الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد التجاني : إنشاء الخرائط الطبوغرافية باستخدام التطبيقات الذكية لتسهيل عمليات الإنزال الجوي للمساعدات بمناطق النزاع والمناطق النائية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_التجاني إن واقع ايصال المساعدات الميداني تحكمه تحديات في آلية وصولها بسبب عدم وجود بنية تحتية أو ردائتها ، كما تتسبب الطبيعة التضاريسية والنزاعات الداخلية في عزل المجتمعات المحلية التي تكون في حاجة ماسة لوصول تلك المعونات . لجأت الأمم المتحدة وهيئات العون الإغاثي والمنظمات الدولية كالصليب الأحمر لعمليات نوعية في إيصال مؤن القمح والمتطلبات الأساسية للمتضررين تمثلت في عمليات الإنزال الجوي مثل تلك نفذها برنامج الأغذية العالمي بعام 2012 لإيصال 345 طنًا متريًا من المواد الغذائية للنازحين في إقليم "فاكاغا"بجمهورية افريقيا الوسطى (تقرير الأداء السنوي لبرنامج WFP لسنة 2012 ) وعمليات الإنزال الجوي بشمال سوريا (تقرير استجابة برنامج الأغذية العالمي الأزمة السورية لعام 2017 - مطبوعات WFP 26سبتمبر 2018 ) وعمليات الإنزال الجوي التي قامت بها اللحنة الدولية للصليب الأحمر بجنوب السودان (بيان اللجنة الدولية للصليب الأحمر 9 يونيو 2016) ومع نجاح معظم عمليات الإسقاط بنجاح إلا هذه الطريقة تواجه صعوبات لوجستية عديدة في تحديد المواقع الملائمة للإنزال واستلام عمال الإغاثة والمتطوعين الميدانيين للشحنات فضلا أن عمليات الإنزال قد تسبب خطرا على حياة المدنيين ذاتهم ، ومع انتهاج هذه الآلية كحل أخير إلا خيارات الإيصال ما زالت تواجه الصعوبات الأمنية والتضاريسية في ظل تفاقم معاناة المتضررين ، وهنا تبرز أهمية استخدام نظم المعلومات الجغرافية لمساعدة المتطوعين وعمال الإغاثة على تحديد مواقع الإسقاط بدقة عالية وفق ما تتيحه نظم المعلومات الجغرافية الذي يشهد تطورا ومرونة أكثر في اتاحة استخدام هذه النظم حتى لغير المتخصصين ، يتيح نظام الخرائط المدعوم من شركة Google معرفة احداثيات المواقع الجغرافية بدقة تصل لعشرات الأمتار أحيانا ، هذه الإحداثيات تكون مفيدة ولكن الأمر يكون بالغ الصعوبة في تحديد موقع الإسقاط في بيئة تضاريسية غير ممهدة وفي ظل ظروف مناخية متقلبة . إن استخدام التطبيقات الذكية لنظم المعلومات الجغرافية يتيح بسهولة رسومات ثلاثية الأبعاد للمواقع مما يجعل نظم المعلومات الجغرافية وتطبيقاتها الذكية حلول تسهيلة للمصاعب الميدانية التي يعاني منها المتطوعون وعمال الإغاثة . يوفر موقع d-maps خرائط هيدروغرافية شاملة لكل المناطق في العالم و يمكن تحميلها على بصيغة WMF ورسم الموقع بتقنية ثلاثية الأبعاد توفر تحديدا دقيقا لمكان الإنزال الجوي بتطبيق DWG حيث وفرت هذه التطبيقات أدوات مرنة تمكن حاى غير المختصين بالجغرافيا وفنيين المساحة من استخدامها بسهولة . كما أن يوفر موقع home hiwaay تحويل الإحداثيات الجغرافية الى احداثيات UTM وإدخال هذه الإحداثيات على تطبيق AutoCAD-DWG وتقوم الخوارزميات بكل عمليات الحساب والتحديد ويستطيع المستخدم رسم موقع هيدروغرافي دقيق .كما أتاح تطور نظم المعلومات الجغرافيةتطبيقات وبرامج مثل M.App Enterpriseوهو أحد برامج السيرفر المتخصصة في مجال نظم المعلومات الجغرافية GIS ويمكن من خلاله إنتاج وتطوير ومتابعة ومراقبة الأعمالومتابعة سير عمليات التوزيع والتوصيل من مكان واحد و وعمل تقارير ومؤشرات أداء تعمل على مساعدة متخذي القرار والمشرفين وهذا كله بدون الحاجة إلي لغات البرمجيات و التخصص حصرا في مجال نظم المعلومات الجغرافية GIS وهذا التطور في نظم المعلومات الجغرافية أتاح مرونة في استخدامها . تشهد نظم المعلومات تطورا سريعا يتسم بمرونة استخدام أكثر سهولة وهذا ما سيزيد استخدام نظم المعلومات الجغرافية وتشعبها ف ......
