رمضان حمزة محمد : السدود ومشاريع الزراعة والري في العراق ذاكرة المكان بين إستمرارية الحياة وهجرة الأرض بعد الجفاف..؟؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السدود ومشاريع الزراعة والري التي شُيدت والتي سيتم تشيدها وإنشاءها ستكون أماكن للذاكرة العراقية في سنوات الجفاف العجاف، في هذه الأماكن سيتم إيداع الفكر المبدع والتفاني من أجل الوطن والرقي والسمًو فيها.... وكيف تأسست هذه المشاريع؟ وكيف ربطت الإنسان بالأرض عبر التاريخ؟ ستكون هذه المشاريع ذات قيمة علمية مميزة ومضافة لأماكن الذاكرة العراقية لتضاف الى المدوّنات التاريخية الأخرى. ستساعد على تنشيط الذاكرة الجَمعِيَّة التي تتكون بدورها من الذاكرة الثقافية والذاكرة التواصلية عبر الزمن بٌغية حفط هُويّة المكان وبالتالي إمكانية معالجة مسألة التحول المكاني التي توجدها الهجرات القسرية.مشاريع السدود والري العملاقة تعد المنعطف المكاني في تغيير الفضاء الجغرافي للمنطقةً للحفاظ على المكان الذي هو موقع التفاعل الإجتماعي، فيه تجتمع الذكريات الجميلة والمعاناة التي عاشها ويعيشها فيه الإنسان. ولهذا يعدٌ المكان موقع الحدث التاريخي وما فيه من شواخص كثيرة منها مشاريع الري والسدود إضافة النصب التذكارية والمباني العامة كالمساجد والكنائس والمدارس والمقامات الدينية .مشاريع السدود والري نادراً ما تختفي من الخريطة في وقت قصير، لانها تحافظ على تضاريس المنطقة ، الصورة تبين اكتشاف عالم الاثار البريطاني السير "ليونارد وولي" و زوجته كاثرين انابيب من الفخار في مدينة "اور" الاثرية كانت تُستخدم كشبكة للصرف الصحي وتصريف مياه الامطار وهذا يُعد اول نظام تصريف للمياه في التاريخ الذي كان موجود قبل اكثر من 4800 عام !!ولا تزال الانابيب في حالة جيدة رغم مرور الاف السنوات على تأسيسه! ولنا ان تتخيل كيف ساعدت ذاكرة المكان على مدى ذكاء سكان بلاد الرافدين و تنظيمهم و نوعية الحياة المنظمة والمتطورة التي سبقت عصرها.. ......
#السدود
#ومشاريع
#الزراعة
#والري
#العراق
#ذاكرة
#المكان
#إستمرارية
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691876
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السدود ومشاريع الزراعة والري التي شُيدت والتي سيتم تشيدها وإنشاءها ستكون أماكن للذاكرة العراقية في سنوات الجفاف العجاف، في هذه الأماكن سيتم إيداع الفكر المبدع والتفاني من أجل الوطن والرقي والسمًو فيها.... وكيف تأسست هذه المشاريع؟ وكيف ربطت الإنسان بالأرض عبر التاريخ؟ ستكون هذه المشاريع ذات قيمة علمية مميزة ومضافة لأماكن الذاكرة العراقية لتضاف الى المدوّنات التاريخية الأخرى. ستساعد على تنشيط الذاكرة الجَمعِيَّة التي تتكون بدورها من الذاكرة الثقافية والذاكرة التواصلية عبر الزمن بٌغية حفط هُويّة المكان وبالتالي إمكانية معالجة مسألة التحول المكاني التي توجدها الهجرات القسرية.مشاريع السدود والري العملاقة تعد المنعطف المكاني في تغيير الفضاء الجغرافي للمنطقةً للحفاظ على المكان الذي هو موقع التفاعل الإجتماعي، فيه تجتمع الذكريات الجميلة والمعاناة التي عاشها ويعيشها فيه الإنسان. ولهذا يعدٌ المكان موقع الحدث التاريخي وما فيه من شواخص كثيرة منها مشاريع الري والسدود إضافة النصب التذكارية والمباني العامة كالمساجد والكنائس والمدارس والمقامات الدينية .مشاريع السدود والري نادراً ما تختفي من الخريطة في وقت قصير، لانها تحافظ على تضاريس المنطقة ، الصورة تبين اكتشاف عالم الاثار البريطاني السير "ليونارد وولي" و زوجته كاثرين انابيب من الفخار في مدينة "اور" الاثرية كانت تُستخدم كشبكة للصرف الصحي وتصريف مياه الامطار وهذا يُعد اول نظام تصريف للمياه في التاريخ الذي كان موجود قبل اكثر من 4800 عام !!ولا تزال الانابيب في حالة جيدة رغم مرور الاف السنوات على تأسيسه! ولنا ان تتخيل كيف ساعدت ذاكرة المكان على مدى ذكاء سكان بلاد الرافدين و تنظيمهم و نوعية الحياة المنظمة والمتطورة التي سبقت عصرها.. ......
