محمد المحسن : حين يتناقض خط الإنكسار العربي بصورة مأساوية..مع صورة العالم من حولنا..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "حصنوا النفطَ..فالنفط يعرف كيف يقاتل حين تكون الحروب..وقد يحسن الضربةَ الخاطفة.." (مظفر النواب )بين عامي 1967 و 1979 اثنا عشر عاما وعدة حروب وهزائم عربية.بين التاريخين أيضا حروب وانتصارات غير عربية.بين التاريخين كذلك عدة متغيرات عميقة شملت العرب وغير العرب المنتصرين والمنكسرين على السواء.ولكن لماذا العام 1967 ولماذا العام 1979؟ ألأنهما بالنسبة لنا نحن العرب، هما على نحو ما تاريخ واحد؟ فالهزيمة العربية المدوية-وفي القلب منها كانت الهزيمة الناصرية-لم تثمر العلقم إلا في معاهدة الصلح المنفرد، بمعنى أن العدو انتظر أكثر من عشر سنوات ليجني ثمار حرب الأيام الستة.ماذا بعني هذا..؟ألا يعني ذلك على نحو آخر أنّ مقومات الهزيمة، رغم حرب تشرين الأول 1973،بقيت كما هي في الجوهر، حتى أنها حين تكرست بزيارة رئيس أكبر دولة عربية للقدس المحتلة، كانت تصرخ-تلك المقومات-بأنها الأقوى والأشمل والأعمق غورا في أرض العرب، من كافة المظاهر السطحية الأقرب إلى المظاهرات في مقدمة جنازة؟وهل كان النموذج الناصري المهزوم عسكريا واقتصاديا واجتماعيا في العام 1967 نمطا مصريا خاصا لا يقبل التعميم العربي،وهل كانت مصر-تشرين الأول 1973 والخيمة 101 واتفاقية سيناء الثانية وزيارة العدو واتفاقيات كامب ديفيد ومعاهدة واشنطن-مصر مصرية،أم كانت مصر عربية شاملة، مجرد نموذج رائد في النهضة والسقوط للعرب جميعا..؟والجواب أنّ الناصرية كانت نموذجا لا حالة فردية خاصة بمصر، فغياب الديموقراطية كهمزة وصل بين التحرير والتنمية كان أسلوب كافة الأنظمة “الإصلاحية” العربية. كما أن مصر-المعاهدة، هي النموذج المكثف لكافة الأنظمة السلفية.. فالهزيمة في العام 1967 وتكريسها في العام 1979 كان انجازا عربيا شاملا تحتل فيه مصر موقع الصدارة والمسؤولية بحكم قيادتها للنموذجين الإصلاحي والسلفي معا.عروبة الهزيمة تكاد ترادف بمعنى ما عروبة مصر، فأصل الأصول هو النمط الإقتصادي-الإجتماعي، وفرع الفروع هو زيارة “إسرائيل” وتوقيع المعاهدة. النمط الناصري الغالب على مختلف الأنظمة الوسطية، هو غياب الربط بين التحرّر الوطني والتحرر الإجتماعي، أي غياب الصيغة الديموقراطية القادرة وحدها-بمشاركة الجماهير المستفيدة من التحرر المزدوج-على صنع القرار وحماية تنفيذه.هذا النمط تحت أسماء مستعارة، هو الذي رسّخ الهزيمة ولا يزال، في كافة النظم التي لم يحكمها عبد الناصر، بل وبعد غياب الرجل بعشر سنوات.إنّ القبول العربي التدريجي والشامل لما كان مرفوضا من البعض وعبد الناصر بعده حي، كقرار مجلس الأمن رقم 242 قد أصبح القاسم المشترك- أو الحد الأدنى- بين العرب جميعا، الأمر الذي يعني أنّه الحد الأقصى لغالبية العرب.مصر- السادات بدورها،ليست أكثر من “نمط”.فالإنفتاح الإقتصادي والتحالف مع أمريكا واغتيال كافة أشكال الديموقراطية ودعم الإتجاهات الثيوقراطية وضرب العلمنة، كلها عناوين رمزية لأسلوب حياة وموت الأنظمة السلفية التي ترفض علنا الصلح مع العدو، وتقبل علنا أيضا كل ما دعا إليه السادات في ذروة الحرب من مؤتمر جينيف إلى الدولة الفلسطينية يقبلون كل المقدمات ويرفضون بعض البعض من جزئيات النتائج وتفاصيل النهايات وحتى هذه لا يرفضونها سرا.على طول المسافة بين الهزيمتين،كان النظامان -الإصلاحي والسلفي- يلتقيان في الإرتباط البنيوي أخيرا،بالسلسلة الإستعمارية لدورة رأس المال العالمي حيث القهر القومي والوطني والإجتماعي والفردي،هو المسلسل الحتمي التابع، الأمر الذي يكرّس “زحف الهزيمة الطويل” في التخلّف والدكتاتورية ونقصان السيادة الوطنية ......
