مشعل يسار : لن يكون هناك نقود - مجموعة البنوك الستة الكبرى تقرر... متى تغلق تماماً أبواب المعتقل الكبير
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار أبواب معسكر الاعتقال الإلكتروني على وشك الإغلاق. وسيحدث هذا بمجرد إصدار البنوك المركزية الستة الكبرى في العالم – أو ما يسمى G6 - عملة رقمية واحدة هي تعمل على تحقيقها منذ فترة طويلة. وقد تحدث الدكتور في الاقتصاد الروسي فالنتين كاتاسونوف عن هذا فقال إن البنوك المركزية بدأت في أواسط شهر يونيو/حزيران الكبار G6 تعد الخطة "B" لاعتماد التحويل المصرفي الرقمي غير النقدي في التبادل البضاعي من خلال مناقشة موضوع لطالما بدا غريباً وبعيداً ألا وهو اعتماد العملة الرقمية.بالمناسبة، يسميها الكثير من الناس بشكل غير صحيح العملة المشفرة cryptocurrency. لكن العملة المشفرة هي شيء سري للغاية، مجهول الهوية وغير شفاف.بالنسبة لمُصدري هذه العملة، أي البنوك المركزية، يفترض أن تكون هذه الوحدة النقدية شفافة للغاية. ومن خلال سلاسل الكتل أو البلوكشينات blockchains، سوف يتتبعون مسار كل دولار وكل عملة أخرى.الخطة "B" بدأوا يعملون بها منذ فترة طويلة وها هم يجهدون الآن لتحسينها.الستة الكبار The Big Six، أو ما يسمى G6، هي ستة بنوك مركزية رائدة: الاحتياطي الفدرالي (الأميركي)، البنك المركزي الأوروبي، بنك إنجلترا، بنك اليابان، البنك الوطني السويسري، بنك كندا. وهي معاً تطور عملة رقمية جماعية عالمية.يقول كاتاسونوف: خلال وقت ما، لن يشعر عامة الناس بأي تأثير على حياتهم لأن كل إصدارات العملة ستذهب إلى الأسواق المالية. ولن يدخل منها شيء إلى القطاع الحقيقي للاقتصاد، ولن يدخل شيء إلى سوق السلع الاستهلاكية، التي يتعامل معها الإنسان العادي.لذلك، سينشأ شيء غريب يتعارض مع أي كتب مدرسية في الاقتصاد، كالتي تنص على أن المعروض من النقود يجب أن يكون متوازنًا مع قيمة السلع.من المعلوم أنه إذا تطور عرض النقود في السوق بمعدل متسارع، بدأ التضخم والتضخم المفرط inflation, hyperinflation. ولا تزال أمريكا وأوروبا تصارعان خطر الانكماش المالي deflation.للمقارنة، يبدو الأمر وكأن ثمة خزاناً مائيا لا يفتأون يملأونه ويملأونه طوال الوقت إلى أن ينفجر في مكان ما.آنئذ سوف يندفع كل هذا إلى القطاع الحقيقي للاقتصاد ويجرف معه كل شيء. وسيبدأ التضخم المفرط في سوق السلع الأساسية. فما حصل في جمهورية فايمار في ألمانيا في أوائل العشرينات من القرن الماضي سيبدو مزحة بالمقارنة مع ما سيحصل...وهم يفهمون هذا: يدركون أن هذا الخزان، عاجلاً أم آجلاً، سوف يخترق ماؤه السد مع كل العواقب المترتبة عن ذلك. ويستعدون طبعاً للأمر.سيكون هذا بالفعل نظامًا من الأموال غير النقدية تمامًا. لن يكون هناك نقود.لقد كان الصينيون أول من أفلت منه كلام عن هذا. على الورق، انتهى كل شيء في مكان ما في ثمانينيات القرن الماضي، وقد تحول الجميع إلى الوسائط الإلكترونية.لا، هذه النقود التي نتحدث عنها ليست نقودًا إلكترونية، إنها عملة رقمية.وقد قال البنك الشعبي الصيني إن هذه هي العملة الرقمية هي التي ستحل محل اليوان النقدي.لم يقل الآخرون هذا، لكن يمكن للمرء أن يخمنه.لن تظهر في الحال عملة رقمية عالمية واحدة، إلا أنها ستكون عملة غير نقدية.وهذا يعني أن باب معسكر الاعتقال الإلكتروني سوف يغلق تماماً.ربما سيجد الناس بعض الطرق والأساليب التي تتيح الخروج من معسكر الاعتقال هذا. فهناك أشكال للتبادل العشوائية، مثلا، كما وصفها ماركس في "رأس المال". وربما يدخل الناس في صفقات مقايضة ...بشكل عام، هذا مشابه للخطوات حيال الموقف الذي وصفه جورج أورويل. أي عندما يراقب الأخ الكبير كل عطسة وكل حركة لشخص ما، وحتى أفكار ......
