الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الفلاحي : المتثاقفون وأحكامهم المسبقة عند ناصية - ثورة التجديد الشعري- مع الشاعر والصحفي مكي النزال - الحلقة العاشرة من – لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا- في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 17.هل صدمك يومًا بمن لديهم أحكام مسبقة- المتثاقفون- وعلاقتهم بالنقد والأدب والكتابة والفكر آيلة للحقد ،ودخل ليناكفك من باب الشقاق والنفاق وإيغال المواجع؟يجيبنا الشاعر النزال: لنكون واضحين نقول: إن هنالك مزيفين ومزورين للإبداع يحسبهم الجاهل مبدعين وهؤلاء يتربصون بكل ذي موهبة لكي ينتقصوا منه ويقصروا من قامته لأنهم يعرفون قيمتهم الحقيقية (الصِّفريَّة) ويريدون تعويض النقص فيهم بالانتقاص من الآخرين. بعضهم يرتدي عباءة الناقد ليضفي على نفسه ما يمكِّنه من رقاب الأعمال الرائعة فيفتش عن خطأ هنا وهنة هناك وفي يده سوط يجلد به ظهور المبدعين بانتشاء غريب! هؤلاء أصبُّ عليهم جام غضبي انتصارًا لمن ظلموهم قبلي، فأفنِّد حججهم الواهية وأدحض أقوالهم الكاذبة وأهدم صروحهم التي شادوا من رمال جافة بائسة. نعم، جرَّب بعضهم حظَّه وناله مني ما جعله يتمنى لو صمتَ وصمتُّ، فأنا بفضل الله قويّ الحجّة ثابت الموقف لا أجامل في الحق ولا أتردد في نصرة المظلوم سيما إن كان شابًّا لم يبْنِ أسواره بعد. ولقد انتصرت للعديد من المبدعين بظهر الغيب حتى جعلت من هاجموهم يقولون: لماذا تقف مع (الصغار) وأجبتهم: أنتم الصغار بسوء أفعالكم وكان أحرى بكم أن تشجعوا هؤلاء وتمدونهم بما يرقى بإبداعاتهم، ولكن كيف تمدونهم بخير لا تملكونه؟(انضح بما فيك)، هذا أنتَ تنكشفُ = ودون قصدٍ بما أسلفت تعترفُتمزقت عنك أستارٌ وأقنعةٌ = وبتّ من آسنٍ تدنو وتغترفُعرّيتَ نفسكَ إذ أوغلتَ في كذبٍ = لم تُبقِ ريحكَ زيفًا كنت تلتحفُأهذرْ ولا تُخفِ مما فيك غائلةً = عربدْ فقد عافكَ التبجيل والشرفُلأنتَ أسوأُ مما قيل في تترٍ = وفي مجوسٍ وفي رومٍ وما وُصِفوايا بائع الدين والنهرين في سفهٍ = أراكَ تفخرُ فيما كنت تقترفُمن بايعوكَ على عِجْلٍ صنعتَ لهم = غثاءُ سيلٍ بأوهى دافقٍ جُرفوا سيسلمونكَ، تدري أن جحفلهم = مشتّتٌ في مهبّ الريح يرتجفُيا بائعَ الوهمِ قد تبقى إلى أمدٍ = يُلقى إليك رغيد العيش والترفُأرى النهاية تدنو كلّما زأرت = أُسدُ العراق وجاء الحقّ ينتصفُبقلبِ كلّ كريمٍ جمرةٌ زفرت = مما جنيتَ، فكم عانوا وكم نزفواطوفانهم قادمٌ لا بُدّ محتدمًا = فيه العزيمةُ والإخلاص والشغفُلتُصرعنّ ذليلاً حائرًا وجلاً = مسائلاً نفسك الرعناء: "ما الهدفُ؟!لمَ انتهيتُ على حبلٍ يؤرجحني = آسى؟ ولن ينفعَ التسآل والأسفُ"بنو العراق وإن ناموا على مضضٍ = فإنهم بتجلي صحوهم عُرِفواسينفضون غبار الضيمِ عن ألقٍ = ويقلعونك من قرنيك إن عصفواأرى الشعر من اللسانيات الأنثروبولوجية، يبعث الروح في جمود الكلمات فتنطق وتتحرك برشاقة وفتنة، يحاكي كل اللغات والثقافات؛ فتنسل منه موسيقا داخلية تجذب القارئ إليه. و جوزيف برودسكي يقول:" إن الشعر شكل من أشكال المقاومة. " ......
