الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 1
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان مقدمة: 1 نتابع في هذه الحلقات الخلفية التاريخية للذهب في السودان ، وإنتاجه ومشاكل التعدين، واستنزافه ونهبه كثروة ناضبة بالاشكال المختلفة للتهريب، وبواسطة نافذين في الدولة والذي توسع إنتاجه والبحث عنه في عهد حكم الإسلاموينن بعد تدمير وخصخصة المشاريع الزراعية والصناعية والخدمية " السكك الحديدية ، النقل النهري، الخطوط البحرية، الخطوط الجوية،. الخ)، وانفصال الجنوب ، وفقدان 75% من عائدات البترول، والابادة الجماعية وتهجير للسكان المحليين للاستيلاء علي مناطق وجبال تعدين الذهب كما حدث في جبل عامر بدارفور، اضافة للاثار البيئية الضارة للتعدين العشوائي باستخدام مواد السيانيد ، والزئبق، .الخ، واثرها علي الانسان والحيوان والأرض والنبات، وضعف اجراءات السلامة التي تؤدي الي موت أعداد كبيرة من المعدنين ودفنهم في المناجم المنهارة. كما نواصل الدق علي ناقوس الخطر بضرورة الحفاظ علي هذه الثروة وضمان حقوق المجتمعات المحلية بنسبة معينة لتنميتها من عائدها ، وحقوق الأجيال القادمة، بالاستفادة من عائده في الاستثمار في الثروات المتجددة الزراعية والحيوانية والغابية والمائية ، باعتبار الذهب احتياطي يقوي موقف البلاد النقدي. وكنت قد تابعت إنتاج النفط بعد استخراجه وتصديره منذ العام 1999 في كتاب بالاشتراك مع الأستاذ عادل احمد إبراهيم بعنوان " النفط والصراع السياسي في السودان، 2006 " أشرنا فيه لضرورة الاستفادة من عائدات النفط في دعم الإنتاج الزراعي والصناعي والحيواني والبنيات الأساسية ، ولأن النفط ثروة ناضبة ، ولكن ذلك لم يتم وتم نهب عائدات البترول من الرأسمالية الطفيلية الإسلاموية التي تقدر بعشرات المليارات من الدولارات ، وتهريبها للخارج ، اضافة لنهب ثروات السودان وصب الزيت علي لهب الصراع في الجنوب، بعد اكتشاف شركة شيفرون الأمريكية للنفط ، وتفاقم مشكلة الجنوب بعد أن الغي الديكتاتور نميري عام 1983 اتفاقية اديس أبابا وتقسيم الجنوب، واندلاع الحرب الأهلية من جديد ، حتى الانفصال بعد اتفاقية نيفاشا ، وكان من اسباب التعجيل به اكتشاف النفط الذي فتح شهية الانفصال بالاستحواذ علي كل عائداته بدلا من اقتسانه، هذا اضافة لتدمير البيئة والغابات ، والموارد المائية، وطرد أعداد كبيرة من سكان الجنوب و النوبة من أراضيهم لمرور أنابيب النفط لميناء بورتسودان بواسطة الشركات الصينية وغيرها من المؤسسات التي كانت عاملة في النفط. كما تناولت في دراسة سابقة بعنوان " الصراع على الأرض في السودان" نشرت في حلقات في المواقع الالكترونية تناولت تطور ملكية ونهب الأراضي في السودان في الفترات التاريخية المختلفة، وخاصة بعد ارتباط السودان بالسوق الرأسمالي العالمي وشهد بذور إدخال نمط الإنتاج الراسمالي في عهد الاحتلال التركي – المصري الذي نهب ثروات البلاد من ذهب ،معادن، ضرائب باهظة، قوى بشرية ،محاصيل نقدية وماشية. الخ، وحقق ارباحا هائلة تم تحويلها لمصر لمصلحة الطبقات المالكة فيها ، كما تم فيه نهب اراضي السودانيين من قبل الأجانب " مصريون، اتراك، تجار محليين. الخ " ، وادخال زراعة المحاصيل النقدية " صمغ، نيلة، قطن، الخ" ، واصدار قوانين الملكية الخاصة للارض. كما تمّ هجوم الشركات الرأسمالية الاقليمية والعالمية علي الارض في السودان بعد الاحتلال الانجليزي للسودان بهدف تحويل البلاد لمزرعة قطن كبيرة لمد مصانعه في لانكشيربالمادة الخام ، علي أساس التبادل غير المتكافئ، اصبح السودان مصدراً للمواد الخام ومستورداً للسلع الرأسمالية،وقامت مشاريع القطن في الجزيرة والقاش وطوكر وجبال النوبا، اضافة للم ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745253
ابو الحق البكري : الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 5
#الحوار_المتمدن
#ابو_الحق_البكري لايدافع عن الفاسد الا فاسد ، ولا يدافع عن الساقط الا ساقط ، ولايدافع عن الثوره الا الابطال ، وكل شخص فينا يعلم عن ماذا يدافع ! المحرر .. نيلسون مانديلاوالَّذي نَفسِي بيدِهِ ، لولا أنَّ رِجالًا مِن المؤمنينَ لا تَطيبُ أنفسُهُم أن يتخلَّفُوا عنِّي ، ولا أجِدُ ما أحملُهُم عليهِ ، ما تخلَّفتُ عَن سرِيَّةٍ تغزُو في سَبيلِ اللهِ ، والَّذي نَفسِي بيدِه ، لوَدِدتُ أنِّي أُقتَلُ في سبيلِ اللهِ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُالصحراء ، محمد بن عبدالله .الصراع على السلطه على اشده بين المسلمين في اجتماع السقيفه وكان من اهم الشخوص والجهات المرشحه للقياده والتسلط والهيمنته هم الانصار المتمثل بسعد بن عباده الذي ازيح عن المشهد ثم اغتيل بعهد عمر بتخريفه لايمكن تصديقها حيث اتهمو الجن بقتله ..، والطرف الثاني هو القرشين المهاجرين المتنفذين وكانو على شقين ..