سعيد الوجاني : هل جاء تقرير الامين العام للامم المتحدة بجديد لنزاع الصحراء الغربية ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني من يقرأ تقرير الأمين العام للأمم المتحدة الذي رفعه الى مجلس الامن ، لا يملك الاّ ان يقول تمخض الجبل فولد فأرا ... ذلك ان التقرير من حيث الشكل والمضمون ، لا يختلف عن التقارير الذي دأب الأمين العام يرفعها الى مجلس الامن ، كل مرة عقد دورة ، من اهم المواضيع المدرجة على جدول اعمالها ، نزاع الصحراء المفتعل ..وكالعادة ونظرا لان التقرير يحمل البعض من الغموض المقصود ، لجرجرة النزاع أطول مدة ممكنة ، طالما انه في نظر المسيطرين على مجلس الامن لم يختمر ، ولم يحن بعد وقت حله ، فان اطراف النزاع سارعوا الى امتداحه والتصفيق له ، وكل منهم اعتبره في صالحه لا في صالح خصمه ..فباستثناء ملاحظات مادة حقوق الانسان التي لم تكن في صالح النظام المغربي كما سنشير ، فان التقرير حافظ على لبّه المستمد شكلا ومضمونا من جميع القرارات التي خرج بها مجلس الامن ، منذ اشتعال الصراع المسلح بالمنطقة في سنة 1975 ، كما ان التقرير لا يختلف من حيث الغموض ، عن القرار الرأي الاستشاري التي خرجت به محكمة العدل الدولية في 16 أكتوبر 1975 ..1 ) فبالنسبة لمادة حقوق الانسان ، قد نعتبر تقرير الأمين العام تهديدا او تقريعا للنظام المغربي ، حين يقول الأمين العام في تقريره : " ...... وظلت مفوضية حقوق الانسان تشعر بالقلق اتجاه استفراد الاتجاه المتصل بالقيود ، التي تفرضها السلطات المغربية على الحق في حرية التعبير ، والحق في التجمع السلمي ، وتكوين الجمعيات في الصحراء الغربية . وخلال الفترة المشمولة بالتقرير ، تلقت المفوضية ( مفوضية حقوق الانسان ) ، بلاغات عن تعرض صحفيين ، ومحامين ، ومدافعين عن حقوق الانسان ، لمضايقات ، واعتقالات تعسفية ، وإصدار احكام ضدها ..وتلقت المفوضية ( مفوضية حقوق الانسان ) أيضا ، عدة بلاغات عن التعرض للتعذيب ، وسوء المعاملة والإهمال الطبي في السجون المغربية ، ودعا محامون ومنظمات المجتمع المدني ، الى الافراج عن سجناء صحراويين مثل مجموعة اكديم ازيك ، ومجموعة من الطلاب .. " ..واضح إذن سلبية التقرير على مجال حقوق الانسان بالمناطق المتنازع عليها ، وواضح من المستهدف من هذه الإحاطة التي لكل طرف وجهة نظره الخاصة فيها ، وان الاتجاه العام داخل مجلس الامن ، وبناء على ملاحظات الأمين العام التي دمجها في تقريره ، وأوصى مجلس الامن بدراستها ، قد تكون دعوة الى توسيع صلاحيات " هيئة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية " ( المينورسو ) لتشمل مادة حقوق الانسان ، وهي الاطروحة التي تقف وراءها الجزائر ، وتقف وراءها جبهة البوليساريو ، كما تقف معها بعض دول مجلس الامن مرة ، وترفضها مرة ، كلما كان في الرفض او الدعوة اليها ، مصالح تلك الدول التي تبيع وتشتري بدون وازع أخلاقي ، في المصير المشترك لشعوب المنطقة .. ان ترأس روسيا الاتحادية لمجلس الامن ، اعطى للجزائر وللبوليساريو املا كبيرا هذه المرة ، في تبني والدفاع عن دعوة توسيع صلاحيات المينورسو ، وما يروج في الكواليس ان فلادمير بوتين يقف شخصيا وراء هذه الدعوة ، رغم انه عارضها في اجتماع مجلس الامن في سنة 2013 ، فقط لان باراك أوباما كان يقف وراءها ... لكن السؤال : هل سينجح مجلس الامن في تبني قرار يجعل من المينورسو بمثابة مقيم عام في المغرب ؟لا اعتقد ان دعوى من هذا القبيل ستنجح ، طالما انها تستخدم للابتزاز ، وطالما تستخدم بشكل انتهازي غير أخلاقي عند تبادل الأدوار المسرحية في مجلس الامن .. إضافة الى هذه الحقيقة يجب انتظار رفض فرنسي ، وصيني ، وامريكي ... وربما قد لا يذهب الرئيس فلادمير بوتين الى استصغار دور بلاده كدولة عظ ......
