الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يعقوب بن افرات : الربيع الأمريكي- من خالد سعيد إلى جورج فلويد.. كيف تتشابه انتفاضات الشعوب؟
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_بن_افرات في مثل هذا الأيام، في مطلع شهر حزيران/يونيو 2010، قتل رجال الشرطة المصريين الشاب الاسكندراني خالد سعيد، بعد اعتقاله في مقهى انترنيت بالمدينة وتعرضه للضرب حتى الموت. اسم خالد سعيد، وصفحة الفيسبوك "كلنا خالد سعيد"، أصبح رمزًا لثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المستبد حسني مبارك، وصار ميدان التحرير في القاهرة ميدان الميادين لحركات الاحتجاج في العالم كله وشعلة أضاءت الربيع العربي من المغرب إلى المشرق. عشر سنوات مرت على هذه الأحداث الدرامية، التي استشهد بها خالد سعيد، إلى حين اندلاع المظاهرات الاحتجاجية العارمة كل أنحاء الولايات المتحدة إثر مقتل المواطن الأمريكي الأسود، جورج فلويد، على أيدي أربعة من عناصر الشرطة في مدينة مينيابوليس من جراء تثبيته على الأرض ووضع شرطي ركبته على عنق فلويد لمدة ثمانية دقائق، رغم صراخ الأخير واستنجاده بالقول "لا أستطيع التنفس"، وبقى المواطن المسالم تحت ركبة الشرطي إلى أن فارق الحياة. ما بين ثورة المصريين واحتجاجات المهمشين في أمريكاوقد يتساءل القارئ، ما هي الصلة بين خالد سعيد المصري وبين جورج فلويد المواطن الأفريقي الأمريكي؟ وما هو الرابط بين مينيابوليس والإسكندرية؟ وأين هو نظام حسني مبارك من نظام ترامب؟ وهل تصح المقارنة بين قوانين الطوارئ التي بموجبها تم اعتقال خالد سعيد واغتياله، وبين الشرطة الأمريكية التي تنشط بموجب قانون مدني وحقوق دستورية؟ وعلى الرغم من نجاح ثورة 25 يناير في إسقاط نظام مبارك وتحقيق شعارها الرئيسي "الشعب يريد إسقاط النظام"، إلا أن الحركة الاحتجاجية الحالية في شوارع أمريكا ضد ممارسات الشرطة ومواقف الرئيس ترامب العنصرية لا تدعو لإسقاط النظام بل تبنت الشعار "Black lives matter" بمعنى "حياة السود لها معنى". أي أنه من الواضح هناك فرقًا في طبيعة التناقض القائم بين أقلية سوداء تواجه أغلبية بيضاء عنصرية، وبين شعب يشكل الأغلبية في بلاده ويواجه نظام مستبد يمثل الأقلية تحكم من خلال أسلوب قمعي وتحرم المواطنين من أبسط الحقوق الديمقراطية والحريات. ومع ذلك فالشعار الأهم الذي بلا شك منح لثورة 25 يناير صدى عالمي تضامني كان "عيش، حرية، عدالة اجتماعية". وإذا أردنا البحث عن العلاقة بين الحركتين المصرية والأمريكية نجد ان المطالب المجتمعية ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية هي التي تربطهما. وبحسب قول المتحدثين باسم حركة الاحتجاج الأمريكية كان مقتل جورج فلويد بمثابة الشرارة التي فجرت برميل البارود الاجتماعي، مثلما كان مقتل خالد سعيد، في وقتها، أحد العوامل الهامة التي أدت إلى اندلاع الثورة. إن الوضع الاجتماعي للسود الأمريكيين يشبه إلى حد كبير وضع الشعب المصري والشعوب العربية عامة التي انتفضت على الأنظمة المستبدة. ولا يمكن فصل هذه الانتفاضة الشعبية عما كشفه وباء كورونا من أمراض اجتماعية، وعلى رأسها الحقيقة المؤلمة أن 70% من الوفيات بسبب كورونا كانت من السود والاسبان، الذين لا يتمتعون بأدنى الخدمات الصحية ويعانون من فقرٍ مدقع. تبعات كورونا ساعدتوإذا أخذنا بعين الاعتبار تداعيات وباء كورونا وتبعاته على حياة الناس وأرزاقهم، حيث طالت البطالة 40 مليون مواطن أمريكي من كل الألوان والأعراق، فمن الطبيعي أن تدفع المعاملة الوحشية التي تعرض لها الضحية جورج فلويد إلى موجة عارمة من الاحتجاج، لم تشهد الولايات المتحدة مثيلًا لها منذ ستينيات القرن الماضي، والتي كانت تُعرف بـ “حركة الحقوق المدنية" وقادها القس مارتين لوثر كينغ. إن المواطنين الأمريكيين من أصول أفريقية لا يعانون من الفقر فحسب، بل من التهميش المطلق في كل مجالات ......