#السدود
#ومشاريع
#الزراعة
#والري
#العراق
#ذاكرة
#المكان
#إستمرارية
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691876
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - السدود ومشاريع الزراعة والري في العراق ذاكرة المكان بين إستمرارية الحياة وهجرة الأرض بعد الجفاف..؟؟
عبد الكريم حسن سلومي : العراق والري
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي كانت بلاد الرافدين قد سميت بالإغريقية(ميسوبوتاميا)وهي بمعنى بين النهرين وهي من اولى المراكز الحضارية بالعالم وتشتمل اليوم على العراق وسوريا ما بين نهري دجله والفرات لقد كان للماء دورا مهما في بناء المراكز الحضارية البشرية والمدن حول او بالقرب من مراكز المصادر المائية حيث ازدهرت الحضارة وبدأت ببلاد ما بين النهرين و كانت الحاجه للري هي التي ساعدت على انشاء وتشكل الحضارات الاولى في بلاد الرافدين على ايدي سكانها القدماءحيث قام سكان بلاد الرافدين بإحاطة مدنهم بأسوار مع مد قنوات قبل 6000 سنه ق.م حيث بدأت المستوطنات البشرية بالظهور والتي اصبحت فيما بعد مدن في ما يقارب 4000 سنه ق.م وان اقدم المستوطنات البشرية هي تل حلف واريدوا وأوروك وكان السومريون لهم دور في ارساء هذه الحضارة ثم وصلت لا عالي الفرات بمنطقة الجزيرة السورية واهم المدن التي نشأت في حينها كيش ولإرسا وأور وفي سنة 2330 ق.م استولى الأكاديون وهم ساميون كانوا يعيشون وسط بلاد ما بين النهرين على البلاد لتصبح اللغة الكادية مع السومرية مستخدمه بالبلاد ولقد وصلت مكانة الري بهذه المدن لحد التقديس اذا بواسطته يمكن اسعاد البشرية ولقد مارس السومريون على ضفاف الاهوار اقدم انواع الري الحوضي في الزراعة وبعد ذلك تطورت الطرق الى الري السيحي وذلك عن طريق ضبط المياه وتوجيهها بسدود ترابيه يقيموها لهذا الغرض وللحماية من الفيضانات وبذلك فقد اقام سكان الرافدين شبكة من منشأة الري كالسدود والنواظم والخزانات والقنوات والجداول والمصارف مما شكل اسهاما كبيرا منسجم مع طبيعة وبيئة المنطقة وما اثارهم اليوم الا انعكاس واضح لعظمة انجازاتهم في المنطقة وان اهم ما اهتموا به سكان العراق القدماء بهذا المجال هو ضبط الفيضانات والاستفادة من مياه الانهار بما يخدم زراعتهم والتوسع بها وكان لابد لهذه المنشآت والمنجزات والمشاريع من الإدامة لذلك ولعظمة هذه المنشآت وتعقيداتها فقد اصبحت هذه الامور من مهام السلطات التي كانت تشرف وتتابع تشغيل وصيانة هذه المشاريع بصوره منتظمة لقد كان السومريون الذين انشأوا المدن على درجة عالية من الرقي فشقوا الجداول والقنوات ونظموا مشاريع للري وتوسعوا فيها وطوروا وسائل الزراعة واستغلوا الانهار كواسطة للمواصلات وشيدوا على ضفافها السداد لحماية مدنهم من الفيضانات لقد استغل العراق مياه انهاره منذ الزمن القديم وقبل كل المناطق المحيطة به ورغم ذلك فكثيرا ما كانت مياه انهاره تهدد الاراضي الزراعية بالغمر ايام السنوات الرطبة عن طريق الفيضانات التي كثيرا ما كانت تحدث بالبلاد وكذلك تهدد الزراعة الصيفية بسبب الجفاف لقلة الواردات المائية بالصيف فدجلة الخير كثيرا ما كان يتعرض للفيضانات مصحوبا بأضرار كارثيه للزراعة والمدن التي يمر بها ولكن انشاء السدود ومشاريع الخزن على نهر دجله وروافدها قد ساعد بالسيطرة على الفيضانات التي كانت تجتاحه بين حين وحين ورغم ذلك يبقى العراق اليوم بحاجة ماسه لا نشاء سدود لغرض خزن المياه للحيلولة دون وقوع خسائر بالزراعة ايام الجفاف ولضمان السيطرة على الفيضانات بصوره اكبر والتحكم بها فالعراق كان ولم يزل وسيبقى بلد زراعي بالدرجة الاولى هكذا اراد الله له ان يكون ومن اقدم العصور فقد احتضنت اراضي الرافدين اكثر مشاريع الري بالعالم واعتبرت هذه المشاريع من اول الخطوات في انطلاق علم الري يقول مهندس الري الانكليزي المشهور وليم ويلكوكس((ليس هنالك رجل جدي ينوي اعادة الحضارة البابلية يتردد لثانيه واحده في القيام بتنفيذ مثل هذه الاعمال))اما اليوم فالمياه في العراق لا تكفي مطلقا ......
