عدوية السوالمة : كيف اساعد طفلي
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة لعلنا في السنوات الأخيرة بات من العسير علينا اكتشاف ما يدور في ذهن أطفالنا وذلك بفعل تعرضهم الكثيف لتأثير تقنيات التواصل الحديث حتى اننا كثيرا ما نصادف آباء تائهون مرتبكون بخصوص كيفية التعامل المجدي مع سلوك أطفالهم الذي بدى انهم يائسين بشأنه في حقيقة الامر ان الآباء يدخلون مرحلة الابوة ومعظمهم ليس لديه أي فكرة او استعداد مناسب لها الكل تراه مستعد لها بالاستعانة إما بخبراته وتجاربه السابقة مع والديه او مستعينا بالنقل عن تجارب من حوله في تربية الأبناء كالاصدقاء والجيران غير آبهين بالتجربة الفريدة لكل طفل ولد في هذه الحياة حتى المساعدة العلمية المقدمة في الكتب بحاجة دائما لتعديل مهم لتتناسب وخصوصية كل طفل وكل حالة بالطبع هذا التعقيد يطرحه دائما تعقد الكائن البشري بحد ذاته وطرقه الفريدة في التعامل مع المثيرات المختلفة والمتغيرة من حوله ما يميز التعامل مع الأطفال هو اللغة الفريدة الخاصة بكل طفل بحيث يتطلب منا ذلك اتقان هذه اللغات لانجاح تجربة التعامل معهم لذا لا يمكننا اعتماد أسلوب واحد حتى مع الطفل ذاته لا بد من التنويع الدائم معه لتفادي ضياع الدافعية والتي هي أساس العمل معهما لذي نحتاج معرفته لنتقن لغة أطفالنا ؟لا يمكننا الاقتراب الصحي والجيد من أطفالنا ان لم يكن لدينا القدرة على التعامل الصحي مع ذاتنا لذا كان لا بد من إعطاء انفسنا كآباء فرصة الارتياح الداخلي والخارجي مع الشريك خاصة في البيئات التي تعتمد الاختيار التقليدي للشريك الصراعات التي يحتويها داخلنا دائما بإمكانها ان تعيق قدرتنا على الانتباه الغير مشحون للاخرين من حولنا ومن ضمنهم بالطبع أطفالنا فلا يمكننا ان نقدم مساعدة او نقوم ببناء علاقة جيدة النوعية مع أطفالنا طالما ان داخلنا مشحون سلبا بالصراعات النفسية تملأ داخلنا قبل البدء بمشروع الانجاب لا بد من حل اشكالياتنا مع الشريك سواء اكانت متعلقة بالقضايا الاقتصادية او بتوزيع المهام او بطرق اتخاذ القرارات او بالقضايا العاطفية وتلبية الاحتياجات حل كل ذلك يعطى الأولوية قبل الانجاب لا يمكنك الخوض في تجربة شديدة كالوالدية والتي سوف تستنفز كل طاقتك النفسية والجسدية وانت مستنفز بالأساس في خوض صراعاتك العالقة مع نفسك ومع شريكك بالتأكيد تلعب جلسات الاعداد النفسي قبل الزواج دورا مهما في تبصير المقدمين على هذه الخطوة في تجاوز الكثير من الصراعات بمنتهى البساطة والانسجام وهو ما يجعل شريكي العلاقة مؤهلين اكثر للتعامل بحكمة وروية مع إشكاليات بعد الزواج ساعين لتجاوزها وبذلك تكون الخطوة الأولى الممهدة لتحقيق شرط الوالدية الصحية التبصر بالذات له أهمية كبرى في تكوين مفاهيم موضوعية عن المحيط الاجتماعي المحيط بنا فكلما حققنا وعي جيد حول ذواتنا كلما كان اسهل التعامل مع البيئة الخارجية هذا الوعي يمكنه ان يزودك بمفاتيح اتقان الضبط والسيطرة الذاتية والخارجية .العمل مع الأطفال لا يمكنه ان يسير بشكل مرض بدون التعامل أولا مع الآباء في محاولة لضبط البيئة الخارجية المحيطة بالطفل فكيف يمكننا التقدم مع الطفل ان كان يملك بيئة عدوانية متوترة عندها سوف لن يحدث تقدم إلا في العيادة باعتبارها بيئة مضبوطة تسمح وتحفز ظهور السلوك المقبول و المرضي .بالطبع البيئات المتوترة تشجع غالبا على ظهور السلوك الدفاعي بشكله الغير متوافق . الممارسات العدوانية تجاه الطفل بالطبع ستخدم ظهور السلوك العدواني لديه كسلوك دفاعي وحيد أمثل في التعامل مع الاخرين . اهمال الطفل عاطفيا بالتأكيد سيدمر لديه القدرة على الحنو والتعاطف تجاه ذاته وتجاه الآخرين ......
