ميشيل نجيب : الله يكذب قصصه السحرية
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_نجيب لا شك أن مقالاتى السابقة التى كتبتها بأسلوب خاص بسيط لتكون لغته مفهومة وعباراته وكلماته ليس فيها لف أو دوران، وذلك من أجل أن تصل المعلومة لكل قارئ للمقالات ولا تحتاج عناء التفسير أو التأويل بل تعبيرات يفهمها الجميع، لأن واقع النصوص الدينية أنها مكتوبة فى عصور جهل وتخلف معرفى منذ سنوات طويلة، مما يجعل تلك النصوص تتوافق مع واقع الشعوب التى عاشت فى تلك الأزمنة، وفى تساؤلاتنا المستمرة والكثيرة بين طيات مقالاتنا السابقة والتى طرحناها لمن لديه الشجاعة المعرفية ليجيب على إحداها، أو يكتب رأيه ويصحح معلومة وردت فى تلك المقالات أو يفسر نص من النصوص بالشكل الصحيح عكس ما شرحته، لكن حتى هذه اللحظة لم أجد تعليق واحد يقول أن هناك خطأ فى المقالات أو طبيعة عمل الإله البشرية وهى الساحر العليم وهو الذى أمر موسى بأن يمارس السحر ليبدو وكأنه معجزات، أو أن هذا الإله الله هو الحق وأنا على باطل فى تفسير تلك النصوص بشرية المصدر التاريخى.كل هذا يثبت ويؤكد أن مقالاتى كشفت جوانب كثيرة متناقضة مع صدق ما يدعيه المؤمنون به من علم وبصيرة الإله وقدرته على صنع المعجزات أو يقوم بدور الساحر، لم أجد تعليقاً ينتقد حديثى عن ذلك الإله الغيبى أو يطعن فى صدق ما كتبته وهذا يعنى صحة النتيجة التى توصلت إليها بأن ماهية الله إله الأديان هى بشرية، إذ كيف ينزل إله من السماء وهى فارغة لا وجود لآلهة فيها ولا بشر ولا توجد عمارات أو أبراج سكنية أو ناطحات سحاب؟عملية نزول أى جسم مادى أو غير مرئى فى حد ذاته إثبات أن حركته وسيره بالنزول والهبوط يجعله محدود القدرة والعمل، عكس ما صورته الكتب الدينية والمؤمنين بأنه الخالق العظيم الجبار الذى على كل شئ قدير، وهذا الإله المرئى أو غير المرئى لا يعقل أن يتعبد له إنسان إلا إذا كان جاهلاً يعيش فى عالم الأساطير ويعشقها، لأنها أشياء ضد العقل والمنطق أن تقول لى فى عصر الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والتليسكوبات التى ترسل للعلماء صوراً من الماضى البعيد، ومع كل هذا يصر الكثيرين على أن تحويل عصا إلى ثعبان أو حية هى معجزة أتى بها الخالق العظيم، فى نفس اللحظة التى فعل مثلها سحرة المصريين أمام الفرعون وأمام شعب بنى إسرائيل وأمام ساحرهم الأكبر ساكن الهواء أو السماء الله!بل ويصرون ويؤمنون ويعتقدون أن الله نزل حقيقة فى مدينة بابل لكن الشعب اليهودى لم يراه لأنه كان فى صورة غير مرئية أى متنكراً، ولا نعرف من أين نزل وبأى هيئة نزل هل له جسم مثل البشر أو مثل الطيور أو مثل الطائرات أو السفن البحرية، أو أن كل ما فى الأمر أنه لم ينزل أحداً لأنه لا يوجد فى السماء شيئاً إلا الفضاء الذى تسبح فيه النجوم والكواكب التى نرى منها القريبة مثل الشمس والقمر، أما البعيدة مثل النجوم الأخرى الكثيرة فنراها صغيرة جداً، أما أن تقول لى أنه فى هذا الوسط الفضائى يعيش الله وملائكة وشياطين فهذا منطق خرافات الأساطير، الخالية من المنطق العقلى حيث نجد كتابات بدائية ينسبونها إلى خالق الكون وخالق الخير والشر والجنة والنار، ولا يوجد فى تفنن إله فى عقاب وتعذيب مخلوقاته لا لشئ إلا لأنهم نسوا تأدية أحد الطقوس التعبدية مثل الصلاة له شئ من الحكمة أو القيم والأخلاق التى يجب أن يتصف بها خالق الجميع إذا كان فعلاً كذلك! توجد أدله كثيرة على وجود الإنسان على سطح الأرض وممارساته الفطرية البدائية ومحاولاته المستمرة لصنع تماثيل أو أصنام يدعوها آلهة، يحاول أن يصبغ عليها صفات الكائن القوى الذى يشعر فى داخله أنه مصدر الحياة على الأرض ومصدر الحياة لكل البشر والكائنات الحية، تلك الأصنام أو التماثيل ......
