امير حويزي : ثقافة العنف والارهاب جزء من ثقافة الاسلام السياسي وأنظمة الاستبداد الديني
#الحوار_المتمدن
#امير_حويزي مجموعة من نشطاء عرب الاهواز التقدميين (عاتق)"قد اختلف معك في الراي لكني مستعد ان أدافع حتى الموت عن حقك في التعبير عن رأيك". قول منسوب الى الفيلسوف والمفكر الفرنسي الشهير ڤولتير المعروف بنقده اللاذع للدين والكنيسة وهيمنتهما على الحياة العامة والذي ألهم بافكاره الثورية والتنويرية الثورة الفرنسية والاحداث والتطورات الراديكالية في اوروبا واميركا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.ومنذ ذلك الوقت قطعت المجتمعات وشعوب العالم خطوات كبيرة نحو تحقيق الحرية والديمقراطية ولو باشكال ودرجات مختلفة. لكن بعد مرور ما يزيد عن قرنين مازالت هناك أنظمة في مجتمعات العالم الثالث لا تحترم هذه المبادئ والحقوق الثابتة. ليس هذا فحسب لكنها تسمح ايضا لنفسها باصدار احكام قتل واعدام ضد مواطنين حول العالم مانحة نفسها دور القاضي والمحلّف والجلاد في آن واحد. ان الاسلام السياسي والاستبداد الديني الرسمي وغير الرسمي والارهاب الاسلامي بشقيه السني والشيعي اصبح يشكل تهديدا خطيرا متزايدا ليس فقط على الشعوب والمواطنين في منطقة الشرق الاوسط بل على كل شعوب العالم.ان محاولة اغتيال الكاتب البريطاني سلمان رشدي طعنا خلال القائه محاضرة حول حق حرية التعبير في نيويورك لم يكن يحدث لولا نشر وترويج ثقافة العنف والارهاب بكل اشكاله الايديولوجية والفكرية والاجتماعية والسياسية والعنيفة في المجتمعات العربية والاسلامية ومنها نظام الجمهورية الاسلامية.لم تظهر التحقيقات بشكل رسمي حتى الان الدوافع الرئيسية وراء محاولة الاغتيال هذه لكن ما تم اعلانه وتأكيده هو ان المتهم مواطن اميركي يدعى هادي مطر وهو من اصول لبنانية موال لحزب الله ومتعاطف مع نظام الجمهورية الاسلامية اذ عُثر على صور لقادة ورموز ايرانيين من بينهم قاسم سليماني وآية الله الخميني والمرشد خامنئي في حساباته على التواصل الاجتماعي.تشير الدلائل ان المتهم اقدم على هذا العمل الاجرامي تنفيذا لفتوى اصدرها آية الله الخميني عام 1989 تقضي باهدار دم سلمان رشدي بسبب روايته "آيات شيطانية" التي تسيء للاسلام والنبي محمد حسب زعم المسلمين ورجال الدين الذين تؤكد الاحصائيات ان غالبيتهم العظمى لم يقرأوا الرواية اصلا! لسنا هنا بصدد الدفاع عن معتقدات وافكار الكاتب او مضمون ما جاء في هذه الرواية، لكننا ندافع عن حقه في الراي والتعبير مؤكدين ان هذا العمل الارهابي هو في الحقيقة هجمة ضد هذه الحقوق ومبادئ حقوق الانسان التي تؤكد على حق الحياة للافراد وحمايتهم من الاساءة والاذى والعنف.تسببت الفتوى منذ صدورها بمقتل عشرات الاشخاص خلال اعمال العنف التي اندلعت في العديد من البلدان الاسلامية وحول العالم. وتم اغتيال والاعتداء على عدد من الكتاب والادباء في عدة بلدان من بينهم الكاتب الياباني هيتوشي ايكاراشي مترجم الرواية الذي تم اغتياله في اليابان، والمترجم الايطالي ايتوري كابريولو الذي طُعن في شقته بمدينة ميلان شمال ايطاليا، والناشر النرويجي وليام نيكارد الذي اصيب ثلاث مرات بعيارات نارية خارج منزله عام 1993 لكنه نجا من الموت، وكذلك الكاتب التركي الساخر المعروف عزيز نسين حيث تعرض الفندق الذي كان يحتمي فيه من هجوم الاسلاميين المتشددين الى اشعال نار وحريق اودى بحياة اكثر من 37 شخصا.حريّ بنا ان نذكّر هنا ان الاسلام السياسي بكل اطيافه هو عدو التنوير والافكار الحرة وقيم المجتمع المدني. وما تعرض له رشدي اليوم من اعتداء غادر وما تعرض له في الامس نجيب محفوظ من اعتداء وحشي مماثل واغتيال المفكر الكبير فرج فودة في مصر يثبت مرة اخرى ان ثقافة العنف والارهاب ......