#اساعد
#طفلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680361
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة لعلنا في السنوات الأخيرة بات من العسير علينا اكتشاف ما يدور في ذهن أطفالنا وذلك بفعل تعرضهم الكثيف لتأثير تقنيات التواصل الحديث حتى اننا كثيرا ما نصادف آباء تائهون مرتبكون بخصوص كيفية التعامل المجدي مع سلوك أطفالهم الذي بدى انهم يائسين بشأنه في حقيقة الامر ان الآباء يدخلون مرحلة الابوة ومعظمهم ليس لديه أي فكرة او استعداد مناسب لها الكل تراه مستعد لها بالاستعانة إما بخبراته وتجاربه السابقة مع والديه او مستعينا بالنقل عن تجارب من حوله في تربية الأبناء كالاصدقاء والجيران غير آبهين بالتجربة الفريدة لكل طفل ولد في هذه الحياة حتى المساعدة العلمية المقدمة في الكتب بحاجة دائما لتعديل مهم لتتناسب وخصوصية كل طفل وكل حالة بالطبع هذا التعقيد يطرحه دائما تعقد الكائن البشري بحد ذاته وطرقه الفريدة في التعامل مع المثيرات المختلفة والمتغيرة من حوله ما يميز التعامل مع الأطفال هو اللغة الفريدة الخاصة بكل طفل بحيث يتطلب منا ذلك اتقان هذه اللغات لانجاح تجربة التعامل معهم لذا لا يمكننا اعتماد أسلوب واحد حتى مع الطفل ذاته لا بد من التنويع الدائم معه لتفادي ضياع الدافعية والتي هي أساس العمل معهما لذي نحتاج معرفته لنتقن لغة أطفالنا ؟لا يمكننا الاقتراب الصحي والجيد من أطفالنا ان لم يكن لدينا القدرة على التعامل الصحي مع ذاتنا لذا كان لا بد من إعطاء انفسنا كآباء فرصة الارتياح الداخلي والخارجي مع الشريك خاصة في البيئات التي تعتمد الاختيار التقليدي للشريك الصراعات التي يحتويها داخلنا دائما بإمكانها ان تعيق قدرتنا على الانتباه الغير مشحون للاخرين من حولنا ومن ضمنهم بالطبع أطفالنا فلا يمكننا ان نقدم مساعدة او نقوم ببناء علاقة جيدة النوعية مع أطفالنا طالما ان داخلنا مشحون سلبا بالصراعات النفسية تملأ داخلنا قبل البدء بمشروع الانجاب لا بد من حل اشكالياتنا مع الشريك سواء اكانت متعلقة بالقضايا الاقتصادية او بتوزيع المهام او بطرق اتخاذ القرارات او بالقضايا العاطفية وتلبية الاحتياجات حل كل ذلك يعطى الأولوية قبل الانجاب لا يمكنك الخوض في تجربة شديدة كالوالدية والتي سوف تستنفز كل طاقتك النفسية والجسدية وانت مستنفز بالأساس في خوض صراعاتك العالقة مع نفسك ومع شريكك بالتأكيد تلعب جلسات الاعداد النفسي قبل الزواج دورا مهما في تبصير المقدمين على هذه الخطوة في تجاوز الكثير من الصراعات بمنتهى البساطة والانسجام وهو ما يجعل شريكي العلاقة مؤهلين اكثر للتعامل بحكمة وروية مع إشكاليات بعد الزواج ساعين لتجاوزها وبذلك تكون الخطوة الأولى الممهدة لتحقيق شرط الوالدية الصحية التبصر بالذات له أهمية كبرى في تكوين مفاهيم موضوعية عن المحيط الاجتماعي المحيط بنا فكلما حققنا وعي جيد حول ذواتنا كلما كان اسهل التعامل مع البيئة الخارجية هذا الوعي يمكنه ان يزودك بمفاتيح اتقان الضبط والسيطرة الذاتية والخارجية .