محمد كشكار : هل الهُوية تَصنعُ الفردَ وتسبِقُ وجودَه أو الفردُ هو الذي يصنع هُويتَه؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار قال الفيلسوف الفرنسي سارتر (1905-1980) فيما قال، قال قولَتَيْن شهيرَتَيْن: القولة الأولى: "كل الكائنات تسبقها هُوياتُها إلا الإنسان، فهو الكائن العاقلُ الوحيد الذي يُحدد هُويتَه بِنفسِه (L`Homo Sapiens, âgé d environ 300 mille ans)". مثال 1: الكرسي أو الطاولة أو الشبّاك، كائنات جامدة تسبقها هُوياتها في مخ النجار قبل صُنعِها.مثال 2: النحلة أو النخلة: كائنات حية تسبقها هُوياتها مُبرمجة مسبّقًا ومكتوبة بِلغة رمزية في جيناتِها (Leurs codes génétiques respectifs) داخل صِبغِياتِها الموروثة قبل ولادتها وهي التي تُحدد صفاتها وسلوكاتِها طيلة حياتها (L`ensemble des chromosomes de leurs ADN).أما الإنسان ورغم أنه ورثَ جيناته عن والِديْه فهو مختلِفٌ عن النبات والحيوان بِفَرادَتِه لأن موروثه الجيني لا يُحدد قُدراته الذهنية مثل قُدرات الذكاء والعُدوانية (Ses performances intellectuelles) مع العلم أنه هو أيضًا يخضع لِقانون الوراثة وتطبيقاته المكتوبة في جيناته (Création divine pour les croyants, É-;-volution darwinienne pour les non-croyants et certains croyants aussi)، وهذه الأخيرة هي التي تُحدد وبصفة مسبقة صفاته البدنية مثل لون العينين ونوع الفصيلة الدمويه. لكن الذكاء عند الإنسان لا يُورّث كليًّا في الجينات بل هو صفة ذهنية تنبثق مِن تفاعل الجينات مع المكتسبات (التربية والتعليم والتجربة والخطأ، إلخ.).أما الهُوية فهي كالذكاء صفةٌ ذهنيةٌ بامتياز وليست غريزة تُورّثُ في الجينات بل هي تنبثق من تفاعل الموروث الجيني والحضاري مع المكتسب الثقافي، وهي مفهومٌ متحركٌ يتأثر بالتاريخ وليس مفهومًا ساكنًا عابِرًا للتاريخ، وهي كالكائن الحي، تأخذ مُغذيات فكرية من مصادر متنوعة (تربية، تراث، تاريخ، جغرافيا، دين، لغة، فكر مستورد، حروب، إرهاب، فقر، غِنَى، إلخ) ثم تهضمها وتُحولها إلى وصلات عصبية مُخِّيّة (Les synapses et l’épigenèse).الهُوية تحفظ الموروث وتبتكر قِيمًا جديدة أكثر ثراءً وإيمانًا بِإنسانية الإنسان، وأكثر إحساسًا بِأممية مصيره، وأكثر تفتّحًا على الآخر، وأكثر احترامًا للغير مهما كان هذا الغير ما لم يعتدِ على غيره ماديًّا أو رمزيًّا.القولة الثانية: "كل الإيديولوجيات تدعو للحرية وتطبق العدلَ عند بداية تَشكُّلِها، وما إن تتمكن من السلطة حتى تصبح هي نفسها تقمع الحريات وتحرص على الحفاظ على سلطتها المتكلسة وتُقنِّنُ الظلمِ وتُحاول أن تُؤبِّدَه"Les idéologies sont liberté quand elles se font, oppression quand elles sont faites. (Sartre Jean Paul, 1948, qu’est-ce que la littérature ? collection idées / Editions Gallimard p.193أعني بالإيديولوجيات، الإيديولوجيات الليبرالية الرأسمالية والشيوعية والبوذية والكونفوشيوسية والإسلامية (النص المقدس ثابِتٌ وهو الدين أما تأويل البشر للنص المقدس فهو إيديولوجية والمفروض أنه يتغير مع تَغيُّرِ حياة البشر ويتطور مع تَطوُّرِ مجتمعاتهم). كل هذه بالإيديولوجيات جاءت لِتنظيم حياة البشر وهذا مكسبٌ جيدٌ وتطوّرٌ إيجابيٌّ، لكن أصحابَها ومن فرطِ تَكبُّرِهِم يدّعون أن ليس لِسُنَنِهم تبديلا (L`Orgueil de l`Homme, c. à. d. l`instinct animal, primitif et réducteur). إذا كان معتنقو الإيديولوجيات مؤمنين فهذه فَرعَنَة وشِرك بِالله لأن سُنة الله وحدها ولا غيرها ليس لها تبديلا ، وإن كانوا ملحدين ماديين فأحرَى بهم أن يعترفوا بِضعفِ الفرد وهو حسب فلسفتهم آتٍ مِن عدمٍ وذاهبٌ إلى عدمٍ.يبدو لي أن بعض الفلاسفة المصابين ......
