عماد عبد اللطيف سالم : عن سعر نفطنا ، وأسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم إنّ انخفاض أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي إلى -37 ، لشهر مايس/مايو 2020 ، لا يعني (مثلاً) أنّ العراق سيبيع نفطهُ بـ -37 دولار للبرميل.. أي أنّهُ سيدفع للمشترين من جيبهِ 37 دولاراً ليشتروا برميلاً واحداً منه .هذا لا يحدث ، ولن يحدث .. لأنّ هذا غير معقول ، وغير منطقي، ولاعلاقة لهُ بأساسيات السوق النفطية.هذا السعر الذي تُعلِن عنه وكالات الأنباء والفضائيّات الآن (-37 دولار للبرميل) ، هو سعر العقود الآجلة لبيع النفط الأمريكي لشهر مايس 2020.وهذا السعر وقتي، وآني، ويتغيّر في كُل لحظة خلال شهرٍ معيّن، إلى ان ينتهي مع بداية الشهر الذي يليه.لماذا وصل سعر هذه العقود إلى -37 دولار للبرميل؟لأنّ هناك تُجّاراً مُضاربين(لنفترض أنّهم في نيويورك ، وهؤلاءِ لم يروا بئر نفطٍ ، ولم يشمّوا رائحة النفط الخام في حياتهم) ، قاموا بشراء براميل نفط بعقود على الورق ، مُقابل سعر معيّن.هذه البراميل تُسمّى أو تُعرف في سوق النفط العالمية ، بـ "البراميل الورقيّة".كُلّ شيءٍ يتم ، ويحدث ، ويتم إبرام عقود الشراء .. ولكن على الورق.وقانونيّاً .. هؤلاء التَجّار والمُضاربين مُلزمون بشراء النفط الذي تعاقدوا على شراءه من الشركات أو البائعين ، في شهر مايس /مايو 2020 ، واستلامه ، بهدف بيعه ، أو تخزينه.فعليّاً .. هذا التاجر أو المضارب ، لم يعُد يُريد هذا النفط ، ولا يُريد استلامه ، لأنّهُ لم يعُد قادراً على بيعه.لهذا أصبح سعر النفط في العقود الآجلة للنفط الأمريكي (لعقود شهر مايس فقط -37 دولار للبرميل).هل تعرف كم هو سعر بيع برميل النفط في العقود الآجلة للنفط الأمريكي لشهر يونيو/ حزيران 2020 ، أي بعد شهرين من الآن ؟إنّهُ + 20.43 .هل تعرف كم هو سعر خام برنت في هذه اللحظة ؟إنّهُ +26.04 .هل تعرف أنّهُ مع هبوط أسعار البيع في العقود الآجلة إلى -37 دولار للبرميل(لشهر مايس 2020) ، فإنّ أسعار أسهم شركات النفط في البورصات(الآن) ، لم تهبِط إلاّ بنسبة 3-4% فقط .فلو كانت الأسعار قد هبطت "فعلاً" إلى -37 دولار للبرميل ، لكانت أسعار أسهم جميع شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة قد هبطت بدورها إلى مادون الصفر أيضاً .غير أنّ هذا لم يحدث.لم يحدث أيضاً أن قامت أي دولة ببيع نفطها(بما في ذلك المخزون على ظهر الناقلات النفطية) بسعرٍ لاترغبُ ببيعهِ به.إذاً .. لا مبرر للذعر.نعم إنّ هذا لم يحدث سابقاً في التاريخ .. وهاهو يحدث الآن لأوّل مرّة .. ولكنّ الأسعار ستعودُ إلى الإستقرار خلال شهرين ، إلى ثلاثة أشهر، مع تخفيف قيود الإغلاق ، وعودة النشاط الإقتصادي ، تدريجياً ، في مختلف دول العالم .ولكنّ .. ومع ذلك .. فإنّ مُعطيات ومؤشرّات كهذه ، تؤثّرُ سلباً على اسعار النفط(ومنها سعر القياس/ خام برنت) ، وقد تدفع به نحو الإنخفاض.وأساسيات السوق تدفع نحو هذا الإنخفاض ، بسبب إنخفاض الطلب ، وتخمة المعروض ، ونفاد طاقات التخزين.وما لم تقم دول أخرى (وأهمها الولايات المتحدّة الأمريكية) بالإنضمام إلى اتفاق OPEC+ ، فإنّ هذا الإتفاق سيكون محدود التأثير على أسعار النفط العالمية. ......
#نفطنا
#وأسعار
#العقود
#الآجلة
#للنفط
#الخام
#الأمريكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674169
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم إنّ انخفاض أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي إلى -37 ، لشهر مايس/مايو 2020 ، لا يعني (مثلاً) أنّ العراق سيبيع نفطهُ بـ -37 دولار للبرميل.. أي أنّهُ سيدفع للمشترين من جيبهِ 37 دولاراً ليشتروا برميلاً واحداً منه .هذا لا يحدث ، ولن يحدث .. لأنّ هذا غير معقول ، وغير منطقي، ولاعلاقة لهُ بأساسيات السوق النفطية.هذا السعر الذي تُعلِن عنه وكالات الأنباء والفضائيّات الآن (-37 دولار للبرميل) ، هو سعر العقود الآجلة لبيع النفط الأمريكي لشهر مايس 2020.وهذا السعر وقتي، وآني، ويتغيّر في كُل لحظة خلال شهرٍ معيّن، إلى ان ينتهي مع بداية الشهر الذي يليه.لماذا وصل سعر هذه العقود إلى -37 دولار للبرميل؟لأنّ هناك تُجّاراً مُضاربين(لنفترض أنّهم في نيويورك ، وهؤلاءِ لم يروا بئر نفطٍ ، ولم يشمّوا رائحة النفط الخام في حياتهم) ، قاموا بشراء براميل نفط بعقود على الورق ، مُقابل سعر معيّن.هذه البراميل تُسمّى أو تُعرف في سوق النفط العالمية ، بـ "البراميل الورقيّة".كُلّ شيءٍ يتم ، ويحدث ، ويتم إبرام عقود الشراء .. ولكن على الورق.وقانونيّاً .. هؤلاء التَجّار والمُضاربين مُلزمون بشراء النفط الذي تعاقدوا على شراءه من الشركات أو البائعين ، في شهر مايس /مايو 2020 ، واستلامه ، بهدف بيعه ، أو تخزينه.فعليّاً .. هذا التاجر أو المضارب ، لم يعُد يُريد هذا النفط ، ولا يُريد استلامه ، لأنّهُ لم يعُد قادراً على بيعه.لهذا أصبح سعر النفط في العقود الآجلة للنفط الأمريكي (لعقود شهر مايس فقط -37 دولار للبرميل).هل تعرف كم هو سعر بيع برميل النفط في العقود الآجلة للنفط الأمريكي لشهر يونيو/ حزيران 2020 ، أي بعد شهرين من الآن ؟إنّهُ + 20.43 .هل تعرف كم هو سعر خام برنت في هذه اللحظة ؟إنّهُ +26.04 .هل تعرف أنّهُ مع هبوط أسعار البيع في العقود الآجلة إلى -37 دولار للبرميل(لشهر مايس 2020) ، فإنّ أسعار أسهم شركات النفط في البورصات(الآن) ، لم تهبِط إلاّ بنسبة 3-4% فقط .فلو كانت الأسعار قد هبطت "فعلاً" إلى -37 دولار للبرميل ، لكانت أسعار أسهم جميع شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة قد هبطت بدورها إلى مادون الصفر أيضاً .غير أنّ هذا لم يحدث.لم يحدث أيضاً أن قامت أي دولة ببيع نفطها(بما في ذلك المخزون على ظهر الناقلات النفطية) بسعرٍ لاترغبُ ببيعهِ به.إذاً .. لا مبرر للذعر.نعم إنّ هذا لم يحدث سابقاً في التاريخ .. وهاهو يحدث الآن لأوّل مرّة .. ولكنّ الأسعار ستعودُ إلى الإستقرار خلال شهرين ، إلى ثلاثة أشهر، مع تخفيف قيود الإغلاق ، وعودة النشاط الإقتصادي ، تدريجياً ، في مختلف دول العالم .ولكنّ .. ومع ذلك .. فإنّ مُعطيات ومؤشرّات كهذه ، تؤثّرُ سلباً على اسعار النفط(ومنها سعر القياس/ خام برنت) ، وقد تدفع به نحو الإنخفاض.وأساسيات السوق تدفع نحو هذا الإنخفاض ، بسبب إنخفاض الطلب ، وتخمة المعروض ، ونفاد طاقات التخزين.وما لم تقم دول أخرى (وأهمها الولايات المتحدّة الأمريكية) بالإنضمام إلى اتفاق OPEC+ ، فإنّ هذا الإتفاق سيكون محدود التأثير على أسعار النفط العالمية. ......
