حاتم الجوهرى : مصر وأثيوبيا: من يقاوم ومن التابع للاستعمار
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى تستخدم أثيوبيا مجموعة من المغالطات المنطقية والثقافية والتاريخية، للترويج لخطابها ضد مصر في موضوع بناء سد "النهضة" بالقرب من الحدود السودانية.المغالطة الأثيوبية المركزية التي تروج بها لمشروعها في العالم، تعتمد على تناقضات "المسألة الاوربية" القديمة، مصورة مصر على أنها امتداد لصورة "الرجل الأبيض الاستعماري"! مستغلة شعور أوربا/ الغرب بالذنب ومحاولتها التطهر منه، كي لا يتخذ الغرب موقفا واضحا، تجاه محاولة اثيوبيا استعمال السد كورقة ضغط سياسي على مصر، وللتحكم في حصتها من المياه التي لم تتغير منذ القرن الماضي، رغم الزيادة الرهيبة في عدد سكان مصر.والحقيقة أن أثيوبيا تغالط العالم وتغالط نفسها، إزاء هذه الصورة الزائفة التي تقدمها لمصر سواء على المستوى التاريخي، أو على مستوى الوقت الحاضر.على المستوى التاريخي وفي فترة التحرر من "الاستعمار الأوربي" ومواجهة حضوره، قدمت مصر كل ما تملك لدعم التحرر في البلدان الأفريقية والعربية والدولية المستعمرة، ولا أحد ينسى دور جمال عبد الناصر، ومشروع دول عدم الانحياز.في حين لم تختبر أثيوبيا على المستوى التاريخي آلام الاستعمار والتحرر التي مرت بها مصر في القرن الماضي، ولم تقدم للعالم دورا تحريرا رمزيا سواء في القارة الأفريقية أو على الصعيد الدولي مثلما قدمته مصر.وعلى مستوى الوقت الحاضر تزيف أثيوبيا الواقع، وتحاول أن تخدع دول أفريقيا والعالم، بأن مصر تستقوي عليها بالدول الغربية الاستعمارية القديمة، وخصوصا.. أمريكا، والاتحاد الأوربي وغيرهما.والحقيقة أن أثيوبيا وخطابها السياسي يتجاهل معظم حقائق الواقع، بأن معظم دراسات السدود الأثيوبية جرت في الغرب وفي أمريكا تحديدا، وأن الداعم الأول لها في عدوانها على حصة المصريين من الماء، هو دولة استعمارية عريقة هي الوحيدة التي لا تزال تطبق سياسة التفرقة العنصرية، وأقرت منذ أعوام قليلة قانونا عنصريا ضد الفلسطينيين، عن "يهودية الدولة" واعتبار الفلسطينيين مواطنين من الدرجة الثانية، والمقصود هنا هو بالطبع "إسرائيل".وان مصر خاضت معركة ضد الاستعمار وقامت بتأميم قناة السويس، لتمول بناء السد الخاص بها، وتواجه حربا من ثلاثة من الدول الاستعمارية، وليس كما تفعل أثيوبيا وتبني سدا لحصار المصريين سياسيا، عبر الضغط والدعم الاستعماري الأمريكي والصهيوني على مصر.وتخدع أثيوبيا نفسها لا العالم حين تنسى أن ترامب استخدم سد النهضة، أداة للضغط على مصر لتقبل بـ"صفقة القرن" لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين، وأن ترامب فرض تأويلا دينيا للهيمنة الثقافية الاستعمارية على العرب، باسم "الاتفاقيات الإبراهيمية".وقبلها تخدع أثيوبيا نفسها وليس العالم، حين تتعامى عن موقف أمريكا والغرب، من الثورات العربية في القرن الحادي والعشرين، وكيف لعبوا على كافة الحبال وخلقوا التناقضات ليصروا على حضورهم الاستعماري، وليس دعما حقيقيا للثورات العربية التي كانت في صلبها مشروعا لتجاوز هيمنة "المسألة الأوربية" الاستعمارية، حينما خرجت الجماهير العربية بشعارات تتجاوز شعارات الماركسية الأوربية، وشعارات تتجاوز الليبرالية الأوربية أيضا.تخدع أثيوبيا نفسها وليس العالم، حينما تحاول أن تقدم مشروع "السد" كوسيلة للتحرر، وليس كوسيلة للاستعمار، متناسية أن دونالد ترامب كان يصف رد الفعل المصري بالغياب تجاه السد، متذرعا بموقفه السلبي من ثورة 25 يناير وأحلامها العظيمة، بعيدا عن تدخلاتهم الاستعمارية للحضور والهيمنة.لذا فإن سد أثيوبيا هنا يستخدم كوسيلة استعمارية وليس وسيلة للتحرر أبدا.بالإضافة إلى أن أثيوبيا ......