#الهُوية
#تَصنعُ
#الفردَ
#وتسبِقُ
#وجودَه
#الفردُ
#الذي
#يصنع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690438
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار قال الفيلسوف الفرنسي سارتر (1905-1980) فيما قال، قال قولَتَيْن شهيرَتَيْن: القولة الأولى: "كل الكائنات تسبقها هُوياتُها إلا الإنسان، فهو الكائن العاقلُ الوحيد الذي يُحدد هُويتَه بِنفسِه (L`Homo Sapiens, âgé d environ 300 mille ans)". مثال 1: الكرسي أو الطاولة أو الشبّاك، كائنات جامدة تسبقها هُوياتها في مخ النجار قبل صُنعِها.مثال 2: النحلة أو النخلة: كائنات حية تسبقها هُوياتها مُبرمجة مسبّقًا ومكتوبة بِلغة رمزية في جيناتِها (Leurs codes génétiques respectifs) داخل صِبغِياتِها الموروثة قبل ولادتها وهي التي تُحدد صفاتها وسلوكاتِها طيلة حياتها (L`ensemble des chromosomes de leurs ADN).أما الإنسان ورغم أنه ورثَ جيناته عن والِديْه فهو مختلِفٌ عن النبات والحيوان بِفَرادَتِه لأن موروثه الجيني لا يُحدد قُدراته الذهنية مثل قُدرات الذكاء والعُدوانية (Ses performances intellectuelles) مع العلم أنه هو أيضًا يخضع لِقانون الوراثة وتطبيقاته المكتوبة في جيناته (Création divine pour les croyants, É-;-volution darwinienne pour les non-croyants et certains croyants aussi)، وهذه الأخيرة هي التي تُحدد وبصفة مسبقة صفاته البدنية مثل لون العينين ونوع الفصيلة الدمويه. لكن الذكاء عند الإنسان لا يُورّث كليًّا في الجينات بل هو صفة ذهنية تنبثق مِن تفاعل الجينات مع المكتسبات (التربية والتعليم والتجربة والخطأ، إلخ.).أما الهُوية فهي كالذكاء صفةٌ ذهنيةٌ بامتياز وليست غريزة تُورّثُ في الجينات بل هي تنبثق من تفاعل الموروث الجيني والحضاري مع المكتسب الثقافي، وهي مفهومٌ متحركٌ يتأثر بالتاريخ وليس مفهومًا ساكنًا عابِرًا للتاريخ، وهي كالكائن الحي، تأخذ مُغذيات فكرية من مصادر متنوعة (تربية، تراث، تاريخ، جغرافيا، دين، لغة، فكر مستورد، حروب، إرهاب، فقر، غِنَى، إلخ) ثم تهضمها وتُحولها إلى وصلات عصبية مُخِّيّة (Les synapses et l’épigenèse).الهُوية تحفظ الموروث وتبتكر قِيمًا جديدة أكثر ثراءً وإيمانًا بِإنسانية الإنسان، وأكثر إحساسًا بِأممية مصيره، وأكثر تفتّحًا على الآخر، وأكثر احترامًا للغير مهما كان هذا الغير ما لم يعتدِ على غيره ماديًّا أو رمزيًّا.القولة الثانية: "كل الإيديولوجيات تدعو للحرية وتطبق العدلَ عند بداية تَشكُّلِها، وما إن تتمكن من السلطة حتى تصبح هي نفسها تقمع الحريات وتحرص على الحفاظ على سلطتها المتكلسة وتُقنِّنُ الظلمِ وتُحاول أن تُؤبِّدَه"Les idéologies sont liberté quand elles se font, oppression quand elles sont faites. (Sartre Jean Paul, 1948, qu’est-ce que la littérature ? collection idées / Editions Gallimard p.193أعني بالإيديولوجيات، الإيديولوجيات الليبرالية الرأسمالية والشيوعية والبوذية والكونفوشيوسية والإسلامية (النص المقدس ثابِتٌ وهو الدين أما تأويل البشر للنص المقدس فهو إيديولوجية والمفروض أنه يتغير مع تَغيُّرِ حياة البشر ويتطور مع تَطوُّرِ مجتمعاتهم). كل هذه بالإيديولوجيات جاءت لِتنظيم حياة البشر وهذا مكسبٌ جيدٌ وتطوّرٌ إيجابيٌّ، لكن أصحابَها ومن فرطِ تَكبُّرِهِم يدّعون أن ليس لِسُنَنِهم تبديلا (L`Orgueil de l`Homme, c. à. d. l`instinct animal, primitif et réducteur). إذا كان معتنقو الإيديولوجيات مؤمنين فهذه فَرعَنَة وشِرك بِالله لأن سُنة الله وحدها ولا غيرها ليس لها تبديلا ، وإن كانوا ملحدين ماديين فأحرَى بهم أن يعترفوا بِضعفِ الفرد وهو حسب فلسفتهم آتٍ مِن عدمٍ وذاهبٌ إلى عدمٍ.يبدو لي أن بعض الفلاسفة المصابين ......
#الهُوية
#تَصنعُ
#الفردَ
#وتسبِقُ
#وجودَه
#الفردُ
#الذي
#يصنع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690438
الحوار المتمدن
محمد كشكار - هل الهُوية تَصنعُ الفردَ وتسبِقُ وجودَه أو الفردُ هو الذي يصنع هُويتَه؟
محمد رياض اسماعيل : حب الانسان هو وجوده..