#يتناقض
#الإنكسار
#العربي
#بصورة
#مأساوية..مع
#صورة
#العالم
#حولنا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717124
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "حصنوا النفطَ..فالنفط يعرف كيف يقاتل حين تكون الحروب..وقد يحسن الضربةَ الخاطفة.." (مظفر النواب )بين عامي 1967 و 1979 اثنا عشر عاما وعدة حروب وهزائم عربية.بين التاريخين أيضا حروب وانتصارات غير عربية.بين التاريخين كذلك عدة متغيرات عميقة شملت العرب وغير العرب المنتصرين والمنكسرين على السواء.ولكن لماذا العام 1967 ولماذا العام 1979؟ ألأنهما بالنسبة لنا نحن العرب، هما على نحو ما تاريخ واحد؟ فالهزيمة العربية المدوية-وفي القلب منها كانت الهزيمة الناصرية-لم تثمر العلقم إلا في معاهدة الصلح المنفرد، بمعنى أن العدو انتظر أكثر من عشر سنوات ليجني ثمار حرب الأيام الستة.ماذا بعني هذا..؟ألا يعني ذلك على نحو آخر أنّ مقومات الهزيمة، رغم حرب تشرين الأول 1973،بقيت كما هي في الجوهر، حتى أنها حين تكرست بزيارة رئيس أكبر دولة عربية للقدس المحتلة، كانت تصرخ-تلك المقومات-بأنها الأقوى والأشمل والأعمق غورا في أرض العرب، من كافة المظاهر السطحية الأقرب إلى المظاهرات في مقدمة جنازة؟وهل كان النموذج الناصري المهزوم عسكريا واقتصاديا واجتماعيا في العام 1967 نمطا مصريا خاصا لا يقبل التعميم العربي،وهل كانت مصر-تشرين الأول 1973 والخيمة 101 واتفاقية سيناء الثانية وزيارة العدو واتفاقيات كامب ديفيد ومعاهدة واشنطن-مصر مصرية،أم كانت مصر عربية شاملة، مجرد نموذج رائد في النهضة والسقوط للعرب جميعا..؟والجواب أنّ الناصرية كانت نموذجا لا حالة فردية خاصة بمصر، فغياب الديموقراطية كهمزة وصل بين التحرير والتنمية كان أسلوب كافة الأنظمة “الإصلاحية” العربية. كما أن مصر-المعاهدة، هي النموذج المكثف لكافة الأنظمة السلفية.. فالهزيمة في العام 1967 وتكريسها في العام 1979 كان انجازا عربيا شاملا تحتل فيه مصر موقع الصدارة والمسؤولية بحكم قيادتها للنموذجين الإصلاحي والسلفي معا.عروبة الهزيمة تكاد ترادف بمعنى ما عروبة مصر، فأصل الأصول هو النمط الإقتصادي-الإجتماعي، وفرع الفروع هو زيارة “إسرائيل” وتوقيع المعاهدة. النمط الناصري الغالب على مختلف الأنظمة الوسطية، هو غياب الربط بين التحرّر الوطني والتحرر الإجتماعي، أي غياب الصيغة الديموقراطية القادرة وحدها-بمشاركة الجماهير المستفيدة من التحرر المزدوج-على صنع القرار وحماية تنفيذه.هذا النمط تحت أسماء مستعارة، هو الذي رسّخ الهزيمة ولا يزال، في كافة النظم التي لم يحكمها عبد الناصر، بل وبعد غياب الرجل بعشر سنوات.إنّ القبول العربي التدريجي والشامل لما كان مرفوضا من البعض وعبد الناصر بعده حي، كقرار مجلس الأمن رقم 242 قد أصبح القاسم المشترك- أو الحد الأدنى- بين العرب جميعا، الأمر الذي يعني أنّه الحد الأقصى لغالبية العرب.