#نفطنا
#وأسعار
#العقود
#الآجلة
#للنفط
#الخام
#الأمريكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674169
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - عن سعر نفطنا ، وأسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي
عادل عبد الزهرة شبيب : هل يعاني العراق من ضعف الطاقة التخزينية للنفط ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية لجميع القطاعات الاقتصادية في العراق الى الدمار بفعل الحروب التي خاضها النظام المقبور والحصار الذي فرض عليه ولاسيما في القطاع النفطي. وبعد سقوط النظام في عام 2003 كان من المتوقع ان يزيد انتاج النفط الخام في العراق وحدوث قفزة كبيرة في معدلات الانتاج من خلال جولات التراخيص النفطية وتطوير واستكشاف الحقول النفطية, ويمكن تحقيق زيادة اكبر في عملية الانتاج النفطي بعد القضاء على الارهاب واستقرار الوضع الامني والسياسي في العراق, غير ان زيادة القدرة الانتاجية للنفط ينبغي ان يصاحبها عمليات لتحديث وتأهيل البنى التحتية اضافة الى انشاء منافذ متعددة لتصدير النفط تستوعب الكميات المضافة للتصدير.العراق يعاني من ضعف الطاقة التخزينية للنفط وهذا يؤثر كثيرا على طاقته التصديرية ويسبب الخسارة للاقتصاد العراقي, وبهذا الصدد تفيد الانباء عن قيام وزارة النفط العراقية بتوجيه الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص بتقليص انتاجها من النفط بسبب عدم القدرة على استيعاب الزيادة اذ اعلنت شركة(لوك اويل) الروسية العاملة في حقل غرب القرنة 2 عن تقليص انتاجها بمعدل (50) ألف برميل يوميا من 400 ألف برميل الى 350 ألف برميل يوميا استجابة لطلب الجانب العراقي وبسبب ضعف الخزن. وتوقع الخبراء ان يخسر العراق 17 مليون دولار يوميا بسبب توقف الصادرات من حقول كركوك الى ميناء جيهان التركي نتيجة امتلاء الخزانات النفطية بالنفوط.ان خطط زيادة الانتاج النفطي يجب ان يقابلها ايضا خطط اخرى لتوسيع الطاقة التصديرية وتراخيص جديدة متخصصة بتوسيع الطاقات الخزنية والتصديرية في جنوب العراق وشماله اضافة الى فتح منافذ تصديرية عبر الاردن/العقبة وميناء اللاذقية السوري ( بعد استقرار اوضاعها) وعبر السعودية الى البحر الاحمر,واذا كان في نية العراق زيادة الانتاج النفطي حسب التصريحات , فلابد من مواجهة التحديات التي تواجه القطاع النفطي من قلة الخزانات النفطية وخطوط النقل التصديرية التي جعلت الطاقتين الانتاجية والتصديرية محدودة اضافة الى بناء البنى التحية المتكاملة وتوسيع منافذ التصدير.ان زيادة الطاقة الانتاجية للنفط مرهون بإنشاء خزانات عملاقة كالتي تستخدم في دول العالم والتي يمكنها ان تخزن الانتاج لخمسة عشر يوما في حين ان الخزانات الموجودة في البصرة مثلا تستوعب انتاج يومين فقط.يشار الى ان الولايات المتحدة الامريكية لديها اكبر طاقة تخزينية استراتيجية في العالم تصل الى (727) مليون برميل بدأت ببنائها بعد عام 1973.ان مسالة بناء الخزانات النفطية العملاقة مسالة ضرورية وهامة جدا لتجنيب العراق الخسائر المادية بسبب توقف التصدير النفطي ,والعراق لم يقم لحد الان بإنشاء هذه الخزانات كالتي انشاتها بلدان المنطقة لمواجهة الظروف المناخية بسبب الفساد وغياب الرؤية والتحجج بظرف الارهاب والصراع السياسي.وبهذا الصدد يمكن الاستعانة بخبرة الكوادر العراقية العاملة في وزارة النفط او في الوزارات العراقية الاخرى لإنشاء مثل هذه الخزانات كما يمكن الاستعانة بالشركات المحلية والاجنبية للاستثمار في مجال انشاء الخزانات الكبيرة.لقد اعلنت وزارة النفط عن عزمها لإنشاء خزانات للنفط الخام وحل مشكلة توقف الصادرات النفطية من خلال وجود خطط لزيادة اعداد الخزانات النفطية للمساعدة في زيادة الطاقة التصديرية للعراق حيث تمكنت مؤخرا كوادر شركة نفط الجنوب من انجاز خزانين في مستودع الطوبة النفطي سعة كل خزان (66) ألف متر مكعب وهناك مشاريع لإنشاء خمس خزانات اضافية لشركة لوك اويل النفطية الروسية.ونأمل ان تترجم تصريحات وزارة ......
#يعاني
#العراق
#الطاقة
#التخزينية
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697476
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية لجميع القطاعات الاقتصادية في العراق الى الدمار بفعل الحروب التي خاضها النظام المقبور والحصار الذي فرض عليه ولاسيما في القطاع النفطي. وبعد سقوط النظام في عام 2003 كان من المتوقع ان يزيد انتاج النفط الخام في العراق وحدوث قفزة كبيرة في معدلات الانتاج من خلال جولات التراخيص النفطية وتطوير واستكشاف الحقول النفطية, ويمكن تحقيق زيادة اكبر في عملية الانتاج النفطي بعد القضاء على الارهاب واستقرار الوضع الامني والسياسي في العراق, غير ان زيادة القدرة الانتاجية للنفط ينبغي ان يصاحبها عمليات لتحديث وتأهيل البنى التحتية اضافة الى انشاء منافذ متعددة لتصدير النفط تستوعب الكميات المضافة للتصدير.العراق يعاني من ضعف الطاقة التخزينية للنفط وهذا يؤثر كثيرا على طاقته التصديرية ويسبب الخسارة للاقتصاد العراقي, وبهذا الصدد تفيد الانباء عن قيام وزارة النفط العراقية بتوجيه الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص بتقليص انتاجها من النفط بسبب عدم القدرة على استيعاب الزيادة اذ اعلنت شركة(لوك اويل) الروسية العاملة في حقل غرب القرنة 2 عن تقليص انتاجها بمعدل (50) ألف برميل يوميا من 400 ألف برميل الى 350 ألف برميل يوميا استجابة لطلب الجانب العراقي وبسبب ضعف الخزن. وتوقع الخبراء ان يخسر العراق 17 مليون دولار يوميا بسبب توقف الصادرات من حقول كركوك الى ميناء جيهان التركي نتيجة امتلاء الخزانات النفطية بالنفوط.ان خطط زيادة الانتاج النفطي يجب ان يقابلها ايضا خطط اخرى لتوسيع الطاقة التصديرية وتراخيص جديدة متخصصة بتوسيع الطاقات الخزنية والتصديرية في جنوب العراق وشماله اضافة الى فتح منافذ تصديرية عبر الاردن/العقبة وميناء اللاذقية السوري ( بعد استقرار اوضاعها) وعبر السعودية الى البحر الاحمر,واذا كان في نية العراق زيادة الانتاج النفطي حسب التصريحات , فلابد من مواجهة التحديات التي تواجه القطاع النفطي من قلة الخزانات النفطية وخطوط النقل التصديرية التي جعلت الطاقتين الانتاجية والتصديرية محدودة اضافة الى بناء البنى التحية المتكاملة وتوسيع منافذ التصدير.ان زيادة الطاقة الانتاجية للنفط مرهون بإنشاء خزانات عملاقة كالتي تستخدم في دول العالم والتي يمكنها ان تخزن الانتاج لخمسة عشر يوما في حين ان الخزانات الموجودة في البصرة مثلا تستوعب انتاج يومين فقط.يشار الى ان الولايات المتحدة الامريكية لديها اكبر طاقة تخزينية استراتيجية في العالم تصل الى (727) مليون برميل بدأت ببنائها بعد عام 1973.ان مسالة بناء الخزانات النفطية العملاقة مسالة ضرورية وهامة جدا لتجنيب العراق الخسائر المادية بسبب توقف التصدير النفطي ,والعراق لم يقم لحد الان بإنشاء هذه الخزانات كالتي انشاتها بلدان المنطقة لمواجهة الظروف المناخية بسبب الفساد وغياب الرؤية والتحجج بظرف الارهاب والصراع السياسي.وبهذا الصدد يمكن الاستعانة بخبرة الكوادر العراقية العاملة في وزارة النفط او في الوزارات العراقية الاخرى لإنشاء مثل هذه الخزانات كما يمكن الاستعانة بالشركات المحلية والاجنبية للاستثمار في مجال انشاء الخزانات الكبيرة.لقد اعلنت وزارة النفط عن عزمها لإنشاء خزانات للنفط الخام وحل مشكلة توقف الصادرات النفطية من خلال وجود خطط لزيادة اعداد الخزانات النفطية للمساعدة في زيادة الطاقة التصديرية للعراق حيث تمكنت مؤخرا كوادر شركة نفط الجنوب من انجاز خزانين في مستودع الطوبة النفطي سعة كل خزان (66) ألف متر مكعب وهناك مشاريع لإنشاء خمس خزانات اضافية لشركة لوك اويل النفطية الروسية.ونأمل ان تترجم تصريحات وزارة ......
#يعاني
#العراق
#الطاقة
#التخزينية
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697476
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل يعاني العراق من ضعف الطاقة التخزينية للنفط ؟
وليد خليفة هداوي الخولاني : طوبى للبصرة مرتين، مرة للنفط ومرة لميناء الفاو والحماية الامنية للاستثمار، ضرورة وطنية
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني بتاريخ الجمعة 9/10/ 2020 وجد" بارك تجول هوبا" مدير الشركة الكورية "دايو "العاملة في تنفيذ انشاء ميناء الفاو الكبير، مشنوقا بسلك في قاعة الرياضة، وان عامل خدمة في الشركة هو الذي اكتشف ذلك. وعلى الفور شكلت وزارة الداخلية فريقا تحقيقيا عالي المستوى للتحقيق في الموضوع.وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء خالد المحنا بحسب وكالة الأنباء العراقية الرسمية وبعد يومين من الحادث إنه "وبعد فحص الأدلة والكاميرات وسماع شهادات الشهود وجميعهم من الجنسيات الأجنبية وليس فيهم أي عراقي، اتضح أن المعلومات الأولية تشير إلى أن مدير الشركة الكورية كان منتحراً".ان موضوع العمل في مشروع ميناء الفاو الكبير هو موضوع استراتيجي مهم، ولا يمكن التفريط به، او السماح لأية جهة ان تعيق العمل فيه، داخلية كانت ام خارجية. وإن البحث عن برلمان وطني يناقش مثل هذه المواضيع الاستراتيجية على الهواء علنا وأمام انظار الشعب ضرورة ملحة. فالنفط الذي يعد العراق من الدول الرئيسية المصدرة له، معرّض في المستقبل الى الاستعاضة عنه باستخدام الطاقة الكهربائية، والشمسية وغيرها، ناهيك عن انخفاض الأسعار بين الحين والحين.ولا يمكن للبطالة ان تنخفض في البلاد ولا يمكن توظيف اعدادا جديدة من العاطلين عن العمل او من خريجي الكليات في وظائف الدولة بالوضع الراكد الذي يعيشه الاقتصاد العراقي حالياً، حيث تعاني الدولة الامرين من اجل تدبير الرواتب لموظفيها. ولا تتحمل الخزينة المزيد من التعيينات، وليس المفروض ان يتم تعيين الملايين من الخريجين والعاطلين كموظفين على ملاك الدولة دائما، فالخزينة ليست ينبوعا يضخ الدولارات من باطن الأرض ضخ المياه. وكل عام يتخرج عشرات الالاف من الخريجين من مئات الكليات الحكومية والأهلية. ناهيك عن مئات الالاف الذين يتركوا الدراسة في مراحلها المختلفة باحثين عن لقمة عيش. لكن ذلك يمكن تحقيقه من خلال النهوض بقطاع الاستثمار حيث يمكن استيعاب وتشغيل تلك الالاف من الايدي العاملة في القطاع الخاص او المختلط، ورفع مستوى الدخل القومي للبلاد. ان مشروع ميناء الفاو الكبير سيكون البديل عن النفط في المستقبل وسيوفر للبلاد عشرات المليارات من الدولارات، فالموقع الجغرافي للعراق يعتبر موقعا مميزا، وسيكون العراق الممر الرئيسي للتجارة العالمية بين اوربا واسيا.وكنت قد نشرت بتاريخ 17/2/2018 مقالة تحت عنوان "المستلزمات الأمنية والاجتماعية لنجاح الاعمار في العراق ". اكدت فيها على"توفير بيئة امنية يمكن للمستثمرين او اصحاب المشاريع العمل فيها بعيدا عن التهديدات المسلحة سواء من الارهابيين او العشائر آو من اية جهة مسلحة اخرى، حيث افرزت التجارب بأن بعض الاشخاص بمختلف الصفات يطلبون مبالغ (خاوة) مقابل السماح بالعمل في المشاريع بحجج مختلفة".ان حادث الانتحار سواء اكان مدبرا او بإرادة المنتحر، فأنه سيترك اثارا سلبية على ملف الاستثمار في البلاد، وربما لن تكون هذه الحادثة الأخيرة. فالمستقبل مجهول، وتحدث ناشطون وصحافيون عراقيون عن تلقي الشركة مؤخرا تهديدات وعمليات ابتزاز من جهات متنفذة داخل وخارج محافظة البصرة. وتعرضت الشركة المنفذة لميناء الفاو خلال فترة تولي رئيس الحكومة السابق عادل عبد المهدي لضغوط وتهديدات من مجاميع مسلحة مما أجبرها على وقف عملها عدة مرا، كما اشارت لذلك بعض المصادر.وإذا كان كبار المسؤولين يقولون كما نقول نحن، ان البلاد بحاجة الى توفير الامن للقائمين بتنفيذ المشاريع الاستراتيجية من المستثمرين الأجانب، فمن يوفر الامن ياترى؟ والى اين سيُقاد هذا البلد وسكانه الاربعون مليونا؟ وبدون وجود حك ......
#طوبى
#للبصرة
#مرتين،
#للنفط
#ومرة
#لميناء
#الفاو
#والحماية
#الامنية
#للاستثمار،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697639
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني بتاريخ الجمعة 9/10/ 2020 وجد" بارك تجول هوبا" مدير الشركة الكورية "دايو "العاملة في تنفيذ انشاء ميناء الفاو الكبير، مشنوقا بسلك في قاعة الرياضة، وان عامل خدمة في الشركة هو الذي اكتشف ذلك. وعلى الفور شكلت وزارة الداخلية فريقا تحقيقيا عالي المستوى للتحقيق في الموضوع.وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء خالد المحنا بحسب وكالة الأنباء العراقية الرسمية وبعد يومين من الحادث إنه "وبعد فحص الأدلة والكاميرات وسماع شهادات الشهود وجميعهم من الجنسيات الأجنبية وليس فيهم أي عراقي، اتضح أن المعلومات الأولية تشير إلى أن مدير الشركة الكورية كان منتحراً".ان موضوع العمل في مشروع ميناء الفاو الكبير هو موضوع استراتيجي مهم، ولا يمكن التفريط به، او السماح لأية جهة ان تعيق العمل فيه، داخلية كانت ام خارجية. وإن البحث عن برلمان وطني يناقش مثل هذه المواضيع الاستراتيجية على الهواء علنا وأمام انظار الشعب ضرورة ملحة. فالنفط الذي يعد العراق من الدول الرئيسية المصدرة له، معرّض في المستقبل الى الاستعاضة عنه باستخدام الطاقة الكهربائية، والشمسية وغيرها، ناهيك عن انخفاض الأسعار بين الحين والحين.ولا يمكن للبطالة ان تنخفض في البلاد ولا يمكن توظيف اعدادا جديدة من العاطلين عن العمل او من خريجي الكليات في وظائف الدولة بالوضع الراكد الذي يعيشه الاقتصاد العراقي حالياً، حيث تعاني الدولة الامرين من اجل تدبير الرواتب لموظفيها. ولا تتحمل الخزينة المزيد من التعيينات، وليس المفروض ان يتم تعيين الملايين من الخريجين والعاطلين كموظفين على ملاك الدولة دائما، فالخزينة ليست ينبوعا يضخ الدولارات من باطن الأرض ضخ المياه. وكل عام يتخرج عشرات الالاف من الخريجين من مئات الكليات الحكومية والأهلية. ناهيك عن مئات الالاف الذين يتركوا الدراسة في مراحلها المختلفة باحثين عن لقمة عيش. لكن ذلك يمكن تحقيقه من خلال النهوض بقطاع الاستثمار حيث يمكن استيعاب وتشغيل تلك الالاف من الايدي العاملة في القطاع الخاص او المختلط، ورفع مستوى الدخل القومي للبلاد. ان مشروع ميناء الفاو الكبير سيكون البديل عن النفط في المستقبل وسيوفر للبلاد عشرات المليارات من الدولارات، فالموقع الجغرافي للعراق يعتبر موقعا مميزا، وسيكون العراق الممر الرئيسي للتجارة العالمية بين اوربا واسيا.وكنت قد نشرت بتاريخ 17/2/2018 مقالة تحت عنوان "المستلزمات الأمنية والاجتماعية لنجاح الاعمار في العراق ". اكدت فيها على"توفير بيئة امنية يمكن للمستثمرين او اصحاب المشاريع العمل فيها بعيدا عن التهديدات المسلحة سواء من الارهابيين او العشائر آو من اية جهة مسلحة اخرى، حيث افرزت التجارب بأن بعض الاشخاص بمختلف الصفات يطلبون مبالغ (خاوة) مقابل السماح بالعمل في المشاريع بحجج مختلفة".ان حادث الانتحار سواء اكان مدبرا او بإرادة المنتحر، فأنه سيترك اثارا سلبية على ملف الاستثمار في البلاد، وربما لن تكون هذه الحادثة الأخيرة. فالمستقبل مجهول، وتحدث ناشطون وصحافيون عراقيون عن تلقي الشركة مؤخرا تهديدات وعمليات ابتزاز من جهات متنفذة داخل وخارج محافظة البصرة. وتعرضت الشركة المنفذة لميناء الفاو خلال فترة تولي رئيس الحكومة السابق عادل عبد المهدي لضغوط وتهديدات من مجاميع مسلحة مما أجبرها على وقف عملها عدة مرا، كما اشارت لذلك بعض المصادر.وإذا كان كبار المسؤولين يقولون كما نقول نحن، ان البلاد بحاجة الى توفير الامن للقائمين بتنفيذ المشاريع الاستراتيجية من المستثمرين الأجانب، فمن يوفر الامن ياترى؟ والى اين سيُقاد هذا البلد وسكانه الاربعون مليونا؟ وبدون وجود حك ......
#طوبى
#للبصرة
#مرتين،
#للنفط
#ومرة
#لميناء
#الفاو
#والحماية
#الامنية
#للاستثمار،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697639
الحوار المتمدن
وليد خليفة هداوي الخولاني - طوبى للبصرة مرتين، مرة للنفط ومرة لميناء الفاو والحماية الامنية للاستثمار، ضرورة وطنية
عادل عبد الزهرة شبيب : البترودولار وسيلة مغيبة لتطوير اقتصاديات المحافظات العراقية المنتجة للنفط
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب البترودولار مصطلح اقتصادي لوصف قيمة النفط المشترى بالدولار الأمريكي . وقد صدر قانون البترودولار في العراق وتم تعديله عدة مرات, وبموجبه يتم منح المحافظات المنتجة للنفط مبلغ خمسة دولارات عن كل برميل نفط يصدر منها اضافة الى احتساب نسبة مالية عن الغاز الطبيعي المنتج في المحافظة . الا انه تم التراجع عن المبلغ ليتم تخفيضه الى دولار واحد فقط وسط اعتراض واحتجاج وتهديد المحافظات المنتجة للنفط , ثم تم العودة الى مبلغ الخمسة دولارات , وكانت هناك محاولات لاستبدال الخمسة دولارات بنسبة 5% من كل برميل نفط وهي النسبة المخالفة لنص قانون البترودولار وسط احتجاج وتهديد نواب محافظات البصرة وميسان وذي قار وواسط بعدم التصويت والتمرير لموازنة 2017 اذا لم يتم ادراج منح كل محافظة منتجة للنفط مبلغ خمسة دولارات عن كل برميل يصدر من المحافظة كما نص قانون البترودولار على ذلك .الا ان الحكومة لم تلتزم بدفع مخصصات البترودولار للمحافظات المنتجة بحجة الازمة المالية الناجمة عن انخفاض اسعار النفط العالمية, حيث ان المحافظات الجنوبية البصرة وميسان وذي قار وواسط على سبيل المثال تشكو من عدم استلامها لهذه المخصصات , وهي تمتلك اكثر من 30 حقلا نفطيا منتجا وغير منتج , وان الوضع الامني فيها مستقر مقارنة بالمحافظات الاخرى لكنها تعاني من واقع متردي ومتخلف وبدون مشاريع استثمارية لعدم استلامها مخصصات البترودولار التي يمكن الاستفادة منها في التنمية الاقتصادية لهذه المناطق , ما دفع بحكوماتها المحلية الى المطالبة بحصتها البالغة خمسة دولارات عن كل برميل نفط منتج فيها والتي لم تستلمها من عدة سنوات, فحكومة البصرة المحلية تطالب اليوم بحصتها من البترودولار وتضمين هذه المخصصات الموازنة الاتحادية ,اذ ان البصرة تمتلك 59% من احتياطي النفط العراقي وتضم وحدها 15 حقلا نفطيا من اصل 77 حقلا معروفا 10 منها منتجة و5 منها تنتظر التطوير للبدء بإنتاج السائل النفطي , وتنتج البصرة وحدها ما يقارب 2 مليون برميل يوميا .كما لم تسدد الحكومة الاتحادية ما بذمتها من مخصصات البترودولار الى محافظة ذي قار منذ سنوات كغيرها من المحافظات المنتجة للبترول , وهي تعاني واقعا متخلفا ومترديا, وتبلغ ديون ذي قار من مبالغ البترودولار ما مجموعه اكثر من 696 مليون دولار للأعوام 2015 – 2016.كانت مطالبات المحافظات المنتجة للنفط بتسلم وارداتها من البترودولار بطريقة وآلية تضمن حقوقها, ,ويقع على عاتق السلطة التنفيذية تنفيذ التزاماتها, وعلى البرلمان تفعيل مشروع البترودولار ضمن الموازنة لما لذلك من اهمية في دعم المحافظات المنتجة للنفط والتي تعاني العديد من المشاكل الاقتصادية ولأنها تعتبر المورد الرئيسي للعراق واقتصاده حيث ان المحافظات المنتجة للنفط تحتاج الى الخدمات والى تأهيل بناها التحتية وتحسين المستوى المعيشي لسكانها. وكان مجلس محافظة البصرة قد كشف ان الحكومة المحلية قد رفعت دعوى قضائية ضد وزارة المالية للمطالبة بالديون المترتبة من واردات البترودولار البالغة 16 تريليون دينار للسنوات الثلاث الماضية .ان استلام المحافظات المنتجة للنفط مواردها من البترودولار يمكن ان يساعد في استثمار هذه المبالغ في معالجة المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها , والنهوض بواقعها الاقتصادي والمعيشي المتردي حيث يمكن الاستفادة منها في اعادة تأهيل البنى التحتية لهذه المحافظات من كهرباء وماء ونقل واتصالات واسكان ...الخ, ومن الضروري ان تكون البنية التحتية الانتاجية لها الأولوية , وان اقامة المشاريع الاقتصادية المختلفة سيساعد على امتصاص البطالة وتقليل نس ......
#البترودولار
#وسيلة
#مغيبة
#لتطوير
#اقتصاديات
#المحافظات
#العراقية
#المنتجة
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715843
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب البترودولار مصطلح اقتصادي لوصف قيمة النفط المشترى بالدولار الأمريكي . وقد صدر قانون البترودولار في العراق وتم تعديله عدة مرات, وبموجبه يتم منح المحافظات المنتجة للنفط مبلغ خمسة دولارات عن كل برميل نفط يصدر منها اضافة الى احتساب نسبة مالية عن الغاز الطبيعي المنتج في المحافظة . الا انه تم التراجع عن المبلغ ليتم تخفيضه الى دولار واحد فقط وسط اعتراض واحتجاج وتهديد المحافظات المنتجة للنفط , ثم تم العودة الى مبلغ الخمسة دولارات , وكانت هناك محاولات لاستبدال الخمسة دولارات بنسبة 5% من كل برميل نفط وهي النسبة المخالفة لنص قانون البترودولار وسط احتجاج وتهديد نواب محافظات البصرة وميسان وذي قار وواسط بعدم التصويت والتمرير لموازنة 2017 اذا لم يتم ادراج منح كل محافظة منتجة للنفط مبلغ خمسة دولارات عن كل برميل يصدر من المحافظة كما نص قانون البترودولار على ذلك .الا ان الحكومة لم تلتزم بدفع مخصصات البترودولار للمحافظات المنتجة بحجة الازمة المالية الناجمة عن انخفاض اسعار النفط العالمية, حيث ان المحافظات الجنوبية البصرة وميسان وذي قار وواسط على سبيل المثال تشكو من عدم استلامها لهذه المخصصات , وهي تمتلك اكثر من 30 حقلا نفطيا منتجا وغير منتج , وان الوضع الامني فيها مستقر مقارنة بالمحافظات الاخرى لكنها تعاني من واقع متردي ومتخلف وبدون مشاريع استثمارية لعدم استلامها مخصصات البترودولار التي يمكن الاستفادة منها في التنمية الاقتصادية لهذه المناطق , ما دفع بحكوماتها المحلية الى المطالبة بحصتها البالغة خمسة دولارات عن كل برميل نفط منتج فيها والتي لم تستلمها من عدة سنوات, فحكومة البصرة المحلية تطالب اليوم بحصتها من البترودولار وتضمين هذه المخصصات الموازنة الاتحادية ,اذ ان البصرة تمتلك 59% من احتياطي النفط العراقي وتضم وحدها 15 حقلا نفطيا من اصل 77 حقلا معروفا 10 منها منتجة و5 منها تنتظر التطوير للبدء بإنتاج السائل النفطي , وتنتج البصرة وحدها ما يقارب 2 مليون برميل يوميا .كما لم تسدد الحكومة الاتحادية ما بذمتها من مخصصات البترودولار الى محافظة ذي قار منذ سنوات كغيرها من المحافظات المنتجة للبترول , وهي تعاني واقعا متخلفا ومترديا, وتبلغ ديون ذي قار من مبالغ البترودولار ما مجموعه اكثر من 696 مليون دولار للأعوام 2015 – 2016.كانت مطالبات المحافظات المنتجة للنفط بتسلم وارداتها من البترودولار بطريقة وآلية تضمن حقوقها, ,ويقع على عاتق السلطة التنفيذية تنفيذ التزاماتها, وعلى البرلمان تفعيل مشروع البترودولار ضمن الموازنة لما لذلك من اهمية في دعم المحافظات المنتجة للنفط والتي تعاني العديد من المشاكل الاقتصادية ولأنها تعتبر المورد الرئيسي للعراق واقتصاده حيث ان المحافظات المنتجة للنفط تحتاج الى الخدمات والى تأهيل بناها التحتية وتحسين المستوى المعيشي لسكانها. وكان مجلس محافظة البصرة قد كشف ان الحكومة المحلية قد رفعت دعوى قضائية ضد وزارة المالية للمطالبة بالديون المترتبة من واردات البترودولار البالغة 16 تريليون دينار للسنوات الثلاث الماضية .ان استلام المحافظات المنتجة للنفط مواردها من البترودولار يمكن ان يساعد في استثمار هذه المبالغ في معالجة المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها , والنهوض بواقعها الاقتصادي والمعيشي المتردي حيث يمكن الاستفادة منها في اعادة تأهيل البنى التحتية لهذه المحافظات من كهرباء وماء ونقل واتصالات واسكان ...الخ, ومن الضروري ان تكون البنية التحتية الانتاجية لها الأولوية , وان اقامة المشاريع الاقتصادية المختلفة سيساعد على امتصاص البطالة وتقليل نس ......
#البترودولار
#وسيلة
#مغيبة
#لتطوير
#اقتصاديات
#المحافظات
#العراقية
#المنتجة
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715843
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - البترودولار وسيلة مغيبة لتطوير اقتصاديات المحافظات العراقية المنتجة للنفط
عادل عبد الزهرة شبيب : هل يعاني العراق من ضعف الطاقة التخزينية للنفط ؟ أم أن الحكومات المتعاقبة بعد 2003 قد عالجت ذلك ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية لجميع القطاعات الاقتصادية في العراق الى الدمار بفعل الحروب التي خاضها النظام المقبور والحصار الذي فرض عليه ولاسيما في القطاع النفطي. وبعد سقوط النظام في عام 2003 كان من المتوقع ان يزيد انتاج النفط الخام في العراق وحدوث قفزة كبيرة في معدلات الانتاج من خلال جولات التراخيص النفطية وتطوير واستكشاف الحقول النفطية, ويمكن تحقيق زيادة اكبر في عملية الانتاج النفطي بعد القضاء على الارهاب واستقرار الوضع الامني والسياسي في العراق, غير ان زيادة القدرة الانتاجية للنفط ينبغي ان يصاحبها عمليات لتحديث وتأهيل البنى التحتية اضافة الى انشاء منافذ متعددة لتصدير النفط تستوعب الكميات المضافة للتصدير.العراق يعاني من ضعف الطاقة التخزينية للنفط وهذا يؤثر كثيرا على طاقته التصديرية ويسبب الخسارة للاقتصاد العراقي, وبهذا الصدد تفيد الانباء عن قيام وزارة النفط العراقية بتوجيه الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص بتقليص انتاجها من النفط بسبب عدم القدرة على استيعاب الزيادة اذ اعلنت شركة(لوك اويل) الروسية العاملة في حقل غرب القرنة 2 عن تقليص انتاجها بمعدل (50) ألف برميل يوميا من 400 ألف برميل الى 350 ألف برميل يوميا استجابة لطلب الجانب العراقي وبسبب ضعف الخزن. وتوقع الخبراء ان يخسر العراق 17 مليون دولار يوميا بسبب توقف الصادرات من حقول كركوك الى ميناء جيهان التركي نتيجة امتلاء الخزانات النفطية بالنفوط.ان خطط زيادة الانتاج النفطي يجب ان يقابلها ايضا خطط اخرى لتوسيع الطاقة التصديرية وتراخيص جديدة متخصصة بتوسيع الطاقات الخزنية والتصديرية في جنوب العراق وشماله اضافة الى فتح منافذ تصديرية عبر الاردن/العقبة وميناء اللاذقية السوري ( بعد استقرار اوضاعها) وعبر السعودية الى البحر الاحمر,واذا كان في نية العراق زيادة الانتاج النفطي حسب التصريحات الى (12,5 ) مليون برميل في اليوم بحلول عام 2017 فلابد من مواجهة التحديات التي تواجه القطاع النفطي من قلة الخزانات النفطية وخطوط النقل التصديرية التي جعلت الطاقتين الانتاجية والتصديرية محدودة اضافة الى بناء البنى التحية المتكاملة وتوسيع منافذ التصدير.ان زيادة الطاقة الانتاجية للنفط مرهون بإنشاء خزانات عملاقة كالتي تستخدم في دول العالم والتي يمكنها ان تخزن الانتاج لخمسة عشر يوما في حين ان الخزانات الموجودة في البصرة مثلا تستوعب انتاج يومين فقط.يشار الى ان الولايات المتحدة الامريكية لديها اكبر طاقة تخزينية استراتيجية في العالم تصل الى (727) مليون برميل بدأت ببنائها بعد عام 1973.ان مسالة بناء الخزانات النفطية العملاقة مسالة ضرورية وهامة جدا لتجنيب العراق الخسائر المادية بسبب توقف التصدير النفطي ,والعراق لم يقم لحد الان بإنشاء هذه الخزانات كالتي انشاتها بلدان المنطقة لمواجهة الظروف المناخية بسبب الفساد وغياب الرؤية والتحجج بظرف الارهاب والصراع السياسي.وبهذا الصدد يمكن الاستعانة بخبرة الكوادر العراقية العاملة في وزارة النفط او في الوزارات العراقية الاخرى لإنشاء مثل هذه الخزانات كما يمكن الاستعانة بالشركات المحلية والاجنبية للاستثمار في مجال انشاء الخزانات الكبيرة.لقد اعلنت وزارة النفط عن عزمها لإنشاء خزانات للنفط الخام وحل مشكلة توقف الصادرات النفطية من خلال وجود خطط لزيادة اعداد الخزانات النفطية للمساعدة في زيادة الطاقة التصديرية للعراق حيث تمكنت مؤخرا كوادر شركة نفط الجنوب من انجاز خزانين في مستودع الطوبة النفطي سعة كل خزان (66) ألف متر مكعب وهناك مشاريع لإنشاء خمس خزانات اضافية لشركة لوك اويل الن ......
#يعاني
#العراق
#الطاقة
#التخزينية
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716612
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية لجميع القطاعات الاقتصادية في العراق الى الدمار بفعل الحروب التي خاضها النظام المقبور والحصار الذي فرض عليه ولاسيما في القطاع النفطي. وبعد سقوط النظام في عام 2003 كان من المتوقع ان يزيد انتاج النفط الخام في العراق وحدوث قفزة كبيرة في معدلات الانتاج من خلال جولات التراخيص النفطية وتطوير واستكشاف الحقول النفطية, ويمكن تحقيق زيادة اكبر في عملية الانتاج النفطي بعد القضاء على الارهاب واستقرار الوضع الامني والسياسي في العراق, غير ان زيادة القدرة الانتاجية للنفط ينبغي ان يصاحبها عمليات لتحديث وتأهيل البنى التحتية اضافة الى انشاء منافذ متعددة لتصدير النفط تستوعب الكميات المضافة للتصدير.العراق يعاني من ضعف الطاقة التخزينية للنفط وهذا يؤثر كثيرا على طاقته التصديرية ويسبب الخسارة للاقتصاد العراقي, وبهذا الصدد تفيد الانباء عن قيام وزارة النفط العراقية بتوجيه الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص بتقليص انتاجها من النفط بسبب عدم القدرة على استيعاب الزيادة اذ اعلنت شركة(لوك اويل) الروسية العاملة في حقل غرب القرنة 2 عن تقليص انتاجها بمعدل (50) ألف برميل يوميا من 400 ألف برميل الى 350 ألف برميل يوميا استجابة لطلب الجانب العراقي وبسبب ضعف الخزن. وتوقع الخبراء ان يخسر العراق 17 مليون دولار يوميا بسبب توقف الصادرات من حقول كركوك الى ميناء جيهان التركي نتيجة امتلاء الخزانات النفطية بالنفوط.ان خطط زيادة الانتاج النفطي يجب ان يقابلها ايضا خطط اخرى لتوسيع الطاقة التصديرية وتراخيص جديدة متخصصة بتوسيع الطاقات الخزنية والتصديرية في جنوب العراق وشماله اضافة الى فتح منافذ تصديرية عبر الاردن/العقبة وميناء اللاذقية السوري ( بعد استقرار اوضاعها) وعبر السعودية الى البحر الاحمر,واذا كان في نية العراق زيادة الانتاج النفطي حسب التصريحات الى (12,5 ) مليون برميل في اليوم بحلول عام 2017 فلابد من مواجهة التحديات التي تواجه القطاع النفطي من قلة الخزانات النفطية وخطوط النقل التصديرية التي جعلت الطاقتين الانتاجية والتصديرية محدودة اضافة الى بناء البنى التحية المتكاملة وتوسيع منافذ التصدير.ان زيادة الطاقة الانتاجية للنفط مرهون بإنشاء خزانات عملاقة كالتي تستخدم في دول العالم والتي يمكنها ان تخزن الانتاج لخمسة عشر يوما في حين ان الخزانات الموجودة في البصرة مثلا تستوعب انتاج يومين فقط.يشار الى ان الولايات المتحدة الامريكية لديها اكبر طاقة تخزينية استراتيجية في العالم تصل الى (727) مليون برميل بدأت ببنائها بعد عام 1973.ان مسالة بناء الخزانات النفطية العملاقة مسالة ضرورية وهامة جدا لتجنيب العراق الخسائر المادية بسبب توقف التصدير النفطي ,والعراق لم يقم لحد الان بإنشاء هذه الخزانات كالتي انشاتها بلدان المنطقة لمواجهة الظروف المناخية بسبب الفساد وغياب الرؤية والتحجج بظرف الارهاب والصراع السياسي.وبهذا الصدد يمكن الاستعانة بخبرة الكوادر العراقية العاملة في وزارة النفط او في الوزارات العراقية الاخرى لإنشاء مثل هذه الخزانات كما يمكن الاستعانة بالشركات المحلية والاجنبية للاستثمار في مجال انشاء الخزانات الكبيرة.لقد اعلنت وزارة النفط عن عزمها لإنشاء خزانات للنفط الخام وحل مشكلة توقف الصادرات النفطية من خلال وجود خطط لزيادة اعداد الخزانات النفطية للمساعدة في زيادة الطاقة التصديرية للعراق حيث تمكنت مؤخرا كوادر شركة نفط الجنوب من انجاز خزانين في مستودع الطوبة النفطي سعة كل خزان (66) ألف متر مكعب وهناك مشاريع لإنشاء خمس خزانات اضافية لشركة لوك اويل الن ......
#يعاني
#العراق
#الطاقة
#التخزينية
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716612
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل يعاني العراق من ضعف الطاقة التخزينية للنفط ؟ أم أن الحكومات المتعاقبة بعد 2003 قد عالجت ذلك ؟
عادل عبد الزهرة شبيب : زيادة الطاقة الانتاجية للنفط العراقي مرهون بإنشاء خزانات عملاقة للنفط
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية لجميع القطاعات الاقتصادية في العراق الى الدمار بفعل الحروب التي خاضها النظام المقبور والحصار الذي فرض عليه ولاسيما في القطاع النفطي. وبعد سقوط النظام في عام 2003 كان من المتوقع ان يزيد انتاج النفط الخام في العراق وحدوث قفزة كبيرة في معدلات الانتاج من خلال جولات التراخيص النفطية وتطوير واستكشاف الحقول النفطية, ويمكن تحقيق زيادة اكبر في عملية الانتاج النفطي بعد القضاء على الارهاب واستقرار الوضع الامني والسياسي في العراق, غير ان زيادة القدرة الانتاجية للنفط ينبغي ان يصاحبها عمليات لتحديث وتأهيل البنى التحتية اضافة الى انشاء منافذ متعددة لتصدير النفط تستوعب الكميات المضافة للتصدير.العراق يعاني من ضعف الطاقة التخزينية للنفط وهذا يؤثر كثيرا على طاقته التصديرية ويسبب الخسارة للاقتصاد العراقي, وبهذا الصدد تفيد الانباء عن قيام وزارة النفط العراقية بتوجيه الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص بتقليص انتاجها من النفط بسبب عدم القدرة على استيعاب الزيادة اذ اعلنت شركة(لوك اويل) الروسية العاملة في حقل غرب القرنة 2 عن تقليص انتاجها بمعدل (50) ألف برميل يوميا من 400 ألف برميل الى 350 ألف برميل يوميا استجابة لطلب الجانب العراقي وبسبب ضعف الخزن. وتوقع الخبراء ان يخسر العراق 17 مليون دولار يوميا بسبب توقف الصادرات من حقول كركوك الى ميناء جيهان التركي نتيجة امتلاء الخزانات النفطية بالنفوط.ان خطط زيادة الانتاج النفطي يجب ان يقابلها ايضا خطط اخرى لتوسيع الطاقة التصديرية وتراخيص جديدة متخصصة بتوسيع الطاقات الخزنية والتصديرية في جنوب العراق وشماله اضافة الى فتح منافذ تصديرية عبر الاردن/العقبة وميناء اللاذقية السوري ( بعد استقرار اوضاعها) وعبر السعودية الى البحر الاحمر,واذا كان في نية العراق زيادة الانتاج النفطي حسب التصريحات فلابد من مواجهة التحديات التي تواجه القطاع النفطي من قلة الخزانات النفطية وخطوط النقل التصديرية التي جعلت الطاقتين الانتاجية والتصديرية محدودة اضافة الى بناء البنى التحية المتكاملة وتوسيع منافذ التصدير.ان زيادة الطاقة الانتاجية للنفط مرهون بإنشاء خزانات عملاقة كالتي تستخدم في دول العالم والتي يمكنها ان تخزن الانتاج لخمسة عشر يوما في حين ان الخزانات الموجودة في البصرة مثلا تستوعب انتاج يومين فقط.يشار الى ان الولايات المتحدة الامريكية لديها اكبر طاقة تخزينية استراتيجية في العالم تصل الى (727) مليون برميل بدأت ببنائها بعد عام 1973.ان مسالة بناء الخزانات النفطية العملاقة مسالة ضرورية وهامة جدا لتجنيب العراق الخسائر المادية بسبب توقف التصدير النفطي ,والعراق لم يقم لحد الان بإنشاء هذه الخزانات كالتي انشأتها بلدان المنطقة لمواجهة الظروف المناخية بسبب الفساد وغياب الرؤية والتحجج بظرف الارهاب والصراع السياسي.وبهذا الصدد يمكن الاستعانة بخبرة الكوادر العراقية العاملة في وزارة النفط او في الوزارات العراقية الاخرى لإنشاء مثل هذه الخزانات كما يمكن الاستعانة بالشركات المحلية والاجنبية للاستثمار في مجال انشاء الخزانات الكبيرة.لقد اعلنت وزارة النفط عن عزمها لإنشاء خزانات للنفط الخام وحل مشكلة توقف الصادرات النفطية من خلال وجود خطط لزيادة اعداد الخزانات النفطية للمساعدة في زيادة الطاقة التصديرية للعراق حيث تمكنت مؤخرا كوادر شركة نفط الجنوب من انجاز خزانين في مستودع الطوبة النفطي سعة كل خزان (66) ألف متر مكعب وهناك مشاريع لإنشاء خمس خزانات اضافية لشركة لوك اويل النفطية الروسية.ونأمل ان تترجم تصريحات وزارة ا ......
#زيادة
#الطاقة
#الانتاجية
#للنفط
#العراقي
#مرهون
#بإنشاء
#خزانات
#عملاقة
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735952
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية لجميع القطاعات الاقتصادية في العراق الى الدمار بفعل الحروب التي خاضها النظام المقبور والحصار الذي فرض عليه ولاسيما في القطاع النفطي. وبعد سقوط النظام في عام 2003 كان من المتوقع ان يزيد انتاج النفط الخام في العراق وحدوث قفزة كبيرة في معدلات الانتاج من خلال جولات التراخيص النفطية وتطوير واستكشاف الحقول النفطية, ويمكن تحقيق زيادة اكبر في عملية الانتاج النفطي بعد القضاء على الارهاب واستقرار الوضع الامني والسياسي في العراق, غير ان زيادة القدرة الانتاجية للنفط ينبغي ان يصاحبها عمليات لتحديث وتأهيل البنى التحتية اضافة الى انشاء منافذ متعددة لتصدير النفط تستوعب الكميات المضافة للتصدير.العراق يعاني من ضعف الطاقة التخزينية للنفط وهذا يؤثر كثيرا على طاقته التصديرية ويسبب الخسارة للاقتصاد العراقي, وبهذا الصدد تفيد الانباء عن قيام وزارة النفط العراقية بتوجيه الشركات العاملة ضمن جولات التراخيص بتقليص انتاجها من النفط بسبب عدم القدرة على استيعاب الزيادة اذ اعلنت شركة(لوك اويل) الروسية العاملة في حقل غرب القرنة 2 عن تقليص انتاجها بمعدل (50) ألف برميل يوميا من 400 ألف برميل الى 350 ألف برميل يوميا استجابة لطلب الجانب العراقي وبسبب ضعف الخزن. وتوقع الخبراء ان يخسر العراق 17 مليون دولار يوميا بسبب توقف الصادرات من حقول كركوك الى ميناء جيهان التركي نتيجة امتلاء الخزانات النفطية بالنفوط.ان خطط زيادة الانتاج النفطي يجب ان يقابلها ايضا خطط اخرى لتوسيع الطاقة التصديرية وتراخيص جديدة متخصصة بتوسيع الطاقات الخزنية والتصديرية في جنوب العراق وشماله اضافة الى فتح منافذ تصديرية عبر الاردن/العقبة وميناء اللاذقية السوري ( بعد استقرار اوضاعها) وعبر السعودية الى البحر الاحمر,واذا كان في نية العراق زيادة الانتاج النفطي حسب التصريحات فلابد من مواجهة التحديات التي تواجه القطاع النفطي من قلة الخزانات النفطية وخطوط النقل التصديرية التي جعلت الطاقتين الانتاجية والتصديرية محدودة اضافة الى بناء البنى التحية المتكاملة وتوسيع منافذ التصدير.ان زيادة الطاقة الانتاجية للنفط مرهون بإنشاء خزانات عملاقة كالتي تستخدم في دول العالم والتي يمكنها ان تخزن الانتاج لخمسة عشر يوما في حين ان الخزانات الموجودة في البصرة مثلا تستوعب انتاج يومين فقط.يشار الى ان الولايات المتحدة الامريكية لديها اكبر طاقة تخزينية استراتيجية في العالم تصل الى (727) مليون برميل بدأت ببنائها بعد عام 1973.ان مسالة بناء الخزانات النفطية العملاقة مسالة ضرورية وهامة جدا لتجنيب العراق الخسائر المادية بسبب توقف التصدير النفطي ,والعراق لم يقم لحد الان بإنشاء هذه الخزانات كالتي انشأتها بلدان المنطقة لمواجهة الظروف المناخية بسبب الفساد وغياب الرؤية والتحجج بظرف الارهاب والصراع السياسي.وبهذا الصدد يمكن الاستعانة بخبرة الكوادر العراقية العاملة في وزارة النفط او في الوزارات العراقية الاخرى لإنشاء مثل هذه الخزانات كما يمكن الاستعانة بالشركات المحلية والاجنبية للاستثمار في مجال انشاء الخزانات الكبيرة.لقد اعلنت وزارة النفط عن عزمها لإنشاء خزانات للنفط الخام وحل مشكلة توقف الصادرات النفطية من خلال وجود خطط لزيادة اعداد الخزانات النفطية للمساعدة في زيادة الطاقة التصديرية للعراق حيث تمكنت مؤخرا كوادر شركة نفط الجنوب من انجاز خزانين في مستودع الطوبة النفطي سعة كل خزان (66) ألف متر مكعب وهناك مشاريع لإنشاء خمس خزانات اضافية لشركة لوك اويل النفطية الروسية.ونأمل ان تترجم تصريحات وزارة ا ......