العمل مع الأطفال لا يمكنه ان يسير بشكل مرض بدون التعامل أولا مع الآباء في محاولة لضبط البيئة الخارجية المحيطة بالطفل فكيف يمكننا التقدم مع الطفل ان كان يملك بيئة عدوانية متوترة عندها سوف لن يحدث تقدم إلا في العيادة باعتبارها بيئة مضبوطة تسمح وتحفز ظهور السلوك المقبول و المرضي .بالطبع البيئات المتوترة تشجع غالبا على ظهور السلوك الدفاعي بشكله الغير متوافق . الممارسات العدوانية تجاه الطفل بالطبع ستخدم ظهور السلوك العدواني لديه كسلوك دفاعي وحيد أمثل في التعامل مع الاخرين . اهمال الطفل عاطفيا بالتأكيد سيدمر لديه القدرة على الحنو والتعاطف تجاه ذاته وتجاه الآخرين ......
#اساعد
#طفلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680361
الحوار المتمدن
عدوية السوالمة - كيف اساعد طفلي
عدوية السوالمة : سيكولوجية متفردة للنساء
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة سيكولوجية المرأة عنوان يحمل في طياته الكثير من الغموض والغرابة ويثير فينا الكثير من الفضول والتساؤلات حتى بالنسبة لنا كنساء. فما المتوقع ايجاده في خضم البحث والتنقيب في العمق النسوي. لا اعلم حقيقة ماذا بالإمكان ان نجد , وان كان في السنوات الأخيرة قد شهد هذا النوع من الدراسات انتشارا وترحيبا دوليا إلا أنه مازال يدفع نحو الإحساس بالغرابة وعدم الجدية . و رغم اني كنت قمت سابقا بتدريسه لطلبة ماجستير دراسات المرأة إلا أنني ما زلت أتساءل عن الدافع والأسباب.هو عنوان يحيلنا للتفكير بالرغبة المفاجئة للعالم _الذي يبدو أنه كان متمثلا بالذكور فقط كجنس أوحد معترف به على سطح الأرض وما عدا ذلك أشياء لا تذكر _ للتعرف الى ساكنيه الجدد أو المعاد اكتشافهم _أي النساء_ بغية فهم ضرورة وجوب مشاركة الكوكب معهم و التي باتت تفرض نفسها بقوة. مشاركة لا يمكنها ان تتحقق دون دراسة هذا الكائن الذي بات مرئيا أكثر فأكثر بفعل الوعي بأهمية وجوده ورفضه استمراء العيش مهملا في العتم حتى لم يعد يستحق مجرد ذكره , وبفعل طرقات اثبات الذات التي باتت أقوى وأشد وضوحا برغم كل محاولات كتمها في الكثير من المجتمعات خاصة المهمشة منها والمشبعة بانكسارات دولية مثل مجتمعاتنا . أتساءل مالذي يتوقع ايجاده العالم أحادي الوجود من دراسته السيكولوجية للمرأة ما هو الشيء الخفي العصي على الفهم بالنسبة للكائن الجديد او المعاد اكتشافه.كيف سننظر الى دراسات في باطنها تقول اننا هبطنا فجأة من الفضاء الخارجي ويريد الرجل ان يبحث ويكتشف كنه هذا الكائن .