عبير سويكت : قمة غلاسكو COP26 لحماية الكوكب و مكافحة التغير المناخى.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت فلنصلي معاً من أجل أن نسمع صراخ الأرض وصراخ الفقراء.عبير المجمر(سويكت)مؤتمر الأمم المتحدة السادس والعشرين لتغير المناخ، لمجموعة العشرين COP26، أفتتحت القمة المناخية فعالياتها اليوم الأحد الموافق 31 أكتوبر وحتى 12 نوفمبر 2021 ، في غلاسكو (اسكتلندا).يجتمع رؤساء دول مجموعة العشرين وحكوماتهم فى غلاسكو، حيث تمثل هذه المجموعة 80٪-;- من الانبعاثات العالمية الملوثة، 196 دولة ومنظمة بالإضافة للاتحاد الأوروبي، هذه الدول الموقعة على اتفاقية باريس في عام 2015 عملت على تحديد أهداف طويلة الأجل إلى التقليل و الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.من المعلوم ان الكوكب يشهد زيادة في درجة الحرارة بمعدل 2.7 درجة مئوية بحلول نهاية القرن ،و هو امر كارثى كما وصفه الأمين العام للأمم المتحدة .لقد دعانا البابا فرانسيس هذا الأحد للصلاة من أجل نجاح قمة COP26 قائلاً : بعد صلاة الملائكة: دعونا نصلي من أجل أن تسمع صراخ الأرض وصراخ الفقراء.منظمة Lns(Le New Soudan) الأوربية الفرنسية و التى من أهم أهدافها حماية المناخ، فأنها تعتبر هذا الإجتماع حاسمًا لمستقبل الكوكب ، خاصةً بعد ان سجل كوكبنا رقم قياسي جديد لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، و أكدت ذلك نشرة الأمم المتحدة السنوية ، و كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية يوم الاثنين أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز كانت بمستويات لم نشهدها في عام 2020، المعدل السنوي للزيادة في الغازات المسؤولة عن الاحتباس الحراري للغلاف الجوي يتجاوز الآن متوسط العقد الماضي.عليه تدعم منظمة Lns كل الجهود المبذولة لحماية البيئة، و تعتهد بحزمة من الالتزامات نحو البيئة و تستمر فى التوعية و التثقيف البيئي ، و كلنا أمل أن يقدم هذا المؤتمر إجابات فعالة للأجيال القادمة، و ان نصل للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى + 1.5 درجة مئوية، و نضم صوتنا لرئيس COP26 ألوك شارما و دعوته لنا ترك أشباح الماضي وراءنا و أن نركز على المستقبل من خلال التضافر من أجل مكافحة تغير المناخ. و تدعو منظمة السودان الجديد مكونات المجتمع الدولي الى أهمية الإجماع و الالتزام بالتعهدات و التوصيات التى ستخرج بها القمة تذكيرًا بتصريح الوزير البريطاني بأن إجماع زعماء العالم مهم جدًا ، لأنه بدونه "سيكون المستقبل غير مؤكد حقًا"، مضيفًا ان "هذه فرصة لجميع هذه الدول لاظهار الريادة".ختامًا تدق منظمة السودان الجديد ناقوس الخطر فيما يتعلق بالوضع المناخى، و الأخطار الكارثية التى تحيط بكوكبنا، و التزاماً منا نحو الأجيال القادمة حتى لا نترك لمن يأتون من بعدنا كوكبًا في حالة نزاع ، و حتى لا نعرض نظامه الإيكولوجي للخطر، و نسبةً لأهمية العمل سويًا حتى نوازن بين الطموح المشروع للنمو الاقتصادي والاجتماعي و فى ذات الوقت حماية البيئة و المناخ، كما تود المنظمة ان تثنى على جهود إيطاليا و كذلك تعلق آمال كبيرة على قمة غلاسكو. فلنعمل سويا لحماية كوكبنا و نضمن حياة أفضل للأجيال القادمة .Abir Elmugamar LNS(Le New Soudan)Paris /France 31/10/2021 ......
