رائد شفيق توفيق : كثرة الالهة وضاع العراق عندما حل الجهل وصار الخونة قادة
#الحوار_المتمدن
#رائد_شفيق_توفيق أن تكون مثقفا صادقا مخلصا لفكرك وضميرك في الوطن العربي يعني أن تكون هدفا لكل الأنظمة العربية الفاسدة بولاءاتها الاقليمية والدولية وبقية الخونة والعملاء والأحزاب العميلة وميليشاتها الارهابية ، هذا هو حال الشرفاء الذين لم يخونوا ضميرهم ولم يداهنو أحدا ولم يزوقوا اكاذيب الأنظمة العربية أو يتستروا عليها ، ببساطة أن تكون إنسانا فلن يكون لك في البلاد العربية موطأ قدم آمن .أن شخصية الفرد او ما يعتقده هي نتيجة طبيعية لما يحيط به من بيئة اجتماعية ، فلا يوجد انسان يهودي او مسيحي أو مسلم او بوذي أو سيخ ... الخ ؛ فمن ولد في مجتمع يهودي اصبح يهودي او ولد في بيئة مسيحية اصبح مسيحيا وهكذا فقد فرض عليه المعتقد ، لذا فالحقيقه المطلقة غير موجودة عند أي شخص وانَ جهل الأنسان بقوى الطبيعة جعلته يخلق الآلهة ومع التطور الفكري للانسان خلقت الهة جديدة ؛ فعندما احب الانسان ولم يعرف مصدر الحب خلق الهة الحب وعندما بدأ الانسان يرى الجمال وينجذب اليه خلق الهة الجمال وكذلك الهة الحكمة وغيرها ، فما الالهة التي خلقها الانسان الا انعكاسات لمخاوف وشغف الانسان ، وهكذا فان الأله مصدره الأنسان خلقه من مزج المشاعر واسئلة لم يجد لها اجوابة فهي تعيش وتموت معه ، وعندما أدرك الأنسان ذاته وجهله سأل نفسه ، من أنا؟! أين سأذهب بعد الممات ؟ من هنا بدأت قصة الاديان ، فحاول الانسان ان يسد الفراغ الفكري ويصنع أجوبة للأسئلة التي ارهقته ، فكل مفهوم أو قوة يعجز عن أدراكها يصنع لها الاها يسد به هذه الثغرة اما خوفا أو لغموض يعجز عن فهمه ويريد أن يفسره .من امثلة ذلك انه كان هناك شيخ وتلميذه على حماريهما في الطريق وكان الشيخ قد خلع عمامته ولم يخلع التلميذ عمامته ، فاعترضهما سائل يطلب من صاحب العمامة أن يفتيه في أمر ما حدث معه ، فقال له التلميذ اسأل الشيخ وأشار إلى معلمه ، فقال السائل: ولكن صاحبك لا يلبس عمامة ؟! فما كان من التلميذ إلا أن خلع العمامة عن رأسه ووضعها فوق رأس الحمار وقال له تفضل وأسأل صاحب العمامة ، هذا واقع مجتمعنا اليوم خاصة بعد عملية التجهيل الممنهج الذي اعتمده ما يطلق عليهم رجال الدين بكل مذاهبهم لانهم في حقيقتهم رجال طين وتجار دين حتى صارت عملية التجهيل هذه حدا من حدود دياناتهم وصار الجهل مقدسا ، وهكذا غدا تفسير ألحوادثِ والكوارث انتقائيا من قبل هؤلاء الامعات ( رجال الطين) فما الاحداث يفسرونها حسب معتقداتهم الطينية وما يحشون به عقول القطعان التي تتبعهم وفقا لرغباتهم و توجهاتهم الطينية التي تدر عليهم ما لانهاية له من الاموال والجاه والنفوذ ؛ اذ من الطبيعي ان الغالبية العظمى من الناس وهم طبعا البسطاء السذج يتبعون رجال الطين هؤلاء بدون وعي وكانهم روبوتات ، فتراهم ( الروزخونيون ) يفسرون الحوادثَ والظواهر الطبيعية بما ينفعهم حتى وان كانت تناقض معتقداتهم ودياناتهم لان تجار الدين هؤلاء جعلوا من أنفسهم نواب الله في الأرض وهم من يصرح نيابة عنه وبذلك سيطروا على هؤلاء القطعان من السذج انطلاقا من مرتكزات عاطفية يقودون بها هؤلاء الناس المخدرون بافيون الشعوب هذا ، ومثال ذلك جائحةٌ فايروس كورونا التي نعيشها اليوم ، التي قيل عنها الكثير وقد قال الكثير من اتباع العمائم الارهابية النتنة بشقيها الشيعي والسني يرددون ما يقوله معمميهم : اين هم المتبجحون بالعلم؟ لماذا لاينفعهم العلم؟ ألم يدركوا عظمة الله؟ ؛ طبعا وفقا لالههم الذي يعتقدون به (هنا يخاطبون الملحدين ) والمفارقة ان هذا الوباء يثبت عجز هؤلاء ومعمميهم والهتهم ، فأين هي آلهتهم عن ذلك ؟ وهل تستطيع ان تعصمهم منه ؟ بالتاكيد هي لن تعصمهم ولو است ......
