الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أكرم بوتاني : الحرس الثوري صانع سياسات الإتحاد الوطني
#الحوار_المتمدن
#أكرم_بوتاني ما من شك بأن ما يسمى بالإطار التنسيقي ومعهم ما يسمون انفسهم بفصائل المقاومة والممانعة ينفذون الأجندة الإيرانية في العراق ، ويعتبر الإتحاد الوطني الكردستاني ومنظمة بدر من اوائل تلك الفصائل التي ربطت مصيرها بالحرس الثوري الإيراني وتكاد ان تكون الفرصة منعدمة امام الحزب الديموقراطي الكردستاني في اقناع الإتحاد الوطني للخروج من تحت عباءة الإيرانيين .منذ سقوط النظام السابق والعراق يمر بحالة الفوضى واللاإستقرار وبدعم إيراني واضح سواءا كان ذلك بواسطة مجموعة من الذين يحسبون على العراق او بتدخل مباشر من قاسم سليماني الذي اغتيل بداية عام 2020م على ايدي القوات الأمريكية قرب مطار بغداد الدولي وهذه التدخلات اوصلت العراق الى ما وصل اليه ، وليس من المنطق القول أن ما يبديه الحزب الديموقراطي الكردستاني من مرونة سيؤدي الى انتهاء حالة الإنسداد السياسي التي يمر بها العراق ، فالتركيز على الإنفراجة لمجرد حوارات جارية بين الحزبين الكرديين الديموقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني هو تبسيط للأمور وإبتعاد عن الحقيقة ، لأن الإتحاد الوطني مرتبط إرتباطا مباشرا بالحرس الثوري الإيراني وهو جزء من فصائل المقاومة والممانعة اي انه جزء من الإطار التنسيقي وبالتالي لن يكون بإمكانه ان يدخل في اتفاق مع الحزب الديموقراطي بعيدا عن الحرس الثوري الإيراني ومن المحتمل ان يلجأ الإتحاد الوطني الى اسلوب المراوغة والخداع مثلما فعل ذلك في اكتوبر عام 2017م فالقرار االسياسي للإتحاد الوطني الكردستاني هو قرار إيراني والإدعاء عكس ذلك هو غير صحيح كائنا من كان صاحب ذلك الإدعاء ، هذا يعني بصورة واضحة ان على الحزب الديموقراطي الكردستاني ان يقدم تنازلات للحرس الثوري الإيراني اذا ما اراد انهاء حالة الإنسداد السياسي في العراق ، بمعنى على الحزب الديموقراطي الكردستاني ان يترك تحالفه مع التيار الصدري ويذهب ويتحالف مع التيار الإيراني اي الإطار التنسيقي وهو الامر الوحيد الذي سينهي حالة الإنسداد االسياسي ومن المؤكد بأن الحزب الديموقراطي إذا ما سار في ذلك الإتجاه او اتخذ تلك الخطوة وهو أمر مستبعد ان لم نقل أمر مستحيل رغم ان السياسة لامستحيل فيها لكن نقول إن خطا الحزب الديموقراطي الكردستاني تلك الخطوة لاشك انه سيحصل على منصب رئاسة الجمهورية بكل سهولة ودون اي اعتراض ، وسوف يعود حزبا وطنيا ولاعلاقة له بالموساد الإسرائيلي ولن يكون سببا في تشتيت البيت الشيعي ولن تسقط صواريخ باليستية على اربيل لأن المصالح الإيرانية ستتحقق بوصول ا الإطار التنسيقي الى السلطة او على اقل تقدير المشاركة فيها ، وهو ما تعمل عليه ايران بكل جدية ولن تتخلى عنه ، وكل ماتهتم به ايران بخصوص العراق هو سلب خيراتها وزعزعة الامن والإستقرار فيها ، وهذه المهام تقوم بها مجموعة من ابناء العراق اتخذوا تسمية الإطار التنسيقي والإتحاد الوطني هو جزء من ذلك الإطار والحزب الديموقراطي الكردستاني يدرك ان ايران تسعى الى زعزعة الوضع في الاقليم وتحاول استغلال الإتحاد الوطني لتحقيق ذلك المسعى ولقطع الطريق امام تلك المساعي ابدى الحزب الديموقراطي الكردستاني سياسة المرونة مع الإتحاد الوطني وهو على يقين تام بأن امكانية ابعاد الاتحاد الوطني عن ايران شبه مستحيلة مع ذلك جاءت زيارة رئيس اقليم كردستان الى السليمانية بمثابة تقديم نوع من المرونة حسب ما وصفها بعض المراقبين والمحللين السياسيين لكننا نجد بأن تلك الزيارة جاءت للحفاظ على شعرة معاوية مع الإتحاد الوطني والذي يسعى من خلاله الحرس الثوري الإيراني زعزعة الأمن والإستقرار في الإقليم وإذا ما فشلت المباحثات الجارية بين الأمريكيين ......