#الربيع
#الأمريكي-
#خالد
#سعيد
#جورج
#فلويد..
#تتشابه
#انتفاضات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679946
محمد البسفي : انتفاضات تائهة .. أم ثورات ملونة ؟ 1 .. مانفيستو إجهاض أهداف الشعوب
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي مقدمة .. واجبة !أكثر من عشرة سنوات.. تُراق بحور من الأحبار وتُنثر آلاف آلاف الأوراق وتُنشر مئات الكتب والدراسات والمؤلفات.. وما زالت الأحداث العاصفة التي ضربت المنطقة العربية والشرق أوسطية خلال عام 2011، حائرة التصنيف والتوصيف، هل هي "ثورات شعبية" هبت في وجوه حكام الاستبداد والديكتاتورية تبتغي أوجه الحرية والديمقراطية ؟.. أم هي مجرد ثورات "مُعلبة" تم صُنعها لتغيير أقنعة بعض الأنظمة وإجراء تعديلات ملحة على خريطة المنطقة الاقتصادية والجيوسياسية ؟.. أحتارت الأقلام وتراقص بندول العقول والتنظيرات في المساحة بين هاذين التبويبين؛ وبالتالي زاغ التوظيف لتلك الانتفاضات الفوارة التي لم تقتصر جغرافيتها على المنطقة العربية أو الشرق أوسطية، من 2011 وحتى اليوم، بل أتسعت رقعتها من "أميركا اللاتينية" لعمق "أوروبا" ذاتها.. وقد جاءت ثقة هاتين النتيجتين وانتشارهما طوال تلك السنوات السابقة - وربما لأعوام قادمة - من قوة ما تملكه كلُا منهما من تماسك في التحليل وتفنيد الآليات وتوصيف النتائج كلًا من زاويتها.. فالتفاصيل كما هي مكمن للشيطان فهي حمالة أوجه لكل من أراد لي عنق الحقائق الواقعية وتمكين وجهة نظره السطحية المتعجلة التي تُسرع في تعليب الأحداث والحقائق في الأُطر سابقة التجهيز. في "مصر" - على سبيل المثال - لم يرحل شهر كانون ثان/يناير من العام 2011؛ حتى هاج الشعب المصري بانتفاضة عارمة؛ أكتسبت - على مدار الأسابيع والشهور التالية - كل معالم "الثورة" تستهدف "إسقاط النظام" منادية بنظام بديل يتشكل من "الحرية والعيش والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية".. ورغم أن تفجر الثورة المصرية قد جاء على أصداء انتفاضة تونسية شاملة، سبقتها بعدة أسابيع قليلة، وكانت شرارة بدأها مشهد موحي دال على طبيعة القوى الاجتماعية/السياسية المتصارعة؛ تمثل في صفع شرطية من السلطات البلدية لأحد الباعة الجائلين حينما أبدى اعتراضه على مصادرة بضاعته القليلة البسيطة لأنها تمثل كل رأس ماله وتجارته الضيقة؛ فما كان منه أمام قهره وعجزه بين محبسيه: "فقره" و"استبداد سلطات المجتمع به"، إلا وأضرم النيران في نفسه وسط إحدى أكبر شوارع مدينة "سيدي بوزيد". وما أسرع أن نكأ ذلك المشهد جراح الشعوب العربية والدول النامية - رغم إعتياديته ونمطية تفاصيله من كثرة تكراره بشكل شبه يومي على أتساع شوارع وميادين تلك الدول - المكتوية منذ سنوات وعقود بسياسات النيوليبرالية "المتوحشة"، حتى أصبح أيقونة ثورية وتم تقليده في عدة لقطات من مآسي ملتاعة لحياة بعض العاطلين والمتعطلين في شوارع "القاهرة"، خلال الأسابيع الفاصلة بين الانتفاضتين التونسية