عمانوئيل موسى شكوانا : صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا إن مفهوم الله لدى أتباع الديانات التوحيدية أو السماوية أو الإبراهيمية وهي اليهودية والمسيحية والإسلام هو أنه إله واحد أوحد وإنه غير مجسد لا تحده حدود وهو كلي القدرة وكلي المعرفة يعرف الغيب وبعلم ما في النفوس. ولكن الامر لم يكن هكذا في بدايات تكوين العقيدة اليهودية فأي قراءة في العهد القديم في الكتاب المقدس وخاصة في أسفار التوراة وهي الأسفار الخمسة الاولى من العهد القديم إضافةً الى بعض الأسفار الاخرى كما سنبين أدناه تظهر بوضوح أن مفهوم الله لم يكن كما هو عند مؤمني الديانات أعلاه. - الله لم يكن الإله الوحيد: ورد في نصوص عدة أن الرب هو إله بني إسرائيل فقط ولكنه آعظم الآلهة فقد ورد في خروج ١١:١٨( الآن علمت أن الرب أعظم من جميع الآلهة).وفي أخبار الأيام الثاني ٤:٢( ...لأن إلهنا عظيم فوق جميع الآلهة). وفي خروج ١٩:٣( ....وتقولون له- لفرعون- الرب إله إسرائيل قابلنا). وفي خروج ١:٥ (...دخل موسى وهرون على فرعون وقالا له :قال الرب إله إسرائيل...). وفي العدد٩:١٤ (...وإلههم-الكلام عن شعوب أخرى- تخلى عنهم والرب إلهنا معنا، فلا ترهبوهم) وكذلك التثنية ٣٩:٣٢( انظروا الآن أنا هو ولا إله يقف أمامي)، وأيضاً التثنية ٢٦:٣٣ يخاطب موسى بني إسرائيل قائلاً (لا إله كإلهكم يا بني إسرائيل..) - الله لديه أعضاء جسدية: وردت نصوص تقول أن لدى الله أعضاء بشرية، فلديه أصابع، فقد وردفي خروج ١٨:٣٢(...أعطاه لوحي الوصايا ،وهما من حجر مكتوبين بأصبع الله). كما لديه يد وظهر ففي خروج ٣٣ : ٢٢،٢٣ يرد( وحين يمر مجدي أجعلك في فجوة الصخرة وأغطيك بيدي حتى أمر. ثم ازيح يدي فتنظر ظهري وأما وجهي فلا تراه). ولكن أحياناً يمكن رؤية الله كله حيث ورد في خروج ٩:٢٤ ما نصه ( ثم صعد موسى.....فراؤا إله بني إسرائيل وتحت قدميه شبه رصيف من الياقوت الأزرق...).وبما أن لديه جسد فلا بد أن يكون لديه فم فقد ورد في ١٢ :٨،٧ (...وأما عبدي موسى.......فماً الى فم أخاطبه....)، وهو يأكل حسب ما جاء في تكوين ١٨ : ١٨( وتراءى الرب لإبراهيم عند بلوط ممرا......ثم أخذ- إبراهيم- زبدة ولبناً والعجل الذي هيأه،فوضع هذا كله أمامهم فأكلوا....). وهو يتصارع مع البشر حسب ما ورد في تكوين ٣٢ :٢٥٣٣ من وصف لمصارعة بين الله ويعقوب انتصر فيها يعقوب ويعترف الله بذلك قائلاً في الآية ٢٩( فقال: لا يدعى اسمك يعقوب بعد الآن بل إسرائيل لأنك غالبت الله والناس وغلبت). يتبع المصدر: الكتاب المقدس إصدار دار الكتاب المقدس في الشرق الأوسط. الناشر : جمعية الكتاب المقدس في لبنان ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748397