#كثرة
#الالهة
#وضاع
#العراق
#عندما
#الجهل
#وصار
#الخونة
#قادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697735
#الحوار_المتمدن
#رائد_شفيق_توفيق أن تكون مثقفا صادقا مخلصا لفكرك وضميرك في الوطن العربي يعني أن تكون هدفا لكل الأنظمة العربية الفاسدة بولاءاتها الاقليمية والدولية وبقية الخونة والعملاء والأحزاب العميلة وميليشاتها الارهابية ، هذا هو حال الشرفاء الذين لم يخونوا ضميرهم ولم يداهنو أحدا ولم يزوقوا اكاذيب الأنظمة العربية أو يتستروا عليها ، ببساطة أن تكون إنسانا فلن يكون لك في البلاد العربية موطأ قدم آمن .أن شخصية الفرد او ما يعتقده هي نتيجة طبيعية لما يحيط به من بيئة اجتماعية ، فلا يوجد انسان يهودي او مسيحي أو مسلم او بوذي أو سيخ ... الخ ؛ فمن ولد في مجتمع يهودي اصبح يهودي او ولد في بيئة مسيحية اصبح مسيحيا وهكذا فقد فرض عليه المعتقد ، لذا فالحقيقه المطلقة غير موجودة عند أي شخص وانَ جهل الأنسان بقوى الطبيعة جعلته يخلق الآلهة ومع التطور الفكري للانسان خلقت الهة جديدة ؛ فعندما احب الانسان ولم يعرف مصدر الحب خلق الهة الحب وعندما بدأ الانسان يرى الجمال وينجذب اليه خلق الهة الجمال وكذلك الهة الحكمة وغيرها ، فما الالهة التي خلقها الانسان الا انعكاسات لمخاوف وشغف الانسان ، وهكذا فان الأله مصدره الأنسان خلقه من مزج المشاعر واسئلة لم يجد لها اجوابة فهي تعيش وتموت معه ، وعندما أدرك الأنسان ذاته وجهله سأل نفسه ، من أنا؟! أين سأذهب بعد الممات ؟ من هنا بدأت قصة الاديان ، فحاول الانسان ان يسد الفراغ الفكري ويصنع أجوبة للأسئلة التي ارهقته ، فكل مفهوم أو قوة يعجز عن أدراكها يصنع لها الاها يسد به هذه الثغرة اما خوفا أو لغموض يعجز عن فهمه ويريد أن يفسره .من امثلة ذلك انه كان هناك شيخ وتلميذه على حماريهما في الطريق وكان الشيخ قد خلع عمامته ولم يخلع التلميذ عمامته ، فاعترضهما سائل يطلب من صاحب العمامة أن يفتيه في أمر ما حدث معه ، فقال له التلميذ اسأل الشيخ وأشار إلى معلمه ، فقال السائل: ولكن صاحبك لا يلبس عمامة ؟! فما كان من التلميذ إلا أن خلع العمامة عن رأسه ووضعها فوق رأس الحمار وقال له تفضل وأسأل صاحب العمامة ، هذا واقع مجتمعنا اليوم خاصة بعد عملية التجهيل الممنهج الذي اعتمده ما يطلق عليهم رجال الدين بكل مذاهبهم لانهم في حقيقتهم رجال طين وتجار دين حتى صارت عملية التجهيل هذه حدا من حدود دياناتهم وصار الجهل مقدسا ، وهكذا غدا تفسير ألحوادثِ والكوارث انتقائيا من قبل هؤلاء الامعات ( رجال الطين) فما الاحداث يفسرونها حسب معتقداتهم الطينية وما يحشون به عقول القطعان التي تتبعهم وفقا لرغباتهم و توجهاتهم الطينية التي تدر عليهم ما لانهاية له من الاموال والجاه والنفوذ ؛ اذ من الطبيعي ان الغالبية العظمى من الناس وهم طبعا البسطاء السذج يتبعون رجال الطين هؤلاء بدون وعي وكانهم روبوتات ، فتراهم ( الروزخونيون ) يفسرون الحوادثَ والظواهر الطبيعية بما ينفعهم حتى وان كانت تناقض معتقداتهم ودياناتهم لان تجار الدين هؤلاء جعلوا من أنفسهم نواب الله في الأرض وهم من يصرح نيابة عنه وبذلك سيطروا على هؤلاء القطعان من السذج انطلاقا من مرتكزات عاطفية يقودون بها هؤلاء الناس المخدرون بافيون الشعوب هذا ، ومثال ذلك جائحةٌ فايروس كورونا التي نعيشها اليوم ، التي قيل عنها الكثير وقد قال الكثير من اتباع العمائم الارهابية النتنة بشقيها الشيعي والسني يرددون ما يقوله معمميهم : اين هم المتبجحون بالعلم؟ لماذا لاينفعهم العلم؟ ألم يدركوا عظمة الله؟ ؛ طبعا وفقا لالههم الذي يعتقدون به (هنا يخاطبون الملحدين ) والمفارقة ان هذا الوباء يثبت عجز هؤلاء ومعمميهم والهتهم ، فأين هي آلهتهم عن ذلك ؟ وهل تستطيع ان تعصمهم منه ؟ بالتاكيد هي لن تعصمهم ولو است ......
