أ.د عبد الرضا فرج بدراوي : لو ضاك خلكك_ اذكر أيام عرسك وسنغافورة أم اابعوض
#الحوار_المتمدن
#أ.د_عبد_الرضا_فرج_بدراوي لربما من الوهلة الأولى تتساءل ما الذي يجمع بين المثل الشعبي العميق بدلالاته في نفوسنا بسنغافورة؟ شيء لا يشبه شيء، فأستميحك عذراً وانتظر حتى تكتمل اللوحة وتحكم فيما إذا وصلت الفكرة اولاً واللبيب من الاشارة يفهم وبخلاف ذلك تبقى هذه الأسطر دعوات وان تبدو ساذجة لكنها صادقة ومؤمنة بمضامينها. زادت للأسف المنابر الاعلامية ومواقع في شبكات التواصل الاجتماعي التي تروج وتشجع خطابات الكراهية وزراعة الاحقاد والفرقة فتدعو للأحتراب والقتل ونشر ثقافة الدم ووضع الجدران للعزل بين الشعب الواحد وهدم اواصر وجسور المحبة والتآخي في الوطن والمصير المشترك فعمدت على اضعاف أسس المواطنة الصالحة وجعل المواطن يعيش بدوامة القلق والخوف من المستقبل بالتجاوز على القانون وفرض الأمر الواقع بقوة السلاح وابراز النعرات والثقافة التي تفرق بين أفراد الأسرة الواحدة فكيف بحال وطننا العزيز العراق. سُخَرت لهذه الوسائل الشريرة في نهجها الموارد المالية والبشرية وأفضل التقنيات للتأثير في المتلقي بصراخ موجع للضمير الانساني وقلبي على العراق بكل ألوانه وكأني احافظ على عقد ثمين خوفاً من أن ينفرط وتتبعثر مكوناتهِ هناك وهناك ويفقد بريقه، فلا جمالية لها بدون وحداتها وعودتها في نسيجها الأشمل الوطن وكأني احضن العراق بمودة وشغف وتلهف ومثلي مثل الذي يودع عزيزاً عليه بلا عودة وكاني أحاول منعه من المغادرة، فلا قوة لنا الا بجمعنا والعمل على قدم وساق لاعادة بناء بلدنا ليعانق السماء بشموخه. لذا علينا جميعاً كُتّاباً ومثقفين وسياسيين وقادة رأي ومواطنين أن نعمل معاً للوقوف بوجه هذه الأصوات والصور المؤذية التي توغل في الجرح العراقي واتذكر نص من قصيدة ردي للشاعر المبدع الراحل عريان السيد خلف يتوافق مع ذهبت اليه (لا تهيجين الجروح ..... أجروحي من تلجم ..... تدي وانه من دم او لحم.... مو من صخر جبدة العندي). مطلوب منا التأكيد على ثقافة التسامح والمحبة والتأزر ونبذ الفرقة ودعم الروح الوطنية ورفض الساعين المغرضين الضاربين على الوتر الحساس لإثارة الغرائز وتوظيف الجوانب الروحية في مشروع يسلب نقاط القوة من شعب عانى الكثير الا يكفي دماء وبكاء ووداع وهجرة ونزوح وتشريد واقصاء وشغف العيش واستحواذ بدون وجه حق واستغلال نفوذ بلا استحقاق. نستذكر في مثل هذه الظروف الصعبة المحطات المشرقة في تاريخ العراق لتعزيز اللحمة الوطنية والتركيز عليها وهي كثيرة، ولكننا لم نبذل الجهد الكافي في البحث والتأشير وايصالها الى عموم الناس وكما قال الفيلسوف الالماني جورج فيلهلم فريدريش هيجل (يُعلَمنا التاريخ أن الانسان لا يتعلم من التاريخ). فهناك شخصيات تميزت بنزاهتها ووطنيتها وتضحياتها لخدمة الشعب باختلاف أطيافه لتكون هذه المحطات أو المواقف نبراساً ودروساً وعبراً للآخرين وقدوة حسنة لنفتخر بها، اذ ما يسود الآن صراخ طائفي يعتاش على الام وجراح الناس وزعزعة الاستقرار والسلم والمراهنة على مستقبل البلد بعد أن أصبحت هذه المنابر تعج بجسور الفساد والقتل والتدمير وكأننا نسير الى الهاوية. الا يكفينا كعراقيين دماء حتى أصبحت أنهاراً وكأن الداعون ينعقون مع اقرانهم الناعقين نريد المزيد من القرابين ضحايا وشهداء من ابناء الفقراء والبسطاء والمساكين. لنعمل على رفض كل الأصوات النشاز أينما كانت ومن أي مصدر لنشترك في بناء الوطن ونبدأ بأنفسنا وكما قال غاندي (كن أنت التغيير الذي تود أن تراه في العالم) ولنحاول على وفق منطق البرت هبارد بقوله (لا يوجد فشل الا في عدم المحاولة) فلا شيء مستحيل وعلى قول نابليون بونابرت (لا توج ......
