رشيد غويلب : كلما تراجع التأييد له تصاعد عنفه هل يخسر ترامب انتخابات الرئاسة المقبلة؟
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداد: رشيد غويلبهل يمكن ان يخسر ترامب الانتخابات المقبلة؟ كان هذا السؤال مطروحا بعد فوز ترامب بالانتخابات مباشرة. لقد انتخب ترامب بعد حملة انتخابية استبدادية وعنصرية، واثار مخاوف تقويض الديمقراطية، وارتقاء قمة الاستبداد. اليساريون الليبراليون كانوا يرون، ان المؤسسات والاجراءات الديمقراطية في الولايات المتحدة اقوى من هذا الاستبدادي المغرور. وكثيرمن اليساريين تهرب من الاجابة المباشرة ("يجب التعبئة الآن ضد ترامب"). في كلا المجموعتين كان هناك امل ساذج في ان تنجح عملية عزله في المستقبل القريب ، ولكن تم تجاهل ذلك عمداً ، لان ذلك سيعتمد دائمًا على دعم عدد كبير من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.والآن بعد أن هدد الرئيس الأمريكي باستخدام الجيش ("الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح") ضد مواطنيه رداً على الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد على يد الشرطة في مينيابوليس،وعد حركة "مناهضة الفاشية" منظمة ارهابية، وناقش امكانية سيطرته على الشرطة في العاصمة واشنطن، وضع السؤال بشكل نهائي على جدول الأعمال.هجوم استبداديعلى الديمقراطيةليس مطلوب الآن تحديد ما اذا كان ترامب فاشيا ام لا. لقد تمت مناقشة ذلك منذ سنوات، ومن الواضح ان هذه المناقشة غير مجدية وغير مهمة، فالأمر يتعلق بمناقشة بديلة. الثابت أن ترامب يجسد الدكتاتوريين الذين لايفرض عليهم التعامل مع القواعد الديمقراطية لفترة طويلة. ومن الثابت أيضًا أنه يعتمد مسارًا استبداديًا قوميًا متشددا، يرى في اليمين المتطرف حلفاء ويشعر بالقرف من الإجراءات والمؤسسات الديمقراطية.وبهذا المعنى، يمكن ان تعد سنوات ترامب في السلطة هجوما مستمرا على الديمقراطية، التي كانت تحت الضغط منذ سنوات طويلة، مثلا ملف تمويل الحملات الانتخابية. وبطريقة ما، يعد ترامب بمثابة الكرة المدمرة للديمقراطية الأمريكية؛ فهو امتدح "المتظاهرين" المسلحين الذين احتلوا مبنى الكابيتول في ولاية ميشيغان ودفعوا اعضاء برلمانها الى الهرب. وكذلك قام بتسريح المسؤولين غير المنضبطين، من مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي إلى المدعي العام جيف سيشنز إلى المفتش العام ستيف لينيك، واستبدالهم بأتباع موالين. بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتداءات على سيادة القانون والمنافسين السياسيين. في وقت مبكر من عام 2016، هدد خصمه هيلاري كلينتون في نقاش تلفزيوني بالسجن، وصيحاته خلال فعالياته الانتخابية "احبسوهاا!". وكما هو معروف، حاول ترامب إقناع الرئيس الأوكراني - اي حكومة أجنبية - بالتحقيق مع خصمه جو بايدن. ولكن حتى هذه الخطوة دافع عنها حراسه الجمهوريون وهم يواجهون إجراءات عزله.ومع ذلك يلوح ضوء في الأفق، لأن الخطاب الآني لترامب استبدادي، وهذا ليس علامة قوة، بل على العكس: لقد أظهرت جميع استطلاعات الرأي منذ أسابيع حتى الآن أن بايدن يتقدم كثيرًا على المستوى الوطني، وفي بعض الحالات بنسبة عشرة في المائة. ومنذ بدء مثل هذه الاستطلاعات، لم يستطع أحد المنافسين التقدم على الرئيس قبل الانتخابات ببضعة أشهر مثل التقدم الذي يحرزه بايدن، حتى في ما يسمى بولايات أرض المعركة - وهي الولايات التي ستقرر في النهاية من سيصبح رئيسًا للبلاد، بسبب خصوصيات نظام الانتخابات الأمريكي.وهذا يؤدي مباشرة إلى طرح السؤال: هل سيخسر ترامب الانتخابات؟. الجواب المختصر واضح: إذا جرت الانتخابات اليوم، فسيهزم الرئيس. وإذا لم يتغير شيء جذري في الأشهر القليلة المقبلة، فسيخسر ايضا.و بالطبع يعرف دونالد ترامب ذلك أيضًا. وكلما كانت نتائج الاستطلاع أسوأ بالنسبة له، كلما ازدادت الأساليب الوحشية التي يخت ......
