الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : العمليات الحربية التركية الإيرانية رسالة للكرد والأمريكان
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بعض الأصدقاء وجهوا لي السؤال التالي؛ “ما قراءتك للضربات العسكرية التركية الأخيرة بالاشتراك مع إيران ضد مواقع حزب العمال الكردستاني في قنديل، هل هي رسالة أمريكية للكرد بأن إن لم يتوحدوا سوف يخسرون كل شيء وتركيا جاهزة لضربهم في كل المواقع” .. بدايةً نود أن نوضح ونقول؛ بأن تركيا لن تكون مساهمة في العمل مع الأمريكان لوحدة الصف والموقف الأمريكي وذلك على غفتراض أن الأمريكان أرادوا الاستعانة بحليف إقليمي -أي تركيا- في الضغط على حليف جديد؛ ألا وهم الكرد، كوننا نعلم جميعاً بأن أهم أهداف تركيا هو ضرب الوجود الكردي وليس المساهمة في تقوية النفوذ الكردي، ثم لو أرادوا الأمريكان الضغط على الطرفين الكرديين؛ أربيل وقنديل من أجل وحدة الموقف لما أحتاجت لأحد بالأساس لكي تستعين به وبالتالي فإن سيناريوا الطلب الأمريكي من تركيا هو مرفوض بالمطلق بقناعتي ولذلك يمكننا التأكيد بأن الهدف من التحرك التركي مع إيران على عكس ذاك الافتراض تماماً حيث أرادت القوى الإقليمية وبدعم روسي -حلف الاستانا- توجيه رسالة للأمريكان قبل الكرد؛ بأنهم ممتعضون من التحركات الأمريكية وسيحاولون قدر الاماكن افشال مشروعها السياسي.وكذلك فإن الدولتان الاقليميتان؛ تركيا وإيران أرادتا خلق نوع من التوتر بين القوتان الرئيسيتان الكرديتان وذلك من خلال الايحاء؛ بأن أربيل راضية عن تحركاتهما ضد قنديل بالرغم من أن موقف الديمقراطي الكردستاني (العراق) ورعاية السيدين مسعود ونيجيرفان بارزاني مع كل من السفير الأمريكي وليام روباك والجنرال مظلوم عبدي للتوافق الأخير بين المجلس الوطني الكردي وأحزاب الوحدة الوطنية يؤكد لكل متابع للملف الكردي؛ بأن الدولتان الإقليميتان بتحركهم العسكري معاً ضد قنديل أرادا توجيه رسالة للبارزانيين بأنهما غير راضيتان عن سياساته الكردستانية بالوقوف مع الآبوجيين في لم الصف الكردي.. وأخيراً وبخصوص مخاوف بعض الأخوة والأصدقاء بتحرك تركي شبيه لعلياته العسكرية في قنديل ضد مناطق جديدة من روجآفاي كردستان مثل كوباني أو ديريك وغيرها، أعتقد هو مبالغ فيه كون المرحلة الحالية من بداية التحرك الأمريكي سياسياً مع الكرد وذلك من خلال توحيد القوتان الرئيسيتان لا يسمح بأن تعرض المنطقة لأي عمل عسكري عدواني من طرف تركيا أو غيرها! ......