والمصرية. وبنفس سرعة فوران الانتفاضة الشعبية المصرية؛ كانت سرعة وأدها وقنصها في مهدها من قِبل جناحي الثورة المضادة القويين الذين تمثلى في نظام طبقة العسكريتاريا القائم المستبسل في الدفاع عن "دولته" بكل مصالحها ومقدراتها وأركانها المكتسبة منذ عقود؛ من جهة، وجناحها المدني، (الذي صُهر بداخله اليمين المتطرف في صبغة الإسلام السياسي؛ بالليبرالي في طبعته الغربية؛ بالمتمركس صاحب النزعة الليبرالية الأورومركزية، في خلطة عجيبة تشعبت في سُبلها وتوحدت في قِبلتها الأميركية)، من جهة أخرى.ورغم المقاومة الباسلة - طويلة النفس والمدة - التي مارستها الانتفاضة الشعبية المصرية، بمعاركها الملتهبة في عدة إتجاهات متوازية؛ ربما بدأت بخروج كافة صغار الموظفين والعاملين بالمؤسسات الحكومية والخاصة في ثورة ضد أساليب إداراتهم بالمحسوبية والفساد الإداري والمالي والخلقي مطالبين بحقوقهم في هذه الإدارات، تتبعهم ......
#انتفاضات
#تائهة
#ثورات
#ملونة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722517
محمد البسفي : انتفاضات تائهة .. أم ثورات ملونة ؟ 2 .. ثورة مضادة بألف وجه
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي ما بين المبدأ ونقيضه تعودت البورجوازية العربية - شأنها شأن كافة بورجوازيات دول العالم الثالث المتخلفة - التأرجح على مدار تاريخها؛ دون أن تترك لنفسها أي مساحة ولو ضيقة لدراسة وفحص وتدبُر ما كانت تعتنقه من مباديء وقيم وإيديولوجيات وسبب نقوصها أو تراجعها أو حتى إنهيارها؛ قبل أن تقفز إلى ذروة نقيضها بنفس الرشاقة والحماس وربما الإيمان.. فما إن كسرت الآلة العسكرية لجيوش عربية في حرب حزيران/يونيو 1967 أمام الآلة الصهيوأميركية حتى سارع أغلب أبناء البورجوازية العربية إلى إسقاط لافتات العروبة والقومية من على أعناقهم ليأتي الغزو الأميركي للعراق متعمدًا إهانة الهامة "العروبية"، في معتقلات "أبوغريب" وغيرها من معتقلات ومعسكرات الاحتلال (1)، حتى يقضي على البقية الباقية في صدور من ملؤها سابقًا تنطنة وصياحًا بشعاراتها ومبادئها التي تنزوي تمامًا كأنها لم توجد يومًا من الأساس لتمتليء نفس الصدور بلهاث إثبات عكسها وهدم كل دعواها، وما أصاب البورجوازية القومية لم يخطيء إصابته جانب كبير من البورجوازية الماركسية التي تناثرت مع تفكك الاتحاد السوفياتي وانتصار الولايات المتحدة في حربها الباردة مستأثرة بعالم القطب الواحد، إلى أشلاء تفرقت دماءها بين عدة قبائل؛ منها من أرتدت سريعًا إلى مواقعها الطبقية الآثيرة متغزلة في رأسمالية السوق الحر، وقبيلة تُغلق على نفسها تلعق جراح متوهمة بمد النقاشات البيزانطية، وأخرى تجاورها نفس الحانات الموصدة مطالبة بحتمية العكوف على إعادة الحسابات وتنسيق التنظيرات.. وما فجرته النكاسات المتتابعة برؤوس البورجوازيات العربية على مستوى الإيديولوجيات أمتد إلى حدود ما كانت تجعجع به طويلًا بأنها قضاياها المصيرية؛ فما إن أعلن الرئيس المصري، "أنور