#كلما
#تراجع
#التأييد
#تصاعد
#عنفه
#يخسر
#ترامب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680443
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداد: رشيد غويلبهل يمكن ان يخسر ترامب الانتخابات المقبلة؟ كان هذا السؤال مطروحا بعد فوز ترامب بالانتخابات مباشرة. لقد انتخب ترامب بعد حملة انتخابية استبدادية وعنصرية، واثار مخاوف تقويض الديمقراطية، وارتقاء قمة الاستبداد. اليساريون الليبراليون كانوا يرون، ان المؤسسات والاجراءات الديمقراطية في الولايات المتحدة اقوى من هذا الاستبدادي المغرور. وكثيرمن اليساريين تهرب من الاجابة المباشرة ("يجب التعبئة الآن ضد ترامب"). في كلا المجموعتين كان هناك امل ساذج في ان تنجح عملية عزله في المستقبل القريب ، ولكن تم تجاهل ذلك عمداً ، لان ذلك سيعتمد دائمًا على دعم عدد كبير من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.والآن بعد أن هدد الرئيس الأمريكي باستخدام الجيش ("الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح") ضد مواطنيه رداً على الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد على يد الشرطة في مينيابوليس،وعد حركة "مناهضة الفاشية" منظمة ارهابية، وناقش امكانية سيطرته على الشرطة في العاصمة واشنطن، وضع السؤال بشكل نهائي على جدول الأعمال.هجوم استبداديعلى الديمقراطيةليس مطلوب الآن تحديد ما اذا كان ترامب فاشيا ام لا. لقد تمت مناقشة ذلك منذ سنوات، ومن الواضح ان هذه المناقشة غير مجدية وغير مهمة، فالأمر يتعلق بمناقشة بديلة. الثابت أن ترامب يجسد الدكتاتوريين الذين لايفرض عليهم التعامل مع القواعد الديمقراطية لفترة طويلة. ومن الثابت أيضًا أنه يعتمد مسارًا استبداديًا قوميًا متشددا، يرى في اليمين المتطرف حلفاء ويشعر بالقرف من الإجراءات والمؤسسات الديمقراطية.وبهذا المعنى، يمكن ان تعد سنوات ترامب في السلطة هجوما مستمرا على الديمقراطية، التي كانت تحت الضغط منذ سنوات طويلة، مثلا ملف تمويل الحملات الانتخابية. وبطريقة ما، يعد ترامب بمثابة الكرة المدمرة للديمقراطية الأمريكية؛ فهو امتدح "المتظاهرين" المسلحين الذين احتلوا مبنى الكابيتول في ولاية ميشيغان ودفعوا اعضاء برلمانها الى الهرب. وكذلك قام بتسريح المسؤولين غير المنضبطين، من مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي إلى المدعي العام جيف سيشنز إلى المفتش العام ستيف لينيك، واستبدالهم بأتباع موالين. بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتداءات على سيادة القانون والمنافسين السياسيين. في وقت مبكر من عام 2016، هدد خصمه هيلاري كلينتون في نقاش تلفزيوني بالسجن، وصيحاته خلال فعالياته الانتخابية "احبسوهاا!". وكما هو معروف، حاول ترامب إقناع الرئيس الأوكراني - اي حكومة أجنبية - بالتحقيق مع خصمه جو بايدن. ولكن حتى هذه الخطوة دافع عنها حراسه الجمهوريون وهم يواجهون إجراءات عزله.ومع ذلك يلوح ضوء في الأفق، لأن الخطاب الآني لترامب استبدادي، وهذا ليس علامة قوة، بل على العكس: لقد أظهرت جميع استطلاعات الرأي منذ أسابيع حتى الآن أن بايدن يتقدم كثيرًا على المستوى الوطني، وفي بعض الحالات بنسبة عشرة في المائة. ومنذ بدء مثل هذه الاستطلاعات، لم يستطع أحد المنافسين التقدم على الرئيس قبل الانتخابات ببضعة أشهر مثل التقدم الذي يحرزه بايدن، حتى في ما يسمى بولايات أرض المعركة - وهي الولايات التي ستقرر في النهاية من سيصبح رئيسًا للبلاد، بسبب خصوصيات نظام الانتخابات الأمريكي.وهذا يؤدي مباشرة إلى طرح السؤال: هل سيخسر ترامب الانتخابات؟. الجواب المختصر واضح: إذا جرت الانتخابات اليوم، فسيهزم الرئيس. وإذا لم يتغير شيء جذري في الأشهر القليلة المقبلة، فسيخسر ايضا.و بالطبع يعرف دونالد ترامب ذلك أيضًا. وكلما كانت نتائج الاستطلاع أسوأ بالنسبة له، كلما ازدادت الأساليب الوحشية التي يخت ......
#كلما
#تراجع
#التأييد
#تصاعد
#عنفه
#يخسر
#ترامب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680443
الحوار المتمدن
اعداد: رشيد غويلب - كلما تراجع التأييد له تصاعد عنفه / هل يخسر ترامب انتخابات الرئاسة المقبلة؟
ليزا فيذرستون : يخسر اليسار كثيرًا، لكن في بعض الأحيان، نفوز
#الحوار_المتمدن
#ليزا_فيذرستون | ترجمة سيرين حامد/نقلته للعربيّة –سيرين حامد؛ ترجمة خاصّة بـ "الاتحاد" إنها فترة مظلمة في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، لكن الأسبوعين الماضيين منحونا بعضًا من الأمل. تتعهد المدن بتحويل الأموال من الشرطة إلى الخدمات العامة، تأديب وفصل ضباط الشرطة العنيفين، بالإضافة إلى موجة من الانتصارات اليساريّة في الانتخابات التمهيدية الأسبوع الماضي. مرحبا بكم في الثورة. لقد بدأنا نتعلم أنه بإمكاننا التصدي للطبقة الحاكمة - وخدامها من القتلة المضطربين - وننتصر. لا تحقق الاحتجاجات الكثير إذا تم تكرارها مرة أو مرتين في السنة. لهذا السبب، في الأوقات العادية لا يكترث معظم الناس لها. لكن هذه ليست أوقات عادية. قام الشعب بملء الشوارع في جميع أنحاء البلاد، كل يوم وليلة لمدة أسبوعين تقريبًا، احتجاجًا على القتل العنصري لجورج فلويد من قبل ضابط شرطة مينيابوليس. في الماضي، كانت الاحتجاجات تندلع لبضعة أيام، وفي معظم الأحيان، لم ينجُ ضباط الشرطة من العقاب وحسب، إنما احتفظوا أيضًا بوظائفهم. لكن هذا ليس الماضي. تم طرد أربعة ضباط واتهامهم بقتل فلويد. تم تأديب وفصل عدد كبير من ضباط الشرطة بل واتهموا أيضا بعنفهم ضد المتظاهرين. في لويسفيل، تم فصل ضابط الشرطة بسبب إطلاق النار وقتل رجلٍ أسود، الرجل الذي اتهم بانتهاك حظر التجول في تاريخ ١-;- حزيران. في الماضي، كل واحدة من هذه الانتصارات كانت ستشكل خبرًا كبيرًا. لكن الحراك غير مرضٍ والانتصارات الأولية لم تتوقف عند هذا الحد. تم إخفاض التماثيل المحببة من قبل العنصريين والتي تكرمهم - فرانك ريزو في فيلادلفيا، والكونفدراليين في جميع أنحاء الجنوب. أنهت مدينة نيويورك حظر التجوال غير العادل والاستبدادي الذي كان مجرد ذريعة لاعتقال المتظاهرين السلميين على حساب الصحة العامة. وقد حظرت بلديّتا نيويورك ومينيابوليس استخدام طريقة الاعتقال خنقًا. كما احتج الكثيرون أيضًا على وفاة برونا تايلور، طبيبة طوارئ في لويسفيل التي تم قتلها على يد الشرطة في منزلها في آذار الماضي، وألغت المدن أيضًا مذكرة "لا تدق". المؤسسات تتغير بسرعة أيضًا، حيث بدأ الأمريكيون فهم سيطرة الشرطة المفرطة والبشعة للطبقة العاملة، وخاصة السود، المهاجرين وفئة الشباب. بورتلاند ومينيابوليس يقومون بإنهاء خدمات ضباط الشرطة في المدارس العامة. كما أنهت إدارة الحدائق العامة والترفيهية في مينيابوليس علاقتها بقسم الشرطة. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الدعوات لإلغاء وتجميد عمل الشرطة تكتسب زخما سريعا. يبدو أن مجلس مدينة مينيابوليس مستعد لحلّ قسم الشرطة. قامت لوس أنجلوس بإجراء تخفيضات على ميزانية الشرطة لتمويل الاحتياجات الاجتماعية الأخرى. حتى الآن، كان محافظ مدينة نيويورك العدواني يتجول بشكل مثير للشفقة بالطريق لقسم الشرطة الذي يحتقره. لقد كان مثل طفل متنمر يحاول أن يكون محبوبًا من قبل عصابة من الساديين الذين سوف يقومون بمضايقته أكثر. ومع ذلك، في مواجهة هذه الانتفاضة وافق على خفض ميزانية الشرطة وتحويل الأموال إلى خدمات الشباب. بالطبع، لا تزال العديد من تفاصيل هذه الخطط غامضة وكل عمليّة إصلاح - خاصة على المستوى الوطني - سيتم رفضها بقوة من قبل نقابات الشرطة، الرئيس ترامب والعديد من أتباع الحزب الديموقراطي، ولكن من المثير للدهشة أن الحركة وصلت لهذا البعد حتى الآن على الرغم من عدم مرور أسبوعين من الاحتجاج. نحن نربح انتصارات ان ......