#كثرة
#الالهة
#وضاع
#العراق
#عندما
#الجهل
#وصار
#الخونة
#قادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697735
الحوار المتمدن
رائد شفيق توفيق - كثرة الالهة وضاع العراق عندما حل الجهل وصار الخونة قادة
سامي عبد الحميد : وصار المسرح ضرورة حياتية
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد في أكثر بلدان العالم صار الفن المسرحي ضرورة حياتية يعيشها الناس كحاجتهم للخبز ، وصار الحال كذلك في بلدنا العراق .صار المسرح ضرورة دينية مقدسة لكونه نشأ في الأصل من الطقس الديني أيام الإغريق القدماء وفي العصور الوسطى تبنته الكنسية واستخدمته وسيلة للتبشير . وبقي المسرح في بعض الحالات مرتبطاً بالطقس الديني ، وما تشابيه عاشوراء إلا نوعاً من مسرح الشارع . وفي العراق نشأ المسرح على أيادي رجال الدين المسيحيين ومن مدينة الموصل . وفي شعائر التشابيه تتوفر جميع عناصر العرض المسرحي ( النص والممثلون والأزياء والملحقات) وتتوفر كذلك عناصر الدراما وأهمها الصراع بين فئتين من الشخصيات .صار المسرح ضرورة مدنية اجتماعية سياسية يهدف إصلاح ما هو سيئ من المجتمع ويدعو إلى ما هو خير وكذلك إصلاح ما هو سيئ من سلوك لدى الفرد إلى ما هو حسن والمسرح يقف على الدوام موقف الناقد للنساء والانحراف وبالضد من القبح والشر والقهر والعنف وما مسرحيات مثل (روميو وجوليت) و(ماكبث) و(هاملت) و(لير) لشكسبير إلا نماذج.صار المسرح ضرورة تربوية تعليمية فهو يُعَلمْ مختلف العلوم والأداب والفنون حيث يتعرض لحضارات الأمم وجغرافيات البلاء وتشتغل فيه قواعد الفيزياء والكيمياء وعلم الاجتماع وعلم النفس . وفيه فنون الشعر والموسيقى والرقص والرسم والنحت . وهو في بلدنا العزيز تم تأسيس معاهد وكليات عديدة للفنون الجميلة تضم أقساماً للفن المسرحي حيث تدرس فيها المناهج المختصة بالفن المسرحي نظرياً وتطبيقياً وهذا دليل على اهتمام الدولة بالمسرح وضرورته التعليمية .صار المسرح ضرورة توعوية توجيهية تدعو إلى رفض التخلف والظلم والاستغلال والقهر والى مجتمع أفضل وما مسرح (برتولد بريخت) الملحمي ومسرح بيتر فايس الوثائقي إلا نماذج للوقوف ضد ما هو سلبي في الواقع الاجتماعي لأية أمة والواقع السياسي لأية دولة.صار المسرح ضرورة ترفيهية للمواطن وذلك عن طريق التسلية والمتعة البريئة والتذوق الجمالي . وأصبحت التسلية وسيلة للوصول إلى هدف نبيل هو التنوير . ولم تعد التسلية وسيلة وهدفاً في آن واحد كما يفعل البعض ممن يعملون على تدنيس المسرح كفن رفيع .صار المسرح ضرورة سياحية في عدد من البلدان فكم من سائح يزور انكلترا ومدينة ستراتفورد بلد شكسبير ليشاهدوا مسرح شكسبير وكم من سائح يزور باريس ليشاهد عرضاً مسرحياً لموليير في مسرح (الكوميدي فرانسيز) وكم من سائح يقصد موسكو ليرتاد مسرح موسكو الفني الذي أسسه (ستانسلافسكي) وكم من سائح يقصد طوكيو ليشاهد عرضاً للمسرح الياباني التقليدي ( كابولي) . ونحن هنا في العراق الا يمكن أن نستغل الفن المسرحي كمرفق للسياحة إضافة إلى المراقد الدينية المقدسة والى آثار الأكديين والسومريين والآشوريين والعباسيين . وأن نؤسس تقليداً سنوياً بتقديم ملحمة كلكامش سواء في أحد المسارح أم في أحد المواقع الأثرية وأن نقدّم مسرحيات معدّة عن حكايات ألف ليلة وليلة تقدّم في قاعات القشلة مثلاً . ......