#ثقافة
#العنف
#والارهاب
#ثقافة
#الاسلام
#السياسي
#وأنظمة
#الاستبداد
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765395
#الحوار_المتمدن
#امير_حويزي مجموعة من نشطاء عرب الاهواز التقدميين (عاتق)"قد اختلف معك في الراي لكني مستعد ان أدافع حتى الموت عن حقك في التعبير عن رأيك". قول منسوب الى الفيلسوف والمفكر الفرنسي الشهير ڤولتير المعروف بنقده اللاذع للدين والكنيسة وهيمنتهما على الحياة العامة والذي ألهم بافكاره الثورية والتنويرية الثورة الفرنسية والاحداث والتطورات الراديكالية في اوروبا واميركا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.ومنذ ذلك الوقت قطعت المجتمعات وشعوب العالم خطوات كبيرة نحو تحقيق الحرية والديمقراطية ولو باشكال ودرجات مختلفة. لكن بعد مرور ما يزيد عن قرنين مازالت هناك أنظمة في مجتمعات العالم الثالث لا تحترم هذه المبادئ والحقوق الثابتة. ليس هذا فحسب لكنها تسمح ايضا لنفسها باصدار احكام قتل واعدام ضد مواطنين حول العالم مانحة نفسها دور القاضي والمحلّف والجلاد في آن واحد. ان الاسلام السياسي والاستبداد الديني الرسمي وغير الرسمي والارهاب الاسلامي بشقيه السني والشيعي اصبح يشكل تهديدا خطيرا متزايدا ليس فقط على الشعوب والمواطنين في منطقة الشرق الاوسط بل على كل شعوب العالم.ان محاولة اغتيال الكاتب البريطاني سلمان رشدي طعنا خلال القائه محاضرة حول حق حرية التعبير في نيويورك لم يكن يحدث لولا نشر وترويج ثقافة العنف والارهاب بكل اشكاله الايديولوجية والفكرية والاجتماعية والسياسية والعنيفة في المجتمعات العربية والاسلامية ومنها نظام الجمهورية الاسلامية.لم تظهر التحقيقات بشكل رسمي حتى الان الدوافع الرئيسية وراء محاولة الاغتيال هذه لكن ما تم اعلانه وتأكيده هو ان المتهم مواطن اميركي يدعى هادي مطر وهو من اصول لبنانية موال لحزب الله ومتعاطف مع نظام الجمهورية الاسلامية اذ عُثر على صور لقادة ورموز ايرانيين من بينهم قاسم سليماني وآية الله الخميني والمرشد خامنئي في حساباته على التواصل الاجتماعي.تشير الدلائل ان المتهم اقدم على هذا العمل الاجرامي تنفيذا لفتوى اصدرها آية الله الخميني عام 1989 تقضي باهدار دم سلمان رشدي بسبب روايته "آيات شيطانية" التي تسيء للاسلام والنبي محمد حسب زعم المسلمين ورجال الدين الذين تؤكد الاحصائيات ان غالبيتهم العظمى لم يقرأوا الرواية اصلا! لسنا هنا بصدد الدفاع عن معتقدات وافكار الكاتب او مضمون ما جاء في هذه الرواية، لكننا ندافع عن حقه في الراي والتعبير مؤكدين ان هذا العمل الارهابي هو في الحقيقة هجمة ضد هذه الحقوق ومبادئ حقوق الانسان التي تؤكد على حق الحياة للافراد وحمايتهم من الاساءة والاذى والعنف.