#يخسر
#اليسار
#كثيرًا،
#الأحيان،
#نفوز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681855
#الحوار_المتمدن
#ليزا_فيذرستون | ترجمة سيرين حامد/نقلته للعربيّة –سيرين حامد؛ ترجمة خاصّة بـ "الاتحاد" إنها فترة مظلمة في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، لكن الأسبوعين الماضيين منحونا بعضًا من الأمل. تتعهد المدن بتحويل الأموال من الشرطة إلى الخدمات العامة، تأديب وفصل ضباط الشرطة العنيفين، بالإضافة إلى موجة من الانتصارات اليساريّة في الانتخابات التمهيدية الأسبوع الماضي. مرحبا بكم في الثورة. لقد بدأنا نتعلم أنه بإمكاننا التصدي للطبقة الحاكمة - وخدامها من القتلة المضطربين - وننتصر. لا تحقق الاحتجاجات الكثير إذا تم تكرارها مرة أو مرتين في السنة. لهذا السبب، في الأوقات العادية لا يكترث معظم الناس لها. لكن هذه ليست أوقات عادية. قام الشعب بملء الشوارع في جميع أنحاء البلاد، كل يوم وليلة لمدة أسبوعين تقريبًا، احتجاجًا على القتل العنصري لجورج فلويد من قبل ضابط شرطة مينيابوليس. في الماضي، كانت الاحتجاجات تندلع لبضعة أيام، وفي معظم الأحيان، لم ينجُ ضباط الشرطة من العقاب وحسب، إنما احتفظوا أيضًا بوظائفهم. لكن هذا ليس الماضي. تم طرد أربعة ضباط واتهامهم بقتل فلويد. تم تأديب وفصل عدد كبير من ضباط الشرطة بل واتهموا أيضا بعنفهم ضد المتظاهرين. في لويسفيل، تم فصل ضابط الشرطة بسبب إطلاق النار وقتل رجلٍ أسود، الرجل الذي اتهم بانتهاك حظر التجول في تاريخ ١-;- حزيران. في الماضي، كل واحدة من هذه الانتصارات كانت ستشكل خبرًا كبيرًا. لكن الحراك غير مرضٍ والانتصارات الأولية لم تتوقف عند هذا الحد. تم إخفاض التماثيل المحببة من قبل العنصريين والتي تكرمهم - فرانك ريزو في فيلادلفيا، والكونفدراليين في جميع أنحاء الجنوب. أنهت مدينة نيويورك حظر التجوال غير العادل والاستبدادي الذي كان مجرد ذريعة لاعتقال المتظاهرين السلميين على حساب الصحة العامة. وقد حظرت بلديّتا نيويورك ومينيابوليس استخدام طريقة الاعتقال خنقًا. كما احتج الكثيرون أيضًا على وفاة برونا تايلور، طبيبة طوارئ في لويسفيل التي تم قتلها على يد الشرطة في منزلها في آذار الماضي، وألغت المدن أيضًا مذكرة "لا تدق". المؤسسات تتغير بسرعة أيضًا، حيث بدأ الأمريكيون فهم سيطرة الشرطة المفرطة والبشعة للطبقة العاملة، وخاصة السود، المهاجرين وفئة الشباب. بورتلاند ومينيابوليس يقومون بإنهاء خدمات ضباط الشرطة في المدارس العامة. كما أنهت إدارة الحدائق العامة والترفيهية في مينيابوليس علاقتها بقسم الشرطة. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الدعوات لإلغاء وتجميد عمل الشرطة تكتسب زخما سريعا. يبدو أن مجلس مدينة مينيابوليس مستعد لحلّ قسم الشرطة. قامت لوس أنجلوس بإجراء تخفيضات على ميزانية الشرطة لتمويل الاحتياجات الاجتماعية الأخرى. حتى الآن، كان محافظ مدينة نيويورك العدواني يتجول بشكل مثير للشفقة بالطريق لقسم الشرطة الذي يحتقره. لقد كان مثل طفل متنمر يحاول أن يكون محبوبًا من قبل عصابة من الساديين الذين سوف يقومون بمضايقته أكثر. ومع ذلك، في مواجهة هذه الانتفاضة وافق على خفض ميزانية الشرطة وتحويل الأموال إلى خدمات الشباب. بالطبع، لا تزال العديد من تفاصيل هذه الخطط غامضة وكل عمليّة إصلاح - خاصة على المستوى الوطني - سيتم رفضها بقوة من قبل نقابات الشرطة، الرئيس ترامب والعديد من أتباع الحزب الديموقراطي، ولكن من المثير للدهشة أن الحركة وصلت لهذا البعد حتى الآن على الرغم من عدم مرور أسبوعين من الاحتجاج. نحن نربح انتصارات ان ......