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل الى منتصف خمسينات القرن المنصرم، كانت الفتوة سلطة مطلقة في كركوك واظن في محافظات أخرى بضمنها العاصمة بغداد. كنت اسمع من الكبار والأصدقاء ماجريات وافعال هؤلاء الفتوة الاشقياء، واقارنهم بأبطال الأفلام التي كانت سائدة في وقتنا مثل هركلس، وماشستي وطرزان وغيرهم ممن كانوا اقوياء جدا ويملكون اجساماً ضخمة وعضلات قوية دون عقل، كان هؤلاء الفتوة يحكمون الحي او البلدة الذي يعيشون فيه ويتحكمون بالناس ويفرضون الاتاوات على الميسورين، واحياناً يقضون لصالح المستضعفين. ومن أمثال هؤلاء عباس فلكه.. ويحكى عن عباس فلكه، بانه أوقف موكب الملك فيصل ولم يسمح لهم بعبور جسر القلعة، الى حين رضوخ الملك لطلبات السكان التي رفعت للمتصرف(المحافظ) آنذاك، وتفادت الشرطة المحلية الاشتباك معه خشية انتقامه وشراسته، تصرف الملك بحنكة ورزانة ووافق على المطاليب، وكفى الله المؤمنين شر القتال.... كانت الحياة قديما بسيطة، وكانت الصناعة بدائية واغلبها يدوية توفر المستلزمات اللازمة لحراثة الأرض، وعمل حدوات الاحصنة والبغال، والخناجر والحاجات المنزلية والاثاث... تطورت الصناعات في العالم بشكل قفزات مضطردة في العقود الأخيرة من القرن المنصرم، فكلما رفع الانسان مستوى عقله بالتفكير العميق تطور، وهذا التطور خفض قيمة العضلات، وأصبح من يملك تلك الضخامة والعضلات لا ينفع الا للحمالة مثل اي روبوت خدمي. كما ان التكنولوجيا في عصرنا ساوت بين الرجل والمرأة، ان عصر القوة والعضلات انتهت، واصبحت الامور تدرك وتقاس بقوة العقل والذكاء والفكر. الفكر يمكن ان نزرعه في الماكنة الى حد ما، ولكن الماكنة لا يمكنها ان تتغلغل الى أعماق المشاعر (في الوقت الحاضر). المشكلة بل المصيبة، حين نوظف هذه التكنلوجيا المتطورة لتدمير الانسان او ما أطلق عليه البلطجة الالكترونية، تلك التي تزيل مدنا بضغطة ازرار، وتلك التي تتوجه نحو صناعة روبوتات تحارب بدلا من الانسان، او توظف لأغراض استخبارية هدفها تدمير الشعوب وتراثها وقيمها الأخلاقية، شيء مرعب حقا حين يحل التكنلوجيا اليوم محل الشقي قديما، مع الفارق التدميري، بهدف فرض الاتاوة على العباد المستضعفين! التكنولوجيا في الاجيال القادمة ان لم تأخذ التعليمات منك، وتبرمج لتعطيك سعادة وعافية فكرية، لن تكون صالحة اطلاقاً.انت في هذه الحياة ليس للعيش والبقاء حياً فحسب، بل لتكون انسانا بمعنى الانسانية الصادقة التي تعلم كيف تكون ... ولكي تكون انساناً، وجب رفع درجة وعيك الى مراتب عليا. اطرح المغالطات، الحياة هي فرصة الحب لآخر العمر ولآخر نفس.. لحظة حب يساوي حياة ابدية.يتصور البشر في كل مكان بان الحب معين لشخص!، كأنما تقول انا اتنفس لك او بك! يفترض ان يكون الحب مثل النفس فعلا، ولكن ليس لواحد، بل موجود دائما، تحب اصدقاؤك اشياؤك كل مكونات الطبيعة من الشجر الى الحجر فهي مأواك وسكنك. الحاجة مع اي شيء تكون تحبه، انت الحب. لا يعتمد على الشيء بل هو انعكاس او اشعاع روحك، كلما توسع حبك للناس كلما توسع سماء وجودك.. المحبط بالحب هو الذي انزل قيمة الحب الى قعر المحيط ولا تستطيع انقاذه. الحب هو وجودك. ......
#الانسان
#وجوده..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720557
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل الى منتصف خمسينات القرن المنصرم، كانت الفتوة سلطة مطلقة في كركوك واظن في محافظات أخرى بضمنها العاصمة بغداد. كنت اسمع من الكبار والأصدقاء ماجريات وافعال هؤلاء الفتوة الاشقياء، واقارنهم بأبطال الأفلام التي كانت سائدة في وقتنا مثل هركلس، وماشستي وطرزان وغيرهم ممن كانوا اقوياء جدا ويملكون اجساماً ضخمة وعضلات قوية دون عقل، كان هؤلاء الفتوة يحكمون الحي او البلدة الذي يعيشون فيه ويتحكمون بالناس ويفرضون الاتاوات على الميسورين، واحياناً يقضون لصالح المستضعفين. ومن أمثال هؤلاء عباس فلكه.. ويحكى عن عباس فلكه، بانه أوقف موكب الملك فيصل ولم يسمح لهم بعبور جسر القلعة، الى حين رضوخ الملك لطلبات السكان التي رفعت للمتصرف(المحافظ) آنذاك، وتفادت الشرطة المحلية الاشتباك معه خشية انتقامه وشراسته، تصرف الملك بحنكة ورزانة ووافق على المطاليب، وكفى الله المؤمنين شر القتال.... كانت الحياة قديما بسيطة، وكانت الصناعة بدائية واغلبها يدوية توفر المستلزمات اللازمة لحراثة الأرض، وعمل حدوات الاحصنة والبغال، والخناجر والحاجات المنزلية والاثاث... تطورت الصناعات في العالم بشكل قفزات مضطردة في العقود الأخيرة من القرن المنصرم، فكلما رفع الانسان مستوى عقله بالتفكير العميق تطور، وهذا التطور خفض قيمة العضلات، وأصبح من يملك تلك الضخامة والعضلات لا ينفع الا للحمالة مثل اي روبوت خدمي. كما ان التكنولوجيا في عصرنا ساوت بين الرجل والمرأة، ان عصر القوة والعضلات انتهت، واصبحت الامور تدرك وتقاس بقوة العقل والذكاء والفكر. الفكر يمكن ان نزرعه في الماكنة الى حد ما، ولكن الماكنة لا يمكنها ان تتغلغل الى أعماق المشاعر (في الوقت الحاضر). المشكلة بل المصيبة، حين نوظف هذه التكنلوجيا المتطورة لتدمير الانسان او ما أطلق عليه البلطجة الالكترونية، تلك التي تزيل مدنا بضغطة ازرار، وتلك التي تتوجه نحو صناعة روبوتات تحارب بدلا من الانسان، او توظف لأغراض استخبارية هدفها تدمير الشعوب وتراثها وقيمها الأخلاقية، شيء مرعب حقا حين يحل التكنلوجيا اليوم محل الشقي قديما، مع الفارق التدميري، بهدف فرض الاتاوة على العباد المستضعفين! التكنولوجيا في الاجيال القادمة ان لم تأخذ التعليمات منك، وتبرمج لتعطيك سعادة وعافية فكرية، لن تكون صالحة اطلاقاً.انت في هذه الحياة ليس للعيش والبقاء حياً فحسب، بل لتكون انسانا بمعنى الانسانية الصادقة التي تعلم كيف تكون ... ولكي تكون انساناً، وجب رفع درجة وعيك الى مراتب عليا. اطرح المغالطات، الحياة هي فرصة الحب لآخر العمر ولآخر نفس.. لحظة حب يساوي حياة ابدية.يتصور البشر في كل مكان بان الحب معين لشخص!، كأنما تقول انا اتنفس لك او بك! يفترض ان يكون الحب مثل النفس فعلا، ولكن ليس لواحد، بل موجود دائما، تحب اصدقاؤك اشياؤك كل مكونات الطبيعة من الشجر الى الحجر فهي مأواك وسكنك. الحاجة مع اي شيء تكون تحبه، انت الحب. لا يعتمد على الشيء بل هو انعكاس او اشعاع روحك، كلما توسع حبك للناس كلما توسع سماء وجودك.. المحبط بالحب هو الذي انزل قيمة الحب الى قعر المحيط ولا تستطيع انقاذه. الحب هو وجودك. ......