مصر- السادات بدورها،ليست أكثر من “نمط”.فالإنفتاح الإقتصادي والتحالف مع أمريكا واغتيال كافة أشكال الديموقراطية ودعم الإتجاهات الثيوقراطية وضرب العلمنة، كلها عناوين رمزية لأسلوب حياة وموت الأنظمة السلفية التي ترفض علنا الصلح مع العدو، وتقبل علنا أيضا كل ما دعا إليه السادات في ذروة الحرب من مؤتمر جينيف إلى الدولة الفلسطينية يقبلون كل المقدمات ويرفضون بعض البعض من جزئيات النتائج وتفاصيل النهايات وحتى هذه لا يرفضونها سرا.على طول المسافة بين الهزيمتين،كان النظامان -الإصلاحي والسلفي- يلتقيان في الإرتباط البنيوي أخيرا،بالسلسلة الإستعمارية لدورة رأس المال العالمي حيث القهر القومي والوطني والإجتماعي والفردي،هو المسلسل الحتمي التابع، الأمر الذي يكرّس “زحف الهزيمة الطويل” في التخلّف والدكتاتورية ونقصان السيادة الوطنية ......
#يتناقض
#الإنكسار
#العربي
#بصورة
#مأساوية..مع
#صورة
#العالم
#حولنا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717124
الحوار المتمدن
محمد المحسن - حين يتناقض خط الإنكسار العربي بصورة مأساوية..مع صورة العالم من حولنا..!!
محمود الرشيدي : أعيادنا ربما أصولها مأساوية.
#الحوار_المتمدن
#محمود_الرشيدي وكأننا موعودون نَعًُدُّ الأيام وننتظر. نترقَّب ونتحسَّس وصول محطات لطالما هيأْنا لها النفس والنفيس . أو هذا ما نتوهمه على الأقل. في الماضي وعبر تاريخنا كانت لنا حُضوة عند أسلافنا حينما أَوْرَتونا ما أبدعوه لِسَحْق ما لم يختاروه ولا خَطَرَ على بالهم من مآس وآلام وأحزان.أنانيتهم كانت حاضرة بقوة. وبِقَدْر قساوة الحياة في إيذائهم، وكعادة من توالت عليهم الهزائم تصلبوا من كثرة استسلاماتهم، فوجدوا في وفرة هزائمهم ما يُحَوِّلونه إلى نصر . المقهور كذلك يتماهى مع قاهره . و الشُحِّ وانعدام الظروف المُطَمْئِنَة التي تُحيي ما ضَمُرَ أو مات من غريزة الفرح وما يُبْهِج في الكيان ومِن حوله جعل أسلافنا ينحتون ببراعة كبيرة من أعتى الآلام والإنتكاسات أصناما متنوعة للسعادة والأمان وجعلوها أعيادا ومسرات تدور في ترتيبها الزمكاني مع كوكبنا وشمسنا ومجرتنا في فسحة الأكوان، بل خلدوها في ما لا يزل ظنًّا منهم أنهم خلدوا أنفسهم.أتذكر مرة كنت أتأمل فرحة الأطفال وهم يخلدون عيد ميلاد أحدهم. السرور الحقيقي كان جليا في وضوحه على الملامح. وبراءة الصفحات البيضاء أو كما كان يبدو لي كانت جاهزة وشديدة الصفاء تُغْرِي بالنقش إن صادفت فنانا أو فيلسوفا أو عالما، أو الكل في واحد . انعكاس العمل الحقيقي والجديد على هذه الصفحات، لو أُحْسِن تهييئها وتدريبها من أجل المستقبل، ومن أجل رؤية غير مشوشة في أفق بَدَّدْنا غيومه وحولناها سماداً للصفاء ، هو في نظري كما في ترقبات كل الأسوياء الطموحين ما يجعل من قاربنا المُتَرَهِّل أو مركبتنا العتيقة سُلَّماً أو معراجا إلى