الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميلاد عمر المزوغي : طائرات الاختبار الاسرع من الصوت المعروفة باسم space x
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي نظرة عامه الى ما توصلت اليه التقنية للطائرات التاريخية ذات السلسة(X) التقنيات المختلفة المستخدمة في الطائرات الحديثة اليوم كانت نتيجة لجهود المهندسين العاملين في مجال الفضاء وذلك لسنوات عدة في مجال التصميم والتطوير للطائرات التجريبية ذات السلسلة (X)، عديد المعرفة تم اكتسابها في مجال، الديناميكا الهوائية، اجهزة تحكم الطائرة، المواد بمختلف انواعها ذات الصلة، وقوة الدفع. تقنيات الديناميكا الهوائية مثل الطيران لسرعه تفوق الصوت، والسرعة الفائقة، الأجنحة المائلة للخلف والامام وسيطرة التدفق الانسيابي ثم استكشافها لهده الطائرة. تجارب الاقلاع والهبوط العمودي للطائرة (VTOL) استخدمت لاستكشاف اجهزة التحكم وقوة الدفع، ان العمل على هده الطائرات التجريبيه قد ساهم في الحصول على المزيد من المعلومات لصناعه الفضاء وزيادة الخبرة في مجال صناعه صواريخ الباليستيه وإطلاق المركبات الفضائية. والتقدم المستمر في هده السلسلة للطائرة التجريبيه سوف يقودنا الى تقنيات ابداعيه جديدة للمركبات المستقبلية.*الطائرة(X-1) ذات الدفع الصاروخي الاسرع من الصوت للأبحاث، صنعت بواسطة شركه Bell لصناعه الطائرات تحت الاشراف المشترك لسلاح الجو الامريكي واللجنة الوطنية لعلوم الطيران (NASA)، وكان غرضها للتحقق من طيران تفوق سرعته سرعه الصوت (1ماخ) وارتفاع 90,000 قدم انها طائرة مصنوعة من الالومنيوم وأطلقت لأول مرة من على ظهر القذيفة (B-29) وذلك في شهر يناير 1946، هذا وقد اخترقت حاجز الصوت في 14 اكتوبر 1947 بقيادة الكابتن chuck Yeager.لقد تم انتاج 3هياكل متماثله للطائرة (X-1) كل منها ذات طول 31 قدم، وارتفاع 11 قدم وطول الجناحان (wingspan) 28 قدم، ووزن فارغ 6500 باوند، لكل من الطائرتين الاولى والثانية وزن كلي 13,500 باوند، وقد تم تركيب محرك توربيني بخاري (هيدروجين بيروكسيد) ليضيف قوة مقدارها 1,500 باوند للطائرة الثالثة.الطائرة الثانية من المجموعة عدلت واعيد تصميمها(X-1E) والتحسينات شملت كرسي القدف (ejection seat) ومنظومه لضغط المنخفض للوقود، وجناح رقيق للسرعة العالية وقد استخدمت الطائرة للحصول على معلومات اثناء الطيران عند سرعه (2ماخ) هذا ولقد تحقق تحسن للطائرة ذات لجناح عال السرعة وقد صنعت هده الأجنحة بواسطة شركه(Stanley) لصناعه لطائرات ولقد ركب بها 343 عداد وذلك لقياس الاحمال على الهيكل ولتسخين الديناميكي الهوائي.النماذج المتطورة من الطائرة (X-1A,X-1B,X-1D) لها طول اضافي مقداره 5 اقدام (ft.) مع منظومه دفع صاروخي متطورة. جميع النماذج المتطورة شغلت بواسطة قوة دفع 6000 باوند (lb.) محرك صاروخي 4 غرف احتراق من طراز (XLR-11) الدي انتجته شركه (motors reaction).الطائرتان(X-1A,X-1B) طورتا وزودتا بكراسي قدف. وكدلك الاستمرار في الدراسة عند السرعات والارتفاعات العالية، الطائرة ((X-1Aكانت الاولى التي بدأت بالتجارب بعد تحطم (X-1D) في انفجار اثناء الطيران. وذلك قبل قيامها باي طيران اختباري. الطائرة (x-1A) طارت بسرعه 1612 ميل /ساعة (2.5ماخ) وعلى ارتفاع 90440 قدم. الطائرة (X-1B) زودت بأجهزة خاصه لاستكشاف التسخين الناتج عن الديناميكا الهوائية. اكتر من 300 مقارن حراري thermocouples وضعت بالطائرة وهي الاولى التي طارت بنظام سيطرة رد الفعل واستخدم هدا النظام لاحقا على الطائرة (X-15)، وعدة طائرات اخرى مأهولة اما الطائرة (X-1C) فإنها الغيت قبل الانتاج.*(X-2) تحت اشراف السلاح الجوي الامريكي واللجنة الوطنية الاستشارية لعلوم الطيران (NASA)، وشركه Bell لصناعه الطائرات تمت صناعه طائرات الأبحاث (X-2) كا ......
