عبد السلام انويكًة : المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بفاس.. وتقليد ندوة صفرو العلمية..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة بتعاون مع مختبر البحث في المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الإنسانية، وجمعية المبادرة للإشعاع الثقافي والتربوي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع صفرو. ينظم المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة فاس مكناس، الدورة الوطنية السابعة للمنتدى السنوي للتربية والتكوين في موضوع: المدرسة والتنمية تحت شعار"أي وظائف وأدوار للمدرسة في ظل مشروع تنموي متكامل؟" وذلك بقاعة الدكتور محمد الزرهوني بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس، فرع صفرو يوم 26 نونبر 2020. وقد أعدت اللجنة المنظمة لهذا الغرض ورقة تأطيرية، أوردت فيها أن المبادرة ومن خلالها هذه الندوة تروم توفير فرص تواصل وتبادل خبرات ومقاربات في مجال البحث العلمي التربوي، من خلال تبادل الرأي والمقترح ومناقشة جوانب تخص قضايا التربية والتكوين ذات الطبيعة الراهنية. ومن تمة مواصلة البحث الرصين في قضايا المدرسة وعلاقتها بالتنمية، في سياق تناول ومناقشة مشروع بيداغوجي يندرج ضمن المشروع التنمية المزمع اعتماده ببلادنا، مما يقتضي إبراز أدوار المدرسة وتبيان وظائفها كذا مدى حضورها في السياسة التعليمية، وفي اهتمامات المدبرين التربويين وصناع القرار السياسي وتدبير الشأن العام الوطني والمحلي. وحول سياق الدورة الوطنية السابعة للمنتدى السنوي للتربية والتكوين، المنظم من قِبل المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس(فرع صفرو). تم الاشارة الى أن التنمية في بعدها الشمولي كعملية مستمرة تروم النهوض بالفرد والمجتمع معاً من أجل ما هو أفضل من الأوضاع، من خلال استفادة فعالة مدروسة مما هو كائن م موارد وامكانات ذاتية وتحويلها إلى مشاريع لتطوير كل ما هو ثقافي واجتماعي واقتصادي، والتي من شأنها فرز نتائج منشودة بشكل مستمر مستدام وعادل يضمن نماء المجتمع وتقدم كل فئاته. وعن النموذج التنموي الفعال تمت الاشارة في ورقة الندوة أيضاً، لِما يقوم عليه من مقومات ضرورية تنطلق من مبادئ كبرى يتم العمل على تنزيلها وتطبيقها بشكل شامل ومتوازن في مختلف المستويات والقطاعات. من أجل النهوض بمكونات المجتمع ودفعها لتجاوز حالات العجز والسلبية وهدر الطاقات الفردية والجماعية، علماً أن أهم عنصر في عملية التنمية يظل هو المكون البشري. ووضع هذا الأخير في صلب تفكير نموذج تنموي يعني اختياراً منهجيا يسائل البناء المعرفي لقضية التنمية عامة، لإعادة النظر في المفاهيم والأدوات والرؤى والأهداف المؤطرة لمقاربة الموضوع، والإسهام في تطوير أساليب معالجتها وإضاءة ما يتعلق بأساليب تنزيلها. من هنا كان التركيز على التربية والتكوين وتأهيل العنصر البشري أهم مدخل لبناء النموذج التنموي، إذ تفرض قضية العلاقة بين المدرسة والتنمية نفسها بقوة لِما هناك من تلازم بين الطرفين، فالتنمية تتطلب وجود رافعة قوية تقود حركة المجتمع لتحقيق مقتضياتها، وهذه الرافعة هي المدرسة بأبعادها التربوية والتعليمية والتكوينية في مختلف المجالات. في زمن تعرف فيه المجتمعات ديناميات متسارعة وتحولات كبرى تخص أنظمة اقتصاد وسياسة وتدبير وتربية وتكوين. فضلاً عن حرصها على تنويع نماذجها البيداغوجية وتطوير مناهيجها التربوية، في سياق بلورة نموذج بيداغوجي متناسق يتأسس على مكونات ذات ترابط بنيوي. لذلك، فالمدرسة تتطلب وجود مشروع تنموي يدمجها ضمن أولى أولوياته، ويخصص لها من الاهتمام والعناية والإمكانات وعناصر النجاح، ما يجعلها قادرة على أداء وظائفها بفعالية والقيام بدورها الريادي لفائدة المجتمع. في علاقة بكل هذا وذاك، جاءت ورقة ندوة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع ......