السادات"، عن مبادرته ومضى في شوط "اتفاقيات كامب ديفيد" حتى آخره قبل أن تتبعه أغلب النظم العربية على مدار العقود التالية؛ حتى بدأت النخب الحضرية من تلك البورجوازيات البائسة تلون كلماتها بصبغات "السلام" و"الإخاء" على استحياء قبل أن تأتي "العولمة" بكلكلها وفرضها لنظام عالمي أميركي شامل؛ لتصيح بأعلى صوتها مرددة أناشيد التطبيع والحق في الحياة للإسرائيلي الضعيف؛ بل مناضلة في كشف غباء الاستبداد العربي على الصهيونية السامية !.. ومازالت تتعلق فوق الرؤوس - وداخلها - المجهدة للبوزجوازية العربية الأسئلة الوجودية الكبيرة مقعرة متضخمة بحثًا عن تنظير ونظرية بشكل نظري يتعالى على جهد التطبيق أو حتى التفكير في إتعاب الساعدين.. الطائفية وجبة أميركية .. مازالت ساخنة !يُفند العالم الاجتماعي المرموق، الدكتور "علي فرغلي"، قوة العمل في المجتمع المصري إبان ثوة الـ 25 من كانون ثان/يناير 2011، بأن: "الذين يعملون خارج المنشآت من قوة العمل المصري هم 10 مليون عامل، وغير الملتحقين بالقطاع الرسمي 20 مليون عامل، وسكان المناطق العشوائية 16 مليون نسمة، ولا تقل نسبة المشتغلين في المنشآت الصغيرة، أقل من خمسة عمال، عن 60% بينما لا تزيد نسبة المشتغلين في المنشآت الكبيرة عن 11% من إجمالي قوة العمل". وأراد من رصد تلك الأرقام والإحصاءات: "ما تؤكده من أن الجزء الأكبر من الفائض الاجتماعي يتم إنتاجه في وحدات عمل صغيرة وعائلية وشخصية الطابع وأبوية إلى حد بعيد، يُمفصل بينها أسلوب الإنتاج الرأسمالي عبر تصريف المنتجات والتزويد بمستلزمات الإنتاج والحياة، ومن خلال هذه العلاقة يتم استخلاص فائض العمل دون أن يدخل العمل المنتج في علاقة إنتاجية مباشرة مع رأس المال".لافتًا إلى أنه: "بالنظر إلى الموقع المتدني للاقتصاد المصري في التزويد الذاتي لمستلزمات الإ ......
#انتفاضات
#تائهة
#ثورات
#ملونة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722807
محمد البسفي : انتفاضات تائهة .. أم ثورات ملونة ؟ 3 .. عندما بدأت -حرب الله- المقدسة من الشرق
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي ومع تتابع السنوات والعقود استمر "مشروع الطائفية" الأميركي في فرض سطوته وظله الثقيل على كامل المنطقة والأراضي التي تتجه إليها المصالح الأميركية، (الشركة المساهمة الكبرى).. ملتويًا مرنًا مع الظروف السياسية المستحدثة ومتلونًا مع كافة الأصباغ التي تَوجدها أهداف ومصالح "واشنطن" إينما كانت، سواء كانت "حرب قرن" ضد العدو السوفياتي وفكرته الشيوعية المزمنة أو "حرب مفتوحة" ضد "إرهاب" غير محدد المعنى أو التعريف الدقيق.. مستعينة في ذلك بآليات وأساليب متعددة ومتنوعة حسب الطلب والهدف المنشود وتوقيت المعركة وظروف أطرافها وأرضها وديناميكية التقدم أو التراجع نحو الإستراتيجية العامة للمعركة، بما يطلبه ذلك من تدخل مباشر - مُعلن أو شبه مُعلن - أو الإشراف والدعم عن بُعد على عمل أطراف مساعدة تقوم بالتنفيذ وصنع الأحداث..