#وأثيوبيا:
#يقاوم
#التابع
#للاستعمار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714889
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى تستخدم أثيوبيا مجموعة من المغالطات المنطقية والثقافية والتاريخية، للترويج لخطابها ضد مصر في موضوع بناء سد "النهضة" بالقرب من الحدود السودانية.المغالطة الأثيوبية المركزية التي تروج بها لمشروعها في العالم، تعتمد على تناقضات "المسألة الاوربية" القديمة، مصورة مصر على أنها امتداد لصورة "الرجل الأبيض الاستعماري"! مستغلة شعور أوربا/ الغرب بالذنب ومحاولتها التطهر منه، كي لا يتخذ الغرب موقفا واضحا، تجاه محاولة اثيوبيا استعمال السد كورقة ضغط سياسي على مصر، وللتحكم في حصتها من المياه التي لم تتغير منذ القرن الماضي، رغم الزيادة الرهيبة في عدد سكان مصر.والحقيقة أن أثيوبيا تغالط العالم وتغالط نفسها، إزاء هذه الصورة الزائفة التي تقدمها لمصر سواء على المستوى التاريخي، أو على مستوى الوقت الحاضر.على المستوى التاريخي وفي فترة التحرر من "الاستعمار الأوربي" ومواجهة حضوره، قدمت مصر كل ما تملك لدعم التحرر في البلدان الأفريقية والعربية والدولية المستعمرة، ولا أحد ينسى دور جمال عبد الناصر، ومشروع دول عدم الانحياز.في حين لم تختبر أثيوبيا على المستوى التاريخي آلام الاستعمار والتحرر التي مرت بها مصر في القرن الماضي، ولم تقدم للعالم دورا تحريرا رمزيا سواء في القارة الأفريقية أو على الصعيد الدولي مثلما قدمته مصر.وعلى مستوى الوقت الحاضر تزيف أثيوبيا الواقع، وتحاول أن تخدع دول أفريقيا والعالم، بأن مصر تستقوي عليها بالدول الغربية الاستعمارية القديمة، وخصوصا.. أمريكا، والاتحاد الأوربي وغيرهما.والحقيقة أن أثيوبيا وخطابها السياسي يتجاهل معظم حقائق الواقع، بأن معظم دراسات السدود الأثيوبية جرت في الغرب وفي أمريكا تحديدا، وأن الداعم الأول لها في عدوانها على حصة المصريين من الماء، هو دولة استعمارية عريقة هي الوحيدة التي لا تزال تطبق سياسة التفرقة العنصرية، وأقرت منذ أعوام قليلة قانونا عنصريا ضد الفلسطينيين، عن "يهودية الدولة" واعتبار الفلسطينيين مواطنين من الدرجة الثانية، والمقصود هنا هو بالطبع "إسرائيل".وان مصر خاضت معركة ضد الاستعمار وقامت بتأميم قناة السويس، لتمول بناء السد الخاص بها، وتواجه حربا من ثلاثة من الدول الاستعمارية، وليس كما تفعل أثيوبيا وتبني سدا لحصار المصريين سياسيا، عبر الضغط والدعم الاستعماري الأمريكي والصهيوني على مصر.وتخدع أثيوبيا نفسها لا العالم حين تنسى أن ترامب استخدم سد النهضة، أداة للضغط على مصر لتقبل بـ"صفقة القرن" لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين، وأن ترامب فرض تأويلا دينيا للهيمنة الثقافية الاستعمارية على العرب، باسم "الاتفاقيات الإبراهيمية".وقبلها تخدع أثيوبيا نفسها وليس العالم، حين تتعامى عن موقف أمريكا والغرب، من الثورات العربية في القرن الحادي والعشرين، وكيف لعبوا على كافة الحبال وخلقوا التناقضات ليصروا على حضورهم الاستعماري، وليس دعما حقيقيا للثورات العربية التي كانت في صلبها مشروعا لتجاوز هيمنة "المسألة الأوربية" الاستعمارية، حينما خرجت الجماهير العربية بشعارات تتجاوز شعارات الماركسية الأوربية، وشعارات تتجاوز الليبرالية الأوربية أيضا.تخدع أثيوبيا نفسها وليس العالم، حينما تحاول أن تقدم مشروع "السد" كوسيلة للتحرر، وليس كوسيلة للاستعمار، متناسية أن دونالد ترامب كان يصف رد الفعل المصري بالغياب تجاه السد، متذرعا بموقفه السلبي من ثورة 25 يناير وأحلامها العظيمة، بعيدا عن تدخلاتهم الاستعمارية للحضور والهيمنة.لذا فإن سد أثيوبيا هنا يستخدم كوسيلة استعمارية وليس وسيلة للتحرر أبدا.بالإضافة إلى أن أثيوبيا ......
