فواد الكنجي : تنصيب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الاشورية والمهام المرجو من قداسته
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي رسميا في تاريخ 8- أيلول 2021 تم بعد انعقاد المجمع المقدس لأحبار (كنيسة المشرق الاشورية) في العالم بحضور جميع أبرشيات الكنيسة في كل دول العالم؛ والذي عقد في مقر كرسي البطريركية المتواجد في (العراق – مدينة اربيل – عنكاوا) في كنيسة (مار يوخنا المعمدان) انتخاب الأسقف (مار أوا روئيل) بطريركا جاثليقا للجلوس على كرسي ساليق قطيسفون؛ ليتم تسميته (مار أوا الثالث روئيل) الكرسي ألرسولي المقدس للكنيسة التي تأسست منذ القرن الميلادي الأول للمسيحية في هذه الأرض المباركة (العراق)؛ بعد حصوله على غالبية الأصوات، وهو الذي كان يشغل منصب أسقف غرب (أمريكا) ليكون بطريركا للكنيسة (المشرق الاشورية)؛ والذي يأتي تسلسله من اعتلاء هذا المنصب من سلسلة البطريركية الذين اعتلوا هذا المنصب في تاريخ كنيسة (المشرق الاشورية) هو (المائة والثاني والعشرين) خلفا لقداسة البطريرك (مار كيوركيس الثالث صليوا) الذي قدم استقالته العام الماضي 2020 لأسباب صحية – ونتمنى له الشفاء العاجل – بعد خدمة استمرت لـ(ستة) أعوام، وفي يوم الاثنين المصادف 13- أيلول 2021 تمت مراسم التنصيب في كاتدرائية القديس (مار يوخنا المعمدان) في (العراق – اربيل) بحضور جميع أباء الكنيسة وممثلي الكنائس الشقيقة ومسئولين في حكومة إقليم (كردستان) وجمع خفير من أبناء شعبنا (الاشوري) في (العراق) ومن الذين قدموا من دول العالم للمشاركة في هذا الحدث؛ ومن ملفت للانتباه بان في هذه المراسم لم يحضر أي وفد رسمي من (رئاسة الجمهورية) أو من (الحكومة العراقية) في (بغداد) وربما يعود ذلك إلى سوء التنظيم من قبل الإدارة المشرفة لهذه المراسم .السيرة الذاتية للبطريرك الجديدوالبطريرك الجديد (مار أوا الثالث روئيل) هو أسقف (كنيسة المشرق الاشورية) كان يترأس أبرشية (كاليفورنيا)، حيث ولد في عام 1975 بمدينة (شيكاغو – إلينوي في الولايات المتحدة الأمريكية)؛ والده هو المرحوم (كورش إيزاريا روئيل) ووالدته المرحومة هي (فلورنس أويقام شموئيل خان)، وهو أول أسقف (أمريكي المولد) لكنيسة (المشرق الاشورية)؛ أكمل دراسته الإعدادية في الفترة 1989 – 1993، حصل على درجة البكالوريوس من جامعة (لويولا في شيكاغو ) عام 1997 واستمر في الحصول على درجة البكالوريوس الثانية في اللاهوت المقدس من جامعة (سانت ماري أوف ذا ليك) في عام 1999؛ وحصل لاحقا على الرخصة والدكتوراه في اللاهوت المقدس من الجامعة البابوية الشرقية في (روما).والبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) انخراط بعد شغفه بتعاليم (كنيسة المشرق الاشورية) منذ السن المبكر ليرُسم شماسا على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) وهو في سن ستة عشر عام في كاتدرائية (مار كوركيس) في (شيكاغو)، وفي مدينة (موندلين – الينوي) رسم كاهنا في (23 آيار 1999( على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) أيضا، وفي عام 2008 رُقي إلى رتبة أسقف وتم رسامته أيضا من قبل البطريرك (مار دنخا الرابع)؛ حيث أقيمت مراسم الرسامة آنذاك في كنيسة القديسة (زيا) في (موديستو – كاليفورنيا). نشاطات ومحاضرات البطريرك الجديد قبل رسامتهوالبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) حين كان أسقفا قدم العديد من المحاضرات في التوعية والتثقيف في كل زياراته التفقدية لأبناء أمته في أبرشيات (كنيسة المشرق الاشورية) في كل مدن العالم لزيادة الوعي بمرحلة التي تمر على الأمة (الاشورية) وخاصة القاطنين في الشرق الأوسط لظروف استهدافهم من قبل التنظيمات الإرهابية، وفي عام 2014 ألقى كلمة في افتتاح في قمة الدفاع عن المسيحيين الذي أقيم في (واشنطن العاصمة ......
