الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحسين بوخرطة : الإتحاد والتربية على قيم إسلام الأنوار
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة الكل يعلم أن طبيعة الرواد المؤسسين للإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية حولت هذا الحزب إلى فضاء سياسي، بأرضيات تطورت عبر الزمان، محتكمة دائما بأهم ما زخر ويزخر به التاريخ البشري عبر العصور من دروس وعبر. فأطروحته الاشتراكية المتطورة شكلت باستمرار إبداعا فكريا غنيا، شارك ويشارك في تحيينها نجوم في الفكر والمعرفة بتخصصاتهم المختلفة، وعلى رأسها الفلسفة والاقتصاد والمالية والتاريخ والفقه والأدب والفن والرياضة. لقد تمحورت باستمرار حول قضايا أساسية وجوهرية متعلقة بالأسئلة الوجودية للشعب المغربي بشقيها المادي والروحي. وعليه، نظرا لدقة منهجيته وخطاباته، فكرا وممارسة، تحولت مقراته الترابية إلى أقطاب سياسية ذات جاذبية عالية، إلى درجة شكل حدث وفاة المرحوم سي عبد الرحيم بوعبيد محطة تاريخية بارزة، اجتمع من خلالها، في موكب جنائزي جماهيري ضخم، كل الطاقات والنخب المغربية، بمشاربها السياسية والمؤسساتية والنقابية والجمعوية والفكرية. لقد برز بالواضح أن محطة التأسيس، وما تلاها من أشكال نضالية قوية بمآسيها ومكتسباتها، جعلت هذا الحزب حكيما ومتبصرا في اقتراحاته الإصلاحية، إلى درجة أصبحت كل مذكرات وتصريحات قياداته مرجعا ثريا بالمصطلحات التي أغنت القاموس السياسي والحقوقي بالبلاد.لقد فطن وأدرك رواد هذا الحزب مبكرا أهمية الشغف الديني بالنسبة للمغاربة. لقد اتخذوا جميع التدابير اللازمة لترسيخ الإيمان المستوحى من العقل، حريصين كل الحرص على تقوية التقابل الموضوعي، بأبعاده الفكرية، ما بين الله والأديان والعلم من خلال التفكير والاجتهاد الدائمين، طامحين بذلك جعل الإسلام دين تسامح وسلام وخلاص وعقيدة لإنتاج معنى المعاني الوجودية والقيم التقدمية. إنهم لم يدخروا باستمرار أي جهد لتحويل التواصل الاجتماعي والثقافي والنضالي بالبلاد إلى آلية لإنتاج معنى وإحساس حقيقيين وموضوعيين للحياة، موضحين باستمرار أن الاستحضار الدائم لهواجس الخوف من الموت، كحقيقة حتمية بالنسبة للبشر، ما هو في العمق إلا شعور مصطنع، يحمل بين طياته الباطنية، هدف حرمان الأفراد والجماعات من متعة العيش بشكل لائق. إن استحضار الحاجة إلى الله يجب أن تكون مصدر قوة للعمل المتواصل والبحث العلمي والفكري للدخول إلى فضاء المنافسة الاقتصادية العالمية ذات الوقع الإيجابي المتواصل على مستوى عيش الشعب المغربي، وتحويل الاعتقاد إلى روابط اجتماعية وإنسانية منفتحة، تناهض الطائفية والتعصب والتطرف، وما ينتج عن ذلك من صراعات وحروب دينية فتاكة.إن العودة إلى التعصب الديني عربيا ومغاربيا، وظهور منظمتي القاعدة وداعش كنموذجين ميزا نهاية القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، يعتبر في المنظومة والمرجعية الفكرية الاتحادية اعتداء على مستقبل شعوب المنطقة والدين الإسلامي نفسه. فإيهام البسطاء بإحياء الخلافة، تحت شعار "العودة إلى الدين"، وبهذا الشكل العنيف، لا يمكن اعتباره إلا دوغماتية عقائدية، سيترتب عنها، بلا شك، خريطة سياسية مشرقية جديدة، سيكون نفوذ سياسييها تابعين للقوى العالمية ومركزها دولة إسرائيل. إن التطرف الديني في المنطقة يعتبر آفة سياسية مصطنعة، تم الترتيب لها في زمن التراجع السياسي الفكري في حياة الشعوب العربية والمغاربية. لقد تميز توقيت تنفيذ هذا الترتيب بحدث تاريخي هام جدا، قطع فيه الغرب أشواطا كبيرة في مجال مصالحة الدين مع الديمقراطية والعلم. لقد عاشت الدول الغربية في القرن العشرين حدثا بارزا على المستويات الفكرية والروحية والأخلاقية، حدث اخترق الطبقات الاجتماعية (الأغنياء، الطبقة الوسطى، الفقراء، الأقوياء، الضعفاء، النساء، الرجال ......