#تقرير
#الامين
#العام
#للامم
#المتحدة
#بجديد
#لنزاع
#الصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694236
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني من يقرأ تقرير الأمين العام للأمم المتحدة الذي رفعه الى مجلس الامن ، لا يملك الاّ ان يقول تمخض الجبل فولد فأرا ... ذلك ان التقرير من حيث الشكل والمضمون ، لا يختلف عن التقارير الذي دأب الأمين العام يرفعها الى مجلس الامن ، كل مرة عقد دورة ، من اهم المواضيع المدرجة على جدول اعمالها ، نزاع الصحراء المفتعل ..وكالعادة ونظرا لان التقرير يحمل البعض من الغموض المقصود ، لجرجرة النزاع أطول مدة ممكنة ، طالما انه في نظر المسيطرين على مجلس الامن لم يختمر ، ولم يحن بعد وقت حله ، فان اطراف النزاع سارعوا الى امتداحه والتصفيق له ، وكل منهم اعتبره في صالحه لا في صالح خصمه ..فباستثناء ملاحظات مادة حقوق الانسان التي لم تكن في صالح النظام المغربي كما سنشير ، فان التقرير حافظ على لبّه المستمد شكلا ومضمونا من جميع القرارات التي خرج بها مجلس الامن ، منذ اشتعال الصراع المسلح بالمنطقة في سنة 1975 ، كما ان التقرير لا يختلف من حيث الغموض ، عن القرار الرأي الاستشاري التي خرجت به محكمة العدل الدولية في 16 أكتوبر 1975 ..1 ) فبالنسبة لمادة حقوق الانسان ، قد نعتبر تقرير الأمين العام تهديدا او تقريعا للنظام المغربي ، حين يقول الأمين العام في تقريره : " ...... وظلت مفوضية حقوق الانسان تشعر بالقلق اتجاه استفراد الاتجاه المتصل بالقيود ، التي تفرضها السلطات المغربية على الحق في حرية التعبير ، والحق في التجمع السلمي ، وتكوين الجمعيات في الصحراء الغربية . وخلال الفترة المشمولة بالتقرير ، تلقت المفوضية ( مفوضية حقوق الانسان ) ، بلاغات عن تعرض صحفيين ، ومحامين ، ومدافعين عن حقوق الانسان ، لمضايقات ، واعتقالات تعسفية ، وإصدار احكام ضدها ..وتلقت المفوضية ( مفوضية حقوق الانسان ) أيضا ، عدة بلاغات عن التعرض للتعذيب ، وسوء المعاملة والإهمال الطبي في السجون المغربية ، ودعا محامون ومنظمات المجتمع المدني ، الى الافراج عن سجناء صحراويين مثل مجموعة اكديم ازيك ، ومجموعة من الطلاب .. " ..واضح إذن سلبية التقرير على مجال حقوق الانسان بالمناطق المتنازع عليها ، وواضح من المستهدف من هذه الإحاطة التي لكل طرف وجهة نظره الخاصة فيها ، وان الاتجاه العام داخل مجلس الامن ، وبناء على ملاحظات الأمين العام التي دمجها في تقريره ، وأوصى مجلس الامن بدراستها ، قد تكون دعوة الى توسيع صلاحيات " هيئة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية " ( المينورسو ) لتشمل مادة حقوق الانسان ، وهي الاطروحة التي تقف وراءها الجزائر ، وتقف وراءها جبهة البوليساريو ، كما تقف معها بعض دول مجلس الامن مرة ، وترفضها مرة ، كلما كان في الرفض او الدعوة اليها ، مصالح تلك الدول التي تبيع وتشتري بدون وازع أخلاقي ، في المصير المشترك لشعوب المنطقة .. ان ترأس روسيا الاتحادية لمجلس الامن ، اعطى للجزائر وللبوليساريو املا كبيرا هذه المرة ، في تبني والدفاع عن دعوة توسيع صلاحيات المينورسو ، وما يروج في الكواليس ان فلادمير بوتين يقف شخصيا وراء هذه الدعوة ، رغم انه عارضها في اجتماع مجلس الامن في سنة 2013 ، فقط لان باراك أوباما كان يقف وراءها ... لكن السؤال : هل سينجح مجلس الامن في تبني قرار يجعل من المينورسو بمثابة مقيم عام في المغرب ؟لا اعتقد ان دعوى من هذا القبيل ستنجح ، طالما انها تستخدم للابتزاز ، وطالما تستخدم بشكل انتهازي غير أخلاقي عند تبادل الأدوار المسرحية في مجلس الامن .. إضافة الى هذه الحقيقة يجب انتظار رفض فرنسي ، وصيني ، وامريكي ... وربما قد لا يذهب الرئيس فلادمير بوتين الى استصغار دور بلاده كدولة عظ ......
#تقرير
#الامين
#العام
#للامم
#المتحدة
#بجديد
#لنزاع
#الصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694236
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل جاء تقرير الامين العام للامم المتحدة بجديد لنزاع الصحراء الغربية ؟
سعيد الوجاني : هل جاء تذكير جوزيف بوريل بجديد لنزاع الصحراء الغربية ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني قال جوزيف بوريل Josef Borell مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إنّ موقف الاتحاد إزاء قضية تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية " معروف ولم يتغيّر "، مؤكدا دعمه لجهود متابعة العملية السياسية في المنطقة .وشدّد بوريل في معرض إجابته على سؤال للبرلمان الأوروبي على " دعم الاتحاد الأوروبي بشكل كامل ، لجهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي ستيفان دي ميستورا Steffan de Mistura ، لمتابعة العملية السياسية التي تهدف للتوصل إلى حلّ سياسي عادل وواقعي وعملي ودائم ومقبول من الطرفين لمسألة الصحراء الغربية " . وقال المسؤول الأوروبي إن حلّ قضية الصحراء الغربية ، يجب أن يستند إلى " حلّ وسط ، وفقًا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة " .كما ذكر بوريل بأن الاتحاد الأوروبي " على اتصال منتظم مع المبعوث الشخصي ، وهو على استعداد لدعم جهوده لإعادة إطلاق عملية التفاوض " .