#وصار
#المسرح
#ضرورة
#حياتية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728692
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد في أكثر بلدان العالم صار الفن المسرحي ضرورة حياتية يعيشها الناس كحاجتهم للخبز ، وصار الحال كذلك في بلدنا العراق .صار المسرح ضرورة دينية مقدسة لكونه نشأ في الأصل من الطقس الديني أيام الإغريق القدماء وفي العصور الوسطى تبنته الكنسية واستخدمته وسيلة للتبشير . وبقي المسرح في بعض الحالات مرتبطاً بالطقس الديني ، وما تشابيه عاشوراء إلا نوعاً من مسرح الشارع . وفي العراق نشأ المسرح على أيادي رجال الدين المسيحيين ومن مدينة الموصل . وفي شعائر التشابيه تتوفر جميع عناصر العرض المسرحي ( النص والممثلون والأزياء والملحقات) وتتوفر كذلك عناصر الدراما وأهمها الصراع بين فئتين من الشخصيات .صار المسرح ضرورة مدنية اجتماعية سياسية يهدف إصلاح ما هو سيئ من المجتمع ويدعو إلى ما هو خير وكذلك إصلاح ما هو سيئ من سلوك لدى الفرد إلى ما هو حسن والمسرح يقف على الدوام موقف الناقد للنساء والانحراف وبالضد من القبح والشر والقهر والعنف وما مسرحيات مثل (روميو وجوليت) و(ماكبث) و(هاملت) و(لير) لشكسبير إلا نماذج.صار المسرح ضرورة تربوية تعليمية فهو يُعَلمْ مختلف العلوم والأداب والفنون حيث يتعرض لحضارات الأمم وجغرافيات البلاء وتشتغل فيه قواعد الفيزياء والكيمياء وعلم الاجتماع وعلم النفس . وفيه فنون الشعر والموسيقى والرقص والرسم والنحت . وهو في بلدنا العزيز تم تأسيس معاهد وكليات عديدة للفنون الجميلة تضم أقساماً للفن المسرحي حيث تدرس فيها المناهج المختصة بالفن المسرحي نظرياً وتطبيقياً وهذا دليل على اهتمام الدولة بالمسرح وضرورته التعليمية .صار المسرح ضرورة توعوية توجيهية تدعو إلى رفض التخلف والظلم والاستغلال والقهر والى مجتمع أفضل وما مسرح (برتولد بريخت) الملحمي ومسرح بيتر فايس الوثائقي إلا نماذج للوقوف ضد ما هو سلبي في الواقع الاجتماعي لأية أمة والواقع السياسي لأية دولة.صار المسرح ضرورة ترفيهية للمواطن وذلك عن طريق التسلية والمتعة البريئة والتذوق الجمالي . وأصبحت التسلية وسيلة للوصول إلى هدف نبيل هو التنوير . ولم تعد التسلية وسيلة وهدفاً في آن واحد كما يفعل البعض ممن يعملون على تدنيس المسرح كفن رفيع .صار المسرح ضرورة سياحية في عدد من البلدان فكم من سائح يزور انكلترا ومدينة ستراتفورد بلد شكسبير ليشاهدوا مسرح شكسبير وكم من سائح يزور باريس ليشاهد عرضاً مسرحياً لموليير في مسرح (الكوميدي فرانسيز) وكم من سائح يقصد موسكو ليرتاد مسرح موسكو الفني الذي أسسه (ستانسلافسكي) وكم من سائح يقصد طوكيو ليشاهد عرضاً للمسرح الياباني التقليدي ( كابولي) . ونحن هنا في العراق الا يمكن أن نستغل الفن المسرحي كمرفق للسياحة إضافة إلى المراقد الدينية المقدسة والى آثار الأكديين والسومريين والآشوريين والعباسيين . وأن نؤسس تقليداً سنوياً بتقديم ملحمة كلكامش سواء في أحد المسارح أم في أحد المواقع الأثرية وأن نقدّم مسرحيات معدّة عن حكايات ألف ليلة وليلة تقدّم في قاعات القشلة مثلاً . ......
#وصار
#المسرح
#ضرورة
#حياتية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728692
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - وصار المسرح ضرورة حياتية