#الإتحاد
#والتربية
#إسلام
#الأنوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691873
زهير الخويلدي : جواب عمونيال كانط عن هذا السؤال: ماهي الأنوار؟ 1784.
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " لا يتطلب نشر التنوير شيئًا غير الحرية، ولا يزال أكثر الحريات ضررًا، ألا وهي استخدام العقل في كل شيء. "ما الفرق بين الأنوار والتنوير في اللغة العربية من جهة وفي التلقي الثقافي للفلسفة الكانطية من جهة اخرى؟ هل يمكن أن يكون التنوير تجربة مشتركة وفعل جماعي ؟ وألا تتطللب الأنوار قيام حركة ثقافية إصلاحية؟ وما المقصود بالتنوير الذاتي؟ وهل يتناقض مع تجارب التنوير الكوني؟الترجمة:" الأنوار 1 هي التي تخرج الإنسان من الأقلية 2 التي يجب أن ينسبها لنفسه. تتمثل الأقلية في عدم القدرة أو عدم القدرة على استخدام ذكائه دون أن يوجهه الآخرون. يجب عليه أن يلوم نفسه على هذه الأقلية، عندما لا يكون ذلك بسبب نقص الذكاء، ولكن بسبب الافتقار إلى العزيمة والشجاعة لاستخدام عقله دون أن يسترشد به الآخر، لديك الشجاعة لاستخدام ذكائك! هذا هو شعار التنوير. ان الكسل والجبن هما السببان اللذان يجعلان جزءًا كبيرًا من البشر، بعد أن تحررهم الطبيعة لفترة طويلة من جميع الاتجاهات الأجنبية (الطبيعة الكبرى)، يظلون طوعيًا قاصرين طوال حياتهم، وهذا هو الحال. من السهل على الآخرين تنصيب أنفسهم أوصياء. من المريح جدًا أن تكون قاصرًا! لدي كتاب يحمل روحًا بالنسبة لي، ومدير لديه ضمير بالنسبة لي، وطبيب يحكم لي على النظام الغذائي المناسب لي، وما إلى ذلك. لماذا تزعجني لست بحاجة إلى التفكير، ما دمت أستطيع الدفع؛ سيهتم الآخرون لي بهذا الاحتلال الممل. دع الجزء الأكبر من البشر (ومعهم الجنس العادل ككل) يعتبرون أنه من الصعب، بل وخطير للغاية، الانتقال من الأقلية إلى الأغلبية؛ هذا ما يهدف إليه الأوصياء الذين اهتموا بلطف بالمراقبة العالية لزملائهم قبل كل شيء. بعد أن أذهلهم في البداية بمعاملتهم مثل الحيوانات الأليفة، وبعد اتخاذ كل احتياطاتهم حتى لا تتمكن هذه المخلوقات المسالمة من الخروج خطوة واحدة من العربة حيث يحتجزونها، ثم يظهرون لهم الخطر الذي يواجهونه. التهديد، إذا حاولوا المشي بمفردهم. لكن هذا الخطر ربما لا يكون بالقدر الذي يريدون قوله، لأنه على حساب بعض السقوط، سينتهي الأمر بتعلم المشي؛ لكن مثالاً من هذا النوع عادة ما يجعل المرء خجولًا ويشمئز من أي محاولة أخرى. لذلك من الصعب على كل فرد على وجه الخصوص العمل للخروج من الأقلية التي أصبحت تقريبًا طبيعة ثانية بالنسبة لهم. لقد أصبح حتى يحبها، وفي الوقت الحالي هو غير قادر تمامًا على استخدام ذكائه، لأنه لا يُسمح له أبدًا بتجربته. القواعد والصيغ، تلك الأدوات الميكانيكية للاستخدام العقلاني، أو بالأحرى إساءة استخدام ملكاتنا الطبيعية، هي الحدادة