#خلكك_
#اذكر
#أيام
#عرسك
#وسنغافورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682333
#الحوار_المتمدن
#أ.د_عبد_الرضا_فرج_بدراوي لربما من الوهلة الأولى تتساءل ما الذي يجمع بين المثل الشعبي العميق بدلالاته في نفوسنا بسنغافورة؟ شيء لا يشبه شيء، فأستميحك عذراً وانتظر حتى تكتمل اللوحة وتحكم فيما إذا وصلت الفكرة اولاً واللبيب من الاشارة يفهم وبخلاف ذلك تبقى هذه الأسطر دعوات وان تبدو ساذجة لكنها صادقة ومؤمنة بمضامينها. زادت للأسف المنابر الاعلامية ومواقع في شبكات التواصل الاجتماعي التي تروج وتشجع خطابات الكراهية وزراعة الاحقاد والفرقة فتدعو للأحتراب والقتل ونشر ثقافة الدم ووضع الجدران للعزل بين الشعب الواحد وهدم اواصر وجسور المحبة والتآخي في الوطن والمصير المشترك فعمدت على اضعاف أسس المواطنة الصالحة وجعل المواطن يعيش بدوامة القلق والخوف من المستقبل بالتجاوز على القانون وفرض الأمر الواقع بقوة السلاح وابراز النعرات والثقافة التي تفرق بين أفراد الأسرة الواحدة فكيف بحال وطننا العزيز العراق. سُخَرت لهذه الوسائل الشريرة في نهجها الموارد المالية والبشرية وأفضل التقنيات للتأثير في المتلقي بصراخ موجع للضمير الانساني وقلبي على العراق بكل ألوانه وكأني احافظ على عقد ثمين خوفاً من أن ينفرط وتتبعثر مكوناتهِ هناك وهناك ويفقد بريقه، فلا جمالية لها بدون وحداتها وعودتها في نسيجها الأشمل الوطن وكأني احضن العراق بمودة وشغف وتلهف ومثلي مثل الذي يودع عزيزاً عليه بلا عودة وكاني أحاول منعه من المغادرة، فلا قوة لنا الا بجمعنا والعمل على قدم وساق لاعادة بناء بلدنا ليعانق السماء بشموخه. لذا علينا جميعاً كُتّاباً ومثقفين وسياسيين وقادة رأي ومواطنين أن نعمل معاً للوقوف بوجه هذه الأصوات والصور المؤذية التي توغل في الجرح العراقي واتذكر نص من قصيدة ردي للشاعر المبدع الراحل عريان السيد خلف يتوافق مع ذهبت اليه (لا تهيجين الجروح ..... أجروحي من تلجم ..... تدي وانه من دم او لحم.... مو من صخر جبدة العندي). مطلوب منا التأكيد على ثقافة التسامح والمحبة والتأزر ونبذ الفرقة ودعم الروح الوطنية ورفض الساعين المغرضين الضاربين على الوتر الحساس لإثارة الغرائز وتوظيف الجوانب الروحية في مشروع يسلب نقاط القوة من شعب عانى الكثير الا يكفي دماء وبكاء ووداع وهجرة ونزوح وتشريد واقصاء وشغف العيش واستحواذ بدون وجه حق واستغلال نفوذ بلا استحقاق. نستذكر في مثل هذه الظروف الصعبة المحطات المشرقة في تاريخ العراق لتعزيز اللحمة الوطنية