محمد حمد : للكلمات ثياب من سُندُس وإستبرق
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد للقصائد ثياب من سُندُس وإستبرقمخضّبة بزعفران الخيال المفتوح على جميع الاحتمالاتتتموّج عادة في مواكب البهجة وتقرع طبول الفرح المنكيء على شريط الافق المائل إلى البياض ونادرا ما تكتفي ب "خير الكلام ما قلّ ودلّ"فثمّة ظمأ متأصّل خلف جفونوأفواه لا زالت تشتهي بريق ضفاف غير مأهولة بزوارق منكًسة الرؤوس والراياتتتشبّث عبثا باشرعة بالية وطحالب آماللا تُرى بالعين المجرّدةتستجدي عواطف بحر مُصاببداء الإهمال الموسمي.. . ......
#للكلمات
#ثياب
#سُندُس
#وإستبرق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721572
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد للقصائد ثياب من سُندُس وإستبرقمخضّبة بزعفران الخيال المفتوح على جميع الاحتمالاتتتموّج عادة في مواكب البهجة وتقرع طبول الفرح المنكيء على شريط الافق المائل إلى البياض ونادرا ما تكتفي ب "خير الكلام ما قلّ ودلّ"فثمّة ظمأ متأصّل خلف جفونوأفواه لا زالت تشتهي بريق ضفاف غير مأهولة بزوارق منكًسة الرؤوس والراياتتتشبّث عبثا باشرعة بالية وطحالب آماللا تُرى بالعين المجرّدةتستجدي عواطف بحر مُصاببداء الإهمال الموسمي.. . ......
#للكلمات
#ثياب
#سُندُس
#وإستبرق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721572
الحوار المتمدن
محمد حمد - للكلمات ثياب من سُندُس وإستبرق
محمد عبد الكريم يوسف : للكلمات أجنحة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف لا تنتهي الحكايات الجميلة لأن الكلمات الجميلة تمتلك جناحين تطير بهما في آفاق الزمان والمكان ، وتعبر بهما المسافات فنلتقي بها ونحتفل بها ونسترجع ذكرياتها وكأنها حدثت البارحة . سنتحدث اليوم عن شاعرين فريدين هما الشاعر حفني بك ناصف من مصر والشاعر سليمان العيسى وسنحتفل بملاحتهما الأدبية والفكرية.الشاعر حفني بك ناصف : هو محمد حفني بن إسماعيل بن خليل بن ناصف. قاض أديب، له شعر جيد. ولد ببركة الحج من القليوبية بمصر وتعلم في الأزهر، وتقلب في مناصب التعليم، ثم في مناصب القضاء وعين أخيراً مفتشاً أول للغة العربية بوزارة المعارف المصرية. واشترك في الثورة العرابية بخطب كان يلقيها ويكتبها ويوزعها على خطباء المساجد والشوارع. وكان يكتب في بعض الصحف المصرية باسم (إدريس محمدين) وقام برحلات إلى سورية والآستانة واليونان ورومانيا والنمسا وألمانيا وسويسرا