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا إن مفهوم الله لدى أتباع الديانات التوحيدية أو السماوية أو الإبراهيمية وهي اليهودية والمسيحية والإسلام هو أنه إله واحد أوحد وإنه غير مجسد لا تحده حدود وهو كلي القدرة وكلي المعرفة يعرف الغيب وبعلم ما في النفوس. ولكن الامر لم يكن هكذا في بدايات تكوين العقيدة اليهودية فأي قراءة في العهد القديم في الكتاب المقدس وخاصة في أسفار التوراة وهي الأسفار الخمسة الاولى من العهد القديم إضافةً الى بعض الأسفار الاخرى كما سنبين أدناه تظهر بوضوح أن مفهوم الله لم يكن كما هو عند مؤمني الديانات أعلاه. - الله لم يكن الإله الوحيد: ورد في نصوص عدة أن الرب هو إله بني إسرائيل فقط ولكنه آعظم الآلهة فقد ورد في خروج ١١:١٨( الآن علمت أن الرب أعظم من جميع الآلهة).وفي أخبار الأيام الثاني ٤:٢( ...لأن إلهنا عظيم فوق جميع الآلهة). وفي خروج ١٩:٣( ....وتقولون له- لفرعون- الرب إله إسرائيل قابلنا). وفي خروج ١:٥ (...دخل موسى وهرون على فرعون وقالا له :قال الرب إله إسرائيل...). وفي العدد٩:١٤ (...وإلههم-الكلام عن شعوب أخرى- تخلى عنهم والرب إلهنا معنا، فلا ترهبوهم) وكذلك التثنية ٣٩:٣٢( انظروا الآن أنا هو ولا إله يقف أمامي)، وأيضاً التثنية ٢٦:٣٣ يخاطب موسى بني إسرائيل قائلاً (لا إله كإلهكم يا بني إسرائيل..) - الله لديه أعضاء جسدية: وردت نصوص تقول أن لدى الله أعضاء بشرية، فلديه أصابع، فقد وردفي خروج ١٨:٣٢(...أعطاه لوحي الوصايا ،وهما من حجر مكتوبين بأصبع الله). كما لديه يد وظهر ففي خروج ٣٣ : ٢٢،٢٣ يرد( وحين يمر مجدي أجعلك في فجوة الصخرة وأغطيك بيدي حتى أمر. ثم ازيح يدي فتنظر ظهري وأما وجهي فلا تراه). ولكن أحياناً يمكن رؤية الله كله حيث ورد في خروج ٩:٢٤ ما نصه ( ثم صعد موسى.....فراؤا إله بني إسرائيل وتحت قدميه شبه رصيف من الياقوت الأزرق...).وبما أن لديه جسد فلا بد أن يكون لديه فم فقد ورد في ١٢ :٨،٧ (...وأما عبدي موسى.......فماً الى فم أخاطبه....)، وهو يأكل حسب ما جاء في تكوين ١٨ : ١٨( وتراءى الرب لإبراهيم عند بلوط ممرا......ثم أخذ- إبراهيم- زبدة ولبناً والعجل الذي هيأه،فوضع هذا كله أمامهم فأكلوا....). وهو يتصارع مع البشر حسب ما ورد في تكوين ٣٢ :٢٥٣٣ من وصف لمصارعة بين الله ويعقوب انتصر فيها يعقوب ويعترف الله بذلك قائلاً في الآية ٢٩( فقال: لا يدعى اسمك يعقوب بعد الآن بل إسرائيل لأنك غالبت الله والناس وغلبت). يتبع المصدر: الكتاب المقدس إصدار دار الكتاب المقدس في الشرق الأوسط. الناشر : جمعية الكتاب المقدس في لبنان ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748397
الحوار المتمدن
عمانوئيل موسى شكوانا - صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس/الجزء الأول
عمانوئيل موسى شكوانا : صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس- الجزء ٢
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا - كلام الله غير واضح ويحتاج الى تفسير: لم تكن هذه الفقرة ضمن الموضوع الذي أعددته ولكن مداخلة السيد دانيال سامي على الجزء الاول من الموضوع نبهتني لذلك ولا بد ان أعرب عن شكري للسيد دانيال على مروره على المقال وأقدر فيه متابعاته ودفاعه الحار عن معتقداته وقناعاته. إن تفسير أو تأويل النصوص الدينية هو اجتهاد شخصي كل حسب قراءته وفهمه للنص ،وهذا يعني بالنسبة لهؤلاء أن كلام الله ليس واضحاً يحتاج الى توضيح فيتصدونهم لذلك. وقد ظهر مفسرون كثيرون للنصوص الدينية لمختلف الأديان منهم من كان لديه أتباع كثيرون فنتج عن ذلك مذاهب