سعيد الوجاني : هل مِن مخطط يحبك غربيا وجغرافيا لإسقاط شخص محمد السادس ونظامه ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ماذا يجري ويخطط لشخص ولنظام محمد السادس غربيا ، وبزعامة فرنسا الوصية على النظام ، وجغرافيا بالمنطقة المغاربية ؟النظام في وضع اكثر من مجرد معزول ، يعني نظام استنفد في نظر أصحاب القرار الغربي ، شروط تواجده ووجوده ، واصبح عالة ليس على الشعب المغربي المفقر والمحروم ، بل اصبح عالة على المصالح الغربية ، التي أضحت مهددة على اكثر صعيد . بل حتى العلاقة مع الدول الخليجية هي علاقة نفاق ، وليست بعلاقات استراتيجية تثير الانتباه عربيا وغربيا ، والكل يتذكر كيف انهارت العلاقات سريعا بين نظام محمد السادس ، وبين الامارات والمملكة العربية السعودية ، اللتان كانتا تخططان لقلب شخص السلطان ، لصالح شخص تتوفر فيه ما يتمنياه من شروط .. ولا ننسى العلاقات مع الكويت الشبه جامدة ، ومع سلطنة عمان .. وعلاقة ملك الأردن مع شخص محمد السادس تسودها فقط المهادنة ، دون نسيان اتحاد دول المنطقة المغاربية برئاسة الجزائر ، وعزلتهم لنظام لم يعد في نظرهم مرغوبا فيه . فاعتراف موريتانية بالجمهورية الصحراوية ، وتذكير الرئيس الموريتاني بهذا الاعتراف الذي اعتبره استراتيجيا في السياسية الموريتانية ، والاعتراف التونسي الأكثر من واضح حين استقبل رئيس تونس قيس سعيد إبراهيم غالي كرئيس لدولة الجمهورية الصحراوية ، ولم يستقبله كزعيم لجبهة البوليساريو ، وكان استقبالا حارا ، إضافة الى التشنج ، بل الجمود في العلاقات بين الرئيس Emanuel Macron وبين شخص محمد السادس بسبب برنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus ، حيث وبعد وعود فرنسية لإسرائيل بعدم الانتقام من الواقف وراء Pegasus ، تفضل احد ضباط الموساد صاحب برنامج التجسس ، بإخبار قصر الاليزيه L’Elysée بمسؤولية البوليس السياسي المغربي في العملية الاجرامية ، وهي العملية التي لم تكن لتتم لولا مباركة وموافقة السلطان محمد السادس شخصيا .. فكان ما كان انْ تحولت العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الى نوع من العداء والرفض .. فرغم تدرع محمد السادس بالمرض وهو في باريس ، والتدرع بمرض امه ليبرر غيابه ، وتركه وهجره للمغرب ، لم يتوصل ولو برسالة من مسؤول فرنسي تسانده في مرضه ، او في مرض امه ، ولم يزره احد من المسؤولين الصغار وليس الكبار للاطمئنان على صحته ، أي تعاملوا معه كنكرة غير موجود في فرسنا .. والرسالة ان Emanuel Macron كرئيس للجمهورية الفرنسية العظيمة ، صدمه برنامج Pegasus ، وصدمته صبيانية التصرف ، التي اعتبرها غدرا غير مقبول ، فقرر قطع العلاقات نهائيا مع شخص محمد السادس ، وانتظار مجيء ملك وليس سلطان آخر ، لترتيب العلاقات من جديد ، هذا اذا افترضنا ان الأمور بقيت في هذه النقطة المشكك فيها .. أي انتظار ذهاب محمد السادس الطبيعي .. اذن السؤال : امام عزلة النظام السلطاني العلوي ، وبالضبط شخص محمد السادس من قبل الدول المغاربية ، الجزائر ، وتونس ، وموريتانية ، والجمهورية الصحراوية المدعمة والمعترف بها من قبل هذه الأنظمة التي طوقت الدولة السلطانية التي سبق وان اعترفت بالدولة الصحراوية ، بحيث بقي جارها الوحيد المحيط الأطلسي الذي يفضل الرعايا ركوبه للهروب من ظلم السلطنة ، والموت في البحر الذي هو أهون لهم من العيش كرعايا مظلومين ، ومن دون كرامة من قبل أجهزة النظام من ، سلطة ، وجدرمة ، وبوليس سياسي ، وبوليس غير سياسي ، ومْخازنية ...وامام التدهور في العلاقات بين الدولة الفرنسية ، وبين الدولة السلطانية ، والتي وصلت حد قطع العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الذي يرفض رفضا قاطعا التعامل مع شخص السلطان المغربي ، لأنه في نظر ......
