الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : منهل مالك الكتابة والأنثى
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري منهل مالكالكتابة والأنثىالمخففات، عناصر الفرح التي يلجأ إليها الشاعر هي: "المرأة الطبيعة، الكتابة، التمرد" بعض الشعراء يجعلون المرأة هي الباعث/الخالق لبيقة العناصر، لكن في هذه القصيدة الشاعر يوحد/يجمع ما بين الكتابة/القصيدة وما بين المرأة/الأنثى، ولا تكمن اهمية ما جاء في القصيدة على هذا التوحد/الجمع فحسب، بل على الطريقة الذي قدمت فيها، وعلى شكل التقديم، الذي مزج الإيحائي مع الواقعي، كما أن اللغة لها موقع جمالي، وإذا ما توقفنا عند اللغة المتمردة ـ رغم سهولتها وبساطتهاـ يكون الشاعر قد جمع ثلاثة عناصر للفرح/للتخفيف، الكتابة، والمرأة، والتمرد.يفتتح الشاعر القصيدة: "فيما مضىكنتُ أكتبُ القصيدةَأنثىكنتُ أوقِظُ الفتنةَوأقول: رحِمَ اللهُمن أيقظها"لفظ القصيدة مؤنث، وهذا (يسهل) عملية (جمع) التأنيث، وهناك لفظ مؤنث أخر، "الفتنة" وهو متعلق بالقصيدة/بالأنثى، وهو يعطي معنى الأثارة/الفتنة، من هنا كان لا بد من وجود (حاجز/مانع) فكان الله، لكن الشاعر (يغرب) فعل المانع/الحاجز "الله"، ويجعله يتماثل معه: "رحم الله من أيقظها"، بدل "لعن الله من أيقظها" وهنا يدخلنا الشاعر إلى الفتنة (السيئة)، الفتنة التي نرغبها ونخاف أن نمارسها، أو نقدم عليه، الفتنة المحرمة كشجرة الجنة: "كنتُ أوقِعُ البغضاءبين الزرِّ والعروةوأُعرّي الكلمةمن سُرياليةٍ مُبهَمَةلأُلبِسها مجازاًيشِّفُ عن المعنى"الثقافة العربية تجعل المرأة/الأنثى سبب الفتنة، فهي من أخرجت الذكر/آدم من الجنة، وهذه الثقافة نجدها في النص، فعناصر الأنثى/الفتنة أكثر من عناصر المذكر، لهذا نجد ألفاظ مؤنثة: "البغضاء، العروة، الكلمة، سريالية، لألبسها"، مقابل ألفاظ مذكرة أقل عددا: "الزر، مجازا، المعنى"، وهذا يعكس ثقافة الشاعر، وأيضا انحيازه لها، أو رغبته بالفتنة/بالأنثى، والذي يؤكد على أن الفتنة لا تتم إلا بوجود النطرين، الذكر والأنثى، لكن في "الفتنة" الغلبة وقوة الحضور تبقى للأنثى على حساب الذكر. واللافت وجود ايحاء بالفتنة: "بين الزر والعروة، "وأعري الكلمة، يشف عن معنى" وهنا يكمن ابداع الشاعر، فقد تمرد على المجتمع وعلى المنوع والمحذور المحظور تناوله، وهذا يأخذنا إلى (دور) الأنثى في التمرد، فهي من أوحت/سببت تمرد الشاعر، فبدونها ما كانت لتكون "الفتنة" التمرد.يتقدم الشاعر أكثر في تمرده، وفي حديثه عن الفتنة، عن الكتابة/القصيدة: "فيما مضىكنتُ أُغازِلُ الورقةبقلمِ مراهقو أُجامعأنّسِلُ خيط أحلاممن جوربهاأُشَلِّعُ أعشاش اليمامعن أشهى المواضعلتأكُلَ عيون الجوارحمَنّاً وسلوى"الايحاء بالفتنة جاء بصورة (أوضح) وأعمق، والتي بدأت بالغزل، وانتهت ب"أشلع"، وهذا التسلسل في التقديم والتتابع، منطقي ويخدم فكرة "الفتنة"، التي أقدم عليها الشاعر من خلال "الورقة"، وإذا ما توقفنا عند هذا المقطع، نجد الذكر يتغلب على الأنثى، فعدد الألفاظ المذكرة أكثر وأقوى من المؤنث: "بقلم، مراهق، خيط، أعشاش، المواضع، الجوارح" وهذا يعكس واقع عملية الفتنة/الجماع، فدائما يتم الحديث عن دور وقوة الذكر، بينما يتم الاشارة إلى الأنثى بصورة عابرة، رغم أنها فاعل مهم وحيوي كالذكر تماما، لكن الثقافة العربية تحول دون تناولها كما يتناول الذكر.بعد عمل الفتنة/الجنس، يهدئ الذكر، فقد أخذ حاجته، وأصار شبعانا بعد أن كان جائعا، والكلام، الحديث قبل الأكل غيره بعد الأكل، فقبل الأكل/الجوع نجد الشهوة حاضرة ومؤثرة، لكن بعد الشبع يأخذ الكلام شكل العادي/الطبيعي، فلا نج ......