، الشق الاول الموجود في اجتماع السقيفه والمتمثل بعمر بن الخطاب وابو بكر وسعد بن ابي وقاص واخرين ممن ينتمون للحزب القرشي وهم الذين خرجو من هذا الاجتماع منتصرين كونهم استحوذو على الخلافه ليكون ابا بكر الخليفه الراشدي الاول ..، اما الشق الثاني للقرشين فيتمثل بما يسمى ال بيت النبوه وعلى راسهم ابن عم محمد علي بن ابي طالب والذي كان منشغلا بتغسيل ودفن جثة النبي والذي انتفخت جثته وتعفنت بفعل تركها لاكثر من يومين ..، وقد يكون ذلك مبررا لعلي خوفا من تنازعه وتصارعه مع ابا بكر وعمر ..، ولذلك تسيد ابا بكر وتربع على العرش بدعم من الانتهازيه الاسلاميه والخوف من قوة وسطوة ونفوذ المتربصين القرشين الطامعين بالسلطة والحكم ..، وفي اغلب روايات وحكايا التراث الاسلامي تاكيد على عدم مبايعة علي لخلافة ابا بكر ولاسباب عده اهمها : انشغال علي والمقربين منه من ال بيت النبوه العباس والفضل وصالح خادم محمد وعبده والمسمى بالاصطلاح الاسلامي مولى بدفن وغسل محمد والذي منعه من الذهاب للسقيفه كي يجتمع مع الاخرين ليكون واحد من اهم الاسباب التي حرمته من الخلافه وكان ابا بكر وعمر وسعد بن ابي وقاص قد عجلو في الامر من اجل الابتعاد عن المواجهه مع علي وبالتالي حرمانه من الخلافه ..، وهذا الامر وهذه الخساره التي تكبدها علي لفقدانه مربيه ومعلمه ونبيه ووالد زوجنه جعلته حزينا مما حدا به الى الانعزال والابتعاد وسببا لعدم المبايعه موقتا ..،وان الامر الاخر الذي منع وعاق موضوع البيعه لابا بكر هوالخلاف والاختلاف الحاد الذي حصل بين فاطمه بنت محمد والخليفه ابا بكر بسبب مطالبتها بالارث الذي تركه لهم ابيها في ارض فدك ..، وكان هذا هو الخلاف الاكبر بين الفريقين بما له ارتباط واضح وقوي بالمال والثروة والتسلط والامتلاك ..، ولكن ياسيدة نساء اهل الجنه الا تسألين نفسك ، من اين جاء ابوك بهذا الارث وهذه الثروه..؟ الم يكن عاريا حافيا حتى لكان يلقب بيتيم ابا طالب ..، ان فدك ارض يهوديه مغتصبه قتلتم اصحابها وشردتموهم ويتمتم اطفالهم واغتصبتم وسبيتم نساءهم بقيادة وامرة زوجك علي ومن ثم صالحهم على ان ياخذ نصف الارض فتم له ذلك واليوم تتنازعون على ملكيتها ..، وعاشت فاطمه ستة شهور فقط بعد وفاة والدها لتلحق به ويتحرر علي من قيود فاطمة والنبوه وليبايع ابا بكرويتزوج النساء بعد ان رفض محمد تزويجه بوجود فاطمه .وهكذا اصبح ابا بكر خليفة للمسلمين وسنتحدث وسنظهر اكبر واكثر واهم الاحداث التي جرت ابان فترة خلافته .للحديث بقيه تحية للعقل ......
#الارهاب
#الاسلامي
#الدموي
#والخلافه
#الراشديه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745270
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 2
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أولا: الذهب في السودان : لمحة تاريخية1- الذهب في السودان القديم: معلوم أنه منذ أول حضارة سودانية ( حضارة المجموعة "أ"، 2400- 720 ق,م) اهتم قدماء المصريين بأراضي النوبة السفلي بهدف تأمين حدودهم الجنوبية ، وتأمين التجارة وجلب المعادن الثمينة والعبيد وقطع الجرانيبت، ولعب السودان دورا أساسيا في حياة مصر الاقتصادية في الدولة المصرية الحديثة التي بدأت بعد احتلال تحتمس الثالث للسودان ، فتلاحظ أن الذهب كان أهم محصول البلاد ( للمزيد من التفاصيل ، راجع تاج السر عثمان الحاج ، التاريخ الاجتماعي لفترة الحكم التركي ، مركز محمد عمر بشير 2006م، ص 3- 4)، وكان السودانيون يقاومون الاحتلال المصري ونهب ثروات البلاد.. بالتالي عُرف السودان القديم بـ«بلاد النوبة»، ونوبة مفردة "هيروغليفية" تعني الذهب، أي «أرض الذهب»، وهذا الصيت شجع الغزاة على مر التاريخ لمحاولة غزو المنطقة للحصول على ذهبها الوفير، الذي تحدثت عنه الأساطير الفرعونية. السودان عرف استخراج الذهب منذ العهد الفرعوني، ومن أشهر المناطق التاريخية في التنقيب عن الذهب كانت وادي العلاقي التي تقع علي بعد 5 كلم من مثلث حلايب السوداني الواقع حاليا تحت الاحتلال المصري.. معلوم أن الذهب شكل من أشكال الثروة والاستثمار حيث يعتبر عملة معدنية لا تتأثرر بعملة أي دولة ، وأن التعدين في التاريخ القديم والوسيط كان عشوائياً، وأبانت تقارير اقتصادية بأن الدراسات والأبحاث الجيولوجية أثبتت وجود الذهب في مناطق عديدة تشمل جبال البحر الأحمر( مثل منطقة الارياب.الخ) وجنوب النيل الأرزق وشمال السودان وشمال وجنوب كردفان وجنوب دارفور وفي مناطق متفرقة من البلاد. 