#تنصيب
#بطريركا
#جديدا
#لكنيسة
#المشرق
#الاشورية
#والمهام
#المرجو
#قداسته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731926
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي رسميا في تاريخ 8- أيلول 2021 تم بعد انعقاد المجمع المقدس لأحبار (كنيسة المشرق الاشورية) في العالم بحضور جميع أبرشيات الكنيسة في كل دول العالم؛ والذي عقد في مقر كرسي البطريركية المتواجد في (العراق – مدينة اربيل – عنكاوا) في كنيسة (مار يوخنا المعمدان) انتخاب الأسقف (مار أوا روئيل) بطريركا جاثليقا للجلوس على كرسي ساليق قطيسفون؛ ليتم تسميته (مار أوا الثالث روئيل) الكرسي ألرسولي المقدس للكنيسة التي تأسست منذ القرن الميلادي الأول للمسيحية في هذه الأرض المباركة (العراق)؛ بعد حصوله على غالبية الأصوات، وهو الذي كان يشغل منصب أسقف غرب (أمريكا) ليكون بطريركا للكنيسة (المشرق الاشورية)؛ والذي يأتي تسلسله من اعتلاء هذا المنصب من سلسلة البطريركية الذين اعتلوا هذا المنصب في تاريخ كنيسة (المشرق الاشورية) هو (المائة والثاني والعشرين) خلفا لقداسة البطريرك (مار كيوركيس الثالث صليوا) الذي قدم استقالته العام الماضي 2020 لأسباب صحية – ونتمنى له الشفاء العاجل – بعد خدمة استمرت لـ(ستة) أعوام، وفي يوم الاثنين المصادف 13- أيلول 2021 تمت مراسم التنصيب في كاتدرائية القديس (مار يوخنا المعمدان) في (العراق – اربيل) بحضور جميع أباء الكنيسة وممثلي الكنائس الشقيقة ومسئولين في حكومة إقليم (كردستان) وجمع خفير من أبناء شعبنا (الاشوري) في (العراق) ومن الذين قدموا من دول العالم للمشاركة في هذا الحدث؛ ومن ملفت للانتباه بان في هذه المراسم لم يحضر أي وفد رسمي من (رئاسة الجمهورية) أو من (الحكومة العراقية) في (بغداد) وربما يعود ذلك إلى سوء التنظيم من قبل الإدارة المشرفة لهذه المراسم .السيرة الذاتية للبطريرك الجديدوالبطريرك الجديد (مار أوا الثالث روئيل) هو أسقف (كنيسة المشرق الاشورية) كان يترأس أبرشية (كاليفورنيا)، حيث ولد في عام 1975 بمدينة (شيكاغو – إلينوي في الولايات المتحدة الأمريكية)؛ والده هو المرحوم (كورش إيزاريا روئيل) ووالدته المرحومة هي (فلورنس أويقام شموئيل خان)، وهو أول أسقف (أمريكي المولد) لكنيسة (المشرق الاشورية)؛ أكمل دراسته الإعدادية في الفترة 1989 – 1993، حصل على درجة البكالوريوس من جامعة (لويولا في شيكاغو ) عام 1997 واستمر في الحصول على درجة البكالوريوس الثانية في اللاهوت المقدس من جامعة (سانت ماري أوف ذا ليك) في عام 1999؛ وحصل لاحقا على الرخصة والدكتوراه في اللاهوت المقدس من الجامعة البابوية الشرقية في (روما).والبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) انخراط بعد شغفه بتعاليم (كنيسة المشرق الاشورية) منذ السن المبكر ليرُسم شماسا على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) وهو في سن ستة عشر عام في كاتدرائية (مار كوركيس) في (شيكاغو)، وفي مدينة (موندلين – الينوي) رسم كاهنا في (23 آيار 1999( على يد البطريرك (مار دنخا الرابع) أيضا، وفي عام 2008 رُقي إلى رتبة أسقف وتم رسامته أيضا من قبل البطريرك (مار دنخا الرابع)؛ حيث أقيمت مراسم الرسامة آنذاك في كنيسة القديسة (زيا) في (موديستو – كاليفورنيا). نشاطات ومحاضرات البطريرك الجديد قبل رسامتهوالبطريرك الجديد الدكتور (مار أوا الثالث روئيل) حين كان أسقفا قدم العديد من المحاضرات في التوعية والتثقيف في كل زياراته التفقدية لأبناء أمته في أبرشيات (كنيسة المشرق الاشورية) في كل مدن العالم لزيادة الوعي بمرحلة التي تمر على الأمة (الاشورية) وخاصة القاطنين في الشرق الأوسط لظروف استهدافهم من قبل التنظيمات الإرهابية، وفي عام 2014 ألقى كلمة في افتتاح في قمة الدفاع عن المسيحيين الذي أقيم في (واشنطن العاصمة ......
#تنصيب
#بطريركا
#جديدا
#لكنيسة
#المشرق
#الاشورية
#والمهام
#المرجو
#قداسته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731926
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - تنصيب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الاشورية والمهام المرجو من قداسته
كاظم ناصر : سلطات الاحتلال تمنع المسيحيين من الوصول لكنيسة القيامة للاحتفال بعيد الفصح
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر إسرائيل دولة احتلال عنصرية توسعية تعمل جاهدة لتهويد الأماكن الإسلامية والمسيحية المقدسة، خاصة الحرم الإبراهيمي، والمسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الذي بارك الله حوله، وكنيسة القيامة التي يحج إليها المسيحيون من جميع أنحاء العالم، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى " قيامة " المسيح عليه السلام من بين الأموات، بحسب العقيدة المسيحية، وتعتبر أقدس الأماكن المسيحية في القدس والعالم لكونها الكنيسة التي يحج اليها المسيحيون من مختلف بقاع الأرض منذ حوالي الفين سنة، وكنيسة المهد في بيت لحم التي سميت بهذا الاسم لأن المسيح ولد في المكان الذي أقيمت عليه، حيث يقصدها المسيحيون من كافة أرجاء العالم كل عام ليشاركوا المسيحيين الفلسطينيين الاحتفال بعيد الميلاد المجيد. لكنيستي القيامة والمهد مكانة دينية خاصة عند الفلسطينيين والعالم المسيحي؛ ولهذا تبذل إسرائيل كل جهد ممكن لمضايقة المسيحيين الفلسطينيين ومحاصرتهم دينيا واقتصاديا وسياسيا ودفعهم للهجرة، وتسهيل مهمتها في السيطرة على الكنائس ووقفها، أي ما تملكه من أراض وأبنية، كجزء من مخططاتها لتهويد المدينة المقدسة والتخلص من الوجود المسيحي والإسلامي فيها.وتماشيا مع هذه المخططات السياسة الاستيطانية الصهيونية أقام جنود الاحتلال الحواجز في الشوارع والطرقات المؤدية إلى كنيسة القيامة، واعتدوا على رهبان، واعتقلوا عددا من الشباب الذين تصدوا لهم، ومنعوا آلاف المسيحيين الفلسطينيين والزوار الأجانب من الوصول الى كنيسة القيامة وأداء الصلاة فيها في سبت النور، وعيد الفصح الذي يعتبره المسيحيون أهم أعيادهم لأنهم يعتقدون أنه اليوم الذي قام فيه عيسى المسيح عليه السلام من بين الأموات وصعد إلى السماء، ويمثل انتصار الحياة على الموت، وانتصار الرجاء والعدل والسلام على اليأس والظلم والمعاناة.