الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة....توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته ...." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .2 تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .قياس أي شيء ، بدلالة يوم مقابل يوم ، تعطي نتائج غير صحيحة .بسبب الغرق في التفاصيل .أيضا سنة مقابل سنة ، تعطي ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710375
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة ،...تتمة1الجيد عدو دائم للأفضل .الجيد ليس عدو السيء ، بل يتجاوزه ويتضمنه بالضرورة .العلاقة بين الجيد والسيء والأفضل علاقة تتام ، بين مراحل تطور الأداء من الأدنى والأقل تطورا أو مهارة إلى الأعلى في سلم التطور والمهارة معا ....اللذة عدو ثابت للسعادة .السعادة تتضمن اللذة والألم بالتزامن وتتجاوزهما .السعادة ( أو راحة البال ) بعد الضجر ، والتعب ، والخوف ، والقلق ، وغيرها من الخبرات المؤلمة بالضرورة ، ولا يمكن أن تكون قبلها ، أو تسبقها .....الغد يتحول إلى اليوم ،واليوم يصير الأمس .هذه نصف الحقيقة ، وتمثل نصف الواقع الموضوعي فقط . وقد اكتشفها بعض الشعراء والفلاسفة قبل رياض الصالح الحسين بقرون ، لكن النصف الثاني للواقع الموضوعي أو اتجاه حركة الحياة هي بالعكس : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .وللأسف ما تزال هذه الظاهرة التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية وبلا استثناء شبه مجهولة !؟وهذه الفكرة الجديدة ، الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ( الجديدة بالفعل ) ، تلاقي مقاومة انفعالية وعشوائية متوقعة ، لكنها زيادة عن الحد كما أعتقد .....الواقع الموضوعي مكتشف ومعروف منذ عشرات القرون ، لكن بشكل جزئي وفصامي :ويتمثل ذلك عبر موقفين متناقضين تماما :1 _ العالم حركة ويتغير في كل لحظة .الأمثلة على هذا الموقف قديمة وجديدة بالتزامن ، ....أنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين ، وأثر الفراشة أو كل لحظة يتغير العالم .2 _ العالم ثبات وتكرار دوري .الأمثلة أيضا قديمة وجديدة بالتزامن ، .... لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي النيتشوي ، والبوذي والهندوسي قبله ، وغيرها من المعتقدات القديمة _ الجديدة بالتزامن .....الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر . لكن توجد مفارقة بين الحياة والزمن ، وهي أشبه باللغز منها بالظاهرة المحددة بشكل موضوعي ودقيق ، وما تزال إلى اليوم غامضة وغير مفهومة وغير مفكر فيها أيضا ، حيث قبل الولادة يكون عمر الفرد الإنساني أو غيره ( زمنه أو وقته ) في المستقبل ، وحياته ( جسده أو مورثاته ) في الماضي ، ومع لحظة الولادة ( أو التلقيح ) يكون في الحاضر .بكلمات أخرى ،الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر .هذه هي الحقيقة الموضوعية والشاملة بلا استثناء أو شروط ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي .2بالعودة إلى الحقيقة الأولية :يتعذر القفز إلى الغد ( أو المستقبل ) ، بالتزامن يتعذر الرجوع إلى الأمس ( والماضي ) .لا يمكن لليوم ( الزمني ) أن يعود إلى الغد .ولا يمكن لليوم ( الحياتي ) أن يعود إلى الأمس .الواقع الموضوعي مجموعهما أو محصلتهما ، وما نزال لا نعرف كيف ولماذا يحدث ذلك .ربما تصير هذه الظاهرة الموضوع مشترك للعلم والفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن ؟....لم يحدث مطلقا أن عاد يوم ( الزمن ) إلى الغد .ولم يحدث أن عاد يوم ( الحياة ) إلى الأمس .هي تشبه حالة الخطين المتوازيين لا يلتقيان ، ولو حدث والتقيا سيكونان غير متوازيين .مع ذلك تلك هي مغالطة اينشتاين في الفيزياء ، ومن خلفه الثقافة العالمية إلى اليوم ، عبر أسطورة السفر في الزمن .ناقشتها سابقا عبر نصوص عديدة ومنشورة في الحوار المتمدن بشكل موسع ، وأكتفي هنا بتلخيص الفكرة :بصرف ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710491
