الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محيي الدين محروس : اندماج المُهاجرين واللاجئين
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس مع انتشار خبر الجريمة البشعة التي قام بها أحد الشباب من المسلمين، بذبح أستاذه في المدرسة على خلفية نشر صورة „ تُسيء لمعتقده الديني „، ارتفعت الأصوات المنددة من جهة، والتي تحلل وتبحث عن الحل لظاهرة عامة… فهي ليست ظاهرة فردية، لما يقوم به المهاجرون واللاجئون من البلاد العربية والإسلاميةإلى أوروبا ودول العالم!هنا تبرز مشكلة التأقلم والاندماج للمهاجرين مع المجتمعات الأوروبية، وهي تحتاج إلى حلول متعددة الجوانب،لأن عمليات الاندماج قضية معقدة وتتصف بالحساسية، وخاصةً مع الأخذ بعين الاعتبار:التمايز بين الأوضاع الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي جاء منها هؤلاء المُهاجرين. بالتأكيد الحل لا يكمن في وضع اللاجئين في معسكرات أو مناطق سكنية خاصة بهم ( معزولة )، لأن ذلك يُكرس البعد الثقافي، ولا يُساعد في موضوع الاندماج الاجتماعي قيد أنملة. وهنا، من الضروري مراقبة السلطات في الدول الأوروبية لأماكن „ العبادة „ التي يتم استغلالها من قبل العديد من الشيوخ في حملات الكره للمجتمعات التي استقبلتهم …!وفي حملات التعبئة „ الجهادية „ …ضد „ النصارى „! كذلك ما يُسمى „ المدارس الإسلامية „ في أوروبا …وهي بعيدة عن المراقبة لما يجري فيها من „ برمجة „ عقول الأطفال! من واجب الدول التي تستقبل المُهاجرين توفير كل الظروف في مسائل الاندماج الاجتماعي من حيث الدراسة والعمل والسكن والمشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والمدنية والثقافية. وقبل كل شيء: التدقيق والبحث الجاد وإجراء مختلف الفحوصات للمهاجر قبل الموافقة على قبول طلبه للهجرة، وعدم الاستعجال في منح المواطنة، التي قد يتم استغلالها ضد المجتمع والدولة المانحة. ومن جهة أخرى: على المُهاجر إلى أوروبا ودول العالم أن يعلم بأنه جاء بحثاً عن وضع ٍ اقتصادي ومكان آمنٍ للعيش فيه، بأنه ضيف في بداية قدومه، وتم منحه فرصة لحياة كريمة، لكي يحصل على ميزات كل حقوق المواطنة مُستقبلاً …وعندها من واجبه المساهمة في كل واجبات المواطن الصالح. وعلى المٌهاجر واللاجىء أن يذكر بأنه كما له حقوق، عليه واجبات. وأن يذكر بأنه يستطيع تقديم الصورة الحسنة لأهل بلده القادم منها. ......
#اندماج
#المُهاجرين
#واللاجئين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696122
عبد الحسين شعبان : عبد الحسين شعبان: حوار عن اللجوء واللاجئين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان *اللجوء حقّ إنساني ينبغي احترامه*حقوق الإنسان لها أهميّة خاصة في حياة المهاجرين*على دول الشمال احترام تعهّداتها في ميدان حماية اللاجئين*ينبغي على الدول الشرق متوسطية - الأوروبية الإيفاء بالتزاماتها وإعادة النظر بقوانينهاأجرى موقع "أجيال القرن 21" مقابلة خاصة مع الكاتب العراقي المتخصّص في القانون الدولي، الخبير في حقوق الإنسان، والذي له ما يزيد عن 50 كتاباً في السياسة والفكر، منها: "الهُويّة والمواطنة"، "جدل الهُويات في العراق"، "النزاع العراقي الإيراني".