إذا ما عدنا الى مراجعة الدراسات النفسية الخاصة بسيكولوجيا الطفولة سنجد أنها لم تسفر عن وجود واقع نفسي مختلف يعود للجنس في مرحلة الطفولة ولم نشهد وضع دليل تشخيصي خاص بالاناث وآخر بالذكور .لا يمكننا ان نجد مثلا ان سوء معاملة الفتيات ستتفاعل بشكل مختلف في الطفولة عما هو موجود لدى الذكور فينتج عنها صعوبات نفسية مصنفة بشكل خاص للإناث دون الذكور . التأثير النفسي لا يملك اختلافات واضحة كما الجانب التشريحي . .بالنهاية ليس هناك ما يسمى اكتئاب للذكور واكتئاب للإناث قلق للذكور وقلق للإناث وان سجلت بعض الدراسات فروق تعود للجنس في بعض الجزئيات _كمدى انتشار _ إلا ان ذلك لم يسفر عن تقديم اضطرابات او امراض خاصة بكل جنس وبالتالي اجد انه من غير المنطق افراد دراسات نفسية خاصة بالمرأة .حقيقة ما يجب التركيز عليه هو التنشئة المختلفة ,وتوقعات المجتمع من الافراد وفق جنسهم هو ما يجب التركيز عليه .فغالبية الاختلافات تعود الى التعلم والتوقعات الاجتماعية من كلا الجنسين.يكفي أن ندقق في الرسائل المشبعة بالدونية التي توجه للإناث مقارنة بالرسائل المشبعة بالتفوق وبالاهمية الموجهة للذكور, هذا النوع من الرسائل على سبيل المثال سيخلق مجموعة تباينات في المستقبل بسبب محتوى هذه الرسائل التي ستمنح واقعا نفسيا شديد العمق والاختلاف بفعل التوقع والتعلم . فاذا كانت الرسالة تفيد بأن وجود الأنثى مرتبط بوجود الذكر فهذا يعني ببساطة إلغاء تام لوجودها وعليه أن تسعى لايجاد ذاتها من خلال , ذكر ما , تنسب إليه لتصبح زوجة فلان وابنة فلان واخت فلان .رسائل تورث دون وعي من جيل الى آخر دون تقكير أو نقاش في مدى صوابيتها وتأثيرها . نسعى للتماهي معها سلوكيا بما يتماشى مع محتواها لتحقيق نبوءة التوقعات منا .نبوءة تتعلق بعدم أحقيتنا وعدم أهليتنا .وبالمقابل لو بحثنا في مضمون الرسائل الخاصة بالذكور سنجدها تمنحهم الإحساس بالفوقية .فلو عدنا لتعريف مصطلح الرجولة كنا سنجد مايلي :رجل : اسم ......
#سيكولوجية
#متفردة
#للنساء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684268
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة سيكولوجية المرأة عنوان يحمل في طياته الكثير من الغموض والغرابة ويثير فينا الكثير من الفضول والتساؤلات حتى بالنسبة لنا كنساء. فما المتوقع ايجاده في خضم البحث والتنقيب في العمق النسوي. لا اعلم حقيقة ماذا بالإمكان ان نجد , وان كان في السنوات الأخيرة قد شهد هذا النوع من الدراسات انتشارا وترحيبا دوليا إلا أنه مازال يدفع نحو الإحساس بالغرابة وعدم الجدية . و رغم اني كنت قمت سابقا بتدريسه لطلبة ماجستير دراسات المرأة إلا أنني ما زلت أتساءل عن الدافع والأسباب.