#يكون
#هناك
#نقود
#مجموعة
#البنوك
#الستة
#الكبرى
#تقرر...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701465
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار أبواب معسكر الاعتقال الإلكتروني على وشك الإغلاق. وسيحدث هذا بمجرد إصدار البنوك المركزية الستة الكبرى في العالم – أو ما يسمى G6 - عملة رقمية واحدة هي تعمل على تحقيقها منذ فترة طويلة. وقد تحدث الدكتور في الاقتصاد الروسي فالنتين كاتاسونوف عن هذا فقال إن البنوك المركزية بدأت في أواسط شهر يونيو/حزيران الكبار G6 تعد الخطة "B" لاعتماد التحويل المصرفي الرقمي غير النقدي في التبادل البضاعي من خلال مناقشة موضوع لطالما بدا غريباً وبعيداً ألا وهو اعتماد العملة الرقمية.بالمناسبة، يسميها الكثير من الناس بشكل غير صحيح العملة المشفرة cryptocurrency. لكن العملة المشفرة هي شيء سري للغاية، مجهول الهوية وغير شفاف.بالنسبة لمُصدري هذه العملة، أي البنوك المركزية، يفترض أن تكون هذه الوحدة النقدية شفافة للغاية. ومن خلال سلاسل الكتل أو البلوكشينات blockchains، سوف يتتبعون مسار كل دولار وكل عملة أخرى.الخطة "B" بدأوا يعملون بها منذ فترة طويلة وها هم يجهدون الآن لتحسينها.الستة الكبار The Big Six، أو ما يسمى G6، هي ستة بنوك مركزية رائدة: الاحتياطي الفدرالي (الأميركي)، البنك المركزي الأوروبي، بنك إنجلترا، بنك اليابان، البنك الوطني السويسري، بنك كندا. وهي معاً تطور عملة رقمية جماعية عالمية.يقول كاتاسونوف: خلال وقت ما، لن يشعر عامة الناس بأي تأثير على حياتهم لأن كل إصدارات العملة ستذهب إلى الأسواق المالية. ولن يدخل منها شيء إلى القطاع الحقيقي للاقتصاد، ولن يدخل شيء إلى سوق السلع الاستهلاكية، التي يتعامل معها الإنسان العادي.لذلك، سينشأ شيء غريب يتعارض مع أي كتب مدرسية في الاقتصاد، كالتي تنص على أن المعروض من النقود يجب أن يكون متوازنًا مع قيمة السلع.من المعلوم أنه إذا تطور عرض النقود في السوق بمعدل متسارع، بدأ التضخم والتضخم المفرط inflation, hyperinflation. ولا تزال أمريكا وأوروبا تصارعان خطر الانكماش المالي deflation.للمقارنة، يبدو الأمر وكأن ثمة خزاناً مائيا لا يفتأون يملأونه ويملأونه طوال الوقت إلى أن ينفجر في مكان ما.آنئذ سوف يندفع كل هذا إلى القطاع الحقيقي للاقتصاد ويجرف معه كل شيء. وسيبدأ التضخم المفرط في سوق السلع الأساسية. فما حصل في جمهورية فايمار في ألمانيا في أوائل العشرينات من القرن الماضي سيبدو مزحة بالمقارنة مع ما سيحصل...