السياسات العنصرية التي تفرضها سلطات الاحتلال لمنع المسلمين والمسيحيين الفلسطينيين من الوصول إلى أماكنهم المقدسة وحرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، هي سياسات منهجية مدروسة بعناية تهدف إلى تفريغ القدس من سكانها الأصليين الفلسطينيين مسلمين ومسيحيين وتهويدها وبسط سيطرتها على الأماكن المقدسة المسيحية والاسلامية. أي إن دولة الاحتلال لا تفرق في عدائها للفلسطينيين بين مسلم ومسيحي، وتعتبرهم جميعا أعداء لها، وتخطط لتقليص أعدادهم بدفعهم للهجرة بأي وسيلة ممكنة. ولهذا فإننا كشعب فلسطيني محتل نعاني معا، ونضحي معا من أجل تحرير بلدنا التي نعتز بكونها مهد الديانات السماوية وأرض الأنبياء، ونجل الأديان وشعائرها وأتباعها، ونحيي رجال الدين المسيحيين والمسلمين الذين يقاومون الاحتلال ويعملون معا لحماية كنائسهم ومساجدهم، ونخلد المقاومين المسلمين والمسيحيين الذين يضحون ويستشهدون دفاعا عن وطنهم ومقدساتهم وأمتهم العربية. ......
#سلطات
#الاحتلال
#تمنع
#المسيحيين
#الوصول
#لكنيسة
#القيامة
#للاحتفال
#بعيد
#الفصح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754204
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر إسرائيل دولة احتلال عنصرية توسعية تعمل جاهدة لتهويد الأماكن الإسلامية والمسيحية المقدسة، خاصة الحرم الإبراهيمي، والمسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الذي بارك الله حوله، وكنيسة القيامة التي يحج إليها المسيحيون من جميع أنحاء العالم، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى " قيامة " المسيح عليه السلام من بين الأموات، بحسب العقيدة المسيحية، وتعتبر أقدس الأماكن المسيحية في القدس والعالم لكونها الكنيسة التي يحج اليها المسيحيون من مختلف بقاع الأرض منذ حوالي الفين سنة، وكنيسة المهد في بيت لحم التي سميت بهذا الاسم لأن المسيح ولد في المكان الذي أقيمت عليه، حيث يقصدها المسيحيون من كافة أرجاء العالم كل عام ليشاركوا المسيحيين الفلسطينيين الاحتفال بعيد الميلاد المجيد. لكنيستي القيامة والمهد مكانة دينية خاصة عند الفلسطينيين والعالم المسيحي؛ ولهذا تبذل إسرائيل كل جهد ممكن لمضايقة المسيحيين الفلسطينيين ومحاصرتهم دينيا واقتصاديا وسياسيا ودفعهم للهجرة، وتسهيل مهمتها في السيطرة على الكنائس ووقفها، أي ما تملكه من أراض وأبنية، كجزء من مخططاتها لتهويد المدينة المقدسة والتخلص من الوجود المسيحي والإسلامي فيها.وتماشيا مع هذه المخططات السياسة الاستيطانية الصهيونية أقام جنود الاحتلال الحواجز في الشوارع والطرقات المؤدية إلى كنيسة القيامة، واعتدوا على رهبان، واعتقلوا عددا من الشباب الذين تصدوا لهم، ومنعوا آلاف المسيحيين الفلسطينيين والزوار الأجانب من الوصول الى كنيسة القيامة وأداء الصلاة فيها في سبت النور، وعيد الفصح الذي يعتبره المسيحيون أهم أعيادهم لأنهم يعتقدون أنه اليوم الذي قام فيه عيسى المسيح عليه السلام من بين الأموات وصعد إلى السماء، ويمثل انتصار الحياة على الموت، وانتصار الرجاء والعدل والسلام على اليأس والظلم والمعاناة.