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
#بفاس..
#وتقليد
#ندوة
#صفرو
#العلمية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700121
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة بتعاون مع مختبر البحث في المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الإنسانية، وجمعية المبادرة للإشعاع الثقافي والتربوي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع صفرو. ينظم المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة فاس مكناس، الدورة الوطنية السابعة للمنتدى السنوي للتربية والتكوين في موضوع: المدرسة والتنمية تحت شعار"أي وظائف وأدوار للمدرسة في ظل مشروع تنموي متكامل؟" وذلك بقاعة الدكتور محمد الزرهوني بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس، فرع صفرو يوم 26 نونبر 2020. وقد أعدت اللجنة المنظمة لهذا الغرض ورقة تأطيرية، أوردت فيها أن المبادرة ومن خلالها هذه الندوة تروم توفير فرص تواصل وتبادل خبرات ومقاربات في مجال البحث العلمي التربوي، من خلال تبادل الرأي والمقترح ومناقشة جوانب تخص قضايا التربية والتكوين ذات الطبيعة الراهنية. ومن تمة مواصلة البحث الرصين في قضايا المدرسة وعلاقتها بالتنمية، في سياق تناول ومناقشة مشروع بيداغوجي يندرج ضمن المشروع التنمية المزمع اعتماده ببلادنا، مما يقتضي إبراز أدوار المدرسة وتبيان وظائفها كذا مدى حضورها في السياسة التعليمية، وفي اهتمامات المدبرين التربويين وصناع القرار السياسي وتدبير الشأن العام الوطني والمحلي. وحول سياق الدورة الوطنية السابعة للمنتدى السنوي للتربية والتكوين، المنظم من قِبل المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس(فرع صفرو). تم الاشارة الى أن التنمية في بعدها الشمولي كعملية مستمرة تروم النهوض بالفرد والمجتمع معاً من أجل ما هو أفضل من الأوضاع، من خلال استفادة فعالة مدروسة مما هو كائن م موارد وامكانات ذاتية وتحويلها إلى مشاريع لتطوير كل ما هو ثقافي واجتماعي واقتصادي، والتي من شأنها فرز نتائج منشودة بشكل مستمر مستدام وعادل يضمن نماء المجتمع وتقدم كل فئاته. وعن النموذج التنموي الفعال تمت الاشارة في ورقة الندوة أيضاً، لِما يقوم عليه من مقومات ضرورية تنطلق من مبادئ كبرى يتم العمل على تنزيلها وتطبيقها بشكل شامل ومتوازن في مختلف المستويات والقطاعات. من أجل النهوض بمكونات المجتمع ودفعها لتجاوز حالات العجز والسلبية وهدر الطاقات الفردية والجماعية، علماً أن أهم عنصر في عملية التنمية يظل هو المكون البشري. ووضع هذا الأخير في صلب تفكير نموذج تنموي يعني اختياراً منهجيا يسائل البناء المعرفي لقضية التنمية عامة، لإعادة النظر في المفاهيم والأدوات والرؤى والأهداف المؤطرة لمقاربة الموضوع، والإسهام في تطوير أساليب معالجتها وإضاءة ما يتعلق بأساليب تنزيلها. من هنا كان التركيز على التربية والتكوين وتأهيل العنصر البشري أهم مدخل لبناء النموذج التنموي، إذ تفرض قضية العلاقة بين المدرسة والتنمية نفسها بقوة لِما هناك من تلازم بين الطرفين، فالتنمية تتطلب وجود رافعة قوية تقود حركة المجتمع لتحقيق مقتضياتها، وهذه الرافعة هي المدرسة بأبعادها التربوية والتعليمية والتكوينية في مختلف المجالات. في زمن تعرف فيه المجتمعات ديناميات متسارعة وتحولات كبرى تخص أنظمة اقتصاد وسياسة وتدبير وتربية وتكوين. فضلاً عن حرصها على تنويع نماذجها البيداغوجية وتطوير مناهيجها التربوية، في سياق بلورة نموذج بيداغوجي متناسق يتأسس على مكونات ذات ترابط بنيوي. لذلك، فالمدرسة تتطلب وجود مشروع تنموي يدمجها ضمن أولى أولوياته، ويخصص لها من الاهتمام والعناية والإمكانات وعناصر النجاح، ما يجعلها قادرة على أداء وظائفها بفعالية والقيام بدورها الريادي لفائدة المجتمع. في علاقة بكل هذا وذاك، جاءت ورقة ندوة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع ......
