سري القدوة : أشجار الزيتون الفلسطينية والانتهاكات الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الحقد الاسرائيلي الأعمى وتلك العنصرية التي تمارسها حكومة الاحتلال تثبت مجددا أن هذا الاحتلال لا يفهم لغة السلام ولم يكن يفهم يوما معنى التعايش السلمي فهم يسعون ويعملون بكل الوسائل الى قتل الشعب الفلسطيني ومحاربة العرب جميعا بدم بار وبأسلوب أهوج وقمعي وواقع العنصرية لديهم والعنجهية والغطرسة الإسرائيلية تدفعنا الى ضرورة توحيد الصفوف فأننا حقا في مواجه مفتوحة مع احتلال اسرائيلي حاقد، يعمل علي تدمير البنية الحياتية الفلسطينية، ويرفضون حتى العيش بأبسط وسائل الحياة ويحاربون كل شيء فلسطيني، وإن استمرار الاحتلال يشكل المشكلة الكبرى في المنطقة وهذا العدوان على الشعب الفلسطيني الذي يهدف الي النيل من صمود الإنسان الفلسطيني واقتلاعه من ارضه والنيل من إرادته وعزيمته وإثناؤه عن المطالبة بحقوقه لتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة.واقع الارهاب الاسرائيلي الذي تقوده عصابات المستوطنين بحق الشعب الفلسطيني هو ارهاب دولة منظم واليوم الاحتلال يعيد استنساخ الاحتلال بصورة المستوطنين والممارسات القمعية المنافية لكل القيم الانسانية والقوانين الدولية، وتقوم عصابات من المستوطنين وتحت رعاية وحماية جيش الاحتلال باختراق فاضح للقوانين الدولية، في ظل رفض اي برامج للسلام ووقف الاستيطان، حيث يستمر نهج الاحتلال في استهداف الانسان الفلسطيني، ضمن عملية مبرمجة هدفها الاساسي سرقة ما تبقي من الاراضي الفلسطينية لتمدد الاستيطاني، واستمرار ممارسة الارهاب المنظم الذي تقوم به العصابات الاسرائيلية تحت رعاية وإشراف مباشر من قبل جيش الاحتلال الاسرائيلي حيث بات يستهدف تدمير ممنهج لكل شيء فلسطيني واستهداف حتى اشجار الزيتون المثمرة واقتلاعها، وتدمير وهدم المنازل ومصادرة مئات الدونمات، من اجل الاستيطان عليها.لقد اقدمت عصابات المستوطنين على تحطيم واقتلاع عشرات اشجار الزيتون قرب مستوطنة متسي يائير شرق بلدة يطا جنوب الخليل، حيث اقدم مجموعة من المستوطنين على تكسير واجتثاث عشرات أغراس الزيتون، في منطقة قواويص شرق يطا، وذلك في محاولة من المستوطنين للاستيلاء على اراضي المواطنين لصالح عمليات التوسع الاستيطاني، وكان مستوطنون قد أحرقوا الاسبوع الماضي ايضا اكثر من 50 شجرة زيتون في أراضي بلدة دير بلوط غرب سلفيت، بالمنطقة المسماة إسير دير سمعان والتي تعود تاريخها لآلاف السنين وعملوا على نقلها الى المستوطنات ومن ثم أضرموا النيران ببقية الأشجار الواقعة في الاراضي الفلسطينية.أن المستوطنات الاسرائيلية أقيمت فوق الأرض الفلسطينية بعد مصادرة وسرقت الارض من اصحابها الاصليين واستولت سلطات الاحتلال العسكري عـلـى الموارد الطبيعية والمياه وقطعت القرى الفلسطينية عن المدن، وفصلت الاتصال العمراني والتواصل الجغرافي بين المناطق الفلسطينية، كما أثرت على الاقتصاد الفلسطيني، وساهمت المستوطنات في إبقاء الفلسطينيين تحت رحمة حكومة الاحتلال بلا بُنية تحتية ولا مشاريع وأوقفت حركة التجارة والصناعة الفلسطينية وتعتدي ايضا على ثمار اشجار الزيتون، وفي ظل هذه الممارسات لا بد ان تعمل الأمم المتحدة علي توفير الحماية للشعب الفلسطيني، وان يتم اتخاذ إجراءات حقيقية لتدخل الفوري لوقف اعتداءات المستوطنين وحالة الفوضى التي خلفتها ممارسات الاحتلال الاسرائيلي .ان سياسة الأرض المحروقة التي ينفذها نتنياهو وحكومته وحملة الإبادة المنظمة والجماعية للشعب الفلسطيني والتدمير الممنهج للحياة الفلسطينية، وارتفاع وتيرة العدوانية الإسرائيلية ودمويتها، سواء تجاه المواطنين الفلسطينيين أو الأرض الفلسطينية وحتى اشجار الزيتون ال ......