#الانسان
#وجوده..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720557
الحوار المتمدن
محمد رياض اسماعيل - حب الانسان هو وجوده..
ياسين المصري : وجود الله أو عدم وجوده
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري لا نعرف إن كانت الحيوانات تصنع لها آلهة أم لا!وهل لديها شياطين توسوس لها بالشر، مثلما تفعل مع البشر؟ولا نعرف ما إذا كانت في حاجة إلى وجود آلهة أو شياطين من عدمه! وما إذا كانت تشغل نفسها وذهنها، وتملأ حياتها بهذا الأمر أم أنها مطمئنة إلى عدم التفكير فيه من الأساس!. قد نراها تتصارع على الفريسة عندما تجوع، أو تتقاتل الذكور للحصول على الإناث عند احتياجها للجنس، إلَّا أنه صراع أو قتال لا يصل إلى حد الموت أو القتل، فهي لا تعرف الانتحار أو الحقد والانتقام، ويمكنها أن تلوذَ بالفرار من خصمها عندما تشعر بقرْب الهزيمة أو العجز عن الاستمرار في المواجهة دون شعور بالخجل، وفيما عدا ذلك تعيش مع بعضها البعض في وئام وسلام، لا ينبري أحد منها ليقول لها ”جئتُكُم بالذبح“، ولا يكتفي بالإشارة لهم بيده إلى حز الرقبة لتأكيد ذلك فحسب، بل يقوم بذبحهم بالفعل، ويعقِّد حياة أتباعه بالمزايدة على رغباتهم والمتاجرة باحتياجاتهم، والتحكم في حياتهم، وتبديد أذهانهم، وبيع الوهم لهم! ما أن تقارب البشر من بعضهم البعض، وتجمَّعوا معًا في حياة جماعية ومجتمعية، وتعرفوا على السلطة والمال والنفوذ، حتى وقعوا في مأزق كيفية التعامل مع بعضهم البعض، فتبدلت أحوالهم وتعقدت حياتهم وزادت رغباتهم وكثرت فيها الأحلام والأوهام واعتراها فيض من الكوابيس والظلم والحقد والاضطهاد والاستغلال والقهر والكذب والخداع، ونشأت بينهم الحروب والشرور، ومن ثم أصبح كل همهم نشدان المحبة والرحمة والسلام في حياتهم، والخلاص والراحة الأبدية في مماتهم، ولكن هيهات أن يتحقق لهم ذلك!. وللخروج من هذا المأزق، عمد العاطلون منهم عن العمل إلى صناعة آلهة ووضعوا مجسماتها أمام الناس، قبل أن يغيِّبُها البعض منهم في عنان السماء، وفي كل الأحوال، يبدأ كل شيء في حياة الإنسان بمشيئتها وينتهي بقضائها وقدرها، هي المبرر لكل شيء، وهي التي تعرف كل شيء، وبيدها كل شيء، وهي قادرة على كل شيء!، تقول للشيء كن، فيكون!، وفي مقابل الآلهة صنعوا أيضًا الشياطين لتتحمل مغبة غبائهم وانحطاطهم وفسادهم، فتداخلت أعمال الآلهة مع أعمال الشياطين في أذهان البشر، وأصبحوا لا يميزون في سلوكها بين أوامر الآلهة ووازع الشياطين، وهل بسلوكهم يغضبون الآلهة ويرضون الشياطين أم العكس. لا أحد على وجه الأرض يعرف كيف تستطيع آلهته أو شياطينه، ومتى تكون راضية أو غاضبة؟، وكيف ومتى تتدخل بقدرتها اللامتناهية في حياته، ولكنه يؤمن أنها تستطيع ولا يصعب عليها أمر، لذلك فهي بالنسبة له مشروع متكامل لا يجب تقويضه أو الحد من أهميته!، لا يجب أن نعرف ذلك ونحرم أنفسنا من تخيلاتنا وأوهامنا، لا يجب أن ندمِّر خرافاتنا، لأننا لو عرفنا الحقيقة، لن نتمكن من العيش معها!يقول الكاتب السويسري من أصل ألماني هيرمان هسه (1877 - 1962): « نحن نصنع الآلهة، ونناضل من أجلها، وهى تباركنا» وهي تباركنا لأننا نشبع نهمها إلى الشر إنها هي والشيطان واحد، تمت صناعتها، وإعداد بضاعتها وتسويقها تبعًا لما يراه الانسان، في خصاله الخيرة والشريرة معًا، شمَّاعة تحمل شرور البشر وأحلامهم وحنينهم إلى الخير والمحبة والسلام. بيد أن العقل الواعي سرعان ما اكتشف أن تلك الآلهة لا تأبه بهذا أو ذاك، فانتابته الشكوك، ليس في قدرتها وحدها، بل في وجودها بالمطلق، فالشك العقلاني أفضل دائما من اليقين الخاطئ.في كتاب ”محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن“، كتب الشيخ عباس عبد النور عن إله الإسلاموية، يقول: «أي إله هذا الذي عنده خزائن السموات والأرض وليس عنده ما أقتات به فأموت كأي حشرة من غير أن يعبأ بي؟»ويستطرد قائلًا: « يقولو ......