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1 و2 مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1 و 2 مع التكملة وبعض التعديلأفكار جديدة.. توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن بصورة خاصة .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته ...." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .2 تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .قياس أي شيء ، بدلالة يوم م ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710623
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1خطأ مشترك وموروث تعريف الانسان وبقية الأحياء بدلالة الحياة فقط ، وبمعزل عن الزمن .الحياة غير مفصولة عن الزمن ، ويتعذر فصلهما ، مع أنهما يصدران من جهتين متناقضتين : المستقبل ( الأبد ) مصدر الزمن ، والماضي ( الأزل ) مصدر الحياة .وهذه مشكلة كبرى ، يتغير الموقف العقلي للإنسان بعد فهمها وتمثلها .وأعتقد أن تأثير هذه الفكرة ( الجديدة ) ، على المستويين الفردي والمشترك ، لن يكون أقل من أثر فكرة دوران الأرض حول الشمس ، أو فكرة التطور ، وغيرها من الاكتشافات النوعية .....الموقف العقلي المشترك ، موروث بدوره ، ويحتاج إلى التصويب وإعادة التوجيه باستمرار .المفارقة ، أن هذه الخلاصة مشتركة بين الأديان الكبرى والفلسفة والعلم والتنوير الروحي : رفض الموقف التقليدي الموروث " موقف الآبائية " واعتباره مصدر الشقاء الإنساني ، لكن بصيغ متنوعة .....بدون حل ( مشكلة الزمن ) على المستوى الفردي أيضا ، يبقى سوء الفهم والغضب المزمن كما نخبره جميعا بدلالة الجشع وعدم الكفاية أو انشغال البال المزمن ، صفة العقل التقليدي .2ما العمل ؟ليس على الطريقة اللينينة ، حيث نصطدم بثنائية تروتسكي _ ستالين ... ( الغرق في التفاصيل أو القفز فوق المتناقضات ) ، وهي صورة طبق الأصل عن بقية الثنائيات المحزنة التي تتكرر وبنفس الآلية في الدين والفلسفة والعلوم ، وفي الثقافة والفكر السياسي بصورة خاصة ( حيث تتكشف أمثلتها النمطية عبر الماركسية والتحليل النفسي ، وتتكرر في الجماعات أو الأحزاب العقائدية بلا استثناء في اليمين أو اليسار ) .ما العمل ، لينتقل الفرد من حال القلق المزمن _ متلازمة الغضب والجشع _ إلى حالة جديدة لا تخلو من القلق بالتأكيد ، لكنها يختلف بشكل نوعي عن حالة وموقف عدم فهم الواقع أو الفهم الأيديولوجي فقط " المعرفة الزائفة " ؟!....هل تزعم أنك صرت تفهم الواقع الموضوعي ؟!نعم ، ولا بالتزامن .3متلازمة الجودة والتكلفة بدل السبب والنتيجة ، تناسب التعبير عن مشكلة الانسان أكثر .السبب والنتيجة فكرة جزئية ، ومضللة بطبيعتها .لا يوجد سبب واحد ، أو مصدر واحد لأي حدث .الوجود أو الواقع الموضوعي ، محصلة السبب والصدفة معا ، حيث الحياة سبب والزمن صدفة . الحياة ظاهرة ( مكشوفة ) بطبيعتها ، بينما الزمن مجهول بطبيعته .....الانسان ( أيضا الحيوان والنبات ) ثنائي حياة + زمن .هذه المشكلة المعرفية الأساسية ، والمشتركة ، كيف يجتمع الزمن والحياة عبر الانسان ؟!4أعتقد أنني أرى الضوء في نهاية النفق أخيرا .هذا ليس شعرا .هي فكرة وخبرة ، تستحق الاهتمام والتفكير ..... مثال تطبيقي 1 ( الحياة لا تقيم في منازل الأمس ) .العيارة جميلة ، لكنها غير كافية ، بل هي أقرب إلى الخطأ .الحياة والزمن لا يقيمان في منازل الأمس ، لكن بشكل متعاكس ._ الحياة تنتقل من اليوم إلى الغد ، ...ثم المستقبل المجهول ._ الزمن ينتقل من اليوم إلى الأمس ، ...ثم الماضي ( المجهول بالنسبة للزمن ) .هذا المثال يستحق التأمل والحوار ....مثال 2( لا تقسروا أولادكم على أخلاقكم ، فقد خلقوا لزمن غير زمنكم ) .....مثال 3( ثنائية الزمن والحياة _ الوقت والجهد ) الزمن والحياةاثنان في واحد ....كل حركة يقوم بها الانسان ، جسدية أم فكرية ، هي بطبيعتها ثنائية تدمج الوقت والجهد .الحركات الجسدية واضحة أكثر من الفكرية أو النفسية ، فهي مباشرة للحواس وضمن مجالها . ومع ذلك ، أغلب حركاتنا الجسدية لاشع ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710874