#أشجار
#الزيتون
#الفلسطينية
#والانتهاكات
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695218
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الحقد الاسرائيلي الأعمى وتلك العنصرية التي تمارسها حكومة الاحتلال تثبت مجددا أن هذا الاحتلال لا يفهم لغة السلام ولم يكن يفهم يوما معنى التعايش السلمي فهم يسعون ويعملون بكل الوسائل الى قتل الشعب الفلسطيني ومحاربة العرب جميعا بدم بار وبأسلوب أهوج وقمعي وواقع العنصرية لديهم والعنجهية والغطرسة الإسرائيلية تدفعنا الى ضرورة توحيد الصفوف فأننا حقا في مواجه مفتوحة مع احتلال اسرائيلي حاقد، يعمل علي تدمير البنية الحياتية الفلسطينية، ويرفضون حتى العيش بأبسط وسائل الحياة ويحاربون كل شيء فلسطيني، وإن استمرار الاحتلال يشكل المشكلة الكبرى في المنطقة وهذا العدوان على الشعب الفلسطيني الذي يهدف الي النيل من صمود الإنسان الفلسطيني واقتلاعه من ارضه والنيل من إرادته وعزيمته وإثناؤه عن المطالبة بحقوقه لتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة.واقع الارهاب الاسرائيلي الذي تقوده عصابات المستوطنين بحق الشعب الفلسطيني هو ارهاب دولة منظم واليوم الاحتلال يعيد استنساخ الاحتلال بصورة المستوطنين والممارسات القمعية المنافية لكل القيم الانسانية والقوانين الدولية، وتقوم عصابات من المستوطنين وتحت رعاية وحماية جيش الاحتلال باختراق فاضح للقوانين الدولية، في ظل رفض اي برامج للسلام ووقف الاستيطان، حيث يستمر نهج الاحتلال في استهداف الانسان الفلسطيني، ضمن عملية مبرمجة هدفها الاساسي سرقة ما تبقي من الاراضي الفلسطينية لتمدد الاستيطاني، واستمرار ممارسة الارهاب المنظم الذي تقوم به العصابات الاسرائيلية تحت رعاية وإشراف مباشر من قبل جيش الاحتلال الاسرائيلي حيث بات يستهدف تدمير ممنهج لكل شيء فلسطيني واستهداف حتى اشجار الزيتون المثمرة واقتلاعها، وتدمير وهدم المنازل ومصادرة مئات الدونمات، من اجل الاستيطان عليها.لقد اقدمت عصابات المستوطنين على تحطيم واقتلاع عشرات اشجار الزيتون قرب مستوطنة متسي يائير شرق بلدة يطا جنوب الخليل، حيث اقدم مجموعة من المستوطنين على تكسير واجتثاث عشرات أغراس الزيتون، في منطقة قواويص شرق يطا، وذلك في محاولة من المستوطنين للاستيلاء على اراضي المواطنين لصالح عمليات التوسع الاستيطاني، وكان مستوطنون قد أحرقوا الاسبوع الماضي ايضا اكثر من 50 شجرة زيتون في أراضي بلدة دير بلوط غرب سلفيت، بالمنطقة المسماة إسير دير سمعان والتي تعود تاريخها لآلاف السنين وعملوا على نقلها الى المستوطنات ومن ثم أضرموا النيران ببقية الأشجار الواقعة في الاراضي الفلسطينية.