفة، يفهم هذا التحول وخارج أطر المدرسة القديمة، وتداعيات منطقها المعتمد على مقولات وأسس فكر وفن صاغت السلفية الفكرية أسسه وتبنت منهجه دون أن تضع في الاعتبار حركة الزمن هذا.من سمات عالم الفكر الفلسفي اليوم هو غياب المفاهيم الكلية للمواضيع العامة وتنوع ثر في مصادر التفكير الفلسفي وامتداد جوهري لقضايا جديدة لم تألفها الفلسفة القديمة، وإن كانت تعرفها لكن الواقع يشير إلى أن هذه المواضيع الملتصقة بالإنسان أكثر أهمية من دراسة المنهج القديم وأعمق في أثرها الوجودي في حياة وسيرورة الوجود، فلم تعد الفلسفة اليوم تهتم بالوجودية والعقلانية والسفسطة ومقولات أفلاطون ومثالية كذا ومادية كذا، الفلسفة اليوم الهم الأوحد لها مواجهة الانهيار العظيم في القيم الإنسانية الأساسية التي ولدت في أجواء عالم يترنح تحت ضربات الأنا الفتاكة المتشرعنة تحت عنوان الكونية المطلقة الساعية للسيطرة على عقل الإنسان قبل وجودة، صراع الإنسان مع التكنولوجيا فائقة التحسس.السؤال هنا هل تدرك الفلسفة القديمة هذا المأزق وتنتقل من موقعها الأكاديمي نحو واقع بدأ يحاصر الإنسان ويشعره بالاستلاب الذي تمارسه التقنية الحديثة وتدخلها السافر جدا في أدق مراحل التفكير الإنساني، وإن كان في بعض هذه الجوانب امتيازات لم يكن يحلم بها الإنسان ككائن منتج للمعرفة ومستهلك لها؟ السؤال الأخر ما هو المتوقع من دور الفلسفة في ألتعاط مع وظيفة مهمة من وظائفها وهو قيادة الفكر في مرحلة الأزمة؟ وهل لها الأستعداد الطبيعي لتكون المحمول الأهم الذي يتكفل بإعادة العقل إلى الطريق الراشد؟.الذي يدع أن الفلسفة قادرة على أن تنتج حلول متناسبة وجادة وقادرة على ملء الفراغ بين الواقع وبينها، نقول له أن الانهيارات المتتالية لمفاهيمها ونظرياتها المتتالية تؤكد عجزها عن ذلك وبواقعية شديدة، ظهور العلمنة والحداثة وما بعد الحداثة وعالم النانوية المتفاقمة ليست نظريات فلسفية تشرح لنا الحلول، بقدر ما هي مخاضات لصور ونزعات فلسفية تظهر لتجد في الساحة الفكرية نقيضها قد ولد ليوحي بنزعة مناقضة، وقد تكون هذه أسبق من وعي الفلسفة الراهنة بها مما يشكل تخلفا لها قد لا يشفع لها أن تكون جديرة بالتعاطي والحلول في محل المنظم والمنظر لجوانب النزعة وتحويلها إلى منهج فكري جاد.أما الاتجاه الأخر الذي لا يرى في الفلسفة إلا المحل الأمثل لدراسة الظاهرة الفكرية أو ما نسميها النزعات وإيجاد الحلول النظرية كمقدمة يطرحا للحوار والجدل الفكري ليستشف منها الحلول، فيرى أن هناك أمل ووقت كاف لدراستها ومن ثم تقديم الحلول المناس ......