تسببت الفتوى منذ صدورها بمقتل عشرات الاشخاص خلال اعمال العنف التي اندلعت في العديد من البلدان الاسلامية وحول العالم. وتم اغتيال والاعتداء على عدد من الكتاب والادباء في عدة بلدان من بينهم الكاتب الياباني هيتوشي ايكاراشي مترجم الرواية الذي تم اغتياله في اليابان، والمترجم الايطالي ايتوري كابريولو الذي طُعن في شقته بمدينة ميلان شمال ايطاليا، والناشر النرويجي وليام نيكارد الذي اصيب ثلاث مرات بعيارات نارية خارج منزله عام 1993 لكنه نجا من الموت، وكذلك الكاتب التركي الساخر المعروف عزيز نسين حيث تعرض الفندق الذي كان يحتمي فيه من هجوم الاسلاميين المتشددين الى اشعال نار وحريق اودى بحياة اكثر من 37 شخصا.حريّ بنا ان نذكّر هنا ان الاسلام السياسي بكل اطيافه هو عدو التنوير والافكار الحرة وقيم المجتمع المدني. وما تعرض له رشدي اليوم من اعتداء غادر وما تعرض له في الامس نجيب محفوظ من اعتداء وحشي مماثل واغتيال المفكر الكبير فرج فودة في مصر يثبت مرة اخرى ان ثقافة العنف والارهاب ......
#ثقافة
#العنف
#والارهاب
#ثقافة
#الاسلام
#السياسي
#وأنظمة
#الاستبداد
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765395
الحوار المتمدن
امير حويزي - ثقافة العنف والارهاب جزء من ثقافة الاسلام السياسي وأنظمة الاستبداد الديني
طارق حجي : شوارد ...
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي أيّ فكرٍ هو "مُنتج ثقافي" لزمنٍ ما و بيئة ماوهو "نسبي"والتعامل معه ك "مطلق"جهل.———————————————كان أمير الشعراء احمد شوقي يسافر كثيراً لسوريا ولبنان. ذات يوم ، سأله صديق : ماذا تقول لزوجتك عن رحلاتك الكثيرة لسوريا ولبنان ؟ فقال شوقي : أقول لها ان الأطباء نصحوني ب "تغيير الهوا/الهوى ... ولا أحدد هل الحرف الأخير من الهوا/الهوى هو ألف أم ياء !!!————————————————تاريخنا : ذكوريمجتمعنا : ذكوريعقلنا الجمعي : ذكوريتراثنا الديني كله : ذكوري—————————————————-كثيرون فى مجتمعنا إذا عرضنا عليهم مفاهيم "الحداثة" و"الدولة المدنية" و"التفكير العلمي" فسيكون رفضهم لها مماثلاً لرفض الإخوان لهذه المفاهيم.