الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء الدين حسو : العقلية الشمولية في المؤسسات المدنية
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حسو في الدول المتطورة اجتماعيا، وفيها ديمقراطية لحد ما، تجد تنوع وتعدد الجمعيات المتشابهة وتعبر عن رؤية اعضائها، على سبيل المثال: تركيا في زمن حزب الواحد، لم تكن هناك سوى جمعية واحدة تهمين عليها الدولة، حيث تم القضاء على كل منظمات المجتمع المدني. ومع وصول مندرس وقد بدأ فيها نظام التعددية الحزبية ، بدات الجمعيات المدنية في التكاثر، وحسب المصادر بأن عدد منظمات المجتمع المدني في تركيا (وقف- جمعية) وصل في عام 1960 الى 18.958 مؤسسة مدنية . وفي عام 1970 ارتفع الرقم الى 42.170 مؤسسة مدينة. ثم تقلص فترة الضغط العسكري ، إلى ان عاد الى الارتفاع والنشاط بعد 2003 . السؤال، هل كل تلك الجمعيات تختلف بشكل كامل عن الاخرى؟ والجواب: لا أبدا.. بل نفس الاهداف ، ولكن تعبر عن مجموعة متوافقة، وتتعاون الجمعيات المتشابهة في الاهداف مع بعضها.العقلية الشمولية ، تظن أن حزبا ما، أو منظمة ما، أو حركة ما، يجب أن تقود الجميع، ويجب الجميع ان يكون فيها، وإن رفض يبدأ في شتمها. العقلية الشمولية في المؤسسات المدنية ، يظن القائمون عليها بانهم أمراء لا يسألون عما يفعلون. ويظن الذين لم يتنسبوا اليها او انتسبوا اليها بأنها حكومة دولة ستمنحهم رواتب للعيش كما يرغبون. في حين العقلية المدنية التعددية تؤمن بتعدد الاجسام والتشاور في حل المعضلات. لذلك تعدد الروابط الثقافية والسياسية والخدمية حالة صحية في مجتمع يؤمن بالتعددية والتشاركية والعيش المشترك.وهذا الخيار يفتح الباب على التنافس الشريف، والاهتمام بالاهداف، و فتح المجال للانسان اختيار البيت الذي يناسبه ويعتبره ملاذا له يدعمه ويستمد الدعم منه.يتساءل أحد الاصدقاء العاملين في المجال المدني، هل في سوريا مجتمع أهلي أم مدني، لعل الاجابة تكون سوريا مجتمع أهلي، ينقلب إلى مدني ان شكل هذا الأهلي احياء مدينة وقاموا بتقديم الخدمات لها لتعود بالنفع اليهم. ......
#العقلية
#الشمولية
#المؤسسات
#المدنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689136
سليم نصر الرقعي : بين المذاهب الفردانية الليبرالية والمذاهب الجماعنية الشمولية ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي (محاولة للفهم!!))************************1- الفردانية المتطرفة، أو الليبرالية المتطرفة، تقوم على مبدأ اعلاء قيمة الافراد على قيمة المجتمع، اذ ترى أن الافراد هم الحقيقة الباقية والملموسة وأن الدولة هي خادمة هؤلاء الافراد اي المواطنين الذين يعيشون على ارض الواقع، فالافراد هم الحقيقة وهم الغاية وما المجتمع والدولة سوى ادوات تنظيمية للمحافظة على هؤلاء الافراد وخدمتهم!.2- الجماعنية المتطرفة ، الشمولية، التوليتارية، تقول بالعكس ، كما في النازية والفاشية والشيوعية اللينينية، فهي تقوم على مبدأ اعلاء قيمة الجماعة والمجتمع والدولة على قيمة الفرد، اذ ترى أن الحقيقة الباقية والملموسة هي المجتمع، الجماعة، الشعب، الوطن، الأمة، الدولة، وما الافراد سوى ادوات مؤقتة خادمة للمؤسسة القومية الجماعية العامة، أي المجتمع الوطني والقومي، والدولة، فالأفراد يعيشون ويموتون بينما الكيان الجماعي المجتمعي والقومي والوطني والسياسي العام هو الباقي، كالجسم الذي تتجدد خلاياه!، فحتى على مستوى الجنس البشري فالافراد هم مجرد أدوات للمحافظة على الجنس البشري من الانقراض!! هاتان نظريتان متطرفتان متعارضتان نتج عن تعارضهما وتناقضهما ظهور فلسفة ثالثة تقوم على الجمع بين أهمية الوجود الفرداني للانسان، اي أهمية الفرد، وبين الوجود الجماعي المجتمعي القومي والوطني للانسان ، أي اهمية المجتمع، القوم، الوطن، الجماعة، الشعب، الأمة، الدولة، ومفادها أن الوجود الفردي يخدم الوجود الجماعي، وفي نفس الوقت، الوجود الجماعي يخدم الوجود الفردي، اي ان الافراد يخدمون اهداف ومصالح الجماعة، والجماعة تحمي حقوق ومصالح الافراد، وبالتالي العلاقة بين الفرد والجماعة علاقة تعاون وتضامن وليست علاقة تناقض!، وعلى اساس هذه الفهم ظهرت ((الليبرالية الاجتماعية)) بعد الحرب العالمية الثانية كرد من جهة على التحدي الشيوعي والشمولي المخيف الذي انتشر وانتصر في اوروبا الشرقية، ومن جهة كرد على التطرف الليبرالي الفرداني الاناني المتوحش المتواجد في الغرب!