#وأثيوبيا:
#يقاوم
#التابع
#للاستعمار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714889
الحوار المتمدن
حاتم الجوهرى - مصر وأثيوبيا: من يقاوم ومن التابع للاستعمار!
احمد الحاج : تشكيلي جزائري يقاوم بريشته ولوحاته نصرة للاقصى والقضية الفلسطينية ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لايكاد يمر حدث جلل ما في فلسطين الحبيبة من البحر الى النهر والتي تعاني الامرين تحت حراب المحتل الصهيوني الغاشم ، الا ووجدته سباقا على المستوى العربي والعالمي ليترجم جانبا من تلكم الاحداث بريشته محولا إياها الى لوحات تشكيلية لافتة للانظار تحظى بالاعجاب والمتابعة محليا ودوليا، ففلسطين الابية الصامدة ، والاقصى المبارك ، اولى القبلتين وثالث الحرمين ، هاجسه الدائم وقلبه النابض على الدوام طوال سني حياته، ولسان حاله يردد مع كل حدث يتفاعل معه لاسيما الأحداث الأخيرة المتمثلة بجرائم تهجير الفلسطينيين العزل من منازلهم بمنطقة الشيخ جراح بالقوة تمهيدا لإهدائها الى المستوطنين الصهاينة، علاوة على اقتحام الاقصى المبارك، ومحاولة تهويد القدس ،وقصف غزة بالمدافع والطائرات والاسلحة المحرمة بما فيها الفسفور الابيض ، وحيث الجرائم الصهيونية البشعة ماضية على قدم وساق تنتهك عن سبق اصرار وترصد كل المواثيق الدولية والقيم الدينية والاعراف الانسانية ، تهتك الاعراض وتنتهك الحرمات في زمن الخنوع والتطبيع وصفقة القرن او بالأحرى " بصقة القرن " وحيث ما يسمى بـ" الديانة الوهمية"التي يراد تعميمها بإرادة ماسونية، قائلا " اذا لم نكن هناك سوية في بيت المقدس واكناف بيت المقدس بأجسادنا لنقاسي ما يقاسيه اخوتنا المحاصرون شيبا وشبانا ،نساء ورجالا، من ظلم واضطهاد واقصاء وتهميش وتهجير قسري وتغيير ديمغرافي وقتل متواصل بدم بارد على يد شذاذ الافاق من الصهاينة الغاصبين وجلهم من الاشكناز والسفارديم الذين جاءت بهم القوى الاستدمارية الغاشمة من اوربا لتمنحهم ارضا عربية لا تملكها ، ليهب بذلك من لايملك لمن لايستحق ، فلا اقل من ان نكون معهم بقلوبنا ، بألسنتا ، بضمائرنا ، بأكفنا الضارعة ، بأقلامنا ، بقصائدنا ، بخطبنا ، بمقالاتنا ، بلوحاتنا " ولعل الريشة واللوحة والالوان هي سلاح الفنان التشيكلي الجزائري شمس الدين بالعربي ، الذي فتح صدره لنا في لقاء مفتوح من القلب الى القلب لم يكن الأول ولا اظنه سيكون الاخير ، مضيفا :ان " القضية الفلسطينية قضية كل الجزائريين فقد تربينا على حب فلسطين ، وعلى الفنان العربي وفي أي مجال من المجالات أن يسهم بكل ما حباه الله تعالى من مواهب ، وان يوظف كل طاقاته وامكاناته وان لايدخر وسعا ولا يألوا جهدا لنصر المظلومين ولهذا فقد عقدت العزم وشرعت بإنجاز عدة اعمال وفي مناسبات مختلفة ، احدى جدارياتي رسمتها بمناسبة فوز المنتخب الوطني بكأس افريقيا والذي تم أهداؤه الى الشعب الفلسطيني الصابر المحتسب هدية من الشعب الجزائري الشقيق .