سنية الحسيني : الانتخابات الأميركية...هل من مفاجآت
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني استيقظ الأميركيون والعالم بأسره، أمس، على خبر صاعق عن إصابة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته بفيروس كورونا. وما زال الوقت مبكراً لإصدار أحكام سريعة، ولكن من المؤكد أن هذا الحدث سيترك آثاره القوية وبشكل قد يكون حاسماً على الانتخابات الرئاسية التي ستجري في الثالث من الشهر القادم. وبعيداً عن سيناريوهات تفترض الأسوأ، فمن المؤكد حدوث اضطراب في الحملة الانتخابية بما فيها المناظرات المقررة والجولات المخطط لها، كما أنه من المؤكد أن فيروس كورونا الذي حاول ترامب جاهداً إقصاءه عن الحملة الانتخابية سيكون محورها الأساسي.وقبل الخبر الصاعقة بدأ العد التنازلي للانتخابات الأميركية، والمقررة في الثالث من تشرين ثاني القادم، وسط حالة تخبط واستقطاب عالية تسيطر على المشهد الأميركي، انعكست بوضوح خلال المناظرة الرئاسية الأولى قبل أيام. وشكلت شخصية الرئيس دونالد ترامب المثيرة للجدل مصدراً لتلك الحالة، خصوصا بعد تلميحه أكثر من مرة بعدم نيته تسليم السلطة في حال خسارته في الانتخابات بحجة التزوير فيها، جاء آخرها خلال تلك المناظرة. أثار موقف ترامب هذا مخاوف الاميركيين من وقوع حرب أهلية، فقد تنبأ توماس فريدمان، الصحفي الأميركي الشهير، بأن بلاده قد تكون مقبلة على حرب أهلية. ولكن الحرب الاهلية ليست بالضرورة ما قد ينتظر الولايات المتحدة الان، اذ صدر العديد من التصريحات الرافضة لموقف ترامب من قبل أقطاب الحزب الجمهوري. كما أن النظام الأميركي قد تجاوز في الماضي خلافات حول نتائج الانتخابات بين مرشحين للرئاسة عبر القضاء.يعتبر تلميح ترامب بعدم التسليم بنتائج الانتخابات في حال خسارته لها شاذاً وغريباً في مجتمع ديمقراطي يعتمد عملية الانتقال السلمي للحكم منذ عقود عديدة. الا أن ذلك الموقف لترامب يأتي في سياق سلسة من المواقف والسياسات التي وصمت حقبته، وانعكست في حالة الاستقطاب والانقسام الكبير الذي أصاب المجتمع الأميركي ما بين البيض والملونين، والمحافظين والليبراليين، والجمهوريين والديمقراطيين. وعلى ما يبدو أن ذلك الموقف جاء نتيجة قلقه من أن تأتي نتائج الانتخابات لغير صالحة، بعد أن أكدت استطلاعات الرأي الأخيرة تراجع نسبة تأييده ضمن قطاعات رئيسة في المجتمع الأميركي، بما فيها الجماعات الصهيونية المسيحية (الافنجليلكلز)، والتي ضمنت له النجاح في الانتخابات السابقة. وانخفضت شعبية ترامب في استطلاعات الرأي الأخيرة مقارنة بانتخابات عام 2016، بين كبار السن ومحدودي الدخل والسود والملونين، كما تراجعت نسبة تأييده من قبل شريحة الشباب من الافنجليكلز والأرثوذكس البيض. جاء ذلك التراجع في ظل انتقاد واسع لادائه في التعامل مع جائحة كورونا وارتفاع معدلات البطالة وتصاعد موجة العنف العرقي. فقد دعم أداء ترامب حوالي 84٪-;- من البروتستانت البيض قبل عدة أشهر، وانخفضت تلك النسبة إلى 68٪-;- في شهر تموز الماضي. كما تراجعت نسبة تأييد الكاثوليك البيض له من 48٪-;- في العام الماضي الى 36٪-;- هذا العام. وكان ترامب قد حشد دعم 81٪-;- من الافنجليلكلز في الانتخابات السابقة، في أعلى نسبة تأييد حصدها مرشح جمهوري للرئاسة منذ انتخابات عام 2004، الا أن 75% منهم فقط أبدى ارتياحه لأدائه مؤخراً. ورغم عدم تجاوز نسبة تأييد ترامب من قبل الأمريكيين اليهود 15٪-;-، وكذلك من قبل الأميركيين من أصول لاتينية وأفريقية سوداء 5٪-;- من مجمل نسبة تمثيلهم الكلي (30٪-;-) عام 2016، الا أن استطلاعات الرأي الأخيرة تشير إلى مزيد من التراجع في نسبة تأييدهم له. ويحصد الحزب الديمقر ......
#الانتخابات
#الأميركية...هل
#مفاجآت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694186
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني استيقظ الأميركيون والعالم بأسره، أمس، على خبر صاعق عن إصابة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته بفيروس كورونا. وما زال الوقت مبكراً لإصدار أحكام سريعة، ولكن من المؤكد أن هذا الحدث سيترك آثاره القوية وبشكل قد يكون حاسماً على الانتخابات الرئاسية التي ستجري في الثالث من الشهر القادم. وبعيداً عن سيناريوهات تفترض الأسوأ، فمن المؤكد حدوث اضطراب في الحملة الانتخابية بما فيها المناظرات المقررة والجولات المخطط لها، كما أنه من المؤكد أن فيروس كورونا الذي حاول ترامب جاهداً إقصاءه عن الحملة الانتخابية سيكون محورها الأساسي.وقبل الخبر الصاعقة بدأ العد التنازلي للانتخابات الأميركية، والمقررة في الثالث من تشرين ثاني القادم، وسط حالة تخبط واستقطاب عالية تسيطر على المشهد الأميركي، انعكست بوضوح خلال المناظرة الرئاسية الأولى قبل أيام. وشكلت شخصية الرئيس دونالد ترامب المثيرة للجدل مصدراً لتلك الحالة، خصوصا بعد تلميحه أكثر من مرة بعدم نيته تسليم السلطة في حال خسارته في الانتخابات بحجة التزوير فيها، جاء آخرها خلال تلك المناظرة. أثار موقف ترامب هذا مخاوف الاميركيين من وقوع حرب أهلية، فقد تنبأ توماس فريدمان، الصحفي الأميركي الشهير، بأن بلاده قد تكون مقبلة على حرب أهلية. ولكن الحرب الاهلية ليست بالضرورة ما قد ينتظر الولايات المتحدة الان، اذ صدر العديد من التصريحات الرافضة لموقف ترامب من قبل أقطاب الحزب الجمهوري. كما أن النظام الأميركي قد تجاوز في الماضي خلافات حول نتائج الانتخابات بين مرشحين للرئاسة عبر القضاء.