وطوائف ضمن الدين الواحد واعتقد كل طرف أنه وحده من يمتلك الحقيقة المطلقة وعلى الكل الانصياع الى فهمه وتفسيره هو لكلام الله ، ولجأ المتطرفون منهم الى تكفير الآخرين والى استحكام العداء بين بعض هذه الطوائف وفي كثير من الأحيان نشبت حروب طاحنة بين أتباع هذه المذاهب ذهب ضحيتها ألوف مؤلفة من البشر واستمر بعضها عشرات السنين مثل الحروب الدينية في أوربا بين الكاثوليك والبروتستانت بين سنتي ١-;-٦-;-١-;-٨-;-١-;-٦-;-٤-;-٨-;-، وكما حصل ويحصل الأن من ظهور داعش وتكفيرها لغيرها من أتباع ديانتها نفسها. وبهذا بدلاً أن تكون الأديان التي علمها الله لخلقه من بني البشر ليعيشوا مع بعضهم بسلام كما يفترض أصبحت هي نفسها أحد الأسباب الرئيسة التي يقتل الناس بعضهم بعضاً. - الله لديه حواس بشرية :- فهو يرى وينظر :تكوين ١-;-٨-;- : ٢-;-١-;-،٢-;-٠-;-( وقال الرب لابراهيم ....أنزل وأرى ...) و خروج٤-;-:٣-;- ( ورأى الرب .....) وتكوين ١-;-٦-;-:٩-;-( وتكون القوس في السحاب وأبصرها.....)، وتكوين ٥-;-:١-;-١-;-( ونزل الرب لينظر......)،وخروج ٣-;- :٨-;-،٧-;- ( فقال له الرب : نظرت.....وسمعت...)، وخروج ١-;-٢-;-: ١-;-٣-;-.١-;-٢-;-( .... أنا الرب........علامة لكم فأراه.....). وهو يسمع : خروج ٥-;-:٦-;-(وسمعت أنين بني اسرائيل....) والعدد١-;-:١-;-١-;-(....فسمع الرب واشتد غضبه....). ويتنسم الروائح كما جاء في اللاويين ١-;-٣-;-:١-;-( ويوقد الكاهن هذا كله على المذبح محرقة وقيدة ترضي رائحتها الرب)، والعدد ١-;-٥-;-: ١-;-٣-;-(وكلم الرب موسى.......ترضي رائحتها الرب) وفي الآيات ٧-;-و١-;-٠-;-و١-;-٣-;-و١-;-٤-;-من نفس الإصحاح وكذلك في آيات من إصحاحات أخرى من نفس السفر وعدة اصحاحاتمن سفر العدد. أما الكلام فإن الكثير جداً من الآيات التي تبين أن الله يتكلم ويتحاور في مختلف الإصحاحات من الأسفار الخمسة الاولى من العهد القديم وفي أسفار أخرى أيضاً. - الله لديه طبائع بشرية:- فهو يغضب : خروج ١-;-٤-;-:٤-;-( فغضب الرب على موسى غضباً شديداً) وخروج ١-;-٠-;-:٣-;-٢-;- حيث يخاطب الرب موسى قائلاً ( والآن دع غضبي يشتد عليهم......)، وفي سفر العدد ١-;-:١-;-١-;-( فسمع الرب واشتد غضبه...) وكذلك العدد ١-;-٠-;-:١-;-١-;-(..... والرب غاضب جداً....). كما أن الله يغار خروج ١-;-٤-;-:٣-;-٤-;-( لا تسجدوا لإله آخر لأَنِّي أنا الرب إله غيور) وخروج٥-;-:٢-;-٠-;-( لأَنِّي أنا الرب إلهك إله غيور...). والله يندم ويتأسف كما ورد في تكوين ٦-;-:٦-;-( فندم الرب أنه صنع الانسان على الارض وتأسف في قلبه). يتبع ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس-
#الجزء
#٢
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748660
