حيدر حسين سويري : محمد هاشم يتألق مع بنات صالح
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري في كل مرة انتظر نهاية مشاهدة حلقات المسلسل، حتى اكتب انطباعاتي الخاصة حوله، إلا إنني أقف إجلالا واحتراما لكادر عمل المسلسل العراقي "بنات صالح"، وأخص بالذكر الفنان المبدع "محمد هاشم"، وأقول له: أنك ابدعت واوصلت إحساس صالح الى قلوبنا، فأبكيتنا وأنت ما زلت في حلقات المسلسل الأولى، مما جعلني لا اصبر حتى نهاية المسلسل لأكتب عنه، دمت مبدعاً. سنأخذ المسلسل من عدة جوانب:التأليف: قد نعلم أن الكتابة تبنى لبنتها الأولى بفكرة، وبالرغم من أن فكرة الظلم والمظلوم، كتب عنها الكثير وهي مستمرة باستمرار وجود المجتمعات، لكن تنوع عرض الفكرة يجذب القارئ والمشاهد، فوجب على الكاتب اختيار فكرة وإن لم تكن جديدة، حتى في طريقة عرضها، لكنه يبدع في جعل عرضها جديداً، يواكب الزمن الحاضر، فقد نجد رواية تم تحويلها الى مسلسل، من قبل سيناريست ومخرج وممثلين وطاقم كامل من بقية ما يحتاجه المسلسل، لكنها لم تنال اعجاب المشاهدين، وعند قيام كادر آخر بعمل مسلسل لنفس الرواية ولكن بطاقم أخر، فيحقق هذا المسلسل نجاحاً محلياً وعالمياً، كما حصل مع مسلسل " يوسف الصديق " الإنتاج الإيراني، حيث أصبح المسلسل عالمياً، بالرغم من أن الدراما المصرية أنتجته قبل أكثر من ثلاثين عاماً من الإنتاج الإيراني، وأن أحداثهُ وقعت على أرض مصر. وبغض النظر عن نجاح المسلسل الإيراني وفشل المصري، إلا أننا أمام إثبات أن لا مانع من أن يعيد المؤلف أو المخرج مسلسلاً ويعرضهُ برؤيته هو، وهذا ما حصل مع مؤلف المسلسل "بنات صالح"، فبالرغم من تكرار فكرة المسلسل وعرضها في الدراما المصرية، إلا أن طريقة عرضه من خلال عائلة صالح، كان موفقاً لدرجة كبيرة جداً.الإخراج: كان المخرج ذكياً في اختيار المواقع والازياء والممثلين، كما أنهُ بث روح الحب لبغداد السلام وباقي محافظاتنا العزيزة، مبيناً دور الامن وسلطة القضاء بصورة جيدة، ثُمَّ عرض التطور العمراني الذي حصل في فترة سجن صالح، بحيث أن أزقة كبيرة بل محلات كاملة اندثرت، وقامت بدلها أبراج من المساكن الحديثة والمتطورة، هذا فيما يخص مواقع التصوير، أما فيما يخص الممثلين واختيارهم، فقد كان موفقاً بشكل كبير في اختيار هذه النخبة، أخص منهم النجمين "محمد هاشم" و " اياد الطائي"، فقد أبدعا أيما إبداع في تقمص الشخصية الموكلة لهما، حتى أنهما تمكنا من السيطرة على أحاسيسنا أثناء تأديتهما لمشاهد المسلسل الخاصة بهما دونما أي يشاركهما في ذلك أحد.الأداء: ظهور وجوه جديدة في الدراما العراقية، وبالرغم من صغرها سن هذه الوجوه، وصغر عمرها الفني، الا انهم قاموا بأداء ادوارهم بشكل رائع وتلقائي يدون تكلف او تزييف...بقي شيء...أتمنى دوام النجاح والتفوق للدراما العراقية، ووصولها الى العالمية، فهي مرآة تعكس التطور الثقافي والمجتمعي للفرد العراقي، ولكي تتمكن (الدراما) من إيصال ذلك للشعوب والمجتمعات الأخرى، القريبة والبعيدة من حيث الثقافة والمكان. ......