يعتبر تلميح ترامب بعدم التسليم بنتائج الانتخابات في حال خسارته لها شاذاً وغريباً في مجتمع ديمقراطي يعتمد عملية الانتقال السلمي للحكم منذ عقود عديدة. الا أن ذلك الموقف لترامب يأتي في سياق سلسة من المواقف والسياسات التي وصمت حقبته، وانعكست في حالة الاستقطاب والانقسام الكبير الذي أصاب المجتمع الأميركي ما بين البيض والملونين، والمحافظين والليبراليين، والجمهوريين والديمقراطيين. وعلى ما يبدو أن ذلك الموقف جاء نتيجة قلقه من أن تأتي نتائج الانتخابات لغير صالحة، بعد أن أكدت استطلاعات الرأي الأخيرة تراجع نسبة تأييده ضمن قطاعات رئيسة في المجتمع الأميركي، بما فيها الجماعات الصهيونية المسيحية (الافنجليلكلز)، والتي ضمنت له النجاح في الانتخابات السابقة. وانخفضت شعبية ترامب في استطلاعات الرأي الأخيرة مقارنة بانتخابات عام 2016، بين كبار السن ومحدودي الدخل والسود والملونين، كما تراجعت نسبة تأييده من قبل شريحة الشباب من الافنجليكلز والأرثوذكس البيض. جاء ذلك التراجع في ظل انتقاد واسع لادائه في التعامل مع جائحة كورونا وارتفاع معدلات البطالة وتصاعد موجة العنف العرقي. فقد دعم أداء ترامب حوالي 84٪-;- من البروتستانت البيض قبل عدة أشهر، وانخفضت تلك النسبة إلى 68٪-;- في شهر تموز الماضي. كما تراجعت نسبة تأييد الكاثوليك البيض له من 48٪-;- في العام الماضي الى 36٪-;- هذا العام. وكان ترامب قد حشد دعم 81٪-;- من الافنجليلكلز في الانتخابات السابقة، في أعلى نسبة تأييد حصدها مرشح جمهوري للرئاسة منذ انتخابات عام 2004، الا أن 75% منهم فقط أبدى ارتياحه لأدائه مؤخراً. ورغم عدم تجاوز نسبة تأييد ترامب من قبل الأمريكيين اليهود 15٪-;-، وكذلك من قبل الأميركيين من أصول لاتينية وأفريقية سوداء 5٪-;- من مجمل نسبة تمثيلهم الكلي (30٪-;-) عام 2016، الا أن استطلاعات الرأي الأخيرة تشير إلى مزيد من التراجع في نسبة تأييدهم له. ويحصد الحزب الديمقر ......
#الانتخابات
#الأميركية...هل
#مفاجآت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694186
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - الانتخابات الأميركية...هل من مفاجآت!
سنية الحسيني : مفاجآت نتنياهو قبل الانتخابات
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني في الثالث والعشرين من شهر آذار المقبل، تخوض إسرائيل غمار انتخابات مبكرة هي الرابعة خلال عامين، إن فشلت في حسم المشهد السياسي قد تنزلق البلاد إلى انتخابات خامسة. تأتي هذه الانتخابات كاستفتاء على شخص بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الأطول عمراً على رأس السلطة في إسرائيل، اذ ليس هناك من منافس فعلي له فيها لكن هناك من لا يريده أن يبقى لولاية جديدة . وتعكس نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة المتأرجحة حالة من عدم القدرة على التنبؤ بنتائجها لم تشهدها انتخابات إسرائيلية سابقة. جاء إعلان المحكمة المركزية الإسرائيلية يوم الإثنين الماضي عن استئناف محاكمة نتنياهو بقضايا فساد بعد أسبوعين فقط من اجراء تلك الانتخابات لتزيدها تعقيدا، وترفع من درجة حساسيتها كقضية مصيرية بالنسبة لنتنياهو. ويعتبر نتنياهو أول رئيس وزراء إسرائيلي توجه اليه اتهامات رسمية وهو في منصبه بقبول هدايا ومنح تسهيلات لجهات إعلامية مقابل الترويج له. وتعكس العديد من المواقف والسياسات التي أقدم عليها نتنياهو خلال الأيام الأخيرة مساعيه لضمان بقائه في السلطة لحشد مزيد من الأصوات لصالحه. هل ستشهد الأيام القليلة القادمة مزيداً من المفاجآت من قبل نتنياهو؟ تحسم هذه الانتخابات بشكل أساسي بعدد المقاعد التي سيحصدها نتنياهو من خلال حزب الليكود الذي يقوده، ثم بعدد المقاعد الذي سيجنيها حلفاؤه، اذ يحتاج نتنياهو كي يتمكن من تشكيل الحكومة المقبلة إلى 61 مقعداً في الكنيست. ورغم تفوق حزب الليكود شعبياً دون منازع، إلا أنه يحتاج لجني ثلاثين مقعداً على الأقل كي يستطيع تشكيل الحكومة القادمة. وكانت جميع الاستطلاعات السابقة قد أكدت على استمرار تفوق نتنياهو وحزبه على منافسيه، لكن دون قدرته على تشكيل الحكومة. خلال العامين الماضيين، جرت ثلاثة انتخابات لم ينجح نتنياهو بتشكيل الحكومة مرتين، ونجح في الثالثة بعد تشكيل تحالف هش مع بيني غانتس زعيم حزب أزرق أبيض، الذي يصمد الا تسعة أشهر فقط. ويضم حلف الليكود في الأساس كل من الحزبين المتدينين (الحريديين) شاس ويهدوت هتوراة بالإضافة إلى الاتحاد الوطني، حيث يصل ما قد يحصلوا عليه من مقاعد مجتمعين حوالي العشرين. ومن المرجع أن ينضم حزب يمينا بقيادة نفتالي بينت إلى الليكود في حال حصوله على الأصوات التي تؤهل رئيسه لتشكيل الائتلاف الحكومي، ويصل عدد مقاعده المحتمله ما بين 11 و12 مقعد. كما يتطلع نتنياهو لامكانية أن يتجاوز حزب أزرق أبيض بقيادة بيني غانتس وزير الجيش وشريكَه في الحكومة الحالية نسبة الحسم، ويحصل على أربعة أو خمسة مقاعد ليضمه إلى إئتلافه في حال فوزه. وساهم نتنياهو في تشكيل الاتحاد الوطني بزعامة بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وذلك من خلال اندماج الحزب الجديد العظمة اليهودية وحزب "نوام" المناهض للمثلية الجنسية. وتلتزم حركة شاس برئاسة ارييه درعي بشكل كبير بتحالفها مع نتنياهو، في حين يعاني يهودوت هتوراة رغم تحالفه مع نتنياهو من انقسامات داخلية بين أغودات يسرائيل وديغل هتوراة، بما قيد يؤثر في لحظة ما على هذا التحالف. ويرتبط حاييم كنيبسكي زعيم حزب ديغل هتوراة بعلاقة ودية مع جدعون ساعر الذي انفصل مؤخرا عن الليكود وشكل حزب منفصل، الأمر الذي قد يعني إمكانية تحالفه في النهاية مع من يفوز منهم في الانتخابات. وتكمن صعوبة المعادلة في أن الأحزاب الرئيسية التي تنافس الليكود على عدد الأصوات تتنافس في إطار نفس الشريحة الانتخابية اليمينية في إسرائيل. وينافس الليكود على نفس الأصوات كل من حزب أمل جديد برئاسة جدعون ساعر، وحزب هناك مستقبل برئاسة يائير لبيد، وحزب يمينا برئاسة نفتالي بينت. < ......