#إنشاء
#الخرائط
#الطبوغرافية
#باستخدام
#التطبيقات
#الذكية
#لتسهيل
#عمليات
#الإنزال
#الجوي
#للمساعدات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703041
بوياسمين خولى : لا يمكن للمساعدات الإنسانية أن تتحمل تكلفة تَغَيّر المناخ
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى "يؤدي تكثيف تغير المناخ إلى زيادة الضغط على المنظومة الإنسانية ، التي لم تعد قادرة على توفير استجابة مناسبة. وهذا ما أكدته الدراسة حول "زيادة الاحتياجات المالية الإنسانية المرتبطة بالكوارث المناخية الشديدة خلال العشرين عامًا الماضية" التي أنجزتها منظمة "أوكسفام" - Oxfam - والمنشورة في غضون شهر يونيو 2022.لقد تصاعدت الاحتياجات التمويلية للنداءات الإنسانية للأمم المتحدة بسبب الظروف المناخية القاسية في جميع أنحاء العالم بنسبة 819&#1642-;- خلال عشرين عامًا. وقد زادت هذه الاحتياجات المالية في المتوسط من 1.6 مليار دولار سنويًا بين عامي 2000 و 2002 إلى 15.5 مليار دولار سنويًا بين عامي 2019 و 2021.إن ما يقرب من نصف "النداءات على مدى السنوات الخمس الماضية لم يتم تلبيتها" ، وهو ما يمثل فجوة تمويلية تقدر بما بين 28 و 33 مليار دولار. وهناك عشر دول ، معظمها في إفريقيا ، قلقة بشكل خاص من هذه النتيجة ، على الرغم من أنها مسؤولة فقط على 1.4 &#1642-;- من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون - CO&#8322-;- العالمية ، وفقًا لتقرير "أوكسفام".إن تكلفة الاحتباس الحراري أكبر بكثير من مقدار هذه طلبات المساعدة، التي تقدرها "منظمة أوكسفام"، أنه بحلول عام 2030 ، ستتراوح الخسائر والأضرار المرتبطة بالاحتباس الحراري في العالم بين 290 و 580 مليار دولار.علما أن هذه التقديرات لا تشمل ما تحدثه الكوارث من حيث الأرواح البشرية والهوية الثقافية والمعارف الأصلية المحلية وصحة الإنسان والتنوع البيولوجي وتدهور الأقاليم. على سبيل المثال ، في عام 2021، اضطر ما يقرب من 60 مليون شخص إلى مغادرة أماكنهم الأصلية في جميع أنحاء العالم ، ولا سيما بسبب تجدد الصراعات والكوارث المناخية.فمع كل كارثة مناخية - في البلدان الغنية والفقيرة على حد سواء - فإن أفقر الناس هم الأكثر تضرراً.وهذا في وقت لا يزال تمويل الاستجابة الإنسانية في حالات الطوارئ غير كافٍ إلى حد كبير، وذلك بفعل عدم التزام الدول الغنية - على الرغم من كونها مسؤولة بشكل أساسي عن تغير المناخ - في تمويل الخسائر والأضرار.لقد تضاعفت احتياجات نداءات الأمم المتحدة لحالات الطوارئ المتعلقة بالطقس القاسي 8 مرات بنسبة 800&#1642-;- على مدار العشرين سنة الماضية.منذ عام 2017 ، قدمت الدول الغنية 54&#1642-;- فقط من المبالغ التي طلبتها النداءات ، وهذا ما ترك عجزا قدره 33 مليار دولار.علما أن نداءات الأمم المتحدة لا تغطي سوى التكاليف الاقتصادية للكوارث المتعلقة بالمناخ والخاصة بالأشخاص الأكثر ضعفاً. ويتلقى المساعدة شخص واحد فقط من كل 8 من المتضررين.تقدر التكلفة الاقتصادية العالمية لظواهر الطقس "المتطرفة" في سنة 2021 وحدها بنحو 329 مليار دولار ، وهي ثالث أكبر تكلفة على الإطلاق. ويمثل هذا المبلغ ما يقرب من ضعف المساعدات التي قدمتها الدول الغنية في نفس العام للدول النامية. علما أن أفقر البلدان هي أول من يتأثر بأزمة المناخ على الرغم من كونها مسؤولة عن جزء ضئيل فقط من الانبعاثات العالمية. فحاليا، على سبيل المثال ، أفريقيا مسؤولة فقط عن 4&#1642-;- من تلك الانبعاثات العالمية.تعالج نداءات الأمم المتحدة الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحًا ، لكنها لا تغطي سوى جزء ضئيل من التكلفة الحقيقية للخسائر والأضرار التي يلحقها تغير المناخ بالاقتصاد العالمي. وهكذا ، فإن المبالغ التي رصدت لنداءات الأمم المتحدة هذه قد بلغت بالكاد 474 مليون شخص منذ عام 2000 ، بينما تشير التقديرات إلى أن 3.9 مليار شخص يعيشون في البلدان ......
#يمكن
#للمساعدات
#الإنسانية
#تتحمل
#تكلفة
َغَيّر
#المناخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759477