وتابع بالعربي "بالنسبة الفنانين الجزائريين خاصة والعرب عامة فكلهم كانوا سندا لقضيتهم الأم فلسطين كذلك الحال مع بعض الفنانين الغربيين ممن وجدوا انفسهم أمام هذه القضية العادلة التي تتطلب منهم موقفا حازما ووقفة حاسمة فترى هذا البعض وهو يجتهد لتقديم كل عمل رصين بحكم إنسانيته و ضميره ، ذاك ان نصرة القضية الفلسطينية بالنسبة لهؤلاء الفنانين الغربيين هي قلادة ووسام شرف على صدورهم ترمز الى إنسانيتهم ، واذكر من الفنانين الغربيين الذين نصروا القضية الفلسطينية الممثل الأمريكي نجم هوليوود المسلم عبد السلام عبد الرزاق الذي تعمد لبس الكوفية الفلسطينية في المحافل السينمائية الكبرى وهو صاحب الادوار المميزة في أضخم الأفلام بما مجموعه 59 فيلما ومسلسلا ولعل من ابرزها دور قائد المشاة في فيلم ( مالكوم اكس) وأفلام آخرى ، و نذكر أيضا الممثلة إيما تومسون والمغنية سيلينا جوميز ، و الكاتبة رولينج مؤلفة سلسلة " هاري بوتر" ، و الكاتبة الأمريكية توني موريسون الحاصلة علي جائزة نوبل ......
#تشكيلي
#جزائري
#يقاوم
#بريشته
#ولوحاته
#نصرة
#للاقصى
#والقضية
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718716
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لايكاد يمر حدث جلل ما في فلسطين الحبيبة من البحر الى النهر والتي تعاني الامرين تحت حراب المحتل الصهيوني الغاشم ، الا ووجدته سباقا على المستوى العربي والعالمي ليترجم جانبا من تلكم الاحداث بريشته محولا إياها الى لوحات تشكيلية لافتة للانظار تحظى بالاعجاب والمتابعة محليا ودوليا، ففلسطين الابية الصامدة ، والاقصى المبارك ، اولى القبلتين وثالث الحرمين ، هاجسه الدائم وقلبه النابض على الدوام طوال سني حياته، ولسان حاله يردد مع كل حدث يتفاعل معه لاسيما الأحداث الأخيرة المتمثلة بجرائم تهجير الفلسطينيين العزل من منازلهم بمنطقة الشيخ جراح بالقوة تمهيدا لإهدائها الى المستوطنين الصهاينة، علاوة على اقتحام الاقصى المبارك، ومحاولة تهويد القدس ،وقصف غزة بالمدافع والطائرات والاسلحة المحرمة بما فيها الفسفور الابيض ، وحيث الجرائم الصهيونية البشعة ماضية على قدم وساق تنتهك عن سبق اصرار وترصد كل المواثيق الدولية والقيم الدينية والاعراف الانسانية ، تهتك الاعراض وتنتهك الحرمات في زمن الخنوع والتطبيع وصفقة القرن او بالأحرى " بصقة القرن " وحيث ما يسمى بـ" الديانة الوهمية"التي يراد تعميمها بإرادة