#وجود
#الله
#وجوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726674
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري لا نعرف إن كانت الحيوانات تصنع لها آلهة أم لا!وهل لديها شياطين توسوس لها بالشر، مثلما تفعل مع البشر؟ولا نعرف ما إذا كانت في حاجة إلى وجود آلهة أو شياطين من عدمه! وما إذا كانت تشغل نفسها وذهنها، وتملأ حياتها بهذا الأمر أم أنها مطمئنة إلى عدم التفكير فيه من الأساس!. قد نراها تتصارع على الفريسة عندما تجوع، أو تتقاتل الذكور للحصول على الإناث عند احتياجها للجنس، إلَّا أنه صراع أو قتال لا يصل إلى حد الموت أو القتل، فهي لا تعرف الانتحار أو الحقد والانتقام، ويمكنها أن تلوذَ بالفرار من خصمها عندما تشعر بقرْب الهزيمة أو العجز عن الاستمرار في المواجهة دون شعور بالخجل، وفيما عدا ذلك تعيش مع بعضها البعض في وئام وسلام، لا ينبري أحد منها ليقول لها ”جئتُكُم بالذبح“، ولا يكتفي بالإشارة لهم بيده إلى حز الرقبة لتأكيد ذلك فحسب، بل يقوم بذبحهم بالفعل، ويعقِّد حياة أتباعه بالمزايدة على رغباتهم والمتاجرة باحتياجاتهم، والتحكم في حياتهم، وتبديد أذهانهم، وبيع الوهم لهم! ما أن تقارب البشر من بعضهم البعض، وتجمَّعوا معًا في حياة جماعية ومجتمعية، وتعرفوا على السلطة والمال والنفوذ، حتى وقعوا في مأزق كيفية التعامل مع بعضهم البعض، فتبدلت أحوالهم وتعقدت حياتهم وزادت رغباتهم وكثرت فيها الأحلام والأوهام واعتراها فيض من الكوابيس والظلم والحقد والاضطهاد والاستغلال والقهر والكذب والخداع، ونشأت بينهم الحروب والشرور، ومن ثم أصبح كل همهم نشدان المحبة والرحمة والسلام في حياتهم، والخلاص والراحة الأبدية في مماتهم، ولكن هيهات أن يتحقق لهم ذلك!. وللخروج من هذا المأزق، عمد العاطلون منهم عن العمل إلى صناعة آلهة ووضعوا مجسماتها أمام الناس، قبل أن يغيِّبُها البعض منهم في عنان السماء، وفي كل الأحوال، يبدأ كل شيء في حياة الإنسان بمشيئتها وينتهي بقضائها وقدرها، هي المبرر لكل شيء، وهي التي تعرف كل شيء، وبيدها كل شيء، وهي قادرة على كل شيء!، تقول للشيء كن، فيكون!، وفي مقابل الآلهة صنعوا أيضًا الشياطين لتتحمل مغبة غبائهم وانحطاطهم وفسادهم، فتداخلت أعمال الآلهة مع أعمال الشياطين في أذهان البشر، وأصبحوا لا يميزون في سلوكها بين أوامر الآلهة ووازع الشياطين، وهل بسلوكهم يغضبون الآلهة ويرضون الشياطين أم العكس. لا أحد على وجه الأرض يعرف كيف تستطيع آلهته أو شياطينه، ومتى تكون راضية أو غاضبة؟، وكيف ومتى تتدخل بقدرتها اللامتناهية في حياته، ولكنه يؤمن أنها تستطيع ولا يصعب عليها أمر، لذلك فهي بالنسبة له مشروع متكامل لا يجب تقويضه أو الحد من أهميته!، لا يجب أن نعرف ذلك ونحرم أنفسنا من تخيلاتنا وأوهامنا، لا يجب أن ندمِّر خرافاتنا، لأننا لو عرفنا الحقيقة، لن نتمكن من العيش معها!يقول الكاتب السويسري من أصل ألماني هيرمان هسه (1877 - 1962): « نحن نصنع الآلهة، ونناضل من أجلها، وهى تباركنا» وهي تباركنا لأننا نشبع نهمها إلى الشر إنها هي والشيطان واحد، تمت صناعتها، وإعداد بضاعتها وتسويقها تبعًا لما يراه الانسان، في خصاله الخيرة والشريرة معًا، شمَّاعة تحمل شرور البشر وأحلامهم وحنينهم إلى الخير والمحبة والسلام. بيد أن العقل الواعي سرعان ما اكتشف أن تلك الآلهة لا تأبه بهذا أو ذاك، فانتابته الشكوك، ليس في قدرتها وحدها، بل في وجودها بالمطلق، فالشك العقلاني أفضل دائما من اليقين الخاطئ.في كتاب ”محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن“، كتب الشيخ عباس عبد النور عن إله الإسلاموية، يقول: «أي إله هذا الذي عنده خزائن السموات والأرض وليس عنده ما أقتات به فأموت كأي حشرة من غير أن يعبأ بي؟»ويستطرد قائلًا: « يقولو ......
#وجود
#الله
#وجوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726674
الحوار المتمدن
ياسين المصري - وجود الله أو عدم وجوده!