وهم يفهمون هذا: يدركون أن هذا الخزان، عاجلاً أم آجلاً، سوف يخترق ماؤه السد مع كل العواقب المترتبة عن ذلك. ويستعدون طبعاً للأمر.سيكون هذا بالفعل نظامًا من الأموال غير النقدية تمامًا. لن يكون هناك نقود.لقد كان الصينيون أول من أفلت منه كلام عن هذا. على الورق، انتهى كل شيء في مكان ما في ثمانينيات القرن الماضي، وقد تحول الجميع إلى الوسائط الإلكترونية.لا، هذه النقود التي نتحدث عنها ليست نقودًا إلكترونية، إنها عملة رقمية.وقد قال البنك الشعبي الصيني إن هذه هي العملة الرقمية هي التي ستحل محل اليوان النقدي.لم يقل الآخرون هذا، لكن يمكن للمرء أن يخمنه.لن تظهر في الحال عملة رقمية عالمية واحدة، إلا أنها ستكون عملة غير نقدية.وهذا يعني أن باب معسكر الاعتقال الإلكتروني سوف يغلق تماماً.ربما سيجد الناس بعض الطرق والأساليب التي تتيح الخروج من معسكر الاعتقال هذا. فهناك أشكال للتبادل العشوائية، مثلا، كما وصفها ماركس في "رأس المال". وربما يدخل الناس في صفقات مقايضة ...بشكل عام، هذا مشابه للخطوات حيال الموقف الذي وصفه جورج أورويل. أي عندما يراقب الأخ الكبير كل عطسة وكل حركة لشخص ما، وحتى أفكار ......
#يكون
#هناك
#نقود
#مجموعة
#البنوك
#الستة
#الكبرى
#تقرر...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701465
الحوار المتمدن
مشعل يسار - لن يكون هناك نقود - مجموعة البنوك الستة الكبرى تقرر... متى تغلق تماماً أبواب المعتقل الكبير
يانيس فاروفاكيس : من أجل نقود «ديموقراطية»
#الحوار_المتمدن
#يانيس_فاروفاكيس تاريخ «النقد» كان مليئاً بالصراعات على السيطرة على نظام الدفع و«شجرة المال» العالمية. أما اليوم، وقد رست السيطرة على كليهما بين أيدي المصرفيين، أصبحت الجهود التي تبذلها المصارف المركزية لتعزيز الأعمال التجارية تؤدّي إلى تعميق فجوات التفاوت، بينما تفشل في معالجة الركود الاقتصادي أو الكارثة المناخية الوشيكة. لكن الآن، حان الوقت لإنهاء هذه السيطرة الاحتكارية الفاضحة، والسبيل إلى تحقيق ذلك يتلخص في إنشاء عملة رقمية مشفرة يصدرها المصرف المركزي.سواء كنت تدفع ثمن فنجان من القهوة ببطاقة مصرفية أو تحوّل أموالك من مصرف إلى آخر، فإن المعاملة يجب أن تمرّ عبر نظام رقمي مملوك بالكامل للمصرفيين. فمثلاً، ما ينبغي أن يكون منفعة عامة، مثل الطرقات أو شبكات الصرف الصحي، هو في حقيقة الأمر كيان احتكاري مربح. فمع كل قرض يقدّمه المصرفيون، هم يرفعون رصيد حساب المقترض، فيخلقون بالتالي نقوداً جديدة. لذا، فإن الدولارات، والجنيهات، واليورو، والين، وما إلى ذلك تُخلق في أغلبها من قِبَل مصرفيين تجاريين من لا شيء.