2- فترة ممالك النوبة المسيحية (500م – 1500م) " واصل النوبة في هذه الفترة تعدين الحديد في مروي قرب كبوشية ، يقول المؤرخ ابن حوقل : وبين علوة وبين الأمة المعروفة بالجبالين مفازة ذات رمال الي بلد أمقل ، وهي ناحية ذات قري لا تحصي وأمم مختلفة ولغات كثيرة متباينة لا يحاط بها يُعرفون بأحدين ، وفيهم معادن الذهب والتبر الخالص متصلين بالمغرب".. كما عرف النوبة الذهب وكانوا يستخلصونه من المواقع التالية: - من مكان اسمه "شنكة" قرب "شتقير" أي قرب ابي حمد ، يقول الاسواني في وصف بعض المواقع في وادي النيل اعلا دنقلا ، وفي الناحية الواقعة ما بين الدبة وابي حمد ، ويذكر وجود الذهب في موضع (شنكة) قرب شنقير أي قرب ابي حمد ، ومن هناك تتشعب بعض الطرق الي سواكن وباضع (أي مصوع) وجزائر دهلك في البحر الحامر ( تاج السر عثمان الحاج : تاريخ النوبة الاقتصادي الاجتماعي ، دار عزة 2003 ، ص 52- 53). 3- في فترة مملكة الفونج : استمر تعدين الذهب ، ويبدو أن الإنتاج كان وفيرا ، ويتم تصدير الذهب الذي كان يحتكره السلطان. في مملكة الفونج كان الطابع الأساسي للاستيراد في السلع الكمالية وكان السلطان يتحكم في الجزء الأساسي من المعروض من سلعتي(الذهب والرقيق) ، أ ي أهم سلعتين من صادرات دولة الفونج ، أي أنه كان للسلطان الدور المركزي في التجارة الخارجية للملكة . وتشير دراسات أوفاهي وأسبولدنق إلى أن الكميات الكبيرة من الذهب المستخرج كانت تؤول تلقائياً إلى ملكية السلطان بينما تذهب الكميات الصغيرة إلى ملكية الدولة ، وبالنسبة للرقيق فالسلطان له الحق في إدارة ورعاية حملات الرقيق السنوية في مناطق جبال النوبة والنيل الأبيض وجنوب الفونج وبعد نهاية الحملة يستحوذ السلطان على نصف مجموعات الرقيق التي تم الحصول عليها أما النصف الثاني فيقس ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745355
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 3
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان ثانيا: إنتاج الذهب في السودان 1- مناطق تواجد الذهب في السودان أشرنا سابقا الي أن السودان عُرف بالذهب منذ العصور القديمة حيث سميت منطقة الشمال بأرض النوبة (أرض الذهب) وكان يستغلها الفراعنة والعثمانيون لإنتاج المعدن النفيس . كما هو معلوم، يتتشر معدن الذهب في أغلب مدن شمال السودان الصحراوي، وتحديداً من أقصى الشمال حتى قرب الخرطوم، ومن الساحل الشرقي على البحر الأحمر إلى أقصى الغرب، بالقرب من جبل عوينات والطينة وعامر في دارفور، علما أنه في شمال السودان ، &#65251-;-&#65254-;- &#65261-;-&#65165-;-&#65193-;-&#65265-;- &#65187-;-&#65248-;-&#65236-;-&#65166-;- &#65261-;-&#65187-;-&#65176-;-&#65264-;- &#65227-;-&#65220-;-&#65170-;-&#65198-;-&#65171-;- &#65267-;-&#65262-;-&#65183-;-&#65194-;- &#65251-;-&#65228-;-&#65194-;-&#65253-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65196-;-&#65259-;-&#65168-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65256-;-&#65166-;-&#65175-;-&#65182-;- &#65251-;-&#65254-;- &#65175-;-&#65188-;-&#65262-;-&#65245-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65212-;-&#65192-;-&#65262-;-&#65197-;-&#65165-;-&#65247-;-&#65170-;-&#65198-;-&#65243-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65268-;-&#65172-;- &#65261-;-&#65165-;-&#65247-;-&#65198-;-&#65203-;-&#65262-;-&#65169-;-&#65268-;-&#65172-;- ، بجبال &#65165-;-&#65247-;-&#65170-;-&#65188-;-&#65198-;- &#65165-;-&#65271-;-&#65187-;-&#65252-;-&#65198-;- &#65251-;-&#65256-;-&#65220-;-&#65240-;-&#65172-;- &#65165-;-&#65271-;-&#65197-;-&#65169-;-&#65166-;-&#65167-;- &#65261-;-&#65183-;-&#65170-;-&#65268-;-&#65174-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65228-;-&#65166-;-&#65193-;-&#65253-;- &#65261-;-&#65155-;-&#65169-;-&#65262-;- &#65211-;-&#65166-;-&#65197-;-&#65265-;- &#65169-;-&#65262-;-&#65275-;-&#65267-;-&#65172-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65170-;-&#65188-;-&#65198-;- &#65165-;-&#65271-;-&#65187-;-&#65252-;-&#65198-;-، ويقال أن الذهب &#65235-;-&#65266-;- &#65259-;-&#65196-;-&#65257-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65256-;-&#65220-;-&#65240-;-&#65172-;- &#65195-;-&#65261-;- &#65175-;-&#65198-;-&#65243-;-&#65268-;-&#65200-;-&#65165-;-&#65173-;- &#65227-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65268-;-&#65172-;- ، كما يوجد الذهب الرسوبي بجنوب &#65165-;-&#65247-;-&#65256-;-&#65268-;-&#65246-;- &#65165-;-&#65271-;-&#65199-;-&#65197-;-&#65237-;- و&#65207-;-&#65252-;-&#65166-;-&#65245-;- &#65207-;-&#65198-;-&#65237-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65204-;-&#65262-;-&#65193-;-&#65165-;-&#65253-;- ، و&#65261-;-&#65275-;-&#65267-;-&#65172-;- &#65183-;-&#65256-;-&#65262-;-&#65167-;- &#65243-;-&#65198-;-&#65193-;-&#65235-;-&#65166-;-&#65253-;- ( &#65183-;-&#65170-;-&#65166-;-&#65245-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65256-;-&#65262-;-&#65169-;-&#65172-;- ) &#65261-;-&#65261-;-&#65275-;-&#65267-;-&#65172-;- &#65183-;-&#65256-;-&#65262-;-&#65167-;- دارفور ، ومؤخرا ، قالت الحكومة السودانية أنها تستعد ، لاستئناف العمل في مشروع إنتاج الذهب بجبل عامر في ولاية شمال دارفور، بعد تنازل شركة "الجنيد" عنه، كما يوجد تعدين الذهب في (16) من (18) ولاية.. ومعلوم أيضا، أن وجود الذهب ببنك السودان يخفض الضغط علي الدولار من خلال ايداع الذهب عينا ، بدلا من عملة حرة ، يقوي من قيمة الجنية لكونه مسنودا باحتياطات الذهب في حساب.2- إنتاج الذهب في السودان يُقدراحتياطي الذهب في السودان ب 500 طن ، تقديرات أخري تقول 1550 طن. وتشير التقارير الدولية الي أن السودان الدولة رقم 13 من الدول المنتجة للذهب في العالم ، والثالثة الافريقية بعد غانا وجنوب افريقيا. إنتاج التعدين الأهلي في السودان يُقدر ب 120 طنا ، أي 85% من حجم إنتاج الذهب (تقرير وزارة المعادن 2010). - تعمل في التنقيب 444 شر ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745551
ابو الحق البكري : الارهاب الاسلامي الدموي والخلافه الراشديه 6
#الحوار_المتمدن
#ابو_الحق_البكري منطقيا ..، الله غير موجود شارلي شابلن ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يُثخنَ في الأرض القران -- الانفال -- 41انتهت الفترة المحمديه الدمويه حيث السيف وقطع الرؤوس والعنصريه بابشع اشكالها وقطع الطرقات وانتشار عصابات الغدر والاغتصاب والسرقه والهيمنه عل مقدرات الناس واموالهم واستعبادهم ..، وجاءت المرحله الثانيه وكانت تسترشد وتسير على نهج النبوه ودوافعها المرضية اللاانسانيه فكانت الخطوة الاولى للخليفة الراشدي الاسلامي الاول ابن ابي قحافه هي اعلان الحرب ضد الكثير من القبائل العربيه ولاسباب واهيه باسم الاسلام والردة عنه ولكي يعطو للحرب والقتل وسبي النساء الشرعيه اسموها حروب الرده كي يعطوها القداسه ويدفعو الناس للمشاركه بحروبهم المقدسه.. وهكذا وعلى هذه الاسس بني واستمر قادة الاسلام ..، بالسيف والدمويه والحرق والشي والعنف واستعمار البلدان وذبح شعوبها واستعباد اهلها واحتقارهم وقهرهم واذلالهم واغتصابهم ليتعدى ذلك بان حولوهم لسلع تشترى وتباع ..،نساءهم واطفالهم واراضيهم وكل ماملكوه .. هذا ماجاء به الاسلام وفاشيته على مر تاريخهم البغيض ويأتونا اليوم وهم يتغنون بتاريخهم المخزي ويطبلون لعدلهم ومساواتهم وخيرهم على الجميع . طبق ابا بكر شعار هذا الشبل من ذاك الاسد فكان خليفة للمسلمين بحق حيث استمر على منهج سيده ونبيه الدموي العنصري البري المقيت وكانت البدايه من حروب القبائل القريبه من مركز الخلافه والمسماة بحروب الرده ..،حيث اتهم ابابكر الكثير من القبائل بالامتناع عن دفع الزكاة التي كانت المورد الاساس للنهب والقتل والتسليح .فقدت قريش مركزيتها وسلطتها وهيمنتها وهيبتها على القبائل في لحظة موت محمد والتي لم يكن الاسلام قد فرض سلطته الا على بعض بقاع الجزيره فما كان من القرشين والخليفه الاول قائدهم والكثير من المنتفعين واللاهثين وراء السطوة والعنائم وسبي النساء الا مواجهة الاوضاع القائمه حيث التشتت والتمزق وصل ذروته فكان السبيل الوحيد هو سلسلة الحروب لاخضاع القبائل تحت سلطة قريش والهيمنه اقتصاديا على كل الثروات وتحت مسميات عده اهمها المقدس الديني حيث توقفت الكثير من القبائل عن دفع الزكاة مما يعني اتهيار الدوله التي اسس لها محمد في المدينة المنوره ويذكر التراث الاسلامي مقولات ابا بكر عن المتخلفين في دفع الوكاة ( والله لاقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة حق المال ، والله لو منعوني عناقا لقاتلتهم على منعهم ) بمعنى ان الدوافع لم تكن لاهوتيه دينيه بقدر ماهي دوافع للبقاء والوجود والسلطة والاخضاع والاستعباد وهو امر يستحق المقامره واللعب باقصى سرعه واقصى قوه وبخاصة بعد ان تعاظم نفوذ انبياء الجزيره كمسلمة الحنفي رحمان اليمامه والاسود العنسي والنبية سجاح ..، وهذه نبوات لها الكثير من الاتباع ..، لذلك تخوف اتباع التهج الاسلامي المحمدي فما كان امامهم الا ان يخوضو هذه الحرب .، مما يعني ان النبوه كانت سلطه سياسيه اضافة لقدسيتها وعبوديتها من اجل الاخضاع باسم الاله ولذلك كان القرشيون يخافون من اخضاعهم لقبائل اخرى وفقدانهم للرياده والسيادة والتحكم وفقدان السطوة والهيبه فكان لابد من الحرب .ونؤكد على ان كل قبائل العرب ارتدت بعد موت محمد للخلاص من اتاوات الزكاة ولم يتبق منها الا اهالي مكه ودولة المدينه المنوره التي اسس لها محمد والطائف وبعض القبائل القريبه المجاوره ولذلك كانت حربا مرعبة ماساوية شرسه راح ضحيتها الكثير بحسب مانقله لنا كتاب السير والمحدثون والتراثيون وسنتناول المحطات الاكثر اهميه في مقالاتنا القادمه استكمالا لموضوعنا . ......
