عليان عليان : فنزويلا إلى أين بعد فوز الحزب الاشتراكي وحلفائه في انتخابات الجمعية الوطنية ؟
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان فنزويلا إلى أين بعد فوز الحزب الاشتراكي وحلفائه في انتخابات الجمعية الوطنية ؟بفوز الحزب الاشتراكي البوليفاري الكبير، في انتخابات الجمعية الوطنية بما يزيد عن (5 ,67 ) في المائة من أصوات الناخبين ، وبحصوله مع حلفائه على (255) مقعداً من أصل (277) في البرلمان ، تكون فنزويلا قد وضعت حداً على الصعيد البرلماني والسياسي لمهزلة الدمية الأمريكية" خوان غوايدو- رئيس برلمان 2015 " الذي سبق وأن تم الإعلان عنه في سياق كاريكاتوري كرئيس لفنزويلا ، في الثالث والعشرين من ديسمبر (كانون ثاني) 2020 ، في موازاة الرئيس الشرعي للبلاد " نيكولاس مادورو" ، بدعم هائل من قبل الولايات المتحدة وكندا ودول الاتحاد الأوربي وأستراليا ومن قبل منظمة الدول الأمريكية التي تدور في فلك الإمبريالية الأمريكية ،في حين اصطفت دول أخرى تنتمي لمعسكر التحرر الوطني مثل كوبا وبوليفيا والمكسيك ونيكاراغوا وسورية وإيران ، ودول وازنة أخرى كروسيا والصين وتركيا وغيرها إلى جانب الرئيس " مادورو".الاصطفافات الطبقية والدوليةلقد استعرت المعركة الداخلية في فنزويلا مجدداً، بعد انتخابات الجمعية الوطنية في السادس من شهر ديسمبر ( كانون أول ) 2020 م، بموازاة المعركة الخارجية ، لتعكس نفس الاصطفافات السابقة الداخلية والخارجية ، فالقاعدة الشعبية من العمال والفلاحين والصيادين وفئات واسعة من الطبقة الوسطى والقوات المسلحة البوليفارية، اصطفت إلى جانب الحزب الاشتراكي وحلفائه ، والبرجوازية اليمينية ،وقوى الكومبرادور، والقوى الممثلة للمافيات والكارتيلات ، اصطفت إلى جانب المعارضة اليمينية المرتهنة للولايات المتحدة.والدول والقوى التي رفضت نتائج الانتخابات الرئاسية في مايو 2018 والتي فاز فيها " نيكولاس مادورو" ، لمدة ست سنوات، هي ذات الدول والقوى التي رفضت نتائج الانتخابات البرلمانية الحالية، ، بزعم أنها مزورة ، كما أن الدول والقوى التي اعترفت بنتائج الانتخابات ، وأكدت أنها مطابقة للمعايير الدولية، هي ذات الدول والقوى التي أكدت على سلامة العملية الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية عام 2018 والتي منحت الرئيس "نيكولاس مادورو" فترةً رئاسية ثانية. ما تقدم يعني أن قضية فنزويلا ونهجها ، عكست صراعاً طبقياً حاداً وغير مسبوق في دول العالم الثالث منذ عام 2015، عبرت عن نفسها بالمظاهرات والمظاهرات المضادة التي وصلت إلى حد الصدامات الدموية ، وبصراع بين معسكرين في هذا العالم ،لعبت فيه كل من روسيا والصين وإيران دوراً متصدياً ومتحدياً، عبر عن نفسه بدعم فنزويلا سياسيا في المحافل الدولية ، وخاصةً في مجلس الأمن، وبدعمها اقتصاديا وعسكرياً من خلال تزويد الصين وروسيا لها بإمدادات غذائية ودوائية ولوجستية، وبتزويد روسيا للقوات المسلحة البوليفارية بأسلحة متطورة ، وبإرسال طائرات قاذفة روسية لفنزويلا ، في رسالة موجهة للأمريكان، بأن فنزويلا لن تكون لقمة سائغة، وأنها لن تكون لوحدها في مواجهة المؤامرات عليها.أهمية الفوز في الانتخابات البرلمانيةوبهذا الفوز ، وجهت القيادة الفنزويلية ضربة في الصميم للمؤامرات الأمريكية والغربية لتطويعها ، وسحبها من خانة النهج الاشتراكي ، لا سيما وأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، سبق وأن صرح بدون مواربة ، أنه يريد العودة بفنزويلا إلى ما قبل تولي الرئيس هوجو تشافيز السلطة عبر انتخابات ديمقراطية عام 1998 ، وأنه يريد القضاء على النظام الاشتراكي في كل من كوبا ونيكاراغوا وبوليفيا، هذا ( أولاً ) و(ثانياً) أن هذا الانتصار يمنح الفرصة لنظام مادورو التشافيزي البوليفاري، للبح ......