والسويد وبلاد العرب. وتولى منصب النائب العمومي والقضاء الأهلي لمدة 20 عاماً، وقام برئاسة الجامعة عام 1908 عند تكونها وكان من أوائل المدرسين فيها، كما شارك في إنشاء المجمع اللغوي الأول. وله مداعبات شعرية مع الشاعر حافظ إبراهيم وغيره من الشعراء . كما أسس مع عدد من الأدباء جمعية فريدة أسموها جمعية المستحمرين وهي غنية عن التعريف. يحكى أن الشاعر حفني ناصف عندما وصل الستين من العمر وأحيل للتقاعد كتب لرئيس الوزراء عدلي يكن باشا قصيدة قال فيها:صاحبَ الدولة يا شيخ الوزارهحاجتي إن شئتَ تُقضي بإشارهْنالها قبلي ألوفٌ لم أكندونهم علماً ولا أدنى إدارةناهز الستين عمري إنمالم أزل جم القوى جمّ الجدارهْوإذا لم يشكُ مثلي علةًهل من الحكمة أن يلزم دارهْإنّ تركي خدمةَ الأوطان معْطول ما مارستُ في الدنيا خسارهْوحياتي كلها قضّيتهاتارةً في العدلِ والتعليمِ تارهْليس عندي ضيعةٌ تكفل ليرزق أولادي ولا عندي تجارهْإنّ أولادي على كثرتهمليس فيهم بعدُ من يكسب بارهْأبقني بضعَ سنينٍ ريثمايقدر الأكبرُ أن يؤوي صغارهْأو إلى أن ينتهي ما في يديوهو إن تمّ فخَارٌ للنظارهْوقد أجابه رئيس الوزراء بالإيجاب نظرا لخدماته الكثيرة للمجتمع. وعندما عُيّنَ حفني بك ناصف قاضيًا في محكمة قنا الأهلية كتب مخاطبا المستشار القضائي بقصيدة من أبدع ما نظم في الذم بمعرض المدح وإظهار السخط بمظهر الرضا : رقيتني حسًّا ومعنى فلصنعك الشكر المثنىوجعلت رأس الحاسدين بمصر من قدميَّ أدنىوجعلت سدة منزلي من أسقف الهرمين أسنىأسكنتني في بقعة فيها غدوت أعز شأناأرد المشارع سابقًا والسبق عند الورد أهناوأزور آثار الملوك وكنت قبلُ بها معنًّىبلد إذا حلت به قدماك قلت حللت حصناجبل المقطم حوله متعطف كالنون حسناهيهات أن يصل العدوله ويدرك ما تمنىأرأيت يومًا مثله في القطر تحصينًا وأمنًاالنبت في غيطانه متقدم غرسًا ومجنىوالشيء يعظم حجمه في جوِّه ويزيد وزنًافالسدر كالرمان والــجميز كالبيض المحنىوالدوم فيه دائم يفنى الزمان وليس يفنى فخاره لهج الأنام بمدحه يُسرى ويُمنىيكفي لترويج الأواني أن يقال ( قنا ) فتقنىقالوا شخصت إلى ( قنا ) يا مرحبًا بقنا وإسنا قالوا سكنت السفح قلــت : وحبذا بالسفح سكنىقالوا ( قنا ) حر فقلــت : وهل يرد الحر قناسرُّ الحياة حرارة ولاه ما طير تغنىكلا ولا زهر تبسم لا ولا غصن تثنىوالحي بدء حياته بعد التزام البيض حضناتتدفق الأنهار من حر وتزجي الريح مزناها قد أمنت البرد والـبرداء والقلب اطمأناووقيت أ ......