———————————————————-الرئيسُ الفرنسي الأسبق الجنرال شارل ديجول هو واحدٌ من أعظمِ الشخصياتِ السياسيةِ الفرنسيةِ عبر تاريخِ بلدِه. وكان مثل عددٍ من العظماءِ لا يشير لنفسِه بكلمة "أنا" وإنما ب "الجنرال". مرة كنتُ فى حديثٍ عنه مع أستاذٍ جامعي فرنسي وعندما إستهجنَ هذا الأستاذُ حديثَ ديجول عن نفسِه بكلمةِ "الجنرال" قلتُ له : هذا منتهى الحقد من جانبِك ! فأنت تريد أن يتحدثَ ديجول مثلك وهو "ليس مثلك" ! يومها ، بدأتُ كتابة فصولِ كتابي (غير المنشور) "حقد و حسد". وكان الفصلُ الأول بعنوانِ "ديجول يقول عن نفسِه : الجنرال غير موافقٍ !" —————————————————سألني صحفي إنجليزي شهير فى zoom interview أمس عن "الإخواني الأول" ، فقلتُ له : ليس حسن البنا وليس سيد قطب وليس أي إخواني ممن شاركوا فى حكم مِصْرَ لمدة 368 يوماً حتى 3 يوليو 2013 وإنما الإخواني الأول هو الشعب المصري المصاب بحالةٍ بائسة من اللوثةِ الدينيةِ ! وبدون هذا الإخواني الأول ، فلا وجود لأيّ من القائمةِ التى تبدأ ب حسن البنا. وهذا الإخواني الأول لا ترياق لسمِه إلاّ بالتعليم والثقافة العصريين. وحالياً ، فإن الحديثَ عن هذا الترياقِ يُعد ضرباً من الخيال وشكلاً من أشكالِ الوهم ....—————————————————— تقوم "الحداثة" على مجموعة منظومات قيمية لعل أهمها هى :* الإيمان الراسخ والذى يترجم لمواقف وأفكار ب "التعددية" و "الغيرية" و "التعايش المشترك".Plurality + Otherness + Coexistence.* التفكير العلمي والذى لم يشرحه فيلسوف بشكل أروع من وصف الفيلسوف الفرنسي Auguste Comte له فى مؤلفاته ومنها Course of Positive Philosophy* الدولة المدنية.* بقاء الأديان فى حدود "الشأن الشخصي".* وضع المرأة ككائن على قدم المساواة الكاملة مع الرجل.——————————————————رداً عن سؤالٍ عن إختلاف مشروعي الفكري والثقافي عن مشروع عددٍ ممن يسمون أنفسهم ب "رواد التنوير" قلت ما يلي :* معظم هؤلاء بسطاء جداً معرفياً و ثقافياً ، وأنا أتحدث إنطلاقا. من معرفة شخصية بهم. فلا يوجد بينهم شخص واحد يمكن وصفه بالمثقف الموسوعي.* هؤلاء يتراشقون مع خصومهم ب حجارة لفظية ، ويبقي تأثيرهم على مخالفيهم شديد التواضع.* المفكر التنويري الذى هو مثقف موسوعي غايته إثراء المحصول المعرفي لعشرات الآلاف بمادة ثقافية حداثية. وهو هدف لا يمكن لهؤلاء الذين يسمون أنفسهم ب "رواد التنوير" تحقيقه لإفتقادهم لجل المؤهلات اللازمة لتحقيق ذلك. * لو أخذنا ڤولتير كمثالٍ لمفكرٍ تنويري غيّر مجتمعَه وأخذه لبدايةِ مسيرةِ الحداثةِ ، فهو فعل ما دكرتُه أيّ تحويل عشرات الألو ......