اسكندر أمبروز : عَظَمَة الإله الغير محدودة تنفي وجوده.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لقد سبق وأن ناقشنا في مقالات سابقة , مهزلة الثواب والعقاب والجنة والنار ومطلقية الاله مقترنة مع السببية وكيف أن كل هذه الادعائات الفارغة التي يدعيها المؤمنون تدمّر أديانهم من الداخل وتدفع بها نحو السقوط على نفسها من أوّل هبّة لريح المنطق والعقل والتفكير.واليوم سنناقش معاً مسألة عظمة الاله , أو الفجوة الكبيرة بينه وبين البشر من الناحية الفكرية والعقلية كما يدعي المؤمنون.فبحسب زعمهم فإن الله أو يهوا أو الثالوث المسيحي أو أيّاً كان , هو مطلق الذكاء والعظمة , وبينه وبين البشر فجوة كبيرة من الذكاء اللامتناهية وهذا بسبب ذكائه وعظمته الفكرية المطلقة !!!ولكن دعونا نسقط هذا الفرق على مثال أبسط قليلاً...فلو رأى أحدكم مسكناً أو مملكة نمل وهو يسير في غابة ما , فهل سيكترث لما تفعله تلك الحشرات ؟؟ وطبعاً بغض الطرف عن دراستها ودراسة تصرفاتها بشكل علمي , فإن أحدنا لن يكترث إطلاقاً لما تقوم به تلك الحشرات , من جمع للطعام أو تكاثر أو صراع على النفوذ أو غيرها من التصرفات , وحتى لو قامت "افتراضياً" بقتل بعضها لمرضاة البشر بحسب نظرها , فهل سيغيّر هذا من حياة أي شخص على سطح هذا الكوكب ؟؟وهل سيكترث أي شخص منا لهذه الكائنات الصغيرة وتصرفاتها ؟؟ طبعاً لا ! وهذا كلّه مع مراعاة الفرق الشاسع بين ذكاء البشر وذكاء النمل , والذي يعتبر فارقاً محدوداً , ولكن وبحسب الخرافة الدينية فإن ذكاء الاله غير محدود , والفرق بين ذكائه وذكاء البشر شاسع جداً الى مالانهاية !وهذا ما يدعونا للتساؤل , لماذا يكترث هذا الكيان المسمى بالإله بتصرفات كائنات تافهة كالبشر ؟؟ ولماذا يقوم بخلق كون أعظم بمليارات المرات من وجود البشر كلّه منذ بدئه الى اليوم , ومن ثم يترك كل تلك "الخليقة" ليركز على مملكة النمل البسيطة هذه المسماة بالأرض ؟؟وهذا ما يضع اله الأديان البهيمية , أو أي اله يدعي مطلقية أو لا محدودية العلم والفكر والذكاء...ألخ. أمام خيارين , وهما...إمّا هذا الاله محدود الذكاء , وذكاؤه لا يفوق ذكائنا على الاطلاق , ولهذا هو مكترث بالبشر وتصرفاتهم وأفعالهم ومصيرهم , فبالتالي هو محدود وليس بإله بل كيان تافه وضعيف , وبحسب صفاته الموجودة في الأديان هو حتى أدنى من البشر في مختلف المجالات وعلى جميع الأصعدة كالأخلاق والمنطق والمعرفة وغيرها , وهذا طبعاً بسبب كونه شخصية خرافية ابتدعها أناس بسطاء في العصور المظلمة السابقة.أو هو اله لامتناه العلم والمعرفة ولا يكترث بتصرفات البشر , وهذا ما يجعله الهاً مختلفاً عن اله الدم المزعوم لدى أديان بهائم الصحراء الثلاثة الذي نعلم حق العلم أنه يكترث لتصرفات البشر من خلال نصوص الأديان الحقيرة , وهذا ما ينسف وجوده أساساً فاتحاً المجال لمناقشة اله مختلف كليّاً ولا علاقة له بهبل وخزعبلات الأديان من الأساس. ......
#عَظَمَة
#الإله
#الغير
#محدودة
#تنفي
#وجوده.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742132
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لقد سبق وأن ناقشنا في مقالات سابقة , مهزلة الثواب والعقاب والجنة والنار ومطلقية الاله مقترنة مع السببية وكيف أن كل هذه الادعائات الفارغة التي يدعيها المؤمنون تدمّر أديانهم من الداخل وتدفع بها نحو السقوط على نفسها من أوّل هبّة لريح المنطق والعقل والتفكير.واليوم سنناقش معاً مسألة عظمة الاله , أو الفجوة الكبيرة بينه وبين البشر من الناحية الفكرية والعقلية كما يدعي المؤمنون.فبحسب زعمهم فإن الله أو يهوا أو الثالوث المسيحي أو أيّاً كان , هو مطلق الذكاء والعظمة , وبينه وبين البشر فجوة كبيرة من الذكاء اللامتناهية وهذا بسبب ذكائه وعظمته الفكرية المطلقة !!!ولكن دعونا نسقط هذا الفرق على مثال أبسط قليلاً...فلو رأى أحدكم مسكناً أو مملكة نمل وهو يسير في غابة ما , فهل سيكترث لما تفعله تلك الحشرات ؟؟ وطبعاً بغض الطرف عن دراستها ودراسة تصرفاتها بشكل علمي , فإن أحدنا لن يكترث إطلاقاً لما تقوم به تلك الحشرات , من جمع للطعام أو تكاثر أو صراع على النفوذ أو غيرها من التصرفات , وحتى لو قامت "افتراضياً" بقتل بعضها لمرضاة البشر بحسب نظرها , فهل سيغيّر هذا من حياة أي شخص على سطح هذا الكوكب ؟؟وهل سيكترث أي شخص منا لهذه الكائنات الصغيرة وتصرفاتها ؟؟ طبعاً لا ! وهذا كلّه مع مراعاة الفرق الشاسع بين ذكاء البشر وذكاء النمل , والذي يعتبر فارقاً محدوداً , ولكن وبحسب الخرافة الدينية فإن ذكاء الاله غير محدود , والفرق بين ذكائه وذكاء البشر شاسع جداً الى مالانهاية !وهذا ما يدعونا للتساؤل , لماذا يكترث هذا الكيان المسمى بالإله بتصرفات كائنات تافهة كالبشر ؟؟ ولماذا يقوم بخلق كون أعظم بمليارات المرات من وجود البشر كلّه منذ بدئه الى اليوم , ومن ثم يترك كل تلك "الخليقة" ليركز على مملكة النمل البسيطة هذه المسماة بالأرض ؟؟وهذا ما يضع اله الأديان البهيمية , أو أي اله يدعي مطلقية أو لا محدودية العلم والفكر والذكاء...ألخ. أمام خيارين , وهما...إمّا هذا الاله محدود الذكاء , وذكاؤه لا يفوق ذكائنا على الاطلاق , ولهذا هو مكترث بالبشر وتصرفاتهم وأفعالهم ومصيرهم , فبالتالي هو محدود وليس بإله بل كيان تافه وضعيف , وبحسب صفاته الموجودة في الأديان هو حتى أدنى من البشر في مختلف المجالات وعلى جميع الأصعدة كالأخلاق والمنطق والمعرفة وغيرها , وهذا طبعاً بسبب كونه شخصية خرافية ابتدعها أناس بسطاء في العصور المظلمة السابقة.أو هو اله لامتناه العلم والمعرفة ولا يكترث بتصرفات البشر , وهذا ما يجعله الهاً مختلفاً عن اله الدم المزعوم لدى أديان بهائم الصحراء الثلاثة الذي نعلم حق العلم أنه يكترث لتصرفات البشر من خلال نصوص الأديان الحقيرة , وهذا ما ينسف وجوده أساساً فاتحاً المجال لمناقشة اله مختلف كليّاً ولا علاقة له بهبل وخزعبلات الأديان من الأساس. ......
