الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : إزدراء الدين والمجتمع سبباً اساسياً للتحريض والإرهاب والعنصرية ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة اذا ما عُدنا قليلاً الى الوراء حسب التدرج الزمني والتاريخي الى تنامى وقوع احداث لها تأثيراتها العنصرية الناتجة عن سوء في نمط ايجاد حافز ديني يدعو الى الدفاع عن المكتسبات وكيفية الحفاظ عليها حتى لو ادى ذلك الى تحريض او نشر تهديد ووعيد يتلازم مع ما يتطلبهُ رفع مستوى الدعوات او الصيحات او البيانات منذُ القدم . وربما الى ان صارت الأنظمة الحاكمة تستعين بالشأن الديني او الطائفي والمذهبي وإتخاذهِ كجوهر مبدئي لا خيار اخر في جعلهِ هو النظام الذي يجب ان يكون سائداً في الحكم وصولاً الى الانظمة الحالية برغم التوعية الديموقراطية التي تدعو الى التعايش بين الناس على اساس ""بشر وليس لون او دين"" . كانت اخر عمليات الارهاب تتسع وتنتشر في غرب افريقيا بعد سيطرة الجماعات الاسلامية المتطرفة من بقايا داعش والقاعدة "" البوكو حرام "" بعد اذاعة سيطها في الخطف والقتل والاغتصاب والمقايضة على مبادئ عدم التعرض لها ، ها هي الان نجدها تعود الى التحضير لعمليات في غرب افريقيا وتحديداً في جمهورية "" مالي "" بعد مقتل زعيمها في شمال البلاد نتيجة هجوم طيران فرنسي قصفاً على قواعد ومكمن ومسكن الجماعات ((البوكوحرامية )) التي تحتل مدن نائية وتضم رجال من كل الملل التي هي اساساً مطلوبة للعدالة . لكن التشابه في تنسيق وتخضير عمليات إرهابية سادت وتسود وحتماً نتوقع حدوث عمليات إجرامية ناتجة عن إنتقام هنا او هناك في بقاع العالم دون إستثناء اى منطقة او دولة او مدينة والامثلة متعددة في الزمن الماضي القريب حسب ترتيبات فضحها الاعلامى وجعلها مادة اولية على وسائل الاخبار الدولية .لكم هي صعبة النتيجة النهائية للأعمال التي تُشكلُ المبادئ الاساسية في مجمل الحياة البشرية الممتدة منذ ما إن وُجِدّ الانسان على وجه البسيطة قبل بروز معالم ما سوف تُسمىّ لاحقاً الاديان التي في اغلبها سوف تعمل على تنظيم الأسس للأنظمة والشرائع لكى يتساوى و يتلاقى البشر في الحقوق والواجبات هذا إذا كان هناك تعداداً بشرياً ضخماً مختلف الأعراق والجذور والألوان الى ان وصل ما وصلت اليه الحالة التى نعاني منها الأن.قبل الدخول والحديث عن المجزرة المروعة التي دبرها ونفذها المجرم "برينتون هاريسون تارينت"،في البلاد النائية والبعيدة جداً جداً عن الصخب الإعلامي التي تعج بها سائر المناطق العالمية في صراعاتها الدينية والإثنية والعنصرية المتزايدة من دولة الى اخرى ،سوف أورد بغضٌ الآيات والاحاديث والوصايا التى تعمل بها الاديان الثلاثة التى على خلفيتها يتأثر الكثيرون من امثال تارينت،في الديانة اليهودية يقولون في التوراة ونسبوا الى النبي حزقايل؛لا تشفق اعينكم ،ولا تَعْفُوا عن الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء،وإقتلوا للهلاك،وجاء في توراتهم أيضاً ؛العدل ان يقتل اليهودي بيدهِ كافراً؛ لأن من يسفك دم الكافر يقدم قرباناً لله.وفِي التوراة أيضاً قيل؛وملعون من يمنع سيفهُ عن الدم .في الديانة المسيحية حيثُ أخترت هذا المفصل الذي يتعلق بالمجاهرة علناً حول دور السيف واعمالهِ.إنجيل متى -26-52- رد سيفك الى مكانهِ.لأنه&#1648-;- كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون.اما ما ورد في القرأن كتاب الاسلام ،في سورة الأنفال -الأية -64- يا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا الفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون.أنتهى الأقتباس الذي قد يتقارب في الوضعيات والحيثيات المؤلمة "والإزدراء الخطير "، في المجتمعات التي عاشت وتعيش ولكنها قد تتعايش مع بعضها البعض برغم التراكم التاريخي ......
#إزدراء
#الدين
#والمجتمع
#سبباً
#اساسياً
#للتحريض
#والإرهاب
#والعنصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722952