عزيز باكوش : جواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش نعيش أجواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات ، وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19 .. أسئلة في العمق يجيب عنها الدكتور سعيد كفايتي أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد اللهأعد الحوار وقدم له عزيز باكوش اليوم ، نعيش وسط دخول مدرسي وجامعي تبعثرت فيه انتظارات المواطن المغربي وتعمقت حيرته وذهوله وتوزعت أولوياته ما بين اقتناء الكمامة والمعقم الكحولي، أو توفير الكتاب المدرسي وتوابعه، في ظل المناخ الكوروني الموبوء الكوفيد 19 الذي يعيشه المغرب. وفي أتون هذا المناخ المشوب بالحذر والترقب وترادف التوقعات المستقبلية المريبة ، توجهنا بالسؤال إلى الجامعة المغربية بفاس وتحديدا إلى الدكتور سعيد كفايتي : أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد الله **هل للدخول المدرسي والجامعي اليوم نكهة أوطعم ما ؟ وكيف تقيم تداعياته المريبة على نفسية الطلبة وتحصيلهم المعرفي على المديين المتوسط والبعيد ؟ *** الواقع أن كورونا أربكت حسابات الجميع ، بما في ذلك السير العادي في الجامعة المغربية، فبعد أن كانت هذه المؤسسات الجامعية العليا تغص بالطلبة، وتشهد على مدار العام أنشطة علمية مختلفة، أصبحت اليوم بين عشية وضحاها فضاء مهجورا لا يتحرك فيه إلا القلة القليلة من المسؤولين أو بعض الإداريين. ومن بين تداعيات هذا الوضع وهو سابقة التأجيل أيضا ، بحيث لم يسبق تأجيل امتحانات الدورة الربيعية إلا في حالات نادرة ولأسباب معينة. وبخصوص سؤالكم فيما إذا كان للدخول المدرسي الجامعي طعم أو نكهة ما فيمكن القول أن الأمر كان صحيحا مائة بالمائة قبل أن تُطل علينا جائحة “كورونا” بعنُقها، وأن تشحذ أظافرها المسمومة لتفتك بمن يقع بين يديها أو لتبُث الرعب والهلع بين الناس. تشهد على ذلك البلاغات الفجائعية اليومية لوزارة الصحة بنعوشها وأرقام الحالات القياسية المؤكدة ، هو من جانب آخر ، رُعب تفنن بعض إعلاميينا في صنعه طلبا لجمع المال، وأصبح لدى آخرين أشبه بالقيامة الآن. وللاستئناس فقط فإن الطُعم أو النُكهة اقترنا في وعينا أو لا وعينا الجمعي بالحلويات أو المثلجات التي قد نلتهمها بشراهة وبدون اعتدال في فضاء ما. وقد يتحايل الواحد منا، نكاية في مرض السكري، ليقتنص مثل هذه اللحظات السعيدة، ويختار مبتهجا النُكهة أو الطُعم الذي يجد رضا في نفسه. النكهات كثيرة ومتنوعة والجميع يعرفها كلها بالإسم أو يعرف على الأقل البعض منها. ولكم أن تختاري الطعم أو النكهة التي تشتهون في ظل مناخ موبوء تطالعنا فيه يوميا أجندات البؤس والحزن والفقدان أما بخصوص تجربة “التعليم عن بعد”، في مختلف المؤسسات الجامعية أو غيرها من المعاهد العليا رغم كل ملاحظاتنا السلبية عليها، فقد كانت ناجحة إلى حد ما ، وذلك في تقديرنا راجع لكون المستفيدين منها هم من الراشدين. ويمكن مع مرور الوقت تجاوز الكثير من الثغرات، خاصة إذا ما أقدمت الوزارة على تقديم عروض شراء معدات إلكترونية لصالح الطلبة بأثمنة مناسبة، وإذا عمدت إلى تزويد المؤسسات الجامعية بمنصات في ا ......