هو عنوان يحيلنا للتفكير بالرغبة المفاجئة للعالم _الذي يبدو أنه كان متمثلا بالذكور فقط كجنس أوحد معترف به على سطح الأرض وما عدا ذلك أشياء لا تذكر _ للتعرف الى ساكنيه الجدد أو المعاد اكتشافهم _أي النساء_ بغية فهم ضرورة وجوب مشاركة الكوكب معهم و التي باتت تفرض نفسها بقوة. مشاركة لا يمكنها ان تتحقق دون دراسة هذا الكائن الذي بات مرئيا أكثر فأكثر بفعل الوعي بأهمية وجوده ورفضه استمراء العيش مهملا في العتم حتى لم يعد يستحق مجرد ذكره , وبفعل طرقات اثبات الذات التي باتت أقوى وأشد وضوحا برغم كل محاولات كتمها في الكثير من المجتمعات خاصة المهمشة منها والمشبعة بانكسارات دولية مثل مجتمعاتنا . أتساءل مالذي يتوقع ايجاده العالم أحادي الوجود من دراسته السيكولوجية للمرأة ما هو الشيء الخفي العصي على الفهم بالنسبة للكائن الجديد او المعاد اكتشافه.كيف سننظر الى دراسات في باطنها تقول اننا هبطنا فجأة من الفضاء الخارجي ويريد الرجل ان يبحث ويكتشف كنه هذا الكائن .إذا ما عدنا الى مراجعة الدراسات النفسية الخاصة بسيكولوجيا الطفولة سنجد أنها لم تسفر عن وجود واقع نفسي مختلف يعود للجنس في مرحلة الطفولة ولم نشهد وضع دليل تشخيصي خاص بالاناث وآخر بالذكور .لا يمكننا ان نجد مثلا ان سوء معاملة الفتيات ستتفاعل بشكل مختلف في الطفولة عما هو موجود لدى الذكور فينتج عنها صعوبات نفسية مصنفة بشكل خاص للإناث دون الذكور . التأثير النفسي لا يملك اختلافات واضحة كما الجانب التشريحي . .بالنهاية ليس هناك ما يسمى اكتئاب للذكور واكتئاب للإناث قلق للذكور وقلق للإناث وان سجلت بعض الدراسات فروق تعود للجنس في بعض الجزئيات _كمدى انتشار _ إلا ان ذلك لم يسفر عن تقديم اضطرابات او امراض خاصة بكل جنس وبالتالي اجد انه من غير المنطق افراد دراسات نفسية خاصة بالمرأة .حقيقة ما يجب التركيز عليه هو التنشئة المختلفة ,وتوقعات المجتمع من الافراد وفق جنسهم هو ما يجب التركيز عليه .فغالبية الاختلافات تعود الى التعلم والتوقعات الاجتماعية من كلا الجنسين.يكفي أن ندقق في الرسائل المشبعة بالدونية التي توجه للإناث مقارنة بالرسائل المشبعة بالتفوق وبالاهمية الموجهة للذكور, هذا النوع من الرسائل على سبيل المثال سيخلق مجموعة تباينات في المستقبل بسبب محتوى هذه الرسائل التي ستمنح واقعا نفسيا شديد العمق والاختلاف بفعل التوقع والتعلم . فاذا كانت الرسالة تفيد بأن وجود الأنثى مرتبط بوجود الذكر فهذا يعني ببساطة إلغاء تام لوجودها وعليه أن تسعى لايجاد ذاتها من خلال , ذكر ما , تنسب إليه لتصبح زوجة فلان وابنة فلان واخت فلان .رسائل تورث دون وعي من جيل الى آخر دون تقكير أو نقاش في مدى صوابيتها وتأثيرها . نسعى للتماهي معها سلوكيا بما يتماشى مع محتواها لتحقيق نبوءة التوقعات منا .نبوءة تتعلق بعدم أحقيتنا وعدم أهليتنا .وبالمقابل لو بحثنا في مضمون الرسائل الخاصة بالذكور سنجدها تمنحهم الإحساس بالفوقية .فلو عدنا لتعريف مصطلح الرجولة كنا سنجد مايلي :رجل : اسم ......