، فالمجتمعات الغربية وخصوصا في اوروبا متأثرة الى حد كبير بهذه الفلسفة، أي الفلسفة الليبرالية الاجتماعية، فهي مجتمعات ليبرالية من حيث الاصل لكنها ليست الليبرالية القديمة المتطرفة ذات التوجه الفرداني الاناني بل هي الليبرالية الاجتماعية التي توازن بين مصالح الافراد ومصالح الجماعة الوطنية والقومية، فالدولة الغربية بقوانينها هي المسؤولة عن تحقيق التوازن والعدل والتعادل بين مصالح وحقوق الافراد الخاصة وبين مصالح وحقوق الجماعة اي المجتمع الوطني، وهي تتدخل من حين الى حين لتصحيح الخلل في هذا التوازن، ولو تأملت موقف ((الشريعة الاسلامية)) من العلاقة بين الفرد والجماعة لوجدنا ان فلسفة الاسلام الاجتماعية تصب في هذا الاتجاه الانساني المعتدل الجامع بين مصالح الافراد ومصالح المجتمع بدون افراط ولا تفريط، علاقة تقوم على التضامن والتوازن والتعاون، فالمجتمع يخدم الافراد، والافراد يخدمون المجتمع، والدولة هي الوسيط والوسيلة لتحقيق هذا التوازن، الا اننا نلاحظ في المجتمعات الغربية، ومنذ السبعينيات تقريبا، عودة لليبرالية الفردانية المتطرفة التي تغلب مصالح وحريات وحقوق الافراد على حساب مصالح وحريات وحقوق واخلاقيات المجتمع الوطني مما أخل بهذه العلاقة لصالح الفردانية والانانية التي تتسبب حاليا في تآكل الحضارة الغربية!، وما صعود التيارات اليمينية الوطنية والقومية الا كرد فعل على هذه الليبرالية الفردانية المبالغ فيها على حساب الكيان الجماعي والقومي والوطني!. ......
#المذاهب
#الفردانية
#الليبرالية
#والمذاهب
#الجماعنية
#الشمولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690189
ماجد احمد الزاملي : النظام الشمولي وكيف للأنظمة الشمولية تمكنت أن تشقّ طريقها من خلال الديمقراطية؟
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي هناك عدد قليل من الدول في العالم الحديث لديها دساتير عمرها أكثر من قرن من الزمان. والغالبية العظمى من دول العالم لها دساتير مكتوبة في القرن العشرين أو القرن الحادي والعشرين. والدول التي هُزمت في الحرب العالمية الثانية من هذه الدول ، مثل ألمانيا وإيطاليا واليابان، ودول أخرى عانت من حروب أهلية وثورات في القرن الماضي، مثل الدول التي كانت من ضمن جمهوريات الاتحاد السوفييتي، واسبانيا والصين. المملكة المتحدة والولايات المتحدة هما وحدهما تقريبا من بين الدول القومية المعاصرة الكبرى في امتلاك الترتيبات الدستورية التي سبقت القرن العشرين. فالشرعية تحمل بعدين أولهما يراعي الشق القانوني أي تكون كل الممارسات التي تقوم بها الدولة تتوافق مع ما نص عليه القانون و الدستور والشق الثاني الذي يُفسِر و يعكس لنا البعد القِيَمي، أي أن تكون العلاقة القائمة بين الحاكم و المحكوم مبنية على التوافق ومنه يتحقق التأييد و الرضا العام و بذلك تكتسب السلطة شرعيتها. فإذا عَرَفنا أنَّ الديمقراطية هي مشاركة الشعب في الحكم و السلطة باختيار ممثليه في مؤسسات هذه السلطة لإيصال صوته و متطلباته إليها و من هنا نعرف ما لذلك من أهمية لحضور تأثير الشعب في صنع القرار و لكن هذا التأثير يحتاج إلى حالة من الأمن و الاستقرار تجعل المواطن واثق من نفسه مطمئن عندما يُبدي حقه السياسي و إبداء رأيه وبناءاً على ذلك يكون هذا المجلس أو تلك المؤسسة الديمقراطية تجسيداً للمشاركة الشعبية فالإستقرار إذن هو استقرار سياسي اجتماعي يضمن للجميع التأثير السياسي و المشاركة الديمقراطية و لكن الإستقرار السياسي كثيراً ما يكون خادع و لا يُعبّر عن أي مشاركة شعبية و الأمثلة التاريخية توضح ذلك. و في الفلسفة اليونانية التي تمثل نظرية أرسطو صورة للحاكم الطاغية وهي (الطاغية في صورة السيد) حيث يعتقد أرسطو أن هناك أناساً مهيئين بطبيعتهم لأن يكونوا عبيداً، لأنَّ التفرقة بين الأعلى والأدنى موجودة في الطبيعة وفي جميع الأشياء، فالنفس أعلى من البدن وبالتالي كان من الطبيعي أن تسيطر عليه، ومثل ذلك العلاقة بين الإنسان والحيوان والعلاقة بين الذكر والأنثى، وينتهي أرسطو إلى الحكم على بعض الأجناس بأنهم رقيقوا الطبع والبعض الآخر أحرار بالطبع، وقد خَصَّ الإغريق بأنهم سادة لا يجوز استرقاقهم، بينما الشرقيين هم بطبيعتهم عبيد، ولذلك أرسل إلى تلميذه الإسكندر الأكبر رسالة ينصحه فيها بمعاملة اليونانيين كقائد ومعاملة الشرقيين على إنه سيّدهم. يعتقد أرسطو أن الطاغية يلجأ إليها للاحتفاظ بعرشه، والتي تبدو مألوفة لنا تماماً حتى