#فنزويلا
#الحزب
#الاشتراكي
#وحلفائه
#انتخابات
#الجمعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704333
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان فنزويلا إلى أين بعد فوز الحزب الاشتراكي وحلفائه في انتخابات الجمعية الوطنية ؟بفوز الحزب الاشتراكي البوليفاري الكبير، في انتخابات الجمعية الوطنية بما يزيد عن (5 ,67 ) في المائة من أصوات الناخبين ، وبحصوله مع حلفائه على (255) مقعداً من أصل (277) في البرلمان ، تكون فنزويلا قد وضعت حداً على الصعيد البرلماني والسياسي لمهزلة الدمية الأمريكية" خوان غوايدو- رئيس برلمان 2015 " الذي سبق وأن تم الإعلان عنه في سياق كاريكاتوري كرئيس لفنزويلا ، في الثالث والعشرين من ديسمبر (كانون ثاني) 2020 ، في موازاة الرئيس الشرعي للبلاد " نيكولاس مادورو" ، بدعم هائل من قبل الولايات المتحدة وكندا ودول الاتحاد الأوربي وأستراليا ومن قبل منظمة الدول الأمريكية التي تدور في فلك الإمبريالية الأمريكية ،في حين اصطفت دول أخرى تنتمي لمعسكر التحرر الوطني مثل كوبا وبوليفيا والمكسيك ونيكاراغوا وسورية وإيران ، ودول وازنة أخرى كروسيا والصين وتركيا وغيرها إلى جانب الرئيس " مادورو".الاصطفافات الطبقية والدوليةلقد استعرت المعركة الداخلية في فنزويلا مجدداً، بعد انتخابات الجمعية الوطنية في السادس من شهر ديسمبر ( كانون أول ) 2020 م، بموازاة المعركة الخارجية ، لتعكس نفس الاصطفافات السابقة الداخلية والخارجية ، فالقاعدة الشعبية من العمال والفلاحين والصيادين وفئات واسعة من الطبقة الوسطى والقوات المسلحة البوليفارية، اصطفت إلى جانب الحزب الاشتراكي وحلفائه ، والبرجوازية اليمينية ،وقوى الكومبرادور، والقوى الممثلة للمافيات والكارتيلات ، اصطفت إلى جانب المعارضة اليمينية المرتهنة للولايات المتحدة.والدول والقوى التي رفضت نتائج الانتخابات الرئاسية في مايو 2018 والتي فاز فيها " نيكولاس مادورو" ، لمدة ست سنوات، هي ذات الدول والقوى التي رفضت نتائج الانتخابات البرلمانية الحالية، ، بزعم أنها مزورة ، كما أن الدول والقوى التي اعترفت بنتائج الانتخابات ، وأكدت أنها مطابقة للمعايير الدولية، هي ذات الدول والقوى التي أكدت على سلامة العملية الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية عام 2018 والتي منحت الرئيس "نيكولاس مادورو" فترةً رئاسية ثانية. ما تقدم يعني أن قضية فنزويلا ونهجها ، عكست صراعاً طبقياً حاداً وغير مسبوق في دول العالم الثالث منذ عام 2015، عبرت عن نفسها بالمظاهرات والمظاهرات المضادة التي وصلت إلى حد الصدامات الدموية ، وبصراع بين معسكرين في هذا العالم ،لعبت فيه كل من روسيا والصين وإيران دوراً متصدياً ومتحدياً، عبر عن نفسه بدعم فنزويلا سياسيا في المحافل الدولية ، وخاصةً في مجلس الأمن، وبدعمها اقتصاديا وعسكرياً من خلال تزويد الصين وروسيا لها بإمدادات غذائية ودوائية ولوجستية، وبتزويد روسيا للقوات المسلحة البوليفارية بأسلحة متطورة ، وبإرسال طائرات قاذفة روسية لفنزويلا ، في رسالة موجهة للأمريكان، بأن فنزويلا لن تكون لقمة سائغة، وأنها لن تكون لوحدها في مواجهة المؤامرات عليها.أهمية الفوز في الانتخابات البرلمانيةوبهذا الفوز ، وجهت القيادة الفنزويلية ضربة في الصميم للمؤامرات الأمريكية والغربية لتطويعها ، وسحبها من خانة النهج الاشتراكي ، لا سيما وأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، سبق وأن صرح بدون مواربة ، أنه يريد العودة بفنزويلا إلى ما قبل تولي الرئيس هوجو تشافيز السلطة عبر انتخابات ديمقراطية عام 1998 ، وأنه يريد القضاء على النظام الاشتراكي في كل من كوبا ونيكاراغوا وبوليفيا، هذا ( أولاً ) و(ثانياً) أن هذا الانتصار يمنح الفرصة لنظام مادورو التشافيزي البوليفاري، للبح ......
#فنزويلا
#الحزب
#الاشتراكي
#وحلفائه
#انتخابات
#الجمعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704333
الحوار المتمدن
عليان عليان - فنزويلا إلى أين بعد فوز الحزب الاشتراكي وحلفائه في انتخابات الجمعية الوطنية ؟
رشيد غويلب : صدمة تعم أوساط اليمين وحلفائه في الولايات المتحدة.. غوستافو بيترو أول رئيس يساري في كولومبيا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب لأول مرة في تاريخ كولومبيا، انتصر مرشح اليسار في الانتخابات الرئاسية، بحصوله على 50,48 في المائة من الأصوات. وبهذا سيصبح المقاتل السابق في حركة التحرر الوطني، عمدة العاصمة بوغوتا السابق، غوستافو بيترو، والناشطة الكولومبية السوداء فرانسيا ماركيز، رئيساً ونائباً لرئيس الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية. لقد صوت 47.26 في المائة من الناخبين لصالح مرشح اليمين ورجل الاعمال الذي يوصف بـ “ترامب كولومبيا” رودولفو هيرنانديز. حكومة يساريةوبلغت نسبة المشاركة في التصويت قرابة 58 في المائة. وصوت 11,2 مليون لصالح حكومة يسارية، بزيادة قدرها 2,7 مليون عن الجولة الأولى. وهي اعلى نسبة يحصل عليها مرشح في الانتخابات الرئاسية في تاريخ البلاد.