نبذ العادات أو على الأقل بعضها ونسيان النسيان الذي يرهبنا بآفة عدم التذكر . إحياء الذكريات كذكرى الميلاد السنوية وغيرها هي عادة نَحْسَبُها إلغاءً للنسيان بينما هو معضلة نُقوِّيها ونشتكي في معظم الأحيان منها الإحياء الدوري المتكرر لحدث بعينه في الزمان والمكان هو من العادة، وكل إعادة هي هدر للوقت في عمر أثمن من الثمين وأنفس من النادر. والعادة هي المشتل أو الحقل المناسب لنمو النسيان. =التمرينات الرياضية والذهنية والجسمية من قَبِيل كمال الأجسام والحسحركية كالترويض الطبي هذا جانب آخر يدخل في مجال الصحة النفسية والبدنية لا غِنى عنه من أجل سلامتنا. = عيد الميلاد كما رأيت أو لاحظت حينها يكاد يوحي بمشهد لوحة من ثلاث أو أربع مستويات: في المقدمة الأطفال جنبا إلى جنب، ووراءهم آباءهم وأمهاتم، الكل حول طاولة فوقها الحلوى والشموع والهدايا كالعادة. جو احتفالي يَظهر من خلال فضاءه الذي يسبح على سطح أمواج هادئة من الأنغام الموسيقية المعادة هي الأخرى كعودة كل موسم بهذا الحدث. ينقص المخاض والطلق والولادة لتتكرر (المأساة /الفرحة) كاملة . وجوه الأمهات والآباء نصف بريق العيون فيها منكسر وكأن هناك خلفية ندم على المساهمة في مشروع عفوي غاب عنه كل تخطيط إلاّ من فكرة موروثة كالعادة بدون تحقيق في التدقيق ولا حتى تساؤل من قَبِيل المشاكسات والفضول التي عودونا عليها. الوجوه في مجملها ارتسمت عليها جميع الإنفعالات بدون استقرار وكأنها تختفي لتظهر في اضطراب مستمر، شيء واحد ووحيد حقيقي لا يخطئه صاحب فراسة هو :غياب الحقيقة، التي تُبرهن على غيابها بنفسها بفسيفساء مطموسة من الإنفعالات. عقول أدركتها الحيرة في بداية طريق هؤلاء الأطفال. عقول تكاد تُسْقِط من ماضيها المرير على نشئ لم يُنْتِج نفسه بنفسه، أو على الأقل بدأت تفكر في مدى تشابه المعاناة على اختلافها بين جيل سابق وآخر لاحق.وبالتالي ......
#أعيادنا
#ربما
#أصولها
#مأساوية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731913
#الحوار_المتمدن
#محمود_الرشيدي وكأننا موعودون نَعًُدُّ الأيام وننتظر. نترقَّب ونتحسَّس وصول محطات لطالما هيأْنا لها النفس والنفيس . أو هذا ما نتوهمه على الأقل. في الماضي وعبر تاريخنا كانت لنا حُضوة عند أسلافنا حينما أَوْرَتونا ما أبدعوه لِسَحْق ما لم يختاروه ولا خَطَرَ على بالهم من مآس وآلام وأحزان.أنانيتهم كانت حاضرة بقوة. وبِقَدْر قساوة الحياة في إيذائهم، وكعادة من توالت عليهم الهزائم تصلبوا من كثرة استسلاماتهم، فوجدوا في وفرة هزائمهم ما يُحَوِّلونه إلى نصر . المقهور كذلك يتماهى مع قاهره . و الشُحِّ وانعدام الظروف المُطَمْئِنَة التي تُحيي ما ضَمُرَ أو مات من غريزة الفرح وما يُبْهِج في الكيان ومِن حوله جعل أسلافنا ينحتون ببراعة كبيرة من أعتى الآلام والإنتكاسات أصناما متنوعة للسعادة والأمان وجعلوها أعيادا ومسرات تدور في ترتيبها الزمكاني مع كوكبنا وشمسنا ومجرتنا في فسحة الأكوان، بل خلدوها في ما لا يزل ظنًّا منهم أنهم خلدوا أنفسهم.