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
#بفاس..
#وتقليد
#ندوة
#صفرو
#العلمية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700121
الحوار المتمدن
عبد السلام انويكًة - المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بفاس.. وتقليد ندوة صفرو العلمية..
عبد السلام انويكًة : المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين - فاس
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة غير خاف أن عزة الانسان وكرامته موقعه لا تقاس بما يملك من مال وجاه، إنما بما أحرزه من إنجاز عملي وعلمي وما كان عليه من اضافة وتميز في مشواره وتحمله لأدوار ومهات خدمة لوطنه. ولا شك أن قوة وموارد المجتمعات ومؤسساتها، تبنى بإسهامات من اختار من أبناءها نكران ذات وتسخير حياة وزمن لرفعتها دون مقابل غير رضى الآخر. وإذا كان هؤلاء بهذا القدر صفة وسلوكاً فأولى أن يكون ذكرهم وتقديرهم من المجتمع ومؤسسات فعلهم وتفاعلهم، بتعبير رفيع يليق بمقامهم رغم أنه كيفما كان الاحتفاء بهم وتكريمهم وكيفما كان مقام وأثاث هذا الاحتفاء لن يوفيهم حقهم. مع أهمية الاشارة الى أنه بثقافة وقيم العرفان والاعتراف يزيد جهد الانسان وبذله وعطاءه ومن ثمة ما يحصل من إغناء وارتقاء، وباعتراف الانسان والمجتمع والمؤسسة بفضل الآخر وأثره يسمو كل شيء لِما هو أفضل ويحصل حفز وتشجيع كل ذي فضلٍ، وعياً بأن الشكر والعرفان يعد أعظم محركٍ دافعٍ لكل اجتهاد وتطوع وابداع ونبل بادرة. وعياً بما ينبغي من روح علاقة بين سلفٍ وخلفٍ، ووعياً بكون العرفان بحقِّ كل سابقٍ بخيرٍ ووفاء وبذلٍ واجب لا مناصَ منه ونهج من المفيد ترسيخه والسير عليه، والرهان على ما يحتويه من رمزيةِ مقامٍ ونبلِ مقاصد انسانية قيمية مجتمعية ومؤسساتية. وعياً بكل هذا وذاك كان المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين من خلال فرعه الاقليمي بمدينة صفرو خلال الأسبوع الأول من أبريل الجاري، على موعد مع احتفاء متميز لفائدة مديره السابق الأستاذ محمد حيلمة، في بادرة تم ترتيبها بتنسيق بين الفرع الإقليمي للمركز الجهوي بصفرو وجمعية المبادرة للثقافة والتنمية. حفل التكريم هذا، أثثه حضور علمي تربوي جمع كل من المدير الجديد للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس الأستاذ الدكتور محمد الأزمي الحسني، والمديرين المساعدين الأستاذ الدكتور الحسن الطاهري والأستاذ الدكتور محمد الفتحي، والمدير المكلف بتسيير الفرع الإقليمي لصفرو الأستاذ عبد المجيد بنحنيني، ورئيس جمعية المبادرة للثقافة والتنمية الأستاذ يونس الأشهب، والمدير السابق لفرع صفرو الأستاذ محمد السون، الى جانب حضور عن أساتذة مكونين وأطر ادارية لفرع المركز الجهوي بصفرو، فضلاً عن ضيوف آخرين عن مجال البحث والتربية والتكوين والثقافة والابداع والاعلام والمجتمع المدني. حفل احتفاء تقاسمته كلمات وشهادات أشادت باسهامات الأستاذ محمد حيلمة، وما طبع فترته وما تميز به من جهد وعطاء وتفان في عمله الإداري