السياسات العنصرية التي تفرضها سلطات الاحتلال لمنع المسلمين والمسيحيين الفلسطينيين من الوصول إلى أماكنهم المقدسة وحرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، هي سياسات منهجية مدروسة بعناية تهدف إلى تفريغ القدس من سكانها الأصليين الفلسطينيين مسلمين ومسيحيين وتهويدها وبسط سيطرتها على الأماكن المقدسة المسيحية والاسلامية. أي إن دولة الاحتلال لا تفرق في عدائها للفلسطينيين بين مسلم ومسيحي، وتعتبرهم جميعا أعداء لها، وتخطط لتقليص أعدادهم بدفعهم للهجرة بأي وسيلة ممكنة. ولهذا فإننا كشعب فلسطيني محتل نعاني معا، ونضحي معا من أجل تحرير بلدنا التي نعتز بكونها مهد الديانات السماوية وأرض الأنبياء، ونجل الأديان وشعائرها وأتباعها، ونحيي رجال الدين المسيحيين والمسلمين الذين يقاومون الاحتلال ويعملون معا لحماية كنائسهم ومساجدهم، ونخلد المقاومين المسلمين والمسيحيين الذين يضحون ويستشهدون دفاعا عن وطنهم ومقدساتهم وأمتهم العربية. ......
#سلطات
#الاحتلال
#تمنع
#المسيحيين
#الوصول
#لكنيسة
#القيامة
#للاحتفال
#بعيد
#الفصح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754204
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - سلطات الاحتلال تمنع المسيحيين من الوصول لكنيسة القيامة للاحتفال بعيد الفصح
موفق نيسكو : مخطوطات جديدة لكنيسة الكلدان تُثبت أنها سريانية
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو ذكرنا عدة مرات أن الكلدان والآشوريين الحاليين لا علاقة لهم بالكلدان والآشوريين القدماء، إنما هم سريان شرقيون نساطرة قامت روما حديثاً ولأغراض سياسية وطائفية، بانتحال لقب الكلدان وإطلاقه على القسم الذي تكثلك منهم، وثبت اسم الكلدان عليهم في 5 تموز 1830م، كما هو معروف ويؤكده الجميع بمن فيهم رجال دين الكلدان ومنهم البطريرك الحالي ساكو في كتابه خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية ص41، ثم قام الإنكليز سنة 1876م بانتحال اسم آشوريين وإطلاقه على القسم الذي بقي نسطوري، وقد استغل الطرفان هاتين التسميتين المُنتحلتين لتشويه تاريخ العراق والكنيسة فيه بالإدعاء زوراً أنهم ينحدرون من الآشوريين والكلدان القدماء.وقد أدرجنا مئات الوثائق تثبت ذلك، وكلما نكتشف وثائق جديدة ومهمة دامغة سنعرضها للقاري الكريم، لذلك ندرج اليوم مخطوطات لكتب أخرى قديمة من أرشيف كنيسة الكلدان نفسها تُثبت أنها كنيسة سريانية حتى بعد أن سَمَّتها روما كلدانية، وأنها بقيت تقرن السريانية باسمها لأنه هو الاسم الحقيقي، وهذه المخطوطات هي كثيرة وغير معروفة أو مطبوعة أو متداولة، أكيد أن الكنيسة الكلدانية تعلم بها لكنها لا تريد نشرها أو طبعها لأنها تفضح تسميتها الكلدانية المزورة حديثا، وسأكتفي بنشر كتابين:1: كتاب (تقاليد