سري القدوة : سلوك متهور خارج عن الإجماع الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الاثنين 23 تشرين الثاني / نوفمبر 2020. اتخاذ قرارات امريكية متهورة ومسعورة في هجمة مبرمجة الاهداف والنتائج خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو للمستوطنات الاسرائيلية الغير شرعية والمقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة، ووسم الولايات المتحدة لمنتجات المستوطنات على أنها «إسرائيلية» تواطؤ في سرقة الأراضي الفلسطينية المحتلة ومنح حكومة الاحتلال استمرار تنفيذ عدوانها في ظل تلك الحرب الهمجية التي تنفذها ادارة الرئيس ترامب بحق الشعب الفلسطيني وتعد خطوات غير شرعية وتشكل سياسة استفزازية وغير قانونية .إن هذا الإجراء غير قانوني وهو اعتراف فعلي بضم حكومة الاحتلال الاسرائيلي لأكثر من 60 % من أراضي الضفة الغربية المحتلة، ومحاولة لإضفاء الشرعية على نهب وسرقة الأراضي والموارد الفلسطينية، وتحد متعمد وخطير للمبادئ الأساسية للقانون الدولي والإجماع العالمي والعلاقات بين الدول، وان تلك الممارسات تعتبر محاولة أخيرة من قبل هذه الإدارة الساقطة والمنتهية ولايتها، لترسيخ سياساتها الإجرامية بحق القضية الفلسطينية العادلة والداعمة للاحتلال وقوى الاستعمار العنصري.إنه وفي وقت تتسع فيه قاعدة مقاطعة المنتجات الاسرائيلية على المستوى الدولي تقدم حكومة ترامب على اتخاذ قرارات بدعمها لهذه المنتجات في خطوة تمثل سياسة السرقة والنهب ومعاداة الدول والمنظمات الدولية التي تصنف منتجات المستوطنات الإسرائيلية بشكل قانوني ويعد هذا السلوك إهانة مباشرة لالتزام المجتمع الدولي بالقوانين والقرارات الأممية، بما فيها قرار مجلس الأمن رقم (2334)، وتعد تلك الممارسات التي قام بها بومبيو في الأرض الفلسطينية المحتلة وتصنيفه للمنتجات الفلسطينية من الضفة الغربية وقطاع غزة، باعتبارها كيانات منفصلة هو دليل على أجندة هذه الادارة القائمة على تعزيز الانفصال والانقسام الفلسطيني الداخلي، وإخضاع شعبنا للسيطرة الإسرائيلية غير القانونية وحرمانه من حقوقه ومقدراته وتدخلا مباشرا بالشؤون الفلسطينية .إن إدارة ترامب المنتهية ولايتها تدخلت بشكل مباشر في الصراع القائم وقامت بدعم الاحتلال وبذلت جهودا كبيرة لتطبيع الانتهاكات الإسرائيلية المخالفة للقانون الدولي الانساني، ومحاربة الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني ومصادرة حقوقه الشرعية، وتعمدت ابتزاز العديد من الدول والضغط عليها لقبول هذه الجرائم ودعمها، وأن هذه الإجراءات السافرة، تمس بشكل مباشر بحقوق شعبنا ومقدراته، وتهدف الى استباق الإدارة الأميركية المقبلة وإلزامها بالإجراءات القانونية والإدارية التي تحافظ على إرث ترامب المدمر إلى ما بعد فترته الظلامية .الشعب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية يتطلعون للعمل مع الدول المسؤولة في المرحلة المقبلة لتحقيق العدالة والسلام والعمل وفقا للأسس والمبادئ الدولية على قاعدة الاحترام المتبادل والالتزام بسيادة القانون الدولي، والسعي نحو معالجة تداعيات سياسات إدارة ترامب الكارثية ومواجهة إجراءاتها وحث المجتمع الدولي على محاربتها والتراجع عنها، والاتجاه نحو مسار جديد ينسجم مع القيم والمفاهيم الإنسانية والسلام العادل ومبدأ حل الدولتين .ويعد إعلان بومبيو إقرار رسمي بضم أراضي المستوطنات لدولة الاحتلال العسكري الاسرائيلي ومنح هذا المحتل مزيدا من الصلاحيات وتشجيعه على ممارسة العدوان ضد الشعب الفلسطيني، وأن من شان ذلك دعم وتتويج سياسة نتنياهو الهادفة لضم المستوطنات والضفة الغربية المحتلة كتطبيق حرفي لما تحتويه صفقة القرن الامريكية، وتستدعي هذه الخطوات تحركا فوريا على الصعيد الدولي، ويجب رفضها ومواجهتها بكل الوسائل و ......