#العمليات
#الحربية
#التركية
#الإيرانية
#رسالة
#للكرد
#والأمريكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681638
فارس تركي محمود : خامساً: الروح الحربية وفلسفة القوة
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود مما لا شك فيه أن الجماعات البشرية البدائية تتسم كلها بخضوعها لفلسفة القوة بكل أشكالها كالقوة البدنية ، وقوة العدد والعدة ، وقوة المال وما يمتلكه الشخص ، والقوة الاعتبارية كالمركز الاجتماعي والوجاهة والحسب والنسب ، والقوة الروحية والدينية كقوة وسطوة الكهان والسدنة ومن يمتهنون العمل في حقل المقدسات . إن الإنسان في المجتمعات البدائية يعيش مع فلسفة القوة منذ نعومة أظفاره بل منذ يوم ولادته ، فالمولود إن لم يكن قوياً ومتمتعاً بصحة جيدة تضاءلت إمكانية نجاته وبقائه وتراجعت حظوظه وفرصه ، فالضعيف لا مكان له ، والقوة هي القانون ، وسوف تبقى هذه المعادلة - أي معادلة المزيد من القوة يساوي المزيد من الربح والمنفعة والعكس صحيح - ملازمة للإنسان في المجتمع البدائي في كل مرحلة من مراحل حياته في صباه وشبابه وكهولته وهرمه وعلى كافة المستويات بدءً بالعائلة والعلاقات الأسرية ألبسيطة والعلاقات بين الجيران وصولاً إلى العلاقات بين أفراد المجتمع ، وبينهم وبين من يحكمهم أو يتولى أمرهم ، وبينهم وبين القوى الروحية التي يؤمنون بها ويخافون منها ويرتجون ثوابها ويخشون عقابها ، وأخيراً بين المجتمع ككل وما يجاوره من مجتمعات أخرى . إن خضوع المجتمع البدائي لفلسفة القوة ليس أمراً اختيارياً بل هو ضرورة لا بد منها وحاجة لا غنى عنها ، فبدونها لا يمكن لحالة الاجتماع البشري أن تستمر ، وغيابها سيؤدي إلى إضعاف المجتمع البدائي وتفتته ومن ثم انهياره لأن الردع والترهيب وعلى كافة المستويات يعد من أهم ضمانات بقاء واستمرار هذا المجتمع ، والردع لا يمكن أن يكون مقنعاً بدون استخدام القوة أو التهديد باستخدامها فالإنسان إذا أمِن العقاب أساء التصرف كما يقال . كذلك تتسم المجتمعات البدائية بالميل للقتال والتصارع وبسيطرة الروح الحربية والسلوك العدائي عليها وذلك بسبب حاجتها الماسة لمثل هذا السلوك في بيئة قاسية معادية لا تحكمها إلا قوانين القوة وفلسفة البقاء للأقوى فالحرب والصراع والتدافع لم تكن حالات استثنائية أو حالات عابرة بل هي شأن يومي ، والاشتباك ألخشن والعنيف الدائم والمستمر مع الحياة بكل تفاصيلها ومع الآخرين لم يكن مصادفات تحدث هنا وهناك بل هو أسلوب حياة وطريقة عيش ، والاستعداد الدائم للحرب كان من مستلزمات البقاء . وقد أشار إلى ذلك ألعلامة ابن خلدون في مقدمته عندما تحدث عن أحوال البدو وقارن بينها وبين أحوال الحضر حيث يقول : " إن أهل البدو أقرب للشجاعة من أهل الحضر والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة ، وانغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى واليهم والحاكم الذي يسوسهم والحامية التي تولت حراستهم ، واستناموا إلى الأسوار التي تحوطهم والحرز الذي يحول دونهم فلا تهيجهم هيعة ولا ينفر لهم صيد ، فهم غارون آمنون ، قد ألقوا السلاح ، وتوالت على ذلك منهم الأجيال ، وتنزلوا منزلة النساء والولدان الذين هم عيال على أبي مثواهم ، حتى صار ذلك خلقاً يتنزل منزلة الطبيعة . أهل البدو لتفردهم عن المجتمع ، وتوحشهم في الضواحي ، وبعدهم عن الحامية ، وانتباذهم عن الأسوار والأبواب قائمون بالمدافعة عن أنفسهم ، لا يكلونها إلى سواهم ، ولا يثقون فيها بغيرهم . فهم دائماً يحملون السلاح ويتلفتون عن كل جانب في الطرق ، ويتجافون عن الهجوع إلا غراراً في المجالس وعلى الرحال وفوق الأقتاب ، ويتوجسون للنبآت والهيعات ، ويتفردون في القفر والبيداء ، مدلين ببأسهم ، واثقين بأنفسهم قد صار لهم البأس خلقاً والشجاعة سجية يرجعون إليها متى دعاهم داع أو استنفرهم صارخ . وأهل الحضر مهما ......
#خامساً:
#الروح
#الحربية
#وفلسفة
#القوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701753
نورالدين الطويليع : بين خطاب الملك محمد السادس وكلمة السفير المغربي: من الاستعارة الحربية إلى قانون التلطيف
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_الطويليع حسم جلالة الملك في خطاب العرش، الذي ألقاه ليلة السبت، وأكد فيه على حرص المغرب على إقامة علاقة جوار مع الجارة الجزائر قائمة على الاحترام المتبادل، حسم الجدل الواسع الذي خلفته كلمة سفير المغرب لدى الأمم المتحدة الذي دعا إلى الاعتراف بحق شعب القبائل في تقرير المصير، ونتساءل هنا: هل يجسد الموقفان تناقضا ما في السياسة المغربية؟، أأخطأ السفير عمر هلال في إصدار ذلك الموقف، أم أن موقفه كان بإملاء من السلطات الرسمية؟، ما علاقة السياق وسلطة الشخص بهذين الموقفين؟، ألا يمكن اعتبار الموقفين معا سجالا حجاجيا بوجهين مختلفين؟، هل يمكن اعتبار الخطاب الملكي إعلانا عن تحول رسمي من خطاب الحرب إلى خطاب اليد الممدودة؟، ما تأثير هذه الازدواجية على الآخر؟، كيف سيستقبل الخطاب، وبأي طريقة سيكون رده عليه؟، أ يمكننا أن ننتظر رد التحية السلمية المغربية بأحسن منها، أو بمثلها، أم سيبقى خطاب العداء والاستفزاز سيد الساحة السياسية الجزائرية؟للإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها لابد من وضع الموقفين معا في إطار حجاجي يتخذ من البلاغة سلاحا مضاء لتحقيق مآرب سياسية، بعضها آنٍ، وبعضها الآخر متوسط المدى أو بعيده، يتخذ من خلالها مواقف تبتعد كثيرا عما قد يعده البعض حسما في هذه القضية أو تلك، وتصب في إطار مناورات سياسية تروم اقتحام عالم الآخر، وتسجيل أهداف سياسية قاتلة في شباكه، يقول حبيب أعراب:"غاية الحجاج ليست هي الصواب أو الصحة، بل التأثير والتقبل"[1]، وطبعي في هذه الحال أن تُستغل البلاغة في مظهرها الجديد، وبتقنياتها الحديثة لتحقيق هذا الطموح وفرشه على سطح الواقع السياسي، والانتصار للذات عن طريق القول الذي ينفذ ما لا تنفذ الإبر كما يقول الأخطل، فالبلاغة في هذا السياق السياسي السجالي إذن "تغدو ضرورية بمجرد الرغبة في التأثير على الآخر بواسطة الكلام"[2].كلمة عمر هلال: دور السياق في نسج مفرداتها، وأثرها الحجاجي على الآخرلا يمكن، بأي حال من الأحوال، تجريد الوقائع الحجاجية من سياقها، وتناولها بمعزل عنها، وكل إبعاد للسياق بهذا الصدد سيكون ضربا من العبث، ومغامرة غير محسوبة لن تفضي إلا إلى نتائج واستنتاجات خاطئة، يقول ج. براون و ج. يول:"إن الفكرة القائلة بإمكان تحليل سلسلة لغوية تحليلا كاملا بدون مراعاة السياق قد أصبحت في السنين الأخيرة محل شك...يتحتم على محلل الخطاب أن يأخذ بعين الاعتبار السياق الذي ورد فيه مقطع ما من الخطاب"[3].كلمة عمر هلال وردت في سياق سجالي، واتخذت صيغة رد الفعل على كلمة وزير الخارجية الجزائري الذي أقحم موضوع ما يسمى بالشعب الصحراوي في مداخلته بمؤتمر دول عدم الانحياز، ولاشك أن السفير تلقى لحظتها الضوء الأخضر من رؤسائه ليرد بحزم على مخرقة الوزير، مستعملا مبدأ حجاجيا يتأسس على مبدإ قلب البرهان على صاحبه، فإذا كان المسؤول الجزائري قد عزف على وتر حق الشعوب في تقرير مصيرها وتصفية الاستعمار في هذا السياق، فقد اعتمد السفير المغربي على الحجة ذاتها في الحديث عن حق الشعب القبائلي في تقرير مصيره وتخليصه من الاستعمار الجزائري، وهذا ليس موقفا دبلوماسيا رسميا ثابتا ، بقدر ما هو استراتيجية حجاجية تروم إفحام الآخر، ونقله من وضع المهاجم إلى وضع المدافع، وهي إحراج بليغ لحلفاء دولته من المساندين للدعوة الانفصالية الذين يربطون دائما بين موقفهم هذا، وبين إيمانهم بحق الشعوب في تحقيق مصيرها، فكلمة السفير استعارة تتأسس في ظاهرها على الحرب، وتتجه في عمقها الحجاجي نحو هدم أطروحة الآخر باستغلال المبدإ نفسه الذي يتكئ عليه، وإسقاطه على حالته بطريقة عقلانية لا تتيح له أي فر ......
#خطاب
#الملك
#محمد
#السادس
#وكلمة
#السفير
#المغربي:
#الاستعارة
#الحربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726856