#الارهاب
#الاسلامي
#الدموي
#والخلافه
#الراشديه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745580
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 4
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان ثالثا: التعدين الأهلي : القوى العاملة والمشاكل البيئية: 1- مشاكل القوي العاملة في التعدين الأهلي تزايد القوي العاملة في التعدين الأهلي أشرنا سابقا الي أن إنتاج الذهب الأقرب للدقة بين (200- 250) طنا سنويا ، مما أدي لارتفاع أعداد القوي العاملة في التعدين الأهلي التي وصلت في العام 2020 الي أكثر من مليوني شاب. أما تقرير وزارة المعادن (2019) فقد أشار الي 3 ملايين يعملون في تعدين الذهب ، منهم 2 مليون يعملون في المهن الملحقة بالتعدين " التكسير ، جلب المياه ، اعداد الوجبات .الخ". وتعبش هذه القوى العاملة في ظروف غير انسانية ومهددة بمخاطر التعدين مثل: انهيار المناجم ، لسعات العقارب والأفاعي ، وتقلب الجو من برودة الي حرارة عالية، اضافة للآثار الضارة للتعدين باستخدام المواد الضارة بصحة البيئة والانسان والحيوان والنبات، اضافة للابادة الجماعية للسكان المحليين لنهب الذهب ، حنى اطلق مجلس الأمن وصف " الذهب الدموى"، كما يصنف البنك الدولي مشتريات بنك السودان من الذهب بأنها " غير معقمة" بسبب تلك الممارسات ، فقد حدث ابان سيطرة قوات الجنجويد علي منجم ذهب جبل عامر أن موسي هلال قبل أن يحل محله حميدتي أنه كان يحصل علي ما لا يقل عن 54 مليون دولار سنويا ، 28 مليون دولار تأتي من الاتاوات والرسوم والضرائب التي يفرضها علي الوسطاء والمعدنين والعاملين في مجال الخدمات في منطقة الجبل شمال دارفور ( التغيير بتاريخ الثلاثاء : 28 /11/ 2017 ، تقرير أمل هباني). هذا فضلا عن خطورة استخدام المتفجرات في التعدين علي العاملين والبيئة. من الآثار الضارة للتعدين الأهلي والعشوائي تدمير المناطق الأثرية علي سبيل المثال : تم تدمير موقع أثري في السودان عمره 2000 عام في المنطقة الشرقية من الصحراء الكبرى " جبل المراغنة"، اضافة لاستخدام الالات الثقيلة الذي يؤدي الي انهيار التربة ، وتؤدي الي انهيار المناجم ، زد علي ذلك الصراع القبلي الدموي بسبب التنافس علي السيطرة علي المناجم ، كما حدث في جبل عامر شمال دارفور الذي اندلع فيه قتال بين قبيلتين بسبب التنافس علي السيطرة على المنجم ( موقع بي.بي, سي العربية : 2 مايو 2013). كما تدخل عامل آخر في الصراع الدموى علي الذهب والصراع في دارفور حيث تريد الشركات الأجنبية طرد الأهالي والاستحواذ علي الأراضي التي يعيشون فيها المليئة بالثروات الطبيعية من ذهب ويورانيوم وماس. الخ، لكي يحدث ذلك لا بد من اخلاء السكان بالابادة الجماعية والتهجير، بالتالي دخل عامل جديد للصراع في دارفور وهو الاستحواذ علي الثروات والموارد لصالح فئات معينة، كما في الصراع الأخير الذي دار في جبل مون الذي يزخر بموارد تعدينية كبيرة علي رأسها الذهب ، أي صراع من أجل السيطرة علي الذهب ، والهدف تهجير قسري للسكان في المنطقة من قبل الشركات. اضافة للاشكال الأخرى لاخلاء السكان مثل : خلق الفوضي، تدمير الموسم الزراعي ، نهب مخازن الاغاثة التابعة لليوناميد من قوات الحركات بهدف لتجريد سكان المعسكرات من الغذاء ، ووضع النازحين في ظروف سيئة، كما حدث أخيرا. من المخاطر ايضا اطلاق النار من قوات الدعم السريع علي العاملين السلميين في التعدين في حالات النزاع .2- المشاكل البيئية للتعدين عن الذهب : - اشرنا سابقا الي المشاكل البيئية للتعدين والظروف القاسية التي يعيش فيها العاملون في التعدين علي سبيل المثال: ولاية جنوب كردفان الأغني بالذهب في السودان ، يُوجد بها أكثر من 58 منجما للذهب، وأكثر من 3 آلاف يئر تعدين ، مما أفرز مخلفات ملوثة بالزئبق ، واستخدام مادة السيان ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745638
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 5
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان رابعا: صادرات الذهب 1 اصبحت الدولة تعتمد علي صادرات الذهب بشكل اساسي بعد انفصال الجنوب وفقدان البلاد ل 75% من عائدات النفط التي لعبت دورا كبيرا في استقرار الجنية السوداني في فترة تصديره منذ نهاية تسعينيات القرن الماضي، ولكن مافيا التهريب التي تضم شركات نافذين في نظام المؤتمر الوطني السابق كانت تسيطر يشكل شبه كامل علي تجارة الذهب السوداني، بالتالي لم يكن الذهب ذو فائدة للاقتصاد الوطني. علي سبيل المثال اذا أخذنا الحد الأدني حسب التقارير غير الرسمية أن: السودان ينتج بين (93- 100) طن سنويا ، ويعود للدولة في الحد الأدني ب 5 مليار دولار، لكن لا يدخل للدولة سوي بين( 30 –40) طن لخزينة الدولة ، فحسب عائدات صادر الذهب في أعلي مستواها العامين 2019 ، و2021 علي التوالي 1,2 مليار ، مليار دولار علي التوالي، نلاحظ أن أكثر من 70% من عائد الذهب يتم نهريبه. وكان يمكن للذهب أن يحل قضية العجز في الميزان التجاري الذي تراوح بين 4- 6 مليار دولار منذ انفصال الجنوب، علي سبيل المثال ( رغم عدم دقة المعلومات): حسب تقديرات بنك السودان بلغت الصادرات 2,53 مليار دولار، والواردات 4,16 مليار دولار ، بعجز 1,63 مليار دولار ، فكان يمكن للدولة السيطرة علي العجز التجاري وفي الميزانية عموما للعام 2022 الذي يُقدر بحوالي 827 مليون دولار،اذا تم التحكم في عائدات الذهب ومنع تهريبه، وضرورة تعديل قوانين التعدين بحيث يكون نصيب الدولة لايقل عن 70% من العائد، واشراف الدولة علي التعدين لضمان حقوق الاجيال القادمة وصحة البيئة مكافحة التهريب والتهرب من الضرائب، وتقليل الفترة الخمس سنوات، بدلا من ال 25 عاما الحالية التي تمت منذ عهد المؤتمر الوطني ومازالت مستمرة.. لكن واضح أن سياسة وزير المالية الحالي جبريل إبراهيم حسب ما أعلن الاستمرار في سياسة النظام البائد في استخدام عائدات الذهب في نغطية واردات السلع الأساسية في موازنة 2022 دون مساعدات خارجية بعد انقطاع مليارات الدولارات من المساعدات الخارجية ، وتخصيص 70% من عائدات تصدير الذهب لاستيراد اوقود والقمح والسلع الأساسية ، اضافة للضرائب الباهظة وارتفاع الأسعار لتمويل الميزانية من جيب المواطن، بعد الاستمرار في تنفيذ توصيات الصندوق والبنك الدوليين في رفع الدعم عن الوقود والكهرباء والدقيق، وهي سياسة لاستمرار نهب الذهب بشكل أكبر بعد انقلاب 25 أكتوبر.2 منذ هيمنة المؤتمر الوطني كانت حصيلة صادرات الذهب لا تدخل خزينة الدولة ، بل تودع في حسابات بنكية خارج البلاد، وصادر الذهب مقابل الغذاء والسلع الضرورية، وكانت الدولة لا تشرف علي صرف الشركات قبل الإنتاج التجاري التي تضخم الفواتير. اضافة الي أن العقود بها خلل، 70% لشركات الامتياز ، وهي نسبة عالية لمورد ناضب علي مدي 25 عاما ، والدولة غير موجودة الا في 73 موقع فقط من 713 موقعا!!!. ( موسي كرامة ، من يسرق الذهب في السودان، تحقيق الجزيرة: 9 / 10 / 2019) يواصل موسي كرامة وزير المعادن السابق : كما ارتفعت العائدات الفعلية للذهب في العام نفسه الي 8 مليار دولار ، إذا اعُتمد الحد الأدني 200 طنا، وهو عائد كبير لو ذهب الي خزينة بنك السودان لحدث فائض في ميزان المدفوعات السوداني، ولكن النسبة الأكبر من الذهب تُهرب عبر مظار الخرطوم وتُقدر بنحو 200 طن، اضافة لدور تجار الذهب الذين يعرضون مبلغا يزيد عن سعر البنك بنحو الفي دولار للكيلو الواحد، اضافة الي أن أغلب شركات التعدين لا تنقب عن الذهب ، بل تشتري من المعدنين التقليديين (موسي كرامة وزير الصناعة السابق). من الأمثلة ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745748
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 6
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان خامسا : تهريب الذهب 1 أوضجنا سابقا، رغم زيادة حجم إنتاج الذهب الذي كان علي سبيل المثال ( رغم عدم دقة ذاك، فهي أكبر كما أشرنا سابقا): في العام 2017 يعادل (107) طنا ، وفي العام 2018 كان (93,8) طن ( الشرق الأوسط (11 يناير 2020)، لكن التهريب كان كبيرا بواسطة شركات نافذين (شركات أمنية وعسكرية، ودعم سريع، وتابعة لنافذين في المؤتممر الوطني) ، ليس ذلك فحسب بل آل معظم إنتاج الذهب في جبل عامر للدعم السريع بقيادة حميدتي ( محمد حمدان دقلو). كان ولازال معظم ذهب السودان يُهرب عبر الحدود ، ولا تستفيد منه البلاد بواسطة آساليب كثيرة للتهريب منها بطون الابل، ، أو علنا عبر مظار الخرطوم بتواطؤ مع مسؤولين في المطار أو خارجه، يتم عبر صالة كبار الزوار الذين لا يخضعون للتفتيش. التقارير الرسمية لوزارة المعادن تقول : أن الفاقد يقدر بين" 2 – 4 " مليار دولار سنويا بنسبة 37% من اجمالي صادرات البلاد، وأكثر من 70% من إنتاج الذهب يتم تهريبه بطرق غير رسمية ( الشرق الأوسط : 11/ 1/ 2020) أما صحيفة القارديان البريطانية حسب رويتر (11 /2 / 2020 ) ، فقد كشفت بالوثائق سيطرة حميدتي وقواته على الذهب السوداني وتصديره للإمارات، فقد كشفت الصحيفة :أن قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي تسيطر على مناجم عدة للذهب في دارفور ومناطق سودانية أخرى، مشيرة إلى دور إماراتي في استيراد هذا الذهب مما يزيد من نفوذ حميدتي ومليشياته. ونشرت الصحيفة تحقيقا مطولا مدعوما بالصور والوثائق، وجاء فيه أن حميدتي أصبح أحد أغنى رجال السودان، حيث تسيطر قوات الدعم السريع على منجم جبل عامر للذهب في دارفور منذ عام 2017، كما تسيطر على ثلاثة مناجم أخرى على الأقل في جنوب كردفان وغيرها، مما يجعل حميدتي وقواته لاعبين رئيسيين في الصناعة الأكثر ربحا بالسودان. وكشفت الغارديان أن شقيق حميدتي عبد الرحيم دقلو وأبناءه يملكون شركة الجنيد التي تعد إحدى أهم شركات التنقيب عن الذهب، وأن عبد الرحمن البكري نائب حميدتي هو المدير العام للشركة.وأضافت الصحيفة أن العلاقة بين الذهب السوداني والأثرياء الأجانب وقوات الدعم السريع تقلق المراقبين، إذ تعتقد منظمة غلوبال ويتنس التي كشفت عن هذه العلاقة، أن قوات الدعم السريع بقواتها العسكرية واستقلالها المالي تشكل تهديدا لانتقال السلطة والديمقراطية في السودان. وأشارت المنظمة إلى وثائق مصرفية بحوزتها تثبت الاستقلالية المالية لتلك القوات، من خلال حساب مصرفي في بنك أبو ظبي الوطني في الإمارات.