#منهل
#مالك
#الكتابة
#والأنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682101
حسين عقيل الموسوي : الذكر والأنثى: بين الحقيقة والإضطراب النفسي
#الحوار_المتمدن
#حسين_عقيل_الموسوي يخلق الله تعالى الإنسان (إنس الذكر وإنس الأنثى) بهيئة بشرية متزنة لها هرموناتها وكروموسومات خاصة بها. وفضل الله تعالى هذا الإنسان عن المخلوقات الحيوانية الأخرى، إذ يجب أن يعي ويزن الإنسان هذا التفضيل الإلهي ويعطيه حجمه الذي قد نعجز نحن البشر عن حصر المدى الخاص به!إن الجنس هو جانب بيولوجي وجانب فسيولوجي في الإنسان، ويتم التمييز بين الذكر والأنثى في هذين الجانبين عن طريق الرحم والإخصاب، فالأنثى تميز بوجود الرحم، والذكر يميز عن الأنثى عن طريق الإخصاب، فضلا عن إختلاف الأعضاء التناسلية بين كل منهما.نأتي الآن إلى النوع أو ما يسمى إصطلاحا "جندر"، وتعني الأدوار الإجتماعية المختلفة التي يؤديها كل من الذكر والأنثى. فهذه الأدوار هي التي تحدد الهوية الإجتماعية للإنسان، أي تعطيه تسمية الأنثى أو تسمية الذكر!إن الله تعالى فصل الإنسان تفصيلا في كتابه الكريم، وأعطى البراهين التي لا يشكك في صدقها، فنجد أن الباري تعالى سمى الذكر والأنثى من خلال مصطلح "الجنس" ولم يتطرق إلى أي تسمية أخرى، إشارة إلى أن تمييز الذكر عن الأنثى يتم عن طريق الخصائص الجسمية المتمثلة بالجوانب الفسيولوجية والبيولوجية.في بعض المجتمعات الغربية، نجد أن الحكم على الهوية الإجتماعية للإنسان يكون عن طريق "النوع الإجتماعي"، أي أن المجتمع الغربي الفلاني هو الذي يحدد الذكورة أو الأنوثة في الشخص، فنجد أن بعض الذكور يؤدون أدوارا إجتماعية أنثوية، وبعض الأناث تؤدي أدوارا إجتماعية ذكرية، ولهذا قد برزت ظاهرة "المثليين" في بعض الدول الأجنببة ومنها أميركا، فزواج الذكر من الذكر لديهم أصبح أمرا طبيعيا ولا غبار عليه، نظرا لأن أحدهم إختار أن يكون أنثى وفقا لأدواره الإجتماعية. وقد أشار لذلك عالم النفس التحليلي "كارل يونج" من خلال مصطلحين هما "الأنيما" التي تشير إلى الخصائص الأنثوية لدى الذكر، و"الأنيموس" التي تشير إلى الخصائص الذكورية لدى الأنثى.لا نستبعد أن مثل هؤلاء لديهم أمراضا نفسية بدرجة عالية، سواء كانت أفعالهم عن دراية وقصد أو لا، فالعقل يحكم أن سير الإنسان بخلاف كلام القرآن الكريم والذي هو كلام الله، يعني أن هذا الإنسان مضطرب نفسيا. ......
#الذكر
#والأنثى:
#الحقيقة
#والإضطراب
#النفسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712665
أحمد صبحى منصور : الفصل الخامس : التساوى بين الذكر والأنثى في : النفس 1 من 2
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) : الباب الأول : لمحة عامة مدخل : فض الاشتباك بين مصطلحى ( النفس والمرء )1 ـ يأتيان بنفس المعنى فى الدلالة على الذكر والأنثى فى قوله جل وعلا : ( كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) الطور ) ( كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (38) المدثر )2 ـ ( المرء ) يعنى الشخص بالنفس فى داخله . ويوم القيامة تكون النفس بلا جسدها الذى فنى ، وقد حيل بين النفس وجسدها . قال جل وعلا : ( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) الانفال ). ( القلب ) و ( الفؤاد ) و ( ذات الصدور ) من مرادفات النفس . 3 ـ يوم القيامة يكون تزاوج بين النفس وعملها ، إذ تحمل النفس عملها . قال جل وعلا :3 / 1 : ( قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ (31) الانعام )3 / 2 : ( لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ (25) الانعام ). 3 / 3 : هنا يكتسب الشخص يوم القيامة مصطلح المرء ليدل على الذكر والأنثى معا ، كقوله جل وعلا : ( إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا (40) النبأ ). 4 ـ ويأتى ( المرء ) يعنى الذكر ثم الأنثى فى قوله جل وعلا عن يوم الحشر : ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37) عبس ). كلمة ( المرء ) الأولى تدل على الذكر ، والثانية تدل على الذكر والأنثى .5 ، ومثل مصطلح ( النفس ) يأتى مصطلح ( المرء ) يدل على الذكر والأنثى بلا تمييز كقوله جل وعلا :5 / 1 : ( فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ) (102) البقرة )5 / 2 : ( يَسْتَفْتُونَكَ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنْ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالاً وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176) النساء )5 / 3 : ( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنْ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11) النور)فض الاشتباك بين مصطلحى ( النفس والروح )1 ـ خطأ شائع وهائل ويدُلُّ على الفجوة بين المحمديين والاسلام ، وهو إعتقادهم بأن الانسان جسد داخله روح . حملت الأديان الأرضية هذا الوزر ، وتوارثه وتشبع به المحمديون . وترسخ عندهم أن الله جل وعلا نفخ من روحه فى آدم ، وبالتالى فإن فى آدم قبسا من روح الله ، أى من ذات الله تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا . وهذا ما نفاه جل وعلا فى قوله : ( وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءاً إِنَّ الإِنسَانَ ......
#الفصل
#الخامس
#التساوى
#الذكر
#والأنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741775
أحمد صبحى منصور : الفصل الثامن عشر : التساوى بين الذكر والأنثى في : الآباء والأبوين والوالدين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور اكتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ). الباب الأول : لمحة عامة أولا : ( الآباء ) ملاحظة جاء مرتين يفيد الآباء الذكور فقط فى قوله جل وعلا : 1 ـ ( ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ) (5) الاحزاب ). الانتساب للأب فقط .2 ـ ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوْ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنْ الرِّجَالِ أَوْ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31) النور ). مفهوم هنا أن المقصود بالآباء والأبناء والاخوان هم الذكور .ماعدا ذلك يأتى يفيد مصطلح ( آباء ) الرجال والنساء . ونعطى أمثلة : عن عادة المشركين فى عبادة ما وجدوا عليه آباءهم . قال جل وعلا :1 ـ قوم نوح عليه السلام قالوا له: ( مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَ (24) المؤمنون ). الآباء من الذكور والاناث .فى قصة ابراهيم عليه السلام : 1 ـ ( إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ (52) قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (53) قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (54) الانبياء ) . الآباء من الذكور والاناث .2 ـ ( قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ (74) قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ الأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الشعراء ) . الآباء من الذكور والاناث .فرعون وقومه :1 ـ ( قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ (78) يونس )2 ـ ( وَمَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَ (36) القصص ) . الآباء من الذكور والاناث . قوم النبى محمد عليه السلام : 1 ـ ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ (170) البقرة )2 ـ ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ (104) المائدة )3 ـ ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (21) لقمان )4 ـ ( بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ (22) الزخرف ) 5 ـ وجعلها رب العزة جل وعلا قاعدة فى تاريخ السابقين : ( وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قَالَ ......
