الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل عودة : قضايا مشينة تكشفها الصحف الاسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة (1)قضايا مشينة تكشفها الصحف الاسرائيلية: عملاء مخابرات يهود تزوجوا فلسطينيات بالخداع صحيفة عبرية تكشف: عملاء مخابرات يهود تزوجوا فلسطينيات بالخداع للوصول لعرفات والوزير وقتلهما نبيل عودةملاحظة: اعيد نشر هذه المواد لأهميتها، ولما تشكله من كشف بعض الأساليب التي تتبعها المخابرات الإسرائيلية والتي يمكن ان تصنف ضمن جرائم ضد الإنسانية.*********نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت في ملحق يوم الجمعة "سبعة أيام" (30-08-2013) تحقيقا شاملا ومثيرا عن عملاء يهود للموساد تزوجوا من فلسطينيات بصفتهم فلسطينيين وخططوا لعمليات، أبرزها قتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ونائبه، القائد العسكري لحركة فتح خليل الوزير.لا يمكن فصل هذه الأساليب المخابراتية عن طابعها كجريمة ضد الانسانية. لست رجل قانون ولا اعرف ماذا يقول القانون، وهل للقانون اهمية في ظل العجز العربي؟ ان تدمير مصير ابناء الشعب الفلسطيني بالخداع تحت حجج امنية، دون اثم انما لتحويل الفتاة الفلسطينية الى غطاء، هي عملية ابشع من اعدام بدون ذنب وتشكل واحدة من أكثر الصور بشاعة للمارسات الصهيونية بعد اقامة دولة اسرائيل على خرائب الشعب الفلسطيني.هل بالصدفة ان اسرائيل ترفض فتح ارشيفات مضى عليها خمسة عقود (الزمن القانوني لبقائها سرا)، خوفا من تاريخهم وممارساتهم؟ فجدد رئيس الحكومة نتنياهو، بناء على طلب مدير الأرشيفات تمديد الاغلاق لعشرين سنة أخرى!!هنا تلخيص لممارسات تبدو منقولة من فلم اثارة هولويدي. ولكن المؤلم ان فتيات فلسطينيات (وعائلاتهم طبعا) وقعن ضحايا لهذا الخداع ودمر حلمهن الانساني بحياة شريفة وبناء بيت وتنشئة اطفال يكونون فخرا لعائلاتهم، وليس اولاد بدون هوية، جردوا من انسانيتهم وشكلوا نبتة مزعجة لا يريدها أحد.يديعوت تكشف في تحقيق مثير نشاط وحدة "قيسارية" (هو اسم شعبة العمليات الخاصة في الموساد الإسرائيلي)، التي وصفتها الصحيفة بأنها "تضرب الرقم القياسي الخاص في الجسارة والتضحية والفترة الزمنية الأطوال التي يعيشها المقاتل بهوية مزيفة تصل إلى 15 سنة أو أكثر".جاء في تقريرها ان "أوري يسرائيل" الذي توفي مؤخرا هو أحد أولئك العملاء، بالإضافة لآخر لقبته الصحيفة باسم رمزي يُدعى (اسحاق) ولا يزال اسمه محظورا من النشر بأمر من الرقابة الإسرائيلية. تصفهما الصحيفة العبرية، أنهما "كانا جزءاً من مشروع (بوليسيس) وهو مشروع للاستخبارات الإسرائيلية في الخمسينيات والستينيات، زرع بعض العاملين فيه من الموساد بين العرب، ليكتسبوا اللهجة والعادات العربية الفلسطينية، زودوا بقصص تغطية، وتزوجوا (بصفتهم فلسطينيين) بفلسطينيات وأنجبوا منهن أطفالا وانغرسوا كرجال أعمال في الشتات الفلسطيني.تروي يديعوت انهم كانوا "أول من جلب معلومات عن تنظيم فتح وكانوا شركاء في أول خطة لقتل ياسر عرفات وأبو جهاد"، مشيرةً إلى أن ابن العميل في الموساد "أوري"(احتفظ باسم العائلة) يسكن خارج إسرائيل ويبلغ من العمر الآن 50 عاما، وحتى اليوم لا يعرف أن والده ليس فلسطينيا وطنيا، ولا يعلم أن له شقيق آخر من امرأة يهودية واسمه "شاي" وهو محامي الآن". "عام 1950 شكل إيسار هرئيل رئيس الشاباك حينها، وحدة بوليسيس، وزرع عملاء يهود بين تجمعات اللاجئين الفلسطينيين داخل إسرائيل وفي الدول العربية، وجميع المجندون في الوحدة السرية كانوا يهودا من العالم العربي ممن هاجروا حينها لإسرائيل، وانضموا للوحدة السرية بعد أن صور هرئيل ورجاله لهم "المهام الوطنية" الأشد أهمية من الدرجة الأولى".خضع عملاء الموساد لظروف صعبة اثناء تدريبهم، يقولون: "كانت ......
#قضايا
#مشينة
#تكشفها
#الصحف
#الاسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688991