#محمد
#هاشم
#يتألق
#بنات
#صالح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752624
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري في كل مرة انتظر نهاية مشاهدة حلقات المسلسل، حتى اكتب انطباعاتي الخاصة حوله، إلا إنني أقف إجلالا واحتراما لكادر عمل المسلسل العراقي "بنات صالح"، وأخص بالذكر الفنان المبدع "محمد هاشم"، وأقول له: أنك ابدعت واوصلت إحساس صالح الى قلوبنا، فأبكيتنا وأنت ما زلت في حلقات المسلسل الأولى، مما جعلني لا اصبر حتى نهاية المسلسل لأكتب عنه، دمت مبدعاً. سنأخذ المسلسل من عدة جوانب:التأليف: قد نعلم أن الكتابة تبنى لبنتها الأولى بفكرة، وبالرغم من أن فكرة الظلم والمظلوم، كتب عنها الكثير وهي مستمرة باستمرار وجود المجتمعات، لكن تنوع عرض الفكرة يجذب القارئ والمشاهد، فوجب على الكاتب اختيار فكرة وإن لم تكن جديدة، حتى في طريقة عرضها، لكنه يبدع في جعل عرضها جديداً، يواكب الزمن الحاضر، فقد نجد رواية تم تحويلها الى مسلسل، من قبل سيناريست ومخرج وممثلين وطاقم كامل من بقية ما يحتاجه المسلسل، لكنها لم تنال اعجاب المشاهدين، وعند قيام كادر آخر بعمل مسلسل لنفس الرواية ولكن بطاقم أخر، فيحقق هذا المسلسل نجاحاً محلياً وعالمياً، كما حصل مع مسلسل " يوسف الصديق " الإنتاج الإيراني، حيث أصبح المسلسل عالمياً، بالرغم من أن الدراما المصرية أنتجته قبل أكثر من ثلاثين عاماً من الإنتاج الإيراني، وأن أحداثهُ وقعت على أرض مصر. وبغض النظر عن نجاح المسلسل الإيراني وفشل المصري، إلا أننا أمام إثبات أن لا مانع من أن يعيد المؤلف أو المخرج مسلسلاً ويعرضهُ برؤيته هو، وهذا ما حصل مع مؤلف المسلسل "بنات صالح"، فبالرغم من تكرار فكرة المسلسل وعرضها في الدراما المصرية، إلا أن طريقة عرضه من خلال عائلة صالح، كان موفقاً لدرجة كبيرة جداً.الإخراج: كان المخرج ذكياً في اختيار المواقع والازياء والممثلين، كما أنهُ بث روح الحب لبغداد السلام وباقي محافظاتنا العزيزة، مبيناً دور الامن وسلطة القضاء بصورة جيدة، ثُمَّ عرض التطور العمراني الذي حصل في فترة سجن صالح، بحيث أن أزقة كبيرة بل محلات كاملة اندثرت، وقامت بدلها أبراج من المساكن الحديثة والمتطورة، هذا فيما يخص مواقع التصوير، أما فيما يخص الممثلين واختيارهم، فقد كان موفقاً بشكل كبير في اختيار هذه النخبة، أخص منهم النجمين "محمد هاشم" و " اياد الطائي"، فقد أبدعا أيما إبداع في تقمص الشخصية الموكلة لهما، حتى أنهما تمكنا من السيطرة على أحاسيسنا أثناء تأديتهما لمشاهد المسلسل الخاصة بهما دونما أي يشاركهما في ذلك أحد.الأداء: ظهور وجوه جديدة في الدراما العراقية، وبالرغم من صغرها سن هذه الوجوه، وصغر عمرها الفني، الا انهم قاموا بأداء ادوارهم بشكل رائع وتلقائي يدون تكلف او تزييف...بقي شيء...أتمنى دوام النجاح والتفوق للدراما العراقية، ووصولها الى العالمية، فهي مرآة تعكس التطور الثقافي والمجتمعي للفرد العراقي، ولكي تتمكن (الدراما) من إيصال ذلك للشعوب والمجتمعات الأخرى، القريبة والبعيدة من حيث الثقافة والمكان. ......