أركاديو ــ كوستاريكاقد يتحجج المدافعون عن الوضع الراهن بأن قدرة المصرفيين على الوصول إلى «شجرة المال» يقيدها المصرف المركزي. ومن خلال فرض نسبة دنيا من الديون الآمنة (مثل سندات الحكومة الأميركية أو الضمانات العقارية) على المصرفيين، مقابل كل قرض يقدمونه، يكون المصرف المركزي قد قلّص من إنتاج نقود جديدة. ورغم أن هذا قد يكون صحيحاً من الناحية النظرية، إلا أن الديون أثناء الأزمات تسلك منعطفاً سيئاً على الصعيد الجماعي، ما يدفع المصرف المركزي إلى الاختيار بين السماح للمصارف بالإفلاس أو قبول ضمانات عديمة القيمة.إن اعتماد المجتمع على المصارف لإدارة أنظمة الدفع يعني أن المصرفيين الخاصين كانوا منذ عام 2008، وبخاصّة أثناء الجائحة، يمطرون أصحاب الثراء الفاحش بأموال المصارف المركزية، في حين يعاني الآخرون من الركود والتقشف. وبمجرد الوقوع في هذا الفخ، بات مستحيلاً أن تتمكن المصارف المركزية من إحياء الاقتصاد والإبقاء على الممولين تحت السيطرة في الوقت نفسه. وللإفلات من هذا الفخ، من الضروري، وحتى لو لم يكن كافياً، إنهاء احتكار المصرفيين المزدوج لنظام الدفع و«شجرة المال». ولكن كيف؟تهدّد العملات الرقمية المشفرة غير التابعة لدولة، مثل بالبيتكوين، احتكار المصرفيين لنظام الدفع، المحلي والدولي. لكنها تشكل بديلاً سيئاً في كل الجوانب الأخرى. ومن بين تأثيراتها العديدة، تبرز مشكلة أن المعروض من النقود الرقمية المشفرة لا يمكن ضبطه وتعديله ليعكس النشاط الاقتصادي.فمثلاً لو كانت مثل هذه العملات قد سادت قبل الجائحة، لما كانت الحكومات لتتمكن من دعم العمال والشركات أثناء الإغلاقات المتتالية. أما بالنسبة للبلدان النامية، التي لا تقترض بعملاتها الخاصة، فإن تحويل عملة مشفرة مثل البيتكوين إلى نقود قانونية، كما فعلت السلفادور أخيراً، يعد بإحداث مشكلات أشد سوءاً من تلك التي تسببت الدولرة في إحداثها.يجب أن يكون الهدف إنهاء احتكار المصرفيين لنظم الدفع وخلق النقود حتى ولو تم ذلك من دون تمرير سلطتهم الباهظة إلى البيروقراطيين في المصارف المركزيةلذا، يجب أن يكون الهدف إنهاء احتكار المصرفيين لنظم الدفع وخلق النقود، حتى ولو تم ذلك من دون تمرير سلطتهم الباهظة إلى البيروقراطيين في البنوك المركزية. في الواقع، يُعَدّ إصدار عملات رقمية تابعة للمصارف المركزية، تقوم على تكنولوجيات تعزيز الشفافية الشبيهة بالبيتكوين، طريقة واعدة لتحقيق ثلاثة أهداف: تحرير نظام الدفع من الباحثين ......