#يخسر
#اليسار
#كثيرًا،
#الأحيان،
#نفوز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681855
الحوار المتمدن
ليزا فيذرستون - يخسر اليسار كثيرًا، لكن في بعض الأحيان، نفوز
ال يسار الطائي : من يخسر غير الشعوب؟
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي ثورة..متأخرٌ فهمي لثورتيقاومت كل سقوطلكن القادمون كما الغابرونمجرمونحد نخاع العقائد المريضة...*جائحة..من يرجوا خيرامن ذيل كلب؟من لازال يرى (كورونا)الخطر الاكبر؟و ينسى السياسيينو يتناسى الاحزابففي كل العالم السياسة هي الجائحة التي لاعلاج لهامنذ قرون طوال...*حروب..اشباح تختطف الضحاياالقتيل خاسرالحي خاسرالنصر للسلطان و الهزيمة للشعوبفما جدوى الحروب؟...*اخوة يوسف..ابناء اسرائيليحملون من الخبث الكثيرو من لا يعلمفأِن يهوذا حي لا يموت...*بالروح بالدم..وزعتموها ،على الرؤوس المتجبرةعلى كراسي الطغاةفرحون ،متباهين،بسقوط ضمائركم،(يا عربا دوخوا الليالي)*سعد الطائي ......
#يخسر
#الشعوب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692570
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي ثورة..متأخرٌ فهمي لثورتيقاومت كل سقوطلكن القادمون كما الغابرونمجرمونحد نخاع العقائد المريضة...*جائحة..من يرجوا خيرامن ذيل كلب؟من لازال يرى (كورونا)الخطر الاكبر؟و ينسى السياسيينو يتناسى الاحزابففي كل العالم السياسة هي الجائحة التي لاعلاج لهامنذ قرون طوال...*حروب..اشباح تختطف الضحاياالقتيل خاسرالحي خاسرالنصر للسلطان و الهزيمة للشعوبفما جدوى الحروب؟...*اخوة يوسف..ابناء اسرائيليحملون من الخبث الكثيرو من لا يعلمفأِن يهوذا حي لا يموت...*بالروح بالدم..وزعتموها ،على الرؤوس المتجبرةعلى كراسي الطغاةفرحون ،متباهين،بسقوط ضمائركم،(يا عربا دوخوا الليالي)*سعد الطائي ......
#يخسر
#الشعوب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692570
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - من يخسر غير الشعوب؟
عصام الياسري : أمريكا أولا، أم أن لا يخسر ترامب الرئاسة وبأي ثمن؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري أثناء ظهوره المتكرر أمام الإعلام يبدو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الآونة الأخيرة غير آمن بشكل غير عادي أكثر من ذي قبل فيما يتعلق بفوزه المزعوم في الانتخابات. لا عجب: جورجيا ذهبت أيضا إلى بايدن ومن ثم سيحصل الديمقراطيون بالتأكيد على مقعدين اضافيين في مجلس الشيوخ وتصبح موازين القوى متعادلة، لكن لصالح منتخب بايدن، والمعركة القانونية أصبحت يائسة بشكل متزايد. بعد أن تحدث قبل أيام عن آخر التطورات في مجال أبحاث اللقاحات على أنها نجاحه الشخصي، بفضل برنامج "Warp Speed" الذي وضعه، وتم تطويرها ضد فيروس كورونا في وقت قياسي. وهي الآن جاهزة عمليا ويمكن تسليمها على الفور. ولا أحد يستطيع فعل ذلك، كما يقول. بالأمس بعد أن كان ثمة مَن حاول كما يبدو إقناعه بأنه خسر، سمح لفريق بايدن بالاطلاع على الاحاطات السرية المتعلقة بفايروس الكورونا. فقط لأن الديمقراطيين حذروا ترامب بخطر عدم الإغلاق منذ يوم الانتخابات للحظة.. لكنه ما زال مصراً على: "لن يكون هناك إغلاق"، في ظل حكومته كما يقول: "آمل أن يفعلوا ـ هم، يقصد الديمقراطيين" - وينهي الجملة بـ "الحكومة المقبلة لن تفرض إغلاقًا" مهما سيحدث في المستقبل ـ من يدري ما هي الحكومة - أعتقد أن الوقت سيخبرنا - لكن يمكنني أن أقول لكم أن هذه الحكومة لن تأمر بالاغلاق".ترامب كان قد سمع للتو من وسائل الاعلام كـ "سي آن آن، نويورك تايمس، فوكس نيو، آ بي" نقلا عن لسان مسؤولين جمهوريين، بأنهم قد أعلنوا أن المنافس الديمقراطي جو بايدن هو الفائز بفارق كبير في جورجيا. وأن رصيده في الهيئة الانتخابية ارتفع ليونتخب بموجب الدستور رئيسا منتصف ديسمبر بناءً على نتائج الانتخابات في الولايات. لكن ترامب على الرغم من فشل الدعاوى القضائية التي قادها رودي جولياني بالكامل، لم يعترف علنا بهزيمته لحد الآن، ويبدو أنه لا يزال يؤمن بالنصر. ألا أن ثمة معلومات متسقة من وسائل الإعلام الأمريكية تؤكد بان إستراتيجية ترامب القانونية لم تؤدي إلى أي شيء يذكر، لأن المسافات التي يتقدم بها بايدن على ترامب في الولايات كبيرة جدا. ففي ولاية أريزونا، حصل بايدن بأغلبية 10 آلاف صوت وفي بنسلفانيا بأكثر من 60 ألف صوت، مما يلقي بظلال الشك على يقين النصر لدونالد ترامب. ويبدو أنه لم يعد مقتنعا بفوزه في الانتخابات الرئاسية حيث كاد أن يعترف بهزيمته عندما سمح بالاطلاع على الاحاطات. عادت عدة سلطات أمريكية لتؤكد بأن انتخابات 3 نوفمبرـ تشرين الثاني كانت الأكثر أمانا في التاريخ الأمريكي. لكن ترامب لازال يشن هجوما لاذعا على العديد من الصحف والشبكات التلفزيونية والاذاعية لنشرها فوز الديمقراطي بايدن بولاية جورجيا، والجمهوري ترامب بولاية نورث كارولينا. وكانت هاتان الولايتان الأخيرتان اللتان لم تعلن بعد فائزا في انتخابات يوم الثلاثاء الأسبوع الماضي، وبسبب النتيجة المتقاربة في جورجيا تم عد الأصوات مرة أخرى يدويا. لكن النتيجة التي أعلنها بالامس سكرتير الولاية الجمهوري كانت لصالح بايدن.. المثير للسخرية: في انتخابات عام 2016 فاز ترامب بالنتيجة المتوقعة الحالية لبايدن ضد منافسته آنذاك هيلاري كلينتون: إذ حقق "فوزا ساحقا" 306 ناخبا في المجمع الانتخابي، بينما حصلت كلينتون على 232. من عدد الناخبين في الولايات، ولكن على الصعيد الوطني، كان أقل من كلينتون بنحو ثلاثة ملايين صوت. الآن حصل ترامب وفقا لتوقعات المذيعين، أيضا على 232 ناخبا. بينما في التصويت الانتخابي الوطني، يتقدم بايدن بأكثر من خمسة ملايين صوت على ترامب. انتخابات 2020 حصل الديمقراطي على ما يقرب من 78 مليون صوت (%50.8)، والجمهوري 72.7 ......