الجميع .. يتبع بوصلة "الحرب المقدسة" !مبكرًا.. بدأت حرب الأفكار والإيديولوجيات، التي شنتها "وكالة المخابرات المركزية" في مستهل حربها الباردة ضد الشيوعية والاتحاد السوفياتي على الأراضي الإيطالية، في عام 1948، أثناء الانتخابات التي اقترب فيها "الحزب الشيوعي الإيطالي" من الحكم نظرًا لقوته وتفوقه الملفتين على أغلب أحزاب الدول الغربية، آنذاك، فكان من الطبيعي أن يبرز الشيوعيون لكسب السيطرة على الحكومة بالحصول على أغلبية الأصوات في الانتخابات الإيطالية، إزاء ذلك سارعت الولايات المتحدة بتطبيق "مشروع مارشال" للمعونة على إيطاليا بكميات كبيرة لمساندة الأحزاب وساسة اليمين، وبالأخص مرشحي "الحزب الديموقراطي المسيحي" في الانتخابات بزعامة، "دي غاسبيري-De Gasperi". قام المسؤولون الأميركيون بتوزيع نشرات داخل "إيطاليا" نفسها على نطاق واسع تُحدد الخطوط العريضة لـ"مشروع مارشال". وكانت تُعد معروضات خاصة تتألف من صور فوتوغرافية معروضة عرضًا جذابًا وبيانات إحصائية، وما شابه ذلك لعرضها على الفئات ذات الدخل المنخفض. كما أن أفراد "مكتب الاستعلامات الأميركي"، في "روما"، وغيرها من المدن الكبرى، كانوا ينظمون ويعرضون معروضات تُسمى: (العامل في أميركا)، وكان الهدف من هذه المعروضات أن توضح كيف تعيش عائلات الطبقة العاملة في "الولايات المتحدة". ومن هنا بدأت الحرب النفسية والدعائية التي تحترفها "وكالة المخابرات المركزية"، بتكثيف عرض وانتشار الأفلام السينمائية التي كان لها تأثير كبير في نشر الدعاية الأميركية لدرجة أعرب معها أحد المراقبين عن رأيه في أن الأفلام الأميركية كانت من أشد الوسائل تأثيرًا وفاعلية بين الوسائل المستخدمة في الحملة الدعائية التي سبقت الانتخابات الإيطالية. وخير دليل على ذلك ما أحدثه فيلم، (نينوتشكا-Ninotchka)، من تأثيرٍ ملموس داخل المجتمع الإيطالي فور توزيعه في الفترة التي سبقت الانتخابات مباشرة، وهو من إنتاج شركة "مترو غولدين ماير" عام 1939، وأعتمد أسلوب السخرية والتهكم على الحياة الاجتماعية داخل "روسيا" بهدف ترك المشاهدين بإحساس مؤداه أنه إذا كانت هذه هي "روسيا"، فهو يرجو الخلاص من مثل هذا المجتمع.ومن أطرف أساليب الدعاية؛ التي استخدمت للتأثير في الانتخابات الإيطالية، حملة كتابة الخطابات التي نُظمت بين الأميركيين من أصل إيطالي المقيمين في "الولايات المتحدة". كانت الخطة ترمي إلى تشجيع تدفق الخطابات الشخصية من الأميركيين ذوي الأصل الإيطالي في "الولايات المتحدة" لحث أصدقائهم وأقاربهم في "إيطاليا" على رفض "الشيوعية" في الانتخابات.ولقد كان "غنيروسو بوب-Generoso Pope"، رئيس تحرير أحد الصحف الإيطالية القوية في نيويورك، أول من حث الأميركيين/الإيطاليين على الك ......
#انتفاضات
#تائهة
#ثورات
#ملونة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728641
محمد جواد فارس : ثورة 1920 العراقية كانت حافزا لوثبات و انتفاضات وثورة الرابع عشر في تموز 1958 المجيدة .