#زيادة
#الطاقة
#الانتاجية
#للنفط
#العراقي
#مرهون
#بإنشاء
#خزانات
#عملاقة
#للنفط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735952
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - زيادة الطاقة الانتاجية للنفط العراقي مرهون بإنشاء خزانات عملاقة للنفط
محمد رياض حمزة : ممكنات صياغة قانون جديد للنفط والغاز ... برعاية امريكية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_حمزة كشف تقرير بريطاني الموقف الأمريكي الذي بدا غير حيادي ، في الخلاف النفطي بين الحكومة الاتحادية ومجلس والمجلس النيابي القادم ، وبين حكومة الإقليم في استغلال ثروة النفط والغاز . جاء في التقرير الذي نشرته الدورية البريطانية ( ميدل إيست آي) "أن الولايات المتحدة حثّت بغداد على عدم تنفيذ الحكم القضائي الذي يجبر إقليم كردستان على تسليم النفط المستخرج من أراضيها إلى السلطات الاتحادية، محذرة من أن ذلك قد يؤدي إلى "تفاقم أزمة اقتصادية" في العراق. " وقالت "باربرا ليف "، مساعدة وزير خارجية الولايات المتحدة، لشؤون الشرق الأوسط، للصحفيين يوم 14 أيلول 2022 : "إن واشنطن قلقة للغاية - من أن التسرع في تنفيذ هذا القرار قد يخاطر بإخراج الشركات الأمريكية وشركات أخرى خارج العراق". وأضافت: "سيكون تصويتًا مروعًا على عدم الثقة في بيئة الأعمال في العراق، وبصراحة يمكن أن ينتج عنه تداعيات اقتصادية أوسع نطاقًا يتجاوز المنطقة الكردية في العراق". وقالت "ليف "إنها تشارك مخاوف الولايات المتحدة ، من أن متابعة حكم المحكمة من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم المشاكل الاقتصادية للبلاد". ــــــــــ وجاء في التقرير البريطاني:"بينما قالت "ليف" إن الولايات المتحدة لم تتخذ أي موقف قانوني بشأن حكم المحكمة العراقية ، فإن المضي قدمًا الآن في خضم أزمة مستمرة بشأن تشكيل الحكومة من شأنه ببساطة أن يخاطر بتفاقم الأزمة الاقتصادية الآخذة في الاتساع ، وهذا هو آخر شيء يريده الشعب العراقي" . وطالبت "ليف" القادة في أربيل وبغداد الدخول في مفاوضات مع طرف ثالث أو مكان آخر من هذا القبيل للتوسط في النزاع، والذي قالت إنه يمكن أن يحدث بالتزامن مع المحادثات لتشكيل الحكومة، وإن النتيجة النهائية للمحادثات يجب أن تكون قانونًا جديدًا للهيدروكربونات "يتفق الجميع على أنه قد تأخر كثيرًا وأنه ضروري للغاية" . في آب / أغسطس 2022 " بُعثت رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي "أنتوني بلينكن" ، حررها السيناتور "جيمس ريش" و السناتور "بوب مينينديز"، عضوا لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، جاء فيها إن "بعض الشركات الأمريكية" مستهدفة من قبل تطبيق بغداد للقانون. " حسب ما ورد في التقرير البريطاني . ( المصدر : قناة " ناس نيوز " 16 أيلول 2022) ــــــــــ يتناقض تصريح السيدة "ليف" بشأن أمر المحكمة الاتحادية العليا بقولها " إن الولايات المتحدة لم تتخذ أي موقف قانوني بشأن حكم المحكمة العراقية ... ثم تقول " إن واشنطن قلقة للغاية من أن التسرع في تنفيذ هذا القرار ... وسيكون تصويتًا مروعًا على عدم الثقة في بيئة الأعمال في العراق". هذا الموقف هو ذاته موقف القادة الكرد الذي رفض أمر المحكمة الاتحادية العليا. يقينا أن وزارة الخارجية الامريكية تتابع وعلى بينة من طبيعة الخلاف بين الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم بشأن استثمارات النفط. بعد 2003 ومن ثم وبعد إقرار دستور 2005 الذي أسس النظام الاتحادي (الفِدرالي) وبسبب ضعف وتشرذم وجهالة وفساد القيادات السياسية في الحكومات الاتحادية ، تبنى قادة الإقليم نهجا إستقلاليا ــ إنفصاليا نفعيا في العلاقة مع الحكومة الاتحادية . فسروا أحكام ومواد الدستور الاتحادي بما يسوّغ استقلالية إدارتهم لكيان الاقليم سياسيا واقتصاديا. بدأ الخلاف بين بغداد وأربيل بشأن ثروة النفط والغاز عندما استولى الإقليم على حقول النفط في محافظات شمال العراق بعد 2003 . أبرم قادة الإقليم عقود شراكة مع عدد من الشركات الأجنبية لتطوير الحقول القائمة التي تم الاستيلاء عليها . وصفت تلك العقود بأنها غير مسبوقة بسبب حصة ......
#ممكنات
#صياغة
#قانون
#جديد
#للنفط
#والغاز
#برعاية
#امريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769061
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_حمزة كشف تقرير بريطاني الموقف الأمريكي الذي بدا غير حيادي ، في الخلاف النفطي بين الحكومة الاتحادية ومجلس والمجلس النيابي القادم ، وبين حكومة الإقليم في استغلال ثروة النفط والغاز . جاء في التقرير الذي نشرته الدورية البريطانية ( ميدل إيست آي) "أن الولايات المتحدة حثّت بغداد على عدم تنفيذ الحكم القضائي الذي يجبر إقليم كردستان على تسليم النفط المستخرج من أراضيها إلى السلطات الاتحادية، محذرة من أن ذلك قد يؤدي إلى "تفاقم أزمة اقتصادية" في العراق. " وقالت "باربرا ليف "، مساعدة وزير خارجية الولايات المتحدة، لشؤون الشرق الأوسط، للصحفيين يوم 14 أيلول 2022 : "إن واشنطن قلقة للغاية - من أن التسرع في تنفيذ هذا القرار قد يخاطر بإخراج الشركات الأمريكية وشركات أخرى خارج العراق". وأضافت: "سيكون تصويتًا مروعًا على عدم الثقة في بيئة الأعمال في العراق، وبصراحة يمكن أن ينتج عنه تداعيات اقتصادية أوسع نطاقًا يتجاوز المنطقة الكردية في العراق". وقالت "ليف "إنها تشارك مخاوف الولايات المتحدة ، من أن متابعة حكم المحكمة من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم المشاكل الاقتصادية للبلاد". ــــــــــ وجاء في التقرير البريطاني:"بينما قالت "ليف" إن الولايات المتحدة لم تتخذ أي موقف قانوني بشأن حكم المحكمة العراقية ، فإن المضي قدمًا الآن في خضم أزمة مستمرة بشأن تشكيل الحكومة من شأنه ببساطة أن يخاطر بتفاقم الأزمة الاقتصادية الآخذة في الاتساع ، وهذا هو آخر شيء يريده الشعب العراقي" . وطالبت "ليف" القادة في أربيل وبغداد الدخول في مفاوضات مع طرف ثالث أو مكان آخر من هذا القبيل للتوسط في النزاع، والذي قالت إنه يمكن أن يحدث بالتزامن مع المحادثات لتشكيل الحكومة، وإن النتيجة النهائية للمحادثات يجب أن تكون قانونًا جديدًا للهيدروكربونات "يتفق الجميع على أنه قد تأخر كثيرًا وأنه ضروري للغاية" . في آب / أغسطس 2022 " بُعثت رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي "أنتوني بلينكن" ، حررها السيناتور "جيمس ريش" و السناتور "بوب مينينديز"، عضوا لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، جاء فيها إن "بعض الشركات الأمريكية" مستهدفة من قبل تطبيق بغداد للقانون. " حسب ما ورد في التقرير البريطاني . ( المصدر : قناة " ناس نيوز " 16 أيلول 2022) ــــــــــ يتناقض تصريح السيدة "ليف" بشأن أمر المحكمة الاتحادية العليا بقولها " إن الولايات المتحدة لم تتخذ أي موقف قانوني بشأن حكم المحكمة العراقية ... ثم تقول " إن واشنطن قلقة للغاية من أن التسرع في تنفيذ هذا القرار ... وسيكون تصويتًا مروعًا على عدم الثقة في بيئة الأعمال في العراق". هذا الموقف هو ذاته موقف القادة الكرد الذي رفض أمر المحكمة الاتحادية العليا. يقينا أن وزارة الخارجية الامريكية تتابع وعلى بينة من طبيعة الخلاف بين الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم بشأن استثمارات النفط. بعد 2003 ومن ثم وبعد إقرار دستور 2005 الذي أسس النظام الاتحادي (الفِدرالي) وبسبب ضعف وتشرذم وجهالة وفساد القيادات السياسية في الحكومات الاتحادية ، تبنى قادة الإقليم نهجا إستقلاليا ــ إنفصاليا نفعيا في العلاقة مع الحكومة الاتحادية . فسروا أحكام ومواد الدستور الاتحادي بما يسوّغ استقلالية إدارتهم لكيان الاقليم سياسيا واقتصاديا. بدأ الخلاف بين بغداد وأربيل بشأن ثروة النفط والغاز عندما استولى الإقليم على حقول النفط في محافظات شمال العراق بعد 2003 . أبرم قادة الإقليم عقود شراكة مع عدد من الشركات الأجنبية لتطوير الحقول القائمة التي تم الاستيلاء عليها . وصفت تلك العقود بأنها غير مسبوقة بسبب حصة ......
#ممكنات
#صياغة
#قانون
#جديد
#للنفط
#والغاز
#برعاية
#امريكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769061
الحوار المتمدن
محمد رياض حمزة - ممكنات صياغة قانون جديد للنفط والغاز ... برعاية امريكية