#سيكولوجية
#متفردة
#للنساء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684268
الحوار المتمدن
عدوية السوالمة - سيكولوجية متفردة للنساء
عدوية السوالمة : هل علينا شنق القهوة أم اعدام الفناجين
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة كم هي كثيرة وكبيرة مآسينا والمفاجأة أن كل حلولنا تخرج من فناجين قهوتنا كل النزاعات تحل في جلسات فناجين القهوة تلك حتى وان كانت قتلا وازهاق أرواح خاصة اذا كان فيها نساء كل القوانين والشرائع تبتعد خجلا أمام هذه الجلسات التي يرعاها مجتمع العشائر ندعي الحضارة والمدنية والاحتكام الى القوانين التي وجدت كحاجة لتطور المجتمعات وتشابك واتساع وتعقد العلاقات الإنسانية في حين أننا في الحقيقة لم نغادر خيمتنا نحن هناك طوال الوقت لا ثقافة اثرت فينا ولا علوم طورت رؤيتنا للحياة مازلنا نقوم بالوأد بذرائع مختلفة وبحماية القانون الذي يغض الطرف ويسكت عن تسويات فناجين القهوة في كل جريمة قتل نسوية تخرج قبيلتنا عن صمتها وتؤكد أننا معشر النساء دنس لا تستحق ارواحنا اكثر من فنجان قهوة ليذهب غريمنا حرا طليقا تحت مرأى قوانينا التي يبدو أنها تصفق للرجولة الغير مسموح اثباتها إلا في قضايا تتعلق بالنساء فقط في عيد المرأة العالمي وفي عيد الام وفي كل الخطابات التي نجامل فيها الغرب بشأن المرأة ونيل حقوقها نحن نكذب بصدق منقطع النظير أبسط حقوقنا هو حقنا في الحياة الذي تنكره مجتمعاتنا وبشدة في صميمها من خلال قوانينها اللاغية لأي حقوق والرافضة تطبيق العين بالعين والسن بالسن حين يتعلق الامر بالنساء لابد من الايمان بقدرتنا على التغيير والايمان بأننا تجاوزنا النظام العشائري وايماننا بقدرتنا على الضغط باتجاه مقاومة الفكر العشائري الذي لا يرانا اكثر من شياه في مرعاه والذي يقف كسد منيع في وجه أي محاولات اصلاح مقترحة قد تطيح بسلطان قوانينهايماننا بأننا ما زلنا قبائل نستظل بظل قوانين الرعي في البادية دون ان نوهم انفسنا بأننا تجاوزنا تلك المرحلة ان نعرف أين نحن هي البداية بدل الاختباء وإقناع الذات بقشور المدنية لا نريد فناجين قهوة تلغينا وتلغي حقنا في الحياة نريد قوانين حقيقية رادعة حامية آمنة تمنحنا الحياة والمستقبل والامل والكرامة ولا نريد خطبا عصماء تمجد عطاءنا وصبرنا وتحملنا نريد كفالة حقنا في العيش الذي وهبته لنا الحياة ولننهي مهزلة صلحة على فنجان قهوة ......
#علينا
#القهوة
#اعدام
#الفناجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686552
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة كم هي كثيرة وكبيرة مآسينا والمفاجأة أن كل حلولنا تخرج من فناجين قهوتنا كل النزاعات تحل في جلسات فناجين القهوة تلك حتى وان كانت قتلا وازهاق أرواح خاصة اذا كان فيها نساء كل القوانين والشرائع تبتعد خجلا أمام هذه الجلسات التي يرعاها مجتمع العشائر ندعي الحضارة والمدنية والاحتكام الى القوانين التي وجدت كحاجة لتطور المجتمعات وتشابك واتساع وتعقد العلاقات الإنسانية في حين أننا في الحقيقة لم نغادر خيمتنا نحن هناك طوال الوقت لا ثقافة اثرت فينا ولا علوم طورت رؤيتنا للحياة مازلنا نقوم بالوأد بذرائع مختلفة وبحماية القانون الذي يغض الطرف ويسكت عن تسويات فناجين القهوة في كل جريمة قتل نسوية تخرج قبيلتنا عن صمتها وتؤكد أننا معشر النساء دنس لا تستحق ارواحنا اكثر من فنجان قهوة ليذهب غريمنا حرا طليقا تحت مرأى قوانينا التي يبدو أنها تصفق للرجولة الغير مسموح اثباتها إلا في قضايا تتعلق بالنساء فقط في عيد المرأة العالمي وفي عيد الام وفي كل الخطابات التي نجامل فيها الغرب بشأن المرأة ونيل حقوقها نحن نكذب بصدق منقطع النظير أبسط حقوقنا هو حقنا في الحياة الذي تنكره مجتمعاتنا وبشدة في صميمها من خلال قوانينها اللاغية لأي حقوق والرافضة تطبيق العين بالعين والسن بالسن حين يتعلق الامر بالنساء لابد من الايمان بقدرتنا على التغيير والايمان بأننا تجاوزنا النظام العشائري وايماننا بقدرتنا على الضغط باتجاه مقاومة الفكر العشائري الذي لا يرانا اكثر من شياه في مرعاه والذي يقف كسد منيع في وجه أي محاولات اصلاح مقترحة قد تطيح بسلطان قوانينهايماننا بأننا ما زلنا قبائل نستظل بظل قوانين الرعي في البادية دون ان نوهم انفسنا بأننا تجاوزنا تلك المرحلة ان نعرف أين نحن هي البداية بدل الاختباء وإقناع الذات بقشور المدنية لا نريد فناجين قهوة تلغينا وتلغي حقنا في الحياة نريد قوانين حقيقية رادعة حامية آمنة تمنحنا الحياة والمستقبل والامل والكرامة ولا نريد خطبا عصماء تمجد عطاءنا وصبرنا وتحملنا نريد كفالة حقنا في العيش الذي وهبته لنا الحياة ولننهي مهزلة صلحة على فنجان قهوة ......