#موقفنا
#الفلسفة
#بعين
#الزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681998
طارق الهوا : الديمقراطية بعين واحدة
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا يجمع كل المزايدين على الرئيس الفرنسي ماكرون خيط واحد هو الكذب الفاضح لتجييش المسلمين عاطفياً. حدث الأمر وهاجت بعض الجموع التي لا تقرأ في الشوارع. لم أقرأ في كل ما قاله المزايدون حقيقة واحدة. زيفوا تماما ما قاله الرئيس الفرنسي. لا رجل دولة مسؤولا فيهم، بدءاً من رئيس الوزراء الباكستاني حتى أردوغان، ولن أعلق على ما قاله المشايخ المتشددون فوظيفتهم كما يبدو من انتاجهم نشر الجهل والتزمت وتكفير الآخر، وبعض الدول الاسلامية ترفضهم وتعمل على إصلاح خطابهم، ويسمونه دينيا وهو ليس كذلك.اليافطة الكبيرة التي رفعها المزايدون هي "هجوم ماكرون على الاسلام". تجاهلوا أن أصغر طفل في العالم اليوم يمكنه بكبسة زر قراءة أي خبر من عدة مصادر. المزايدون يعرفون تماما ميل الناس إلى قراءة العناوين لا التفاصيل، والقراءة بعواطفهم وليس بعقولهم، وأن نسبة القراءة في بلادهم لا تتعدى 1% على أقصى تقدير، لذلك زيفوا ما قاله ماكرون، واستغلوا تماما وسائل التواصل الاجتماعي في نشر مزايداتهم، لدرجة أن رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، بعث رسالة إلى مؤسس "فيسبوك" مارك زوكربرغ وطالبه بحظر المحتوى المعادي للإسلام، وقال خان في رسالته إن "تزايد معاداة الإسلام" يشجع "الكراهية، والتطرف، والعنف...وخصوصا من خلال استخدام وسائل التواصل الاجتماعي". قلب عمران خان وأردوغان وغيرهم تماما ما قاله ماكرون ليجيشوا به الشارع الاسلامي، لأن ماكرون قال ما معناه أن الكراهية والتطرف والعنف والدعوة إلى الانفصال عن الجمهورية الفرنسية، هي ما تميز الخطاب الديني في مساجد فرنسا، وهو لن يسمح باستمرارية هذا الاتجاه وسيحاربه.يُنتخب أي رئيس دولة لحمايتها وحماية المواطن وصون القانون، ولأنه رئيس "دولة" لا يجب أن يستمد شرعيته من انجيل أو توراة أو قرآن أو حتى تعاليم دينية أخرى، وإلا أصبح رئيس أي شيء غير "دولة"، وما قاله الرئيس ماكرون لم يتعد أبداً صلاحيات رئيس "دولة". لم يهاجم ماكرون الاسلام عقائدياً ولم يشكك في أي حديث، ولم يقل كما قال الدكتور محمد عمارة أن "جزءا كبيرا من التراث الاسلامي يجب أن يُلقى في الزبالة"، وكل المتنورين في العالم، حتى المسلمين منهم، يحذرون أوروبا منذ سنوات من الدعوات الانفصالية والغيتوهات المغلقة التي تنتشر فيها. فهل يُعقل أن كل هؤلاء يتوهمون خطراً غير موجود ويهاجمون الاسلام؟ هل الصين أيضا تتوهم وتهاجم الاسلام؟ لم يقل أي رئيس غير مسلم في العالم ولا حتى البابا أن أردوغان يهاجم المسيحية، بعد تحويل عدة كنائس في تركيا إلى مساجد، ودخول أردوغان إلي آية صوفيا وأحد حراسه يحمل سيف محمد الفاتح. اختصر الرئيس بوتين ما حدث بأنه شأن تركي داخلي بحت.وإذا عدنا بالذاكرة إلى أكثر من أربعين سنة عندما فقد الرئيس السادات صوابه بعد تصديقه لوشاية "إخوانية" تقول أن مسيحيي مصر يريدون دولة مستقلة لهم جنوبي البلاد، وبدأ حملة شخصية ضدهم، لم يلم أي رئيس غير مسلم أنور السادات على الوهم غير المبرر الذي أصابه تجاه مسيحيي مصر، وأفاق منه تماماً بعد فوات الاوان، عندما رأى أربع عسكريين متشددين مسلمين يطلقون الرصاص عليه في عرض عسكري. على أي حال، كانت وشاية رخيصة جدا ووهم غير مبرر، لأن شنوده بابا مسيحيي مصر قال علانية وأمام السادات نفسه في مجلس الشعب: "مصر ليست وطنا نعيش فيه بل وطن يعيش فينا"، بل وصل إيمان مسيحيي مصر بوطنهم إلى قول "وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن". كما لم يتهم أحد الرئيس السيسي بأنه ضد الاسلام عندما فض اعتصام "منطقة محظورة" يدعون فيها إلى أخذ "البيعة" في الميدان واعلان من أخذها رئيس البلاد. ......