واعترف مرشح اليمين هيرنانديز بفوز منافسه بعد وقت قصير من إعلان نتائج الانتخابات. وبخسارته جولة الانتخابات الثانية، وسيحصل تلقائيا على مقعد في مجلس الشيوخ. وهنأ الرئيس إيفان دوكي المنتهية ولايته غوستافو بترو بانتصاره عبر مكالمة هاتفية. ووصف أعضاء آخرون في حزب “المركز الديمقراطي” اليميني الحاكم، مثل السناتور سيرو راميريز، تفوق بترو بـ 700 الف صوت بـ”الضئيل”. وأعلن راميريز في مقابلة مع إذاعة محلية: “ستكون لدينا رقابة صارمة للغاية في مجلس الشيوخ حتى يتم احترام الحريات واقتصاد السوق”. وفي رد عدواني على انتصار اليسار الكولومبي، عبر تغريدة على التويتر كتبت عضوة الكونغرس في الولايات المتحدة من الحزب الجمهوري ماريا إلفيرا سالازار: “انا مستاءة جدًا من النتائج في كولومبيا. بيترو لص وإرهابي وماركسي ومدافع عن كاسترو وشافيز. سنراقب في الكونغرس الأمريكي أفعاله، لضمان حقوق وحريات الكولومبيين. حفظ الله إخواني الكولومبيين”. لغة اليساربالمقابل، تحدث ممثلو تحالف اليسار بلغة معتدلة متسامحة. وشدد الجميع على ضرورة تشكيل حكومة لجميع الكولومبيين، بما في ذلك جميع الذين صوتوا لصالح هيرنانديز. وقالت الفائزة بمنصب نائبة الرئيس ماركيز “إننا نواجه التحدي الكبير المتمثل في المصالحة”. وفي خطابه بعد اعلان انتصاره قال غستافو بترو إن العشرة ملايين ناخب، الذين صوتوا لخصمه مرحب بهم في الحكومة الجديدة. نرحب دائمًا بقادة المعارضة المستقبلية، سواء هرنانديز أو الرئيس السابق ألفارو أوريبي أو المرشح السابق فيديريكو غوتيريز، للحوار في القصر الرئاسي. وشدد الرئيس اليساري المنتخب “لن نستخدم القوة لتدمير خصومنا”، ولا “لمزيد من الحرب”.اتفاق وطنيلقد جاء حديث الرئيس المنتخب ونائبته لتأكيد الحاجة إلى “اتفاق وطني”. ان الحصول على أصوات 11 مليون ناخب، حقق البداية. لكن مثل هذا الاتفاق يجب أن يصل إلى 50 مليون كولومبي. وتحقيقا لهذه الغاية، ستبدأ الحكومة اليسارية “حوارات مناطقية ملزمة” يكون فيها للمستبعدين رأي في الإصلاحات الضرورية للعيش بسلام.ويتعلق الأمر بتحقيق “أكبر قدر ممكن من الإجماع” من أجل ضمان، على سبيل المثال لا الحصر، المعاشات التقاعدية لكبار السن، ودخول الشباب إلى الجامعات، وتوفير الغذاء للأطفال. وشدد بيترو على أن السلام يعني قبل كل شيء “العدالة الاجتماعية”.ورد الزعيم اليساري، البالغ من العمر 62 عامًا، على أكاذيب الحملة المضادة، والتي تفيد بأنه سيقوم بنزع الملكية وتدمير الممتلكات الخاصة: “سنطور الرأسمالية. ليس لأننا نعبدها، بل للتغلب على علاقات ما قبل الحداثة والإقطاعية والعبودية”.واكد بيترو، وهو خبير اقتصادي، الحاجة إلى تعزيز الاقتصاد المنتج القائم على “أشكال جديدة من الاقتصادات التع ......
#صدمة
#أوساط
#اليمين
#وحلفائه
#الولايات
#المتحدة..