#المتثاقفون
#وأحكامهم
#المسبقة
#ناصية
#ثورة
#التجديد
#الشعري-
#الشاعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690370
ماهر رزوق : الأحكام المسبقة
#الحوار_المتمدن
#ماهر_رزوق ..كثيرة هي الأحكام المسبقة التي نطلقها على الآخرين ، والتي تكون خاطئة ، وقليلة هي التي نوفق بها وتكون صحيحة ... جميعنا يعرف ذلك ، لكننا لا نتوقف عن إطلاق الأحكام!! لماذا !؟أغلب الفلسفات والأديان توصي بحسن الظن وتوقع الأفضل من الآخرين ، و بالرغم إيماننا واقتناعنا التام بهذه الأفكار ، فإننا لا نضعها في حيز التطبيق العملي ... لماذا !!؟إذا سألت أي عالم تطوري أو عالم نفس تطوري ، سيجيبك : ولماذا يجب علينا أن نتوقف أصلا عن إطلاق الأحكام!؟ لأن أغلبها خاطئ!؟ و ما المشكلة في ذلك!؟الأمر ببساطة هو كالتالي : عبر تاريخنا التطوري كان من الأفضل لأسلافنا أن يفترضوا الأسوأ _وأن يتضح لهم فيما بعد أنهم أطلقوا حكماً خاطئاً_ من أن يفترضوا الأفضل و يتضح لهم فيما بعد أنهم أطلقوا حكماً خاطئاً أيضاً !!أي أن تكلفة الحكم الخاطئ مع اتخاذ الحذر و الحيطة ، هي أقل تكلفة بآلاف المرات من الحكم الخاطئ المترافق مع الإطمئنان للآخر ... لذلك عمل التطور (من خلال آلية الإنتقاء الطبيعي) على تفضيل بقاء وتكاثر هؤلاء اللذين تمتعوا بصفة إطلاق أحكام مسبقة سلبية على الآخرين ...في الواقع التطور ليس عبارة عن ذكاء خارق يتحكم بمسار الكائنات ، فيبقي بعضها و يساهم في انقراض بعضها الآخر ... لكن الأمر يعمل بهذه الطريقة : من أطلقوا أحكاما سلبية مسبقة وتجهزوا للأسوأ ، نجوا وتكاثروا ، وبالتالي نقلوا لأبنائهم وأحفادهم هذه الميزة ... بينما من أطلقوا أحكاما إيجابية واطمأنوا و لم يتجهزوا لشيء ، لم ينجوا ولم يتكاثروا ، وانتهت معهم هذه الصفة التي يحملونها ... لذلك اليوم نرى أن أغلب الناس يتمتعون بصفة إطلاق أحكام مسبقة سلبية ، ومهما تنبهوا إلى هذا الأمر ، فإنهم لا يستطيعون السيطرة عليه مثل أي صفة تطورية أخرى : كالرغبة بالدهون و اللحوم و السكريات ، و كذلك الرغبة بتعدد الزوجات لدى الرجال!وكما يقول المؤلف (Glib Tsibursky) :إن العديد من الأخطاء المنهجية والمتوقعة التي نرتكبها - التحيزات المعرفية - تأتي من تراثنا التطوري. ساعدتنا بعض الأخطاء في إطلاق الأحكام على البقاء في بيئة السافانا ، مثل المبالغة في رد الفعل تجاه وجود تهديد محتمل. لقد ثبت أنه من المفيد أكثر لبقائنا أن نقفز خوفا من ظل ما ، مئات المرات ، أفضل من الفشل في القفز عندما يقترب منا ثعبان سام : نحن أحفاد هؤلاء الأشخاص الذين تم اختيارهم تطوريًا للقفز خوفا من الظلال . بالرغم من أن معظم التحيزات المعرفية لا تخدمنا جيدًا في بيئتنا الحديثة!.#Maher_Razouk#ماهررزوق ......