#الحرس
#الثوري
#صانع
#سياسات
#الإتحاد
#الوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758589
أكرم بوتاني : عودة العراق الى المربع الأول
#الحوار_المتمدن
#أكرم_بوتاني نجحت ايران في إبعاد السيد مقتدى الصدر عن المشهد السياسي العراقي وعمت الفرحة اتباعها من الإطار التنسيقي ، وتحولت الفرحة الى نشوة نصر بعد ان ادى البرلمانيون البدلاء عن التيار الصدري القسم الدستوري بحضور كتلة السيادة التي يتزعمها رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي ، وحضور نواب الحزب الديموقراطي الكردستاني الذي يتزعمه الرئيس مسعود البارزاني .حضور التحالف السني المتمثل بالحزب الديموقراطي الكردستاني وتحالف السيادة جلسة البرلمان الإستثنائية جاء دراً للمخاطر المستقبلية ، وقد لايستبعد ان يكون حضورهم بتهديد مباشر من السفير الإيراني"محمد كاظم آل صادق" الذي تم تعينه كرئيس فعلي للعراق بعد ان فشل اسماعيل قائاني في إداء دور الإرهابي قاسم سليماني . وسوف يسارع السفير الإيراني بتشكيل الحكومة العراقية من قبل اتباع ايران من الإطار التنسيقي خدمة لمصالح ايران الاقتصادية اولا ، واستفزازا للسيد مقتدى الصدر واتباعه من الصدريين ثانيا ، فالمصالح الاقتصادية الإيرانية لاتتحقق بوجود حكومة اغلبية يديرها التيار الصدري تستعيد سيادة الدولة وتعمل من اجل المواطن العراقي ، عليه لابد ان يشكل الإطار التنسيقي الحكومة التوافقية القادمة وهو ما سيؤدي الى استمرار تمويل ايران ودعم اقتصادها ، اما استفزاز السيد الصدر فالهدف منه اعادة حالة اللاإستقرار الى العراق المستقر نوعا ما في هذه الفترة ، فالحكومة الإطارية سيديرها السفير الايراني ومعه الحرس الثوري بمعنى استمرار حالة الفساد ونهب خيرات الدولة والخضوع لإيران وهذه الامور ستؤدي الى غليان الشارع الشيعي وعودة التظاهرات من جديد ، وليس مستبعدا ان تعود ظاهرة السيارات المفخخة وعودة الاغتيالات بكواتم الصوت على يد ما اسموهم بالطرف الثالث ، والمواطن العراقي ليس غافلا عن الطرف الثالث لا بل ان المواطن على دراية تامة بأن ما يسمون انفسهم بفصائل المقاومة هم الذين اغتالوا العراقيين وهم الذين لعبوا دور الطرف الثالث ، ولاشك انهم سيعودون الى لعب نفس الدور وليس بإمكان الولائيين الإيرانيين اخفاء هذه الحقيقة ، وغالبية المتابعين للوضع السياسي العراقي يذهبون الى هذا السيناريو بمعنى سوف تتشكل الحكومة وسيعارضها المواطن العراقي بمساندة قوية من التيار الصدري وستعود حالة الفوضى واللاإستقرار الى محافظات الوسط والجنوب من جديد .وليس مستعصيا على المتابعين للوضع السياسي العراقي ان يقرأوا سيناريوهات الوضع المستقبلي لإقليم كردستان والمحافظات العربية السنية ، فما تخطط له ايران لن يكون بعيدا عن اقليم كردستان ولا عن المحافظات السنية بعد ان تتمكن من تخطي عتبة تشكيل الحكومة ، فالاقليم سيحارب اقتصاديا بداً بقطع الميزانية المقرة دستوريا وهو ليس بالامر الجديد وإنما هو واقع اثر على حياة المواطن في الإقليم وسوف تستمر تلك السياسة وحكومة اقليم كردستان تدرك ذلك تماما ، وليس مستبعدا ان تتحرك ما تسمي نفسها بفصائل المقاومة "الإيرانية"نحو الأقليم بحجة تنفيذ قرار المحكمة الاتحادية ببطلان قانون النفط والغاز في الأقليم إذا ما وقف الأقليم وحكومته ضد المخططات الإيرانية ، أو ستنهال على الاقليم الصواريخ البالستية بحجة الموساد الاسرائيلي كما حصل قبل فترة ليست بالبعيدة ، فالأمن والإستقرار في الإقليم لن يكونا في مؤمن إذا ما عادت السيارات المفخخة الى بغداد وإذا ما عاد قتل الوطنيين العراقيين بكواتم الصوت على ايدي ضباط من الحرس الثوري الايراني الذين اتخذوا تسمية طرف ثالث كما اشرنا ، اما المحافظات السنية المطوقة من قبل فصائل الحشد الشعبي سيظهر فيها تنظيم داعش من جديد ، وهي مهمة فصائل المقاومة وبدع ......