والتركيز عليها وهي كثيرة، ولكننا لم نبذل الجهد الكافي في البحث والتأشير وايصالها الى عموم الناس وكما قال الفيلسوف الالماني جورج فيلهلم فريدريش هيجل (يُعلَمنا التاريخ أن الانسان لا يتعلم من التاريخ). فهناك شخصيات تميزت بنزاهتها ووطنيتها وتضحياتها لخدمة الشعب باختلاف أطيافه لتكون هذه المحطات أو المواقف نبراساً ودروساً وعبراً للآخرين وقدوة حسنة لنفتخر بها، اذ ما يسود الآن صراخ طائفي يعتاش على الام وجراح الناس وزعزعة الاستقرار والسلم والمراهنة على مستقبل البلد بعد أن أصبحت هذه المنابر تعج بجسور الفساد والقتل والتدمير وكأننا نسير الى الهاوية. الا يكفينا كعراقيين دماء حتى أصبحت أنهاراً وكأن الداعون ينعقون مع اقرانهم الناعقين نريد المزيد من القرابين ضحايا وشهداء من ابناء الفقراء والبسطاء والمساكين. لنعمل على رفض كل الأصوات النشاز أينما كانت ومن أي مصدر لنشترك في بناء الوطن ونبدأ بأنفسنا وكما قال غاندي (كن أنت التغيير الذي تود أن تراه في العالم) ولنحاول على وفق منطق البرت هبارد بقوله (لا يوجد فشل الا في عدم المحاولة) فلا شيء مستحيل وعلى قول نابليون بونابرت (لا توج ......
#خلكك_
#اذكر
#أيام
#عرسك
#وسنغافورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682333
الحوار المتمدن
أ.د عبد الرضا فرج بدراوي - ((لو ضاك خلكك_ اذكر أيام عرسك)) وسنغافورة أم اابعوض
اسعد عبدالله عبدعلي : العراق يغرق وسنغافورة تربح الحياة
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي ما من مشكلة تحطم الانسان مثل مشكلة السكن, المشكلة العراقية التي باتت عصية على كل حكام والساسة الجهابذة العراقيين من السابقين الى الحاليين, بسبب كسلهم وغبائهم وعدم مبالاتهم بالمشكلة, فلم يكن ضمن اهتماماتهم الأساسية حل مشاكل المجتمع, مما جعل أزمة السكن تتفاقم, في زمن غاب فيه الرقيب, وكما يردد المواطن (( اغلب حكام اليوم يفتقدون لصفة مهمة, وهي مخافة الله)).ساحاول اليوم التكلم عن الحل السنغافوري لمشكلة السكن, حيث تعتبر التجربة السنغافورية من انجح التجارب في معالجة قضية السكن, فالبلدان عندما تمتلك قيادات نزيهة ووطنية, وتملك من الحكمة والتعقل ما يسعفها لعبور الازمات, عندها يتحقق الكثير, وهنا كان مقتل العراق, فاغلب من حكمه وسيطر على القرار كان لا يملك النزاهة ولا الوطنية وفاقد للحكمة والتعقل, مما جعل ليل العراقيين طويل.لنترك حكاية العراق الحزينة مع ساسة السوء, ولنتحدث عن الإرادة السنغافورية, التي احالت جبل من الهم الى وادي من الامنيات المتحققة فعلا.