#غوستافو
#بيترو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759856
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب لأول مرة في تاريخ كولومبيا، انتصر مرشح اليسار في الانتخابات الرئاسية، بحصوله على 50,48 في المائة من الأصوات. وبهذا سيصبح المقاتل السابق في حركة التحرر الوطني، عمدة العاصمة بوغوتا السابق، غوستافو بيترو، والناشطة الكولومبية السوداء فرانسيا ماركيز، رئيساً ونائباً لرئيس الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية. لقد صوت 47.26 في المائة من الناخبين لصالح مرشح اليمين ورجل الاعمال الذي يوصف بـ “ترامب كولومبيا” رودولفو هيرنانديز. حكومة يساريةوبلغت نسبة المشاركة في التصويت قرابة 58 في المائة. وصوت 11,2 مليون لصالح حكومة يسارية، بزيادة قدرها 2,7 مليون عن الجولة الأولى. وهي اعلى نسبة يحصل عليها مرشح في الانتخابات الرئاسية في تاريخ البلاد.واعترف مرشح اليمين هيرنانديز بفوز منافسه بعد وقت قصير من إعلان نتائج الانتخابات. وبخسارته جولة الانتخابات الثانية، وسيحصل تلقائيا على مقعد في مجلس الشيوخ. وهنأ الرئيس إيفان دوكي المنتهية ولايته غوستافو بترو بانتصاره عبر مكالمة هاتفية. ووصف أعضاء آخرون في حزب “المركز الديمقراطي” اليميني الحاكم، مثل السناتور سيرو راميريز، تفوق بترو بـ 700 الف صوت بـ”الضئيل”. وأعلن راميريز في مقابلة مع إذاعة محلية: “ستكون لدينا رقابة صارمة للغاية في مجلس الشيوخ حتى يتم احترام الحريات واقتصاد السوق”. وفي رد عدواني على انتصار اليسار الكولومبي، عبر تغريدة على التويتر كتبت عضوة الكونغرس في الولايات المتحدة من الحزب الجمهوري ماريا إلفيرا سالازار: “انا مستاءة جدًا من النتائج في كولومبيا. بيترو لص وإرهابي وماركسي ومدافع عن كاسترو وشافيز. سنراقب في الكونغرس الأمريكي أفعاله، لضمان حقوق وحريات الكولومبيين. حفظ الله إخواني الكولومبيين”. لغة اليساربالمقابل، تحدث ممثلو تحالف اليسار بلغة معتدلة متسامحة. وشدد الجميع على ضرورة تشكيل حكومة لجميع الكولومبيين، بما في ذلك جميع الذين صوتوا لصالح هيرنانديز. وقالت الفائزة بمنصب نائبة الرئيس ماركيز “إننا نواجه التحدي الكبير المتمثل في المصالحة”. وفي خطابه بعد اعلان انتصاره قال غستافو بترو إن العشرة ملايين ناخب، الذين صوتوا لخصمه مرحب بهم في الحكومة الجديدة. نرحب دائمًا بقادة المعارضة المستقبلية، سواء هرنانديز أو الرئيس السابق ألفارو أوريبي أو المرشح السابق فيديريكو غوتيريز، للحوار في القصر الرئاسي. وشدد الرئيس اليساري المنتخب “لن نستخدم القوة لتدمير خصومنا”، ولا “لمزيد من الحرب”.اتفاق وطنيلقد جاء حديث الرئيس المنتخب ونائبته لتأكيد الحاجة إلى “اتفاق وطني”. ان الحصول على أصوات 11 مليون ناخب، حقق البداية. لكن مثل هذا الاتفاق يجب أن يصل إلى 50 مليون كولومبي. وتحقيقا لهذه الغاية، ستبدأ الحكومة اليسارية “حوارات مناطقية ملزمة” يكون فيها للمستبعدين رأي في الإصلاحات الضرورية للعيش بسلام.ويتعلق الأمر بتحقيق “أكبر قدر ممكن من الإجماع” من أجل ضمان، على سبيل المثال لا الحصر، المعاشات التقاعدية لكبار السن، ودخول الشباب إلى الجامعات، وتوفير الغذاء للأطفال. وشدد بيترو على أن السلام يعني قبل كل شيء “العدالة الاجتماعية”.ورد الزعيم اليساري، البالغ من العمر 62 عامًا، على أكاذيب الحملة المضادة، والتي تفيد بأنه سيقوم بنزع الملكية وتدمير الممتلكات الخاصة: “سنطور الرأسمالية. ليس لأننا نعبدها، بل للتغلب على علاقات ما قبل الحداثة والإقطاعية والعبودية”.واكد بيترو، وهو خبير اقتصادي، الحاجة إلى تعزيز الاقتصاد المنتج القائم على “أشكال جديدة من الاقتصادات التع ......
#صدمة
#أوساط
#اليمين
#وحلفائه
#الولايات
#المتحدة..
#غوستافو
#بيترو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759856
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - صدمة تعم أوساط اليمين وحلفائه في الولايات المتحدة.. غوستافو بيترو أول رئيس يساري في كولومبيا