أتذكر مرة كنت أتأمل فرحة الأطفال وهم يخلدون عيد ميلاد أحدهم. السرور الحقيقي كان جليا في وضوحه على الملامح. وبراءة الصفحات البيضاء أو كما كان يبدو لي كانت جاهزة وشديدة الصفاء تُغْرِي بالنقش إن صادفت فنانا أو فيلسوفا أو عالما، أو الكل في واحد . انعكاس العمل الحقيقي والجديد على هذه الصفحات، لو أُحْسِن تهييئها وتدريبها من أجل المستقبل، ومن أجل رؤية غير مشوشة في أفق بَدَّدْنا غيومه وحولناها سماداً للصفاء ، هو في نظري كما في ترقبات كل الأسوياء الطموحين ما يجعل من قاربنا المُتَرَهِّل أو مركبتنا العتيقة سُلَّماً أو معراجا إلى نبذ العادات أو على الأقل بعضها ونسيان النسيان الذي يرهبنا بآفة عدم التذكر . إحياء الذكريات كذكرى الميلاد السنوية وغيرها هي عادة نَحْسَبُها إلغاءً للنسيان بينما هو معضلة نُقوِّيها ونشتكي في معظم الأحيان منها الإحياء الدوري المتكرر لحدث بعينه في الزمان والمكان هو من العادة، وكل إعادة هي هدر للوقت في عمر أثمن من الثمين وأنفس من النادر. والعادة هي المشتل أو الحقل المناسب لنمو النسيان. =التمرينات الرياضية والذهنية والجسمية من قَبِيل كمال الأجسام والحسحركية كالترويض الطبي هذا جانب آخر يدخل في مجال الصحة النفسية والبدنية لا غِنى عنه من أجل سلامتنا. = عيد الميلاد كما رأيت أو لاحظت حينها يكاد يوحي بمشهد لوحة من ثلاث أو أربع مستويات: في المقدمة الأطفال جنبا إلى جنب، ووراءهم آباءهم وأمهاتم، الكل حول طاولة فوقها الحلوى والشموع والهدايا كالعادة. جو احتفالي يَظهر من خلال فضاءه الذي يسبح على سطح أمواج هادئة من الأنغام الموسيقية المعادة هي الأخرى كعودة كل موسم بهذا الحدث. ينقص المخاض والطلق والولادة لتتكرر (المأساة /الفرحة) كاملة . وجوه الأمهات والآباء نصف بريق العيون فيها منكسر وكأن هناك خلفية ندم على المساهمة في مشروع عفوي غاب عنه كل تخطيط إلاّ من فكرة موروثة كالعادة بدون تحقيق في التدقيق ولا حتى تساؤل من قَبِيل المشاكسات والفضول التي عودونا عليها. الوجوه في مجملها ارتسمت عليها جميع الإنفعالات بدون استقرار وكأنها تختفي لتظهر في اضطراب مستمر، شيء واحد ووحيد حقيقي لا يخطئه صاحب فراسة هو :غياب الحقيقة، التي تُبرهن على غيابها بنفسها بفسيفساء مطموسة من الإنفعالات. عقول أدركتها الحيرة في بداية طريق هؤلاء الأطفال. عقول تكاد تُسْقِط من ماضيها المرير على نشئ لم يُنْتِج نفسه بنفسه، أو على الأقل بدأت تفكر في مدى تشابه المعاناة على اختلافها بين جيل سابق وآخر لاحق.وبالتالي ......
#أعيادنا
#ربما
#أصولها
#مأساوية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731913
الحوار المتمدن
محمود الرشيدي - أعيادنا ربما أصولها مأساوية.