#العراق
#والري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711569
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي كانت بلاد الرافدين قد سميت بالإغريقية(ميسوبوتاميا)وهي بمعنى بين النهرين وهي من اولى المراكز الحضارية بالعالم وتشتمل اليوم على العراق وسوريا ما بين نهري دجله والفرات لقد كان للماء دورا مهما في بناء المراكز الحضارية البشرية والمدن حول او بالقرب من مراكز المصادر المائية حيث ازدهرت الحضارة وبدأت ببلاد ما بين النهرين و كانت الحاجه للري هي التي ساعدت على انشاء وتشكل الحضارات الاولى في بلاد الرافدين على ايدي سكانها القدماءحيث قام سكان بلاد الرافدين بإحاطة مدنهم بأسوار مع مد قنوات قبل 6000 سنه ق.م حيث بدأت المستوطنات البشرية بالظهور والتي اصبحت فيما بعد مدن في ما يقارب 4000 سنه ق.م وان اقدم المستوطنات البشرية هي تل حلف واريدوا وأوروك وكان السومريون لهم دور في ارساء هذه الحضارة ثم وصلت لا عالي الفرات بمنطقة الجزيرة السورية واهم المدن التي نشأت في حينها كيش ولإرسا وأور وفي سنة 2330 ق.م استولى الأكاديون وهم ساميون كانوا يعيشون وسط بلاد ما بين النهرين على البلاد لتصبح اللغة الكادية مع السومرية مستخدمه بالبلاد ولقد وصلت مكانة الري بهذه المدن لحد التقديس اذا بواسطته يمكن اسعاد البشرية ولقد مارس السومريون على ضفاف الاهوار اقدم انواع الري الحوضي في الزراعة وبعد ذلك تطورت الطرق الى الري السيحي وذلك عن طريق ضبط المياه وتوجيهها بسدود ترابيه يقيموها لهذا الغرض وللحماية من الفيضانات وبذلك فقد اقام سكان الرافدين شبكة من منشأة الري كالسدود والنواظم والخزانات والقنوات والجداول والمصارف مما شكل اسهاما كبيرا منسجم مع طبيعة وبيئة المنطقة وما اثارهم اليوم الا انعكاس واضح لعظمة انجازاتهم في المنطقة وان اهم ما اهتموا به سكان العراق القدماء بهذا المجال هو ضبط الفيضانات والاستفادة من مياه الانهار بما يخدم زراعتهم والتوسع بها وكان لابد لهذه المنشآت والمنجزات والمشاريع من الإدامة لذلك ولعظمة هذه المنشآت وتعقيداتها فقد اصبحت هذه الامور من مهام السلطات التي كانت تشرف وتتابع تشغيل وصيانة هذه المشاريع بصوره منتظمة لقد كان السومريون الذين انشأوا المدن على درجة عالية من الرقي فشقوا الجداول والقنوات ونظموا مشاريع للري وتوسعوا فيها وطوروا وسائل الزراعة واستغلوا الانهار كواسطة للمواصلات وشيدوا على ضفافها السداد لحماية مدنهم من الفيضانات لقد استغل العراق مياه انهاره منذ الزمن القديم وقبل كل المناطق المحيطة به ورغم ذلك فكثيرا ما كانت مياه انهاره تهدد الاراضي الزراعية بالغمر ايام السنوات الرطبة عن طريق الفيضانات التي كثيرا ما كانت تحدث بالبلاد وكذلك تهدد الزراعة الصيفية بسبب الجفاف لقلة الواردات المائية بالصيف فدجلة الخير كثيرا ما كان يتعرض للفيضانات مصحوبا بأضرار كارثيه للزراعة والمدن التي يمر بها ولكن انشاء السدود ومشاريع الخزن على نهر دجله وروافدها قد ساعد بالسيطرة على الفيضانات التي كانت تجتاحه بين حين وحين ورغم ذلك يبقى العراق اليوم بحاجة ماسه لا نشاء سدود لغرض خزن المياه للحيلولة دون وقوع خسائر بالزراعة ايام الجفاف ولضمان السيطرة على الفيضانات بصوره اكبر والتحكم بها فالعراق كان ولم يزل وسيبقى بلد زراعي بالدرجة الاولى هكذا اراد الله له ان يكون ومن اقدم العصور فقد احتضنت اراضي الرافدين اكثر مشاريع الري بالعالم واعتبرت هذه المشاريع من اول الخطوات في انطلاق علم الري يقول مهندس الري الانكليزي المشهور وليم ويلكوكس((ليس هنالك رجل جدي ينوي اعادة الحضارة البابلية يتردد لثانيه واحده في القيام بتنفيذ مثل هذه الاعمال))اما اليوم فالمياه في العراق لا تكفي مطلقا ......
#العراق
#والري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711569
الحوار المتمدن
عبد الكريم حسن سلومي - العراق والري