الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نضال نعيسة : الإله الجاهل: خرافة العقل والسماء
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة تحفل الكتب الدينية، وخاصة تلك المسماة دينية منها، بالكثير من الخزعبلات والأساطير والمسلّمات، والمعتقدات، التي أصبحت بمثابة حقائق يقينية بالنسبة للمؤمن، غير أنه مع تطور الحياة، وثورات العلوم، والتقدم التقني تبين أنها مجرد وهم وخرافة ولا وجود لها على الإطلاق.ومن بين، وأهم تلكم التصورات التي ثبتتها وزرعتها الأديان في أذهان أتباعها، مقولة ومفهوم العقل، الذي "خلقه" الإله المفترض ووضعها بالبشر والغاية من ذاك الخلق، هو كي يعلم ويميز هذا المخلوق، ويتأكد من خلال هذا العقل أن هناك إلها موجوداً بالسماء وعليه عبادته فقط وهذه هي المهمة الوحيدة لهذا العقل.وبالتأكيد، ووفق التصور الإيماني والديني للعفل، فهو مجؤد عضو آخر بالجسم، زرعه وخلقه الله المفترض (الموجود بالسماء) بالإنسان، كواحد من إبداعاته وإعجازاته الكثيرة للتأكيد على عظمة قدرته، ومن هنا، ووفقاً للتصور الديني، فهو عضو ملموس مثل القلب، والكبد، واليد، والأمعاء والكلى، وكما بكل جهاز من تلكم الأجهزة وظيفة محددة، فمهمة هذا الجهاز الوحيد أن يعرف أن الله موجود ويتبعه ويطيعه ويعمل بتعاليمه، وهذا الله ما هو إلا السلطة الدينية والنظام السياسي القائم والطامحون للسيطرة على المجتمع والتحكم بالثروات وقرار البشر. لاشك هناك خلط واضح بين جهاز الدماغ، وهو عضو حقيقي موجود بجسد الإنسان كذلك عند بقية الكائنات، وبين مفهوم وتصور العقل الذي لا وجود له على الإطلاق. فالدماغ شيء والعقل شيء آخر. وللتبسيط وكما قلنا في مقال سابق، لنفترض أن الدماغ هو "هارد وير"(Hard Ware) فإن العقل هو الـ"سوفت وير"، (Soft Ware)أو البرنامج الذي "ينزل" لاحقاً، وتدريجياً وليس دفعة واحدة على الـ"الهارد وير"، وهو مجموعة الخبرات والذواكر والمعلومات والمعارف والتجارب إلخ التي يجري تثبيتها على الدماغ، وكلما كثرت كلما أصبح هذا "البرنامج" (السوفت وير) أكثر فاعلية، ولو ترك الدماغ من دون تلك الـ"داتا)” (Data مفردها Datum) ) لبقي مجرد جهاز يعمل بدون تميز أو فاعلية كما هو عند بقية الحيوانات...أسهب وأطنب مؤلف الكتب الدينية، وخاصة تلكم المسماة دينية، بالحديث عن العقل وجعلها مرتكزاَ في مخاطبة أتباعه، وأنه هو من وضع هذا الجهاز والإعجاز أي ركّبه وأوجده في جسم الإسم ليميز به الإنسان عن بقية المخلوقات، وأنت لو تركت أي إنسان في غابة أو كهف اليوم، عشرين عاماً، منذ ولادته، لما نما لديه ولا تشكّل عنده أي عقل، ناهيكم عن ولادة أطفال "منغوليين" لا يمكن على الإطلاق تشكل أي عقل عندهم لو عاشوا مائة عام. ومن هنا يمكن القول، لا يوجد، عملياً، لعضو ملموس بالجسم اسمه العقل وضعه الله المفترض خالق السماوات والكون للإنسان. يعني أن الله (مؤلف الكتب السماوية) كان يتكلم بكتبه "السماوية" الشهيرة عن شيء وهمي غير موجود، وهو حتماً لا يدري أنه غير موجود، لكنها كانت مجموعة من التصورات والأساطير الموجودة، التقطها ذاك المؤلف، وحشرها بكتبه وبنى عليها حجج وجوده، وهذا جهل واضح..تماما مثلما حكى عن السماء التي رفعها بلا عمد (اي بلا سقف وسطح وحيز مكاني) والتي تبين ان لاوجود لها عمليا بالفضاء الخارجي الذي هو فراغ لا متناه لا بداية ولا نهاية لها وهو تحتنا وفوقنا وليس فوقنا فقط... أي أن السماء المزعومة موجودة في كل مكان وليست قضية "رفع" فوقنا، (ارتبط مفهومها بأنها فوقنا فقط)، لكن تبين لاحقاً أنها في كل الجهات على يميننا ويسارنا وتحتنا كما فوقنا، وهو مفهوم الفضاء الواسع اللا متناهي الذي كان يجهله مؤلف الكتب السماوية المسمّى بـ"الله"،(له مائة اسم آخر)، وليس تصور ا ......