طيلة مدة قيادته للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس، وهو ما ترجمه مبدعون شعراء وترجمته نصوص شعرية وكلمات ألقيت بالمناسبة. وقد عبر المحتفى به الأستاذ محمد حيلمة في كلمته عن امتنانه للمبادرة وابتهاجه بالاحتفاء والالتفاتة، باعتبارها سلوكاً تربوياً انسانياً يرسخ قيمة وثقافة وروح الاعتراف، مشيراً الى أن هذه المبادرات القيمية الرمزية الرفيعة المستوى، هي تقاليد مترسخة في الممارسة الثقافية والتربوية لفرع المركز الجهوي بمدينة صفرو، المشهود له بتميزه التربوي العلمي البحثي والانساني على المستوى الجهوي والوطني. وكان ممن تمت الاشادة به وبأعماله أيضاً بهذه المناسبة المدير السابق للفرع الإقليمي بصفرو إثر إحالته على التقاعد، بحيث من جملة ما تضمنته فقرات الاحتفاء تقديم درع تكريم وهدايا رمزية للأستاذين المكرمين والمحتفى بهما ضمن ود انساني عميق وروح احترام وتقدير وعرفان، كل هذا في احترام تام لشروط صحية معمول بها في ظروف الجائحة. هكذا اجتمع المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة فاس مكناس من خلال فرعه الاقليمي بصفرو، احت ......
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715263
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة غير خاف أن عزة الانسان وكرامته موقعه لا تقاس بما يملك من مال وجاه، إنما بما أحرزه من إنجاز عملي وعلمي وما كان عليه من اضافة وتميز في مشواره وتحمله لأدوار ومهات خدمة لوطنه. ولا شك أن قوة وموارد المجتمعات ومؤسساتها، تبنى بإسهامات من اختار من أبناءها نكران ذات وتسخير حياة وزمن لرفعتها دون مقابل غير رضى الآخر. وإذا كان هؤلاء بهذا القدر صفة وسلوكاً فأولى أن يكون ذكرهم وتقديرهم من المجتمع ومؤسسات فعلهم وتفاعلهم، بتعبير رفيع يليق بمقامهم رغم أنه كيفما كان الاحتفاء بهم وتكريمهم وكيفما كان مقام وأثاث هذا الاحتفاء لن يوفيهم حقهم. مع أهمية الاشارة الى أنه بثقافة وقيم العرفان والاعتراف يزيد جهد الانسان وبذله وعطاءه ومن ثمة ما يحصل من إغناء وارتقاء، وباعتراف الانسان والمجتمع والمؤسسة بفضل الآخر وأثره يسمو كل شيء لِما هو أفضل ويحصل حفز وتشجيع كل ذي فضلٍ، وعياً بأن الشكر والعرفان يعد أعظم محركٍ دافعٍ لكل اجتهاد وتطوع وابداع ونبل بادرة. وعياً بما ينبغي من روح علاقة بين سلفٍ وخلفٍ، ووعياً بكون العرفان بحقِّ كل سابقٍ بخيرٍ ووفاء وبذلٍ واجب لا مناصَ منه ونهج من المفيد ترسيخه والسير عليه، والرهان على ما يحتويه من رمزيةِ مقامٍ ونبلِ مقاصد انسانية قيمية مجتمعية ومؤسساتية. وعياً بكل هذا وذاك كان المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين من خلال فرعه الاقليمي بمدينة صفرو خلال الأسبوع الأول من أبريل الجاري، على موعد مع احتفاء متميز لفائدة مديره السابق الأستاذ محمد حيلمة، في بادرة تم ترتيبها بتنسيق بين الفرع الإقليمي للمركز الجهوي بصفرو وجمعية المبادرة للثقافة والتنمية. حفل التكريم هذا، أثثه حضور علمي تربوي جمع