#طائرات
#الاختبار
#الاسرع
#الصوت
#المعروفة
#باسم
#space

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699316
محمد عبدالفتاح زايد : معظم القصص حول أصل الإنسان لا تتفق مع الأحافير المعروفة مقال مترجم من متحف التاريخ الطبيعي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالفتاح_زايد منذ 150 عامًا لما تكهن تشارلز داروين بأن البشر نشأوا في إفريقيا، انفجر عدد الأنواع في شجرة العائلة البشرية، وكذلك مستوى الخلاف بشأن التطور البشري المبكر، غالبًا ما تكون القردة الأحفورية في قلب النقاش، حيث يتجاهل بعض العلماء أهميتها لمعرفة أصول السلالة البشرية (”أشباه البشر“)، بينما منحها آخرون دور البطولة في أدوار تطورية. تبحث مراجعة جديدة في عدد 7 مايو في مجلة Science في الاكتشافات الرئيسية في أصول أشباه البشر منذ أعمال داروين وتجادل بأن القردة الأحفورية يمكن أن تخبرنا عن الجوانب الأساسية لتطور القردة والبشر، بما في ذلك طبيعة سلفنا المشترك الأخير.انفصل البشر عن القردة – وتحديدا سلالة الشمبانزي – في مرحلة ما بين حوالي 9.3 مليون و 6.5 مليون سنة، في نهاية حقبة الميوسين. لفهم أصول أشباه البشر، يهدف علماء الأنثروبولوجيا والأحافير القديمة إلى إعادة بناء الخصائص الفيزيائية والسلوك والبيئة لآخر سلف مشترك بين الإنسان والشمبانزي.قال سيرجيو ألميسيا، الباحث البارز في قسم الأنثروبولوجيا بالمتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي والمؤلف الرئيسي للمراجعة: ”عندما تنظر إلى السرد الخاص بأصول أشباه البشر، فإن ما تجده هو مجرد فوضى كبيرة – لا يوجد إجماع على الإطلاق“. ”يعمل الناس في ظل نماذج مختلفة تمامًا، وهذا شيء لا أرى حدوثه في مجالات أخرى من العلوم“.هناك طريقتان رئيسيتان لحل مشكلة أصل الإنسان: ”من أعلى إلى أسفل“، وهي طريقة تعتمد على تحليل القردة الحية، وخاصة الشمبانزي. و ”من أسفل إلى أعلى”، وهي طريقة تعطي أهمية للشجرة الأكبر التي تتكون في الغالب من القردة المنقرضة. على سبيل المثال، يفترض بعض العلماء أن أشباه البشر نشأوا من سلف شبيه بالشمبانزي يمشي على مفاصل الأصابع. يجادل آخرون بأن السلالة البشرية نشأت من سلف يشبه إلى حد كبير، في بعض السمات، بعض القرود الميوسينية الغريبة.عند مراجعة الدراسات المحيطة بهذه المناهج المتباينة، يناقش ألميسيا وزملاؤه ذوو الخبرة من علم الأحافير إلى علم التشكل الوظيفي وعلم الوراثة العرقي قيود الاعتماد حصريًا على أحد هذه الأساليب المتعارضة لمشكلة أصول أشباه البشر. تتجاهل الدراسات التي تتبع طريقة ”من أعلى إلى أسفل“ أحيانًا حقيقة أن القردة الحية (البشر، والشمبانزي، والغوريلا، وإنسان الغاب، والهيلوباتس) هم مجرد ناجين من مجموعة أكبر بكثير انقرضت الآن. من ناحية أخرى، فإن الدراسات القائمة على نهج ”من أسفل إلى أعلى“ تميل إلى إعطاء القردة الأحفورية دورًا تطوريًا مهمًا يناسب سردًا تم بناؤه مسبقًا.في كتابه ”أصل الإنسان“ عام 1871، تكهن داروين بأن البشر نشأوا في إفريقيا من سلف مختلف عن أي نوع حي. ومع ذلك، ظل حذرًا نظرًا لندرة الأحافير في ذلك الوقت. قال ألميسيا ”بعد مائة وخمسين عامًا، تم العثور على أشباه البشر – الذين يقترب زمنهم من زمن انفصال الإنسان عن الشمبانزي – في شرق ووسط أفريقيا، ويدعي البعض حتى في أوروبا. بالإضافة إلى ذلك، تم توثيق أكثر من 50 نوعًا من أجناس القردة الأحفورية في جميع أنحاء إفريقيا وأوراسيا. ومع ذلك، فإن العديد من هذه الحفريات تظهر مجموعات من السمات التي لا تتطابق مع التوقعات عن الممثلين القدامى للأنساب البشرية والقرود الحديثة. ونتيجة لذلك، لا يوجد إجماع علمي على الدور التطوري الذي تلعبه هذه الأحفوريات“.بشكل عام، وجد الباحثون أن معظم قصص أصول الإنسان لا تتوافق مع الحفريات التي لدينا اليوم.قال المؤلف المشارك للدراسة آشلي هاموند، أمين مساعد في قسم الأنثروبولوجيا بالمتحف ”أنواع القرود ال ......