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 مع فصوله بالاضافة لتكملة مع بعض التعديل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة.. توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل خاصة موضوع الحب ، أيضا الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي عام ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته الحب 3 أنواع أو مستويات 1 _ الحب على مستوى الحاجة والغرائز ، هذا المستوى مشترك بين مختلف الأحياء .2 _ الحب على مستوى العادة ، خاص بالبشر وهو مزدوج أو ثنائي ، نموذجه السلبي الإدمان وبقية العادات الانفعالية ، ونموذجه الإيجابي الهوايات والمهارات الجديدة الفردية والمكتسبة بطبيعتها . 3 _ الحب بدلالة الثقة والاحترام ، لا يقتصر على البشر فقط ، بل هو ما يزال نخبويا ولا تعرفه ، وتمارسه بشكل عملي ويومي ، سوى أقلية نادرة من البشر " السعداء أو الأصحاء عقليا " .هذه الفكرة خلاصة قراءاتي المتعددة لكتاب " فن الحب " لأريك فروم ، والكتاب على الرغم من أهميته الحقيقية والمتجددة ، ينطوي على مغالطة أساسية ، تتمثل في انكار أهمية ودور موضوع الحب ، بحيث يكاد يلامس الوعظ والتبشير كما أعتقد ....." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .<b ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#فصوله
#بالاضافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710968
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب حركة مرور الوقت ( أو الزمن ) محور الواقع الموضوعي .الواقع الموضوعي بالإضافة إلى طبيعته الدينامية ، ثلاثي البعد بشكل مضاعف أو مزدوج ، في المستوى الأولي ( زمن ، ومكان ، وحياة ) ، وفي المستوى الثانوي ( وجود بالقوة ، وجود بالفعل ، وجود بالأثر ) .1الحاضر بؤرة توتر ، ثابتة وشبه مجهولة ، بين الماضي والمستقبل .....ما يزال الواقع الموضوعي مجهولا ، كما كان أيام نيوتن وأفلاطون وغيرهم ، وضمنه الزمن والحاضر بوجه خاص أو الواقع المباشر .لكن ولحسن الحظ ، بدأ الضوء يلوح في نهاية النفق .....وهذا الموقف أو الاعتقاد الشخصي ، بين الرأي والمعلومة .وحده المستقبل يقرر ، ويفصل في النهاية بين الخطأ والصواب .2الساعة الحديثة خاصة ، تقيس سرعة مرور الوقت بشكل دقيق وموضوعي .نسبة الخطأ ، التأخير أو التقديم ، يمكن إهمالها وبدون أن يؤثر ذلك على صحة الحسابات ودقتها ، وبهذا تتحقق نبوءة نيوتن ( الحاضر فترة زمنية لا متناهية في الصغر ، يمكن إهمالها في الحسابات ) .الساعة الحديثة تمثل المعيار الموضوعي _ العالمي _ والمتفق عليه من العالم بأسره ، لأول مرة في التاريخ الإنساني ، المدون والمعروف .الساعة تقيس الحركة التعاقبية للزمن بالفعل ، لكنها تهمل الحركة التزامنية حيث كان يتركز تفكير اينشتاين ومحور اهتمامه ( يعتبر اينشتاين أن الحاضر يتمثل بالمسافة الموضوعية ، بين المشاهد والحدث ولا يمكن اهمالها بالطبع ) . أو بعبارة أقرب إلى الفهم الحالي ، يعتبر اينشتاين أن الحاضر ( الحضور ) مرحلة في الحياة ، وهو ثابت وموضوعي ولا يمكن تجاوزه أو إهماله . بينما كان نيوتن يعتبر أن الحاضر فترة زمنية ، بين الماضي والمستقبل ، وكان يعتقد أن اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل ( نفس اتجاه حركة الحياة ) .تكمن المشكلة في طبيعة الحاضر ، وصعوبة فهمه أو تصوره ، فهو ثلاثي البعد في الحد الأدنى ( زمن ، وحياة ، ومكان أو حاضر ، وحضور ، ومحضر ) وهو دينامي ويمثل ثلاثة مراحل متعاقبة من الوجود ( 1 _ الوجود بالقوة أو المستقبل 2 _ الوجود بالفعل أو الواقع المباشر 3 _ الوجود بالأثر أو الماضي ) . واعتقد أنه التعبير الأقرب إلى الحل الصحيح ، والمتكامل ، الذي يجمع بين الموقفين بشكل مناسب وفعلي .