في عصرنا الحاضر، فمن تدمير روح المواطنة وزرع الشك وانعدام الثقة بين المواطنين إلى القضاء على البارزين من الرجال وأصحاب العقول الناضجة، إلى منع الاجتماعات وحظر التعليم إلى اجتهاد الطاغية في أن تكون لديه معلومات منتظمة حول كل ما يفعله رعاياه وما يقولونه، وهو ما يعني أن تكون هناك شرطة سرية وجواسيس، إلى بذر الشقاق والنميمة والحقد بين طبقات الشعب، إلى آخر تلك الوسائل وهو إفقار رعاياه حتى ينشغلوا بالبحث عن قوت يومهم فلا يجدون من الوقت ما يتمكنون فيه من التآمر عليه. ونظراً لغلبة الطابع التسلطي على بنية الدولة القطرية، فإنها تولي إهتماماً كبيراً لبناء مؤسسات القهر، والقمع، مما يجعلها أكثر المؤسسات تطوراً، فعلى الرغم من بعض الخطوات التي اتخذتها بعض الدول العربية عن طريق التعددية السياسية و التحول الديمقراطي، و لكن هناك الكثير من المؤشرات التي تؤكد على أن الدولة ستبقى مهددة بعدم الإستقرار إن لم تتحول إلى دولة وطنية ديمقراطية، و من ال ......
#النظام
#الشمولي
#وكيف
#للأنظمة
#الشمولية
#تمكنت
#تشقّ
#طريقها
#خلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697747
زهير الخويلدي : تشريح الأنظمة الشمولية
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمةمن الأفضل فهم الشمولية على أنها أي نظام للأفكار السياسية يكون ديكتاتوريًا وطوباويًا تمامًا. إنه نوع مثالي من المفاهيم الحاكمة، وعلى هذا النحو، لا يمكن تحقيقه تمامًا. في مواجهة الواقع الوحشي لحالات نموذجية مثل اتحاد الجمهوريات الاشتراكية وألمانيا النازية، لم يشعر الفلاسفة والمنظرون السياسيون وعلماء الاجتماع بدوافع فكرية فحسب، بل إنهم مضطرون أخلاقياً. لشرح أسباب وآثار الشمولية. كان هذا جزئيًا محاولة لشرح الظاهرة الاجتماعية والسياسية في حد ذاتها، وكذلك لتطوير أداة فكرية في ترسانة الديمقراطية، حيث تم توظيف وجهات نظر فلسفية متنوعة. إنهم يشتركون في القاسم المشترك المهم المتمثل في مناشدة قيمة الحياة البشرية والفكر النقدي والمجتمع التعددي. العديد من الشخصيات الرئيسية بين المفكرين المناهضين للشمولية الذين ناقشناهم هنا كانوا من اللاجئين اليهود الأوروبيين الذين فروا من الأنظمة الشمولية. الكثير ممن يعملون على هذا السؤال كانوا مدفوعين بالرغبة في السيطرة، فلسفيًا، على ما هو بلا شك أعظم تبرير فكري للقتل الجماعي في التاريخ: الدولة الشمولية في القرن العشرين. كما يعود مصطلح "الشمولية" إلى الحقبة الفاشية في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي ، وقد استخدم لأول مرة وشاع من قبل المنظرين الفاشيين الإيطاليين ، بمن فيهم جيوفاني جنتيلي. تم توسيعه تدريجياً ليشمل ليس فقط الديكتاتوريات اليوتوبية المتطرفة لليمين المتطرف ، ولكن أيضًا الأنظمة الشيوعية ، وخاصة نظام الاتحاد السوفيتي تحت حكم جوزيف ستالين. لا يزال مرتبطًا بشكل متكرر بفكر الحرب الباردة في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، وهي الفترة التي تم خلالها استخدامه على نطاق واسع كمفهوم حاكم، على الرغم من أن آثاره الفلسفية تتجاوز مخاوف تلك الحقبة السياسية وخطابها. كما هو مستخدم في هذا المبحث، ستشير كلمة "الشمولية" إلى الديكتاتوريات الأكثر تطرفًا التي تمتلك مفاهيم مثالية وطوباوية للإنسانية والمجتمع. ويرتبط جاذبية الاستبداد بمجموعة متنوعة من القيم الدائمة والالتزامات الفكرية. على الرغم من كونها مشكلة حديثة بشكل واضح، يمكن العثور على المفاهيم الأولية الشمولية في مجموعة متنوعة من الأنظمة الفلسفية والسياسية. على وجه الخصوص، تميز المجتمع الطوباوي لأفلاطون الذي نوقش في الجمهورية بمجتمع قائم على الطبقية يتم فيه الحفاظ على النظام الاجتماعي والأخلاقي وتعزيزه من خلال الرقابة السياسية الصارمة وعلم تحسين النسل. دعا بوسويه، بطرق مختلفة، إلى دولة مركزية قوية كضامن ضد الفوضى وفقًا للقانون الطبيعي والسابقة التوراتية. ومع ذلك، لم تصبح الشمولية، المفهومة بشكل صحيح، حقيقة مفاهيمية وسياسية إلا في أوائل القرن العشرين. ساعد مفكرون متنوعون مثل كارل شميت في ألمانيا وجوفاني جنتيلي في إيطاليا على إرساء أسس الأيديولوجية الفاشية، مؤكدين على المزايا الدفاعية والموحدة للديكتاتورية. في الاتحاد السوفياتي الناشئ، طور فلاديمير لينين أفكار ماركس من قاعدة استبدادية محتملة إلى أيديولوجية شيوعية كاملة، حيث تم تفسير عبارة ماركس نفسها "دكتاتورية البروليتاريا" صراحةً على أنها تعني ديكتاتورية الحزب الشيوعي السوفيتي. تُستخدم الشمولية "أحيانًا للإشارة إلى الحركات التي تظهر بطريقة أو بأخرى أساليب ديكتاتورية متطرفة ومتطرفة، مثل الطوائف وأشكال التطرف الديني، ولا تزال مثيرة للجدل في نطاقها. لقد كان موضوع اهتمام متعدد التخصصات، مع العديد من الأنماط التي قدمها علماء السياسة (انظر فريدريش وبريزينسكي 1956 لمكان كلاسيكي لمثل هذه المناهج) ستدرس هذه المقالة في المقام الأول ......