#عَظَمَة
#الإله
#الغير
#محدودة
#تنفي
#وجوده.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742132
الحوار المتمدن
اسكندر أمبروز - عَظَمَة الإله الغير محدودة تنفي وجوده.
تيسير عبدالجبار الآلوسي : من أجل إدامة نضال اتحاد الطلبة وتعزيز وجوده ومسيرته وانتصار نهجه
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي تحية لذكرى التأسيس وانطلاقة أنوار طلبة العلم واستكمال بناء العقل العلمي والمساهمة بمسيرة التنويريوم انطلق اتحاد الطلبة العام، كان تأسيسه قد جاء في ضوء ما حققته وثبة كانون ثاني يناير 1948. وكم كان تلاحم الحركة العمالية قوياً بحراستهم المؤتمر التأسيسي الأول في ساحة السباع حيث الضاحية البغدادية المكتظة بالفقراء والكادحين.. وحيث تجسيد الرد النضالي على امتناع السلطة على منح رخصة الانعقاد في فضاء الجامعة العراقية.ومن علامات المؤتمر كانت مشاركة مثقفي الوطن والشعب وأعلامه الإبداعية، إذ ألقى شاعر الشعب والعربية الأول الراحل محمد مهدي الجواهري قصيدته بين فعاليات انطلاقة شعلة نضالية للطلبة بعمق ما أكدته من ارتباط بالوطن والناس..وعبر مسيرة الاتحاد كان وعي الطلبة مشهوداً ومميزاً يتقدم حركة النضال السياسية الوطنية والمهنية الديموقراطية الطالبية. ومن هنا استطاع الاتحاد أداء مهمته الجوهرية تجاه الطلبة أولا وآخراً وأيضا النهوض بمهامه على المستوى الوطني بخاصة في ظروف تشوه السلطة السياسية الحاكمة طوال مراحل وجود الدولة العراقية ومسيرتها المتعثرة بمختلف العقبات والمشكلات المعقدة..ويوم كنا نساهم بحلقة من حلقات المسيرة الكفاحية ربما كانت ظروف الاضطرار والضغوط التي جابهها التنظيم قد دفعت من جهة لعمل سري أو شبه سري وبأضيق نطاقات تركيبته التنظيمية عدداً لكنّ العدد القليل لم يكن إلا وسيلة لاختيار الناشطات والنشطاء وممن يمتلك وعياً مميزا وأدوات تأثير واسعة وعميقة ودورا فاعلا في صنع أوسع شبكة علاقات وسط الطلبة..آنذاك وعلى سبيل المثال الفوز في انتخابات نهاية الستينات التي جرت على الرغم من ضغوط السلطة من جهة ومن عنتريات العناصر البعثية المتطرفة التي طالما تبنت نهج البلطجة والعنف وفي سبعينات القرن المنصرم تأكد ذلك بحجم المقاطعة الواسعة بأغلبية الثلثين فيما ألقى بالأوراق البيضاء من اضطر للمشاركة، ما أطلق انفعال بلطجية اتحاد الحزب الحاكم وأداة أجهزته الأمنية القمعية..وبجميع تلك الظروف كانت السلطات وتشكيلات تمثلها قد دفعت للعبة جذب الطلبة بعيداً عن أية مهام نضالية مهنية ديموقراطية ووطنية عامة والدفع للتفرغ في شؤون الدرس والتعلّم بصيغ حاولت أن تقطع الصلة بين الطالب ومهامه النوعية مجتمعيا ما فرّغ فرص التحصيل العلمي من أبعادها التي تربط العلوم ودروسها بالشؤون الحياتية الميدانية فبقيت صيغ نظرية جوفاء من جهة وحال من التيه والتشوه بعيداً عن تفاصيل اليوم العادي للناس..أما اليوم فهم ليسوا بحاجة للعبة حصر الطلبة بالدرس (العلمي) لأنّ هذا الدرس بات من الماضي حتى بأبسط اشكاله النظرية المسطحة وباتت تشاغل الطلبة بعلاقات سلبية مرضية تقوم على إفسادها وتشويهها واستغلال نوازع العبور من دون جهود وتقويم نتائجها حيث تلعب المحسوبية والمنسوبية والبيع والشراء أدوارها في أشمل حالات فساد بين أغلبية واسعة سواء بالموافقة وممارسة العبث والتخريب أم بالاضطرار إلى إحدى فعالياته الخطيرة..لقد كان وعي اتحاد الطلبة لما يُرتكب من جرائم في ظل ذاك النهج القمعي في النظم السابقة، بكل أدواته والمشوه في علاقات مجتمع الطلبة وأنشطتهم سواء منها الصفية أم اللاصفية، كان وعيا عاليا واضحا؛ فاستطاع، يومها، متابعة مهامه وواجباته في نشر الوعي الأنجع الذي تبناه عبر مضمون شعاره المعروف: في سبيل حياة طلابية حرة ومستقبل أفضل وهو ما يتضمن بالضرورة ربطا بين الوطني بشموله والديموقراطي المهني بخصوصية اشتغال الطلبة.وعلى الرغم من أن النظام السابق كان قد أوغل في استهداف أعضاء اتحاد الطلبة العام تحدي ......