#الديمقراطية
#بعين
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696940
فارس كمال نظمي : الدرسُ التونسي بعينٍ عراقية: -الديمقراطية- بين الانتقال النمطي والاستثناء الراديكالي
#الحوار_المتمدن
#فارس_كمال_نظمي لن أناقش هنا مدى دستورية الحدث التونسي الراديكالي الذي وقع ليلة 25 تموز/ يوليو 2021 أو مدى انقلابيته. ما يهمني في هذا النص هو أن هذا الحدث (أي قيام رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيّد، بعد تفاقم الأزمة الاقتصادية وحدوث طفرة كبيرة في جائحة كورونا وغضب شعبي متصاعد، بتجميد مجلس النواب ورفع الحصانة عن نوابه وإعفاء رئيس الوزراء، وقيامه شخصياً بتولي السلطة التنفيذية ومنصب النائب العام للكشف عن ملفات الفساد)، قد طرح بالضرورة استفهامات أساسية عدة، دون إمكانية الإجابة اليقينية عليها حالياً، هي: • إلى أي مدى يمكن الحديث عن فاعلية أو جدوى الانتقال الانتخابي البرلماني المتدرج نحو الديمقراطية (الأنموذج الليبرالي تحديداً)، في دول ينخرها الفساد وتغوّل الدين السياسي (حزب حركة النهضة التونسية مثالاً) حد الاستيطان الزبائني في أغلب المؤسسات الرسمية وتحويلها إلى إقطاعيات سياسية ومالية؟ وهذا استفهام واقعي قد يحفز لتقديم مقاربات نظرية تجديدية لإشكالية المفاضلة (أو لمن الأولوية) بين مفهومي الحرية والعدالة، مع لحاظ أن التجربة التونسية هي الأكثر نضجاً بين تجارب الربيع العربي منذ 2011 وحتى اليوم.• وإلى أي مدى يمكن الحديث عن تطور حقيقي في الثقافة السياسية وما يتصل بها من احترام ثابت للسياقات الدستورية، في بلدانٍ يشكل العامل الاقتصادي – القائم على نهب الأقلية المالكة لحقوق الأكثرية الفاقدة- العمودَ الفقري المتحكم ببناها السياسية والثقافية؟ فما يحدث اليوم في تونس يضعنا من جديد أمام المفاضلة الجدالية التقليدية بين اختيار أنموذج التدرج الديمقراطي المؤسساتي المتريث وبين الاستعانة العاطفية بأنموذج الزعيم (أي الخيار الفردي "السحري") المدعوم شعبوياً. • وإذا اتفقنا على أن تغول الدين السياسي في تونس (وهو بلد لا يعاني من التمذهب الطائفي)، وتحوله إلى إداة شافطة للمال العام وهادمة لقيم النزاهة والضمير المهني، قد أدى بالضرورة إلى عرقلة التحول الديمقراطي التقليدي البعيد المدى من دولة الاستبداد إلى دولة المواطنة، فليس من الواضح ما إذا كان الحدث الاستثنائي الذي اضطلع به الرئيس التونسي يعكسُ إجراءً سلطوياً اختارته الدولة العميقة لتأمين مصالحها، أم يعكسُ صدى شعبياً لإرادة أغلبية مجتمعية تونسية تريد تطويق الفساد وتصحيح الاختلال العميق في الممارسة الديمقراطية ببعدها العدالوي الاجتماعي!• وبعد كل هذا أتساءلُ: بعد عشر سنوات من التجربة "الديمقراطية" في تونس، هل نحن أمام خصوصية تونسية لإصلاح المسار بإجراءات استثنائية مؤقتة دون التفريط بخيار التحول الديمقراطي؟ أم إننا في بداية هبة شعبوية، تقفز في الفراغ رغبوياً للتعبير عن خيبة الأمل من التمسك بآليات دستورية لم تحقق إلا الفقر والبؤس وتجيير ثروات البلاد لصالح أقلية متوحشة؟ وبعبارة، هل هي عودة لدور الفرد الكارزماتي المستبد "الفائق القدرة" لـ"استعادة" العدل والحقوق بعد اليأس من الأداء المؤسساتي الجماعي؟ أم هي مناورة يتفرد بها الوضع التونسي للجمع بين العامل الفردي "الخلاصي" والعامل المؤسساتي الجماعي، لتطويق الأزمة ومنع الانهيار المتوقع لوظيفة الدولة؟* * *أرجّحُ أن الدرس التونسي – أياً كانت مساراته ومآلاته القادمة- سيجد صداه لاحقاً في كافة البلدان العربية التي عاشت حراكاً شعبياً "إصلاحياً" منذ 2011، بما فيها التجربة العراقية التي توجتها ثورة تشرين 2019 غير المكتملة؛ مع التسليم بوجود اختلاف مهم في عدد من الظروف التاريخية والمرحلية بين تونس وبقية البلدان. وهذا الصدى لن يستمد صوته من التأثر والتأثير السيك ......