#الإله
#الجاهل:
#خرافة
#العقل
#والسماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742622
سامي عبد العال : باثولوجيا الثقافة ..- الجاهل -
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال يظل الفكر العربي في أمس الحاجة لإنشاء ( مبحث فلسفي ) خاص بـ " أمراض الثقافة " pathology of culture. ليس من باب نحت المصطلحات ورفع اللافتات وكفى. لكنه بمثابة ( القدرة الفلسفية والمعرفية ) على التشخيص والتَّحقُق من جذور الظواهر ومعرفة بنية التحولات الثقافية وكيف ستؤول في المستقبل. وهو مبحث يجب أن يستفيد من كافة تطورات المعرفة واتجاهات العلوم الإنسانية ومن أبرز نظرياتها في اكتشاف طبيعة الإنسان والمجتمعات. لأنَّ التنظير بقصد ( القول الفلسفي ) عبر مجالات الفكر والممارسة إنما ينبني على أمراضٍ ثقافية تشوّه المشروعات وبرامج الإصلاح والتطوير. وفي النهاية سنقول إنَّ هذا المشروع أو ذاك فاشل، لكنه سيكون قد فَرَّخ تشوهات في جوانب المجتمع والحياة. وكلُّ ذلك دون أنْ ندرك بدقةٍ: لماذا فشل قبل أنْ يُولد لا لمجرد الإخفاق في التعبير عنه. ومن ثم ستصبح أية محاولة تالية ضرباً من العبث الذي لن يُضيف جديداً. وعلم الأمراض أو الباثولوجيا الثقافية لا يُعنى بتوجيه اللوم الفكري أو الإشارة بالسلب( أو مجرد النقد ) إلى شخصٍ بعينه ولا إلى عصرٍ محددٍ، لكنه طُرق ومعارف ومفاهيم مبتكرة تتجاوز التصنيفات والقضايا الخاصة، لتضع أناملها الفاحصة على الأبنية التي تنتج الظواهر العامة وتضمن استمراريتها، وتتعرف على حدود وصياغة القوانين والآليات الثقافية التي تتجلى بها وتُشرِّح الطبائع والوظائف والتغيرات الفكرية الطارئة في كافة المجالات. قد يقول قائل بأننا في غنى عن ذلك تماماً، لكوننا ينبغي أنْ نعالج المشكلات الفعلية ونطرح أفكاراً تهم الناس مباشرةً وأن نعرف الواقع الحقيقي. وهذا القول غير دقيق بل ساذج، لأن المشكلة لا تُعالَّج بمشكلة أخرى والواقع ليس واقعاً إلاَّ بالمعرفة والفكر، الواقع يستحيل معرفته إلا باشكال وأدوات المعارف المختلفة. كما أنَّه قول يغفل أنَّ المريض لا يتعافي دون تشخيص المرض أولاً، وأنَّه لو ظن كونه قد تعافي من غير معرفة جذور الداء والأمراض ستحدث له إنتكاسةٌ مرة أخرى. وهذا ما حدث ويحدث طوال عصور الثقافة العربية بكل تجلياتها من مرحلة لآخرى. لأنَّ البناء(أي بناء ) القائم على التشوهات إنما هو مثل البناء على جرف هارٍ، يمكن أن يُسقط كامل المبنى في أي وقت من الأوقات. والأمر في الثقافة أبعد خطراً وأوضح تجلياً، فالتشخيص ومعرفة الأمراض الثقافية أكثر نجاعةً في طرح الحلول، بل هما المقدمة الضرورية لأي حلٍّ ممكن. هما شرط لا بد منه ويستحيل قطع المراحل فوق ثغرات وأمراض ثقافية قاتلة. وبخاصة أنَّ أغلب المشتغلين بالفكر والفلسفة لا يدركون أنَّهم أنفسهم قد يكونوا (الداء العُضال) لما يتحدثون عنه ولما يحاولوا معالجته. ليس ذلك بسوء نيةٍ أو بطريقة المؤامرة منهم أو من المتابع، إنما لكونهم ( نتاجاً ثقافياً ) موضوعياً يعمل في المناطق الرخوة من حياتنا وعقولنا، ويعيد قولبة وتنميط أصحابه بحسب القوانين التي ينتظمها تاريخياً. أبرز عمليات القولبة هي المتمثلة في نمط( الجاهل ) ضمن مسارات الثقافة العربية، فنتيجة ظروف تاريخية( سياسية واجتماعية) تسيد الجاهل المَشَاهد العامة(السياسية والعلمية والمعرفية..) على أنه القائم بمهام المكانة التي يحتلها. فالمهام- سواء أكانت منصباً أم فكرةً أم قيمةً أم موقعاً أم وظيفةً أم رؤية أم رمزاً أم صوراً- مهام حقيقية بالفعل، غير أن القائم بها ليس حقيقياً بما فيه الكفاية. وللتأكيد على ذلك، فهذا النمط موجود وقوي النشاط داخل المجتمعات العربية ويسهم في تدعيم ثقافة التفاهة والإبتذال والسطحية واستهلاك العقول واستنفاد ......