وفي هذا الحوار الشيّق والمثير، تحدّث شعبان عن واقع اللاجئين في المجتمعات الغربية، وآثار الهجرة غير الشرعيّة، والجوانب القانونية المتّبعة من قبَل الدول المستقبِلَة، فضلاً عن قواعد القانون الدولي واتفاقيات حقوق اللاجئين، كما تناول الإشكاليات التي يطرحها واقع المهاجرين واللاجئين، تلك التي تتعلّق بمفاوضات تُجريها بعض البلدان حول عودتهم الى بلادهم.*****&#9633 حاورته: أورنيلّا سكّر لموقع "أجيال قرن 21"س 1: لماذا يثار موضوع الهجرة غير الشرعية اليوم بالتحديد، ولماذا هناك تباين في المواقف الأوروبية؟ج 1: ظلّ موضوع الهجرة غير الشرعية موضوعاً ساخناً على المستوى الأوروبي بشكل خاص والغربي خلال السنوات العشر المنصرمة بشكل عام، حتى وإن كان الأمر مطروحاً على بساط البحث قبل ذلك، لكنّه ازداد خلال العقد الماضي، ارتباطاً مع موجة ما سمّي بالربيع العربي، حيث شهدت الشواطئ العربية والإفريقية والحدود الإقليمية والدولية هجرة غير مسبوقة، وترافق ذلك مع صعود تيّار يميني عنصري شعبوي في العديد من البلدان الغربية، وخصوصاً في البلدان الاشتراكية السابقة التي تشكّل ممرًّا للهجرة غير الشرعية، مثل المجر وسلوفينا وسلوفاكيا والتشيك وغيرها، إضافة إلى صعود موجة كُره الأجانب في النمسا وإيطاليا وهولندا وفرنسا وإلى حدّ ما في بريطانيا، فضلاً عن بعض البلدان الاسكندنافية، في حين كانت ألمانيا أكثر انفتاحاً وقبولاً للهجرة، وقد شهدنا ذلك خلال الهجرة السورية الجماعية قبل بضع سنوات، دون أن ننسى الدور التركي الذي قام بفتح الحدود البرّية والبحريّة باتجاه اليونان ودول أوروبا.ولعلّ الأزمة الاقتصادية والمالية التي شهدها العالم في العام 2008 وما بعدها لا تزال آثارها مستمرة، هي التي كانت أيضاً وراء توجّه بعض البلدان الغربية لوقف الهجرة أو تخفيضها إلى أقل حدٍّ ممكن، بما فيها الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب الذي قرّر بناء سياج يفصل الولايات المتحدة عن المكسيك، ناهيك عن تقليص معدّلات الهجرة القانونية، ثمّ قراره العنصري بمنع مواطني عدد من البلدان من دخول الولايات المتحدة، وهو قرار ينمُّ عن صعود موجة عنصريّة تتّسم بروح الكراهية.س 2: أين الإخفاق في قضية الهجرة غير الشرعية؟ج 2: لا يمكن وقف الهجرة غير الشرعية كلّياً، ولكن يمكن تنظيمها وتقنينها، خصوصاً وأنّ اللاجئين لأسباب سياسية تمنحهم قواعد القانون الدولي المعاصر حقوقاً لا يمكن تجاهلها أو التنكّر لها. وهو ما تؤكده قواعد القانون الإنساني الدولي والشُّرعة الدولية لحقوق الإنسان والعديد من المعاهدات والاتفاقات الدوليّة التي وقّعت عليها البلدان الأوروبيّة، ولا سيّما اتفاقية حقوق اللاجئين الدولية العام 1951 وملحقها العام 1967، إضافةً إلى عدد من الاتفاقيات الأوروبية.إنّ عدم التنسيق والتعاون واختلاف التوجّهات بين البلدان الأوروبية وصعود التيّار الشعبوي اليميني العنصري وعدم احترام قواعد القانون الدولي والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، هو الذي كان سبباً ......