التي تعيقنا عن الركب في أقلية أبدية. من تمكن من التخلص منه سيظل يقفز على أضيق الخنادق بقفزة غير مؤكدة، لأنه غير معتاد على حرية الحركة هذه. لذلك يحدث أن قلة قليلة من البشر تحرروا من أقليتهم من خلال عمل عقولهم، ثم يسيرون بخطوة مؤكدة. لكن لكي يستنير الجمهور نفسه، فهذا ممكن إلى حد ما؛ حتى هذا يكاد يكون محتومًا، طالما أنه مسموح به مجانًا. لذلك سيكون هناك دائمًا بعض المفكرين الأحرار، حتى بين الأوصياء الرسميين للجمهور، الذين، بعد أن يتخلصوا من نير الأقلية، سينتشرون حولهم تلك الروح التي تجعل الدعوة تُقدر بثقل العقل. على كل انسان أن يفكر بنفسه وقيمته الشخصية هي التي يستمدها منها. لكن من الغريب أن نرى الجمهور، الذي فرض عليه أولياء أمورهم مثل هذا النير أولاً، ثم يجبرونه نفسه على الاستمرار في الخضوع لهم، عندما يتم حثه على القيام بذلك من قبل أولئك الذين لا يستطيعون تحمل أي نور. من الخطورة أن تزرع الأفكار المسبقة! لأن الأمر ينتهي ......
#جواب
#عمونيال
#كانط
#السؤال:
#ماهي
#الأنوار؟
#1784.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694320
زهير الخويلدي : ماهي الأنوار؟، ميشيل فوكو
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "الخبرة النظرية والعملية التي نمتلكها عن حدودنا وتجاوزها المحتمل دائمًا ما تكون محدودة ومحددة وبالتالي يجب البدء بها من جديد."الترجمة:" في الوقت الحاضر، عندما تطرح إحدى الصحف سؤالاً على قرائها، فإن الأمر يتعلق بسؤالهم عن رأيهم في موضوع يكون فيه لكل فرد رأيه بالفعل: هناك خطر ضئيل لتعلم الكثير. في القرن الثامن عشر، فضلنا استجواب الجمهور حول المشاكل التي لم يكن لدينا إجابة لها بعد. لا أعرف ما إذا كان أكثر فعالية؛ كان أكثر متعة. ومع ذلك، وبفضل هذه العادة، نشرت دورية ألمانية، مجلة برلين الشهرية، في كانون الأول (ديسمبر) 1784، إجابة على السؤال: هل كان هناك تنوير 1؟ وكان هذا الجواب من كانط.نص بسيط، ربما. لكن يبدو لي أن معه يدخل في تكتم تاريخ الفكر سؤالًا لم تستطع الفلسفة الحديثة الإجابة عليه، لكنها لم تنجح أبدًا في التخلص منه. وبصيغ مختلفة، ظلت تكرره منذ قرنين من الزمان. من هيجل إلى هوركهايمر أو هابرماس، عبر نيتشه أو ماكس فيبر، نادرًا ما توجد فلسفة لم تواجه، بشكل مباشر أو غير مباشر، نفس السؤال: ما هذا الحدث الذي نسميه إذن تنوير ومن الذي قرر، على الأقل جزئيًا، ما نحن عليه، وماذا نفكر وماذا نفعل اليوم؟ تخيل أن مجلة برلين الشهرية لا يزال موجودًا حتى اليوم ويطرح على قرائه السؤال التالي: "ما هي الفلسفة الحديثة؟" "؛ ربما يمكننا أن نرددها: الفلسفة الحديثة هي التي تحاول الإجابة على السؤال الذي بدأ قبل قرنين من الزمان بمثل هذه الحماقة: هل كان هناك تنوير؟