#سلوك
#متهور
#خارج
#الإجماع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699886
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الاثنين 23 تشرين الثاني / نوفمبر 2020. اتخاذ قرارات امريكية متهورة ومسعورة في هجمة مبرمجة الاهداف والنتائج خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو للمستوطنات الاسرائيلية الغير شرعية والمقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة، ووسم الولايات المتحدة لمنتجات المستوطنات على أنها «إسرائيلية» تواطؤ في سرقة الأراضي الفلسطينية المحتلة ومنح حكومة الاحتلال استمرار تنفيذ عدوانها في ظل تلك الحرب الهمجية التي تنفذها ادارة الرئيس ترامب بحق الشعب الفلسطيني وتعد خطوات غير شرعية وتشكل سياسة استفزازية وغير قانونية .إن هذا الإجراء غير قانوني وهو اعتراف فعلي بضم حكومة الاحتلال الاسرائيلي لأكثر من 60 % من أراضي الضفة الغربية المحتلة، ومحاولة لإضفاء الشرعية على نهب وسرقة الأراضي والموارد الفلسطينية، وتحد متعمد وخطير للمبادئ الأساسية للقانون الدولي والإجماع العالمي والعلاقات بين الدول، وان تلك الممارسات تعتبر محاولة أخيرة من قبل هذه الإدارة الساقطة والمنتهية ولايتها، لترسيخ سياساتها الإجرامية بحق القضية الفلسطينية العادلة والداعمة للاحتلال وقوى الاستعمار العنصري.إنه وفي وقت تتسع فيه قاعدة مقاطعة المنتجات الاسرائيلية على المستوى الدولي تقدم حكومة ترامب على اتخاذ قرارات بدعمها لهذه المنتجات في خطوة تمثل سياسة السرقة والنهب ومعاداة الدول والمنظمات الدولية التي تصنف منتجات المستوطنات الإسرائيلية بشكل قانوني ويعد هذا السلوك إهانة مباشرة لالتزام المجتمع الدولي بالقوانين والقرارات الأممية، بما فيها قرار مجلس الأمن رقم (2334)، وتعد تلك الممارسات التي قام بها بومبيو في الأرض الفلسطينية المحتلة وتصنيفه للمنتجات الفلسطينية من الضفة الغربية وقطاع غزة، باعتبارها كيانات منفصلة هو دليل على أجندة هذه الادارة القائمة على تعزيز الانفصال والانقسام الفلسطيني الداخلي، وإخضاع شعبنا للسيطرة الإسرائيلية غير القانونية وحرمانه من حقوقه ومقدراته وتدخلا مباشرا بالشؤون الفلسطينية .إن إدارة ترامب المنتهية ولايتها تدخلت بشكل مباشر في الصراع القائم وقامت بدعم الاحتلال وبذلت جهودا كبيرة لتطبيع الانتهاكات الإسرائيلية المخالفة للقانون الدولي الانساني، ومحاربة الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني ومصادرة حقوقه الشرعية، وتعمدت ابتزاز العديد من الدول والضغط عليها لقبول هذه الجرائم ودعمها، وأن هذه الإجراءات السافرة، تمس بشكل مباشر بحقوق شعبنا ومقدراته، وتهدف الى استباق الإدارة الأميركية المقبلة وإلزامها بالإجراءات القانونية والإدارية التي تحافظ على إرث ترامب المدمر إلى ما بعد فترته الظلامية .