وبحسب التحقيق الصحفي، فإن الإمارات هي أكبر مستورد للذهب السوداني في العالم، إذ استوردت 99.2% من الصادرات، وفقا لبيانات التجارة العالمية لعام 2018. ولفتت الغارديان في هذا السياق إلى تعاقد الإمارات أيضا مع قوات الدعم السريع للقتال في اليمن وليبيا، حيث قدمت الأموال إلى تلك القوات. ويجدر بالذكر أن رويترز نشرت في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني تقريرا يكشف عن دور حميدتي وعائلته في السيطرة على الذهب، وقالت إن شركة الجنيد تتجاوز قواعد البنك المركزي لتصدير الذهب وتبيعه للبنك المركزي نفسه بسعر تفضيلي ( المصدر: غارديان).2 عند اكتشاف منجم جبل عامر شمال دارفور الغني بالذهب والذي قُدر انتاجه عام 2012 ب 1,3 مليار دولار، حدث النزاع المشهور علي ملكية الجبل بين قبيلتي بني حسين والرزيقات ، أدي الي نزوح 100 ألف حسب احصاءات الأمم المتحدة وقتها، ومقتل أكثر من 800 شخص من قبيلة بني حسين ( احصاءات أخري تقول حوالي 3 الف قتيل). كل ذلك يعزز وصف مجلس ال ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745836
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 7
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان سادسا 1 دور العامل الخارجي في نهب الذهب تابعنا سابقا الآثار الضارة للتنقيب عن الذهب التي تضر بالبيئة والانسان والحيوان والنبات والأرض أو التربة ، ولذلك تتمسك الشعوب الواعية بحقوقها ضد قيام المناجم في مناطقها ، وبشروط قاسية تضمن سلامة البيئة، وعدم استخدام المواد التي تسمم التربة والماء والهواء، وضرورة استخدام أجهزة التبريد داخل المناجم التي ترتفع حرارتها بالتوغل فيها وتزداد الرطوبة، والتحوط للآثار الضارة للمتفجرات التي تحدث زلازل ضارة بمناطق التعدين وانهيار المناجم الذي يؤدي لوفاة المئات من المعدنين ودفنهم فيها. كما تضع الدول ذات السيادة شروطا قاسية لحماية ثروتها من الذهب ومواطنيها من آثارالتعدين الضارة، مثل نسبة من الضرائب علي الشركات لا تقل عن 3% من العائد، ورسوم تصديق لا تقل عن مليون دولار، ، وشراكة الدولة مع الشركة المعدنة بنسبة لا تقل عن 50% ، اضافة لحماية البيئة والمعدنين ونسبة من العائد لتنمية مناطق التعدين ، واستشارة سكان المنطقة قبل قيام المنجم ، فهم الذين يقرروا في النهاية في الانظمة الديمقراطية، عكس الأنظمة الفاشية الدموية كنظام الإسلامويين في السودان الذي استخدم الابادة الجماعية وتهجر السكان المحليين للاستيلاء علي جبال وأراضي التعدين ، والذي أعاد للاذهان التراكم البدائي لرأس المال الذي تم بعد اكتشاف الاراضي الجديدة في أمريكا الجنوبية حيث اباد المغامرون الأسبان والاوربيون السكان المحليين وجلبوا الرقيق من افريقيا ليعملوا في مناجم الذهب التي دمرت البيئة والانسان والحيوان والنبات، وحققوا ثروات ضخمة عادوا بها لبلدانهم ( اسبانيا، انجلترا. الخ) والتي أدت لتطور النشاط التجاري والصناعي وعصر النهضة وانتصار نمط انتاج الرأسمالي بعد الثورة الصناعية في انجلترا. فالذهب كان مصدرا للطمانينة منذ العالم القديم ومعتقدات الانسان البدائي القديم وهو يتحسس العالم من حوله، اطمأن للذهب الذي له قدرة علي الاستمرارية والصمود في وجه تقلبات الزمن والبيئة، وهو الذي يحافظ علي القيمة ، ولذا كان الملجأ الآمن لحفظ الثروة، وعلي أساسه تم اصدار العملات الورقية المغطاة بالذهب لصعوبة تداول العملات الذهبية ، اصبح قبول الأوراق النقدية خاضعا لمعيار الذهب، فالمخزون من الذهب هو الذي يحدد عرض النقود، وطباعة المزيد من الأوراق النقدية رهين بالحصول علي المزيد من الذهب. علي هذا الأساس كما هو معروف ارتبط الدولار الأمريكي بالذهب بعد اتفاقية بريتون وودز في 22 يوليو 1944 حيث تم تثبيت سعر الاونسة من الذهب ب 35 دولار، استمر الحال حنى تفاقمت الأزمة الاقتصادية للنظام الرأسمالي بعد حرب فيتنام وغيرها ،وتناقص الذهب حتى جاء قرار الرئيس الأمريكي نيكسون عام 1971 الذي الغي ارتباط الدولار بالذهب ، الذي جاء فيه: "اذا تقدم حملة الدولار الأجانب لصرف ما لديهم عبر نافذة الذهب ، فانه سوف يتم الرفض ، ولن يكون الدولار قابلا للتحويل الي ذهب"، فيما عُرف "بصدمة نيكسون". بحلول عام 1973 تم استبدال نظام بريتون ويدز بحكم الأمر الواقع الي نظام تعويم العملات الورقية الذي لا يزال ساريا حتى الآن.2 أدت صعوبات ومشاكل التعدين الي الحد منه ، وزادت صناعة تدوير المصنوعات الذهبية القديمة التي أقل تكلفة من التعدين. لكن مع أزمة كورونا ارتفعت اسعار الذهب بشكل غير مسبوق ، ووارتفعت حمى الاستثمار في الذهب بشكل اقوى من الماضي ، وفي هذا الاطار جاءت هجمة الشركات الرأسمالية الاقليمية والعالمية بشكل كبير للاستثمار في الذهب في افريقيا، وانتشر التعدين في الدول الافريقية مثل: الكو ......