#شوارد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766896
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي أيّ فكرٍ هو "مُنتج ثقافي" لزمنٍ ما و بيئة ماوهو "نسبي"والتعامل معه ك "مطلق"جهل.———————————————كان أمير الشعراء احمد شوقي يسافر كثيراً لسوريا ولبنان. ذات يوم ، سأله صديق : ماذا تقول لزوجتك عن رحلاتك الكثيرة لسوريا ولبنان ؟ فقال شوقي : أقول لها ان الأطباء نصحوني ب "تغيير الهوا/الهوى ... ولا أحدد هل الحرف الأخير من الهوا/الهوى هو ألف أم ياء !!!————————————————تاريخنا : ذكوريمجتمعنا : ذكوريعقلنا الجمعي : ذكوريتراثنا الديني كله : ذكوري—————————————————-كثيرون فى مجتمعنا إذا عرضنا عليهم مفاهيم "الحداثة" و"الدولة المدنية" و"التفكير العلمي" فسيكون رفضهم لها مماثلاً لرفض الإخوان لهذه المفاهيم.———————————————————-الرئيسُ الفرنسي الأسبق الجنرال شارل ديجول هو واحدٌ من أعظمِ الشخصياتِ السياسيةِ الفرنسيةِ عبر تاريخِ بلدِه. وكان مثل عددٍ من العظماءِ لا يشير لنفسِه بكلمة "أنا" وإنما ب "الجنرال". مرة كنتُ فى حديثٍ عنه مع أستاذٍ جامعي فرنسي وعندما إستهجنَ هذا الأستاذُ حديثَ ديجول عن نفسِه بكلمةِ "الجنرال" قلتُ له : هذا منتهى الحقد من جانبِك ! فأنت تريد أن يتحدثَ ديجول مثلك وهو "ليس مثلك" ! يومها ، بدأتُ كتابة فصولِ كتابي (غير المنشور) "حقد و حسد". وكان الفصلُ الأول بعنوانِ "ديجول يقول عن نفسِه : الجنرال غير موافقٍ !" —————————————————سألني صحفي إنجليزي شهير فى zoom interview أمس عن "الإخواني الأول" ، فقلتُ له : ليس حسن البنا وليس سيد قطب وليس أي إخواني ممن شاركوا فى حكم مِصْرَ لمدة 368 يوماً حتى 3 يوليو 2013 وإنما الإخواني الأول هو الشعب المصري المصاب بحالةٍ بائسة من اللوثةِ الدينيةِ ! وبدون هذا الإخواني الأول ، فلا وجود لأيّ من القائمةِ التى تبدأ ب حسن البنا. وهذا الإخواني الأول لا ترياق لسمِه إلاّ بالتعليم والثقافة العصريين. وحالياً ، فإن الحديثَ عن هذا الترياقِ يُعد ضرباً من الخيال وشكلاً من أشكالِ الوهم ....—————————————————— تقوم "الحداثة" على مجموعة منظومات قيمية لعل أهمها هى :* الإيمان الراسخ والذى يترجم لمواقف وأفكار ب "التعددية" و "الغيرية" و "التعايش المشترك".Plurality + Otherness + Coexistence.* التفكير العلمي والذى لم يشرحه فيلسوف بشكل أروع من وصف الفيلسوف الفرنسي Auguste Comte له فى مؤلفاته ومنها Course of Positive Philosophy* الدولة المدنية.* بقاء الأديان فى حدود "الشأن الشخصي".* وضع المرأة ككائن على قدم المساواة الكاملة مع الرجل.——————————————————رداً عن سؤالٍ عن إختلاف مشروعي الفكري والثقافي عن مشروع عددٍ ممن يسمون أنفسهم ب "رواد التنوير" قلت ما يلي :* معظم هؤلاء بسطاء جداً معرفياً و ثقافياً ، وأنا أتحدث إنطلاقا. من معرفة شخصية بهم. فلا يوجد بينهم شخص واحد يمكن وصفه بالمثقف الموسوعي.* هؤلاء يتراشقون مع خصومهم ب حجارة لفظية ، ويبقي تأثيرهم على مخالفيهم شديد التواضع.* المفكر التنويري الذى هو مثقف موسوعي غايته إثراء المحصول المعرفي لعشرات الآلاف بمادة ثقافية حداثية. وهو هدف لا يمكن لهؤلاء الذين يسمون أنفسهم ب "رواد التنوير" تحقيقه لإفتقادهم لجل المؤهلات اللازمة لتحقيق ذلك. * لو أخذنا ڤولتير كمثالٍ لمفكرٍ تنويري غيّر مجتمعَه وأخذه لبدايةِ مسيرةِ الحداثةِ ، فهو فعل ما دكرتُه أيّ تحويل عشرات الألو ......
#شوارد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766896
الحوار المتمدن
طارق حجي - شوارد ...