#أمريكا
#أولا،
#يخسر
#ترامب
#الرئاسة
#وبأي
#ثمن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702376
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري أثناء ظهوره المتكرر أمام الإعلام يبدو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الآونة الأخيرة غير آمن بشكل غير عادي أكثر من ذي قبل فيما يتعلق بفوزه المزعوم في الانتخابات. لا عجب: جورجيا ذهبت أيضا إلى بايدن ومن ثم سيحصل الديمقراطيون بالتأكيد على مقعدين اضافيين في مجلس الشيوخ وتصبح موازين القوى متعادلة، لكن لصالح منتخب بايدن، والمعركة القانونية أصبحت يائسة بشكل متزايد. بعد أن تحدث قبل أيام عن آخر التطورات في مجال أبحاث اللقاحات على أنها نجاحه الشخصي، بفضل برنامج "Warp Speed" الذي وضعه، وتم تطويرها ضد فيروس كورونا في وقت قياسي. وهي الآن جاهزة عمليا ويمكن تسليمها على الفور. ولا أحد يستطيع فعل ذلك، كما يقول. بالأمس بعد أن كان ثمة مَن حاول كما يبدو إقناعه بأنه خسر، سمح لفريق بايدن بالاطلاع على الاحاطات السرية المتعلقة بفايروس الكورونا. فقط لأن الديمقراطيين حذروا ترامب بخطر عدم الإغلاق منذ يوم الانتخابات للحظة.. لكنه ما زال مصراً على: "لن يكون هناك إغلاق"، في ظل حكومته كما يقول: "آمل أن يفعلوا ـ هم، يقصد الديمقراطيين" - وينهي الجملة بـ "الحكومة المقبلة لن تفرض إغلاقًا" مهما سيحدث في المستقبل ـ من يدري ما هي الحكومة - أعتقد أن الوقت سيخبرنا - لكن يمكنني أن أقول لكم أن هذه الحكومة لن تأمر بالاغلاق".ترامب كان قد سمع للتو من وسائل الاعلام كـ "سي آن آن، نويورك تايمس، فوكس نيو، آ بي" نقلا عن لسان مسؤولين جمهوريين، بأنهم قد أعلنوا أن المنافس الديمقراطي جو بايدن هو الفائز بفارق كبير في جورجيا. وأن رصيده في الهيئة الانتخابية ارتفع ليونتخب بموجب الدستور رئيسا منتصف ديسمبر بناءً على نتائج الانتخابات في الولايات. لكن ترامب على الرغم من فشل الدعاوى القضائية التي قادها رودي جولياني بالكامل، لم يعترف علنا بهزيمته لحد الآن، ويبدو أنه لا يزال يؤمن بالنصر. ألا أن ثمة معلومات متسقة من وسائل الإعلام الأمريكية تؤكد بان إستراتيجية ترامب القانونية لم تؤدي إلى أي شيء يذكر، لأن المسافات التي يتقدم بها بايدن على ترامب في الولايات كبيرة جدا. ففي ولاية أريزونا، حصل بايدن بأغلبية 10 آلاف صوت وفي بنسلفانيا بأكثر من 60 ألف صوت، مما يلقي بظلال الشك على يقين النصر لدونالد ترامب. ويبدو أنه لم يعد مقتنعا بفوزه في الانتخابات الرئاسية حيث كاد أن يعترف بهزيمته عندما سمح بالاطلاع على الاحاطات. عادت عدة سلطات أمريكية لتؤكد بأن انتخابات 3 نوفمبرـ تشرين الثاني كانت الأكثر أمانا في التاريخ الأمريكي. لكن ترامب لازال يشن هجوما لاذعا على العديد من الصحف والشبكات التلفزيونية والاذاعية لنشرها فوز الديمقراطي بايدن بولاية جورجيا، والجمهوري ترامب بولاية نورث كارولينا. وكانت هاتان الولايتان الأخيرتان اللتان لم تعلن بعد فائزا في انتخابات يوم الثلاثاء الأسبوع الماضي، وبسبب النتيجة المتقاربة في جورجيا تم عد الأصوات مرة أخرى يدويا. لكن النتيجة التي أعلنها بالامس سكرتير الولاية الجمهوري كانت لصالح بايدن.. المثير للسخرية: في انتخابات عام 2016 فاز ترامب بالنتيجة المتوقعة الحالية لبايدن ضد منافسته آنذاك هيلاري كلينتون: إذ حقق "فوزا ساحقا" 306 ناخبا في المجمع الانتخابي، بينما حصلت كلينتون على 232. من عدد الناخبين في الولايات، ولكن على الصعيد الوطني، كان أقل من كلينتون بنحو ثلاثة ملايين صوت. الآن حصل ترامب وفقا لتوقعات المذيعين، أيضا على 232 ناخبا. بينما في التصويت الانتخابي الوطني، يتقدم بايدن بأكثر من خمسة ملايين صوت على ترامب. انتخابات 2020 حصل الديمقراطي على ما يقرب من 78 مليون صوت (%50.8)، والجمهوري 72.7 ......