كل من المدير الجديد للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس الأستاذ الدكتور محمد الأزمي الحسني، والمديرين المساعدين الأستاذ الدكتور الحسن الطاهري والأستاذ الدكتور محمد الفتحي، والمدير المكلف بتسيير الفرع الإقليمي لصفرو الأستاذ عبد المجيد بنحنيني، ورئيس جمعية المبادرة للثقافة والتنمية الأستاذ يونس الأشهب، والمدير السابق لفرع صفرو الأستاذ محمد السون، الى جانب حضور عن أساتذة مكونين وأطر ادارية لفرع المركز الجهوي بصفرو، فضلاً عن ضيوف آخرين عن مجال البحث والتربية والتكوين والثقافة والابداع والاعلام والمجتمع المدني. حفل احتفاء تقاسمته كلمات وشهادات أشادت باسهامات الأستاذ محمد حيلمة، وما طبع فترته وما تميز به من جهد وعطاء وتفان في عمله الإداري طيلة مدة قيادته للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس، وهو ما ترجمه مبدعون شعراء وترجمته نصوص شعرية وكلمات ألقيت بالمناسبة. وقد عبر المحتفى به الأستاذ محمد حيلمة في كلمته عن امتنانه للمبادرة وابتهاجه بالاحتفاء والالتفاتة، باعتبارها سلوكاً تربوياً انسانياً يرسخ قيمة وثقافة وروح الاعتراف، مشيراً الى أن هذه المبادرات القيمية الرمزية الرفيعة المستوى، هي تقاليد مترسخة في الممارسة الثقافية والتربوية لفرع المركز الجهوي بمدينة صفرو، المشهود له بتميزه التربوي العلمي البحثي والانساني على المستوى الجهوي والوطني. وكان ممن تمت الاشادة به وبأعماله أيضاً بهذه المناسبة المدير السابق للفرع الإقليمي بصفرو إثر إحالته على التقاعد، بحيث من جملة ما تضمنته فقرات الاحتفاء تقديم درع تكريم وهدايا رمزية للأستاذين المكرمين والمحتفى بهما ضمن ود انساني عميق وروح احترام وتقدير وعرفان، كل هذا في احترام تام لشروط صحية معمول بها في ظروف الجائحة. هكذا اجتمع المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة فاس مكناس من خلال فرعه الاقليمي بصفرو، احت ......
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715263
الحوار المتمدن
عبد السلام انويكًة - المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين - فاس
عبد السلام انويكًة : ندوة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع تازة ..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة تقليد تربوي علمي ببعد وطني خلال ربيع كل سنة، هو ما يروم تأثيثه وترسيخه المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين من خلال فرعه المحلي بتازة في اطار أنشطته التكوينية الموازية، في أفق تيمة اكثر انفتاحا وتناولا لـ"رهانات التربية والتكوين" ومستجداتها. موعد يطرح للنقاش في نسخته الأولى موضوعا بقدر عال من السؤال والأهمية وجدل مجتمع، يتعلق الأمر بالجودة والمدرسة المغربية من خلال ما حصل ولا يزال من مساحة حديث ومحطات وتطلعات، منذ دخول الميثاق الوطني للتربية والتكوين حيز التنفيذ والى غاية ما هي عليه الوزارة الوصية من مشاورات ذات علاقة. ندوة تازة خلال يونيو الجاري