#الله
#يكذب
#قصصه
#السحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679547
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_نجيب لا شك أن مقالاتى السابقة التى كتبتها بأسلوب خاص بسيط لتكون لغته مفهومة وعباراته وكلماته ليس فيها لف أو دوران، وذلك من أجل أن تصل المعلومة لكل قارئ للمقالات ولا تحتاج عناء التفسير أو التأويل بل تعبيرات يفهمها الجميع، لأن واقع النصوص الدينية أنها مكتوبة فى عصور جهل وتخلف معرفى منذ سنوات طويلة، مما يجعل تلك النصوص تتوافق مع واقع الشعوب التى عاشت فى تلك الأزمنة، وفى تساؤلاتنا المستمرة والكثيرة بين طيات مقالاتنا السابقة والتى طرحناها لمن لديه الشجاعة المعرفية ليجيب على إحداها، أو يكتب رأيه ويصحح معلومة وردت فى تلك المقالات أو يفسر نص من النصوص بالشكل الصحيح عكس ما شرحته، لكن حتى هذه اللحظة لم أجد تعليق واحد يقول أن هناك خطأ فى المقالات أو طبيعة عمل الإله البشرية وهى الساحر العليم وهو الذى أمر موسى بأن يمارس السحر ليبدو وكأنه معجزات، أو أن هذا الإله الله هو الحق وأنا على باطل فى تفسير تلك النصوص بشرية المصدر التاريخى.كل هذا يثبت ويؤكد أن مقالاتى كشفت جوانب كثيرة متناقضة مع صدق ما يدعيه المؤمنون به من علم وبصيرة الإله وقدرته على صنع المعجزات أو يقوم بدور الساحر، لم أجد تعليقاً ينتقد حديثى عن ذلك الإله الغيبى أو يطعن فى صدق ما كتبته وهذا يعنى صحة النتيجة التى توصلت إليها بأن ماهية الله إله الأديان هى بشرية، إذ كيف ينزل إله من السماء وهى فارغة لا وجود لآلهة فيها ولا بشر ولا توجد عمارات أو أبراج سكنية أو ناطحات سحاب؟عملية نزول أى جسم مادى أو غير مرئى فى حد ذاته إثبات أن حركته وسيره بالنزول والهبوط يجعله محدود القدرة والعمل، عكس ما صورته الكتب الدينية والمؤمنين بأنه الخالق العظيم الجبار الذى على كل شئ قدير، وهذا الإله المرئى أو غير المرئى لا يعقل أن يتعبد له إنسان إلا إذا كان جاهلاً يعيش فى عالم الأساطير ويعشقها، لأنها أشياء ضد العقل والمنطق أن تقول لى فى عصر الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والتليسكوبات التى ترسل للعلماء صوراً من الماضى البعيد، ومع كل هذا يصر الكثيرين على أن تحويل عصا إلى ثعبان أو حية هى معجزة أتى بها الخالق العظيم، فى نفس اللحظة التى فعل مثلها سحرة المصريين أمام الفرعون وأمام شعب بنى إسرائيل وأمام ساحرهم الأكبر ساكن الهواء أو السماء الله!