------------------------------------------------------------------------------دعونا نتطرق لبضع لحظات حول هذا النص بقلم كانط. لعدة أسباب، فإنه يستحق الاهتمام1) على هذا السؤال نفسه، كان موسى مندلسون قد أجاب للتو في نفس الصحيفة، قبل شهرين. لكن كانط لم يعرف هذا النص عندما كتبه. بالطبع، ليس من هذه اللحظة موعد لقاء الحركة الفلسفية الألمانية بالتطورات الجديدة للثقافة اليهودية. كان مندلسون على مفترق الطرق هذا لمدة ثلاثين عامًا تقريبًا مع ليسينج. ولكن حتى ذلك الحين، كان الأمر يتعلق بمنح حق المواطنة للثقافة اليهودية في الفكر الألماني - وهو ما حاول ليسينج القيام به في "حول اليهود"2 - أو مرة أخرى لتحديد المشكلات المشتركة للفكر اليهودي وبالنسبة للفلسفة الألمانية: هذا ما فعله مندلسون في "المحادثات حول خلود الروح"3. مع النصين المنشورين في مجلة برلين الشهرية، أدرك الألمان التنويريون واليهودية الحسكلة أنهما ينتميان إلى نفس القصة؛ إنهم يسعون إلى تحديد العملية المشتركة التي ينتمون إليها. وربما كانت طريقة للإعلان عن قبول مصير مشترك، نعرف ما هي المأساة التي ستقودها.2) لكن هناك المزيد. يطرح هذا النص، في حد ذاته وضمن التقليد المسيحي، مشكلة جديدة.إنها بالتأكيد ليست المرة الأولى التي يسعى فيها الفكر الفلسفي إلى التفكير في حاضره. لكن، من الناحية التخطيطية، يمكننا القول إن هذا التفكير قد اتخذ حتى ذلك الحين ثلاثة أشكال رئيسية- يمكننا تمثيل الحاضر على أنه ينتمي إلى عصر معين من العالم، متميزًا عن الآخرين من خلال بعض الشخصيات المحددة، أو مفصولًا عن الآخرين بواسطة حدث درامي ما. وهكذا في أفلاطون في السياسة، يدرك المحاورون أنهم ينتمون إلى واحدة من تلك الثورات في العالم حيث تنقلب رأسًا على عقب، مع كل العواقب السلبية التي يمكن أن تترتب على ذلك.- يمكن للمرء أيضًا أن يتساءل عن الحاضر لمحاولة فك رموز التحذير من حدث قادم. هنا لدينا مبدأ نوع من التأويل التاريخي الذي يمكن أن يقدمه أوغسطينوس كمثال.- يمكننا أيضًا ......
#ماهي
#الأنوار؟،
#ميشيل
#فوكو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694510
محمد زكريا توفيق : عصر الأنوار الأمريكي والآباء المؤسسون 1740 – 1800
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق "كانت الطبيعة وقوانينها تختبئ في ظلام الليل. قال الرب، ’ ليكن نيوتن’، وإذا بكل شيء قد وضح في النور." ألكساندر بوبعصر الأنوار في أوروبا وأمريكا، يعتبر ثورة رائعة في الفكر. لماذا؟ لأنه قد أطاح بحقبة طويلة من الأفكار الجامدة المطلقة الراسخة في عقول الناس، والتي كان يروج لها الكهنة والحكام المستبدون. كما أنه قد أكد قدرة الإنسان على التفكير بنفسه دون وسيط لحل مشاكله. هذا التفكير الحر، جعله يكتشف حقائق الكون والإنسان والرب خالق هذا الكون. القرن الثامن عشر، والذي يسمى بعصر العقل، قد حرر أوروبا من سلطة الكنيسة، وأنتج لنا الجمهورية الأمريكية، التي تعرف ب "الولايات المتحدة". لكن، من أين جاءت هذه الثقة الجديدة في العقل؟ لقد بدأت مع الثورة العلمية في القرنين السادس عشر والسابع عشر. في عام 1665 العالم الإنجليزي، اسحق نيوتن، بناء على عمل نيكولاس كوبرنيكوس وجاليليو جاليلي، قد اكتشف قوانين الحركة التي تحكم الكون المعروف. نشر نيوتن النتائج التي توصل إليها عام 1665. أصبحت قوانين الحركة هذه هي قوانين الطبيعة. أي قوانين يمكن تعلمها عن طريق الملاحظة وإعمال العقل والمنطق. بعبارة أخرى، لم تعد الكوارث الطبيعية من زلازل وأعاصير وفيضانات، تفسر على أنها بسبب غضب الرب على عباده العصاة، بل هي ظواهر تحدث لأسباب طبيعية، يمكن فهمها بالعقل. أي بالتفكير المنطقي وربط النتائج بالأسباب. القوانين الطبيعية لنيوتن، قام بتطبيقها على العالم المادي كلا من جون لوك وآدم سميث، وهما مفكران إنجليزيان كبيران. لقد طبقاها على ما يخص المجتمع البشري من سياسة واقتصاد. كذلك الآباء المؤسسون لأميركا، قاموا هم أيضا بتطبيقها على مجتمعهم ودستورهم.وفقا لجون لوك، الفيلسوف الإنجليزي، في أطروحتين له بشأن الحكومة عام 1690، يمنح القانون الطبيعي كل إنسان ثلاثة حقوق طبيعية، هي: حق الحياة، وحق الحرية، وحق الملكية. لماذا هي حقوق؟ لأنها ضرورية. ولماذا الحياة حق؟ لأنك لن تكون موجودا بدونها. ولماذا الحرية ضرورية؟ لحماية حياة الفرد. إن لم تكن حرا، فلن تستطيع الدفاع عن نفسك. أما الملكية، فهي أيضا ضرورية لأنها تساعد على الحفاظ على الحياة. ولأن الناس ينتهكون حقوق بعضهم البعض، جاءت فكرة العقد الاجتماعي، أو الاتفاق المتبادل. بمقتضى هذا العقد أو الاتفاق، تتكون الحكومة. هدفها الوحيد هو حماية هذه الحقوق الثلاثة. ينتخب الشعب وكلاء لكي يشكلوا حكومة تدير شؤونهم. لكن في نفس الوقت، هذه الحكومة يجب أن تحافظ على حقوقهم الطبيعية وسيادتهم. فإن فشلت الحكومة في حماية حقوق الشعب في الحياة والحرية والملكية، أصبح من الواجب خلعها حتى لو استدعى الأمر استخدام القوة والعنف. هذه الأفكار، أثرت في توماس جيفرسون عند كتابته لوثيقة إعلان الاستقلال الأمريكي. قانون العرض والطلب هو القانون الطبيعي للسوق، وفقا للاقتصادي الأسكتلندي آدم سميث في كتابه ثروة الأمم (1776). لا يحتاج الأمر إلى تدخل الحكومة في الأعمال التجارية، من حيث الإعانة أو التنظيم أو التأميم أو خلافه. لأن قوانين العرض والطلب وحدها، كفيلة بإصلاح الأمور، وجعل اليد الخفية للمنافسة، تنتج أفضل منتج بأقل سعر. لقد تبنى الآباء المؤسسون الأمريكان النظام الرأسمالي، وهو نظام اقتصادي يقوم على قانون العرض والطلب. النظام الرأسمالي يؤكد ثلاثة حقوق:- الملكية الخاصة- حرية المشاريع والابتكار (تعمل وتخترع كما يحلو لك)- تحقيق الربح والاحتفاظ به وقد كان بنجامين فرانكلين، واحدا من أعظم دعاة الرأسمالي ......