#محمد
#هاشم
#يتألق
#بنات
#صالح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752624
الحوار المتمدن
حيدر حسين سويري - محمد هاشم يتألق مع بنات صالح
عبير خالد يحيي : -الأدب النّسويّ- يتألّق في دراسات نقديّة ذرائعيّة للدّكتورة عبير خالد يحيي مقدّمة بقلم الأستاذة النّاقدة الذّرائعيّة ابتسام الخميري تونس
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي إنّنا نقف هيبة و إجلالًا أمام من علّمنا حرفً, ولعمري أنّنا أمام الدّكتورة الفاضلة الّتي أخذت بخطواتنا الأولى للتّعمّق و الإبحار في هذه المدرسة النّقديّة الحديثة لصاحبها الأستاذ الفذّ عبد الرزّاق عوده الغالبي، بيد أنّه لا بدّ من إعطاء كلّ ذي حقّ حقّه. فـ "الأدب النّسوي بمنظور ذرائعيّ" هو أثر له قيمته في المكتبة العربيّة لاعتبارين: أوّلا لأنّه من لدن ناقدة متمرّسة تمتلك أسس النّقد الذّرائعي, وثانيّا لأنّه أثر يُعنى بكتابات نسائيّة (نسويّة) ويسلّط الضّوء على هذه الكتابات لكائن عانى و يعاني الكثير في مجتمعاتنا العربيّة بل و الغربيّة أيضًا.فـ "الأدب النّسويّ" رغم ما شكّله هذا المصطلح من تعارض بين مختلف الآراء و النّظريّات نظرًا لقداسة الموضوع، نجد الدّكتورة عبير خالد يحيي تلجه بكلّ ثقة و عزم، فهي قد سلّطت عليه الضّوء من منظور ذرائعيّ لما لهذه النّظريّة من أسس علميّة و تاريخيّة...إنّ "الأدب النّسويّ" لاعتبار ما أثاره من جدل عبر التّاريخ ومن اختلافات في تعريفه بين مؤيّد و معارض... نجد الدّكتورة عبير تبحث و تتفحّص في التّاريخ و المراجع والتّعريفات لتخلص إلى القول بأنّ: " الأدب حالة إبداعيّة قوامها إحساس شعوريّ أو لا شعوريّ لا نستطيع السّيطرة عليه و لا يجوز التّدخّل فيه خارجيّا." فهي من قال فيها صاحب هذه النّظريّة الأستاذ عبد الرزّاق عوده الغالبي في كتابه " الذّرائعيّة في التّطبيق": إنّها أفضل ناقدة ذرائعيّة تبنّت الرّؤية و عملت بها بجديّة و نشاط منذ أربع أعوام خلت." و لأنّ النّظريّة الذّرائعيّة تهتمّ بالنّصّ الرّسالي أي النّصّ الغني بالرّسالة الأدبيّة والإنسانيّة المفيدة للمجتمع, والّتي ترتكز على أيديولجيّات فكريّة عربيّة. تنظم الحياة في المجتمع، و تعبر الطّرق الثّقافيّة والفكريّة للجمع الإنساني, ولا تهتمّ بكلّ غامض لا يحمل رسالة إنسانيّة" على حدّ تعبير الأستاذ عبد الرزّاق عوده الغالبي، فإنّنا نجد النّاقدة قد قدّمت لنا في هذا الأثر بابين: الباب الأوّل و يحتوي مصطلح النّسويّة و الأدب النّسوي، أمّا الباب الثّاني فقد تضمّن "الدّراسات الذّرائعيّة" وفي هذا الباب قدّمت لنا الناّقدة الذّرائعيّة الدّكتورة عبير خالد يحيي دراسات نقديّة لكاتبات نسائيّة عربيّة كلّ منها كتبت أوجاع المرأة و