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا - كلام الله غير واضح ويحتاج الى تفسير: لم تكن هذه الفقرة ضمن الموضوع الذي أعددته ولكن مداخلة السيد دانيال سامي على الجزء الاول من الموضوع نبهتني لذلك ولا بد ان أعرب عن شكري للسيد دانيال على مروره على المقال وأقدر فيه متابعاته ودفاعه الحار عن معتقداته وقناعاته. إن تفسير أو تأويل النصوص الدينية هو اجتهاد شخصي كل حسب قراءته وفهمه للنص ،وهذا يعني بالنسبة لهؤلاء أن كلام الله ليس واضحاً يحتاج الى توضيح فيتصدونهم لذلك. وقد ظهر مفسرون كثيرون للنصوص الدينية لمختلف الأديان منهم من كان لديه أتباع كثيرون فنتج عن ذلك مذاهب وطوائف ضمن الدين الواحد واعتقد كل طرف أنه وحده من يمتلك الحقيقة المطلقة وعلى الكل الانصياع الى فهمه وتفسيره هو لكلام الله ، ولجأ المتطرفون منهم الى تكفير الآخرين والى استحكام العداء بين بعض هذه الطوائف وفي كثير من الأحيان نشبت حروب طاحنة بين أتباع هذه المذاهب ذهب ضحيتها ألوف مؤلفة من البشر واستمر بعضها عشرات السنين مثل الحروب الدينية في أوربا بين الكاثوليك والبروتستانت بين سنتي ١-;-٦-;-١-;-٨-;-١-;-٦-;-٤-;-٨-;-، وكما حصل ويحصل الأن من ظهور داعش وتكفيرها لغيرها من أتباع ديانتها نفسها. وبهذا بدلاً أن تكون الأديان التي علمها الله لخلقه من بني البشر ليعيشوا مع بعضهم بسلام كما يفترض أصبحت هي نفسها أحد الأسباب الرئيسة التي يقتل الناس بعضهم بعضاً. - الله لديه حواس بشرية :- فهو يرى وينظر :تكوين ١-;-٨-;- : ٢-;-١-;-،٢-;-٠-;-( وقال الرب لابراهيم ....أنزل وأرى ...) و خروج٤-;-:٣-;- ( ورأى الرب .....) وتكوين ١-;-٦-;-:٩-;-( وتكون القوس في السحاب وأبصرها.....)، وتكوين ٥-;-:١-;-١-;-( ونزل الرب لينظر......)،وخروج ٣-;- :٨-;-،٧-;- ( فقال له الرب : نظرت.....وسمعت...)، وخروج ١-;-٢-;-: ١-;-٣-;-.١-;-٢-;-( .... أنا الرب........علامة لكم فأراه.....). وهو يسمع : خروج ٥-;-:٦-;-(وسمعت أنين بني اسرائيل....) والعدد١-;-:١-;-١-;-(....فسمع الرب واشتد غضبه....). ويتنسم الروائح كما جاء في اللاويين ١-;-٣-;-:١-;-( ويوقد الكاهن هذا كله على المذبح محرقة وقيدة ترضي رائحتها الرب)، والعدد ١-;-٥-;-: ١-;-٣-;-(وكلم الرب موسى.......ترضي رائحتها الرب) وفي الآيات ٧-;-و١-;-٠-;-و١-;-٣-;-و١-;-٤-;-من نفس الإصحاح وكذلك في آيات من إصحاحات أخرى من نفس السفر وعدة اصحاحاتمن سفر العدد. أما الكلام فإن الكثير جداً من الآيات التي تبين أن الله يتكلم ويتحاور في مختلف الإصحاحات من الأسفار الخمسة الاولى من العهد القديم وفي أسفار أخرى أيضاً. - الله لديه طبائع بشرية:- فهو يغضب : خروج ١-;-٤-;-:٤-;-( فغضب الرب على موسى غضباً شديداً) وخروج ١-;-٠-;-:٣-;-٢-;- حيث يخاطب الرب موسى قائلاً ( والآن دع غضبي يشتد عليهم......)، وفي سفر العدد ١-;-:١-;-١-;-( فسمع الرب واشتد غضبه...) وكذلك العدد ١-;-٠-;-:١-;-١-;-(..... والرب غاضب جداً....). كما أن الله يغار خروج ١-;-٤-;-:٣-;-٤-;-( لا تسجدوا لإله آخر لأَنِّي أنا الرب إله غيور) وخروج٥-;-:٢-;-٠-;-( لأَنِّي أنا الرب إلهك إله غيور...). والله يندم ويتأسف كما ورد في تكوين ٦-;-:٦-;-( فندم الرب أنه صنع الانسان على الارض وتأسف في قلبه). يتبع ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس-
#الجزء
#٢
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748660
الحوار المتمدن
عمانوئيل موسى شكوانا - صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس- الجزء ٢