#غلاسكو
#COP26
#لحماية
#الكوكب
#مكافحة
#التغير
#المناخى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736298
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت فلنصلي معاً من أجل أن نسمع صراخ الأرض وصراخ الفقراء.عبير المجمر(سويكت)مؤتمر الأمم المتحدة السادس والعشرين لتغير المناخ، لمجموعة العشرين COP26، أفتتحت القمة المناخية فعالياتها اليوم الأحد الموافق 31 أكتوبر وحتى 12 نوفمبر 2021 ، في غلاسكو (اسكتلندا).يجتمع رؤساء دول مجموعة العشرين وحكوماتهم فى غلاسكو، حيث تمثل هذه المجموعة 80٪-;- من الانبعاثات العالمية الملوثة، 196 دولة ومنظمة بالإضافة للاتحاد الأوروبي، هذه الدول الموقعة على اتفاقية باريس في عام 2015 عملت على تحديد أهداف طويلة الأجل إلى التقليل و الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.من المعلوم ان الكوكب يشهد زيادة في درجة الحرارة بمعدل 2.7 درجة مئوية بحلول نهاية القرن ،و هو امر كارثى كما وصفه الأمين العام للأمم المتحدة .لقد دعانا البابا فرانسيس هذا الأحد للصلاة من أجل نجاح قمة COP26 قائلاً : بعد صلاة الملائكة: دعونا نصلي من أجل أن تسمع صراخ الأرض وصراخ الفقراء.منظمة Lns(Le New Soudan) الأوربية الفرنسية و التى من أهم أهدافها حماية المناخ، فأنها تعتبر هذا الإجتماع حاسمًا لمستقبل الكوكب ، خاصةً بعد ان سجل كوكبنا رقم قياسي جديد لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، و أكدت ذلك نشرة الأمم المتحدة السنوية ، و كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية يوم الاثنين أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز كانت بمستويات لم نشهدها في عام 2020، المعدل السنوي للزيادة في الغازات المسؤولة عن الاحتباس الحراري للغلاف الجوي يتجاوز الآن متوسط العقد الماضي.عليه تدعم منظمة Lns كل الجهود المبذولة لحماية البيئة، و تعتهد بحزمة من الالتزامات نحو البيئة و تستمر فى التوعية و التثقيف البيئي ، و كلنا أمل أن يقدم هذا المؤتمر إجابات فعالة للأجيال القادمة، و ان نصل للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى + 1.5 درجة مئوية، و نضم صوتنا لرئيس COP26 ألوك شارما و دعوته لنا ترك أشباح الماضي وراءنا و أن نركز على المستقبل من خلال التضافر من أجل مكافحة تغير المناخ. و تدعو منظمة السودان الجديد مكونات المجتمع الدولي الى أهمية الإجماع و الالتزام بالتعهدات و التوصيات التى ستخرج بها القمة تذكيرًا بتصريح الوزير البريطاني بأن إجماع زعماء العالم مهم جدًا ، لأنه بدونه "سيكون المستقبل غير مؤكد حقًا"، مضيفًا ان "هذه فرصة لجميع هذه الدول لاظهار الريادة".ختامًا تدق منظمة السودان الجديد ناقوس الخطر فيما يتعلق بالوضع المناخى، و الأخطار الكارثية التى تحيط بكوكبنا، و التزاماً منا نحو الأجيال القادمة حتى لا نترك لمن يأتون من بعدنا كوكبًا في حالة نزاع ، و حتى لا نعرض نظامه الإيكولوجي للخطر، و نسبةً لأهمية العمل سويًا حتى نوازن بين الطموح المشروع للنمو الاقتصادي والاجتماعي و فى ذات الوقت حماية البيئة و المناخ، كما تود المنظمة ان تثنى على جهود إيطاليا و كذلك تعلق آمال كبيرة على قمة غلاسكو. فلنعمل سويا لحماية كوكبنا و نضمن حياة أفضل للأجيال القادمة .Abir Elmugamar LNS(Le New Soudan)Paris /France 31/10/2021 ......
#غلاسكو
#COP26
#لحماية
#الكوكب
#مكافحة
#التغير
#المناخى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736298
الحوار المتمدن
عبير سويكت - قمة غلاسكو COP26 لحماية الكوكب و مكافحة التغير المناخى.