#معظم
#القصص
#الإنسان
#تتفق
#الأحافير
#المعروفة
#مقال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725410
مجدى عبد الحميد السيد : هل يمكن أن تنتهى الأديان المعروفة الآن ؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد حين يدعو المسلم ربه لتحقيق فأنه قد يتحقق ، وكذلك يفعل المسيحى والهندوسى والبوذى واليهودى والبهائى والمرمونى والسيخى والأحمدى والدرزى بل إن الملحد نفسه قد تتحقق أحيانا أمنياته بالإصرار ، إذن نحن أمام فكرة تتشابه فى عقول البشر على اختلاف دياناتهم. لقد حاولت الفلسفة ومعها علم النفس وبعض العلوم الإنسانية إيجاد تفسير للمفاهيم غير المنطقية فى الأخلاق والدين والعادات والتقاليد ولكنهم لم يصلوا لنتيجة مرضية عبر ثلاثة آلاف عام من التفكيربينما استطاعت كل الأديان تقديم تفسيرات مرضية لكل البشر تتحقق من خلالها أمنياتهم بطريقة غير واضحة الفهم قد تكون بشحذ همم الإنسان نفسه بعد تصفية ذهنه والتركيز على الهدف الذى يريد تحقيقه أو غير ذلك . بعد تطور العولمة العلمية وتواصل العلماء وتكامل التجارب العلمية عبر العالم بمختلف دياناته وعاداته وتقاليده وثقافاته يحاول العلماء فك الشفرة الجينية للإنسان ثم الوصول إلى كل التفاعلات التى تتم بالمخ البشرى تحت رصد الأجهزة العلمية المتقدمة فى الكثير من جامعات ومراكز البحوث حول العالم ليس بنفس غرض الفلسفة والدين ولكن بغرض الوصول إلى معرفة الأمراض والتغلب عليها وتحسين صحة الإنسان وفهم تفاعل أجزاءه ، ويحاول العلم بصورة ثانوية أو جانبية الوصول إلى التغيرات التى تتم على المخ فى أماكن العاطفة والمنطق لرصد التغيرات بين المتدين وغير المتدين من خلال أجهزة الرنين المغناطيسى وغيرها ودراسة التغيرات فى خلايا الأعصاب بالمخ والقشرة المخية ، وكان العالم ينتظر الوصول إلى نتيجة واضحة إلا أن العلم لم يستطع تقديم إجابة كافية برغم التطور التكنولوجى المبهر ، ولكنه لم يوقف المحاولات كما لم يوقف رجال الدين والفلاسفة محاولاتهم أيضا لرصد تفاعلات الأفكار العاطفية غير المنطقية. وبرغم ذلك فإن العلم يعد بتقديم إجابة قد تكون كافية أوائل القرن الحادى والعشرين بتوقع الوصول إلى طريقة تعامل الشخص المتدين وغير المتدين مع الحقائق وغير الحقائق فى المخ البشرى وكيفية التحكم الخارجى فيها وربما إمداد الإنسان بأفكار من الخارج قد تسيطر على تلك المراكز المخية المختصة بالعاطفة والإيمان فتهبط مكانة الدين فى المخ ولا يقبل الأفكار غير المنطقية مثل أمور المعجزات والتشدد الدينى وغير ذلك .فى الكثير من المراكز العلمية التى تختص بدراسة المخ فى الدول الغربية يحاول العلماء فهم لماذا يؤمن المسيحى بالمسيح إيمانا يكاد يصل إلى حد الحقيقة (وكذلك المسلم) برغم عدم وجود أى ادلة لا تاريخية ولا علمية على وجود أى إله أو نبى بصورة يقينية ، ومع دراساتهم أدركوا أن أمور العقل لا يمكنها بسهولة قبول فكرة وجود إله متفق على طبيعته أو قبول حدوث أى معجزات لإنها غير مدعومة بدلائل علمية أو تاريخية حتى الآن ولكن المخ البشرى للإنسان يقبل ذلك التفكير غير المنطقى ويؤمن به بل ويرسخ ذلك لنفسه فى بقعة فى المخ تم ملاحظتها فى القشرة الأمامية حين تنتقل تلك الأفكار ويتم رصدها بأجهزة الرنين المغناطيسى والأجهزة المتقدمة. وبناءً على ذلك وحتى يصل التطور يعيش كل منا الحياة كما يراها حتى لو ظنها غيره أنها أوهام وضلالات لإن المخ يقنع الإنسان بصورة مرضية له بأنه على حق وأى معارضة لذلك ستقابل بعاصفة من التكذيب والإنكار العقلى لديه قبل المحاورة مع الآخرين لإن التفكير يتطلب طاقة هائلة يستنفذها المخ حين يريد التغيير فى الأفكار الراسخة – ومعظمها دينى وأخلاقى وعاطفى- ويريد المخ الابتعاد عن ذلك التفكير المجهد المستنفذ للطاقة حتى يتفرغ للأمور الهامة للبقاء على قيد الحياة المتعلقة مثل كل الكائنات بالأكل والشرب والجنس وتأمينه ......
#يمكن
#تنتهى
#الأديان
#المعروفة
#الآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754640