#تشريح
#الأنظمة
#الشمولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723366
مشعل يسار : الفاشية الشمولية والمعالم الرئيسية للمشروع العالمي الجديد
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار أقدم هذه المقابلة القيمة جداً للباحث والمنظّر في مجال الخيال العلمي والتاريخ البديل الروسي الداعية الاجتماعي سرغي بيريسليغين. وقد نشرتها جريدة "زافترا الروسية (أجرت المقابلة معه الصحافية ناتاليا لوكوفنيكوفا) عن خطط جماعة ما يسمى "الرأسمالية الشمولية" التائقة إلى إعادة تشكيل العالم ونمط عيشهز وقد بدأ سرغي بيريسليغين أجوبته مقارناً بين الماضي والحاضر. فرأى أن العالم اليوم يتعرض لتهديد بنفس الحجم الذي كان عليه في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، عشية الحرب العالمية الثانية. فقد انقسم العالم آنذاك إلى ثلاثة معسكرات كبيرة. معسكر الاشتراكية، الذي لم يكن فيه غير الاتحاد السوفيتي عمليًا، ومعسكر القوى الرأسمالية وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، التي التزمت بالصورة القديمة للعالم - أزمنة الثورة الفرنسية الكبرى والثورة الأمريكية العظمى، أي مفهوم الديمقراطية وحقوق الإنسان والليبرالية في الاقتصاد والتجارة. وشمل المعسكر الثالث دولًا توصف الآن بشكل عام بأنها فاشية، على الرغم من وجود أشكال مختلفة من الفاشية في ذلك الوقت: الاشتراكية القومية الألمانية، العسكرية اليابانية، الفاشية الإيطالية، رومانيا، المجر، بلغاريا... وكل هذه وأمثالها كانت لها نسخ خاصة بها.زعمت الأيديولوجيات الفاشية أنها كانت مثابة الرد على أزمة الرأسمالية، التي أبرزتها الحرب العالمية الأولى بوضوح، والتي أدت إلى مقتل عدد كبير من الناس، وتدمير عدد كبير من المدن، وإلى تغييرات قوية في الموقف من الملكية.على الرغم من جميع الاختلافات الاقتصادية والسياسية، كان للدول الفاشية خصائص مشتركة: أسبقية القومية والإضعاف الشديد لتأثير العامل الديني، وتعزيز دور الدولة في إدارة الاقتصاد، وإنشاء هياكل اقتصادية معقدة بين الدولة والشركات. والقضاء على الأشكال التقليدية للديمقراطية. علاوة على ذلك، كان جزء كبير نسبيًا من سكان هذه البلدان ينظر إلى ما رسمه هتلر وموسوليني وأتباع الفاشية الآخرون لهم من تنكر للديمقراطية البرجوازية الكلاسيكية على أنه أمر إيجابي.ولكن، كما كتب ماركس، تؤدي الرأسمالية حتما إلى الحرب، لأن الحرب جزء من شكل وجودها. لذلك، عندما تطورت ثلاثة أنظمة في أوروبا: البروليتاري، ونظام الديمقراطية القديمة، ونظام الرأسمالية الجديدة للدول الفاشية، والتي نشأت فيها أنماط معينة من العيش والتفكير والنشاط، أصبح من الواضح أن "أوروبتين" اثنتين لا يمكن أن تتواجدا معاً في وقت واحد: فاقتصاداهما يخضعان لقوانين مختلفة، لكنهما في نفس الوقت يستندان إلى نفس الموارد الأساسية التي سيخاض غمار الصراع من أجلها. لقد أصبحت الحرب حتمية.ما هي يا ترى أوجه الشبه التي تربط ما يجري الآن بذلك الوقت؟يقول سرغي بيريسليغين إن مجموعة من الرأسماليين ذوي النفوذ (والتي تضم، من ضمن من تضم، لين فورستر دي روتشيلد، ومسؤولي صندوق النقد الدولي والبنك الدولي)، جنبًا إلى جنب مع الفلاسفة "التقدميين"، معنية اليوم بإثارة مسألة نقل الإنسانية إلى سجن الرأسمالية الشمولية أو الاحتوائية أو التوتاليتارية inclusive capitalism. والقراءة المتعمقة لما يكتبون تُري بشكل غير متوقع تطابقات مع نفس "النظام الجديد" في الثلاثينيات من القرن الماضي، مع أن يؤخذ في الاعتبار طبعاً ما يقرب من مائة عام من التطور، خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات. من هذه التطابقات ما يقوله المعاصرون من أنه يجب القضاء على النزعة القومية / الوطنية، وأن من الضروري التخلص بشكل حاسم من "بقايا الظلامية الدينية الكالحة". وبدلاً من الدول القومية، يجب أن يدار كل شيء من ......