جاك هالينسكي : COP26: فشل ذريع – لنقتلع النظام
#الحوار_المتمدن
#جاك_هالينسكي لاحظ كارل ماركس ذات مرة أن التاريخ يعيد نفسه “في المرة الأولى كمأساة، والمرة الثانية مهزلة”. خلال الأسبوعين الأولين من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، كرر التاريخ نفسه للمرة السادسة والعشرون، حيث التقى من يُطلق عليهم قادة العالم في غلاسكو وقرروا عدم فعل أي شيء تقريباً للتعامل مع أزمة المناخ.الوضع الذي تواجهه البشرية هو وضع خطير للغاية. هناك حاجة ماسة للحفاظ على الزيادة في متوسط درجة الحرارة العالمية أقل من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة. كما أشارت الهيئة الحكومية العالمية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، إذا تم تجاوز درجة الحرارة هذه، فهناك خطر حقيقي للغاية من إمكانية الوصول إلى نقطة التحول، مما يضع البشرية وجهاً لوجه مع كارثة محتملة.يتسبب تغير المناخ بالفعل في إثارة الصراع على الموارد الطبيعية وتسبب في نزوح عشرات الملايين من الناس، ولكن بعد هذه المقدمة، يمكن أن تصبح هذه الفظائع أسوأ بشكل لا يمكن وصفه، مما يهدد البشرية بالانزلاق إلى البربرية. لقد وصلنا بالفعل إلى حوالي 1.1 درجة مئوية من الاحترار. لتجنب وقوع كارثة مطلقة، تحذر الهيئة الحكومية العالمية المعنية بتغير المناخ من أن هناك حاجة إلى خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 45% بحلول عام 2030.في هذا السياق بدأ مؤتمر الأمم المتحدة الأخير للمناخ، المعروف باسم “COP26”. بدأ الأمر بالكثير من الضجة. قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون (الذي وصفه جدعون راشمان على نحو ملائم في صحيفة الفاينانشيال تايمز بأنه “المضيف المثالي لمؤتمر COP26 ” نظراً لتخصصه في “التفاؤل الذي لا أساس له والتعهدات الفارغة”) أنه سيكون “نقطة تحول للبشرية”.تم وصف مؤتمر “COP26” هذا على أنه “خاص”، لأنه كان من المتوقع أن تأتي جميع الدول بخطط ملموسة حول كيفية تحقيق الأهداف المحددة في “COP21” في باريس.كان الهدف، وفقاً للمضيفين البريطانيين: “إبقاء 1.5 درجة مئوية على قيد الحياة”. ولتحقيق ذلك، تم وضع أربع أولويات رئيسية: “السيارات، الفحم، النقود، الأشجار”. في كل واحدة من هذه الأهداف فشل مؤتمر “COP26” فشلاً ذريعاً. الاتفاقات التي تم التوصل إليها هي إما كلمات رائعة بدون خطط ملموسة حول كيفية تحقيقها، أو إعادة إصدار إعلانات قديمة، أو تدابير لن تحدث فرقاً كبيراً.الفحممع إعلان ألوك شارما، الوزير عن حزب المحافظين ورئيس مؤتمر “COP26″-;-، أنه يريد “إرسال الفحم إلى التاريخ”، كانت الآمال كبيرة في إمكانية القيام بشيء ما للتخلص التدريجي من أقذر أنواع الوقود الأحفوري. ومع ذلك، فإن كل هذه الكلمات الجميلة لا تساوي شيئاً. على مدار المؤتمر، رأينا كل أنواع الالتواءات والانعطافات. والسبب في ذلك هو تقسيم العالم إلى دول قومية متنافسة، وهي سمة أساسية للنظام الرأسمالي. تسعد كل حكومة بالدعوة إلى اتخاذ إجراءات، لكنها لن تسمح أبداً بتنفيذ أي شيء يهدد مصالح طبقتها السائدة. هذا هو السبب في أن الدعوات إلى العمل كانت على الدوام دعوات للدول الأخرى لتكثيف أو لتشديد الإجراءات غير ذات الصلة بالاقتصادات المحلية للبلد المعني.في الفترة التي تسبق المؤتمر، وافقت 40 بلداً على التخلص التدريجي من استخدام الفحم محلياً ودولياً. ومع ذلك، لإقناع هذه البلدان بالموافقة، كان لا بد من تقليل التعهدات بشكل كبير. برغم أنهم بدأوا بهدف تحقيق ذلك بحلول عام 2030 (هدف ضروري للالتزام بـ 1.5 درجة مئوية)، انتهى بهم الأمر إلى الاتفاق على التخلص التدريجي من الفحم “في ثلاثينيات القرن الحالي للاقتصادات الكبرى وفي الأربعينيات ل ......