عمانوئيل موسى شكوانا : صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس - الجزء ٣---
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا الله لا يلتزم بقراراته:- جاء في تكوين ٣:٦ وكان هذا قبل الطوفان ما يلي ( فقال الرب .... الانسان... فهو بشر وتكون أيامه مئة وعشرين سنة) ولكن هذا القرار لم ينفذ فقد عاش نوح بعد الطوفان ثلاث مئة وخمسين سنة تكوين ٢٨:٩ كماعاش ابنه سام ٦٠٢سنة وهكذا بقية الآباء حتى ابراهيم وعددهم ثمانية كل منهم اكثر من مئة وعشرين عاماً. الله لا يعلم الغيب:- في تكوين ١٨ :٢١،٢٠ ورد مايلي ( وقال الرب لإبراهيم : كثرت الشكوى على أهل سدوم وعمورة ....أنزل وأرى هل فعلوا ما يستوجب الشكوى التي بلغت إلي، أريد أن أعلم). الواضح من ذلك أن ليس لديه علم مطلق بل هناك من ينقل له الأحداث وهولا يستطيع التأكد منها الا بحضوره الشخصي. وكذلك ما ورد في تكوين ٥:١١ ( ونزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما) وهنا كذلك يظهر أنه لا يعلم الا ما يراه بنفسه. وكما جاء أيضاً في خروج ٨:١٩ ( فنقل موسى الى الرب جواب الشعب). الله يمكن ان يغير قراراته:- في تكوين ١٨: ٢٢٣٢ يجري حوار بين إبراهيم والرب حول تدمير سدوم وعمورة يحاول إبراهيم ثني الرب عن قراره بتدميرها بادئاً بالقول إن كان هناك خمسون صديقاً أتدمرها فيجيبه الرب كلا من أجل هؤلاء الخمسين ثم يستمر الحوارفينزل العدد الى أربعين صديقاً ثم ثلاثين فعشرين ثم عشرة. وخلال هذا الحوار يقول له إبراهيم في ٢٥:١٨( حرام عليك أن تفعل مثل هذا الأمر... حرام عليك! أديان كل الارض لا يدين بالعدل؟). وفي خروج ١٠:٣٢ يخاطب الرب موسى قائلاً ( والآن دع غضبي يشتد عليهم فأفنيهم وأجعلك أنت أمة عظيمة ). ولكن موسى ينجح في إقناع الرب بالتراجع عن هذا التهديد كما جاء في خروج١٤:٣٢(فعاد الرب عن السوء الذي قال إنه سينزله بشعبه). ويتكرر الأمر ذاته في سفر العدد ١٤: ١٢١٩ ويقنعه موسى بالتراجع حسب الآية٢٠ من نفس الإصحاح ( فقال الرب صفحت بحسب قولك). الله يحرض على السرقة:- جاء في خروج ١١: ١٣ (وقال الرب لموسى ...... فتكلم على مسامع الشعب أن يطلب كل رجل من صاحبه وكل امرأة من صاحبتها مصاغ فضة وذهب. وأعطى الرب الشعب حظوةً عند المصريين). وحصل هذا كما جاء في خروج ١٢: ٣٦،٣٥ ( وفعل بنو اسرائيل كما قال لهم موسى فطلبوا مصاغ فضة وذهب وثياباً. وأعطى الرب الشعب حظوةً عند المصريين فوهبوهم ما طلبوا ،وهكذا سلبوا المصريين). ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس
#الجزء
#٣---
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749364
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا الله لا يلتزم بقراراته:- جاء في تكوين ٣:٦ وكان هذا قبل الطوفان ما يلي ( فقال الرب .... الانسان... فهو بشر وتكون أيامه مئة وعشرين سنة) ولكن هذا القرار لم ينفذ فقد عاش نوح بعد الطوفان ثلاث مئة وخمسين سنة تكوين ٢٨:٩ كماعاش ابنه سام ٦٠٢سنة وهكذا بقية الآباء حتى ابراهيم وعددهم ثمانية كل منهم اكثر من مئة وعشرين عاماً. الله لا يعلم الغيب:- في تكوين ١٨ :٢١،٢٠ ورد مايلي ( وقال الرب لإبراهيم : كثرت الشكوى على أهل سدوم وعمورة ....