#الفاشية
#الشمولية
#والمعالم
#الرئيسية
#للمشروع
#العالمي
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726079
رابح لونيسي : هل الشمولية الإلكترونية هو الخطر القادم؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي عرفت علاقة السلطة بالرقابة نقاشا واسعا بين الفلاسفة والمفكرين، ويعد الفيلسوف الفرنسي ميشال فوكو من أبرز المفكرين الذين تناولوا مسألة السلطة والرقابة من خلال عدة كتب له حول السجون والمستشفيات والتنظيمات الإدارية وتطور العلوم في الجامعات وغيرها ممن يراها أدوات للرقابة، فهو يرى أن كل هذه التطورات التنظيمية هدفها تمتين مراقبة السلطة للمواطن، فلنتساءل كيف سيكون موقف فوكو لو عاش هذا التطور التكنولوجي الكبير اليوم في تكنولوجيا الإتصالات أين نجد كاميرات مراقبة في الشوارع وفي كل مكان، إضافة إلى توصل هذه التكنولوجيا إلى القدرة على مراقبة المواطن حتى في حياته اليومية وفي كل إتصالاته ومكالماته وتحركاته، ولانعلم إلى أين سيصل هذا التطور الذي يثبت لنا مرة أخرى أن الكون والطبيعة تحتوي على إمكانيات تسجيل كل تحركاتنا وأقوالنا وكل ما نقوم به، لأن هذا التطور التكنولوجي نابع أصلا من إستغلال ما هو موجود في الطبيعة والكون والإنسان كما قال ديكارت منذأكثر من خمسة قرون عندما طالب بالإنتقال من الإهتمام بالنقاشات الدينية والميتافيزقيا وبما وراء الطبيهة إلى الإهتمام بإكتشاف قوانين الطبيعة والكون، فأشار أنه بإمكاننا أن نحول إكتشافاتنا العلمية في الطبيعة والكون إلى تكنولوجيا نوظفها في حياتنا اليومية، فكان إختراع آلات التصوير على سبيل المثال لاالحصر نابع من معرفتنا بكيفية عمل عين الإنسان، وهو ما ينطبق على أغلب الإختراعات التكنولوجية إن لم نقل كلها، وهو ما يثبت مقولة الكيميائي الفرنسي لافوازييه ب"أنه لاشيء نخلقه"، أي بتعبير آخر كل ما نخترعه من آلات وغيره هو موجود مبدئيا في الطبيعة والكون والإنسان. ويعد الفرنسي جاك آتالي Jacques Attali من المفكرين الذين حاولوا تصوير حياة الإنسان مستقبلا من خلال تطور تكنولوجيا الإتصالات، وقال في كتابه "الإنسان المرتحل" الذي ألفه عام2003 بأن الإنسان سيتحول إلى حياة الرحل من جديد بدل الإستقرار وإمكانية تسييره المؤسسات وكل شؤونه عن بعد، وهو في ترحال يومي، كما تحدث آتالي عن عدة أمور ستغير حياة هذا الإنسان بحكم هذا التطور، مما جعله يطلق على كتاب شهير له "التاريخ المختصر للمستقبل" الذي نشره في 2007، ويحدد فيه التطورات المستقبلية للمجتمع الإنساني في عدة مجالات في الخمسين سنة القادمة، وينطلق في ذلك من عاملين وهما: تطور تكنولوجيا الإتصالات وقوانين التطور الرأسمالي الذي أستخرجها من تتبع تاريخها، وخص لهذا لتطور حوالي 100صفحة من كتابه، كما لا ننسى الإشارة إلى الكتاب الرائع في الموضوع "المستقبل- ست محركات لتغيير العالم-" الذي ألفه الأمريكي آل غور Al Gore في2013، والذي كان نائبا للرئيس بيل كلينتون ثم مرشحا للرئاسيات الأمريكية، والمعروف بدفاعه المستميت عن البيئة . كما تحدث آخرون عن إمكانية العودة من جديد إلى الديمقراطية المباشرة التي عرفتها أثينا بدل الديمقراطية التمثيلية، فبحكم تطور تكنولوجيا الإتصالات بإمكان أي مواطن ان يناقش اليوم بواسطة الأنترنات ومواقع التواصل الإجتماعي القضايا الخاصة بمنطقته أو وطنه، بل حتى قضايا دولية، ووصلنا إلى مرحلة التصويت الإلكتروني، وهو ما سيسمح لكل مواطن الدلو برأيه وممارسة الرقابة والنقاش للقضايا العامة المطروحة ولكل القوانين التي تطرحها السلطة التنفيذية، فبدل النقاش في المجالس التمثيلية سيتم النقاش علنا ومن كل مواطن يريد ذلك عبر الأنترنات ثم إخضاع القانون أو القرار إلى التصويت الإلكتروني بدل ما يتم حصر التصويت في المجالس التمثيلية التي ستفقد أي قيمة لها مستقبلا، هذا يعد أمرا إيجابيا، لكن بالنسبة للأنظمة المؤمنة فعلا ب ......