#مفاجآت
#نتنياهو
#الانتخابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710212
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني في الثالث والعشرين من شهر آذار المقبل، تخوض إسرائيل غمار انتخابات مبكرة هي الرابعة خلال عامين، إن فشلت في حسم المشهد السياسي قد تنزلق البلاد إلى انتخابات خامسة. تأتي هذه الانتخابات كاستفتاء على شخص بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الأطول عمراً على رأس السلطة في إسرائيل، اذ ليس هناك من منافس فعلي له فيها لكن هناك من لا يريده أن يبقى لولاية جديدة . وتعكس نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة المتأرجحة حالة من عدم القدرة على التنبؤ بنتائجها لم تشهدها انتخابات إسرائيلية سابقة. جاء إعلان المحكمة المركزية الإسرائيلية يوم الإثنين الماضي عن استئناف محاكمة نتنياهو بقضايا فساد بعد أسبوعين فقط من اجراء تلك الانتخابات لتزيدها تعقيدا، وترفع من درجة حساسيتها كقضية مصيرية بالنسبة لنتنياهو. ويعتبر نتنياهو أول رئيس وزراء إسرائيلي توجه اليه اتهامات رسمية وهو في منصبه بقبول هدايا ومنح تسهيلات لجهات إعلامية مقابل الترويج له. وتعكس العديد من المواقف والسياسات التي أقدم عليها نتنياهو خلال الأيام الأخيرة مساعيه لضمان بقائه في السلطة لحشد مزيد من الأصوات لصالحه. هل ستشهد الأيام القليلة القادمة مزيداً من المفاجآت من قبل نتنياهو؟ تحسم هذه الانتخابات بشكل أساسي بعدد المقاعد التي سيحصدها نتنياهو من خلال حزب الليكود الذي يقوده، ثم بعدد المقاعد الذي سيجنيها حلفاؤه، اذ يحتاج نتنياهو كي يتمكن من تشكيل الحكومة المقبلة إلى 61 مقعداً في الكنيست. ورغم تفوق حزب الليكود شعبياً دون منازع، إلا أنه يحتاج لجني ثلاثين مقعداً على الأقل كي يستطيع تشكيل الحكومة القادمة. وكانت جميع الاستطلاعات السابقة قد أكدت على استمرار تفوق نتنياهو وحزبه على منافسيه، لكن دون قدرته على تشكيل الحكومة. خلال العامين الماضيين، جرت ثلاثة انتخابات لم ينجح نتنياهو بتشكيل الحكومة مرتين، ونجح في الثالثة بعد تشكيل تحالف هش مع بيني غانتس زعيم حزب أزرق أبيض، الذي يصمد الا تسعة أشهر فقط. ويضم حلف الليكود في الأساس كل من الحزبين المتدينين (الحريديين) شاس ويهدوت هتوراة بالإضافة إلى الاتحاد الوطني، حيث يصل ما قد يحصلوا عليه من مقاعد مجتمعين حوالي العشرين. ومن المرجع أن ينضم حزب يمينا بقيادة نفتالي بينت إلى الليكود في حال حصوله على الأصوات التي تؤهل رئيسه لتشكيل الائتلاف الحكومي، ويصل عدد مقاعده المحتمله ما بين 11 و12 مقعد. كما يتطلع نتنياهو لامكانية أن يتجاوز حزب أزرق أبيض بقيادة بيني غانتس وزير الجيش وشريكَه في الحكومة الحالية نسبة الحسم، ويحصل على أربعة أو خمسة مقاعد ليضمه إلى إئتلافه في حال فوزه. وساهم نتنياهو في تشكيل الاتحاد الوطني بزعامة بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وذلك من خلال اندماج الحزب الجديد العظمة اليهودية وحزب "نوام" المناهض للمثلية الجنسية. وتلتزم حركة شاس برئاسة ارييه درعي بشكل كبير بتحالفها مع نتنياهو، في حين يعاني يهودوت هتوراة رغم تحالفه مع نتنياهو من انقسامات داخلية بين أغودات يسرائيل وديغل هتوراة، بما قيد يؤثر في لحظة ما على هذا التحالف. ويرتبط حاييم كنيبسكي زعيم حزب ديغل هتوراة بعلاقة ودية مع جدعون ساعر الذي انفصل مؤخرا عن الليكود وشكل حزب منفصل، الأمر الذي قد يعني إمكانية تحالفه في النهاية مع من يفوز منهم في الانتخابات. وتكمن صعوبة المعادلة في أن الأحزاب الرئيسية التي تنافس الليكود على عدد الأصوات تتنافس في إطار نفس الشريحة الانتخابية اليمينية في إسرائيل. وينافس الليكود على نفس الأصوات كل من حزب أمل جديد برئاسة جدعون ساعر، وحزب هناك مستقبل برئاسة يائير لبيد، وحزب يمينا برئاسة نفتالي بينت. < ......
#مفاجآت
#نتنياهو
#الانتخابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710212
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - مفاجآت نتنياهو قبل الانتخابات
حيدر حسين سويري : مفاجآت زنكَلاديشية
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري • بعد أن تفاجئنا بالحصة التموينية لشهر رمضان من قبل وزارة التجارة وعلى لسان وزيرها، مفاجئة بس بالكلام، لأن خلص شهر رمضان وخلص العيد والحصة ماكو، فالظاهر الوزير يقصد رمضان القادم ... اليوم تفاجئنا وزارة النقل ووزيرها بإيقاف إتمام انجاز القطار المعلق؟! صار ١-;-١-;- سنة نسمع بالقطار المعلق! زين أنت من تطلق مشروع وما تعطيه تخصيصات ماليه. ما سألت نفسك شلون راح يكمل المشروع؟ هاي كلاواتكم إلى متى؟!• مفاجئة من العيار الثقيل يطلقها المتمرجع الصرخي، فبعد إنكاره لحادثة الهجوم على بيت النبي محمد (ص) وكسر ضلع ابنته الزهراء (ع) ويبرئ المعتدين {لعد جماعته على شنو يقدمون التعازي له في ذكرى استشهادها ويقيمون مجالس العزاء واللطم؟! وعلى طريقة علاوي: والله ما أدري}، يطلق مفاجئته الثانية ويقول: بأن الضريح الموجود في النجف ليس قبراً للأمام علي بن ابي طالب (ع)! {زين هسه شنو شعور اتباعه من مرجعهم حرم عليهم زيارة النجف وكالهم هذا مو قبر الامام علي؟ شراح يحسون؟! بندم، لان خلصوا عمرهم وفلوسهم بزيارة لقبر مجهول؟! زين موتاهم الذين دفنوهم راح يحفرونهم ويطلعوهم من النجف؟ لو... لا يجوز النبش على الأحوط وجوباً؟ وموتاهم اللاحقين أين سيدفنونهم؟}.• بعد اعتقاله بدقائق قام افراد من الجماعة التي ينتمي إليها المعتقل، بمحاصرة المنطقة الغبراء والتي تضم دوائر الحكومة الرسمية، ثم الدخول اليها عنوة وفيما بعد تم الافراج عن المعتقل، في مفاجئة صريحة وتحدٍ كبير، بأنهم هم الحكومة والدولة! {لا رئيس ولا بطيخ كلكم نأخذكم ديخ ديخ}• الانتخابات النيابية المزمع اجرائها في الشهر العاشر هذا العام، هي مفاجئة المفاجآت فهي بين راض ورافض، ففي تصريح لأحد نواب دولة الفافون جاء فيه: إن إقامة الانتخابات التشريعية المبكرة مطلب الجماهير الا ان الضغوطات الامريكية تقف وراء محاولات تأجيل الانتخابات. وهناك من يراهن على عدم إجراء الانتخابات في ظل الظروف التي تمر بها البلاد. وجود أطراف داخلية وخارجية لا تريد إجراء انتخابات مبكرة وذلك لإدخال البلاد في نفق مظلم.• أما المفاجئة الأخيرة والمهمة فهي: رسالة بعثها (السامري) بموافقة (الخالكي) الى السيد ...... مفادها: إذا كنت تريد رئيس وزراء منكم فلا مانع لدينا، شرط أن يكون (حسيد البزي) لا غيره، بديلًا عن (الراكظي) لحكومة مؤقتة، تمهد لانتخابات مبكرة، مقابل اقالة (الراكظي) او استقالته فنحن موافقون!• عندما يقيم السيد الحكيم مؤتمراً كالمؤتمر الأخير (منظمات المجتمع المدني غير الحكومية) يجد رئيس البرلمان عن يساره ورئيس الجمهورية عن يمينه، ماذا يعني ذلك؟ وما هو عنوان الحكيم في الدولة العراقية؟!بقي شيء ...مصطلح الدولة واللادولة مصطلح سياسي فقط أم له تطبيق على مائدة المحاصصة؟! ......
#مفاجآت
#زنكَلاديشية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721446
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري • بعد أن تفاجئنا بالحصة التموينية لشهر رمضان من قبل وزارة التجارة وعلى لسان وزيرها، مفاجئة بس بالكلام، لأن خلص شهر رمضان وخلص العيد والحصة ماكو، فالظاهر الوزير يقصد رمضان القادم ... اليوم تفاجئنا وزارة النقل ووزيرها بإيقاف إتمام انجاز القطار المعلق؟! صار ١-;-١-;- سنة نسمع بالقطار المعلق! زين أنت من تطلق مشروع وما تعطيه تخصيصات ماليه. ما سألت نفسك شلون راح يكمل المشروع؟ هاي كلاواتكم إلى متى؟!• مفاجئة من العيار الثقيل يطلقها المتمرجع الصرخي، فبعد إنكاره لحادثة الهجوم على بيت النبي محمد (ص) وكسر ضلع ابنته الزهراء (ع) ويبرئ المعتدين {لعد جماعته على شنو يقدمون التعازي له في ذكرى استشهادها ويقيمون مجالس العزاء واللطم؟! وعلى طريقة علاوي: والله ما أدري}، يطلق مفاجئته الثانية ويقول: بأن الضريح الموجود في النجف ليس قبراً للأمام علي بن ابي طالب (ع)! {زين هسه شنو شعور اتباعه من مرجعهم حرم عليهم زيارة النجف وكالهم هذا مو قبر الامام علي؟ شراح يحسون؟! بندم، لان خلصوا عمرهم وفلوسهم بزيارة لقبر مجهول؟! زين موتاهم الذين دفنوهم راح يحفرونهم ويطلعوهم من النجف؟ لو... لا يجوز النبش على الأحوط وجوباً؟ وموتاهم اللاحقين أين سيدفنونهم؟}.• بعد اعتقاله بدقائق قام افراد من الجماعة التي ينتمي إليها المعتقل، بمحاصرة المنطقة الغبراء والتي تضم دوائر الحكومة الرسمية، ثم الدخول اليها عنوة وفيما بعد تم الافراج عن المعتقل، في مفاجئة صريحة وتحدٍ كبير، بأنهم هم الحكومة والدولة! {لا رئيس ولا بطيخ كلكم نأخذكم ديخ ديخ}• الانتخابات النيابية المزمع اجرائها في الشهر العاشر هذا العام، هي مفاجئة المفاجآت فهي بين راض ورافض، ففي تصريح لأحد نواب دولة الفافون جاء فيه: إن إقامة الانتخابات التشريعية المبكرة مطلب الجماهير الا ان الضغوطات الامريكية تقف وراء محاولات تأجيل الانتخابات. وهناك من يراهن على عدم إجراء الانتخابات في ظل الظروف التي تمر بها البلاد. وجود أطراف داخلية وخارجية لا تريد إجراء انتخابات مبكرة وذلك لإدخال البلاد في نفق مظلم.• أما المفاجئة الأخيرة والمهمة فهي: رسالة بعثها (السامري) بموافقة (الخالكي) الى السيد ...... مفادها: إذا كنت تريد رئيس وزراء منكم فلا مانع لدينا، شرط أن يكون (حسيد البزي) لا غيره، بديلًا عن (الراكظي) لحكومة مؤقتة، تمهد لانتخابات مبكرة، مقابل اقالة (الراكظي) او استقالته فنحن موافقون!• عندما يقيم السيد الحكيم مؤتمراً كالمؤتمر الأخير (منظمات المجتمع المدني غير الحكومية) يجد رئيس البرلمان عن يساره ورئيس الجمهورية عن يمينه، ماذا يعني ذلك؟ وما هو عنوان الحكيم في الدولة العراقية؟!بقي شيء ...مصطلح الدولة واللادولة مصطلح سياسي فقط أم له تطبيق على مائدة المحاصصة؟! ......
#مفاجآت
#زنكَلاديشية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721446
الحوار المتمدن
حيدر حسين سويري - مفاجآت زنكَلاديشية
سنية الحسيني : الانتخابات الألمانية: مفاجآت لن تغير المعادلات
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني انتهت الانتخابات الألمانية التي جرت الأسبوع الماضي بنتائج غيرت المعطيات السياسية التي اعتادت عليها البلاد على مدار 16 عاماً، بعد أن أزاحت الاتحاد الديمقراطي المسيحي عن صدارة المشهد السياسي، وأعادت الحزب الديمقراطي الاشتراكي للواجهة بعد سنوات عديدة عن غيابه. الا أن ذلك لا يعتبر جديداً على المسرح السياسي الألماني، إذ طالما تبادل الحزبان الرئيسيان مقعد السلطة، ولكن ما يبدو جديداً بعد هذه الانتخابات هو انخفاض شعبية هذين الحزبين لصالح صعود مكانة الأحزاب الصغيرة، فالأحزاب الكبيرة لم تعد كبيرة والصغيرة لم تعد صغيرة تماماً. في مشهد مضطرب، نحاول قراءة ملامحه على الصعيد الداخلي الألماني والخارجي الدولي وعلى مستوى إسرائيل. في السادس والعشرين من أيلول الماضي، أجرت ألمانيا انتخاباتها البرلمانية، التي تعقد كل أربع سنوات. ويحق لـ 60 مليون مواطن التصويت فيها، وبلغت نسبة المشاركة نحو 76 بالمائة، والتي تبقى ضمن معدل المشاركة المعتاد. وبلغ إجمالي عدد الأحزاب المشاركة في الانتخابات 47 حزباً، لم يتخط منهم الا ستة أحزاب نسبة الحسم، المحددة بـ 5 بالمائة. وفاز في هذه الانتخابات بالترتيب: الحزب الديمقراطي الاشتراكي، والذي يميل باتجاه يسار الوسط، وحصل على حوالي 25 بالمائة من الأصوات، والاتحاد الديمقراطي المسيحي (المحافظ) والذي يميل نحو يمين الوسط، وحصد حوالي 24 بالمائة، وحزب الخضر الذي راكم حوالي 14 بالمائة، والحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) وجمع حوالي 11 بالمائة، وحزب البديل الذي يقع في أقصى اليمين، وحصد 10 بالمائة من الأصوات، وأخيرا اجتاز الحزب اليساري الألماني، القابع في أقصى اليسار، بالكاد نسبة الحسم، ودخل البرلمان بعد أن جمع 5 بالمائة فقط من أصوات الناخبين. عززت نتائج الانتخابات تراجع مكانة الحزبين التقليديين المحافظ والاشتراكي، والذي لم يحقق أي منهما فوزاً حاسماً، فانخفضت نسبة تمثيل الحزب الفائز عن 30 بالمائة، في تبدل غير مسبوق، كما باتت الفجوة بين تمثيل الحزبين الكبيرين بالكاد تظهر. في المقابل، تصاعدت مكانة الأحزاب الصغيرة، التي أصبحت ذات مكانة وقيمة مهمة في المعادلة السياسية، ومن الصعب تجاوزها في تشكيل الائتلاف والحكومة. هذا التبدل الحسابي قد يتيح لأول مرة منذ عام 1957 تشكيل حكومة ائتلافية تتكون من ثلاثة أحزاب، بدل حزبين، خصوصاً وأن الحزبين التقليديين معاً بالكاد يمكن لهما أن يحصدا هذه المرة الأغلبية البرلمانية، ناهيك عن عدم رغبتهما أو نيتهما بالتشارك في اطار الائتلاف القادم، وهو ما يبدو حتى الآن. قد يكون التبدل السياسي الذي عكسته نتائج الانتخابات قد نتج عن اقتراب الأجندة السياسية للحزبين التقليديين اللذين باتا يميلان لسياسات الوسط، الأمر الذي خلق أزمة تمثيل في صفوف مؤيدي الحزبين، والذين باتوا يبحثون عن أحزاب جديدة تجسد مطالبهم اليسارية أو اليمينية. قامت أنغيلا ميركل بسحب حزبها المسيحي نحو اليسار قليلاً، في القضايا الاجتماعية والثقافية، فوافقت، على سبيل المثال، على زواج المثليين، وأدخلت حداً أدنى للأجور، وأنهت الخدمة العسكرية الإلزامية، وقللت من استخدام الطاقة النووية. على الجانب الآخر، بدأ الحزب الاشتراكي يميل نحو اليمين قليلاً، خصوصاً في عهد المستشار غيرهارد شرويدر، الأمر الذي فتح المجال أمام التداخل الأيديولوجي بين الحزبين، والذي تدعم بسبب طول مدة حكم ميركل، التي قادت شراكة الحزبين في إطار ائتلاف بينهما لسنوات عديدة. وتنافس الحزبان التقليديان في الانتخابات الأخيرة تحت شعار سياسة الوسط، التي أرستها ميركل على مدار أكثر من عقد كامل، لدرجة ......
#الانتخابات
#الألمانية:
#مفاجآت
#تغير
#المعادلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733826
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني انتهت الانتخابات الألمانية التي جرت الأسبوع الماضي بنتائج غيرت المعطيات السياسية التي اعتادت عليها البلاد على مدار 16 عاماً، بعد أن أزاحت الاتحاد الديمقراطي المسيحي عن صدارة المشهد السياسي، وأعادت الحزب الديمقراطي الاشتراكي للواجهة بعد سنوات عديدة عن غيابه. الا أن ذلك لا يعتبر جديداً على المسرح السياسي الألماني، إذ طالما تبادل الحزبان الرئيسيان مقعد السلطة، ولكن ما يبدو جديداً بعد هذه الانتخابات هو انخفاض شعبية هذين الحزبين لصالح صعود مكانة الأحزاب الصغيرة، فالأحزاب الكبيرة لم تعد كبيرة والصغيرة لم تعد صغيرة تماماً. في مشهد مضطرب، نحاول قراءة ملامحه على الصعيد الداخلي الألماني والخارجي الدولي وعلى مستوى إسرائيل. في السادس والعشرين من أيلول الماضي، أجرت ألمانيا انتخاباتها البرلمانية، التي تعقد كل أربع سنوات. ويحق لـ 60 مليون مواطن التصويت فيها، وبلغت نسبة المشاركة نحو 76 بالمائة، والتي تبقى ضمن معدل المشاركة المعتاد. وبلغ إجمالي عدد الأحزاب المشاركة في الانتخابات 47 حزباً، لم يتخط منهم الا ستة أحزاب نسبة الحسم، المحددة بـ 5 بالمائة. وفاز في هذه الانتخابات بالترتيب: الحزب الديمقراطي الاشتراكي، والذي يميل باتجاه يسار الوسط، وحصل على حوالي 25 بالمائة من الأصوات، والاتحاد الديمقراطي المسيحي (المحافظ) والذي يميل نحو يمين الوسط، وحصد حوالي 24 بالمائة، وحزب الخضر الذي راكم حوالي 14 بالمائة، والحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) وجمع حوالي 11 بالمائة، وحزب البديل الذي يقع في أقصى اليمين، وحصد 10 بالمائة من الأصوات، وأخيرا اجتاز الحزب اليساري الألماني، القابع في أقصى اليسار، بالكاد نسبة الحسم، ودخل البرلمان بعد أن جمع 5 بالمائة فقط من أصوات الناخبين. عززت نتائج الانتخابات تراجع مكانة الحزبين التقليديين المحافظ والاشتراكي، والذي لم يحقق أي منهما فوزاً حاسماً، فانخفضت نسبة تمثيل الحزب الفائز عن 30 بالمائة، في تبدل غير مسبوق، كما باتت الفجوة بين تمثيل الحزبين الكبيرين بالكاد تظهر. في المقابل، تصاعدت مكانة الأحزاب الصغيرة، التي أصبحت ذات مكانة وقيمة مهمة في المعادلة السياسية، ومن الصعب تجاوزها في تشكيل الائتلاف والحكومة. هذا التبدل الحسابي قد يتيح لأول مرة منذ عام 1957 تشكيل حكومة ائتلافية تتكون من ثلاثة أحزاب، بدل حزبين، خصوصاً وأن الحزبين التقليديين معاً بالكاد يمكن لهما أن يحصدا هذه المرة الأغلبية البرلمانية، ناهيك عن عدم رغبتهما أو نيتهما بالتشارك في اطار الائتلاف القادم، وهو ما يبدو حتى الآن. قد يكون التبدل السياسي الذي عكسته نتائج الانتخابات قد نتج عن اقتراب الأجندة السياسية للحزبين التقليديين اللذين باتا يميلان لسياسات الوسط، الأمر الذي خلق أزمة تمثيل في صفوف مؤيدي الحزبين، والذين باتوا يبحثون عن أحزاب جديدة تجسد مطالبهم اليسارية أو اليمينية. قامت أنغيلا ميركل بسحب حزبها المسيحي نحو اليسار قليلاً، في القضايا الاجتماعية والثقافية، فوافقت، على سبيل المثال، على زواج المثليين، وأدخلت حداً أدنى للأجور، وأنهت الخدمة العسكرية الإلزامية، وقللت من استخدام الطاقة النووية. على الجانب الآخر، بدأ الحزب الاشتراكي يميل نحو اليمين قليلاً، خصوصاً في عهد المستشار غيرهارد شرويدر، الأمر الذي فتح المجال أمام التداخل الأيديولوجي بين الحزبين، والذي تدعم بسبب طول مدة حكم ميركل، التي قادت شراكة الحزبين في إطار ائتلاف بينهما لسنوات عديدة. وتنافس الحزبان التقليديان في الانتخابات الأخيرة تحت شعار سياسة الوسط، التي أرستها ميركل على مدار أكثر من عقد كامل، لدرجة ......
#الانتخابات
#الألمانية:
#مفاجآت
#تغير
#المعادلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733826
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - الانتخابات الألمانية: مفاجآت لن تغير المعادلات
خالد علوكة : مفاجآت انتخابات برلمان العراق 10-10- 2021م
#الحوار_المتمدن
#خالد_علوكة دون شك فاز الشعب في هذه الانتخابات النزيهة ولو قلة المشاركة ب 39% او41% من الناخبين جعل فكرة حكم الاقلية الفائزة على ألاكثرية الذين قاطعوا الانتخابات عجيبة ومثيرة للجدل بل كيف يفهمنا القانون الانتخابي بقبول حكم الأقل مشارك فازوا على الاكثرية المقاطعة للانتخابات ؟ انها لعبة الديمقرطية والقانون الجديد .نظام الدائرة المغلقة الذي وافق عليه البعض وفرض بارادة صدرية افرز نتائج لاتعجب كل الاطراف والكتل على الرغم من تصدر التيار الصدرى لمقاعد البرلمان وارتفاع مقاعد بعض الاحزاب على حساب مثيلاتها وهبوط كتل واحزاب وحركات الى الاسفل مما حدى بها بالرفض والتهديد لتغيير النتائج بحجة التزوير رغم ان الانتخابات السابقة كان فيها تزوير لطريقتها البدائية في الية التصويت ، اما انتخابات 10-10-2020 م فان نسبة التزوير ضئيلة تقريبا والعد اليدوى اكد ذلك.ورغم أن الديمقراطية بمفهومها العام هي حرية التعبير والرفض والجدل بطريقة سلمية وهذا جيد وهذه الانتخابات كسرت تسلط وتصدر بعض الكتل والاحزاب وازاحتهم من كراسيهم ومن المشهد السياسي تقريبا وكان ازاحتهم لعدم رضى الشعب عليهم وهذا موشر ايجابي للشعب العراقي بتغير حاله المأساوى في اصلاح سياسي واقتصادي شامل . من المفاجآت الجيدة بالقانون الجديد صعود 26 نائبا من شخصيات سياسية مستقلة وفرضت نفسها على ألمشهد السياسي البرلماني العراقي مع حركات حديثة العهد ربما افرزتها انتفاضة تشرين وضغط الشارع العراقي والاكثر جاءت من سوء تصرف وحكم الكتل السابقة وفشلها في ادارة الدولة منذ انتخابات 2005 وكانه طبقت حكمة (المجرب لايجرب) . بل ان بعض المستقلين من الرجال حصل على اصوات كبيرة تفوق 50 الف صوت لوحده !! لم يحصل غيره من التيار والكتل الكبيرة الفائزة بهذا الرقم خدمته الدائرة المغلقة بالقانون الجديد والتف حوله كل من اهله واقاربه وسلوكه قبل التصويت ، ومن هنا فان الانتخابات القادمة اذا كانت مغلقة او مفتوحه فان هذا التغيير سوف يزاحم الكتل والاحزاب الكبيرة في عقر دارها حتى لو كان تاثيرها بالمال والسلطة والتوظيف كبيرا . ونفس المفاجآت حصلت للحركات الجديدة بحيث تصدرت بعض النساء وحصلت المرأة على رقم يفوق ال 25 الف صوت منفردة ولوحدها وهذا الموشر سيرفع نواب اخرين بالصعود في حال ترشيحهم في هذا النظام الانتخابي . ومن الممكن صعود شخصيات قوية وكبيرة في الانتخابات القادمة في عام 2024م تغير موازين الحال وتقاسم الحصص والمناصب حسب النتائج كون نسبة مشاركة بعض الاحزاب قد نقص فمثلا كان اصوات احدى الاحزاب في انتخابات عام 2018 بحدود 750 الف مشارك فان هذا العام كان 500 الف مصوت لصالحه !!.. واذا لم تعي الاحزاب والتيارات والكتل الحالية لعبة الانتخابات الديمقراطية فان تقليص الكبير سيكون وارداَ بزحف الصغير وصناديق الاقتراع تكون الفاصل والحاسم شعبية الشارع .وعن موقف الاقليات من نصيبها في نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة فان الهجرة والنزوج غير اللعبة بحيث خسرت بالهجرة الاخوة المسيحيين وربما ربحت اخرى باحتساب اصوات النازحين مع القوات الامنية بالاقتراع الخاص ، وقد خسر الاخوة المسيحية والشبك من وراء الكوتا اصوات كثيرة بتاثير اتساع دائرة الاقتراع المسيحية في كل العراق وسيطرة بابليون على حصة الاسد من الاصوات بينما نسبة خسارة الايزيدية في الكوتا كان اقل من خسارة الاصوات في كوتا الاخوة المسيحية والشبك .الكوتا الايزيدية رشح لها 7 اشخاص وهذا خطأ وتجني على آمال شعبهم المسكين قياسا لعدد نفوس الايزيدية في العراق ورفض اصوات الخارج ولاداعي للتنافس على أمر لا ......
#مفاجآت
#انتخابات
#برلمان
#العراق
#10-10-
#2021م
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736186
#الحوار_المتمدن
#خالد_علوكة دون شك فاز الشعب في هذه الانتخابات النزيهة ولو قلة المشاركة ب 39% او41% من الناخبين جعل فكرة حكم الاقلية الفائزة على ألاكثرية الذين قاطعوا الانتخابات عجيبة ومثيرة للجدل بل كيف يفهمنا القانون الانتخابي بقبول حكم الأقل مشارك فازوا على الاكثرية المقاطعة للانتخابات ؟ انها لعبة الديمقرطية والقانون الجديد .نظام الدائرة المغلقة الذي وافق عليه البعض وفرض بارادة صدرية افرز نتائج لاتعجب كل الاطراف والكتل على الرغم من تصدر التيار الصدرى لمقاعد البرلمان وارتفاع مقاعد بعض الاحزاب على حساب مثيلاتها وهبوط كتل واحزاب وحركات الى الاسفل مما حدى بها بالرفض والتهديد لتغيير النتائج بحجة التزوير رغم ان الانتخابات السابقة كان فيها تزوير لطريقتها البدائية في الية التصويت ، اما انتخابات 10-10-2020 م فان نسبة التزوير ضئيلة تقريبا والعد اليدوى اكد ذلك.ورغم أن الديمقراطية بمفهومها العام هي حرية التعبير والرفض والجدل بطريقة سلمية وهذا جيد وهذه الانتخابات كسرت تسلط وتصدر بعض الكتل والاحزاب وازاحتهم من كراسيهم ومن المشهد السياسي تقريبا وكان ازاحتهم لعدم رضى الشعب عليهم وهذا موشر ايجابي للشعب العراقي بتغير حاله المأساوى في اصلاح سياسي واقتصادي شامل . من المفاجآت الجيدة بالقانون الجديد صعود 26 نائبا من شخصيات سياسية مستقلة وفرضت نفسها على ألمشهد السياسي البرلماني العراقي مع حركات حديثة العهد ربما افرزتها انتفاضة تشرين وضغط الشارع العراقي والاكثر جاءت من سوء تصرف وحكم الكتل السابقة وفشلها في ادارة الدولة منذ انتخابات 2005 وكانه طبقت حكمة (المجرب لايجرب) . بل ان بعض المستقلين من الرجال حصل على اصوات كبيرة تفوق 50 الف صوت لوحده !! لم يحصل غيره من التيار والكتل الكبيرة الفائزة بهذا الرقم خدمته الدائرة المغلقة بالقانون الجديد والتف حوله كل من اهله واقاربه وسلوكه قبل التصويت ، ومن هنا فان الانتخابات القادمة اذا كانت مغلقة او مفتوحه فان هذا التغيير سوف يزاحم الكتل والاحزاب الكبيرة في عقر دارها حتى لو كان تاثيرها بالمال والسلطة والتوظيف كبيرا . ونفس المفاجآت حصلت للحركات الجديدة بحيث تصدرت بعض النساء وحصلت المرأة على رقم يفوق ال 25 الف صوت منفردة ولوحدها وهذا الموشر سيرفع نواب اخرين بالصعود في حال ترشيحهم في هذا النظام الانتخابي . ومن الممكن صعود شخصيات قوية وكبيرة في الانتخابات القادمة في عام 2024م تغير موازين الحال وتقاسم الحصص والمناصب حسب النتائج كون نسبة مشاركة بعض الاحزاب قد نقص فمثلا كان اصوات احدى الاحزاب في انتخابات عام 2018 بحدود 750 الف مشارك فان هذا العام كان 500 الف مصوت لصالحه !!.. واذا لم تعي الاحزاب والتيارات والكتل الحالية لعبة الانتخابات الديمقراطية فان تقليص الكبير سيكون وارداَ بزحف الصغير وصناديق الاقتراع تكون الفاصل والحاسم شعبية الشارع .وعن موقف الاقليات من نصيبها في نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة فان الهجرة والنزوج غير اللعبة بحيث خسرت بالهجرة الاخوة المسيحيين وربما ربحت اخرى باحتساب اصوات النازحين مع القوات الامنية بالاقتراع الخاص ، وقد خسر الاخوة المسيحية والشبك من وراء الكوتا اصوات كثيرة بتاثير اتساع دائرة الاقتراع المسيحية في كل العراق وسيطرة بابليون على حصة الاسد من الاصوات بينما نسبة خسارة الايزيدية في الكوتا كان اقل من خسارة الاصوات في كوتا الاخوة المسيحية والشبك .الكوتا الايزيدية رشح لها 7 اشخاص وهذا خطأ وتجني على آمال شعبهم المسكين قياسا لعدد نفوس الايزيدية في العراق ورفض اصوات الخارج ولاداعي للتنافس على أمر لا ......
#مفاجآت
#انتخابات
#برلمان
#العراق
#10-10-
#2021م
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736186
الحوار المتمدن
خالد علوكة - مفاجآت انتخابات برلمان العراق 10-10- 2021م
الطاهر المعز : الإنتخابات الفرنسية، لا تشويق ولا مُفاجآت
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز أصبحت الإنتخابات الرئاسية والتشريعية بفرنسا، مناسبة للإبتزاز السياسي الذي بات "سُنَّةً" منذ سنة 2002، حيث يتم إقصاء مرشّحي اليسار (وهو في مُجْمَلِهِ يسار مائع لا يهتم بمصير الطبقة العاملة والفُقراء والمُعَطّلين عن العمل وفاقدي المأوى وسُكّان الأحياء الشعبية...) والإبقاء على مُرشَّحين من اليمين، يُقَسَّمُون بين يمين "مُعْتَدِل" (وهي صفة مُنْتَحَلَة) ويمين مُتَطَرِّف، وحثّ المواطنين على التّصويت بكثافة لصالح اليمين التقليدي، بذريعة قَطْع الطّريق أمام التطرّف، وانطلت الحيلة طيلة عشرين سنة، ولا تزال تنطلي، فقد أسْفَرت الجولة الأولى للإنتخابات الرئاسية الفرنسية ( 10 نيسان/ابريل 2022) على إبعاد عشر مُرشّحين، والإبقاء على إثنَيْن من اليمين، بحصول الرئيس الحالي "إيمانويل ماكرون"، المُدِير السابق بمصرف روتشيلد، و"مارين لوبان"، الوريثة السياسية لأبيها الثّرِي، مؤسس أهم أحزاب اليمين المتطرف الفرنسي وذي التّأثير الواسع بأوروبا، ويتنافس المُرَشَّحان اليمينيان على منصب الرئاسة، كما جرت العادة، وتتجَنّدُ نسبة هامة للتصويت لصالح "ماكرون" ممثل رأس المال المالي والشركات الكُبْرى والشريحة الأكثر استعلاءً وغطرسة وازدراءً لأغلبيةمُكونات الشّعب، فيما يرتفع عدد المُمْتَنِعِين عن المُشاركة في عملية التصويت، فهي مسرحية معروفة النّتائج، وسوف تُسفر، مهما كان الفائز من اليمين "أ" أو من اليمين "ب"، عن نَسْف ما تَبَقّى من المُكتسبات الإجتماعية وعن تقهقر الحُرّيات، من حرية الرأي والتّعبير إلى حُق التّظاهر والإضراب وتأسيس الجمعيات والمُنظّمات المدنية، وعلى المُشاركة في الحروب العُدْوانية التي تستهدف شُعوب البلدان الفقيرة وعلى دَعْم الكيان الصهيوني ومُعارضة حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والعودة إلى وطنه...يُقدّر عدد المُسجّلين في قائمات المُنْتَخِبِين بنحو 48,8 مليون، أو حوالي 95% ممن يَحُقُّ لهم التّصويت، وشارك 34,5 مليون ناخب في الدّور الأول للإنتخابات الرئاسية الفرنسية، يوم العاشر من نيسان/ابريل 2022، وحصل ماكرون ولوبان على أعلى نسبة من الأصوات، ويتواجهان في الدّور الثاني، يوم 24 نيسان/ابريل 2022شارك العديد من الشبان، من الطلبة ومن مجموعات "السّترات الصّفراء" والمجموعات المناهضة للفاشية، في العديد من المدن الفرنسية، في مُظاهرات ترفُضُ الإصطفاف وراء أحد المُترشِّحَيْن تحت شعار "لا ماكرون ولا لوبان"، باعتبار المنافسة بينهما مسرحية أو معركة وهْمِيّة، وجرت مناظَرَة تلفزيونية بين المُرشّحَيْن اليمينِيّيْن، يوم 20 نيسان/ابريل 2022، لخصتْها وكالة "رويترز" ووكالة الصحافة الفرنسية "أ.ف.ب." كنقاش بين "رئيس الأثرياء" (ماكرون) وداعية "الحرب الأهلية" (لوبان)، ما قد يزيد من عدد الممتنعين عن التصويت.ركّز صاحب المرتبة الثالثة "جان لوك ميلانشون"، المُنْشَق منذ سنوات عن الحزب الإشتراكي (كان وزيرًا ونائبًا برلمانيا عن الحزب الإشتراكي لدورات عديدة) على الإنتخابات التشريعية التي تلي الإنتخابات الرئيسية (بعد شَهْرَيْن) لمجابهة اليمين المتطرف الذي نَما رصيده في كافة الدّول الأوروبية، داخل الإتحاد الأوروبي وخارجه، من إسبانيا إلى أوكرانيا، ومن الدّول الإسكندِنافية شمالاً إلى إيطاليا واليونان جنوبًا، وتعززت مواقف اليمين المتطرف بعد النتائج الإيجابية لحزب فوكس بإسبانيا والفوز الجديد لفيكتور أوربان وحزبه في المَجَر، ومُشاركة اليمين المتطرف في السلطة التي تحكم عددًا من البلدان، على صعيد مركزي أو مَحَلِّي، مثل إيطاليا وهولندا والنّمسا وبولندا، ورومانيا والدنمارك واليونان،اشتهر إيمانوي ......