أن المستوطنات الاسرائيلية أقيمت فوق الأرض الفلسطينية بعد مصادرة وسرقت الارض من اصحابها الاصليين واستولت سلطات الاحتلال العسكري عـلـى الموارد الطبيعية والمياه وقطعت القرى الفلسطينية عن المدن، وفصلت الاتصال العمراني والتواصل الجغرافي بين المناطق الفلسطينية، كما أثرت على الاقتصاد الفلسطيني، وساهمت المستوطنات في إبقاء الفلسطينيين تحت رحمة حكومة الاحتلال بلا بُنية تحتية ولا مشاريع وأوقفت حركة التجارة والصناعة الفلسطينية وتعتدي ايضا على ثمار اشجار الزيتون، وفي ظل هذه الممارسات لا بد ان تعمل الأمم المتحدة علي توفير الحماية للشعب الفلسطيني، وان يتم اتخاذ إجراءات حقيقية لتدخل الفوري لوقف اعتداءات المستوطنين وحالة الفوضى التي خلفتها ممارسات الاحتلال الاسرائيلي .ان سياسة الأرض المحروقة التي ينفذها نتنياهو وحكومته وحملة الإبادة المنظمة والجماعية للشعب الفلسطيني والتدمير الممنهج للحياة الفلسطينية، وارتفاع وتيرة العدوانية الإسرائيلية ودمويتها، سواء تجاه المواطنين الفلسطينيين أو الأرض الفلسطينية وحتى اشجار الزيتون ال ......
#أشجار
#الزيتون
#الفلسطينية
#والانتهاكات
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695218
الحوار المتمدن
سري القدوة - أشجار الزيتون الفلسطينية والانتهاكات الإسرائيلية
سري القدوة : الجرائم والانتهاكات في سجون الاحتلال الاسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في سجون الاحتلال تشتد الهجمة للمحتل شراسة وقمع وكالعادة لا يمتلك الاسير الفلسطيني اي سلاح في هذه المعارك المستمرة وإنما يمتلك ارادة قوية لا تلين يصدا الحديد وأبواب السجون ولكن لا تنهار العزائم ويبقي الاسير مسلحا بالإيمان والقناعة الراسخة بتحقيق اهدافه وبقوة وعدالة قضيته والأسير الفلسطيني يمتلك إرادة فولاذية أقوى من كل المحاولات الإسرائيلية القمعية والقهرية وأن معارك الإضراب عن الطعام تحمل الكثير من الدروس والعبر للمحتل والعالم أهمها أن الإرادة الفلسطينية تصنع المستحيل وتصنع الحرية.وتواصل سلطات الاحتلال سياسة التنكيل الممنهج وانتهاكاتها المنظمة لحقوق الأسرى والمعتقلين التي كفلتها المواثيق والأعراف الدولية كجزء من سياسة العنف التي تفرضها على الواقع الفلسطيني حيث تصدرت جملة من الانتهاكات واقع قضية المعتقلين والأسرى ولا سيما مع انتشار المرض والصعوبات في تلقى العلاج كما يحدث الان مع الاسير البطل ناصر ابو حميد مما يهدد حياته للخطر والقتل البطيء وخاصة في ظل جملة من الإجراءات التي فرضتها إدارة سجون الاحتلال والتي ساهمت في تفاقم الوضع الصحي للمعتقلين .