#الشمولية
#الإلكترونية
#الخطر
#القادم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732477
رضي السماك : الشمولية وعبادة الزعامات العربية
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في مقالنا الفائت تحت "عنوان ماذا لو عاش عبد الناصر سنة إضافية"، أشرنا عرضاً إلى رفع كثرة من محبيه العرب إياه إلى مرتبة التقديس فوق النطق،وهذا الأمر لا ينطبق على عبد الناصر فحسب، بل ينسحب على تقديسنا العديد من الزعامات الحزبية، وهي ظاهرة أنفكت شائعة في ثقافتنا السياسية العربية وفي الشرق عامةً في ظل تاريخ طويل من تقاليد ومواريث المجتمعات المستبدة وغياب الممارسة الديمقراطية وشعور الجماهير بحاجتها الدائمة إلى الزعيم الأب الضرورة، وعلى العكس من ذلك لا نكاد نلمس هذه الظاهرة في المجتمعات الغربية التي قطعت شوطاً طويلاً من النضج والممارسة الديمقراطية، ولعل المثل البارز الذي يحضرني هذه اللحظة الزعيمان الأوروبيان الكبيران: الفرنسي شارل ديجول والبريطاني ونستون تشرشل، فالأول رغم مايتمتع من كاريزما وشعبية تاريخية، إلا أنه أستقال من الحكم 1969 إثر هزيمته في نتائج الاستفتاء الذي عرضه على الشعب دون أن تخرج الجماهير إلى الشوارع مطالبة إياه بالبقاء في الحكم، والثاني فرغم ما تمتع به من شعبية كبيرة إبان قيادته لبلده ضد ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية فقد خسر الانتخابات النيابية التي جرت غداة انتهاء الحرب. ولك أن تقارن كلتا الحالتين بإعلان الرئيس عبد الناصر استقالته بُعيد هزيمة يونيو / حزيران عام 1967 وتحمله المسؤولية كاملة عن الهزيمة؛ لكن الجماهير هبت إلى الشوارع رافضةً استقالته ومُعبرةً عن تمسكها به . وثمة نماذج عديدة -عربية وشرقية- لتقديس الزعامات، سواء في السلطة أم في خارحها، وإن تكن شعبية أغلبها لا تضاهي شعبية عبد الناصر، نذكر منها: الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، وزعيم الحزب الشيوعي السوري خالد بكداش، والزعيم الفلسطيني القومي اليساري جورج جبش، ودكتاتور العراق السابق صدام حسين، وزعيم "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، وزعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر، والزعيم السوفييتي ستالين، والزعيم الصيني ماوتسي تونج، والزعيم الإيراني خُميني وخليفته خامنئي. وتستمد الزعامات العربية والإيرانية تقديس نخبة من المثقفين والجماهير لها من مزايداتها واطروحاتها الثورية المتشددة في الدفاع عن القضية الفلسطينية، ويبرز نموذجها المتطفل على القضية الفلسطينية في نظام الملالي وتابعه " حزب الله"، فلا غرابة إذا ما وجدنا جماهير ومثقفي هذه الزعامات لا ترفض نقدها فحسب، بل وتبغض من ينتقدها طاعنةً في شرفه الوطني، ويتضاعف المقت إذا ما كان محبوبها المقدس زعيما سياسياً ورجل دين في آن واحد، ولا سيما إذا ماكانت عمامته سوداء ترمز إلى انتسابه إلى بيت النبوة، فهنامنتقده قد يكون في عرف هؤلاء مارقاً في الدين ومتطاولاً على آل البيت لاخائناً وطنياً فقط. وهنا بالضبط يكمن ما خلصت إليه بنهاية مقالي الأسبق " دور الفكر الشمولي في مقت الرأي الآخر" عن دور العامل الموضوعي المتمثل في القضية الفلسطينية وملابسات قضايا التحرر الوطني في نسج العقلية " الشمولية" لدى المثقف العربي، ونضيف إليها أيضاً "الشعبوية" لتداخلها معها. ومع أن أكثر الدراسات التي كتبت عن الشمولية تناولتها كظاهرة سلطوية أو نهجاً في الحكم باعتباره لايسمح بوجود أي مؤسسات مستقلة، أي عندما تكون أهداف ونشاطات وعضوية كل المنظمات خاضعة لتحكم الدولة الشمولية أو السلطة الشمولية، بمعنى غياب حرية المنظمات… " إلا أننا نستطيع القول بأن الشمولية تظهر في العقول قبل تمثلها في سياسات أصحابها بعد وصولهم إلى السلطة، إن بالوسائل الشرعية أو بالعنف والوسائل الانقلابية . ولعلي أتفق هنا تماما مع ما ذهب إليه الباحث الفلسطيني مرزوق الحلبي الذي حدد ثلاث ......