#باثولوجيا
#الثقافة
#الجاهل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750708
سامي عبد العال : باثولوجيا الثقافة .. الجاهل 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال هل لدى ( الجاهل ) تبريرٌ لما يُمارس من أفعالٍّ؟! هل بإمكان الجاهل– لو تصورنا ذلك - أنْ يشرح ما يقُوم به من أدوارٍ؟! القضية اللافتة أنَّه ( كنموذج ثقافي ) يبقى مدركاً لما يفعل، ولكنه يتغاضى عما يُقال له من سلبيات، وهو كذلك يعيش حالة من القبول التام بمنطقه البرجماتي. لأنَّ كل شيء من وجهة نظره قابل التسلق والقنص وصولاً إلى مآربه. وأنَّ ما قد يعترضه من مشكلاتٍ يحتاج فقط لوناً من المراوغة ليس أكثر، ثم سرعان ما تمُر الأمورُ إلي النهاية بسلام ووئام!! يحاول الجاهل طوال الوقت أنْ يغطي ما يقوم به بواسطة ( أفعال بديله ) في السياق العام. مثل إدعاء العقلانية أو المهنية أو العلم أو الفكر أو الأصالة أو الخبرة. وهي إدعاءات ليست أكثر من حيل دفاعيةٍ إلى أبعد نقطة ممكنةٍ وتنم عما يفتقده طوال الوقت. وبخاصة أنَّ طلب التبرير يعني أنه سيقدم ( شيئاً مقنعاً ) للمتابع حتى يتفهم الآخرون أفعاله. في حين أنَّه مستغرق تماماً في كيفية ملء ( دلالة أوسع) من وجوده، سواء أكان بالخطاب الزلق أم بعبارات الايهام والخداع أم بالهروب إلى الأمام. يبقى لجوء الجاهل إلى مخزون الحيل والمراوغات بمثابة الشغل الشاغل لتثبيت صورته أمام الناس طوال الوقت.الجاهل والتبرير لعلَّ أشكال التبرير الخاصة التي يبذلها الجاهل غير صحيحة بالمرة، لأنَّ تبريراً شخصياً( نفسياً أو إخلاقياً ) لأفعاله غير دقيق في تلك الحالة. ولأنه كذلك لن يمل الاتيان بالحيل الواحدة وراء الأخرى، فكلما استنفد حيلةً لن تعوزه الأخرى في تلميع صورته والعودة كرةً تالية إلى سيرته الأولى. وليس مطلوباً من ( باثولوجيا الثقافة ) أنْ تبحث عن التبريرات الذاتية من الأساس. فالباثولوجيا كمعرفة فلسفيةٍ تنقب وتتساءل عن العوامل الأخرى التي من جنس تكوين نموذج الجاهل والآليات المشارِكة في إعادة انتاجه. إنَّ النموذج الثقافي للجاهل يُوفر له مكاناً آمناً ضمن المجال العمومي ومؤسساته. بكلماتٍ واضحةٍ أنَّ الثقافة تعطيه كافة الإشباعات النفسية والإجتماعية التي يفتقدها في أي مكان آخر. وهو يختبئ داخل الممارسات الثقافية التي تبدو عشوائية أو حتى محكومة بالقواعد والضوابط الرسمية. وباعتبارها مستوى أكبر من المستويات الفردية، فالثقافة بامكانها أن تقدم لنا ( تبريراً نسقياً ) أو بالأحرى (توضيحاً نسقياً) لما يحدث للجاهل، وكيف أصبح، ولماذا تحول، وبأي منطق يمارس أدواره؟ لنبدأ بتوضيح أنَّ ( نموذج الجاهل ) عبارة عن ( وظيفة ) لا مثال، وعبارة عن ( صورة ) لا ماهية. كل ذلك تبعاً لطريقة أداء الأدوار القائم بها، فهو ليس أكثر من ذلك ( الممثل actor ) الذي تحركه الثقافة لأدوراها في المجتمعات. أي أنَّه يجسد ( ثقافة الانحطاط ) التي هي نوع من الرجعية والنكوص إزاء ما هو إنساني. فقد يعتبر الجاهل – أثناء انتفاخه الأهوج - أنه رمز للتطور والإختلاف، ولكنه في الحقيقة يمثل مرايا الثقافة التي تغرقه في لعبة الصور المنعكسة. لأنَّ الذكاء والألمعية يحتاجان وعياً مغايراً يفتقر إليه على الأصالة لا مجرد إدعاء جديدٍ كل يوم. والغريب أنَّ أبي العلاء المعري طرح القضية بوضوح ثقافي: " لما رأيتُ الجهلَّ في الناس فاشياً، تجاهلُت حتى ظُنَّ أني جاهل". المغزى أنَّ الجهل بات (نظاماً) ينتج الأفكار والذهنيات ويهبط بالوعي إلى مستوى الشيوع الذي لا مفر منه. والمعري يضع يده على الثقافة التي يصعب تجنبها، لأنَّ الجهل أصبح نتيجة حلقاتها المتداخلة في مناحٍ كثيرة. والدلالة لا تخطئها الملاحظة في كون تعامل المعري بتجاهل إزاء ما يحدث قد أودى به إلى ......