#أمريكا
#أولا،
#يخسر
#ترامب
#الرئاسة
#وبأي
#ثمن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702376
الحوار المتمدن
عصام الياسري - أمريكا أولا، أم أن لا يخسر ترامب الرئاسة وبأي ثمن؟
اسكندر أمبروز : متى يخسر المرء حقه في حرية التعبير ؟
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز حرية التعبير كانت ولا تزال إحدى أهم الأمور والمرتكزات التي تبنى عليها المجتمعات الحضارية والمحترمة , ونعي جميعاً أن حرية التعبير هي من أهم الأمور التي تفتقدها دولنا سوائاً بسبب حكومات قمعية أو بسبب حيونات دينية ومعتقدات خرافية سفيهة تحرّك المجتمع لينقلب على بعضه البعض وليقوم بإسكات من ينتقد تلك الخرافة. وطبعاً من دون حرية التعبير أو غيرها من المرتكزات الأساسية لبناء مجتمع فاضل لا يمكن لأي دولة أو شعب النهوض أو الدخول في حلبة المنافسة العالمية واللحاق بركب الحضارة والتطور البشري المتسارع , فهي إضافة الى العلمانية واحترام العلم والديمقراطية وغيرها من القيم النبيلة , لا يمكن الاستغناء عنها أبداً مهما اشتد حدّة التعبير الذي يخرج من أي جهة كانت وهذه قاعدة أساسية.ولكن هذه القاعدة لها شرط وحيد , وإن لم يتحقق فستتحول حرية التعبير لدى الفرد الذي لا يتماشى مع هذا الشرط من حق لا يمكن إنكاره , إلى ميزة يمكن نزعها ومحاسبته إن حاول الوصول اليها من جديد , وهذا الشرط هو أن لا تؤدي حرية التعبير الى الحاق الضرر المباشر وغير المباشر للأشخاص والأفراد في مجتمع ما.فعندما يقوم دعدوش قذر بإلقاء اللوم في فعلته الإرهابية على تحريض من قبل كلاب رجال الدين النابحة , فعلينا أن نعي أن هؤلاء قد استغنوا عن حقهم في حرية التعبير وحولوا حقهم فيها الى ميزة يجب نزعها من قبل السلطات أو المجتمع المحيط بهم منعاً لتكرار الأفعال الإرهابية التي تسببت بها كلماتهم وتحريضهم , فخطاب الكراهية والبغض الديني المستمر سيؤدي بشكل دائم لهكذا نتائج كما نعلم , وبنائاً على هذا فعلى جميع الدول اليوم إسكات وإخراس كل رجل دين أيّاً كان دينه وخرافته اللعينة إن كانت لا تتماشى مع شرط حرية التعبير الوحيد. وهذا طبعاً يمتد الى خارج الأديان الميتافيزيقية , ليطال الأديان المادية أيضاً , فكلمات هتلر وخطاباته العنصرية والتحريضية الخطيرة تسببت أولاً بعمليات قمع وإرهاب ممنهج من قبل الشعب الألماني نفسه , ضد اليهود متمثلاً بجرائم قوات الSA وإغلاقها لمحال اليهود في المدن الألمانية ومهاجمتها وتخريبها , إضافة الى ملاحقة المثليين جنسياً وتعريضهم لرعب وإرهاب لا يقل سوئاً عمّا لَحِقَ باليهود.وهذا كلّه كان قبيل الحرب العالمية الثانية , وحتى قبيل استلام هتلر للسلطة , وطبعاً ما أن وصل هذا الصعلوك للسلطة رأينا ما رأينا من حروب وخراب ومجازر لا يمكن وصفها لغوياً من شدّى قبحها , وهذا كلّه بسبب خطابات وتحريض وكلام أثّر في الملايين وأدى لكل ذلك الخراب. فهتلر نفسه لم يقتل أحداً بشكل مباشر , وإنما بتحريض وكلام وخطابات وهذا قبيل استلامه للسلطة , وبعدها قتل بأوامر تم اتباعها من قبل الملايين الذين تم تعريضهم للخطاب النازي وغسيل أدمغتهم وتحويلهم لوحوش بكل معنى الكلمة...وكل هذا بسبب الكلام والخطابات والتحريض. وفي الماضي القريب أيضاً , وبعد خطاباته التحريضية الخطيرة , تسبب ترامب بزوبعة سياسية وأعاصير اجتماعية خطيرة أحدثت من التفرقة والانقسام الاجتماعي ما أحدثت في الشعب الأمريكي , وتسببت بتظاهرات وتخريب وفتك بالمحلات التجارية والدخول الى صناديق الاقتراع من قبل مؤيديه وتهديد الديمقراطية الأمريكية نفسها , الى أن دفعت خطاباته تلك آلاف المؤيدين لاقتحام مبنى الكونغرس وتهديد الأمن القومي الأمريكي.-----------------------------------------------------------------فحتى السب والشتائم والقذف والسخرية من الأفكار والأفراد جميعها يمكن تقبلها شريطة أن لا تتسبب بإلحاق الضرر بالآخرين أو لا تحتوي على ......