همومها... فكانت دراسة: "حريّة المرأة في أتون السّلطة الذّكوريّة" في رواية سكينة ابنة النّاطور للأديبة السّوريّة الدّكتورة سلمى جميل حدّاد نموذجًا، ثمّ قدّمت لنا دراسة ذرائعيّة مستقطعة: "صرخة أنثى ترتدي الحرمان ثوبًا" في المجموعة القصصيّة (فستان فضيّ لامع) للأديبة المصرية وداد معروف، وانتهت النّاقدة السّوريّة الدّكتورة عبير بقراءة في نصّ الكاتبة السّوريّة خديجة السيّد عنونتها "الإلياذة بالأدب النّسويّ ملحمة تكتبها امرأة".إذن، الأدب النّسويّ هو ما تكتبه المرأة وهو ما كتب عن المرأة بصدق... فالكاتبة خلصت للقول: "أجد أنّ الأدب النّسويّ هو الأدب الّذي يكون فيه النّصّ الإبداعي مرتبطًا بطرح قضيّة المرأة و الدّفاع عن حقوقها, وخير من يكتبه هو المرأة" هو إقرار صريح يحمل من الشّجاعة ما تنحني له الرّؤوس احترامًا و تقديرًا، و تتابع قولها: " من خلال متابعتي للعديد من النّصوص الّتي تتحدّث عن قضايا المرأة بمقتضى هذا التّعريف وجدت الآتي:-الشّاعريّة المرهفة عند الكاتبة الأنثى تكون أعلى بكثير ممّا هي عند الكاتب الذّكر، حيث تتميّز بالمغالاة بما تحبّ.-الكاتبة الأنثى قادرة تمامًا و بدرجة أكبر بكثير من الكاتب الذّكر على استحضار الحالة الشّعوريّة للأنثى ضمن إطار المعاناة النّسو ......
#-الأدب
#النّسويّ-
#يتألّق
#دراسات
#نقديّة
#ذرائعيّة
#للدّكتورة
#عبير
#خالد
#يحيي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762480
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي إنّنا نقف هيبة و إجلالًا أمام من علّمنا حرفً, ولعمري أنّنا أمام الدّكتورة الفاضلة الّتي أخذت بخطواتنا الأولى للتّعمّق و الإبحار في هذه المدرسة النّقديّة الحديثة لصاحبها الأستاذ الفذّ عبد الرزّاق عوده الغالبي، بيد أنّه لا بدّ من إعطاء كلّ ذي حقّ حقّه. فـ "الأدب النّسوي بمنظور ذرائعيّ" هو أثر له قيمته في المكتبة العربيّة لاعتبارين: أوّلا لأنّه من لدن ناقدة متمرّسة تمتلك أسس النّقد الذّرائعي, وثانيّا لأنّه أثر يُعنى بكتابات نسائيّة (نسويّة) ويسلّط الضّوء على هذه الكتابات لكائن عانى و يعاني الكثير في مجتمعاتنا العربيّة بل و الغربيّة أيضًا.فـ "الأدب النّسويّ" رغم ما شكّله هذا المصطلح من تعارض بين مختلف الآراء و النّظريّات نظرًا لقداسة الموضوع، نجد الدّكتورة عبير خالد يحيي تلجه بكلّ ثقة و عزم، فهي قد سلّطت عليه الضّوء من منظور ذرائعيّ لما لهذه النّظريّة من أسس علميّة و تاريخيّة...