فلاح أمين الرهيمي : انضمام النائب المستقل إلى الكتل والأحزاب خيانة وطعن في ظهر الناخب
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لم يمنح الناخب صوته للمرشح بسبب المعرفة الشخصية والعلاقة المبدئية والعقائدية فقط وإنما يمنح الناخب صوته للمرشح لبرنامجه الانتخابي بالرغم من أن الناخب لم تربطه علاقة شخصية ومعرفة بالمرشح الذي اختاره ليمثله ويطالب ويترجم أقواله ومواعيده من خلال تنفيذ برنامجه الانتخابي ومن خلال هذه العلاقة بين الناخب والمرشح أصبح المرشح مرتبط بعلاقة الفكر والمزاج في بوتقة واحدة مع الناخبين في رأي وإرادة واحدة متينة كما أن الناخب ودع ثقته إلى المرشح من دون منحها إلى الأحزاب والكتل الأخرى وأصبح يعكس وينفذ إرادة الناخب وتناقلت وسائل الإعلام عن قيام النائب المستقل بالاندماج والاصطفاف مع كتل أخرى غريبة وأحزاب سياسية وإن هذه العملية تعتبر منافية وخيانة ونقض عهد بين الناخبين والمرشحون والناخبون الذين منحوا أصواتهم للنائب المستقل الذي اصطف مع الكتل والأحزاب الأخرى. النائب المستقل. إذن لماذا أعلن النائب المستقل استقلاله عن الكتل والأحزاب ورشح نفسه بعيداً عنها ؟ لأنه كان يدرك ويعلم أن تلك الكتل والأحزاب تتناقض وتختلف عن أفكاره ولا تعبر معه عن إرادته ورغباته ولولا ذلك لكان المفروض به أن يرشح نفسه مع تلك الكتل والأحزاب الأخرى قبل إجراء الانتخابات وليس يستقل بنفسه وذاته عنها، كما أن الناخب من حقه أن يمنح صوته إلى الحزب والكتلة التي يختارها وليس للمرشح المستقل وبهذا العمل الذي يعتبر خيانة ونقض للناخبين ونكران ومصداقية لهم وكان من المفروض على النواب المستقلين أن يتحدوا مع نواب مستقلين آخرين من جنسهم من خلال التنسيق والتقارب في وجهات النظر والرغبات والإرادة في عقد تحالفات خاصة مع النواب المستقلين الآخرين وقدموا وترجموا عهدهم وإخلاصهم للشعب وليس العمل والنشاط تحت خيمة الكتلة أو الحزب اللذان قد يكونا متناقضين ومرفوضين من قبل الناخب الذي منح صوته وثقته إلى النائب المستقل الذي اصطف معهم وتصبح خيانة مرفوضة ومنبوذة من قبل الشعب. ......
#انضمام
#النائب
#المستقل
#الكتل
#والأحزاب
#خيانة
#وطعن
#الناخب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735080
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لم يمنح الناخب صوته للمرشح بسبب المعرفة الشخصية والعلاقة المبدئية والعقائدية فقط وإنما يمنح الناخب صوته للمرشح لبرنامجه الانتخابي بالرغم من أن الناخب لم تربطه علاقة شخصية ومعرفة بالمرشح الذي اختاره ليمثله ويطالب ويترجم أقواله ومواعيده من خلال تنفيذ برنامجه الانتخابي ومن خلال هذه العلاقة بين الناخب والمرشح أصبح المرشح مرتبط بعلاقة الفكر والمزاج في بوتقة واحدة مع الناخبين في رأي وإرادة واحدة متينة كما أن الناخب ودع ثقته إلى المرشح من دون منحها إلى الأحزاب والكتل الأخرى وأصبح يعكس وينفذ إرادة الناخب وتناقلت وسائل الإعلام عن قيام النائب المستقل بالاندماج والاصطفاف مع كتل أخرى غريبة وأحزاب سياسية وإن هذه العملية تعتبر منافية وخيانة ونقض عهد بين الناخبين والمرشحون والناخبون الذين منحوا أصواتهم للنائب المستقل الذي اصطف مع الكتل والأحزاب الأخرى. النائب المستقل. إذن لماذا أعلن النائب المستقل استقلاله عن الكتل والأحزاب ورشح نفسه بعيداً عنها ؟ لأنه كان يدرك ويعلم أن تلك الكتل والأحزاب تتناقض وتختلف عن أفكاره ولا تعبر معه عن إرادته ورغباته ولولا ذلك لكان المفروض به أن يرشح نفسه مع تلك الكتل والأحزاب الأخرى قبل إجراء الانتخابات وليس يستقل بنفسه وذاته عنها، كما أن الناخب من حقه أن يمنح صوته إلى الحزب والكتلة التي يختارها وليس للمرشح المستقل وبهذا العمل الذي يعتبر خيانة ونقض للناخبين ونكران ومصداقية لهم وكان من المفروض على النواب المستقلين أن يتحدوا مع نواب مستقلين آخرين من جنسهم من خلال التنسيق والتقارب في وجهات النظر والرغبات والإرادة في عقد تحالفات خاصة مع النواب المستقلين الآخرين وقدموا وترجموا عهدهم وإخلاصهم للشعب وليس العمل والنشاط تحت خيمة الكتلة أو الحزب اللذان قد يكونا متناقضين ومرفوضين من قبل الناخب الذي منح صوته وثقته إلى النائب المستقل الذي اصطف معهم وتصبح خيانة مرفوضة ومنبوذة من قبل الشعب. ......
#انضمام
#النائب
#المستقل
#الكتل
#والأحزاب
#خيانة
#وطعن
#الناخب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735080
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - انضمام النائب المستقل إلى الكتل والأحزاب خيانة وطعن في ظهر الناخب