بل ويصرون ويؤمنون ويعتقدون أن الله نزل حقيقة فى مدينة بابل لكن الشعب اليهودى لم يراه لأنه كان فى صورة غير مرئية أى متنكراً، ولا نعرف من أين نزل وبأى هيئة نزل هل له جسم مثل البشر أو مثل الطيور أو مثل الطائرات أو السفن البحرية، أو أن كل ما فى الأمر أنه لم ينزل أحداً لأنه لا يوجد فى السماء شيئاً إلا الفضاء الذى تسبح فيه النجوم والكواكب التى نرى منها القريبة مثل الشمس والقمر، أما البعيدة مثل النجوم الأخرى الكثيرة فنراها صغيرة جداً، أما أن تقول لى أنه فى هذا الوسط الفضائى يعيش الله وملائكة وشياطين فهذا منطق خرافات الأساطير، الخالية من المنطق العقلى حيث نجد كتابات بدائية ينسبونها إلى خالق الكون وخالق الخير والشر والجنة والنار، ولا يوجد فى تفنن إله فى عقاب وتعذيب مخلوقاته لا لشئ إلا لأنهم نسوا تأدية أحد الطقوس التعبدية مثل الصلاة له شئ من الحكمة أو القيم والأخلاق التى يجب أن يتصف بها خالق الجميع إذا كان فعلاً كذلك! توجد أدله كثيرة على وجود الإنسان على سطح الأرض وممارساته الفطرية البدائية ومحاولاته المستمرة لصنع تماثيل أو أصنام يدعوها آلهة، يحاول أن يصبغ عليها صفات الكائن القوى الذى يشعر فى داخله أنه مصدر الحياة على الأرض ومصدر الحياة لكل البشر والكائنات الحية، تلك الأصنام أو التماثيل ......
#الله
#يكذب
#قصصه
#السحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679547
الحوار المتمدن
ميشيل نجيب - الله يكذب قصصه السحرية
شكيب كاظم : حنون مجيد مبدع متعدد المواهب.. وقفة عند الظاهرة الطباقية في قصصه .
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم أزعم، أني واكبت المنجز الإبداعي بالغ الثرارة للقاص والروائي وكاتب المسرحية الأستاذ حنون مجيد، إذ تعود علاقتي الثقافية بهذا الحكّاء الماهر إلى سنة ١٩٨٥؛ وتحديداً إلى يوم الخميس التاسع عشر من شهر أيلول/ سبتمبر ١٩٨٥، حيث نشر قصته النفسية (الدرس) في صفحة (آفاق) من جريدة (الجمهورية) يوم كان يشرف عليها الناقد ماجد (صالح) السامرائي المعروف بدقته ومعه الأديب سهيل سامي نادر، عن تلميذ صغير مشاكس، يضربه معلمُه بعصاه، لكن معلمَه يشعر بالذنب معتذرا من تلميذه مطوّحاً بعصاه ، ولقد وقفتُ عند هذه القصة بالغة الرقة، المعبرة عن رقة كاتبها، وهل الأسلوب إلا كاتبه؟ كما قال الناقد الفرنسي سانت بيف، على عكس ما يقوله البنيويون، رولان بارت تحديداً، إن علاقة النص تنتهي بكاتبه ساعة ينشره! وقفت عندها بحديث نقدي نشرته صحيفة (العراق) يوم كان يحرر صفحتها الثقافية طيب الذكر الأستاذ أبو صارم؛ أحمد شبيب، يوم الأربعاء ١٨ من كانون الأول/ ديسمبر١٩٨٥، وإذ تنشر دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٨٦، باكورة أعماله القصصية، خصصتُ هذه المجموعة (تعاقب الفصول) التي احتوت إحدى عشرة قصة قصيرة، خصصتها بحديث نقدي نشرته ثقافية (العراق) في ٢٥من شهر مايس/ مايو ١٩٨٧، ووقفت طويلاً عند قصته الرائعة (ذاكرتان) حيث تعصف الأرزاء وتصاريف الزمان الشرسة بذاكرة أحد الصديقين، ومهما حاول تذكيره بصداقتهما، لكن ألفى صاحبه غارقاً في لجة النسيان. وفي مجموعته القصصية (البحيرة) أفصح حنون مجيد عن إمكانات متقدمة في فن الحكي، ففي قصصها شيىء من فانتازيا وغرائبية سحرية، وفيها شيىء من الكتابة الواقعية التي شغف بها مبدعنا حباً، فكانت مزاوجة جميلة بين الطبع والتطبع، على ما يقوله فتى النقد في العراق؛ عبد الجبار عباس (توفي١٩٩٢)، أو هي نسغ من الجذور وأخرى تحويم في أفيائها والنهل من عوالم جديدة، سطّر ذلك بدراسة قيمة خص بها هذه المجموعة القصصية (البحيرة) نشرها بجريدة (الثورة) في٣١ من شهر مايس ١٩٨٩، وإذ يهتم أستاذي الفاضل دكتور علي جواد الطاهر(١٩٩٦) بالإرث النقدي لتلميذه عبد الجبار عباس، ألذي كان موزعاً بين الصحف والمجلات ولم ينشره في حياته، يعاونه في هذا الجهد الدكتور عائد خصباك، فإنه نشر هذا الإرث، ومنه هذه الدراسة في كتاب عنوانه (الحبكة المنغمة)، نشرته دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٩٤.وإذ تصدر الدار ذاتُها مجموعته (الطائر) سنة ١٩٩٩، فإني أقف طويلا عند قصته النفسية السايكوباثية (الطائر) وأدير عنها حديثا نقدياً نشرته جريدة (العرب) الصادرة في لندن بتاريخ الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر سنة ٢٠٠٠، وفيها تعريض خفي وموحٍ بقسوة الحياة والجوع الناتج عن الحصار الظالم، ألذي دمر منظومة القيم العراقية، هذه القسوة تدفع بأصحاب العقول ومرهفي الحس إلى مهاوي الجنون والعتمة العقلية؛ هذا الرجل المبتلى بدوي في رأسه ينغص عليه عيشه. ولقد وقفت طويلا عند ظاهرة التضاد، أو بنية التضاد في قصص حنون مجيد، والتي أميل إلى تسميتها بظاهرة الطباق لا التضاد، مستفيدا من مصطلح (الطباق) في بلاغة العرب، ألذي يعني الشيء ونقيضه، فكانت مجموعته (لوحة فنان) زاخرة بهذا اللون الإبداعي، كما أقام مبدعنا الكبير فؤاد التكرلي (٢٠٠٨) مجموعته (حديث الأشجار) على البنية الطباقية هذه، فضلاً عن مج ......
#حنون
#مجيد
#مبدع
#متعدد
#المواهب..