#علينا
#القهوة
#اعدام
#الفناجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686552
الحوار المتمدن
عدوية السوالمة - هل علينا شنق القهوة أم اعدام الفناجين
عدوية السوالمة : العلاقة بين التمكين والخراب الاسري
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة كثيرا ما تسمع اعتراضات هنا وهناك على فكرة تمكين النساء بدعوى قدرتها على تقويض استقرار مجتمعاتنا وهو ما يجعلنا نطيل النظر في الربط غير الموضوعي بين فكرتي التمكين , والتقويض . فمجتمعاتنا بالأساس غارقة , ومنذ زمن طويل تسبح في محيط الاستبداد والجهل ولم تنتظر ظهور مثل هذه المفاهيم حتى يعم التيه فيها .لا اعلم كيف تحدث مثل هذه الارتباطات ولكني اعلم كيف يمكن للتمكين ان يحمي الاسرة من التكسر والانحراف, فكثيرا ما يقدم الرجل في مجتمعاتنا مع اول بادرة تحسن مادي على الارتباط بأخرى أو اخريات. وكثيرا ما يترك اسرته الاولى في مهب الريح .اقول كثيرا بمعنى حالة اصبحت قاعدة ولم تعد شواذ. ومع ان تزايد تعداد الاسر وحيدة الوالدية التي تقودها امرأة يعتبر مؤشرا هاما على ضرورة تقديم المزيد من الاهتمام والدعم لنساء تلك الاسر إلا أن زيارة بسيطة الى محاكمنا يمكنها أن تجعلك تنسى فكرة محاربة التمكين تماما حين تراها كيف تغص بقضايا النفقة وبعدد المتهربين من الانفاق بعد التخلي , وأن تشهد على قوانين وتشريعات غير قادرة على حماية الهالكين من ام وابناء مستسلمين لعدم الحماية يصارعون الفقر والحاجة والقدر المحتوم .هذا قانونيا أما عن الجانب الاجتماعي والاقتصادي والنفسي فحدث ولا حرج .العودة الى الاهل مع الابناء يبقى الخيار الوحيد امام المرأة غير القادرة على الاعالة وهو امر يطرح بدوره مجموعة اشكاليات جديدة فهل يستطيع والدها ان يعيل جيشا آخربالاضافة الى جيشه الاول خاصة وان الغالبية في مجتمعاتنا من ذوي الدخل المحدود ؟هل تستطيع من لم تكمل تعليمها ولم تملك مهنة ان تدخل عالم العمل لتؤمن احتياجات اسرتها ؟هل تستطيع من اتخذت من تكنيك كثرة الانجاب درعا واقيا لها بوجه الترك ان تحقق استقلالا نفسيا لتنطلق نحو الاستقلال الاقتصادي وهي بالاساس تملك احساسا متضخما بالتبعية ؟ علما وأنه لا شيء يمكن ان يقدم ضمانة لعدم الترك سوى اشباع الحاجات النفسية المتبادل بين الشريكين في العلاقة الزوجية من دعم واسناد والاحساس بالقبول والامن النفسي حماية الاسرة تبدأ اولا من حماية الذات والقدرة على الوقوف بثبات وحيدا مهما كانت الظروف . قد يكون الزوج مسؤولا و حاميا ولكن لسبب ما تم فقده موتا حبسا مرضا لأي سبب كان . يبقى السؤال هل الزوجة قادرة على الثبات في الحياة من بعده ؟