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها و أندثر الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي تمر هذا العام 2022 الذكرى الثانية بعد المئة لثورة العشرين في حزيران ، هذه الثورة رفعة راية الكفاح ضد المستعمر البريطاني ، عندما احتل العراق بعد الحرب العلمية الأولى والتي انتهت بهزيمة المستعمر العثماني و الذي لم يأتي للعراق سوى المزيد من التخلف في كل المجالات الحياتية ، و ثورة العشرين جاءت مقاومة للاحتلال البريطاني بعد مقاومة ثورة النجف بقيادة رجال الدين بين عامي 1917 -1918 م ، و منذ عام 1919 ولغاية 1920 كانت مرحلة تحشيد العشائر العراقية في منطقة ريف الفرات الأوسط ، ضد الاستعمار البريطاني المحتل و المطالبة بالاستقلال الوطني ، ومن ابرز الأسباب التي دعت للتحرك هي : معاملة المحتل التعسفية ، وزيادة الضرائب على كاهل المواطنين و ما رافق ذلك من تدهور في الوضع الاقتصادي . ولا ننسى تأثير العوامل الخارجية التي كانت سائدة آنذاك وهي تأثير ثورة أكتوبر الروسية و نداء قائد الثورة فلادمير لينين بما سمي بنداء الى شعوب الشرق والمسلمين الذي كان في فحواه يدعو الى الثورة في البلدان المستعمرة والتخلص من رق العبودية ، و نهب المستعمرين لثروات الشعوب ، وكذلك ثورة مصر عام 1919 كانت حافزا للشعب العراقي في النضال من اجل الاستقلال ، و انطلقت شرارة الثورة من ارياف الفرات الأوسط و امتدت لتشمل مناطق واسعة في الشمال و الجنوب من العراق ، وكان من ابرز قادة الثورة ، شعلان أبو جون و عبد الواحد الحاج سكر و الخالصي و الضاري و محمد الحفيد وغيرهم ، و هذا التنوع الذي يدل على ان الشعب العراقي كان متحدا بكل طوائفه و أعراقه ، بعيدا عن الطائفية و القومية ، و رفع المجاهدين شعار ( الطوب أحسن لو مكواري ) الطوب يعني المدفع البريطاني و المكوار هو سلاح الفلاحين العصا وفي نهايتها القير ، و لعب البريطانيين دورا في الخداع و الاحتيال على مطالب الشعب العراقي في مجيئ فيصل ابن الشريف حسين( قائد الثورة العربية الكبرى ) من الحجاز وتنصيبه ملك على العراق ، ليتسنى لهم البقاء مستعمرين البلد وناهبي ثرواته ، و الحفاظ على معسكراتهم كقواعد للانطلاق منها لقمع الشعب في حالة الانتفاضات الجماهيرية و قد ابرمت اتفاقيات مع العهد الملكي كما هو الحال في ابرام معاهدة 1930 و 1935 و أرادوا تكريسها و لكن شعب العراق و قواه الوطنية لم تستكين عندما ابرم صالح حبر مع بيفن البريطاني اتفاقية بورت سموث البريطانية عام 1948 ، و كانت البداية في : و ثبة كانون المجيدة والتي وحدت الشعب بكل قواه الوطنية ، ولعب الحزب الشيوعي العراقي دورا بارزا في تهيئة الجماهير مع القوى الوطنية تحت شعار اسقاط معاهدة بورت سموث الجائرة لتكريس الاحتلال البريطاني و قواعده العسكرية ، كانت التظاهرات قد عمت مدن العراق و في بغداد خرجت اكبر تظاهرة سلمية تطالب بإسقاط المعاهدة و قد سقط على الجسر المسمى اليوم بجسر الاحرار شهداء منهم جعفر الجواهري الأخ الشقيق لشاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري و الذي انشد قصيدته المعروفة ( أخي جعفر ) و كذلك المرأة البطلة بهيجة ، وقيس الالوسي ، و ......