نيوتن كان يعبر عن نصف الواقع والحقيقة ، أو الجانب الزمني ، ويهمل الجانب الحي . بالمقابل ، كان اينشتاين يعبر عن نصف الحقيقة المقابلة فقط .( أعتقد أن هذه الفكرة ، التي وردت بشكل تلقائي خلال الكتابة ، هامة وجديدة وصحيحة ) . 3مشكلة الزمن ( او الوقت ) لغوية أولا ، وفكرية ومنطقية تاليا .4المرض العقلي والاجتماعي أيضا ، يتجسد في انتصار الماضي وسيطرته على الحاضر .والعكس ، تتمثل الصحة العقلية والاجتماعية ، من حلال قيادة المستقبل للحاضر وتوجيهه باستمرار نحو المجهول الأعلى والأبعد والأعمق بالتزامن ، وبدون اهمال الماضي كخبرة ووجود بالأثر ، حيث كان موجودا بالفعل وتحول عبر الزمن إلى طيف من الذكريات والآثار .5 الماضي لا يكفي أحدا ، ولا يمكنه أن يمنح مشاعر الرضا والكفاية .ولا الحاضر أيضا .وحده الهدف الواقعي في المستقبل المجهول حاليا ، مع التقدير الذاتي المناسب والموضوعي ، مصدر الرضا والكفاية وراحة البال .....العقل السلفي ( الماضوي بمختلف أشكاله ) هو العدو الأساسي للحياة ، وللماضي خاصة .6الماضي الجديد مصدر الرضا والاشباع أو الخجل والعار .الماضي الجديد ، يجسد المرحلة الثالثة والأخيرة في حركة مرور الزمن ( والأولى في حركة تطور الحياة ) :< ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711117
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 1 و2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 مقدمة عامة1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، لأن تكلفة الثقة ( الحب ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711203
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1( أفكار جديدة ، على مستوى الحوار المفتوح والتفكير بصوت مرتفع ) ...1 _ اليوم بدلالة الزمن ، نسبي ويختلف بين شخص وآخر .2 _ بدلالة الحياة ، يكون أقرب إلى الموضوعية والثبات بين الولادة والموت .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .5 _ المستقبل موضوعي من جانب الأبد وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .6 _ الماضي موضوعي من جانب الأزل وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .هذه الأفكار خاصة تحتاج ، وتستحق ، المناقشة الموسعة والحوار الثقافي المفتوح ...اليوم بدلالة الزمن :بالنسبة لنا نحن الأحياء ، ومعنا النبات والحيوان أيضا ، هذا اليوم السبت 6 / 3 / 2021 يمثل الحاضر وهو جزء منه بالفعل . ونفسه اليوم ( السبت 6 / 3 / 2021 يمثل المستقبل بالنسبة لجميع من ماتوا قبل اليوم ، بالتزامن يمثل الماضي بالنسبة إلى جميع من لم يولدوا بعد ) .2_ اليوم بدلالة الحياة :بالنسبة لنا جميعا ، هذا اليوم موضوعي وثابت بالنسبة للحياة .واما بالنسبة للموتى ، أو لمن لم يولدوا بعد ، فهو معهم في الفراغ أو العدم .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .......ملحق وهامش للفصول السابقة ...الكون أو الواقع الموضوعي _ تصور جديد بدلالة الزمن2الحاضر ثلاثي البعد ، مكان ، وزمن ، وحياة1 _ بدلالة المكان ، تمثل الطبقة أو العصر ، الوحدة الأساسية للقياس وللوجود الموضوعي .2 _ بدلالة الزمن ، تمثل المدة أو الفترة ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود .( اليوم وأجزائه بالدقائق والثواني ، أو مضاعفاته القرون والعصور )3 _ بدلالة الحياة ، تمثل المرحلة الطور ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود الموضوعي . ( الطفولة ، أو المراهقة والشباب ، أو الكهولة )....الحاضر ، أو الحضور ، يمثل المسافة الثانية ( المرحلة أو الفترة ، بدلالة الحياة او الزمن ) ، بين الماضي والمستقبل .