ماسونية، قائلا " اذا لم نكن هناك سوية في بيت المقدس واكناف بيت المقدس بأجسادنا لنقاسي ما يقاسيه اخوتنا المحاصرون شيبا وشبانا ،نساء ورجالا، من ظلم واضطهاد واقصاء وتهميش وتهجير قسري وتغيير ديمغرافي وقتل متواصل بدم بارد على يد شذاذ الافاق من الصهاينة الغاصبين وجلهم من الاشكناز والسفارديم الذين جاءت بهم القوى الاستدمارية الغاشمة من اوربا لتمنحهم ارضا عربية لا تملكها ، ليهب بذلك من لايملك لمن لايستحق ، فلا اقل من ان نكون معهم بقلوبنا ، بألسنتا ، بضمائرنا ، بأكفنا الضارعة ، بأقلامنا ، بقصائدنا ، بخطبنا ، بمقالاتنا ، بلوحاتنا " ولعل الريشة واللوحة والالوان هي سلاح الفنان التشيكلي الجزائري شمس الدين بالعربي ، الذي فتح صدره لنا في لقاء مفتوح من القلب الى القلب لم يكن الأول ولا اظنه سيكون الاخير ، مضيفا :ان " القضية الفلسطينية قضية كل الجزائريين فقد تربينا على حب فلسطين ، وعلى الفنان العربي وفي أي مجال من المجالات أن يسهم بكل ما حباه الله تعالى من مواهب ، وان يوظف كل طاقاته وامكاناته وان لايدخر وسعا ولا يألوا جهدا لنصر المظلومين ولهذا فقد عقدت العزم وشرعت بإنجاز عدة اعمال وفي مناسبات مختلفة ، احدى جدارياتي رسمتها بمناسبة فوز المنتخب الوطني بكأس افريقيا والذي تم أهداؤه الى الشعب الفلسطيني الصابر المحتسب هدية من الشعب الجزائري الشقيق .وتابع بالعربي "بالنسبة الفنانين الجزائريين خاصة والعرب عامة فكلهم كانوا سندا لقضيتهم الأم فلسطين كذلك الحال مع بعض الفنانين الغربيين ممن وجدوا انفسهم أمام هذه القضية العادلة التي تتطلب منهم موقفا حازما ووقفة حاسمة فترى هذا البعض وهو يجتهد لتقديم كل عمل رصين بحكم إنسانيته و ضميره ، ذاك ان نصرة القضية الفلسطينية بالنسبة لهؤلاء الفنانين الغربيين هي قلادة ووسام شرف على صدورهم ترمز الى إنسانيتهم ، واذكر من الفنانين الغربيين الذين نصروا القضية الفلسطينية الممثل الأمريكي نجم هوليوود المسلم عبد السلام عبد الرزاق الذي تعمد لبس الكوفية الفلسطينية في المحافل السينمائية الكبرى وهو صاحب الادوار المميزة في أضخم الأفلام بما مجموعه 59 فيلما ومسلسلا ولعل من ابرزها دور قائد المشاة في فيلم ( مالكوم اكس) وأفلام آخرى ، و نذكر أيضا الممثلة إيما تومسون والمغنية سيلينا جوميز ، و الكاتبة رولينج مؤلفة سلسلة " هاري بوتر" ، و الكاتبة الأمريكية توني موريسون الحاصلة علي جائزة نوبل ......
#تشكيلي
#جزائري
#يقاوم
#بريشته
#ولوحاته
#نصرة
#للاقصى
#والقضية
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718716
الحوار المتمدن
احمد الحاج - تشكيلي جزائري يقاوم بريشته ولوحاته نصرة للاقصى والقضية الفلسطينية ...