#الذهب
#الدموي
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745903
تاج السر عثمان : نهب الذهب الدموي في السودان 8 والأخيرة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان تاسعا : الخاتمة اولا: تابعنا في الحلقات الماضية قصة الذهب الدموي في السودان وجذوره التاريخية حتى التوسع في إنتاجه ليشكل حوالي 40% من الصادرات، واشتداد حمى البحث عنه في عهد حكم الانقاذ بعد تدمير وخصخصة المشاريع الزراعية والصناعية والخدمية " السكك الحديدية ، النقل النهري، الخطوط البحرية، الخطوط الجوية،. الخ"، وانفصال الجنوب ، وفقدان 75% من عائدات البترول، واشرنا الي ضرورة الحفاظ علي هذه الثروة وضمان حقوق المجتمعات المحلية بنسبة معينة لتنميتها من عائدها ، وحقوق الأجيال القادمة، بالاستفادة من عائده في الاستثمار في الثروات المتجددة الزراعية والحيوانية والغابية والمائية ، باعتبار الذهب احتياطي يقوي موقف البلاد النقدي، إعادة النظر في الاتفاقيات التي تمت بعقود تصل مدتها الي 25 عاما ، ونسبة 70% لصالح الشركات، فضلا عن التهرب من الضرائب وتهريب الذهب. . وحذرنا من تكرار تجربة إنتاج النفط وماحدث من تدمير للبيئة وتهريب عائده بمليارات الدولارات للخارج ،وضاعت فرصة الاستفادة من جزء من عائداته في دعم الزراعة والثروة الحيوانية المتجددة لأن البترول ثروة ناضبة، اضافة للصناعة والتعليم والصحة والبنيات الأساسية والكهرباء والمياه، حتى انفصال الجنوب وفقدان 75% من عائدات النفط. وكذلك تجربة نهب الاراضي في السودان بعد دخول نمط الإنتاج الرأسمالي منذ العهد التركي- المصري والتوسع في الارتباط بالسوق الرأسمالي العالمي في عهد الاحتلال الانجليزي – المصري، والتوسع في الملكية الخاصة للاراضي، بعد اصدارقوانين ملكية الأراضي الجديدة والتوسع في زراعة القطن والمحاصيل النقدية الأخري للتصدير وفق التبادل غير المتكافئ السودان مصدرا للمواد الخام ومستوردا للسلع الرأسمالية، وقامت مشاريع القطن في الجزيرة والنيلين الأبيض والأزرق والقاش وطوكر وجبال النوبا ، والزراعة الآلية، وتم تحقيق ارباح هائلة لم تم إعادة استثمار جزء منها في الداخل ،وتم تهريبها للخارج، في حين عاني شعبنا من الجوع والحرمان والبؤس عشية الاستقلال، وبعد الاستقلال تمّ التوسع في المشاريع المروية والزراعية الآلية المطرية وحققت الشركات الأجنبية والراسمالية السودانية ارباحا ضخمة منها، تم تهريبها للخارج ، مع تدمير البيئة ، وتهجير السكان المحليين وبدلا من أن أن يكون السودان سلة غذاء العالم اجتاحته مجاعة 83 / 1984 ، بعد تدمير البيئة باقتلاع الالاف من الاشجار ، وضاقت مساحات الرعي والزراعة المعيشية للقبائل مما أدي للنزوح والصدام القبلي بين الرعاة والمزارعين، وانضمام شباب الجنوب وجبال النوبا للكفاح السياسي و المسلح دفاعا عن اراضيها ، وهروب الثروة الحيوانية للدول المجاورة ، ونقصان العائد من محصول الصمغ بعد قطع الاف الأفدنه من اشجار الهشاب، وحدث النزوح الكبير من غرب السودان للخرطوم وغيرها. كما تمت أكبر عملية لنهب الأراضي في عهد الانقاذ ، وخاصة بعد انفصال الجنوب ، وإعادة تمليك الأجانب للاراضي ، والايجارات التي تصل مدة عقدها الي 99 عاما، اضافة لفقدان اراضي السودان مثل: اغراق مدينة حلفا التاريخية في عهد ديكتاتورية عبود، وفي عهد البشير تم فصل الجنوب واحتلال المصريين لحلايب وشلاتين وابورماد .الخ، واحتلال اثيوبيا للفشقة، وغير ذلك من ممارسات الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي دمرت البلاد والعباد ، وتم تهريب عائدات النفط وغيرها للخارج علي سبيل المثال : اظهر تقرير منظمة النزاهة المالية الدولية اختفاء 31 مليار دولار في عهد البشير من الصادرات السودانية ما بين عامي 2012- 2018، اضافة لتهريب عائدات النفط التي تُقدر بأكثر ......
#الذهب
#الدموي
#السودان
#والأخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746050