الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي قادر : الاكثر فقراً والاقل اهتماماً
#الحوار_المتمدن
#علي_قادر الفقر وخط الفقر ممكن أن يختزل بتعريف بسيط وهو ؛ عدم وجود مصدر رزق دائم ومستدام وهو على مستويات فمهما ساءت الحالة الإقتصادية والاجتماعية والصحية باالأمكان وفي هذه الحالة نستطيع تسميته الفقر متعدد الجوانب والأبعاد ، فهو ظاهـرة عالمية موجودة منذ زمنٍ بعيد فمتى ماوجد الغنى وجد الفقر إذ ان هذين المصطلحين متلازمين منذ بداية الكون . عندما تعلن وزارة التخطيط المحافظات الأكثر فقراً نجد دائماً وعلى مدى سنوات طوال إن محافظتي المثنى والديوانية تحتلان المراكز الأولى بأعلى نسبة فقر تصل أحياناً الى أكثر من 50% ومن ثم ميسان وبعدها ذي قار ثم تليها المحافظات العراقية الأخرى كلاً حسب نسبته ، بالتأكيد نسب الفقر وتداعياتها لها أسباب متعددة منها عدم وجود تخطيط وسياسة واضحة للقضاء على هذه الظاهرة التي بدأت بالانتشار سريعاً أو للتخفيف منها على أقل تقدير ، كذلك عدم وجود رغبة ذاتية من قبل الفرد على تطوير إمكانياته وفتح آفاق متعددة دون الإعتماد على الدعم الحكومي ، عندما يضعف الإهتمام بالقطاع الزراعي وهنا نتكلم عن المحافظات التي تعنى بالمنتوجات الزراعية ترتفع بالتأكيد نسبة الفقر ، سابقاً كانت تعتمد محافظة الديوانية على الزراعة حيث تمثل نسبة الزراعة فيها 67% وكذا الحال في ميسان وبابل كانت نسبة الاعتماد على الثروة السمكية والزراعة فيهما يصل الى 58% والحال يسري على ديالى وصلاح الدين والبصرة وغيرها من المحافظات التي بدأت معاناتها بالازدياد .العراق عبر تأريخه الطويل عاش فترات من الرخاء والتقدم والرفاه والتطور بمختلف جوانبه الإقتصادية والإجتماعية والصحية ، ومن المفارقات هو وجود ثروة طبيعية وبشرية كبيرة وإمكانيات طبيعية متعددة واتساع الأراضي الزراعية ووفرة المياه بالإضافة الى وجود المعادن وبالذات النفط الخام والغاز الطبيعي بالمقابل نسبة الفقر في كثير من محافظاته كبيرة . إنتشار الفقر في أي مكان وزمان يرجع لسببين رئيسيين هما ، ندرة المورد أو سوء إدارة المورد ، في العراق المعالجات والحلول لهذه الظاهرة كثيرة لكن تحتاج الى إرادة وجدية لطرح هذه الحلول فيتطلب إعادة النظر بالبرامج الاقتصادية لتنويع مصادر الدخل دون الإعتماد على مصدر وحيد وهو النفط ويتم ذلك بشجيع القطاعات الأخرى الصناعية والزراعية ، كذلك وجوب التعاون بين القطاع العام متمثل بالدولة والقطاع الخاص متمثل بالافراد والشركات الناشئة وفتح باب الإستثمار على مختلف القطاعات وبالأخص القطاع الزراعي لتحقيق تطور ملموس يشعر به المواطن وبالتالي تقل نسبة الفقر على المستوى البعيد . ......
#الاكثر
#فقراً
#والاقل
#اهتماماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722592
حكمت الحاج : اهتماماً بالورق المسرحيّ وَرَدَّاً للاعتبار إليه..