تشير مؤسسات الأسرى وحقوق الإنسان إلى أن عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ حتى نهاية شهر وذلك حتى نهاية شهر تموز/يوليو 2022 نحو (4550) أسيراً، من بينهم (27) أسيرة، و(175) قاصراً، ونحو (670) معتقل إداري ومئات الأسرى المرضى من بينهم 23 أسيراً مصابون بالأورام والسرطان بدرجات متفاوتة، وفي ظل مواصلة سلطات الاحتلال لتنفيذ سياسة الاعتقال الإداري بينما تشهد السجون حالات الإضراب عن الطعام رفضاً لهذه السياسة وتصاعد مديرية السجون العامة من سياسة الاهمال الطبي ليتعرض الاسرى لعمليات تعرف بالقتل البطيء كما تتضاعف معاناة الاسرى خاصة الأطفال والجرحى والمرضى في ظل تصاعد عمليات الاعتقال الممنهجة بالأراضي الفلسطينية المحتلة .سلطات الاحتلال ماضية في استخدام سياسة الاعتقال الإداري على نطاق واسع على الرغم مما فرضه القانون الدولي من ضوابط ومحددات لاستخدامه وهذه سياسة تاريخية ارتبطت بشكل أساس في استهداف الفاعلين من أبناء الشعب الفلسطيني سياسيا واجتماعيا وثقافيا في محاولة لتقويض أي حالة فاعلة علي المستوي الوطني وخاصة بعد ما شهدت مدينة القدس المحتلة من فعاليات مناهضة للاستيطان حيث تمارس سلطات الاحتلال وتصعد من سياسة الاعتقال الاداري بحق شباب القدس لحيلولة دون تصاعد اعمال الانتفاضة والمواجهة مع الاحتلال .هذه الروح النضالية الجماعية التي يتمتع فيها الأسير الفلسطيني الأعزل والذي لا يمتلك سوى الإرادة والصبر والصلاة هي التي هزمت كل أشكال القمع والعنجهية الإسرائيلية والسياسة التعسفية بحقهم داخل باستيلات الظلم وأقبية التحقيق ويتعزز الصمود الفلسطيني والإصرار على مواجهة المحتل الغاصب حيث لا يمكن لهذا الاحتلال ان ينال من ارادة الاسرى الابطال في سجونه ولا يمكن له ان يهزم معنوياتهم العالية وإرادتهم الصلبة .وتعتمد سلطات الاحتلال على تنفيذ سياسة الاعتقال الإداري التعسفية التي تنفذها حكومة الاحتلال وبشكل متصاعد حتى أصبحت وسيلة عقاب جماعي وسياسة انتقام من الشعب الفلسطيني بكل فئاته حيث يستمر الاحتلال بإصدار اوامر الاعتقال الإداري التعسفي بحق ابناء الشعب الفلسطيني والتي طالت قرابة الـ 50 الف حالة اعتقال منذ العام 1967 ولا زالت مستمرة بشكل روتيني وكعقاب انتقامي يمارسه الاحتلال ضمن جرائم الحرب والتي تصنف من الجرائم الكبرى وضد الإنسانية حيث يستهتر وضرب بعرض الحائط كل المعاهدات الدولية .< ......