#يخسر
#المرء
#حرية
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733928
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز حرية التعبير كانت ولا تزال إحدى أهم الأمور والمرتكزات التي تبنى عليها المجتمعات الحضارية والمحترمة , ونعي جميعاً أن حرية التعبير هي من أهم الأمور التي تفتقدها دولنا سوائاً بسبب حكومات قمعية أو بسبب حيونات دينية ومعتقدات خرافية سفيهة تحرّك المجتمع لينقلب على بعضه البعض وليقوم بإسكات من ينتقد تلك الخرافة. وطبعاً من دون حرية التعبير أو غيرها من المرتكزات الأساسية لبناء مجتمع فاضل لا يمكن لأي دولة أو شعب النهوض أو الدخول في حلبة المنافسة العالمية واللحاق بركب الحضارة والتطور البشري المتسارع , فهي إضافة الى العلمانية واحترام العلم والديمقراطية وغيرها من القيم النبيلة , لا يمكن الاستغناء عنها أبداً مهما اشتد حدّة التعبير الذي يخرج من أي جهة كانت وهذه قاعدة أساسية.ولكن هذه القاعدة لها شرط وحيد , وإن لم يتحقق فستتحول حرية التعبير لدى الفرد الذي لا يتماشى مع هذا الشرط من حق لا يمكن إنكاره , إلى ميزة يمكن نزعها ومحاسبته إن حاول الوصول اليها من جديد , وهذا الشرط هو أن لا تؤدي حرية التعبير الى الحاق الضرر المباشر وغير المباشر للأشخاص والأفراد في مجتمع ما.فعندما يقوم دعدوش قذر بإلقاء اللوم في فعلته الإرهابية على تحريض من قبل كلاب رجال الدين النابحة , فعلينا أن نعي أن هؤلاء قد استغنوا عن حقهم في حرية التعبير وحولوا حقهم فيها الى ميزة يجب نزعها من قبل السلطات أو المجتمع المحيط بهم منعاً لتكرار الأفعال الإرهابية التي تسببت بها كلماتهم وتحريضهم , فخطاب الكراهية والبغض الديني المستمر سيؤدي بشكل دائم لهكذا نتائج كما نعلم , وبنائاً على هذا فعلى جميع الدول اليوم إسكات وإخراس كل رجل دين أيّاً كان دينه وخرافته اللعينة إن كانت لا تتماشى مع شرط حرية التعبير الوحيد. وهذا طبعاً يمتد الى خارج الأديان الميتافيزيقية , ليطال الأديان المادية أيضاً , فكلمات هتلر وخطاباته العنصرية والتحريضية الخطيرة تسببت أولاً بعمليات قمع وإرهاب ممنهج من قبل الشعب الألماني نفسه , ضد اليهود متمثلاً بجرائم قوات الSA وإغلاقها لمحال اليهود في المدن الألمانية ومهاجمتها وتخريبها , إضافة الى ملاحقة المثليين جنسياً وتعريضهم لرعب وإرهاب لا يقل سوئاً عمّا لَحِقَ باليهود.وهذا كلّه كان قبيل الحرب العالمية الثانية , وحتى قبيل استلام هتلر للسلطة , وطبعاً ما أن وصل هذا الصعلوك للسلطة رأينا ما رأينا من حروب وخراب ومجازر لا يمكن وصفها لغوياً من شدّى قبحها , وهذا كلّه بسبب خطابات وتحريض وكلام أثّر في الملايين وأدى لكل ذلك الخراب. فهتلر نفسه لم يقتل أحداً بشكل مباشر , وإنما بتحريض وكلام وخطابات وهذا قبيل استلامه للسلطة , وبعدها قتل بأوامر تم اتباعها من قبل الملايين الذين تم تعريضهم للخطاب النازي وغسيل أدمغتهم وتحويلهم لوحوش بكل معنى الكلمة...وكل هذا بسبب الكلام والخطابات والتحريض. وفي الماضي القريب أيضاً , وبعد خطاباته التحريضية الخطيرة , تسبب ترامب بزوبعة سياسية وأعاصير اجتماعية خطيرة أحدثت من التفرقة والانقسام الاجتماعي ما أحدثت في الشعب الأمريكي , وتسببت بتظاهرات وتخريب وفتك بالمحلات التجارية والدخول الى صناديق الاقتراع من قبل مؤيديه وتهديد الديمقراطية الأمريكية نفسها , الى أن دفعت خطاباته تلك آلاف المؤيدين لاقتحام مبنى الكونغرس وتهديد الأمن القومي الأمريكي.-----------------------------------------------------------------فحتى السب والشتائم والقذف والسخرية من الأفكار والأفراد جميعها يمكن تقبلها شريطة أن لا تتسبب بإلحاق الضرر بالآخرين أو لا تحتوي على ......
#يخسر
#المرء
#حرية
#التعبير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733928
الحوار المتمدن
اسكندر أمبروز - متى يخسر المرء حقه في حرية التعبير ؟
محمد رضا عباس : الغرب يخسر معركته مع روسيا الاتحادية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس لم تنجز العقوبات الاقتصادية ضد روسيا ولا والمساعدة العسكرية والمالية لنظام اكرانيا أهدافها . العقوبات الاقتصادية لم تحقق أهدافها لحد الان , وانما أصبحت الدول الغربية وشعوبها ضحية العقوبات اكثر من روسيا . قيمة الروبل الروسي صعد الى مستوى تاريخي في نهاية شهر أيار , الاحتياطي الروسي يكبر , صادرات النفط والغاز لم تتراجع , فيما ان الطلب العالمي على الحبوب الروسية يتعاظم امام وضع الغرب عقبات امام البواخر الروسية . باختصار, فان الخسارة المتوقعة لروسيا من المقاطعة حتى نهاية عام 2022 ستكون 22 مليار دولار , فيما ان الغرب سوف يدفع اكثر من 250 مليار دولار إضافية لشراء الطاقة .عسكريا , فان القوات الروسية ما زالت تتقدم في بعض الجبهات , ولم يصيبها التعب او نقص الذخيرة و التجهيزات , وهذا ما كان متوقعا والمفروض بالقيادة الاكرانية معرفته قبل قرارها في السماح للغرب التوسع على أراضيها او عندما دخلت القوات الروسية ارض اكرانيا . روسيا , دولة عظمى وتعمل منذ بداية الحرب الباردة تطوير صنعتها العسكرية , وأصبحت تنافس الولايات المتحدة الامريكية في هذا المجال.امام هذا الواقع , وامام ضغط شعوب اروبا , ورجال اعمالها على حكوماتهم , وامام تكاليف الحرب الباهظة , والعلاقات التاريخية بين اروبا وروسيا , وعدم استطاعت واشنطن بضم دول مهمة في المشاركة بالعقوبات , بدأت تخرج أصوات من ساسة كلا ضفتي المحيط الأطلسي بوقف الحرب و اختيار الحل الدبلوماسي . هذا الطلب لم يظهر فجأة , حيث سبقت تصريحات وزير الخارجية الأسبق هنري كيسنجر تصريحات من ساسة غربيين بضرورة الاستجابة الى المطالب الروسية , الا ان تصريح الأخير اعطى الضوء الأخضر لبقية الساسة المعارضين للحرب للتكلم علنا , واصبح لهم اكثر مجالا لنشر احاديثهم في الصحف المهمة.من هؤلاء المتحدثين هو الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي اقر بفشل النهج الذي تتخذه الدول الغربية في التعامل مع روسيا , داعيا لتغيير النهج الأوروبي في التعامل مع روسيا التي " لا يمكن اذلالها " , مشددا , انه " عندما يتوقف القتال يوما ما يمكننا تمهيد الطريق للخروج من الازمة بالدبلوماسية". واعتبر رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو بر لسكوني في مقال له , ان احداث أوكرانيا كشفت ان روسيا معزولة عن الغرب ,لكن الغرب معزول عن بقية العالم". وقال وزير الخارجية الهندية ان الغرب يطلب التعاطف العالمي معه , ولكنه لا يتعاطف مع مشاكل العالم وان الطلب من الهند بوقف استيراد الطاقة ما هي الا سياسة " الكيل بمكيالين" , فهي تشتري الطاقة من روسيا وتريد الدول الأخرى المقاطعة . واعتبر نائب في البرلمان الألماني , ان تصريحات وزير الخارجية الامريكية هنري كيسنجر حول أوكرانيا ومنشورات الاعلام الامريكية تشير الى تغيير في المواقف من ازمة أوكرانيا , لان الولايات المتحدة قد أنجزت ما تريد في التمدد نحو الشرق , ولكن عليها ان تعرف ان واشنطن لم تعد قادرة التدخل في الوضع في أوكرانيا لان أراضيها" تنتمي الى مجال نفوذ قوة عالمية أخرى". هذا الراي يوافق عليه الشارع الأوربي , وبالأخص الشارع الإيطالي والذي عبر الكثير عن رفضه دعم اروبا لهذه الحرب , وعلى اروبا سماع ما تقوله روسيا , " انها مثل محاولة اصلاح سيارة دون معرفة مصدر المشاكل". هذه الأيام , الغرب يرغب بمعرفة مصدر الخلل في سيارته , وأصبحت تدرك ان سياسة العقوبات و عزل روسيا لا تحقق النتائج المرجوة , وهذ ما كشفته شبكة سي ان ان الامريكية , بان ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا و الاتحاد الأوربي قد عقدوا خلال الأسابيع الأخيرة لقاءات لمناقشة التسوية الدبلوماسية ......