#نقود
#«ديموقراطية»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727839
#الحوار_المتمدن
#يانيس_فاروفاكيس تاريخ «النقد» كان مليئاً بالصراعات على السيطرة على نظام الدفع و«شجرة المال» العالمية. أما اليوم، وقد رست السيطرة على كليهما بين أيدي المصرفيين، أصبحت الجهود التي تبذلها المصارف المركزية لتعزيز الأعمال التجارية تؤدّي إلى تعميق فجوات التفاوت، بينما تفشل في معالجة الركود الاقتصادي أو الكارثة المناخية الوشيكة. لكن الآن، حان الوقت لإنهاء هذه السيطرة الاحتكارية الفاضحة، والسبيل إلى تحقيق ذلك يتلخص في إنشاء عملة رقمية مشفرة يصدرها المصرف المركزي.سواء كنت تدفع ثمن فنجان من القهوة ببطاقة مصرفية أو تحوّل أموالك من مصرف إلى آخر، فإن المعاملة يجب أن تمرّ عبر نظام رقمي مملوك بالكامل للمصرفيين. فمثلاً، ما ينبغي أن يكون منفعة عامة، مثل الطرقات أو شبكات الصرف الصحي، هو في حقيقة الأمر كيان احتكاري مربح. فمع كل قرض يقدّمه المصرفيون، هم يرفعون رصيد حساب المقترض، فيخلقون بالتالي نقوداً جديدة. لذا، فإن الدولارات، والجنيهات، واليورو، والين، وما إلى ذلك تُخلق في أغلبها من قِبَل مصرفيين تجاريين من لا شيء.أركاديو ــ كوستاريكاقد يتحجج المدافعون عن الوضع الراهن بأن قدرة المصرفيين على الوصول إلى «شجرة المال» يقيدها المصرف المركزي. ومن خلال فرض نسبة دنيا من الديون الآمنة (مثل سندات الحكومة الأميركية أو الضمانات العقارية) على المصرفيين، مقابل كل قرض يقدمونه، يكون المصرف المركزي قد قلّص من إنتاج نقود جديدة. ورغم أن هذا قد يكون صحيحاً من الناحية النظرية، إلا أن الديون أثناء الأزمات تسلك منعطفاً سيئاً على الصعيد الجماعي، ما يدفع المصرف المركزي إلى الاختيار بين السماح للمصارف بالإفلاس أو قبول ضمانات عديمة القيمة.إن اعتماد المجتمع على المصارف لإدارة أنظمة الدفع يعني أن المصرفيين الخاصين كانوا منذ عام 2008، وبخاصّة أثناء الجائحة، يمطرون أصحاب الثراء الفاحش بأموال المصارف المركزية، في حين يعاني الآخرون من الركود والتقشف. وبمجرد الوقوع في هذا الفخ، بات مستحيلاً أن تتمكن المصارف المركزية من إحياء الاقتصاد والإبقاء على الممولين تحت السيطرة في الوقت نفسه. وللإفلات من هذا الفخ، من الضروري، وحتى لو لم يكن كافياً، إنهاء احتكار المصرفيين المزدوج لنظام الدفع و«شجرة المال». ولكن كيف؟تهدّد العملات الرقمية المشفرة غير التابعة لدولة، مثل بالبيتكوين، احتكار المصرفيين لنظام الدفع، المحلي والدولي. لكنها تشكل بديلاً سيئاً في كل الجوانب الأخرى. ومن بين تأثيراتها العديدة، تبرز مشكلة أن المعروض من النقود الرقمية المشفرة لا يمكن ضبطه وتعديله ليعكس النشاط الاقتصادي.فمثلاً لو كانت مثل هذه العملات قد سادت قبل الجائحة، لما كانت الحكومات لتتمكن من دعم العمال والشركات أثناء الإغلاقات المتتالية. أما بالنسبة للبلدان النامية، التي لا تقترض بعملاتها الخاصة، فإن تحويل عملة مشفرة مثل البيتكوين إلى نقود قانونية، كما فعلت السلفادور أخيراً، يعد بإحداث مشكلات أشد سوءاً من تلك التي تسببت الدولرة في إحداثها.يجب أن يكون الهدف إنهاء احتكار المصرفيين لنظم الدفع وخلق النقود حتى ولو تم ذلك من دون تمرير سلطتهم الباهظة إلى البيروقراطيين في المصارف المركزيةلذا، يجب أن يكون الهدف إنهاء احتكار المصرفيين لنظم الدفع وخلق النقود، حتى ولو تم ذلك من دون تمرير سلطتهم الباهظة إلى البيروقراطيين في البنوك المركزية. في الواقع، يُعَدّ إصدار عملات رقمية تابعة للمصارف المركزية، تقوم على تكنولوجيات تعزيز الشفافية الشبيهة بالبيتكوين، طريقة واعدة لتحقيق ثلاثة أهداف: تحرير نظام الدفع من الباحثين ......
#نقود
#«ديموقراطية»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727839
الحوار المتمدن
يانيس فاروفاكيس - من أجل نقود «ديموقراطية»