#عودة
#العراق
#المربع
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760849
أكرم بوتاني : العراق ينتظر الأسوأ بعد تسريبات المالكي
#الحوار_المتمدن
#أكرم_بوتاني اكرم بوتاني الحرب الشيعية الشيعية امر محتوم ولامهرب منه ، لكن المسألة هي مسالة وقت ، وساعة الصفر تقررها طهران وفقا لمصالحها ، فإذا ما شعرت ايران بأن الاوضاع في العراق تسير نحو الإستقرار من خلال إبعاد ادواتها من الساحة السياسية ستفرض الحرب على الشيعة بمعنى ستشتعل الحرب الشيعية الشيعية .قد تختلف آراؤنا ورؤانا حول التسريبات الصوتية لإحدى الجلسات الخاصة لنوري المالكي ، فهناك قلة من المثقفين المحسوبين على اتباع ايران يجدون ان تلك التسجيلات الصوتية المسربة هي تسجيلات مفبركة ولا صحة لها ، اما الغالبية من المتابعين للشأن العراقي يدركون ان نوري المالكي ومعه اتباع ايران مشبعين بالضغينة والحقد على العراق والعراقيين ، وما تلك التسجيلات إلا غيض من فيض ، وهذا الادراك صحيح الى درجة كبيرة اذا ما اخذنا بنظر الإعتبار اعمالهم الاجرامية وما فعلوه بالعراق والعراقيين طيلة عقدين من الزمن ، بمعنى ان الغالبية العظمى تؤكد صحة التسجيل المسرب ومصداقيته ، وإذا ما حاولنا تحليل الأفكار التي طرحت في ذلك التسجيل المسرب سنتوصل الى حقيقة مفادها ان الحرب الشيعية الشيعية امر لامفر منه وهي حرب بين المتفرسين من الشيعة العرب بقيادة الإطار التنسيقي وفصائل المقاومة وبين الوطنيين من شيعة العراق بقيادة السيد مقتدى الصدر ، ولكن هذه الحرب الشيعية الشيعية لن تحصل بوجود اقليم كردستان الآمن والمستقر والذي لايسيطر عليه الحرس الثوري الإيراني ، فالخطوة الأولى يجب السيطرة على إقليم كردستان من خلال القضاء على الحزب الديموقراطي الكردستاني بزعامة الرئيس مسعود البارزاني وبعد إتمام السيطرة على إقليم كردستان سيكون التوجه نحو الوطنيين من الشيعة العرب والقضاء عليهم ولايستبعد ان تتم تصفية السيد مقتدى الصدر ليكون العراق بكامل جغرافيته جزءا من دولة إيران .حاول الحرس الثوري الإيراني اكثر من محاولة للقضاء على الحزب الديموقراطي الكردستاني وإنهاء حالة الأمن والإستقرار في الإقليم ، وآخر تلك المحاولات كانت بدخول فصائل المقاومة الإيرانية الى كركوك وكان المخطط استمرار الزحف بتلك القوات الى اربيل لكنهم جوبهوا بمقاومة شرسة من الحزب الديموقراطي الكردستاني وفشلت محاولاتهم بالسيطرة على إقليم كردستان . اما السيناريو القديم الجديد الذي نتوقعه هو عودة الحرس الثوري الإيراني بإستخدام الإتحاد الوطني الكردستاني وحزب العمال التركي PKK وبقية فصائل المقاومة الإيرانية ، ونحن لانستبعد ان يكون قصف منتجع سياحي في مدينة زاخو والذي راح ضحيته عشرة شهداء من المواطنين الأبرياء وعشرات الجرحى هو بمثابة الإرهاصات الأولى لتنفيذ هذا المخطط سواءا جاء القصف من تركيا او من اتباع ايران فالدولتين على وئام وإتفاق تام بالقضاء على حالة الأمن والإستقرار في اقليم كردستان ونحن نتذكر اتفاق قاسم سليماني مع تركيا وإدخال داعش الى محافظة نينوى ومن خلالهم محاولة السيطرة على إقليم كردستان ، لكن الرئيس مسعود البارزاني استطاع افشال تلك المؤآمرة ، ومن المؤكد ان الحزب الديموقراطي الكردستاني سيفشل هكذا مخطط أيضا وبمساعدة مناضلين قدماء من الإتحاد الوطني الذين لايدورون في فلك الحرس الثوري الإيراني ولا يؤمنون بزعامة بافل طالباني الذي فرضه الحرس الثوري على الإتحاد الوطني ، ثم لنفترض جدلا إذا ما تمكنوا من إنهاء حالة الأمن والإستقرار في إقليم كردستان ماذا سيكون مصير القضية الكردية ؟ فالذي حصل في كركوك من انتهاكات على ايدي الفصائل الإيرانية سيحصل اولا في السليمانية قبل اربيل ودهوك ، فهل كان الإتحاد الوطني الكردستاني يناضل من اجل القضية الكردية؟ ام كان نضالا لتس ......
#العراق
#ينتظر
#الأسوأ
#تسريبات
#المالكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763607