إبراهيم ابراش : الشعب الفلسطيني يقاوم من أجل السلام العادل
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش غياب الوحدة والاستراتيجية الوطنية وخصوصا فيما يتعلق بالمقاومة والتسوية السياسية، واصطناع تعارض بين المقاومة والسلام أو بين من يقاوم ومن يمارس العمل السياسي والدبلوماسي، كل ذلك أدى لخطاب سياسي فلسطيني مأزوم ومتناقض مع بعضه بعضاً، وهو الأمر الذي يؤدي لإرباك المتلقي وعدم قدرته على الفهم الصحيح لما يجري فلسطينياً وما الذي يريده الفلسطينيون.لن أخوض في تحليل مضمون الخطاب السياسي الرسمي والحزبي ولا بجدلية العلاقة بين المقاومة والتسوية السياسية0 وقد كتبنا كثيرا حول الموضوع- بل سأقتصر على الخلل وأوجه التعارض بين موقف منظمة التحرير والرئيس أبو مازن وموقف حركة حماس من خلال خطابهم السياسي الرسمي خلال الانتفاضة المعاصرة وما تلاها، وأسباب هذا التعارض.الخطاب السياسي للرئيس أبو مازن اتسم بالهدوء والواقعية والعقلانية بعيداً عن العواطف والشعارات وعَكَس قدراً أقل من الانفعال والتفاعل مع الأحداث، وهو أخذ هذا المنحى لأن الرئيس أبو مازن كما هو معروف عنه تاريخياً ليس قائدا جماهيرياً وشعبياً بل نخبوي وواقعي لا يُعير كثير اهتمام للجماهير وقدرتها على التغيير ولا يؤمن بالثورة المسلحة أو الانتفاضة أو أي عمل عنيف حتى في سياق الدفاع عن النفس، ويراهن على أن حل القضية الفلسطينية لن يكون إلا من خلال الحلول السلمية والعمل الدبلوماسي والعلاقات الرسمية مع الدول والمنظمات الدولية حتى وإن طال أمد هذه المراهنة، وأن العمل المسلح مجرد أداة وقد حقق هدفه في بداية انطلاق الثورة بإبراز الهوية الوطنية واستقلاليتها واعتراف العالم بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والاعتراف بمنظمة التحرير ممثلاً شرعياً ووحيداً . هذا النمط من التفكير يجعل خطابه السياسي وإن كان مقبولاً من الدول والمنتظم الدولي وغالبية النخب السياسية المحلية والدولية بشكل عام، إلا أنه غير مقبول عند القطاعات الشعبية وحتى عند الجماهير عبر العالم وخصوصاً في حالة الاشتباك الساخن مع العدو ومبالغة إسرائيل في جرائمها وإرهابها كما حدث الشهر الماضي وخصوصاً على جبهة غزة. هذه الرؤية أو النزعة السلموية وخطابها المُعبِر عنها كان من الممكن ان تكون أكثر تأثيرا وتحقق انجازاً أكبر لو استندت على وحدة الشعب وحالة مقاومة ناشطة ضد الاحتلال ووظفت صمود وتضحيات غزة، ولا يوجد تعارض بين النهجين. إن كان الخطاب السياسي للرئيس أبو مازن يبدو متعالياً عن الشعب ويفتقر للحماسة والتهييج فإن الخطاب السياسي لحركة حماس، كما تبدى خلال المواجهات المسلحة على جبهة غزة وما بعدها ومن خلال الخطاب الأخير لرئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية في قطر بداية الانتفاضة ، وخطاب السيد يحيى السنوار قائد حماس في غزة بعد وقف إطلاق النار، هذا الخطاب كان به بعض التعالي والبعد عن الواقع والمبالِغة في الشعاراتية والعاطفة والحماسة ولغة التهديد والوعيد لإسرائيل والمبالغة في مقدرات المقاومة المسلحة دون الإشارة إلى الخسائر الناتجة عن العدوان الصهيوني من شهداء وجرحى وتدمير البنية التحتية، وأفق ومآل استمرار المواجهات المسلحة على جبهة غزة فقط. هذا الخطاب المقاوم حتى وإن كان يعبر عن الحق الفلسطيني المطلق في فلسطين ويتجاوب مع مشاعر جماهير أذلها الاحتلال والاستيطان ويعبر عن حالة غضب على تعثر وفشل نهج التسوية الأمريكية التي دشنها اتفاق أوسلو وعضب على عدم جدية العالم في مواجهة الكيان الصهيوني ونصرة عدالة القضية الفلسطينية، إلا أن المبالغة في الحديث عن النصر والقدرات العسكرية للمقاومة والندية مع إسرائيل، سيكون لكل ذلك نتائج سلبية على القضية الوطنية وقد يفهم من هذا التضخيم للقد ......