#للكلمات
#أجنحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726961
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف لا تنتهي الحكايات الجميلة لأن الكلمات الجميلة تمتلك جناحين تطير بهما في آفاق الزمان والمكان ، وتعبر بهما المسافات فنلتقي بها ونحتفل بها ونسترجع ذكرياتها وكأنها حدثت البارحة . سنتحدث اليوم عن شاعرين فريدين هما الشاعر حفني بك ناصف من مصر والشاعر سليمان العيسى وسنحتفل بملاحتهما الأدبية والفكرية.الشاعر حفني بك ناصف : هو محمد حفني بن إسماعيل بن خليل بن ناصف. قاض أديب، له شعر جيد. ولد ببركة الحج من القليوبية بمصر وتعلم في الأزهر، وتقلب في مناصب التعليم، ثم في مناصب القضاء وعين أخيراً مفتشاً أول للغة العربية بوزارة المعارف المصرية. واشترك في الثورة العرابية بخطب كان يلقيها ويكتبها ويوزعها على خطباء المساجد والشوارع. وكان يكتب في بعض الصحف المصرية باسم (إدريس محمدين) وقام برحلات إلى سورية والآستانة واليونان ورومانيا والنمسا وألمانيا وسويسرا والسويد وبلاد العرب. وتولى منصب النائب العمومي والقضاء الأهلي لمدة 20 عاماً، وقام برئاسة الجامعة عام 1908 عند تكونها وكان من أوائل المدرسين فيها، كما شارك في إنشاء المجمع اللغوي الأول. وله مداعبات شعرية مع الشاعر حافظ إبراهيم وغيره من الشعراء . كما أسس مع عدد من الأدباء جمعية فريدة أسموها جمعية المستحمرين وهي غنية عن التعريف. يحكى أن الشاعر حفني ناصف عندما وصل الستين من العمر وأحيل للتقاعد كتب لرئيس الوزراء عدلي يكن باشا قصيدة قال فيها:صاحبَ الدولة يا شيخ الوزارهحاجتي إن شئتَ تُقضي بإشارهْنالها قبلي ألوفٌ لم أكندونهم علماً ولا أدنى إدارةناهز الستين عمري إنمالم أزل جم القوى جمّ الجدارهْوإذا لم يشكُ مثلي علةًهل من الحكمة أن يلزم دارهْإنّ تركي خدمةَ الأوطان معْطول ما مارستُ في الدنيا خسارهْوحياتي كلها قضّيتهاتارةً في العدلِ والتعليمِ تارهْليس عندي ضيعةٌ تكفل ليرزق أولادي ولا عندي تجارهْإنّ أولادي على كثرتهمليس فيهم بعدُ من يكسب بارهْأبقني بضعَ سنينٍ ريثمايقدر الأكبرُ أن يؤوي صغارهْأو إلى أن ينتهي ما في يديوهو إن تمّ فخَارٌ للنظارهْوقد أجابه رئيس الوزراء بالإيجاب نظرا لخدماته الكثيرة للمجتمع. وعندما عُيّنَ حفني بك ناصف قاضيًا في محكمة قنا الأهلية كتب مخاطبا المستشار القضائي بقصيدة من أبدع ما نظم في الذم بمعرض المدح وإظهار السخط بمظهر الرضا : رقيتني حسًّا ومعنى فلصنعك الشكر المثنىوجعلت رأس الحاسدين بمصر من قدميَّ أدنىوجعلت سدة منزلي من أسقف الهرمين أسنىأسكنتني في بقعة فيها غدوت أعز شأناأرد المشارع سابقًا والسبق عند الورد أهناوأزور آثار الملوك وكنت قبلُ بها معنًّىبلد إذا حلت به قدماك قلت حللت حصناجبل المقطم حوله متعطف كالنون حسناهيهات أن يصل العدوله ويدرك ما تمنىأرأيت يومًا مثله في القطر تحصينًا وأمنًاالنبت في غيطانه متقدم غرسًا ومجنىوالشيء يعظم حجمه في جوِّه ويزيد وزنًافالسدر كالرمان والــجميز كالبيض المحنىوالدوم فيه دائم يفنى الزمان وليس يفنى فخاره لهج الأنام بمدحه يُسرى ويُمنىيكفي لترويج الأواني أن يقال ( قنا ) فتقنىقالوا شخصت إلى ( قنا ) يا مرحبًا بقنا وإسنا قالوا سكنت السفح قلــت : وحبذا بالسفح سكنىقالوا ( قنا ) حر فقلــت : وهل يرد الحر قناسرُّ الحياة حرارة ولاه ما طير تغنىكلا ولا زهر تبسم لا ولا غصن تثنىوالحي بدء حياته بعد التزام البيض حضناتتدفق الأنهار من حر وتزجي الريح مزناها قد أمنت البرد والـبرداء والقلب اطمأناووقيت أ ......
#للكلمات
#أجنحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726961
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - للكلمات أجنحة