أنزل وأرى هل فعلوا ما يستوجب الشكوى التي بلغت إلي، أريد أن أعلم). الواضح من ذلك أن ليس لديه علم مطلق بل هناك من ينقل له الأحداث وهولا يستطيع التأكد منها الا بحضوره الشخصي. وكذلك ما ورد في تكوين ٥:١١ ( ونزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما) وهنا كذلك يظهر أنه لا يعلم الا ما يراه بنفسه. وكما جاء أيضاً في خروج ٨:١٩ ( فنقل موسى الى الرب جواب الشعب). الله يمكن ان يغير قراراته:- في تكوين ١٨: ٢٢٣٢ يجري حوار بين إبراهيم والرب حول تدمير سدوم وعمورة يحاول إبراهيم ثني الرب عن قراره بتدميرها بادئاً بالقول إن كان هناك خمسون صديقاً أتدمرها فيجيبه الرب كلا من أجل هؤلاء الخمسين ثم يستمر الحوارفينزل العدد الى أربعين صديقاً ثم ثلاثين فعشرين ثم عشرة. وخلال هذا الحوار يقول له إبراهيم في ٢٥:١٨( حرام عليك أن تفعل مثل هذا الأمر... حرام عليك! أديان كل الارض لا يدين بالعدل؟). وفي خروج ١٠:٣٢ يخاطب الرب موسى قائلاً ( والآن دع غضبي يشتد عليهم فأفنيهم وأجعلك أنت أمة عظيمة ). ولكن موسى ينجح في إقناع الرب بالتراجع عن هذا التهديد كما جاء في خروج١٤:٣٢(فعاد الرب عن السوء الذي قال إنه سينزله بشعبه). ويتكرر الأمر ذاته في سفر العدد ١٤: ١٢١٩ ويقنعه موسى بالتراجع حسب الآية٢٠ من نفس الإصحاح ( فقال الرب صفحت بحسب قولك). الله يحرض على السرقة:- جاء في خروج ١١: ١٣ (وقال الرب لموسى ...... فتكلم على مسامع الشعب أن يطلب كل رجل من صاحبه وكل امرأة من صاحبتها مصاغ فضة وذهب. وأعطى الرب الشعب حظوةً عند المصريين). وحصل هذا كما جاء في خروج ١٢: ٣٦،٣٥ ( وفعل بنو اسرائيل كما قال لهم موسى فطلبوا مصاغ فضة وذهب وثياباً. وأعطى الرب الشعب حظوةً عند المصريين فوهبوهم ما طلبوا ،وهكذا سلبوا المصريين). ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس
#الجزء
#٣---
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749364
الحوار المتمدن
عمانوئيل موسى شكوانا - صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس - الجزء ٣---
عمانوئيل موسى شكوانا : صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس- الجزء الاخير
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا الله يقتل الأطفال :- ورد في خروج ٢-;-٩-;-:١-;-٢-;- ( ولما انتصف الليل فتك الرب بكل بكر في جميع أرض مصر من بكر فرعون الجالس على عرشه الى بكر الأسير الذي في السجن، وضرب جميع أبكار البهائم). وكان الرب قبلها قد قسى قلب فرعون حتى لا يستجيب لطلبات موسى منه لكي يحل به هذا العقاب كما ورد في خروج ٢-;-٧-;-:١-;-٠-;- (وقسى الرب قلب فرعون، فأبى أن يطلق بني إسرائيل). الله يأمر بإبادة جماعية :- جاء في سفر التثنية ٢-;-٠-;-: ١-;-٠-;-١-;-٥-;-(وإذا اقتربتم من مدينة لتحاربوها فأعرضوا عليها السلم أولاً، فإذا استسلمت .....، فجميع سكانها يكونون لكم تحت الجزية ويخدمونكم. وإن لم تسالمكم،....