الكنيسة السريانية الكلدانية)، سنة 1863م، قدَّم له ونشره القس بطرس عزيز نائب بطريرك الكلدان في حلب فيما بعد، والحقيقة إن اسم هذا الكتاب لوحده يكفي وواضح، إذ حتى بعد التسمية الكلدانية لم تتخلى كنيسة الكلدان عن الاسم السرياني، لأنه هو الاسم الحقيقي، بل يذكر الكتاب أنهم يُسمُّون أنفسهم (الملة السريانية الكلدانية)، وأن الكلدان هم السريان الشرقيون.https://h.top4top.io/p_2422oegux1.pnghttps://i.top4top.io/p_2422e9cxc2.png2: كتاب الكنيسة الشرقية الكلدانية لسنة 1896م لمؤلفه مطران عقرة ميلس حنا إيليا، والحقيقة إن هذا الكتاب عنوانه فقط هو الكلدانية، والمؤلف يحشر كلمة الكلدان عندما يتكلم هو، لكن داخل الكتاب كله سرياني عندما يتعلق الأمر بالأمور التاريخية القديمة، ويقول المؤلف: إن كنيسة الكلدان تأسست في سلوقية قطسيفون (المدائن)، وكانت تتبع كنيسة أنطاكية (السريانية)، وكثير من أساقفتها الأوائل رُسموا في أنطاكية، وإلى عهد جاثليق كنيسة المدائن داديشوع +456م، كانت الكنيسة لا تزال تتبع أنطاكية، ويُسمِّي المطران ميليس مركز كنيسته سلوقية وقطسيفون (المدائن)، بلاد الآراميين وبلاد السريان، ثم يقول اعتنقت كنيسته المدائن المذهب النسطوري، ومنذ حوالي 300 سنة عادت للكنيسة الجامعة (يقصد أن كثير من رعية كنيسة المدائن النسطورية اعتنقت الكثلكة سنة 1553م أي حوالي 300 سنة من تاريخ كتابه سنة 1896م، وهذه الكنيسة هي التي سيثبت اسمها لاحقاً في 5 تموز 1830م، كلدانية)، ثم يذكر المؤلف أن سيرة مار أدي مبشر كنيسة الكلدان موجودة في صلوات السريان، ويضيف أن الروايات سريانية، والمجموعات الأولى سريانية، والقوانين سريانية، والمراسلة بين السيد المسيح وأبجر ملك الرها كانت بالسريانية، والقديس الشهيد شمعون ابن الصباغين في كنيسة من يُسمُّون أنفسهم اليوم كلداناً وآشوريين قد أشار إلى استشهاده السريان وبالسريانية، وبرديصان الشاعر الشهير أيضاً في كنيسة المؤلف، هو مبتدع سرياني ويتكلم عن مار أفرام السرياني، ص3، 5، 7، 11، 15، 19-22، 36-37، 69، 80-81، ......
#مخطوطات
#جديدة
#لكنيسة
#الكلدان
#تُثبت
#أنها
#سريانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765942
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو ذكرنا عدة مرات أن الكلدان والآشوريين الحاليين لا علاقة لهم بالكلدان والآشوريين القدماء، إنما هم سريان شرقيون نساطرة قامت روما حديثاً ولأغراض سياسية وطائفية، بانتحال لقب الكلدان وإطلاقه على القسم الذي تكثلك منهم، وثبت اسم الكلدان عليهم في 5 تموز 1830م، كما هو معروف ويؤكده الجميع بمن فيهم رجال دين الكلدان ومنهم البطريرك الحالي ساكو في كتابه خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية ص41، ثم قام الإنكليز سنة 1876م بانتحال اسم آشوريين وإطلاقه على القسم الذي بقي نسطوري، وقد استغل الطرفان هاتين التسميتين المُنتحلتين لتشويه تاريخ العراق والكنيسة فيه بالإدعاء زوراً أنهم ينحدرون من الآشوريين والكلدان القدماء.