#مخطط
#يحبك
#غربيا
#وجغرافيا
#لإسقاط
#محمد
#السادس
#ونظامه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766774
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ماذا يجري ويخطط لشخص ولنظام محمد السادس غربيا ، وبزعامة فرنسا الوصية على النظام ، وجغرافيا بالمنطقة المغاربية ؟النظام في وضع اكثر من مجرد معزول ، يعني نظام استنفد في نظر أصحاب القرار الغربي ، شروط تواجده ووجوده ، واصبح عالة ليس على الشعب المغربي المفقر والمحروم ، بل اصبح عالة على المصالح الغربية ، التي أضحت مهددة على اكثر صعيد . بل حتى العلاقة مع الدول الخليجية هي علاقة نفاق ، وليست بعلاقات استراتيجية تثير الانتباه عربيا وغربيا ، والكل يتذكر كيف انهارت العلاقات سريعا بين نظام محمد السادس ، وبين الامارات والمملكة العربية السعودية ، اللتان كانتا تخططان لقلب شخص السلطان ، لصالح شخص تتوفر فيه ما يتمنياه من شروط .. ولا ننسى العلاقات مع الكويت الشبه جامدة ، ومع سلطنة عمان .. وعلاقة ملك الأردن مع شخص محمد السادس تسودها فقط المهادنة ، دون نسيان اتحاد دول المنطقة المغاربية برئاسة الجزائر ، وعزلتهم لنظام لم يعد في نظرهم مرغوبا فيه . فاعتراف موريتانية بالجمهورية الصحراوية ، وتذكير الرئيس الموريتاني بهذا الاعتراف الذي اعتبره استراتيجيا في السياسية الموريتانية ، والاعتراف التونسي الأكثر من واضح حين استقبل رئيس تونس قيس سعيد إبراهيم غالي كرئيس لدولة الجمهورية الصحراوية ، ولم يستقبله كزعيم لجبهة البوليساريو ، وكان استقبالا حارا ، إضافة الى التشنج ، بل الجمود في العلاقات بين الرئيس Emanuel Macron وبين شخص محمد السادس بسبب برنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus ، حيث وبعد وعود فرنسية لإسرائيل بعدم الانتقام من الواقف وراء Pegasus ، تفضل احد ضباط الموساد صاحب برنامج التجسس ، بإخبار قصر الاليزيه L’Elysée بمسؤولية البوليس السياسي المغربي في العملية الاجرامية ، وهي العملية التي لم تكن لتتم لولا مباركة وموافقة السلطان محمد السادس شخصيا .. فكان ما كان انْ تحولت العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الى نوع من العداء والرفض .. فرغم تدرع محمد السادس بالمرض وهو في باريس ، والتدرع بمرض امه ليبرر غيابه ، وتركه وهجره للمغرب ، لم يتوصل ولو برسالة من مسؤول فرنسي تسانده في مرضه ، او في مرض امه ، ولم يزره احد من المسؤولين الصغار وليس الكبار للاطمئنان على صحته ، أي تعاملوا معه كنكرة غير موجود في فرسنا .. والرسالة ان Emanuel Macron كرئيس للجمهورية الفرنسية العظيمة ، صدمه برنامج Pegasus ، وصدمته صبيانية التصرف ، التي اعتبرها غدرا غير مقبول ، فقرر قطع العلاقات نهائيا مع شخص محمد السادس ، وانتظار مجيء ملك وليس سلطان آخر ، لترتيب العلاقات من جديد ، هذا اذا افترضنا ان الأمور بقيت في هذه النقطة المشكك فيها .. أي انتظار ذهاب محمد السادس الطبيعي .. اذن السؤال : امام عزلة النظام السلطاني العلوي ، وبالضبط شخص محمد السادس من قبل الدول المغاربية ، الجزائر ، وتونس ، وموريتانية ، والجمهورية الصحراوية المدعمة والمعترف بها من قبل هذه الأنظمة التي طوقت الدولة السلطانية التي سبق وان اعترفت بالدولة الصحراوية ، بحيث بقي جارها الوحيد المحيط الأطلسي الذي يفضل الرعايا ركوبه للهروب من ظلم السلطنة ، والموت في البحر الذي هو أهون لهم من العيش كرعايا مظلومين ، ومن دون كرامة من قبل أجهزة النظام من ، سلطة ، وجدرمة ، وبوليس سياسي ، وبوليس غير سياسي ، ومْخازنية ...وامام التدهور في العلاقات بين الدولة الفرنسية ، وبين الدولة السلطانية ، والتي وصلت حد قطع العلاقات الشخصية بين محمد السادس وبين الرئيس Emanuel Macron ، الذي يرفض رفضا قاطعا التعامل مع شخص السلطان المغربي ، لأنه في نظر ......
#مخطط
#يحبك
#غربيا
#وجغرافيا
#لإسقاط
#محمد
#السادس
#ونظامه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766774
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل مِن مخطط يحبك غربيا وجغرافيا لإسقاط شخص محمد السادس ونظامه ؟