فأسلمها الرب إلهكم الى ايديكم، فاضربوا كل ذكر فيها بحد السيف. وأما النساء والأطفال والبهائم وجميع ما في المدينة من غنيمة، فاغنموها لانفسكم هكذا تفعلون بجميع المدن البعيدة منكم جداً، التي لا تخص هؤلاء الامم هنا). ولكن المدن الاخرى يكون مصيرها مختلفاً وتتعرض الى إبادة جماعية كما ورد في الآيتين ١-;-٧-;-،١-;-٦-;- من نفس الإصحاح (أما مدن هؤلاء الامم التي يعطيها لكم الرب إلهكم ملكاً، فلا تبقوا أحداً منها حياً بل تحللون إبادتهم ،وهم الحثيون والأموريون والكنعانيون والفرزيون والحويون واليبوسيون،كما أمركم الرب إلهكم). الختام:- هكذا نجد ان الصفات التي وردت في الموضوع هي صفات بشرية لا علاقة لها بالله الذي يؤمن به مليارات البشر ومنذ آلاف السنين وهو انه إله كلي القدرة غفور رحيم خلق الانسان كل إنسان محبة له. كما يتضح ان الكلام الذي أوردناه هو كلام أشخاص كان لديهم تصورهم الخاص عن إلههم. وقد تصدى لهذا الموضوع لاهوتيون مسيحيون وخاصة الكاثوليك وبرز ذلك بشكل واضح بعد المجمع الڤ-;-اتيكاني الثاني الذي دعا اليه الپاپا يوحنا الثالث والعشرون سنة ١-;-٩-;-٦-;-٣-;-.وتمت دراسات علمية أكاديمية جادة، حول مراحل وتأرخة كتابة التوراة وأنها اعتبرت رسمية سنة ٣-;-٩-;-٨-;- قبل الميلاد أيام عزرا الكاتب وفي منطقة جنوب بابل في بلاد بين النهرين. كما اتضح من هذه الدراسات أن هناك عدة تقاليد أي مدارس فكرية في كتابة العهد القديم أهمها تقليدان التقليد (اليهيوي) والتقليد (الإيلوهي) وذلك حسب الاسم ألذي أطلقه كل تيار على (الله)، إضافةً الى تيارين أقل تأثيراً هما التقليد الكهنوتي وتقليد تثنية الاشتراع، وهذا يفسر سبب وجود أكثر من رواية لحدث أو موضوع معين كما في قصة الخلق التي ترد بروايتين مختلفتين. إن الصفات المنسوبة الى الله في اللاهوت المعاصر هي بسيطة جداً وهي أن (الله محبة). ويظهر أيضاً ان الفكر الديني اليهودي في بداياته كان يعتقد أن (يهوة) هو إله قومي لهم ولكنه أعظم من جميع آلهة الشعوب الاخرى وهو ما يطلق عليه مصطلح (التفريد) ثم تطورت هذه الفكرة الى (التوحيد). كما ومن المعلوم أن الفكر اليهودي القديم لم يكن يعتقد بوجود حياة ثانية بعد الموت وأن العقاب والثواب يكونان في هذه الحياة، ثم ظهر تيار فكري ضمن العقيدة اليهودية يؤمن بحياة ثانية وقد استمر هذان التياران الفكريان وظهرا في زمن السيد المسيح تيار يؤمن بالحياة الثانية وهم الفريسيون وتيار لا يؤمن بها وهم الصادوقيون. كما لا ذكر للشيطان في الأسفار الاولى من العهد القديم وأول ذكر له جاء في سفر أيوب الذي يعتقد أنه تم تأليفه بعد الجلاء (٥-;-٨-;-٧-;-ق. م). ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس-
#الجزء
#الاخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750129
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا الله يقتل الأطفال :- ورد في خروج ٢-;-٩-;-:١-;-٢-;- ( ولما انتصف الليل فتك الرب بكل بكر في جميع أرض مصر من بكر فرعون الجالس على عرشه الى بكر الأسير الذي في السجن، وضرب جميع أبكار البهائم). وكان الرب قبلها قد قسى قلب فرعون حتى لا يستجيب لطلبات موسى منه لكي يحل به هذا العقاب كما ورد في خروج ٢-;-٧-;-:١-;-٠-;- (وقسى الرب قلب فرعون، فأبى أن يطلق بني إسرائيل). الله يأمر بإبادة جماعية :- جاء في سفر التثنية ٢-;-٠-;-: ١-;-٠-;-١-;-٥-;-(وإذا اقتربتم من مدينة لتحاربوها فأعرضوا عليها السلم أولاً، فإذا استسلمت .....