انشاء هيئة الإسكان والتنميةسنغافورة كانت تعاني من أزمة سكن خانقة جدا, بل حتى ما كان موجود من سكن كان يعتبر غير مناسب للسكن, فكان ما موجود يعتبر رديء جدا, كحال العراق ألان, ولإصلاح هذا الوضع البائس قامت حكومة سنغافورة بعدة إجراءات فاعلة, فعمدت الحكومة الى أنشاء هيئة الإسكان والتنمية (Singapore Housing and Development Board ), وتم تكليف هذه اللجنة بمهمة توفير مساكن عالية النوعية, خلال سقف زمن محدد, واشترطت أن تكون الوحدات السكنية منخفضة التكلفة, وقد قررت الحكومة دعم هذه اللجنة عبر إعطائها الحق في الشراء ألقسري للأراضي الخاصة, والتي تراها اللجنة بأنها مناسبة لإقامة مساكن عامة, بسعر يعادل فقط 20% من القيمة السوقية لتلك الأراضي.وقد حققت هذه الطريقة توحيد عملية بناء المساكن, نتيجة التخطيط المتكامل والتوجيه الامثل للموارد, من قبل هيئة الإسكان والتنمية, مما مكنها من الحصول على الأراضي ومواد البناء والعمالة بتكاليف متدنية, وقد أسهمت حركت البناء الواسعة في خفض نسب البطالة, عبر توفير فرص للعاطلين عن العمل, بالإضافة لاكتساب خبرات كبيرة نتيجة الاستمرار بالإعمال.العقل السنغافوري الجباروقد عملت لجنة الأعمار على تخيير المواطن, بين أن يسكن مستأجرا او أن يشتري الوحدة التي يسكنها بالتقسيط, وقد تم تحديد الأقساط السنوية بحيث لا تزيد كثيرا عن القيمة الايجارية للوحدة, مما شجع المواطنين على شراء الوحدات التي يسكنونها, وحددت أسعار الوحدات بأقل من التكلفة الإنشائية كما تم استبعاد تكلفة الأرض تماما من سعر الوحدة, بحيث أصبحت الوحدات الحكومية تباع بأسعار تقل بحوالي 50 إلى 70 من قيمة الوحدات السكنية الخاصة, وكان من نتيجة هذا المشروع أن حوالي 93% ممن سكنوا في الإسكان العام امتلكوا الوحدات التي خصصت لهم.واثبت العقل السنغافوري انه عقل جبار, حيث فكر بكل الجزئيات, ولم يترك قضية مرتبطة بالمشروع ألا وضع لها علاج.فكرت اللجنة السنغافورية في أهمية تجاوز أخطا الدول الأخرى التي ظهرت في مشاريع الإسكان الحكومي, من قبيل انتشار الأنشطة الإجرامية في المساكن الحكومية للفقراء, فاهتمت أن في تكون الوحدات ذات جودة ممتازة, وتدار بكفاءة عالية, حيث تولت الهيئة مسؤولية الصيانة والترميم وفق برامج دورية صارمة ودقيقة, بما في ذلك أعادة تأهيل كامل وشامل كل خمس سنوات, مما حول هذه المجمعات السكنية إلى مناطق جذب لكافة أفراد المجتمع السنغافوري, إلى حد أنها ألان توفر سكنا لما يزيد على 82% من السنغافوريين.هكذا تحولت سنغافو ......