الشعب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية يتطلعون للعمل مع الدول المسؤولة في المرحلة المقبلة لتحقيق العدالة والسلام والعمل وفقا للأسس والمبادئ الدولية على قاعدة الاحترام المتبادل والالتزام بسيادة القانون الدولي، والسعي نحو معالجة تداعيات سياسات إدارة ترامب الكارثية ومواجهة إجراءاتها وحث المجتمع الدولي على محاربتها والتراجع عنها، والاتجاه نحو مسار جديد ينسجم مع القيم والمفاهيم الإنسانية والسلام العادل ومبدأ حل الدولتين .ويعد إعلان بومبيو إقرار رسمي بضم أراضي المستوطنات لدولة الاحتلال العسكري الاسرائيلي ومنح هذا المحتل مزيدا من الصلاحيات وتشجيعه على ممارسة العدوان ضد الشعب الفلسطيني، وأن من شان ذلك دعم وتتويج سياسة نتنياهو الهادفة لضم المستوطنات والضفة الغربية المحتلة كتطبيق حرفي لما تحتويه صفقة القرن الامريكية، وتستدعي هذه الخطوات تحركا فوريا على الصعيد الدولي، ويجب رفضها ومواجهتها بكل الوسائل و ......
#سلوك
#متهور
#خارج
#الإجماع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699886
الحوار المتمدن
سري القدوة - سلوك متهور خارج عن الإجماع الدولي !!
خوسيه فيلا : بيلوسي تستفز الصين بشكل متهور من خلال زيارتها لتايوان
#الحوار_المتمدن
#خوسيه_فيلا بعد أيام من التكهنات، هبطت رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، في تايبيه، بتايوان، على متن طائرة تابعة للقوات الجوية الأمريكية، يوم أمس. هذا الاستفزاز المتهور والرجعي تجاه الصين من قبل الإمبريالية الأمريكية يهدد بزعزعة استقرار منطقة المحيطين الهندي والهادئ بأكملها.وراء كل الحديث المنافق عن دعم “الديمقراطية”، الهدف الحقيقي لبيلوسي في الواقع هو تعزيز المصالح الضيقة للإمبريالية الأمريكية، وحتى المصالح الانتخابية الأضيق للحزب الديمقراطي. وفي الوقت نفسه فقد استغلت الطبقة السائدة الصينية الفرصة لتشتيت الانتباه عن الأزمة الداخلية المتنامية وتحويلها تجاه “الأعداء في الخارج”.بيلوسي، التي هي ثالث أكبر شخصية سياسية في الدولة الأمريكية، لديها حياة برلمانية طويلة في مهاجمة مصالح الطبقة العاملة الأمريكية، وهي سياسية فاقدة للشعبية بشكل كبير في الداخل.ومثلها مثل الرئيس بايدن الفاقد بدوره للشعبية، والذي أنفق عشرات المليارات من الدولارات في حرب أمريكا بالوكالة ضد روسيا في أوكرانيا، تريد بيلوسي “التصرف بحزم” في الشؤون الدولية. وهذا أمر ملح بشكل خاص قبيل الانتخابات النصفية.لذلك قررت زيارة تايوان –باعتبارها أبرز سياسي أمريكي يقوم بذلك خلال 25 عاما- من أجل إذلال مباشر للصين التي تعتبر الجزيرة جزءا من أراضيها.قبل الحرب في أوكرانيا، كانت بيلوسي قد أعلنت بالفعل عن نيتها زيارة تايوان. تم تأجيل خطتها بسبب نوبة كوفيد-19، لكن من المفترض أنه قد تمت إعادة جدولة الزيارة، وفقا لتقرير صادر عن الفاينانشيال تايمز في منتصف يوليوز.