#الشمولية
#وعبادة
#الزعامات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744626
محمد عبد الكريم يوسف : الشمولية من وجهة نظر أمريكية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف جينيفر بيتسترجمة محمد عبد الكريم يوسفتشير الشمولية إلى نظام سياسي تكون فيه كل السلطات في يد الدولة. في مجتمع استبدادي ، كل السيطرة على الحياة العامة والخاصة تديرها الحكومة. ما هي الشمولية؟بحكم التعريف ، الشمولية هي عندما تسيطر الحكومة على كل جزء من حياة مواطنيها. وقد تم تطوير المصطلح من الناحية المفاهيمية لأول مرة في عشرينيات القرن الماضي من قبل الفاشيين الإيطاليين ، وخاصة جيوفاني أمندولا ، وكانت الشمولية حاضرة في حركات مختلفة عبر التاريخ.في البداية ، تم نسج المصطلح ليكون إيجابيًا ويشير إلى الأهداف الإيجابية للدول التي تستخدم الشمولية. ومع ذلك ، لم تتفق الحضارات الغربية في أغلب الأحيان مع مفهوم الشمولية ، وأصبح قدر كبير من الخطاب بشأن هذا الموضوع سائدًا من داخل الحكومات وداخل الفصول الدراسية وعلى طاولة غرفة الطعام.أمثلة شمولية: أنظمة وقيادات ودولبعض الحكومات والحركات التي اتهمها الغربيون بأنها شمولية بطبيعتها تشمل ألمانيا النازية والسوفييت أثناء الشيوعية والحركة الستالينية وكل من يخالف امربكا في وجة نظرهاجوزيف ستالين في الاتحاد السوفيتيفي الاتحاد السوفياتي ، بعد انتهاء الحرب الأهلية ، استولى ستالين على البلاد. ثم بدأ في إعدام كل شخص لا يتماشى مع أهداف الدولة.بينيتو موسوليني في إيطاليابعد أن استولى على السلطة في إيطاليا عام 1922 ، أصبح بينيتو موسوليني زعيم الأمة وبدأ على الفور في الحكم بطريقة شموليّة. لقد استخدم الشرطة السرية لقتل المواطنين الذين لا يتبعون نظامه.أدولف هتلر في ألمانيااشتهر أدولف هتلر بسمعته السيئة في فترة حكمه في ألمانيا ، واستخدم الشمولية كوسيلة لتحقيق أمة مطيعة كانت رؤيته شخصية للبلاد. استخدم حكمه لقتل الآلاف ممن يختلفون معه في الرأي سلالة كيم في كوريا الشماليةالأسرة نفسها تحكم كوريا الشمالية منذ عام 1948. كانت الأسرة تدير الدولة على أساس مفهوم الاعتماد على الذات. ومع ذلك ، فقد ساهم التدهور الاقتصادي الحاد في نضال البلاد من أجل الحفاظ على الشمولية.ماو تسي تونغ في الصينمنذ عام 1949 ، عندما أسس جمهورية الصين الشعبية ، حتى وفاته في عام 1976 ، قاد الرئيس ماو الصين بطريقة تتماشى مع مفاهيم الشمولية. كان ماو تسي تونغ مسؤولاً عن القفزة العظيمة للأمام والثورة الثقافية ، والتي أدت إلى انهيار الاقتصاد الصيني.طالبان في أفغانستانفي أواخر التسعينيات ، أنشأت طالبان إمارة أفغانستان الإسلامية وسيطرت على 90&#1642-;- من البلاد. كانت هذه المجموعة ثيوقراطية إسلامية استبدادية تم حلها في عام 2001.الخمير الحمر في كمبوديامن عام 1975 إلى عام 1979 ، حكم نظام الخمير الحمر نظام كمبوتشيا الديمقراطية (كمبوديا). نظرًا للإبادة الجماعية للكمبوديين خلال هذا الوقت ، يُطلق على الخمير الحمر أيضًا نظام الإبادة الجماعية.ملامح الحكومة الشموليةإذن ، ما الذي يصنع حكومة شمولية؟ هذه بعض الميزات الرئيسية للحكم الشمولي:وجود ديكتاتوريةوجود حزب حاكم واحد فقطحكم من خلال الخوفالرقابة على وسائل الإعلامالدعاية في وسائل الإعلام والخطب الحكومية ومن خلال التعليمحظر انتقاد الدولةالخدمة العسكرية إلزامية سيادة قوات الشرطة السريةالسيطرة على تكاثر السكان (إما على أمل الزيادة أو النقصان)استهداف جماعات دينية أو سياسية معينةتطوير ح ......