#الحسين
#شعبان:
#حوار
#اللجوء
#واللاجئين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704216
مروان هائل عبدالمولى : مفهوم اللجوء واللاجئين بحث
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى الغرض من هذا البحث هو دراسة الاتجاهات المتعلقة بمفهوم اللجوء و وضع اللاجئين ، بالإضافة إلى تحليل بعض المعاهدات الدولية المتعلقة بالظاهرتين ، و وفقًا لذلك ، يحدد عمل البحث المهام المحددة التالية:• النظر في تاريخ اللجوء و تكوين نظام ومفهوم التعاون الدولي في مجال حماية اللاجئين.• النظر في المراحل الرئيسية لتشكيل مفهوم "اللاجئ" في القانون الدولي.• إعطاء تحليل قانوني مبسط للوثائق القانونية الدولية ذات الطابع العالمي والإقليمي ، والتي تنظم الوضع القانوني للاجئين.• تحديد مكانة ودور المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في نظام التعاون الدولي.• تقييم دور المنظمات غير الحكومية في مجال التعاون الدولي في مجال حماية اللاجئين .ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على حق جميع الأشخاص في طلب اللجوء واستخدامه، و اللاجئون هم أولئك الذين فروا من بلادهم بسبب خوف مبرر من الاضطهاد على أساس العرق أو الدين أو الجنسية أو الرأي السياسي أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة ، و يمكن أن يشمل ذلك المضايقات من قبل الدولة ، وكذلك المضايقات من قبل الجهات الفاعلة غير الحكومية (على سبيل المثال ، أفراد الأسرة ، والجيران ، والجماعات المسلحة ، والعصابات الإجرامية) عندما تفتقر الدولة إلى القدرة أو الرغبة في توفير الحماية ضد مثل هذا الأذى.اللجوء هو الحماية التي توفرها الدولة للشخص الذي يتعرض للاضطهاد في وطنه. تعترف اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951 (بما في ذلك بروتوكول عام 1967 المتعلق بوضع اللاجئين) بحقوق الأفراد في طلب اللجوء إذا تعرضوا للاضطهاد في بلدان أخرى، وهي اليوم تشكل الأساس للحماية الدولية للاجئين.اللاجئ ، بموجب الاتفاقية ، هو شخص غير قادر أو غير راغب في العودة إلى بلده الأصلي بسبب خوف مبرر من الاضطهاد على أساس العرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو الرأي السياسي ، ويمكن أن تتخذ المضايقات عدة أشكال ، مثل أن يواجه الشخص الموت أو التعذيب من قبل الدولة ، ويمكن محاكمته في محاكمة ذات دواع سياسية.يوجد حاليًا عدة مئات من الاتفاقيات العالمية والإقليمية ودون الإقليمية والثنائية التي تنظم الوضع القانوني للاجئين كليًا أو جزئيًا ، و هناك اختلافات في تعريف اللاجئ بين الاتفاقات و مقدار الحقوق الممنوحة لا تغطي الاتفاقات في بعض الأحيان جميع جوانب الوضع القانوني للاجئين ، مما يؤدي إلى الحاجة إلى اعتماد وثائق قانونية دولية إضافية بشأن جوانب محددة من الوضع القانوني للاجئين و في الآونة الأخيرة أصبحت المصادر الاستشارية ذات أهمية متزايدة في التنظيم القانوني الدولي لوضع اللاجئ ومن الضروري تطوير معاهدة دولية عالمية جديدة تنظم جميع جوانب الوضع القانوني للاجئين ، والتي ستستخدم أحكام الاتفاقات الإقليمية والوثائق التوصيات التي يجب تحويلها إلى قواعد قانون المعاهدات الدولية .يعمل النظام الحالي لآليات المراقبة الدولية لضمان حقوق اللاجئين كجزء لا يتجزأ من نظام هيئات الرقابة الدولية لضمان حقوق الإنسان ، وهو ليس فعالًا دائمًا على المستويين العالمي والإقليمي ، وغالبًا ما يكون إعلانيًا ورسميًا في طبيعة سجية ، لذلك إن إنشاء هيئة مراقبة دولية مستقلة أمر مطلوب لضمان احترام حقوق اللاجئين ، و يمكن إنشاء مثل هذه الهيئة داخل هيكل مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أو أن تكون موجودة بشكل مستقل ، ولكن الأهم من ذلك يجب أن تكون تحت تصرفها آليات قانونية حقيقية لحماية حقوق اللاجئين.بدأت مؤخرا المنظمات الحكومية الدولية ذات الطابع العالمي ......