#الأنوار
#الأمريكي
#والآباء
#المؤسسون
#1740
#1800

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724046
مصعب قاسم عزاوي : مقدمة كتاب صيرورة فكر عصر الأنوار
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تعريب: فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندنالطبعة الأولى 2021صادر عن دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندنبالتعاون معدار نشر شركة آمازون في المملكة المتحدة منعطفات نهوض نهج العقلانية والتنوير تكتسي موضوعة التمحيص في صيرورة فكر عصر الأنوار بتشابك معقد عند المتحدثين بلسان الضاد، إذ أن المقدمة التاريخية التي مهدت لبزوغ عصر الأنوار على أرضية فكر عصر النهضة في أوربا، كانت تتمثل في حقيقة التراجع الحضاري والاقتصادي للحواضر العربية الإسلامية بعد تحييدها اقتصادياً من كونها محور خط التجارة الكوني الذي يربط شرق القارة الآسيوية خاصة في الصين والهند مع الحواضر في أوربا، وذلك بعد اكتشاف فاسكو دي غاما في العام 1498 للطريق البحري الذي يصل المحيط الأطلسي بشرق آسيا والهند خصوصاً بالالتفاف حول رأس الرجاء الصالح في جنوب القارة الأفريقية، دون الحاجة للمرور بالبحر الأبيض المتوسط أو أي من الأراضي التي يسيطر عليها العرب والمسلمون آنذاك. وهو التقهقر الاقتصادي للحواضر العربية الإسلامية الذي ترافق مع أفول بواقي الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس مع سقوط آخر قلاعها في غرناطة في العام 1492، وهو السقوط المدوي الذي أدى إلى اضطرار الكثير من العلماء والمجتهدين لهجران العيش في كنف الحواضر العربية الإسلامية في الأندلس والتنقل بين المدن الأوربية باحثين عن مستقر لهم، خاصة لمن لم يرد منهم ركوب البحر عودة إلى القيروان، أو فاس، أو مراكش، أو طنجة، أو غيرها من المدن في الساحل الشمالي لفضاء المغرب العربي الإسلامي آنذاك. وذلك الارتحال كان المقدمة الأولى لاتساع تعرف الأوربيين على النتاج الفكري الاستثنائي الذي قام به المجتهدون في كنف الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس، والذي تمثل في اجتهاد منقطع النظير لإعادة اكتشاف النتاج الفكري التراكمي للحضارة البشرية السابقة لهم، وخاصة ذلك الذي تمثل في تكثيف وشرح وتلخيص الفكر والمنطق اليوناني وعلومه، والتي قد يكون أشهرها اجتهاد ابن رشد في عمله الاستثنائي «تلخيص منطق أرسطو» في سبع مجلدات ثمينة، كانت بالتوازي مع الأعمال الموسوعية لابن سينا، وخاصة كتابه «القانون في الطب» مدخل الأوربيين للتعرف على خلاصة الإنتاج المعرفي في السياق التراكمي السالف لسيرورة تحضر بني البشر في غير موضع من أرجاء الأرضين، و هو ما اكتسى بأهمية مرهفة آنذاك في حقلي علم الفلسفة، والعلوم التطبيقية على اختلاف فروعها. وذلك النموذج من الحلول للاقتصاديات والمجتمعات الأوربية الناهضة لتأخذ محل المجتمعات والاقتصادات العربية الإسلامية الآفلة في تلك الحقبة الزمنية، كان المقدمة لما عرف بعصر النهضة «Renaissance» خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، وهو الذي كان الأرضية الموضوعية التي بزغ منها عصر الأنوار «Age of Enlightenment» في القرنين السابع والثامن عشر في القارة الأوربية، والذي تمثل في الحيز الاقتصادي بنهوض البرجوازيات التجارية في جل الحواضر الأوربية التي بدأت تطالب بحصتها من الثروة والسلطة في المجتمع على حساب الكنيسة والإقطاعيات الملكية المتواشجة معها، وتمثل في الحيز الفكري بعملية تعبير تلك البرجوازيات الناهضة ومن انخرط في عديد منظومتها الاقتصادية من الطبقات الوسطى المدنية العاملة في حقل الخدمات أساساً عن نفسها فكرياً بإنتاج «طوفان من الأفكار الانعتاقية» قد يكون أهمها فكر المجموعة التي عرفت في فرنسا بالفلاسفة «The Philosophes» والذين كان على رأس قائمتهم فولتير، ومونتسكيو، وديدرو مؤلف أول موسوعة فكرية شاملة في تا ......
#مقدمة
#كتاب
#صيرورة
#الأنوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724199
اتريس سعيد : المعراج إلى عالم الأنوار
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد كل سائر في طريق النور عليه أن يكون متمكنا من أدوات النور التي توصله إلى وعي أعلى، علينا نفهم تمهيدا ما هو الوعي و الوعي الأعلى أو ما يسمى بالوعي الفائق، الوعي هو كل ما هو مدرك و يمكن التواصل معه فيما يقع في محيطك الخارجي وأدواته هي الحواس الخمس وقد أضاف إليها البعض مؤخرا الخيال والأحلام. وبما أن أدوات الحس محدودة بما يقع ضمن نطاق قدرتها فهي قاصرة عن إدراك حقائق الأشياء فالبصر مثلا يدرك نطاقا من الرؤية يقع بين تردد الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية و السمع كذلك له نطاق محدود من الترددات الصوتية لا يسمع ما هو أقل منها ولا ما هو اعلى منها وكذلك بقية الحواس أيضا، هذا القصور الذاتي في أدوات الوعي يستلزم بالضرورة قصورا في الوعي أي قصورا ونقصا في الإدراك! وهذا يعني أيضا عجزا في إدراك الحقيقة وبالتالي حكما ناقصا على كل الوجود من حوله يؤثر في كل حياته والقيم والمبادىء التي يستهدي بها! وعلى حين أن الإنسان تحديدا يمارس كل نشاطاته وملذاته وسعيه وإداركه لما حوله بوعي معين صفته القصور حتى و إن كان هذا الوعي أعلى من وعي كل الموجودات الحية حوله فالحيوانات مثلا تمارس رغبتها من غير وعي منها فهي تمارسها بشكل غريزي تماما و وظيفي لذلك ذكر اللفظ القرآني لذة الحيوان بلفظة ( يتمتعون ) بينما ذكرت للإنسان بلفظة الشهوات، فالشهوات هي ممارسة صنوف الملذات بوعيهذه القبضة مورس عليها الإعتام ( الظلمانية ) وهي صفة الطين ( معتم ) وهي التي تمتلك أدوات الوعي الحسي، والتي يهيمن عليها ويفسرها العقل الذي يتصرف فقط في نطاق السبب و النتيجة وطغيان العقل هو العتمة التي تزاحم النور المتمركز في الروح الإلهية التي هي أصل البشر وحقيقتهم وسبب سيادتهم لهذا الوجود، فالعقل يتعلم الكذب منذ اللحظة الأولى لإدراكه و يتزين بزخرف الوهم وهو لا يعرف الشعور و يحاول أن يسيطر على دوافع الشعور فهو يقاوم الحب و يستسلم للحزن وقد يقود الجسد إلى الهاوية إذا إحتدم صراعه و مقاومته لتدفق وعي الروح الأعلى الذي هو مصدر الحب ومصدر الحقيقة، فالحقيقة بالنسبة للعقل هي كل ما تدركه حواسه فقط! وهو غير معني بما وراء العقل ( الماورئيات) والتي تزيد هيمنة وجودها يوما تلو يوم مع تغير طاقة الأرض والكون خصوصا في سنوات البشرية الأخيرة التي نشهدها، إذن فنفخة الروح فينا هي التي تملك الحقيقة الحق والتي لا يمكن للعقل وعيها إطلاقا ويرفض الإذعان لها و يستمر في صراع محتدم معها، إذن فحقيقة الوجود تستلزم وعيا أعلى من وعي المحسوسات، وعيا يفوق وعي العقل، وعيا مصدره الروح الإلهية المقدسة فينا وهي مكمن النور على عكس الطين ( العقل) الذي فيه مكمن العتمة والظلاميات وهذا ما يسمى الوعي الفائق وهو درجات، والعقل يتعامل بـ ( الظاهر ) والروح تتعامل بـ ( الباطن) ولسبر أغوار هذا الباطن و الوصول له لا بد له من أدوات كلما صرنا أكثر مهارة بإستخدامها كلما تكشف لنا نور ننظر به الباطن ( وهو الأول والآخر والظاهر والباطن) ! وكذلك يمكننا به رؤية الأول ( منشأ الوجود ) والآخر ( مآلات الوجود ) ! فإذا كان العقل وهو المدرك لما حوله ولنفسه طاغيا على القلب (بوابة الروح) فهذا يعني أن أكثر شيء يجهل العقل حقيقته هو نفسه! لأن أدوات إدراكه هي المحسوسات فهو لا يعرف عن نفسه سوى صورته الطينية ( المادية )! لأنها هي التي يمكن إدراكها بالوعي العقلي المحسوس! إذن فبداية طريقه لا بد أن تكون أن يدرك حقيقة نفسه و وجوده التي تتجاوز هذا الوعي المتعلق بعالم الصور ! ولا يمكن هذا إلا بتسليم قيادة العقل للروح. والتسليم هذا هو أول أدوات الوعي الفائق، الوعي الروحاني، الوعي النوراني، الوعي ال ......
#المعراج
#عالم
#الأنوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742476