ان كل متمعن لما جاء منذ أيام على لسان Josef Borell ، سيصاب بدهشة العسكري المهزوم ، لان نفس اللغة ، ونفس الخطاب يتم تداوله منذ حوالي سبعة وأربعين سنة مضت ..وهنا نطرح السؤال عنْ من هي الجهة المعرقلة لوضع حد نهائي لنزاع ، يعتبر من اقدم نزاعات القارة الافريقية على الاطلاق .هل المسؤول النظام السلطانية المغربي ، ام نظام الجيش الجزائري ، ام ان المسؤولية تتحملها جبهة البوليساريو التي رجعت الى حربها الثانية منذ 13 نونبر 2020 .. ام ان المسؤول عن استمرار الوضع كما هو عليه ، ليس النظام المغربي ، ولا النظام الجزائري ، ولا جبهة البوليساريو الموظفون كدميات Des marionnettes في نزاع اكبر منهم ، ويفوقهم بكثير قوة وحجما .. بل ان المسؤولية يتحملها ولوحده مجلس الامن ، الذي تلاعبت دول الفيتو بأطراف النزاع ، كما يحلو لها ، وكما تريد .. فهل مجلس الامن الذي يتولى ملف النزاع منذ سنة 1975 ، وبما أوتي من سلطات وقوة جبر ، عجز في إيجاد حل لوضع حد لنزاع يدور منذ ان كان ، في حلقة مفرغة ، دون حسم لاحد اطراف النزاع .. فلا المجتمع الدولي يعترف بمغربية الصحراء ، كما لا يعترف بانتماء الصحراء الى جبهة البوليساريو ، والنظام الجزائري الذي يستعمل نزاع الصحراء لتصفية حساباته مع النظام المغربي ، عجز في تحقيق الانتصار الساحق على النظام السلطاني الذي يملك أدوات اشتغال ، ابطلت كل مناورات النظام الجزائري الذي عندما ضاق به الوضع ، واستحال عليه تحقيق تقدم ، وليس نصرا في المسالة الصحراوية ، لم يتردد في استعمالها لتبرير قطع علاقاته السياسية والدبلوماسي مع النظام المغربي ، كما اغلق حدوده مع هذا النظام منذ سنة 1994 ، رغم ان علاقة تجمع بين اغلاق الحدود وقطع العلاقات السياسية والدبلوماسية ، وبين نزاع الصحراء الذي من المفروض انه بيد الأمم المتحدة ، وبيد مجلس الامن الذي يبحث عن طريق ، ووسيلة لحل الاشكال في نظر الأمم المتحدة ، وليس المشكل في نظر اطراف الصراع ، من خلال نوع الصياغة لاستعمال العبارات التي يدبج بها سواء تقارير مجلس الامن ، او تقارير الجمعية العامة ، او لغة الاتحاد الأوربي المستعملة عند اصدار بيان ، او اصدار قرار .. وهذا ما سنوضحه لاحقا من خلال تصريح Josef Borell الأخير، الذي ادلى به كدبلوماسي مسؤول عن السياسة الخارجية للاتحاد ..وبالرجوع الى نص السيد Borell ، مذكرا بمواقف الاتحاد الأوربي الذي اعتبر انها لم تتغير ، ولا تزال هي نفسها تحدد موقف الاتحاد من الصراع الدائر بالمنطقة باسم نزاع الصحراء ، سنجد ان تصريح السيد Borell مستمد ومقتبس من تقارير مجلس الامن ، الذي دأب يتخذها منذ سنة 1975 .. وم ......