#مفهوم
#اللجوء
#واللاجئين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711073
أنس رحيمي : مجزرة أخرى يرتكبها النظامان المغربي والاسباني ضد المهاجرين واللاجئين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء
#الحوار_المتمدن
#أنس_رحيمي يوم الجمعة 24 يونيو، سقط ما لا يقل عن 37 قتيل وأزيد من 70جريحا، حسب ما أكدته هيلينا مالينو غارزون، رئيسة منظمة “عبور الحدود” (Walking Borders)، والتي أشارت إلى أن الحصيلة مؤقتة ويمكن أن ترتفع. وقد حدث ذلك عند محاولة 2000 مهاجر من بلدان جنوب الصحراء، اجتياز السياج الحدودي بين المغرب ومدينة مليلية التابعة لإسبانيا.أظهرت الصور وأشرطة الفيديو عشرات الجثث والجرحى مكدسين فوق بعضهم البعض بطريقة وحشية، كما أظهرت التعامل الهمجي من جانب قوات الأمن المغربية والاسبانية ضد هؤلاء البؤساء بالضرب والسحل وكل أنواع الإهانات. وقد صرحت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، فرع الناضور، إن الجرحى استمروا ملقيين ساعات طويلة بدون تقديم أي مساعدة طبية مما أدى إلى ارتفاع عدد القتلى بين صفوفهم.وفي حين اعتبرت السلطات المغربية أن ما حدث كان نتيجة لتدافع هؤلاء المهاجرين وسقوط بعضهم من أعلى السياج الحدودي، فقد صرح أحد الشباب الذين تمكنوا من العبور لوسائل الاعلام الإسبانية إن “القوات المغربية كانت جد عنيفة، أكثر شراسة من أي وقت مضى مما أدى إلى نشر الرعب وهذا ما أدى إلى التدافع”، وهو ما أكدته أشرطة الفيديو التي وثقت عمليات القمع وإطلاق الغازات والرصاص على هؤلاء البؤساء.وبدورها عبرت الحكومة الاسبانية، في شخص رئيسها بيدرو سانشيز، عن درجة عالية من الوقاحة والبربرية حيث أعرب، في تصريح صحافي أدلى به على هامش القمة الأوروبية ببروكسيل، عن تضامنه “المطلق مع عناصر قوات الأمن بالبلدين”، ووجه شكره إلى المغرب على “تعاونه الاستثنائي في محاربة الهجرة غير النظامية”، معتبرا اياه “حليفا استراتيجيا لإسبانيا”. واعتبر أن ما قام به هؤلاء المهاجرون “هجوما على السيادة الترابية” لإسبانيا وألقى باللائمة على مافيات تهريب البشر. بل وأشاد، بما أسماه: “تصدي القوات المغربية لمحاولة المهاجرين غير النظاميين من إفريقيا جنوب الصحراء اقتحام مدينة مليلية المحتلة اليوم الجمعة”.حاكم مليلية، إدواردو دي كاسترو، مثل دور البوليسي الطيب، حيث صرح إن “الصور صعبة التفسير” واتهم قوات الأمن المغربية “بالرد غير المتكافئ”. في حين نسي أن يشرح الدور الذي لعبته الحكومة الاسبانية في ما حدث، ومعنى بناء ذلك السياج الشائك الشاهق المعد أساسا للتسبب في الجرح والقتل لكل من يريد اجتيازه.يعيش المهاجرون من بلدان افريقيا جنوب الصحراء في ظروف شديدة الصعوبة في الغابات والجبال المحيطة بمدينة مليلية، معرضين للجوع والقمع الوحشي على يد قوات الأمن المغربية وكل أنواع المخاطر. بدون أي أفق سوى خيط رفيع من الأمل بأن يتمكنوا من العبور إلى الضفة الأخرى، أو على الأقل إلى مليلية وسبتة التابعتان لإسبانيا. لم يعودوا يرون أي فرق بين الموت وبين الحياة في ظل تلك الظروف، وهو ما يفسر هذه المحاولة اليائسة التي لا يقوم بها إلا من لم يعد له أي خيار.دول الاتحاد الأوروبي التي دمرت وتدمر القارة الافريقية بنهب ثرواتها وتدعيم الأنظمة الدكتاتورية فيها وتحول حياة الشعوب الافريقية فيها إلى جحيم، حريصة على حماية حدودها من تدفق ضحايا النهب إلى بلدانها، ولا توفر أي جهد في تعزيز الأسوار والحدود في وجههم ودعم الأنظمة الدكتاتورية التي تقوم بحراستها وترتكب الأعمال القذرة عوضا عنها حتى لا تتلطخ سمعتها وتستمر في ادعاء “الحرص على احترام الديمقراطية وحقوق الانسان”. وليست هذه الجريمة الجديدة سوى تنفيذ للاتفاق الأخير بين اسبانيا والمغرب الذي نص على تعزيز دور المغرب ككلب أمين للحدود الاسبانية ضد الهجرة، مقابل اعتراف اسبا ......
#مجزرة
#أخرى
#يرتكبها
#النظامان
#المغربي
#والاسباني
#المهاجرين
#واللاجئين
#بلدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760652