الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : صِراع و نِزاع أحفاد عُمر المختار .. على إحتكار منابع النفط و السلطة والقرار ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كُلُّنا نعلم وندري جيداً مدى رعونة الأخ العقيد هو مؤسس الجماهيرية منذُ ثورة سبتمبر الفاتح من ايلول 1969 وتبؤهِ للسلطة الشعبية بديلاً حاكماً للأمير ادريس السنوسي الذي دام عقود . لكن الرئيس الليبي معمر القدافي لم يكن يدري جيداً أبعاد تسلطهِ وحكم ابنائهِ وحاشيته واقاربه ، سوف تصل بهم الثورة الى نهاية ووضع تاريخ جديد بإسم الشعب والثورة هذه المرة بها تكون ختام إطلالاته المتهورة وخطاباته الرنانة. منذ ربيع 2011 وصاعداً حيث استمدت جموع غير معروفة في دعواتها الى القضاء على نظام معمر القذاقي الذي حكم بالحديد والنار ، وكان قد وصل بهِ المجون والجنون والعظمة الى مراحل متقدمة في تنصيب ذاتي صفة ملك ملوك العالم على شخصهِ المغرور ، بعد اتجاهه الى القارة الافريقية الفقيرة حيث وزع وضخ بعض المئات من الملايين للدولارات الأمريكية العائدة من نتاج النفط الليبي . ووهبها لحكومات جارةً لإعتبارها مع التواصل الطبيعي والجغرافي للجماهيرية ، كالنيجر ومالي وتشاد ودول اخرى ، وكان إستخدامهِ لتلك البلدان كحافز إستفزازي للقوى التي تُعتبرُ على عداوة دائمة مع مشروع العقيد القذافي. الذي لا تعرف اذا ما كان قد درس تماماً ما هو المطلوب او قد تأخذهُ او اخذتهُ الحماسة الثورية في تحديد وتثبيت موقف ما قد يؤدي بهِ الى قطيعةً كالحرب التي شنتها الولايات المتحدة الامريكية في اثناء حكم رونالد ريغان الرئيس الذي عُرِف من خلال تجاربهِ كممثل سينمائي فاشل على حد تعبير الاخ العقيد القذافي . كيف إستطاع ريغان ان يُحجم ويُسكت ويمنع الثوريّ الملهوف الذي لا يعرف من العالم سوى بعض كثبان من الصحارى الرملية في ليبيا وكل طموحه السيطرة عليها لا بل على ثرواتها النفطية دون منازع.كان قد صرح مؤخراً عقيلة صالح مستشار او رئيس مجلس النواب او الامة الليبي المختار في هذه المرحلة قائلاً امام تجمع كبار من الصحافيين الدوليين ان النزاع على السلطة نابع وناتج عن تركة النظام الفاسد والبائد وقد يؤدي بنا الى مراحل اصعب بكثير وابعد واطول من الأزمات الماضية شكلاً ومضموناً.هناك مناطق منقسمة وربما متداخلة في اوجه متعددة في المدن المتنازع عليها في سِرتُ والجفرة التي ينوي رئيس الحكومة الوفاقية فايز السراج السيطرة والهيمنة عليها لأهمية منابعها النفطية .مما جعل من خصمه اللدود قائد الجيش الليبي الوطني خليفة حفتر .ولكل من الزعيمين انصاراً في الداخل وداعمين من الخارج وذلك اسس الى إستحالة التوصل الى تسوية مرحلية لصد النزاع المسلح التي رعته الامم المتحدة غداة سقوط النظام القديم. وكان ممثل الامم المتحدة اللبناني الاصل والفرنسي الجنسية "غسان سلامة " قد صرح مراراً اننا مُقبلون على تنازع "بدوى وعشائري وعائلي" ليس له مثيل في العالم الحديث مستندا الى مفاوضات اكثر من سنوات كانت جلها عقيمة وما كان إنسحابه وتقديم الإستقالة الا بعد ما وردت اليه التهديدات بالقتل والاغتيال ، فقط للتفاوض مع اطراف تعتبرها الاطراف الاخرى لا ذات قيمة لها على الاطلاق !؟ امتد نسق الخلاف تِباعاً الى ما وصلت اليه الان في " الشوري " او الديموقراطية او الفيدرالية والعمل على مشروع التقسيم والمحاصصة والمناطقية خلافاً لما كانت سائدة في عهد العقيد الاخ معمر القذافي الذي كآن دائماً في تلميحه اثناء خطاباته الرنانة عن الخارج وعن فلسطين والامة العربية اكثر بكثير التحدث عن إخفاقات الشعب الليبي . الذي لم يتسنى لَهُ معرفة اي شيئ اخر لا يقدمهُ امين الثورة الليبية !؟ .فكيف لنا ان نصدق كلام وحديث وخطب جموع من يتصارع على ثروة ليبيا الان كما ان مقومات التطور الحديث هو الذي ادى الى ......