#وقفة
#الظاهرة
#الطباقية
#قصصه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756177
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم أزعم، أني واكبت المنجز الإبداعي بالغ الثرارة للقاص والروائي وكاتب المسرحية الأستاذ حنون مجيد، إذ تعود علاقتي الثقافية بهذا الحكّاء الماهر إلى سنة ١٩٨٥؛ وتحديداً إلى يوم الخميس التاسع عشر من شهر أيلول/ سبتمبر ١٩٨٥، حيث نشر قصته النفسية (الدرس) في صفحة (آفاق) من جريدة (الجمهورية) يوم كان يشرف عليها الناقد ماجد (صالح) السامرائي المعروف بدقته ومعه الأديب سهيل سامي نادر، عن تلميذ صغير مشاكس، يضربه معلمُه بعصاه، لكن معلمَه يشعر بالذنب معتذرا من تلميذه مطوّحاً بعصاه ، ولقد وقفتُ عند هذه القصة بالغة الرقة، المعبرة عن رقة كاتبها، وهل الأسلوب إلا كاتبه؟ كما قال الناقد الفرنسي سانت بيف، على عكس ما يقوله البنيويون، رولان بارت تحديداً، إن علاقة النص تنتهي بكاتبه ساعة ينشره! وقفت عندها بحديث نقدي نشرته صحيفة (العراق) يوم كان يحرر صفحتها الثقافية طيب الذكر الأستاذ أبو صارم؛ أحمد شبيب، يوم الأربعاء ١٨ من كانون الأول/ ديسمبر١٩٨٥، وإذ تنشر دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٨٦، باكورة أعماله القصصية، خصصتُ هذه المجموعة (تعاقب الفصول) التي احتوت إحدى عشرة قصة قصيرة، خصصتها بحديث نقدي نشرته ثقافية (العراق) في ٢٥من شهر مايس/ مايو ١٩٨٧، ووقفت طويلاً عند قصته الرائعة (ذاكرتان) حيث تعصف الأرزاء وتصاريف الزمان الشرسة بذاكرة أحد الصديقين، ومهما حاول تذكيره بصداقتهما، لكن ألفى صاحبه غارقاً في لجة النسيان. وفي مجموعته القصصية (البحيرة) أفصح حنون مجيد عن إمكانات متقدمة في فن الحكي، ففي قصصها شيىء من فانتازيا وغرائبية سحرية، وفيها شيىء من الكتابة الواقعية التي شغف بها مبدعنا حباً، فكانت مزاوجة جميلة بين الطبع والتطبع، على ما يقوله فتى النقد في العراق؛ عبد الجبار عباس (توفي١٩٩٢)، أو هي نسغ من الجذور وأخرى تحويم في أفيائها والنهل من عوالم جديدة، سطّر ذلك بدراسة قيمة خص بها هذه المجموعة القصصية (البحيرة) نشرها بجريدة (الثورة) في٣١ من شهر مايس ١٩٨٩، وإذ يهتم أستاذي الفاضل دكتور علي جواد الطاهر(١٩٩٦) بالإرث النقدي لتلميذه عبد الجبار عباس، ألذي كان موزعاً بين الصحف والمجلات ولم ينشره في حياته، يعاونه في هذا الجهد الدكتور عائد خصباك، فإنه نشر هذا الإرث، ومنه هذه الدراسة في كتاب عنوانه (الحبكة المنغمة)، نشرته دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٩٤.وإذ تصدر الدار ذاتُها مجموعته (الطائر) سنة ١٩٩٩، فإني أقف طويلا عند قصته النفسية السايكوباثية (الطائر) وأدير عنها حديثا نقدياً نشرته جريدة (العرب) الصادرة في لندن بتاريخ الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر سنة ٢٠٠٠، وفيها تعريض خفي وموحٍ بقسوة الحياة والجوع الناتج عن الحصار الظالم، ألذي دمر منظومة القيم العراقية، هذه القسوة تدفع بأصحاب العقول ومرهفي الحس إلى مهاوي الجنون والعتمة العقلية؛ هذا الرجل المبتلى بدوي في رأسه ينغص عليه عيشه. ولقد وقفت طويلا عند ظاهرة التضاد، أو بنية التضاد في قصص حنون مجيد، والتي أميل إلى تسميتها بظاهرة الطباق لا التضاد، مستفيدا من مصطلح (الطباق) في بلاغة العرب، ألذي يعني الشيء ونقيضه، فكانت مجموعته (لوحة فنان) زاخرة بهذا اللون الإبداعي، كما أقام مبدعنا الكبير فؤاد التكرلي (٢٠٠٨) مجموعته (حديث الأشجار) على البنية الطباقية هذه، فضلاً عن مج ......
#حنون
#مجيد
#مبدع
#متعدد
#المواهب..
#وقفة
#الظاهرة
#الطباقية
#قصصه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756177
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - حنون مجيد مبدع متعدد المواهب.. وقفة عند الظاهرة الطباقية في قصصه .