#الشمولية
#وجهة
#أمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762646
تاج السر عثمان : الصحافة السودانية والأنظمة الشمولية
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 في اضافة نوعية شيقة لتوثيق تاريخ الصحافة السودانية نتاج تجربة وممارسة طويلة لأكثر من اربعة عقود في حقل العمل الصحفي ، صدر كتاب " الصحافة السودانية والأنظمة الشمولية : قراءة في سيرة الاستبداد السياسي" للكاتب الصحفي المخضرم الأستاذ / صديق محيسي، عن دار الحضارة للنشر، الطبعة الأولي: مارس 2016، عدد الصفحات : 380 صفحة من الحجم الكبير. جاء الكتاب في 17 فصلا شملت : الفصل الأول: 17 نوفمبر أحكموا علينا بأعمالنا، الفصل الثاني : صحيفة الثورة ، الفصل الثالث : مايو والصحافة والطريق الي التأميم ، الفصل الرابع : لجنة قيد الصحفيين وتأميم الدور الصحفية ، الفصل الخامس : المواجهة الأولي وزيارة السادات، الفصل السادس : مواقف للتاريخ ، الفصل السابع : اتحاد الصحفيين العرب يتدخل، الفصل الثامن: مذبحة الصحفيين ونميري يحل النقابة، الفصل التاسع : الطوفان ، الفصل العاشر : تكشير الأنياب ، الفصل الحادي عشر : تكسير الأقلام ، الفصل الثاني عشر : تقنين مصادرة الرأي ، الفصل الثالث عشر : الرقابة البينية والرقابة القبلية، الفصل الرابع عشر : الدم المسفوك سيادة الأمن أم سيادة الكلمة؟، الفصل الخامس : صحافة المعارضة دور تنويري يتقصه المال، الفصل السادس عشر: راسبوتين قصر الصداقة، الفصل السابع عشر: ثم ماذا بعد أو ما العمل؟. كما احتوي الكتاب في النهاية علي ملاحق تُعتبر نفسها مصادر وتوثيق مهم لقوانين الصحافة منذ : قانون الصحافة والمطبوعات لسنة 1930 ، وحتى قانون الصحافة والمطبوعات لسنة 2009.، اضافة لمشروع قانون الصحافة الجديد ، ابريل 2009 ، وميثاق الشرف الصحفي ، ونقد للقانون للأستاذ كمال الجزولي. 2 الكتاب اضافة ثرة لتوثيق تاريخ الصحافة السودانية التي ترجع جذورها الي فترة الحكم التركي – المصري، وتطورت في فترة الحكم البريطاني ، كما في مؤلفات محجوب محمد صالح : الصحافة السودانية في نصف قرن، الجزء الأول ، دار جامعة الخرطوم للنشر 1971 ، وكتاب د. صلاح عبد اللطيف : الصحافة السودانية : تاريخ وتوثيق ، وما خطه يراع الكاتب حسن نجيلة عن نشأة وتطور الصحافة السودانية في كتابه : ملامح من المجتمع السوداني ، الجزء الأول ، دار جامعة الخرطوم للنشر 1971 ، وما كتبه د. محمد سعيد القدال عن الصحافة السودانية في كتابه : تاريخ السودان الحديث ، الطبعة الثالثة، دار جامعة الخرطوم للنشر2018، الخ من الكتابات والرسائل الجامعية التي كُتبت عن الصحافة السودانية في تخصصاتها المختلفة. 3 لكن ما ميز كتاب صديق محيسي أنه سلط الضوء بكثافة علي معاناة الصحافة والصحفيين في ظل الأنظمة الشمولية من قمع ومصادرة وتشريد واعتقال الصحفيين ، واغلاق دور الصحف ، وسيف الرقابة المسلط علي الصحفيين ، وحل نقابتهم ،وصراع الصحفيين الباسل من أجل انتزاع حرية الصحافة والنشر والتعبير ، حتى ذهبت ريح تلك الأنظمة الشمولية ، ويواصل الصحفيون النضال من أجل حرية الصحافة ، وديمقراطية واستقلالية العمل النقابي كما في نجاحهم الأخير في اتتزاع نقابتهم بعد 33 عاما من تزوير ارادتهم في ظل نظام الانقاذ الشمولي وقوانينه القمعية، الذي ما زال النضال مستمرا للغائها بعد ثورة ديسمبر والتي حتما منتصرة ، رغم العقبات والمتاريس التي تقف في طريقها. واذا كان الاستاذ محجوب محمد صالح قد وثق للصحافة السودانية في كتابه الصحافة السودانية في نصف قرن والذي غطى الفترة : من 1903 الي 1953 ، اي فترة الحكم الشمولي الاستعماري ، وقانونه للصحافة الذي ظل ساري المفعول بعد الاستقلال مع تعديلات شكلية، فان كتاب صديق محيسي قد غطي الصحافة السودانية في ......
#الصحافة
#السودانية
#والأنظمة
#الشمولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769100