هذه، تنظم بتعاون بين فرع المركز الجهوي ومختبر البحث في المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الإنسانية. ورقة الندوة تقاسمتها جملة سياقات، منها كون ما دأب على تأثيثه المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين جهة فاس مكناس عموما من خلال مقره الرئيسي وفروعه الاقليمية، هو مساحة مبادرات منفتحة على تجارب واسهامات وأبحاث ودراسات علمية. من جملة ما ترومه تحقيق ما ينبغي من حياة علمية تربوية تكوينية فضلا عن جدل علمي مهني وممهن، مع ما يقتضيه الأمر ايضا من نقاش وآليات إشاعة قيم تواصل ثقافي مهني تكويني، ناهيك عما هناك من رهان تقاسم عبر ما ينظم سنويا بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، من مساحة ندوات ولقاءات ت وقراءات تستحضر ما ينشر هنا وهناك من قبل اساتذة مكونين باحثين، فضلا عما ترومه هذه المواعيد العلمية التفاعلية من اشعاع وانفتاح وتقوية تواصل وتناول لقضايا وإشكاليات ومستجدات تخص شأن التربية والتكوين، ومن ثمة واقع وانتظارات المدرسة المغربية العمومية وتحدياتها. ندوة تازة التربوية العلمية الربيعية في نسختها الأولى، توجهت بعنايتها لمسألة بقدر عالٍ من الراهنية لدى الباحثين والفاعلين والممارسين وعموم المهتمين، تلك التي تهم محطات وتطلعات ومشاورات مسألة تجويد المدرسة المغربية، ومن خلالها جميع الأثاث التربوي التعليمي فكرا وممارسة. ولعل الإشكال بموقع خاص ضمن ما هو مطروح منذ عقود من الزمن صوب المنظومة التربوية عموما وفعل المدرسة وتفاعلها خاصة، في زمن بقدر كبير من التحول والتدفق والمتغير النظري والتقني الرقمي، الأمر الذي يقتضي وضع تجويد الفعل المدرسي تحت مجر قراءات وتأملات وأبحاث ودراسات، في أفق ما ينبغي من معايير وممارسة وتلقي ومكتسبات تهم مِا يتم اجراءه يوميا في فضاءات التربية والتكوين، وفي أفق ايضا ما ينبغي من حصيلة منشودة كثيراً ما تحضر اختلالاتها ونواقصها في تقارير جهوية وطنية ودولية، لِما هناك من حلقات ضعف معبرة لعل منها ما لايزال يطبع قضية الجودة والتجويد من سؤال. وعليه، ما تطرحه ورقة ندوة الفرع الاقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بتازة حول هذا الإشكال، وحول درجة الوعي به وتجليات الالتفات اليه على ارض الواقع. ومن ثمة ما ينبغي من جهود الجميع كل من موقعه، لاستشراف واقع تعليميي أكثر انسجاماً مع طموحات مشروع تنموي جديد، عقب تبني مقتضيات الرؤية الاستراتيجية وترجمتها إلى قانون اطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي. هكذا هو سؤال ورقة ندوة تازة الربيعية في نسحتها الأولى لهذه السنة، لمقاربة قضية رهان تجويد المدرسة المغربية وما احيطت به من تناول على امتداد عقود من الزمن، وبخاصة بعد تنزيل الميثاق الوطني للتربية والتكوين ودخوله حيز التنفيذ قبل أزيد من عشرين سنة، وبعد ما استحضره البرنامج الاستعجالي من اشارات ووضعيات وما احتوته الرؤية الاستراتيجية من قراءات واستشرافات، فضلا عما جاء به القانو ......