#العراق
#يغرق
#وسنغافورة
#تربح
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685036
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي ما من مشكلة تحطم الانسان مثل مشكلة السكن, المشكلة العراقية التي باتت عصية على كل حكام والساسة الجهابذة العراقيين من السابقين الى الحاليين, بسبب كسلهم وغبائهم وعدم مبالاتهم بالمشكلة, فلم يكن ضمن اهتماماتهم الأساسية حل مشاكل المجتمع, مما جعل أزمة السكن تتفاقم, في زمن غاب فيه الرقيب, وكما يردد المواطن (( اغلب حكام اليوم يفتقدون لصفة مهمة, وهي مخافة الله)).ساحاول اليوم التكلم عن الحل السنغافوري لمشكلة السكن, حيث تعتبر التجربة السنغافورية من انجح التجارب في معالجة قضية السكن, فالبلدان عندما تمتلك قيادات نزيهة ووطنية, وتملك من الحكمة والتعقل ما يسعفها لعبور الازمات, عندها يتحقق الكثير, وهنا كان مقتل العراق, فاغلب من حكمه وسيطر على القرار كان لا يملك النزاهة ولا الوطنية وفاقد للحكمة والتعقل, مما جعل ليل العراقيين طويل.لنترك حكاية العراق الحزينة مع ساسة السوء, ولنتحدث عن الإرادة السنغافورية, التي احالت جبل من الهم الى وادي من الامنيات المتحققة فعلا.انشاء هيئة الإسكان والتنميةسنغافورة كانت تعاني من أزمة سكن خانقة جدا, بل حتى ما كان موجود من سكن كان يعتبر غير مناسب للسكن, فكان ما موجود يعتبر رديء جدا, كحال العراق ألان, ولإصلاح هذا الوضع البائس قامت حكومة سنغافورة بعدة إجراءات فاعلة, فعمدت الحكومة الى أنشاء هيئة الإسكان والتنمية (Singapore Housing and Development Board ), وتم تكليف هذه اللجنة بمهمة توفير مساكن عالية النوعية, خلال سقف زمن محدد, واشترطت أن تكون الوحدات السكنية منخفضة التكلفة, وقد قررت الحكومة دعم هذه اللجنة عبر إعطائها الحق في الشراء ألقسري للأراضي الخاصة, والتي تراها اللجنة بأنها مناسبة لإقامة مساكن عامة, بسعر يعادل فقط 20% من القيمة السوقية لتلك الأراضي.وقد حققت هذه الطريقة توحيد عملية بناء المساكن, نتيجة التخطيط المتكامل والتوجيه الامثل للموارد, من قبل هيئة الإسكان والتنمية, مما مكنها من الحصول على الأراضي ومواد البناء والعمالة بتكاليف متدنية, وقد أسهمت حركت البناء الواسعة في خفض نسب البطالة, عبر توفير فرص للعاطلين عن العمل, بالإضافة لاكتساب خبرات كبيرة نتيجة الاستمرار بالإعمال.العقل السنغافوري الجباروقد عملت لجنة الأعمار على تخيير المواطن, بين أن يسكن مستأجرا او أن يشتري الوحدة التي يسكنها بالتقسيط, وقد تم تحديد الأقساط السنوية بحيث لا تزيد كثيرا عن القيمة الايجارية للوحدة, مما شجع المواطنين على شراء الوحدات التي يسكنونها, وحددت أسعار الوحدات بأقل من التكلفة الإنشائية كما تم استبعاد تكلفة الأرض تماما من سعر الوحدة, بحيث أصبحت الوحدات الحكومية تباع بأسعار تقل بحوالي 50 إلى 70 من قيمة الوحدات السكنية الخاصة, وكان من نتيجة هذا المشروع أن حوالي 93% ممن سكنوا في الإسكان العام امتلكوا الوحدات التي خصصت لهم.واثبت العقل السنغافوري انه عقل جبار, حيث فكر بكل الجزئيات, ولم يترك قضية مرتبطة بالمشروع ألا وضع لها علاج.فكرت اللجنة السنغافورية في أهمية تجاوز أخطا الدول الأخرى التي ظهرت في مشاريع الإسكان الحكومي, من قبيل انتشار الأنشطة الإجرامية في المساكن الحكومية للفقراء, فاهتمت أن في تكون الوحدات ذات جودة ممتازة, وتدار بكفاءة عالية, حيث تولت الهيئة مسؤولية الصيانة والترميم وفق برامج دورية صارمة ودقيقة, بما في ذلك أعادة تأهيل كامل وشامل كل خمس سنوات, مما حول هذه المجمعات السكنية إلى مناطق جذب لكافة أفراد المجتمع السنغافوري, إلى حد أنها ألان توفر سكنا لما يزيد على 82% من السنغافوريين.هكذا تحولت سنغافو ......
#العراق
#يغرق
#وسنغافورة
#تربح
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685036
الحوار المتمدن
اسعد عبدالله عبدعلي - العراق يغرق وسنغافورة تربح الحياة