#تذكير
#جوزيف
#بوريل
#بجديد
#لنزاع
#الصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764776
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني قال جوزيف بوريل Josef Borell مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إنّ موقف الاتحاد إزاء قضية تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية " معروف ولم يتغيّر "، مؤكدا دعمه لجهود متابعة العملية السياسية في المنطقة .وشدّد بوريل في معرض إجابته على سؤال للبرلمان الأوروبي على " دعم الاتحاد الأوروبي بشكل كامل ، لجهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي ستيفان دي ميستورا Steffan de Mistura ، لمتابعة العملية السياسية التي تهدف للتوصل إلى حلّ سياسي عادل وواقعي وعملي ودائم ومقبول من الطرفين لمسألة الصحراء الغربية " . وقال المسؤول الأوروبي إن حلّ قضية الصحراء الغربية ، يجب أن يستند إلى " حلّ وسط ، وفقًا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة " .كما ذكر بوريل بأن الاتحاد الأوروبي " على اتصال منتظم مع المبعوث الشخصي ، وهو على استعداد لدعم جهوده لإعادة إطلاق عملية التفاوض " .ان كل متمعن لما جاء منذ أيام على لسان Josef Borell ، سيصاب بدهشة العسكري المهزوم ، لان نفس اللغة ، ونفس الخطاب يتم تداوله منذ حوالي سبعة وأربعين سنة مضت ..وهنا نطرح السؤال عنْ من هي الجهة المعرقلة لوضع حد نهائي لنزاع ، يعتبر من اقدم نزاعات القارة الافريقية على الاطلاق .هل المسؤول النظام السلطانية المغربي ، ام نظام الجيش الجزائري ، ام ان المسؤولية تتحملها جبهة البوليساريو التي رجعت الى حربها الثانية منذ 13 نونبر 2020 .. ام ان المسؤول عن استمرار الوضع كما هو عليه ، ليس النظام المغربي ، ولا النظام الجزائري ، ولا جبهة البوليساريو الموظفون كدميات Des marionnettes في نزاع اكبر منهم ، ويفوقهم بكثير قوة وحجما .. بل ان المسؤولية يتحملها ولوحده مجلس الامن ، الذي تلاعبت دول الفيتو بأطراف النزاع ، كما يحلو لها ، وكما تريد .. فهل مجلس الامن الذي يتولى ملف النزاع منذ سنة 1975 ، وبما أوتي من سلطات وقوة جبر ، عجز في إيجاد حل لوضع حد لنزاع يدور منذ ان كان ، في حلقة مفرغة ، دون حسم لاحد اطراف النزاع .. فلا المجتمع الدولي يعترف بمغربية الصحراء ، كما لا يعترف بانتماء الصحراء الى جبهة البوليساريو ، والنظام الجزائري الذي يستعمل نزاع الصحراء لتصفية حساباته مع النظام المغربي ، عجز في تحقيق الانتصار الساحق على النظام السلطاني الذي يملك أدوات اشتغال ، ابطلت كل مناورات النظام الجزائري الذي عندما ضاق به الوضع ، واستحال عليه تحقيق تقدم ، وليس نصرا في المسالة الصحراوية ، لم يتردد في استعمالها لتبرير قطع علاقاته السياسية والدبلوماسي مع النظام المغربي ، كما اغلق حدوده مع هذا النظام منذ سنة 1994 ، رغم ان علاقة تجمع بين اغلاق الحدود وقطع العلاقات السياسية والدبلوماسية ، وبين نزاع الصحراء الذي من المفروض انه بيد الأمم المتحدة ، وبيد مجلس الامن الذي يبحث عن طريق ، ووسيلة لحل الاشكال في نظر الأمم المتحدة ، وليس المشكل في نظر اطراف الصراع ، من خلال نوع الصياغة لاستعمال العبارات التي يدبج بها سواء تقارير مجلس الامن ، او تقارير الجمعية العامة ، او لغة الاتحاد الأوربي المستعملة عند اصدار بيان ، او اصدار قرار .. وهذا ما سنوضحه لاحقا من خلال تصريح Josef Borell الأخير، الذي ادلى به كدبلوماسي مسؤول عن السياسة الخارجية للاتحاد ..وبالرجوع الى نص السيد Borell ، مذكرا بمواقف الاتحاد الأوربي الذي اعتبر انها لم تتغير ، ولا تزال هي نفسها تحدد موقف الاتحاد من الصراع الدائر بالمنطقة باسم نزاع الصحراء ، سنجد ان تصريح السيد Borell مستمد ومقتبس من تقارير مجلس الامن ، الذي دأب يتخذها منذ سنة 1975 .. وم ......
#تذكير
#جوزيف
#بوريل
#بجديد
#لنزاع
#الصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764776
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل جاء تذكير جوزيف بوريل بجديد لنزاع الصحراء الغربية ؟