#COP26:
#ذريع
#لنقتلع
#النظام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741043
#الحوار_المتمدن
#جاك_هالينسكي لاحظ كارل ماركس ذات مرة أن التاريخ يعيد نفسه “في المرة الأولى كمأساة، والمرة الثانية مهزلة”. خلال الأسبوعين الأولين من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، كرر التاريخ نفسه للمرة السادسة والعشرون، حيث التقى من يُطلق عليهم قادة العالم في غلاسكو وقرروا عدم فعل أي شيء تقريباً للتعامل مع أزمة المناخ.الوضع الذي تواجهه البشرية هو وضع خطير للغاية. هناك حاجة ماسة للحفاظ على الزيادة في متوسط درجة الحرارة العالمية أقل من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة. كما أشارت الهيئة الحكومية العالمية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، إذا تم تجاوز درجة الحرارة هذه، فهناك خطر حقيقي للغاية من إمكانية الوصول إلى نقطة التحول، مما يضع البشرية وجهاً لوجه مع كارثة محتملة.يتسبب تغير المناخ بالفعل في إثارة الصراع على الموارد الطبيعية وتسبب في نزوح عشرات الملايين من الناس، ولكن بعد هذه المقدمة، يمكن أن تصبح هذه الفظائع أسوأ بشكل لا يمكن وصفه، مما يهدد البشرية بالانزلاق إلى البربرية. لقد وصلنا بالفعل إلى حوالي 1.1 درجة مئوية من الاحترار. لتجنب وقوع كارثة مطلقة، تحذر الهيئة الحكومية العالمية المعنية بتغير المناخ من أن هناك حاجة إلى خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 45% بحلول عام 2030.في هذا السياق بدأ مؤتمر الأمم المتحدة الأخير للمناخ، المعروف باسم “COP26”. بدأ الأمر بالكثير من الضجة. قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون (الذي وصفه جدعون راشمان على نحو ملائم في صحيفة الفاينانشيال تايمز بأنه “المضيف المثالي لمؤتمر COP26 ” نظراً لتخصصه في “التفاؤل الذي لا أساس له والتعهدات الفارغة”) أنه سيكون “نقطة تحول للبشرية”.تم وصف مؤتمر “COP26” هذا على أنه “خاص”، لأنه كان من المتوقع أن تأتي جميع الدول بخطط ملموسة حول كيفية تحقيق الأهداف المحددة في “COP21” في باريس.كان الهدف، وفقاً للمضيفين البريطانيين: “إبقاء 1.5 درجة مئوية على قيد الحياة”. ولتحقيق ذلك، تم وضع أربع أولويات رئيسية: “السيارات، الفحم، النقود، الأشجار”. في كل واحدة من هذه الأهداف فشل مؤتمر “COP26” فشلاً ذريعاً. الاتفاقات التي تم التوصل إليها هي إما كلمات رائعة بدون خطط ملموسة حول كيفية تحقيقها، أو إعادة إصدار إعلانات قديمة، أو تدابير لن تحدث فرقاً كبيراً.الفحممع إعلان ألوك شارما، الوزير عن حزب المحافظين ورئيس مؤتمر “COP26″-;-، أنه يريد “إرسال الفحم إلى التاريخ”، كانت الآمال كبيرة في إمكانية القيام بشيء ما للتخلص التدريجي من أقذر أنواع الوقود الأحفوري. ومع ذلك، فإن كل هذه الكلمات الجميلة لا تساوي شيئاً. على مدار المؤتمر، رأينا كل أنواع الالتواءات والانعطافات. والسبب في ذلك هو تقسيم العالم إلى دول قومية متنافسة، وهي سمة أساسية للنظام الرأسمالي. تسعد كل حكومة بالدعوة إلى اتخاذ إجراءات، لكنها لن تسمح أبداً بتنفيذ أي شيء يهدد مصالح طبقتها السائدة. هذا هو السبب في أن الدعوات إلى العمل كانت على الدوام دعوات للدول الأخرى لتكثيف أو لتشديد الإجراءات غير ذات الصلة بالاقتصادات المحلية للبلد المعني.في الفترة التي تسبق المؤتمر، وافقت 40 بلداً على التخلص التدريجي من استخدام الفحم محلياً ودولياً. ومع ذلك، لإقناع هذه البلدان بالموافقة، كان لا بد من تقليل التعهدات بشكل كبير. برغم أنهم بدأوا بهدف تحقيق ذلك بحلول عام 2030 (هدف ضروري للالتزام بـ 1.5 درجة مئوية)، انتهى بهم الأمر إلى الاتفاق على التخلص التدريجي من الفحم “في ثلاثينيات القرن الحالي للاقتصادات الكبرى وفي الأربعينيات ل ......
#COP26:
#ذريع
#لنقتلع
#النظام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741043
الحوار المتمدن
جاك هالينسكي - COP26: فشل ذريع – لنقتلع النظام!