عندما تم الإعلان عن خطتها الفعلية لزيارة آسيا، لم تكن تايوان في خط سير الرحلة الرسمي، على الرغم من أنها لم تؤكد أو تنكر الزيارة المخطط لها.في هذه الأثناء ردت الصين بإطلاق تهديدات مختلفة، موضحة أنها تعتبر ذلك استفزازا كبيرا. حذر المتحدث باسم الشؤون الخارجية، تشاو ليجيان، من أن “جيش التحرير الشعبي لن يقف أبدا مكتوف الأيدي. وستتخذ الصين إجراءات قوية وحاسمة لحماية سيادتها وسلامة أراضيها”.وخلال الأيام الستة التي سبقت الزيارة، أصدرت ثلاث وزارات صينية، على الأقل، تسعة تحذيرات ضد زيارتها. لكن بيلوسي تجاهلتها كلها بوقاحة.من جانبها انتقلت الحكومة التايوانية، المشكلة الآن من الحزب الديمقراطي التقدمي الموالي للولايات المتحدة، من الادعاء بعدم معرفتها بخطة بيلوسي للزيارة في 19 يوليوز، إلى تصريح رئيس الوزراء سو تسينغ تشانغ بشكل غامض بترحيبه “بأي زائر أجنبي”، عندما طلب منه تأكيد ما إذا كانت بيلوسي ستصل بالفعل، وذلك قبل ساعات من وصول بيلوسي.ليس هناك سوى عدد قليل جدا من “الزوار الأجانب”، الذي يمكن للبحرية الأمريكية أن تعبئ لهم أسطولا كاملا، برئاسة حاملة الطائرات رونالد ريغان، في مياه شرق تايوان لتوضيح نواياها الحربية.ماذا كانت تفعل بيلوسي في تايوان؟كانت زيارة بيلوسي الحالية جزءا من جولة على حلفاء الولايات المتحدة في آسيا، في محاولة واضحة لحشدهم ضد الصين، التي تعتبر أكبر منافس للولايات المتحدة على الأسواق والنفوذ في العالم. ويعد ظهور بيلوسي القصير (غادرت البلاد على عجل في الساعة 4.45 مساء في اليوم التالي لوصولها) إهانة رمزية كبيرة للخصم الرئيسي للولايات المتحدة.لكن لماذا مثل هذه الإهانة؟ ولماذا الآن؟إن الانحدار النسبي المستمر للإمبريالية الأمريكية قد اتضح مؤخرا من خلال الهزائم المهينة التي زعزعت سلطتها بشكل خطير. بعد الخروج المخزي من حرب استمرت 20 عاما في ......
#بيلوسي
#تستفز
#الصين
#بشكل
#متهور
#خلال
#زيارتها
#لتايوان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764878
#الحوار_المتمدن
#خوسيه_فيلا بعد أيام من التكهنات، هبطت رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، في تايبيه، بتايوان، على متن طائرة تابعة للقوات الجوية الأمريكية، يوم أمس. هذا الاستفزاز المتهور والرجعي تجاه الصين من قبل الإمبريالية الأمريكية يهدد بزعزعة استقرار منطقة المحيطين الهندي والهادئ بأكملها.وراء كل الحديث المنافق عن دعم “الديمقراطية”، الهدف الحقيقي لبيلوسي في الواقع هو تعزيز المصالح الضيقة للإمبريالية الأمريكية، وحتى المصالح الانتخابية الأضيق للحزب الديمقراطي. وفي الوقت نفسه فقد استغلت الطبقة السائدة الصينية الفرصة لتشتيت الانتباه عن الأزمة الداخلية المتنامية وتحويلها تجاه “الأعداء في الخارج”.بيلوسي، التي هي ثالث أكبر شخصية سياسية في الدولة الأمريكية، لديها حياة برلمانية طويلة في مهاجمة مصالح الطبقة العاملة الأمريكية، وهي سياسية فاقدة للشعبية بشكل كبير في الداخل.