وقد أدرجنا مئات الوثائق تثبت ذلك، وكلما نكتشف وثائق جديدة ومهمة دامغة سنعرضها للقاري الكريم، لذلك ندرج اليوم مخطوطات لكتب أخرى قديمة من أرشيف كنيسة الكلدان نفسها تُثبت أنها كنيسة سريانية حتى بعد أن سَمَّتها روما كلدانية، وأنها بقيت تقرن السريانية باسمها لأنه هو الاسم الحقيقي، وهذه المخطوطات هي كثيرة وغير معروفة أو مطبوعة أو متداولة، أكيد أن الكنيسة الكلدانية تعلم بها لكنها لا تريد نشرها أو طبعها لأنها تفضح تسميتها الكلدانية المزورة حديثا، وسأكتفي بنشر كتابين:1: كتاب (تقاليد الكنيسة السريانية الكلدانية)، سنة 1863م، قدَّم له ونشره القس بطرس عزيز نائب بطريرك الكلدان في حلب فيما بعد، والحقيقة إن اسم هذا الكتاب لوحده يكفي وواضح، إذ حتى بعد التسمية الكلدانية لم تتخلى كنيسة الكلدان عن الاسم السرياني، لأنه هو الاسم الحقيقي، بل يذكر الكتاب أنهم يُسمُّون أنفسهم (الملة السريانية الكلدانية)، وأن الكلدان هم السريان الشرقيون.https://h.top4top.io/p_2422oegux1.pnghttps://i.top4top.io/p_2422e9cxc2.png2: كتاب الكنيسة الشرقية الكلدانية لسنة 1896م لمؤلفه مطران عقرة ميلس حنا إيليا، والحقيقة إن هذا الكتاب عنوانه فقط هو الكلدانية، والمؤلف يحشر كلمة الكلدان عندما يتكلم هو، لكن داخل الكتاب كله سرياني عندما يتعلق الأمر بالأمور التاريخية القديمة، ويقول المؤلف: إن كنيسة الكلدان تأسست في سلوقية قطسيفون (المدائن)، وكانت تتبع كنيسة أنطاكية (السريانية)، وكثير من أساقفتها الأوائل رُسموا في أنطاكية، وإلى عهد جاثليق كنيسة المدائن داديشوع +456م، كانت الكنيسة لا تزال تتبع أنطاكية، ويُسمِّي المطران ميليس مركز كنيسته سلوقية وقطسيفون (المدائن)، بلاد الآراميين وبلاد السريان، ثم يقول اعتنقت كنيسته المدائن المذهب النسطوري، ومنذ حوالي 300 سنة عادت للكنيسة الجامعة (يقصد أن كثير من رعية كنيسة المدائن النسطورية اعتنقت الكثلكة سنة 1553م أي حوالي 300 سنة من تاريخ كتابه سنة 1896م، وهذه الكنيسة هي التي سيثبت اسمها لاحقاً في 5 تموز 1830م، كلدانية)، ثم يذكر المؤلف أن سيرة مار أدي مبشر كنيسة الكلدان موجودة في صلوات السريان، ويضيف أن الروايات سريانية، والمجموعات الأولى سريانية، والقوانين سريانية، والمراسلة بين السيد المسيح وأبجر ملك الرها كانت بالسريانية، والقديس الشهيد شمعون ابن الصباغين في كنيسة من يُسمُّون أنفسهم اليوم كلداناً وآشوريين قد أشار إلى استشهاده السريان وبالسريانية، وبرديصان الشاعر الشهير أيضاً في كنيسة المؤلف، هو مبتدع سرياني ويتكلم عن مار أفرام السرياني، ص3، 5، 7، 11، 15، 19-22، 36-37، 69، 80-81، ......
#مخطوطات
#جديدة
#لكنيسة
#الكلدان
#تُثبت
#أنها
#سريانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765942
top4top.io
Top4toP | مركز تحميل و رفع الصور و الملفات من الخليج إلى المغرب
مركز رفع و تحميل صور وملفات صوتية ومرئية بروابط مباشرة وأحجام ضخمة للأبد مع إمكانية إدارة ملفاتك، من الأشهر على مستوى الخليج والعالم العربي