#ندوة
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
#تازة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758373
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة تقليد تربوي علمي ببعد وطني خلال ربيع كل سنة، هو ما يروم تأثيثه وترسيخه المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين من خلال فرعه المحلي بتازة في اطار أنشطته التكوينية الموازية، في أفق تيمة اكثر انفتاحا وتناولا لـ"رهانات التربية والتكوين" ومستجداتها. موعد يطرح للنقاش في نسخته الأولى موضوعا بقدر عال من السؤال والأهمية وجدل مجتمع، يتعلق الأمر بالجودة والمدرسة المغربية من خلال ما حصل ولا يزال من مساحة حديث ومحطات وتطلعات، منذ دخول الميثاق الوطني للتربية والتكوين حيز التنفيذ والى غاية ما هي عليه الوزارة الوصية من مشاورات ذات علاقة. ندوة تازة خلال يونيو الجاري هذه، تنظم بتعاون بين فرع المركز الجهوي ومختبر البحث في المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الإنسانية. ورقة الندوة تقاسمتها جملة سياقات، منها كون ما دأب على تأثيثه المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين جهة فاس مكناس عموما من خلال مقره الرئيسي وفروعه الاقليمية، هو مساحة مبادرات منفتحة على تجارب واسهامات وأبحاث ودراسات علمية. من جملة ما ترومه تحقيق ما ينبغي من حياة علمية تربوية تكوينية فضلا عن جدل علمي مهني وممهن، مع ما يقتضيه الأمر ايضا من نقاش وآليات إشاعة قيم تواصل ثقافي مهني تكويني، ناهيك عما هناك من رهان تقاسم عبر ما ينظم سنويا بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، من مساحة ندوات ولقاءات ت وقراءات تستحضر ما ينشر هنا وهناك من قبل اساتذة مكونين باحثين، فضلا عما ترومه هذه المواعيد العلمية التفاعلية من اشعاع وانفتاح وتقوية تواصل وتناول لقضايا وإشكاليات ومستجدات تخص شأن التربية والتكوين، ومن ثمة واقع وانتظارات المدرسة المغربية العمومية وتحدياتها. ندوة تازة التربوية العلمية الربيعية في نسختها الأولى، توجهت بعنايتها لمسألة بقدر عالٍ من الراهنية لدى الباحثين والفاعلين والممارسين وعموم المهتمين، تلك التي تهم محطات وتطلعات ومشاورات مسألة تجويد المدرسة المغربية، ومن خلالها جميع الأثاث التربوي التعليمي فكرا وممارسة. ولعل الإشكال بموقع خاص ضمن ما هو مطروح منذ عقود من الزمن صوب المنظومة التربوية عموما وفعل المدرسة وتفاعلها خاصة، في زمن بقدر كبير من التحول والتدفق والمتغير النظري والتقني الرقمي، الأمر الذي يقتضي وضع تجويد الفعل المدرسي تحت مجر قراءات وتأملات وأبحاث ودراسات، في أفق ما ينبغي من معايير وممارسة وتلقي ومكتسبات تهم مِا يتم اجراءه يوميا في فضاءات التربية والتكوين، وفي أفق ايضا ما ينبغي من حصيلة منشودة كثيراً ما تحضر اختلالاتها ونواقصها في تقارير جهوية وطنية ودولية، لِما هناك من حلقات ضعف معبرة لعل منها ما لايزال يطبع قضية الجودة والتجويد من سؤال. وعليه، ما تطرحه ورقة ندوة الفرع الاقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بتازة حول هذا الإشكال، وحول درجة الوعي به وتجليات الالتفات اليه على ارض الواقع. ومن ثمة ما ينبغي من جهود الجميع كل من موقعه، لاستشراف واقع تعليميي أكثر انسجاماً مع طموحات مشروع تنموي جديد، عقب تبني مقتضيات الرؤية الاستراتيجية وترجمتها إلى قانون اطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي. هكذا هو سؤال ورقة ندوة تازة الربيعية في نسحتها الأولى لهذه السنة، لمقاربة قضية رهان تجويد المدرسة المغربية وما احيطت به من تناول على امتداد عقود من الزمن، وبخاصة بعد تنزيل الميثاق الوطني للتربية والتكوين ودخوله حيز التنفيذ قبل أزيد من عشرين سنة، وبعد ما استحضره البرنامج الاستعجالي من اشارات ووضعيات وما احتوته الرؤية الاستراتيجية من قراءات واستشرافات، فضلا عما جاء به القانو ......
#ندوة
#المركز
#الجهوي
#لمهن
#التربية
#والتكوين
#تازة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758373
الحوار المتمدن
عبد السلام انويكًة - ندوة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فرع تازة ..