ومثلها مثل الرئيس بايدن الفاقد بدوره للشعبية، والذي أنفق عشرات المليارات من الدولارات في حرب أمريكا بالوكالة ضد روسيا في أوكرانيا، تريد بيلوسي “التصرف بحزم” في الشؤون الدولية. وهذا أمر ملح بشكل خاص قبيل الانتخابات النصفية.لذلك قررت زيارة تايوان –باعتبارها أبرز سياسي أمريكي يقوم بذلك خلال 25 عاما- من أجل إذلال مباشر للصين التي تعتبر الجزيرة جزءا من أراضيها.قبل الحرب في أوكرانيا، كانت بيلوسي قد أعلنت بالفعل عن نيتها زيارة تايوان. تم تأجيل خطتها بسبب نوبة كوفيد-19، لكن من المفترض أنه قد تمت إعادة جدولة الزيارة، وفقا لتقرير صادر عن الفاينانشيال تايمز في منتصف يوليوز.عندما تم الإعلان عن خطتها الفعلية لزيارة آسيا، لم تكن تايوان في خط سير الرحلة الرسمي، على الرغم من أنها لم تؤكد أو تنكر الزيارة المخطط لها.في هذه الأثناء ردت الصين بإطلاق تهديدات مختلفة، موضحة أنها تعتبر ذلك استفزازا كبيرا. حذر المتحدث باسم الشؤون الخارجية، تشاو ليجيان، من أن “جيش التحرير الشعبي لن يقف أبدا مكتوف الأيدي. وستتخذ الصين إجراءات قوية وحاسمة لحماية سيادتها وسلامة أراضيها”.وخلال الأيام الستة التي سبقت الزيارة، أصدرت ثلاث وزارات صينية، على الأقل، تسعة تحذيرات ضد زيارتها. لكن بيلوسي تجاهلتها كلها بوقاحة.من جانبها انتقلت الحكومة التايوانية، المشكلة الآن من الحزب الديمقراطي التقدمي الموالي للولايات المتحدة، من الادعاء بعدم معرفتها بخطة بيلوسي للزيارة في 19 يوليوز، إلى تصريح رئيس الوزراء سو تسينغ تشانغ بشكل غامض بترحيبه “بأي زائر أجنبي”، عندما طلب منه تأكيد ما إذا كانت بيلوسي ستصل بالفعل، وذلك قبل ساعات من وصول بيلوسي.ليس هناك سوى عدد قليل جدا من “الزوار الأجانب”، الذي يمكن للبحرية الأمريكية أن تعبئ لهم أسطولا كاملا، برئاسة حاملة الطائرات رونالد ريغان، في مياه شرق تايوان لتوضيح نواياها الحربية.ماذا كانت تفعل بيلوسي في تايوان؟كانت زيارة بيلوسي الحالية جزءا من جولة على حلفاء الولايات المتحدة في آسيا، في محاولة واضحة لحشدهم ضد الصين، التي تعتبر أكبر منافس للولايات المتحدة على الأسواق والنفوذ في العالم. ويعد ظهور بيلوسي القصير (غادرت البلاد على عجل في الساعة 4.45 مساء في اليوم التالي لوصولها) إهانة رمزية كبيرة للخصم الرئيسي للولايات المتحدة.لكن لماذا مثل هذه الإهانة؟ ولماذا الآن؟إن الانحدار النسبي المستمر للإمبريالية الأمريكية قد اتضح مؤخرا من خلال الهزائم المهينة التي زعزعت سلطتها بشكل خطير. بعد الخروج المخزي من حرب استمرت 20 عاما في ......
#بيلوسي
#تستفز
#الصين
#بشكل
#متهور
#خلال
#زيارتها
#لتايوان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764878
الحوار المتمدن
خوسيه فيلا - بيلوسي تستفز الصين بشكل متهور من خلال زيارتها لتايوان