#إدامة
#نضال
#اتحاد
#الطلبة
#وتعزيز
#وجوده
#ومسيرته
#وانتصار
#نهجه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752677
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي تحية لذكرى التأسيس وانطلاقة أنوار طلبة العلم واستكمال بناء العقل العلمي والمساهمة بمسيرة التنويريوم انطلق اتحاد الطلبة العام، كان تأسيسه قد جاء في ضوء ما حققته وثبة كانون ثاني يناير 1948. وكم كان تلاحم الحركة العمالية قوياً بحراستهم المؤتمر التأسيسي الأول في ساحة السباع حيث الضاحية البغدادية المكتظة بالفقراء والكادحين.. وحيث تجسيد الرد النضالي على امتناع السلطة على منح رخصة الانعقاد في فضاء الجامعة العراقية.ومن علامات المؤتمر كانت مشاركة مثقفي الوطن والشعب وأعلامه الإبداعية، إذ ألقى شاعر الشعب والعربية الأول الراحل محمد مهدي الجواهري قصيدته بين فعاليات انطلاقة شعلة نضالية للطلبة بعمق ما أكدته من ارتباط بالوطن والناس..وعبر مسيرة الاتحاد كان وعي الطلبة مشهوداً ومميزاً يتقدم حركة النضال السياسية الوطنية والمهنية الديموقراطية الطالبية. ومن هنا استطاع الاتحاد أداء مهمته الجوهرية تجاه الطلبة أولا وآخراً وأيضا النهوض بمهامه على المستوى الوطني بخاصة في ظروف تشوه السلطة السياسية الحاكمة طوال مراحل وجود الدولة العراقية ومسيرتها المتعثرة بمختلف العقبات والمشكلات المعقدة..ويوم كنا نساهم بحلقة من حلقات المسيرة الكفاحية ربما كانت ظروف الاضطرار والضغوط التي جابهها التنظيم قد دفعت من جهة لعمل سري أو شبه سري وبأضيق نطاقات تركيبته التنظيمية عدداً لكنّ العدد القليل لم يكن إلا وسيلة لاختيار الناشطات والنشطاء وممن يمتلك وعياً مميزا وأدوات تأثير واسعة وعميقة ودورا فاعلا في صنع أوسع شبكة علاقات وسط الطلبة..آنذاك وعلى سبيل المثال الفوز في انتخابات نهاية الستينات التي جرت على الرغم من ضغوط السلطة من جهة ومن عنتريات العناصر البعثية المتطرفة التي طالما تبنت نهج البلطجة والعنف وفي سبعينات القرن المنصرم تأكد ذلك بحجم المقاطعة الواسعة بأغلبية الثلثين فيما ألقى بالأوراق البيضاء من اضطر للمشاركة، ما أطلق انفعال بلطجية اتحاد الحزب الحاكم وأداة أجهزته الأمنية القمعية..وبجميع تلك الظروف كانت السلطات وتشكيلات تمثلها قد دفعت للعبة جذب الطلبة بعيداً عن أية مهام نضالية مهنية ديموقراطية ووطنية عامة والدفع للتفرغ في شؤون الدرس والتعلّم بصيغ حاولت أن تقطع الصلة بين الطالب ومهامه النوعية مجتمعيا ما فرّغ فرص التحصيل العلمي من أبعادها التي تربط العلوم ودروسها بالشؤون الحياتية الميدانية فبقيت صيغ نظرية جوفاء من جهة وحال من التيه والتشوه بعيداً عن تفاصيل اليوم العادي للناس..أما اليوم فهم ليسوا بحاجة للعبة حصر الطلبة بالدرس (العلمي) لأنّ هذا الدرس بات من الماضي حتى بأبسط اشكاله النظرية المسطحة وباتت تشاغل الطلبة بعلاقات سلبية مرضية تقوم على إفسادها وتشويهها واستغلال نوازع العبور من دون جهود وتقويم نتائجها حيث تلعب المحسوبية والمنسوبية والبيع والشراء أدوارها في أشمل حالات فساد بين أغلبية واسعة سواء بالموافقة وممارسة العبث والتخريب أم بالاضطرار إلى إحدى فعالياته الخطيرة..لقد كان وعي اتحاد الطلبة لما يُرتكب من جرائم في ظل ذاك النهج القمعي في النظم السابقة، بكل أدواته والمشوه في علاقات مجتمع الطلبة وأنشطتهم سواء منها الصفية أم اللاصفية، كان وعيا عاليا واضحا؛ فاستطاع، يومها، متابعة مهامه وواجباته في نشر الوعي الأنجع الذي تبناه عبر مضمون شعاره المعروف: في سبيل حياة طلابية حرة ومستقبل أفضل وهو ما يتضمن بالضرورة ربطا بين الوطني بشموله والديموقراطي المهني بخصوصية اشتغال الطلبة.وعلى الرغم من أن النظام السابق كان قد أوغل في استهداف أعضاء اتحاد الطلبة العام تحدي ......
#إدامة
#نضال
#اتحاد
#الطلبة
#وتعزيز
#وجوده
#ومسيرته
#وانتصار
#نهجه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752677
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - من أجل إدامة نضال اتحاد الطلبة وتعزيز وجوده ومسيرته وانتصار نهجه