#باثولوجيا
#الثقافة
#الجاهل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751413
فلاح أمين الرهيمي : العراق بين الجاهل والمتعلم الأمي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن البعض من الذين يحملون الشهادات يحملون قطعة من الورق هي شهادة تثبت أن ذلك الشخص متعلم لكنها لا تثبت أن حاملها يفهم وهؤلاء من البشر أطلق عليهم الأديب المصري الكبير عباس محمود العقاد (الأمّي المتعلم).ونفس الشيء الجهل بالشيء وإقرار الجاهل يجهله يعتبر هو الجهل نفسه .. إن المشكلة العراقية تكمن بأن السياسي الجاهل لا يقر بأن فشله ناتج عن جهله بل يعتبر نفسه العالم المتعلم والخبير بكل فنون الحياة ومعارفها وعلومها. إن هذا أخطر مراحل الجهل وأتعسه لأنه يجر وراءه تبعات خطيرة لأن من الصعب إفهامه ومناقشته وحواره لأنه يعتبر نفسه سيد العارفين سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ولا كأن ما وصل إليه العراق وطن وشعب كان بسبب جهله ..!!؟؟ إنها الأنا العظيمة المستحكمة بالشخصية الجاهلة خصوصاً إذا كان ذلك المتعالم الأمي صاحب نفوذ ومكانة ومنزلة فتزداد تبعات ذلك الجهل على المجتمع المحيط به والدائرة حوله ... إذن ما هو الحل في مثل هكذا حواء ونقاش (الطرشان) وما عليك سوى التنفيذ ومنك الأمر والطاعة (موافق .. موافق) وإلا تصبح أنت المعرقل والمسبب في تعطيل عمل البرلمان العراقي الذي سبب تأخير الموافقة على إطلاق الميزانية العراقية عام/ 2022 وتتحمل أنت المسبب بالإضرار بالمصلحة العامة والمعرقل لانتخاب رئيس الجمهورية وترشيح رئيس الوزراء وتشكيل الحكومة العراقية من أجل تمشية مصالح الشعب ... وهكذا وبكل بساطة ينقلب الحق باطل والصحيح خطأ والقانون إلى افتراض والمطلق إلى نسبي مما يعتبر الجهل مكتمل الجوانب والمصداقية وينتفي من خلالها المعرفة والفهم والطريق الصحيح وتتحول المشكلة إلى ظاهرة فضفاضة وفارغة. إن النتيجة والحل الصحيح يترك للشعب هو المفصل الحاسم والرأي الصائب من خلال أن الحل يكمن بحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة وسوف يكون حكمه هو الحل الحاسم عن طريق صندوق الاقتراع مع تعديل الدستور وقانون الانتخابات والمفوضية ونحن في خضم الأمية والجهل نستذكر حملة الشهادات المزورة الذين أتخموا الجهاز الإداري للدولة بملايين الجهلة والأميين من الوزراء والمدراء العامون والموظفين وأصبح ما يؤديه الموظف من خدمات ما يساوي أصابع اليد الواحدة من الدقائق وأفرزت البطالة المقنعة والفضائيين وأدى ذلك إلى إنهاك خزينة الدولة في توفير رواتبهم إضافة إلى تدمير العراق وطن وشعب. ......
#العراق
#الجاهل
#والمتعلم
#الأمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768153