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج اهتماماً بالورق المسرحيّ وَرَدَّاً للاعتبار إليه.. (في ذكرى قاسم مطرود العطرة)..في مطلع الستينات من القرن العشرين، قرر العالم كله الاحتفال بالمسرح في يوم خاص به أسوة بباقي الأعياد. ومنذ ذلك الحين يحتفل المسرحيون في السابع والعشرين من شهر مارس آذار من كل عام وفي كل أرجاء المعمورة بهذه المناسبة.ونحن في العراق لسنا استثناءاً من هذا التقليد الذي أصبح راسخا، عاما بعد عام، انطلاقا من أول كلمة ألقاها الكاتب الفرنسي جان كوكتو في باريس عام 1962.لست أدري كيف سيتم الاحتفال عراقيا هذه السنة ومن سيلقي كلمة المسرح العراقي هذا العام بهذه المناسبة؟ ولست أدري أيضاً ماذا ستتضمن ولمن ستتوجه وبماذا ستوصي. كل ما أدريه بيقين هو إن المسرح العراقي العريق والعتيد ناضل ويناضل بشرف من أجل أن تبقى شعلة الفن الرابع متقدةً على الدوام وناشرةً نورها الوضّاء رغم كل ما قدْ مَرّ ويَمُرّ به العراق في السنوات الأخيرة.إن هذا اليوم العالمي للمسرح لهوَ مناسبة مهمة لكي نفكر في المسرح العراقي اليوم خارج نطاق أعراف المناسبة وتقاليد الاحتفال، وبعيدا عن الرغبة في مجاراة الآخرين في احتفالاتهم أو في تعداد مناقبهم، فنحن لنا مسرحنا وهم لهم مسارحهم.سنلتقي معهم في المناسبة ولكن سنفترق عنهم في الهموم.سنستذكر في هذا اليوم تاريخ مسرحنا العراقي و(التأرخة) لمسرحنا العراقي.وبين التاريخ والتأريخ، بهمزة وبدونها، بون شاسع.فهل صحيح إن لدينا تاريخا موثقا موثوقا للمسرح العراقي منذ نشأته وإلى الآن؟هل لدينا تأريخ بالنصوص المسرحية المكتوبة في العراق؟هل لدينا تأريخ بالعروض المسرحية المقدمة على مختلف مسارح العراق؟يجب أن نلحّ في هذا.بل يجب أن نلحّ في استذكارنا لموضوع التصدي لكتابة تاريخ دقيق وعلمي وموثق لمسرحنا العراقي، نصاً وإخراجا وتمثيلا وأزياء وديكورات ومؤثرات وإنارة و.. و.. الخ..يجب توثيق الذاكرة المسرحية العراقية وتسجيلها وتبويبها،فهي الأساس للفاعلية الفنية في الحاضر،وهي الأساس لولوج المستقبل.فهل لدينا ذاكرة مسرحية حقيقية لا تأبه بالنسيان؟وهل نحن جميعا مدعوون إلى لملمة أشلاء ذاكرةٍ بعثرها الزمان وعبثت بها صروف الدهر وتقلبات الأيام؟لنترك الذاكرة ولنتقدم "هنا والآن"، ولنتساءل، ونحن في مناسبة اليوم العالمي للمسرح، عن العراق المسرحي، وكيف تجلى دائماً بعظمةٍ، في فكر وعمل رواده وصانعيه ودارسيه ومدرسيه وتلاميذه ومريديه ومحبيه وجمهوره العجيب العظيم الذي ظل وفياً لخشبات المسارح رغم كل ما، وكل مَنْ.أين هم الآن؟وهل كل واحد ما زال في موقعه يؤدي ما عليه إيمانا منه بقيمة الفن العليا وبسمو الفكر الإنساني الناشد الحق والخير والجمال والعدل والسلام؟لنكن أيضاً مبتهجين هنا والآن بهذا اليوم العالمي للمسرح عراقياً، ونقول بضرورة ردّ الاعتبار وردّ الاحترام للأدب المسرحي، سواء ذلك المكتوب للقراءة، أم ذاك المكتوب بغرض التقديم المشهدي على الخشبة.فبدون هذا (الورق) لا وجود لمسرح حقيقي للنظر أو للمشاهدة.المؤلفون المسرحيون أو كتاب (الورق المسرحي) قليلون. ليس في العراق فحسب. هم في كل مكان قليلون. لكننا في العراق كدنا أن نصل إلى مرحلة الشّحّة وانعدام وجود أدب مسرحي مطبوع ومنشور.لا مسرح لديك على الورق؟ إذن لا مسرح لديك على الخشبة.هذه معادلة عراقية في الأقل، ويجب علينا جميعا القبول بها.يجب اعتماد استراتيجيات ناجعة لتشجيع المؤلف المسرحي مثل المسابقات والمنافسات وشراء النصوص المسرحية من قبل مسرح الدولة ومسارح القطاع الخاص والمبادرة إلى تبني ط ......
#اهتماماً
#بالورق
#المسرحيّ
َرَدَّاً
#للاعتبار
#إليه..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764351