#الشعب
#الفلسطيني
#يقاوم
#السلام
#العادل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720695
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش غياب الوحدة والاستراتيجية الوطنية وخصوصا فيما يتعلق بالمقاومة والتسوية السياسية، واصطناع تعارض بين المقاومة والسلام أو بين من يقاوم ومن يمارس العمل السياسي والدبلوماسي، كل ذلك أدى لخطاب سياسي فلسطيني مأزوم ومتناقض مع بعضه بعضاً، وهو الأمر الذي يؤدي لإرباك المتلقي وعدم قدرته على الفهم الصحيح لما يجري فلسطينياً وما الذي يريده الفلسطينيون.لن أخوض في تحليل مضمون الخطاب السياسي الرسمي والحزبي ولا بجدلية العلاقة بين المقاومة والتسوية السياسية0 وقد كتبنا كثيرا حول الموضوع- بل سأقتصر على الخلل وأوجه التعارض بين موقف منظمة التحرير والرئيس أبو مازن وموقف حركة حماس من خلال خطابهم السياسي الرسمي خلال الانتفاضة المعاصرة وما تلاها، وأسباب هذا التعارض.الخطاب السياسي للرئيس أبو مازن اتسم بالهدوء والواقعية والعقلانية بعيداً عن العواطف والشعارات وعَكَس قدراً أقل من الانفعال والتفاعل مع الأحداث، وهو أخذ هذا المنحى لأن الرئيس أبو مازن كما هو معروف عنه تاريخياً ليس قائدا جماهيرياً وشعبياً بل نخبوي وواقعي لا يُعير كثير اهتمام للجماهير وقدرتها على التغيير ولا يؤمن بالثورة المسلحة أو الانتفاضة أو أي عمل عنيف حتى في سياق الدفاع عن النفس، ويراهن على أن حل القضية الفلسطينية لن يكون إلا من خلال الحلول السلمية والعمل الدبلوماسي والعلاقات الرسمية مع الدول والمنظمات الدولية حتى وإن طال أمد هذه المراهنة، وأن العمل المسلح مجرد أداة وقد حقق هدفه في بداية انطلاق الثورة بإبراز الهوية الوطنية واستقلاليتها واعتراف العالم بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والاعتراف بمنظمة التحرير ممثلاً شرعياً ووحيداً . هذا النمط من التفكير يجعل خطابه السياسي وإن كان مقبولاً من الدول والمنتظم الدولي وغالبية النخب السياسية المحلية والدولية بشكل عام، إلا أنه غير مقبول عند القطاعات الشعبية وحتى عند الجماهير عبر العالم وخصوصاً في حالة الاشتباك الساخن مع العدو ومبالغة إسرائيل في جرائمها وإرهابها كما حدث الشهر الماضي وخصوصاً على جبهة غزة. هذه الرؤية أو النزعة السلموية وخطابها المُعبِر عنها كان من الممكن ان تكون أكثر تأثيرا وتحقق انجازاً أكبر لو استندت على وحدة الشعب وحالة مقاومة ناشطة ضد الاحتلال ووظفت صمود وتضحيات غزة، ولا يوجد تعارض بين النهجين. إن كان الخطاب السياسي للرئيس أبو مازن يبدو متعالياً عن الشعب ويفتقر للحماسة والتهييج فإن الخطاب السياسي لحركة حماس، كما تبدى خلال المواجهات المسلحة على جبهة غزة وما بعدها ومن خلال الخطاب الأخير لرئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية في قطر بداية الانتفاضة ، وخطاب السيد يحيى السنوار قائد حماس في غزة بعد وقف إطلاق النار، هذا الخطاب كان به بعض التعالي والبعد عن الواقع والمبالِغة في الشعاراتية والعاطفة والحماسة ولغة التهديد والوعيد لإسرائيل والمبالغة في مقدرات المقاومة المسلحة دون الإشارة إلى الخسائر الناتجة عن العدوان الصهيوني من شهداء وجرحى وتدمير البنية التحتية، وأفق ومآل استمرار المواجهات المسلحة على جبهة غزة فقط. هذا الخطاب المقاوم حتى وإن كان يعبر عن الحق الفلسطيني المطلق في فلسطين ويتجاوب مع مشاعر جماهير أذلها الاحتلال والاستيطان ويعبر عن حالة غضب على تعثر وفشل نهج التسوية الأمريكية التي دشنها اتفاق أوسلو وعضب على عدم جدية العالم في مواجهة الكيان الصهيوني ونصرة عدالة القضية الفلسطينية، إلا أن المبالغة في الحديث عن النصر والقدرات العسكرية للمقاومة والندية مع إسرائيل، سيكون لكل ذلك نتائج سلبية على القضية الوطنية وقد يفهم من هذا التضخيم للقد ......
#الشعب
#الفلسطيني
#يقاوم
#السلام
#العادل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720695
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - الشعب الفلسطيني يقاوم من أجل السلام العادل