#الجرائم
#والانتهاكات
#سجون
#الاحتلال
#الاسرائيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768127
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في سجون الاحتلال تشتد الهجمة للمحتل شراسة وقمع وكالعادة لا يمتلك الاسير الفلسطيني اي سلاح في هذه المعارك المستمرة وإنما يمتلك ارادة قوية لا تلين يصدا الحديد وأبواب السجون ولكن لا تنهار العزائم ويبقي الاسير مسلحا بالإيمان والقناعة الراسخة بتحقيق اهدافه وبقوة وعدالة قضيته والأسير الفلسطيني يمتلك إرادة فولاذية أقوى من كل المحاولات الإسرائيلية القمعية والقهرية وأن معارك الإضراب عن الطعام تحمل الكثير من الدروس والعبر للمحتل والعالم أهمها أن الإرادة الفلسطينية تصنع المستحيل وتصنع الحرية.وتواصل سلطات الاحتلال سياسة التنكيل الممنهج وانتهاكاتها المنظمة لحقوق الأسرى والمعتقلين التي كفلتها المواثيق والأعراف الدولية كجزء من سياسة العنف التي تفرضها على الواقع الفلسطيني حيث تصدرت جملة من الانتهاكات واقع قضية المعتقلين والأسرى ولا سيما مع انتشار المرض والصعوبات في تلقى العلاج كما يحدث الان مع الاسير البطل ناصر ابو حميد مما يهدد حياته للخطر والقتل البطيء وخاصة في ظل جملة من الإجراءات التي فرضتها إدارة سجون الاحتلال والتي ساهمت في تفاقم الوضع الصحي للمعتقلين .تشير مؤسسات الأسرى وحقوق الإنسان إلى أن عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ حتى نهاية شهر وذلك حتى نهاية شهر تموز/يوليو 2022 نحو (4550) أسيراً، من بينهم (27) أسيرة، و(175) قاصراً، ونحو (670) معتقل إداري ومئات الأسرى المرضى من بينهم 23 أسيراً مصابون بالأورام والسرطان بدرجات متفاوتة، وفي ظل مواصلة سلطات الاحتلال لتنفيذ سياسة الاعتقال الإداري بينما تشهد السجون حالات الإضراب عن الطعام رفضاً لهذه السياسة وتصاعد مديرية السجون العامة من سياسة الاهمال الطبي ليتعرض الاسرى لعمليات تعرف بالقتل البطيء كما تتضاعف معاناة الاسرى خاصة الأطفال والجرحى والمرضى في ظل تصاعد عمليات الاعتقال الممنهجة بالأراضي الفلسطينية المحتلة .سلطات الاحتلال ماضية في استخدام سياسة الاعتقال الإداري على نطاق واسع على الرغم مما فرضه القانون الدولي من ضوابط ومحددات لاستخدامه وهذه سياسة تاريخية ارتبطت بشكل أساس في استهداف الفاعلين من أبناء الشعب الفلسطيني سياسيا واجتماعيا وثقافيا في محاولة لتقويض أي حالة فاعلة علي المستوي الوطني وخاصة بعد ما شهدت مدينة القدس المحتلة من فعاليات مناهضة للاستيطان حيث تمارس سلطات الاحتلال وتصعد من سياسة الاعتقال الاداري بحق شباب القدس لحيلولة دون تصاعد اعمال الانتفاضة والمواجهة مع الاحتلال .هذه الروح النضالية الجماعية التي يتمتع فيها الأسير الفلسطيني الأعزل والذي لا يمتلك سوى الإرادة والصبر والصلاة هي التي هزمت كل أشكال القمع والعنجهية الإسرائيلية والسياسة التعسفية بحقهم داخل باستيلات الظلم وأقبية التحقيق ويتعزز الصمود الفلسطيني والإصرار على مواجهة المحتل الغاصب حيث لا يمكن لهذا الاحتلال ان ينال من ارادة الاسرى الابطال في سجونه ولا يمكن له ان يهزم معنوياتهم العالية وإرادتهم الصلبة .وتعتمد سلطات الاحتلال على تنفيذ سياسة الاعتقال الإداري التعسفية التي تنفذها حكومة الاحتلال وبشكل متصاعد حتى أصبحت وسيلة عقاب جماعي وسياسة انتقام من الشعب الفلسطيني بكل فئاته حيث يستمر الاحتلال بإصدار اوامر الاعتقال الإداري التعسفي بحق ابناء الشعب الفلسطيني والتي طالت قرابة الـ 50 الف حالة اعتقال منذ العام 1967 ولا زالت مستمرة بشكل روتيني وكعقاب انتقامي يمارسه الاحتلال ضمن جرائم الحرب والتي تصنف من الجرائم الكبرى وضد الإنسانية حيث يستهتر وضرب بعرض الحائط كل المعاهدات الدولية .< ......
#الجرائم
#والانتهاكات
#سجون
#الاحتلال
#الاسرائيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768127
الحوار المتمدن
سري القدوة - الجرائم والانتهاكات في سجون الاحتلال الاسرائيلي