#الأحكام
#المسبقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695172
كلكامش نبيل : العلوم أيضًا في مرمى الأحكام المسبقة والتحامل
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل عند الحديث عن الإنجازات العلمية وهوية الكفاءات وكيفية تصنيف الإنجاز، نجد أن التحامل والأحكام المسبقة تفسّر كثيرًا أسباب التناقضات في مواقف الناس. يجب أن يحدد الشخص معياره بصورة ثابتة لنفهم طريقة حكمه على الموضوع: فهل يُعتبر الشخص الباحث نتيجة للظروف التي توفرت له في مركزه البحثي والدولة التي يعمل فيها أو أنه يعزوه لجنسية الباحث وعرقه. مع ذلك، وبينما نجد مبالغة القوميين والإسلاميين في نسبة كل الباحثين لهم - حتى لو كانوا باحثين ملحدين أو من أقليات دينية في الشرق الأوسط، نجد أن بعض العلمانيين في الشرق الأوسط متحاملين على المنطقة ويكرهون كل شيء يخرج منها بسبب موقفهم من الإسلام، وفي كلتا الحالتين إختزال فظيع للمنطقة وربط غير دقيق بين ثقافة بأكملها وهذا الدين. مثال ذلك: دور الزوجان الألمانيان-التركيان من شركة بيونتيك وشريكتها الأميركية فايزر في اختراع أحد اللقاحات ضد فيروس كورونا. عند تحليل المواقف سنجدها كما يلي:- الإسلاميين: افتخار كبير بأن الباحثين من بلد ذو خلفية مسلمة ومحاولة نسبة الاختراع للمسلمين - وأنهم من هزموا فيروس كورونا (الذي لم يهزم بعد)-، في حين أن الباحثين لادينيين في الغالب ونشأوا في ألمانيا وذكرت صحيفة ألمانية أن الزوجة كانت ترغب في أن تصبح راهبة في طفولتها، وربما يكون الزوجان بالأصل من العلويين - وهي طائفة تختلف تمامًا عن الإسلام بشكله الرسمي. ويتوافق هذا مع التركيز الدائم على وصف الكثير من الباحثين في العصور الوسطى وربطهم بالدين، مع أن الكثير منهم قد تعرض للتكفير في وقتها. - القوميين: بالتأكيد سيركز القوميون الأتراك على الأصل التركي للباحثين، في حين تحاول القوميات الأخرى التركيز على أصل الزوج من منطقة الإسكندرونة وأصوله المختلطة. ومثل هذا الصراع موجود في كل مكان، حيث يفتخر البولنديون بماري كوري - رغم نبوغها في فرنسا - وبالموسيقار فريدريك شوبان - المولود لأب فرنسي وأم بولندية. - العلمانيين المتحاملين على المنطقة: لا دور لخلفية الشخص في ذلك لأنه ألماني النشأة والتربية والبيئة التي وفرت له كل هذا ألمانية ولا دخل لأصل الشخص في هذا الإنجاز. لكن ذات الأشخاص سوف يرفضون اعتبار العلماء في العهد العباسي من بغداد مثلا ويصرّون على التركيز على الأصول الفارسية للبعض منهم أو أنهم من ما وراء النهر أو أوزبكستان وهكذا ولا يعترفون بأن بغداد في تلك الفترة قد وفرت مكان وبيئة مناسبة للنبوغ - تماما كما توفر ذلك الآن مراكز في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية - وفي الوقت نفسه سيرفضون الاعتراف بأن إطلاق المسبار الإماراتي إنجاز لتلك الدولة ويركزون على وجود باحثين أجانب فيه - مع أن الطاقم ضم 200 مهندس إماراتي -، ولا يعترفون بأن الإمارات وفرت الدعم والبيئة لهذه العقول. وقد يقولون أن المسبار أطلق في بلد آخر، ولكنهم لا يستخدمون ذات الأمر عند الحديث عن إطلاق إسرائيل مركبتها الفضائية من الولايات المتحدة كذريعة لنفي الإنجاز الإسرائيلي - الكبير بالطبع. ذات الأشخاص أيضًا، قللوا من الإنجاز الإماراتي وذكروا أن ملف حقوق الإنسان للبلاد سيء وأنهم يقصفون اليمن ويسيئون معاملة العمال الأجانب، لكنهم ينشرون بفخر بعد يومين فقط صور المريخ من المسبار الأميركي وكأن الولايات المتحدة لم تتورط في قصف دولة كثيرة كما تساهم الإمارات في قصف اليمن - وبالتأكيد لن يذكروا شيئا عن ملف حقوق الإنسان في الصين أو روسيا - ويتناسون أيضًا أن الكثير من الدول والإمبراطوريات حول العالم أنجزت الكثير وبنت عظمة بلادها على حساب دول أخرى وهذا شأن الإنسان منذ القدم. ذات الأشخا ......
#العلوم
#أيضًا
#مرمى
#الأحكام
#المسبقة
#والتحامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709619