الفترة والمرحلة متعاكستان بطبيعتهما ، ويشكل العمر المثال النموذجي للجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بحيث تجمعهما المعادلة الصفرية : س + ع = 0 .أو ربما تكون النتيجة اللانهاية المزدوجة ، السالبة أو الموجبة .....الواقع الموضوعي أو الكون يمكن تمثيله عبر ثلاثة مسافات :1 _ الحاضر أو الواقع المباشر ، ويمثل المجال بين الماضي والمستقبل ( أو حصيلتهما ) .2 _ مستقبل المستقبل ، أو الأبد ، لم يصل بعد ، وربما لا يصل مطلقا .3 _ ماضي الماضي ، أو الأزل ، حدث في البداية ، ولا يمكن التوصل إليه بالفعل .....الواقع الموضوعي أو الكون شبه مجهول ، يختلف عن جميع تصوراتنا الحالية ._ لا يمكن أن يكون مغلقا ، تبرز مشكلة داخله وخارجه ._ لا يمكن أن يكون مفتوحا ، مشكلة طبيعته وحدوده ونهاياته .3ما هي حركة الواقع الفعلية ، بشكل تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ؟توجد ثلاثة احتمالات :1 _ حركة الواقع الموضوعي والكون دورانية ، وفي حدود ثابتة موضوعيا .2 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التوسع والزيادة .3 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التقلص والنقص .....بدلالة المسافات الثلاثة ، تتكشف الصورة بشكل أوضح :1 _ المسافة بين الماضي والحاضر .2 _ المسافة التي تمثل مدى الحاضر .3 _ المسافة بين الحاضر والمستقبل .والسؤال الآن : هل يتحرك الواقع الموضوعي المباشر ( الحاضر والحضور والمحضر ) نحو الماضي ؟ أم باتجاه المستقبل ؟ أم يبقى على نفس المسافة بينهما ، في المنتصف ... ؟؟! ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711320
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب بسبب تكلفته العالية ، لا يختار الانسان الأفضل كنمط عيش .ويكتفي بالوسط غالبا .1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711410
سعود سالم : المهرج والساعة
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم توقف المهرج فجأة عن النواح وأخذ كرسيا وجلس في مواجهة الجمهور القليل المبعثر في أنحاء مختلفة من المقهى حيث تتفجر شرايين الجدران مللا وكآبة تتشقق المرايا تتصاعد ابخرة وغازات ملونة تتقيح جروح الأرض تتقشر السماء تتساقط قطعا قطعا وينمو العدم في أحشاء اللا شيء وينزرع الصمت كائنا خرافيا هلاميا ينمو وينمو حتى يحتل الكون باسره ويتناهى إلى سمعه صوت غريب خافت كحشرجة وردة تنزف حمرتها ينفتح القبر قليلا فيظهر شق من النور وتبدو السماء فوق رأسه خطا شديد الزرقة والصفاء وينساب نهر بارد في خلايا جسده والصوت الخافت يبدو كأنه آت من أعماق الأرض ثم يستوي ليل داكن على قبره ويظهر القمر فضي اللون يشع وسط الأسود المطلق يبعث خيوطا دقيقة تلعب بها النسمات تتأرجح في الفراغ الأخرس وتتساقط في اذنه ألحان قديمة يغنيها الأطفال في مواسم المطر ويتردد في صدره صدى صرخات بشرية تلاحقه حينما كان طفلا جائعا يذرع الشوارع بحثا عن حزمة ضوء أزرق فكر مرارا أن يأخذ كرسيا ويجلس في مواجهة الجمهور القليل المبعثر في أنحاء مختلفة من المقهى ويحكي لهم أسطورة الإلهة الوحيدة التي نجت من المجزرة التي على إثرها انقرضت كل الآلهة كبيرها وصغيرها بعد أن أكلت بعضها البعض وفكر أحيانا أن يحكي لهم أسطورة ضياعه في شوارع مدينة فقدت وجهها ولم يتعرف على شوارعها حيث تغيرت الأشياء والناس وانتقلت البيوت والمباني من مكانها وهاجرت نحو أصقاع أخرى دون ترك عناوينها أم أنه هو الذي فقد الخريطة وتهرأ جسده وعقله والذاكرة وفقد طفولته بجوار بئر مردوم بالرمال وحزمة الضوء تزداد إبتعادا وصوت المغني يتردد في هذا الليل الهمجي الصفاء الحلم ربما ربما الحلم يتحول فكرة وزهرة ولكن يبدو أن ضحكة الطفل اختنقت في حلق العالم والأيام وباء يعذب البشر والأرض تفقد بشرتها الخشنة وتتداخل الأشياء ويختفي الحلم على رنين المنبه السابعة وعدة دقائق ......
#المهرج
#والساعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714887