ِراع
ِزاع
#أحفاد
ُمر
#المختار
#إحتكار
#منابع
#النفط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682829
حمزة الكرعاوي : نهاية إحتكار الخطاب الديني والثقافي
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي في العصور المظلمة ، على خلفية حرب الثلاثين عاما ، التي سادت في أوربا ، تجرأ مارتن لوثر ( الألماني ) وكان رجل دين في الكنيسة ، وترجم الكتاب المقدس ، في زمن صكوك الغفران ، إعتراضه على نهج الكنسية أن المسيحي لا يحتاج لغفران الكنيسة ( تغفر له أولا ) لأن المسيح بدمه غفر للجميع .تزامن مع سياسة ( عقيدة ) صكوك الغفران ، إحتكار الخطاب الديني ( إحتكار الكتاب المقدس واللغة التي كتب بها ) وهي اللغة اللاتينية ، وليس كل رجال الكنسية يفهمون اللاتينية ، وهو إحتكار متعمد ، حتى يحتاج المسيحي إلى واسطة رجل الدين ، ليفهمه الخطاب الديني ، وقليل من الناس يتحدثون اللاتينية وهؤلاء إما هم مثقفو الكنيسة أو يخشون سطوتها فلا يعلمون الناس ، فجاء مارتن لوثر وكسر إحتكار السلطة الدينية للكتاب المقدس ، ترجمه إلى الألمانية ، وبعد ذلك ترجم إلى لغات منها الانكليزية .إحتكار الكاتب المقدس عند مجموعة من رجال الدين في الكنيسة ، أجبر المسيحيين لكي يصلوا إلى ربهم ، أن يتوسط لهم رجال الدين ، وهذا بثمن باهض ، ومن دون الوسيط الذي يعرف اللاتينية لايصل الناس إلى دينهم وربهم ، فلم يكن في حسابات الكنيسة ، أن مارتن لوثر يكسر النخبوية ، ويقضي على إحتكار الخطاب الديني ، وسجن الكتاب المقدس داخل مبنى الكنيسة .بعد إنتهاء إحتكار الكتاب المقدس والخطاب الديني على يد مارتن لوثر ، وضعت أوربا على جادة الثورة والحداثة ، فلولا شجاعة لوثر ، لبقيت أوربا تعيش الظلام مثلما يعيش شيعة العراق في وحل التخلف والظلام .نحن بحاجة إلى مارتن لوثر شيعي ، وهم كثر بفضل ثورة الاتصالات ومواقع التواصل الاجتماعي ، وسنتحدث عن هذا الأمر فيما بعد .إحتكار الثقافة الثقافة عالميا كانت نخبوية ، أي منتج نخبوي ، محتكر لا يختلف عن إحتكار الكنيسة للخطاب الديني ، أو إحتكار مرجعيات الفرس للعقيدة الشيعية ، كانت النخبة الثقافية في العراق تمارس نوعا من السلطة على الناس ، ولذلك نجد أن الثقافة لم تكن سائدة في المجتمع العراقي ، وكذلك المجتمع البشري ، مثلما هي اليوم ، لان الانترنيت ألغت بل اسقطت الوسيط والمحتكر الأناني .نهاية إحتكار الخطاب الديني ، رافقتها نهاية إحتكار الخطاب الثقافي من قبل النخبة ( العصابة ) ، وبدأ عصر جديد من الثقافة ، كإنتاج وتلقي سائدة بطريقة لم يشهدها التأريخ على الإطلاق ، فعندما تفتح الإنترنيت ( جامعة بين يديك ) تدخل إلى كل العوالم بدون وسيط ولا محتكر يكون بينك وبينك ثقافتك .في بلد مثل العراق كان الخطاب الديني والثقافي فيه محتكرا ، من قبل المرجعيات الدينية والنخب الثقافية ، هو بحاجة إلى نهاية الإحتكار الديني والثقافي ، لأن رجل الدين والمثقف العراقي الأكثر فشلا لأن ينتجا ثقافة تحمي العراقيين من أن يذهبوا إلى حالة التردي والإرتداد في التأريخ إلى خيارات مظلمة ، كالتي يتبناها رجل الدين في زمن الاحتلالات المركبة .منتج الثقافة عراقيا أحوج لأن يسقط وينتهي ، لأن الثقافة النخبوية فشلت ، والفشل كبير جدا ، لم يحصن الإنسان العراقي بوجه تيارات التخلف والظلام ، التي تروج لثقافة المقبرة ، وما شاهدناه أن المثقف العراقي هرول ليشرع للمحتل وغلمانه ، ويدخل تحت عباءة رجل دين لا يتوفر على ثقافة لا دينية ولا معرفية .في زمن ثورة الإتصالات توفر في كل بيت مثقف عراقي ، ينتج ثقافة ويتلقى ثقافة ، ويقدم نتاجه الثقافي والفكري والمعرفي بدون وسيط ، ولا إحتكار ، و لا حاجة لتوسل محتكري الصحف لينشر عندهم .مثلا نأخذ أحد كبار مثقفي العراق وهو جمعة اللامي ( على سبيل المثال ) وهناك طبعا ......
#نهاية
#إحتكار
#الخطاب
#الديني
#والثقافي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706167