#الغرب
#يخسر
#معركته
#روسيا
#الاتحادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758249
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس لم تنجز العقوبات الاقتصادية ضد روسيا ولا والمساعدة العسكرية والمالية لنظام اكرانيا أهدافها . العقوبات الاقتصادية لم تحقق أهدافها لحد الان , وانما أصبحت الدول الغربية وشعوبها ضحية العقوبات اكثر من روسيا . قيمة الروبل الروسي صعد الى مستوى تاريخي في نهاية شهر أيار , الاحتياطي الروسي يكبر , صادرات النفط والغاز لم تتراجع , فيما ان الطلب العالمي على الحبوب الروسية يتعاظم امام وضع الغرب عقبات امام البواخر الروسية . باختصار, فان الخسارة المتوقعة لروسيا من المقاطعة حتى نهاية عام 2022 ستكون 22 مليار دولار , فيما ان الغرب سوف يدفع اكثر من 250 مليار دولار إضافية لشراء الطاقة .عسكريا , فان القوات الروسية ما زالت تتقدم في بعض الجبهات , ولم يصيبها التعب او نقص الذخيرة و التجهيزات , وهذا ما كان متوقعا والمفروض بالقيادة الاكرانية معرفته قبل قرارها في السماح للغرب التوسع على أراضيها او عندما دخلت القوات الروسية ارض اكرانيا . روسيا , دولة عظمى وتعمل منذ بداية الحرب الباردة تطوير صنعتها العسكرية , وأصبحت تنافس الولايات المتحدة الامريكية في هذا المجال.امام هذا الواقع , وامام ضغط شعوب اروبا , ورجال اعمالها على حكوماتهم , وامام تكاليف الحرب الباهظة , والعلاقات التاريخية بين اروبا وروسيا , وعدم استطاعت واشنطن بضم دول مهمة في المشاركة بالعقوبات , بدأت تخرج أصوات من ساسة كلا ضفتي المحيط الأطلسي بوقف الحرب و اختيار الحل الدبلوماسي . هذا الطلب لم يظهر فجأة , حيث سبقت تصريحات وزير الخارجية الأسبق هنري كيسنجر تصريحات من ساسة غربيين بضرورة الاستجابة الى المطالب الروسية , الا ان تصريح الأخير اعطى الضوء الأخضر لبقية الساسة المعارضين للحرب للتكلم علنا , واصبح لهم اكثر مجالا لنشر احاديثهم في الصحف المهمة.من هؤلاء المتحدثين هو الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي اقر بفشل النهج الذي تتخذه الدول الغربية في التعامل مع روسيا , داعيا لتغيير النهج الأوروبي في التعامل مع روسيا التي " لا يمكن اذلالها " , مشددا , انه " عندما يتوقف القتال يوما ما يمكننا تمهيد الطريق للخروج من الازمة بالدبلوماسية". واعتبر رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو بر لسكوني في مقال له , ان احداث أوكرانيا كشفت ان روسيا معزولة عن الغرب ,لكن الغرب معزول عن بقية العالم". وقال وزير الخارجية الهندية ان الغرب يطلب التعاطف العالمي معه , ولكنه لا يتعاطف مع مشاكل العالم وان الطلب من الهند بوقف استيراد الطاقة ما هي الا سياسة " الكيل بمكيالين" , فهي تشتري الطاقة من روسيا وتريد الدول الأخرى المقاطعة . واعتبر نائب في البرلمان الألماني , ان تصريحات وزير الخارجية الامريكية هنري كيسنجر حول أوكرانيا ومنشورات الاعلام الامريكية تشير الى تغيير في المواقف من ازمة أوكرانيا , لان الولايات المتحدة قد أنجزت ما تريد في التمدد نحو الشرق , ولكن عليها ان تعرف ان واشنطن لم تعد قادرة التدخل في الوضع في أوكرانيا لان أراضيها" تنتمي الى مجال نفوذ قوة عالمية أخرى". هذا الراي يوافق عليه الشارع الأوربي , وبالأخص الشارع الإيطالي والذي عبر الكثير عن رفضه دعم اروبا لهذه الحرب , وعلى اروبا سماع ما تقوله روسيا , " انها مثل محاولة اصلاح سيارة دون معرفة مصدر المشاكل". هذه الأيام , الغرب يرغب بمعرفة مصدر الخلل في سيارته , وأصبحت تدرك ان سياسة العقوبات و عزل روسيا لا تحقق النتائج المرجوة , وهذ ما كشفته شبكة سي ان ان الامريكية , بان ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا و الاتحاد الأوربي قد عقدوا خلال الأسابيع الأخيرة لقاءات لمناقشة التسوية الدبلوماسية ......
#الغرب
#يخسر
#معركته
#روسيا
#الاتحادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758249
الحوار المتمدن
محمد رضا عباس - الغرب يخسر معركته مع روسيا الاتحادية