، فجميع سكانها يكونون لكم تحت الجزية ويخدمونكم. وإن لم تسالمكم،....فأسلمها الرب إلهكم الى ايديكم، فاضربوا كل ذكر فيها بحد السيف. وأما النساء والأطفال والبهائم وجميع ما في المدينة من غنيمة، فاغنموها لانفسكم هكذا تفعلون بجميع المدن البعيدة منكم جداً، التي لا تخص هؤلاء الامم هنا). ولكن المدن الاخرى يكون مصيرها مختلفاً وتتعرض الى إبادة جماعية كما ورد في الآيتين ١-;-٧-;-،١-;-٦-;- من نفس الإصحاح (أما مدن هؤلاء الامم التي يعطيها لكم الرب إلهكم ملكاً، فلا تبقوا أحداً منها حياً بل تحللون إبادتهم ،وهم الحثيون والأموريون والكنعانيون والفرزيون والحويون واليبوسيون،كما أمركم الرب إلهكم). الختام:- هكذا نجد ان الصفات التي وردت في الموضوع هي صفات بشرية لا علاقة لها بالله الذي يؤمن به مليارات البشر ومنذ آلاف السنين وهو انه إله كلي القدرة غفور رحيم خلق الانسان كل إنسان محبة له. كما يتضح ان الكلام الذي أوردناه هو كلام أشخاص كان لديهم تصورهم الخاص عن إلههم. وقد تصدى لهذا الموضوع لاهوتيون مسيحيون وخاصة الكاثوليك وبرز ذلك بشكل واضح بعد المجمع الڤ-;-اتيكاني الثاني الذي دعا اليه الپاپا يوحنا الثالث والعشرون سنة ١-;-٩-;-٦-;-٣-;-.وتمت دراسات علمية أكاديمية جادة، حول مراحل وتأرخة كتابة التوراة وأنها اعتبرت رسمية سنة ٣-;-٩-;-٨-;- قبل الميلاد أيام عزرا الكاتب وفي منطقة جنوب بابل في بلاد بين النهرين. كما اتضح من هذه الدراسات أن هناك عدة تقاليد أي مدارس فكرية في كتابة العهد القديم أهمها تقليدان التقليد (اليهيوي) والتقليد (الإيلوهي) وذلك حسب الاسم ألذي أطلقه كل تيار على (الله)، إضافةً الى تيارين أقل تأثيراً هما التقليد الكهنوتي وتقليد تثنية الاشتراع، وهذا يفسر سبب وجود أكثر من رواية لحدث أو موضوع معين كما في قصة الخلق التي ترد بروايتين مختلفتين. إن الصفات المنسوبة الى الله في اللاهوت المعاصر هي بسيطة جداً وهي أن (الله محبة). ويظهر أيضاً ان الفكر الديني اليهودي في بداياته كان يعتقد أن (يهوة) هو إله قومي لهم ولكنه أعظم من جميع آلهة الشعوب الاخرى وهو ما يطلق عليه مصطلح (التفريد) ثم تطورت هذه الفكرة الى (التوحيد). كما ومن المعلوم أن الفكر اليهودي القديم لم يكن يعتقد بوجود حياة ثانية بعد الموت وأن العقاب والثواب يكونان في هذه الحياة، ثم ظهر تيار فكري ضمن العقيدة اليهودية يؤمن بحياة ثانية وقد استمر هذان التياران الفكريان وظهرا في زمن السيد المسيح تيار يؤمن بالحياة الثانية وهم الفريسيون وتيار لا يؤمن بها وهم الصادوقيون. كما لا ذكر للشيطان في الأسفار الاولى من العهد القديم وأول ذكر له جاء في سفر أيوب الذي يعتقد أنه تم تأليفه بعد الجلاء (٥-;-٨-;-٧-;-ق. م). ......
#صفات
#بشرية
#منسوبة
#الله
#الكتاب
#المقدس-
#الجزء
#الاخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750129
الحوار المتمدن
عمانوئيل موسى شكوانا - صفات بشرية منسوبة الى الله في الكتاب المقدس- الجزء الاخير