إنّ "الأدب النّسويّ" لاعتبار ما أثاره من جدل عبر التّاريخ ومن اختلافات في تعريفه بين مؤيّد و معارض... نجد الدّكتورة عبير تبحث و تتفحّص في التّاريخ و المراجع والتّعريفات لتخلص إلى القول بأنّ: " الأدب حالة إبداعيّة قوامها إحساس شعوريّ أو لا شعوريّ لا نستطيع السّيطرة عليه و لا يجوز التّدخّل فيه خارجيّا." فهي من قال فيها صاحب هذه النّظريّة الأستاذ عبد الرزّاق عوده الغالبي في كتابه " الذّرائعيّة في التّطبيق": إنّها أفضل ناقدة ذرائعيّة تبنّت الرّؤية و عملت بها بجديّة و نشاط منذ أربع أعوام خلت." و لأنّ النّظريّة الذّرائعيّة تهتمّ بالنّصّ الرّسالي أي النّصّ الغني بالرّسالة الأدبيّة والإنسانيّة المفيدة للمجتمع, والّتي ترتكز على أيديولجيّات فكريّة عربيّة. تنظم الحياة في المجتمع، و تعبر الطّرق الثّقافيّة والفكريّة للجمع الإنساني, ولا تهتمّ بكلّ غامض لا يحمل رسالة إنسانيّة" على حدّ تعبير الأستاذ عبد الرزّاق عوده الغالبي، فإنّنا نجد النّاقدة قد قدّمت لنا في هذا الأثر بابين: الباب الأوّل و يحتوي مصطلح النّسويّة و الأدب النّسوي، أمّا الباب الثّاني فقد تضمّن "الدّراسات الذّرائعيّة" وفي هذا الباب قدّمت لنا الناّقدة الذّرائعيّة الدّكتورة عبير خالد يحيي دراسات نقديّة لكاتبات نسائيّة عربيّة كلّ منها كتبت أوجاع المرأة و همومها... فكانت دراسة: "حريّة المرأة في أتون السّلطة الذّكوريّة" في رواية سكينة ابنة النّاطور للأديبة السّوريّة الدّكتورة سلمى جميل حدّاد نموذجًا، ثمّ قدّمت لنا دراسة ذرائعيّة مستقطعة: "صرخة أنثى ترتدي الحرمان ثوبًا" في المجموعة القصصيّة (فستان فضيّ لامع) للأديبة المصرية وداد معروف، وانتهت النّاقدة السّوريّة الدّكتورة عبير بقراءة في نصّ الكاتبة السّوريّة خديجة السيّد عنونتها "الإلياذة بالأدب النّسويّ ملحمة تكتبها امرأة".إذن، الأدب النّسويّ هو ما تكتبه المرأة وهو ما كتب عن المرأة بصدق... فالكاتبة خلصت للقول: "أجد أنّ الأدب النّسويّ هو الأدب الّذي يكون فيه النّصّ الإبداعي مرتبطًا بطرح قضيّة المرأة و الدّفاع عن حقوقها, وخير من يكتبه هو المرأة" هو إقرار صريح يحمل من الشّجاعة ما تنحني له الرّؤوس احترامًا و تقديرًا، و تتابع قولها: " من خلال متابعتي للعديد من النّصوص الّتي تتحدّث عن قضايا المرأة بمقتضى هذا التّعريف وجدت الآتي:-الشّاعريّة المرهفة عند الكاتبة الأنثى تكون أعلى بكثير ممّا هي عند الكاتب الذّكر، حيث تتميّز بالمغالاة بما تحبّ.-الكاتبة الأنثى قادرة تمامًا و بدرجة أكبر بكثير من الكاتب الذّكر على استحضار الحالة الشّعوريّة للأنثى ضمن إطار المعاناة النّسو ......
#-الأدب
#النّسويّ-
#يتألّق
#دراسات
#نقديّة
#ذرائعيّة
#للدّكتورة
#عبير
#خالد
#يحيي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762480
الحوار المتمدن
عبير خالد يحيي - -الأدب النّسويّ- يتألّق في دراسات نقديّة ذرائعيّة للدّكتورة عبير خالد يحيي مقدّمة بقلم الأستاذة النّاقدة الذّرائعيّة…