#ثورة
#1920
#العراقية
#كانت
#حافزا
#لوثبات
#انتفاضات
#وثورة
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759148
جاد صعب : ربيع جديد، خريطة انتفاضات شمال أفريقيا وغرب آسيا 2018-2020 -مقدمة الكتاب
#الحوار_المتمدن
#جاد_صعب منذ 2019، شهدت بلدان مختلفة في”الشرق الأوسط”(غرب آسيا وشمال أفريقيا) انتفاضات سعت إلى إزاحة الطبقات الحاكمة بكل منها. أطلق البعض على هذه السلسلة من الانتفاضات تسمية “الربيع العربي الثاني”، في إشارة إلى هذه السلسلة من الانتفاضات التي اندلعت قبل ثماني سنوات وانتشرت في تونس، مصر، ل&#1740-;-ب&#1740-;-ا، سوريا، واليمن. وإلى جانب تلك الانتفاضات، وقعت كذلك حركات احتجاجية في البحرين، المملكة العربية السعودية، المغرب، والأردن. عندما بدأ “الربيع العربي” وقع تقديمه للعالم من خلال العدسات الاستشراقية. تم النظر إلى هذا الحدث، الذي استقطب تغطية إعلامية عالمية، على أنه انبعاث للعالم العربي المتخلف.أخيرًا إذًا وصلت الديمقراطية إلى المنطقة. كادت مشاهد الشوارع المكتظة بالحشود التائقة إلى إسقاط المُستبدين تغطي على حقيقة أن هؤلاء الطغاة كانوا مفضَّلين ومحافَظًا عليهم من قِبَلِ الحكومات الغربية كشركاء مناسبين في الاستغلال الرأسمالي، والنهب والسيطرة الإمبريالية على شعوبهم. أكثر من ذلك، قدَّمت الانتفاضات فرصة للدفع أيضًا بسردية استشراقية مفادها أن غزو العراق في 2003 قد أعطى ثماره في نهاية المطاف.أتاح تبرير الغزو ارتجاعيًّا التذرع بأن كل ما كانت تحتاجه الديمقراطية بالمنطقة هو دفعة في شكل احتلال غير قانوني ومقتل مليون مدني. موَّه ذلك على الظروف المتشعبة التي أفضت للانتفاضات في تلك البلدان، كما غذ&#1740-;- سردية رجعية إقليمية مفادها أن هذه الانتفاضات لا تعدو أن تكون مؤامرات أجنبية (اقرأ غربية) تهدف إلى زعزعة المنطقة. تعززت كلتا السرديتين بالتدخلات العسكرية في ليبيا، وسوريا، واليمن. بررت الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها هذه التدخلات بالوقوف إلى جانب الديمقراطية، بينما اتخذها الرجعيون الإقليميون دليلا على أن “الغرب” يسع&#1740-;- للإطاحة بأنظمتهم الشرعية المعادية للإمبريالية. بالنتيجة، انتهت البلدان التي شهدت تدخلات عسكرية إلى الحروب الأهلية. تم كذلك تخريب الثورة المصرية من خلال “الدولة العميقة”، وما زالت تونس المثال الناجح نسبيًّا، تواجه صراعات اقتصادية رهيبة.بسرعة تحول الأمل الذي أزهر مع “الربيع العربي” إلى انهزامية، وإلى ذريعة ملائمة لبقية الطبقات الحاكمة في المنطقة للتشكيك بأي هبَّةٍ شعبية. حالما بدأت الحناجر تصدح بهتاف “الشعب يريد إسقاط النظام” في شوارع لبنان، العراق، البحرين، وغيرها، كانت الطبقات الحاكمة مستعدة بالرد: “هل تريدون أن نصير إلى سوريا أخرى؟”. ازداد تبرير الحُكم غير الديمقراطي، وسعدت الدول الغربية باستقرار الطغاة الذين اعتادت على التعامل معهم.قللت التغطية المثيرة لـ “الربيع العربي” في 2011 كذلك من دور النضالات الوطنية السابقة والتواريخ المركبة التي نجمت عنها. وقع التعاطي مع الانتفاضات وقتئذ، كما هو الحال الآن، كأحداث عفوية لا تاريخية مرتكزة على نظريات الحرمان و”طنجرة الضغط” التي تجاوزها الزمن. ليس ذلك بمفاجئ عندما نرى أن نشرات الأخبار لا تتناول أوضاع المنطقة إلا بمفردات توازنات القوى الدولية وأجندات التدخل الخارجي، مهملة دراسة الفاعلين الداخليين المنخرطين بأحداثها.تمثل هذه التشكيلة من المقالات محاولة للتصدي لتلك النظرة الاختزالية والمتجاهلة. إذ تسبر نصوص هذا الكتاب أغوار الانتفاضات الأحدث بالمنطقة، السودان، الجزائر، العراق، لبنان، وإيران. من خلال مقاربة ثنائية تاريخية من جهة، وتحليلية للحراكات بذاتها من جهة ثانية، تسعى هذه المقالات إلى إبراز المجموعات الأساسية التي قادت التحركات، أهدافها، نقائصها الكامنة، وممكناتها. ......
#ربيع
#جديد،
#خريطة
#انتفاضات
#شمال
#أفريقيا
#وغرب
#آسيا
#2018-2020

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761048