سري القدوة : الاسرى في سجون الاحتلال يعانون من ظروف مأساوية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة يخضع في ظروف مأساوية في سجون الاحتلال الاسرائيلي ما يقارب من (4850) أسير في أوضاع لا تطاق في ظل منع الزيارات وعدم نقل الاحتياجات والاستهتار بأوضاعهم النفسية والصحية بالإضافة إلى الانتهاكات على مدار العام كوجود أجهزة التشويش وسياسة العزل الانفرادي وتصاعد الاعتقالات الإدارية وتواصل التفتيش والاقتحامات الليلية ومنع التعليم الجامعى والثانوية العامة ومنع إدخال الكتب وسوء الطعام كما ونوعا والنقل المفاجئ الفردى والجماعى وأماكن الاعتقال التى تفتقر للحد الأدنى من شروط الحياة الآدمية وسياسة الاستهتار الطبى وخاصة لذوى الأمراض المزمنة ولمن يحتاجون لعمليات عاجلة واقتحامات الفرق الخاصة للغرف والأقسام ووفقا لإحصائيات نشرت حديثا فان ما يقارب من 500 أسير يعانون من أمراض مختلفة تعود أسبابها لظروف الاحتجاز الصعبة والمعاملة السيئة وسوء التغذية وهؤلاء جميعا لا يتلقون الرعاية اللازمة منهم من يعانى من أمراض مزمنة ويحتاجون لعمليات جراحية ومتابعة طبية متخصصة كالسرطان والقلب والكلى والغضروف والسكر والضغط والربو والروماتزم وغيرها .وتخضع ما يقارب من 41 أسيرة فلسطينية الي ظروف اعتقال صعبة للغاية وترتكب دولة الاحتلال بحقهن عشرات الانتهاكات كانتشار الكاميرات في ساحة المعتقل وعلى الأبواب والإهمال الطبى والعزل والقوة والاحتجاز في أماكن لا تليق بهن والتفتيش الاستفزازي من قبل إدارة السجون وتواصل دولة الاحتلال اعتقالها ما يقارب من 540 معتقل إدارى فى السجون بدون تهمه أو محاكمة بملف سري لا يمكن للمعتقل أو محاميه الإطلاع عليه ويمكن تجديد أمر الاعتقال الإداري مرات قابلة للتجديد بالاستئناف وأن هناك 16 معتقل إدارى مضرب عن الطعام بظروف صحية صعبة في مواجهة الاعتقال الادارى في أكثر من مكان اعتقال ويعاني الأطفال في السجون والبالغ عددهم ما يقارب من 230 طفلا يتعرضون لانتهاكات صارخة تخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية التى تكفل حمايتهم وحقوقهم الجسدية والنفسية والتعليمية وتواصلهم بأهاليهم ويعانون من فقدان العناية الصحية والثقافية والنفسية واستمرار سياسة التنكيل بهم .وباتت تشكل تلك الظروف خطورة على الأسرى المرضى بمستشفى سجن مراج بالرملة كونهم بحالة صحية متردية وهنالك خطر على حياتهم نتيجة الاستهتار الطبي وعدم توفير الرعاية والعناية الصحية والأدوية اللازمة والفحوصات الطبية الدورية للأسرى الأمر الذي يخلف المزيد من الضحايا في حال استمرار الاحتلال في سياسته دون ضغوطات دولية جدية من أجل انقاذ حياة المرضى منهم قبل فوات الأوان .وإمام ما تمارسه سلطات الاحتلال من سياسة مرفوضة دوليا لا بد من انهاء سياسة العزل الإنفرادى والتي تعد أقسي أنواع العقوبات التي تلجأ إليها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية ضد الأسرى حيث يتم احتجاز الأسير بشكل منفرد في زنزانة معتمة وضيقة لفترات طويلة من الزمن لا يسمح له خلالها الالتقاء بالأسرى وبلا وسائل اتصال مع العالم الخارجي ولا بد من الجهات الرسمية والأهلية لبذل كافة الجهود لمساندة الأسرى المضربين وإنهاء ملف الاعتقال الادارى ومنحهم حقوقهم الانسانية والأساسية التى نصت عليها الاتفاقيات والمواثيق الدولية والقانون الدولى الانسانى وفقاً للمادة الثالثة المشتركة في اتفاقيات جنيف الأربع والتي تطالب بمعاملة إنسانية لجميع الأسرى سواء وعدم تعريضهم للأذى وتحرم على الدولة الآسرة الإيذاء أو القتل والتشويه والتعذيب والمعاملة القاسية والمهينة واحتجاز الرهائن والمحاكمة غير العادلة وبات من المهم تدخل المؤسسات الحقوقية والدولية بالضغط على سلطات الاحتلال لمنح الأسرى الفل ......