#جواء
#دخول
#مدرسي
#وجامعي
#اختفت
#بهجة
#الدخول
#كعيد
#سنوي،
#وبرزت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693005
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش نعيش أجواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات ، وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19 .. أسئلة في العمق يجيب عنها الدكتور سعيد كفايتي أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد اللهأعد الحوار وقدم له عزيز باكوش اليوم ، نعيش وسط دخول مدرسي وجامعي تبعثرت فيه انتظارات المواطن المغربي وتعمقت حيرته وذهوله وتوزعت أولوياته ما بين اقتناء الكمامة والمعقم الكحولي، أو توفير الكتاب المدرسي وتوابعه، في ظل المناخ الكوروني الموبوء الكوفيد 19 الذي يعيشه المغرب. وفي أتون هذا المناخ المشوب بالحذر والترقب وترادف التوقعات المستقبلية المريبة ، توجهنا بالسؤال إلى الجامعة المغربية بفاس وتحديدا إلى الدكتور سعيد كفايتي : أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد الله **هل للدخول المدرسي والجامعي اليوم نكهة أوطعم ما ؟ وكيف تقيم تداعياته المريبة على نفسية الطلبة وتحصيلهم المعرفي على المديين المتوسط والبعيد ؟ *** الواقع أن كورونا أربكت حسابات الجميع ، بما في ذلك السير العادي في الجامعة المغربية، فبعد أن كانت هذه المؤسسات الجامعية العليا تغص بالطلبة، وتشهد على مدار العام أنشطة علمية مختلفة، أصبحت اليوم بين عشية وضحاها فضاء مهجورا لا يتحرك فيه إلا القلة القليلة من المسؤولين أو بعض الإداريين. ومن بين تداعيات هذا الوضع وهو سابقة التأجيل أيضا ، بحيث لم يسبق تأجيل امتحانات الدورة الربيعية إلا في حالات نادرة ولأسباب معينة. وبخصوص سؤالكم فيما إذا كان للدخول المدرسي الجامعي طعم أو نكهة ما فيمكن القول أن الأمر كان صحيحا مائة بالمائة قبل أن تُطل علينا جائحة “كورونا” بعنُقها، وأن تشحذ أظافرها المسمومة لتفتك بمن يقع بين يديها أو لتبُث الرعب والهلع بين الناس. تشهد على ذلك البلاغات الفجائعية اليومية لوزارة الصحة بنعوشها وأرقام الحالات القياسية المؤكدة ، هو من جانب آخر ، رُعب تفنن بعض إعلاميينا في صنعه طلبا لجمع المال، وأصبح لدى آخرين أشبه بالقيامة الآن. وللاستئناس فقط فإن الطُعم أو النُكهة اقترنا في وعينا أو لا وعينا الجمعي بالحلويات أو المثلجات التي قد نلتهمها بشراهة وبدون اعتدال في فضاء ما. وقد يتحايل الواحد منا، نكاية في مرض السكري، ليقتنص مثل هذه اللحظات السعيدة، ويختار مبتهجا النُكهة أو الطُعم الذي يجد رضا في نفسه. النكهات كثيرة ومتنوعة والجميع يعرفها كلها بالإسم أو يعرف على الأقل البعض منها. ولكم أن تختاري الطعم أو النكهة التي تشتهون في ظل مناخ موبوء تطالعنا فيه يوميا أجندات البؤس والحزن والفقدان أما بخصوص تجربة “التعليم عن بعد”، في مختلف المؤسسات الجامعية أو غيرها من المعاهد العليا رغم كل ملاحظاتنا السلبية عليها، فقد كانت ناجحة إلى حد ما ، وذلك في تقديرنا راجع لكون المستفيدين منها هم من الراشدين. ويمكن مع مرور الوقت تجاوز الكثير من الثغرات، خاصة إذا ما أقدمت الوزارة على تقديم عروض شراء معدات إلكترونية لصالح الطلبة بأثمنة مناسبة، وإذا عمدت إلى تزويد المؤسسات الجامعية بمنصات في ا ......
#جواء
#دخول
#مدرسي
#وجامعي
#اختفت
#بهجة
#الدخول
#كعيد
#سنوي،
#وبرزت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693005
الحوار المتمدن
عزيز باكوش - جواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين…