الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم ناصر : مشايخ - مجلس الامارات للإفتاء الشرعي - يشيدون بخيانة محمد بن زايد
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر أصدر مشايخ " مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي " بيانا باركوا وأشادوا فيه باعتراف الإمارات بالدولة الصهيونية والتطبيع معها، وأثنوا على حكمة ولي أمرهم محمد بن زايد، معتبرين خيانته لفلسطين والأمة العربية خطوة سديدة وسبيلا للسلام والاستقرار والازدهار في المنطقة، وكذبوا بقولهم" إن كل ما تقوم به الدولة لمصلحة البلاد والعباد، باعتبار أن المصلحة هي المعيار الشرعي لتصرفات ولي الأمر والذي هو وحده المقدّر للمصلحة والمحقّق للمناط فيما يتعلق بالحرب والسلم والعلاقات بين الأمم" ، وأمعن رئيس المجلس " الشيخ " عبد الله بن أبيه في الكذب والنفاق معتبرا أن المبادرة والتفريط بفلسطين من " صلاحيات ولي الأمر بشكل حصري شرعا ونظاما."ونسي "مشايخ" الإمارات ان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولتهم كان من أبرز المؤيدين للقضية الفلسطينية، وتجنبوا الإشارة إلى أن إسرائيل فشلت منذ إنشائها في توقيع أكثر من معاهدتي سلام مع مصر والأردن؛ لكن المفارقة هي ان الدولتين المذكورتين كانتا في حالة حرب معها ودارت بين الطرفين حروب عدة، فضلا عن وجود حدود جغرافية بينهما وبينها، وتجاهل المشايخ حقيقة أن اتفاقية السلام الإسرائيلية الإماراتية ذات طبيعة وأبعاد مختلفة لكون الإمارات الدولة الخليجية الأولى التي تقدم على ذلك، والتي لم تخض أبدا أي صراع عسكري مع إسرائيل، وإن استسلام محمد بن زايد لإرادتها والتطبيع معها يبعث رسالة سياسية قوية تكسر النظرة التي ترفض التطبيع، وتشجع دولا عربية أخرى كالبحرين وعمان والسعودية والمغرب والسودان، التي تغازل إسرائيل سرا وعلانية، على السير في طريق الاستسلام والاعتراف بإسرائيل بلا مقابل!تأييد " مشايخ السلاطين " في الإمارات ومعظم الدول العربية ... لخيانات ... الحكام العرب ليس جديدا؛ فقد أيدوا اتفاقيات السلام المصرية الأردنية، ودعموا بالفتاوى الدينية وبخطبهم من منابر مقدسات المسلمين في مكة الكرمة، والمدينة المنورة، والمساجد في الدول العربية فساد أسيادهم وظلمهم لشعوبهم، ومشاركتهم في إفقار وإذلال وتدمير الوطن العربي، وسكتوا عن ضم القدس واحتلال وتدنيس المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية الأخرى، وأصدروا الفتاوى المسيّسة التي تعتبر كل من يحمل السلاح ضد إسرائيل .. إرهابيا ..!وعلى النقيض من رأي الحكام العرب ومن لف لفيفهم من رجال الدين المؤيدين للاستسلام الإماراتي، فقد أظهر العديد من الإماراتيين الذين يعارضون خيانة بلادهم وقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته؛ الشعب العربي من المحيط إلى الخليج كان وما زال وسيظل يعتبر قضية فلسطين قضيته الأولى، ويرفض التطبيع والاستسلام، ويدرك أن " السلاطين العرب ومشايخهم " وجهان لعملة فساد ونفاق وانهزام واحدة، وتربطهم مصالح ومنافع مشتركة، وباعوا ضمائرهم وتخلوا عن القيم الدينية والأخلاقية، ومزقوا الوطن العربي واوصلوه إلى هذا الوضع المأساوي!يا مشايخ السلاطين! الإسلام الذي تلبسون عباءته زورا وبهتانا يزدري ويحتقر المنافقين من أمثالكم، ويرفض الطاعة العمياء للخونة " أولياء أموركم "، ويحث على التمرد عليهم وخلعهم ومحاكمتهم على الجرائم التي ارتكبوها بحق شعوبهم ودينهم وأوطانهم! فهل تشكّون في ذلك؟ ......
#مشايخ
#مجلس
#الامارات
#للإفتاء
#الشرعي
#يشيدون
#بخيانة
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688615
حزب اليسار العراقي : إعتراف مشايخ الخليج بعمالتهم للكيان الصهيوني اللقيط علنا وطَنِينُ الذُّبَابِ الألكتروني
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_العراقي ما ان تم اعلان عمالة آل نهيان علنا للكيان الصهيوني اللقيط ..حتى أخذ طَنِينُ الذُّبَابِ الألكتروني ينتشر وفقا لتعليمات القنصل الامريكي في البصرة الذي اخضع جماعة النويشط المدني دمبكچية الكاذبي الى دورات العمالة في أربيل وبغداد وبيروت وواشنطن :يتوهم......من يرى بالمعركة ضد الكيان الصهيوني اللقيط هي معركة الشعب الفلسطيني وحده! فالشعوب العربية هي المستهدفة بالأساس فوقع الشعب الفلسطيني ضحية هذا الاستهداف ودفع ويدفع الثمن غاليا.ولذلك رفض اليسار العراقي قرار تقسيم فلسطين وفبركة الكيان الصهيوني اللقيط وثبت موقف الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف-فهد- مؤسس وقائد الحركة الشيوعية واليسارية من الحركة الصهيونية استراتيجية اليسار العراقي في القضية الفلسطينية.ومن لا يرى في متاجرة الأنظمة القومچية ومشايخ الخليج بالقضية الفلسطينية على حد سواء، سوى ذر الرماد في العيون لمواصلة سياسة قمع الشعوب العربية ونهب ثرواتها.او يتوقع نصرا في فلسطين ضد الكيان الصهيوني اللقيط دون تحقيق النصر الطبقي والوطني داخل البلدان العربية أولا...فشعار" لا صوت يعلو فوق صوت المعركة" قد سقط في وحل هزائم الأنظمة الدكتاتورية وأضاع ما تبقى من فلسطين والأراضي العربية المحتلة.وتكرار السيناريو القومچي العربي المهزوم تحت راية المقاومة الإسلامية سيفضي إلى تفتيت وتدمير المنطقة برمتها....فالمقاومة المطلوبة، هي المقاومة الشعبية المنتصرة في بلدانها أولا....لتكون مؤهلة لخوض معركة تحريرية حقيقية ضد الكيان الصهيوني اللقيط.وما عدا ذلك فما هو إلا اجترار لشعارات فارغة لم تحرر شبرا واحدا من فلسطين على مدى سبعة عقود من الإحتلال والمهانة والذل.ولا يفتقد الى الذاكرة الوطنية التأريخية سوى الجاهل معرفياً ..الأمي سياسيا ...النويشط الدمبكچي محصلة ..فلم تتعرض قضية الى التزييف والدعاية الديماغوجية، كما تعرضت القضية الفلسطينية، فحزب البعث الفاشي لم يتاجر بدماء وتضحيات الشعب الفلسطيني وحسب، بل استخدم قضيتهم العادلة بطريقة لا عادلة، لممارسة سياسة الحروب بالنيابة عن الامبريالية. و الخداع والقتل والاغتيال والارهاب، ليس ضد الشعب العراقي وقواه الوطنية فقط، بل مارس لعبته القذرة هذه ضد الشعوب العربية بعامة والشعب الفلسطيني خاصة، فالاغتيالات شملت قادة في منظمة التحرير الفلسطينية، ناهيكم عن التدخل السافر، بل الوقح في شؤون المنظمة وشرعية تمثيلها للشعب الفلسطيني.ان حملات البعث الديماغوجية في تشويه الموقف الثوري المبدئي للحزب الشيوعي العراقي من القضية الفلسطينية، وان خدع بها الملايين، لكنها وصلت نهايتها المفضوحة اليوم بمحصلتها التأريخية، تسليم العراق بعد تدميره على بكرة ابيه الى الحركة الصهيونية العالمية بدلا من تحرير فلسطين.ان نظرة موضوعية، غير منحازة على موقف الحزب الشيوعي وموقف البعث الفاشي من القضية الفلسطينية على مدى ستين عاما * من زرع الكيان الصهيوني في فلسطين، تقدم صورتان , صورة الحزب الشيوعي العراقي الثورية المبدئية، وصورة حزب البعث الديماغوجية التدميرية المشبوهة.فلم يتردد الحزب الشيوعي العراقي بقيادة الرفيق الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف - فهد - ، في فضح المؤامرة الإمبريالية والصهيونية وأهدافهما الشريرة في إقامة الكيان الصهيوني على ارض فلسطين . فقد كتب الشهيد فهد في جريدة "العصبة" في عام 1946 الآتي : " إننا في الحقيقة لا نرى في الفاشية والصهيونية سوى توأمين لبغي واحد، هي العنصرية محضية الإستعمار. ......
#إعتراف
#مشايخ
#الخليج
#بعمالتهم
#للكيان
#الصهيوني
#اللقيط
#علنا
#وطَنِينُ
#الذُّبَابِ
#الألكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694748