#الإنتخابات
#الفرنسية،
#تشويق
#مُفاجآت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753927
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز أصبحت الإنتخابات الرئاسية والتشريعية بفرنسا، مناسبة للإبتزاز السياسي الذي بات "سُنَّةً" منذ سنة 2002، حيث يتم إقصاء مرشّحي اليسار (وهو في مُجْمَلِهِ يسار مائع لا يهتم بمصير الطبقة العاملة والفُقراء والمُعَطّلين عن العمل وفاقدي المأوى وسُكّان الأحياء الشعبية...) والإبقاء على مُرشَّحين من اليمين، يُقَسَّمُون بين يمين "مُعْتَدِل" (وهي صفة مُنْتَحَلَة) ويمين مُتَطَرِّف، وحثّ المواطنين على التّصويت بكثافة لصالح اليمين التقليدي، بذريعة قَطْع الطّريق أمام التطرّف، وانطلت الحيلة طيلة عشرين سنة، ولا تزال تنطلي، فقد أسْفَرت الجولة الأولى للإنتخابات الرئاسية الفرنسية ( 10 نيسان/ابريل 2022) على إبعاد عشر مُرشّحين، والإبقاء على إثنَيْن من اليمين، بحصول الرئيس الحالي "إيمانويل ماكرون"، المُدِير السابق بمصرف روتشيلد، و"مارين لوبان"، الوريثة السياسية لأبيها الثّرِي، مؤسس أهم أحزاب اليمين المتطرف الفرنسي وذي التّأثير الواسع بأوروبا، ويتنافس المُرَشَّحان اليمينيان على منصب الرئاسة، كما جرت العادة، وتتجَنّدُ نسبة هامة للتصويت لصالح "ماكرون" ممثل رأس المال المالي والشركات الكُبْرى والشريحة الأكثر استعلاءً وغطرسة وازدراءً لأغلبيةمُكونات الشّعب، فيما يرتفع عدد المُمْتَنِعِين عن المُشاركة في عملية التصويت، فهي مسرحية معروفة النّتائج، وسوف تُسفر، مهما كان الفائز من اليمين "أ" أو من اليمين "ب"، عن نَسْف ما تَبَقّى من المُكتسبات الإجتماعية وعن تقهقر الحُرّيات، من حرية الرأي والتّعبير إلى حُق التّظاهر والإضراب وتأسيس الجمعيات والمُنظّمات المدنية، وعلى المُشاركة في الحروب العُدْوانية التي تستهدف شُعوب البلدان الفقيرة وعلى دَعْم الكيان الصهيوني ومُعارضة حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والعودة إلى وطنه...يُقدّر عدد المُسجّلين في قائمات المُنْتَخِبِين بنحو 48,8 مليون، أو حوالي 95% ممن يَحُقُّ لهم التّصويت، وشارك 34,5 مليون ناخب في الدّور الأول للإنتخابات الرئاسية الفرنسية، يوم العاشر من نيسان/ابريل 2022، وحصل ماكرون ولوبان على أعلى نسبة من الأصوات، ويتواجهان في الدّور الثاني، يوم 24 نيسان/ابريل 2022شارك العديد من الشبان، من الطلبة ومن مجموعات "السّترات الصّفراء" والمجموعات المناهضة للفاشية، في العديد من المدن الفرنسية، في مُظاهرات ترفُضُ الإصطفاف وراء أحد المُترشِّحَيْن تحت شعار "لا ماكرون ولا لوبان"، باعتبار المنافسة بينهما مسرحية أو معركة وهْمِيّة، وجرت مناظَرَة تلفزيونية بين المُرشّحَيْن اليمينِيّيْن، يوم 20 نيسان/ابريل 2022، لخصتْها وكالة "رويترز" ووكالة الصحافة الفرنسية "أ.ف.ب." كنقاش بين "رئيس الأثرياء" (ماكرون) وداعية "الحرب الأهلية" (لوبان)، ما قد يزيد من عدد الممتنعين عن التصويت.ركّز صاحب المرتبة الثالثة "جان لوك ميلانشون"، المُنْشَق منذ سنوات عن الحزب الإشتراكي (كان وزيرًا ونائبًا برلمانيا عن الحزب الإشتراكي لدورات عديدة) على الإنتخابات التشريعية التي تلي الإنتخابات الرئيسية (بعد شَهْرَيْن) لمجابهة اليمين المتطرف الذي نَما رصيده في كافة الدّول الأوروبية، داخل الإتحاد الأوروبي وخارجه، من إسبانيا إلى أوكرانيا، ومن الدّول الإسكندِنافية شمالاً إلى إيطاليا واليونان جنوبًا، وتعززت مواقف اليمين المتطرف بعد النتائج الإيجابية لحزب فوكس بإسبانيا والفوز الجديد لفيكتور أوربان وحزبه في المَجَر، ومُشاركة اليمين المتطرف في السلطة التي تحكم عددًا من البلدان، على صعيد مركزي أو مَحَلِّي، مثل إيطاليا وهولندا والنّمسا وبولندا، ورومانيا والدنمارك واليونان،اشتهر إيمانوي ......
#الإنتخابات
#الفرنسية،
#تشويق
#مُفاجآت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753927
الحوار المتمدن
الطاهر المعز - الإنتخابات الفرنسية، لا تشويق ولا مُفاجآت