#الاسرى
#سجون
#الاحتلال
#يعانون
#ظروف
#مأساوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750437
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة يخضع في ظروف مأساوية في سجون الاحتلال الاسرائيلي ما يقارب من (4850) أسير في أوضاع لا تطاق في ظل منع الزيارات وعدم نقل الاحتياجات والاستهتار بأوضاعهم النفسية والصحية بالإضافة إلى الانتهاكات على مدار العام كوجود أجهزة التشويش وسياسة العزل الانفرادي وتصاعد الاعتقالات الإدارية وتواصل التفتيش والاقتحامات الليلية ومنع التعليم الجامعى والثانوية العامة ومنع إدخال الكتب وسوء الطعام كما ونوعا والنقل المفاجئ الفردى والجماعى وأماكن الاعتقال التى تفتقر للحد الأدنى من شروط الحياة الآدمية وسياسة الاستهتار الطبى وخاصة لذوى الأمراض المزمنة ولمن يحتاجون لعمليات عاجلة واقتحامات الفرق الخاصة للغرف والأقسام ووفقا لإحصائيات نشرت حديثا فان ما يقارب من 500 أسير يعانون من أمراض مختلفة تعود أسبابها لظروف الاحتجاز الصعبة والمعاملة السيئة وسوء التغذية وهؤلاء جميعا لا يتلقون الرعاية اللازمة منهم من يعانى من أمراض مزمنة ويحتاجون لعمليات جراحية ومتابعة طبية متخصصة كالسرطان والقلب والكلى والغضروف والسكر والضغط والربو والروماتزم وغيرها .وتخضع ما يقارب من 41 أسيرة فلسطينية الي ظروف اعتقال صعبة للغاية وترتكب دولة الاحتلال بحقهن عشرات الانتهاكات كانتشار الكاميرات في ساحة المعتقل وعلى الأبواب والإهمال الطبى والعزل والقوة والاحتجاز في أماكن لا تليق بهن والتفتيش الاستفزازي من قبل إدارة السجون وتواصل دولة الاحتلال اعتقالها ما يقارب من 540 معتقل إدارى فى السجون بدون تهمه أو محاكمة بملف سري لا يمكن للمعتقل أو محاميه الإطلاع عليه ويمكن تجديد أمر الاعتقال الإداري مرات قابلة للتجديد بالاستئناف وأن هناك 16 معتقل إدارى مضرب عن الطعام بظروف صحية صعبة في مواجهة الاعتقال الادارى في أكثر من مكان اعتقال ويعاني الأطفال في السجون والبالغ عددهم ما يقارب من 230 طفلا يتعرضون لانتهاكات صارخة تخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية التى تكفل حمايتهم وحقوقهم الجسدية والنفسية والتعليمية وتواصلهم بأهاليهم ويعانون من فقدان العناية الصحية والثقافية والنفسية واستمرار سياسة التنكيل بهم .وباتت تشكل تلك الظروف خطورة على الأسرى المرضى بمستشفى سجن مراج بالرملة كونهم بحالة صحية متردية وهنالك خطر على حياتهم نتيجة الاستهتار الطبي وعدم توفير الرعاية والعناية الصحية والأدوية اللازمة والفحوصات الطبية الدورية للأسرى الأمر الذي يخلف المزيد من الضحايا في حال استمرار الاحتلال في سياسته دون ضغوطات دولية جدية من أجل انقاذ حياة المرضى منهم قبل فوات الأوان .وإمام ما تمارسه سلطات الاحتلال من سياسة مرفوضة دوليا لا بد من انهاء سياسة العزل الإنفرادى والتي تعد أقسي أنواع العقوبات التي تلجأ إليها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية ضد الأسرى حيث يتم احتجاز الأسير بشكل منفرد في زنزانة معتمة وضيقة لفترات طويلة من الزمن لا يسمح له خلالها الالتقاء بالأسرى وبلا وسائل اتصال مع العالم الخارجي ولا بد من الجهات الرسمية والأهلية لبذل كافة الجهود لمساندة الأسرى المضربين وإنهاء ملف الاعتقال الادارى ومنحهم حقوقهم الانسانية والأساسية التى نصت عليها الاتفاقيات والمواثيق الدولية والقانون الدولى الانسانى وفقاً للمادة الثالثة المشتركة في اتفاقيات جنيف الأربع والتي تطالب بمعاملة إنسانية لجميع الأسرى سواء وعدم تعريضهم للأذى وتحرم على الدولة الآسرة الإيذاء أو القتل والتشويه والتعذيب والمعاملة القاسية والمهينة واحتجاز الرهائن والمحاكمة غير العادلة وبات من المهم تدخل المؤسسات الحقوقية والدولية بالضغط على سلطات الاحتلال لمنح الأسرى الفل ......
#الاسرى
#سجون
#الاحتلال
#يعانون
#ظروف
#مأساوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750437
الحوار المتمدن
سري القدوة - الاسرى في سجون الاحتلال يعانون من ظروف مأساوية