#الدرسُ
#التونسي
#بعينٍ
#عراقية:
#-الديمقراطية-
#الانتقال
#النمطي
#والاستثناء
#الراديكالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726483
ثامر الحجامي : المشهد العراقي بعين الإنصاف
#الحوار_المتمدن
#ثامر_الحجامي يعيش العراقيون قضية جدلية منذ تسعة أشهر، نتيجة الخلافات السياسية العميقة، وإرهاصات ما بعد أنتخابات 2021، والصعوبات التي يواجهها تشكيل الحكومة بعد إنقضاء هذه الفترة الطويلة، واللغط الإعلامي الكبير نتيجة بروز تشكيلات سياسية جديدة في الساحة العراقية بعد أحداث تشرين. محاولات كثيرة تحاول تصوير الاوضاع الحالية بالسوداوية، وجره الى مرحلة ما قبل عام 2003، وأنه كان (الزمل الجمبل) على العراقيين، وأن سياط الجلادين وزنزانات السجون ومقاصل الاعدام، وحفلات قطع الألسنة والمقابر الجماعية والحروب العبثية، هي أفضل حلا للعراقيين من الوضع الراهن، الذي ينعمون فيه - رغم بعض الملاحظات السلبية- بحريات على مختلف الاصعدة، تفوق ما يحيط بهم من بلدان، بل ربما حتى المتقدمة منها. تراهن تلك الاجندات الى ايصال العراقيين الى حالة اليأس والإحباط، وإيقاعه في فتن إجتماعية وسياسية من أجل إقناعه بحالة فشل (وهمي) في جميع الاصعدة، مستغلة التوترات السياسية التي هي مسألة طبيعية في تجربة وليدة لم تنضج بعد كالتجربة العراقية، وبالتالي تستغله من أجل الإنقلاب على واقعه الحالي، الذي يتمنى آخرون الحصول عليه.نحن سننجح !رغم صعوبة الاختبارات وحجم البلاءات، وفشل كثير منا في الدور الأول، لكن المفرح أن هناك أدوارا أخرى، ولا نحتاج الا لقليل من المراجعة، وتنشيط الذاكرة وإستحضار الهمة، والرغبة في الوصول الى الهدف المنشود، بعيدا عن المهاترات والمناكفات، وكل ما يحاول أن يلهينا عن الوصول الى غايتنا. فلو نظرنا الى نصف الكأس الفارغ لرأينا مشاكل إجتماعية كثيرة، تجارة المخدرات، إحتلال وطائفية، مطامع دول الجوار ومصالحها، بقايا نظام البعث، مشاكل سياسية بين المكونات وحتى المكون نفسه، لكنها موجودة في أغلب دول العالم، فكيف ونحن العراق؟ لكن عند النظر الى النصف المملوء.. فالوضع الاقتصادي للعراقيين، أفضل من دول كثيرة، منها إيران وتركيا وسوريا والأردن ومصر ولبنان، بل وكثير من دول العالم تحسد العراقيين على ماهم فيه، حرية الرأي عندنا لا تتوفر في أعرق الدول ديمقراطية، حتى أنك تنتقد من تريد من مسؤولي الدولة وتذهب الى فراشك مطمئن. أما المشاريع الخدمية والعمرانية، فمن يريد أن يشاهد فإن أغلب المحافظات تسير فيها المشاريع العمرانية على قدم وساق بالأخص خلال السنتين الماضيتين، ولا تكاد تخلو مدينة عراقية من مشاريع في المدارس والطرق والبنى التحتية. مشكلتنا أننا ننظر الى السلبي فنضخمه وونظر الى الإيجابي فنستصغره، بفعل تأثيرات إعلامية وغايات مشبوهة تريد إفساد التجربة العراقية ما بعد 2003، وسلب الانجازات الكبيرة التي تحصل عليها العراقيون، وإعادتنا الى حكم الدكتاتورية المظلم. ......
#المشهد
#العراقي
#بعين
#الإنصاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763855