#الفصل
#الثامن
#التساوى
#الذكر
#والأنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744982
أحمد صبحى منصور : الفصل التاسع عشر : التساوى بين الذكر والأنثى في مصطلحات : الذرية ، الأولاد ، الأبناء والبنين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة أولا : التساوى في استعمال مصطلحات ( الذرية) بلا تحديد للذكر أو الأنثى قال جل وعلا : 1 ـ في البداية أخذ العهد على ذرية آدم من ذكور وإناث : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ (172) أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ (173) الأعراف ) 2 ـ عن توعد ابليس بأضلال ذرية آدم من ذكور وإناث: ( قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِي إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً (62) الاسراء ) 3ـ في إهلاك المفسدين من ذرية آدم من ذكور وإناث : ( وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (133) الانعام ) في ذريات الأنبياء من ذكور وإناث : عموما : قال جل وعلا : 1 ـ ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً )(38) الرعد )2 ـ ( وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (87) الانعام ) 3 ـ عن نوح الأب الثانى للبشر : ( وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمْ الْبَاقِينَ (77) الصافات )في قصة إبراهيم عليه السلام 1 ـ ( وَإِذْ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124) البقرة )2 ـ ( رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ) (128) البقرة )3 ـ ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ) (40) إبراهيم) في قصة زكريا عليه السلام : ( هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (38) آل عمران )في قصة موسى عليه السلام :( فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ )(83) يونس) في الوعظ : 1 ـ ( وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافاً خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (9) النساء )2 ـ ( وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ ) (266) البقرة ) 3 ــ ( وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (15)الأحقاف )في الجنة : 1 ـ ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) الطور )2 ـ ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ (23) الرعد ) .ويلحق بالذرية تعبير ( العقب ) فى قوله جل وعلا ......
#الفصل
#التاسع
#التساوى
#الذكر
#والأنثى
#مصطلحات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745584
أحمد صبحى منصور : الفصل العشرون : التساوى بين الذكر والأنثى في : الأخوة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور الفصل العشرون : التساوى بين الذكر والأنثى في : ( الأخوة ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى )الباب الأول : لمحة عامة الفصل العشرون : التساوى بين الذكر والأنثى في : ( الأخوة ) أولا : الأخوة / إخوان يأتى عن الذكور فقط فى قوله جل وعلا فى 1 ـ قصة يوسف عليه السلام : ( وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ (58) يوسف )2 ـ عن أزواج النبى فى تشريع خاص . قال جل وعلا : ( لا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلا أَبْنَائِهِنَّ وَلا إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلا نِسَائِهِنَّ وَلا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ )(55) الاحزاب ). الاخوان هنا هم الذكور فقط . 3 ـ فى تشريع عام عن إبداء زينة المرأة . قال جل وعلا : ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوْ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنْ الرِّجَالِ أَوْ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ) (31) النور )عدا ذلك يأتى مصطلح (أخوة / أخوان ) ليدل على الذكور والاناث بلا تحديد فى : التشريعات : تشريع الميراث 1 ـ عن الاخوة فى وجود الوالدين أو أحدهما . قال جل وعلا : ( وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ ) (11) النساء ). أخوة هنا يشمل الذكور والاناث بلا تفرقة .2 ـ ( الأخوة ) فى الكلالة . قال جل وعلا : ( يَسْتَفْتُونَكَ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنْ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالاً وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ) (176) النساء ) أخوة هنا يشمل الذكور والاناث بلا تفرقة . فى تشريع الاحسان لليتيم واصلاحه من ذكر أو أنثى . قال جل وعلا : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنْ الْمُصْلِحِ ) (220) البقرة ) فى الأكل فى بيوت الأهل والأقارب والأخوة والأصدقاء . قال جل وعلا : ( لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ ال ......
#الفصل
#العشرون
#التساوى
#الذكر
#والأنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745798