تمكين النساء هو الحماية الاساس للاسرة التمكين لا علاقة له بانهيار مجتمعاتنا بقدر ما له علاقة بحمايتها وتماسكها الاحساس بالتخلي يمكنه أن يدمر أشياء كثيرة داخل المرأة منها الامان والثقة بالنفس والاحساس بعدم الكفاية والعجز المرأة الضعيفة العاجزة غير قادرة على تأمين الحماية لنفسها ولأولادها تصبح تنازلاتها ممكنة جدا والتخلي عن الرعاية الجيدة للابناء يصبح ضرورة لذا كان لابد من تمكين نفسي واقتصادي معا .الموضوع لا علاقة له بسلب الرجل فرص عمل ولا برغبة في مجاراة الغرب ولا هو نوع من الرفاهية ولا علاقة له بأي شيء آخر سوى ضمان حياة كريمة للمرأة وأطفالها خاصة في حال فقد الرجل كمعيل اول للأسرة لأي سبب كان . ......
#العلاقة
#التمكين
#والخراب
#الاسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724777
#الحوار_المتمدن
#عدوية_السوالمة كثيرا ما تسمع اعتراضات هنا وهناك على فكرة تمكين النساء بدعوى قدرتها على تقويض استقرار مجتمعاتنا وهو ما يجعلنا نطيل النظر في الربط غير الموضوعي بين فكرتي التمكين , والتقويض . فمجتمعاتنا بالأساس غارقة , ومنذ زمن طويل تسبح في محيط الاستبداد والجهل ولم تنتظر ظهور مثل هذه المفاهيم حتى يعم التيه فيها .لا اعلم كيف تحدث مثل هذه الارتباطات ولكني اعلم كيف يمكن للتمكين ان يحمي الاسرة من التكسر والانحراف, فكثيرا ما يقدم الرجل في مجتمعاتنا مع اول بادرة تحسن مادي على الارتباط بأخرى أو اخريات. وكثيرا ما يترك اسرته الاولى في مهب الريح .اقول كثيرا بمعنى حالة اصبحت قاعدة ولم تعد شواذ. ومع ان تزايد تعداد الاسر وحيدة الوالدية التي تقودها امرأة يعتبر مؤشرا هاما على ضرورة تقديم المزيد من الاهتمام والدعم لنساء تلك الاسر إلا أن زيارة بسيطة الى محاكمنا يمكنها أن تجعلك تنسى فكرة محاربة التمكين تماما حين تراها كيف تغص بقضايا النفقة وبعدد المتهربين من الانفاق بعد التخلي , وأن تشهد على قوانين وتشريعات غير قادرة على حماية الهالكين من ام وابناء مستسلمين لعدم الحماية يصارعون الفقر والحاجة والقدر المحتوم .هذا قانونيا أما عن الجانب الاجتماعي والاقتصادي والنفسي فحدث ولا حرج .العودة الى الاهل مع الابناء يبقى الخيار الوحيد امام المرأة غير القادرة على الاعالة وهو امر يطرح بدوره مجموعة اشكاليات جديدة فهل يستطيع والدها ان يعيل جيشا آخربالاضافة الى جيشه الاول خاصة وان الغالبية في مجتمعاتنا من ذوي الدخل المحدود ؟هل تستطيع من لم تكمل تعليمها ولم تملك مهنة ان تدخل عالم العمل لتؤمن احتياجات اسرتها ؟هل تستطيع من اتخذت من تكنيك كثرة الانجاب درعا واقيا لها بوجه الترك ان تحقق استقلالا نفسيا لتنطلق نحو الاستقلال الاقتصادي وهي بالاساس تملك احساسا متضخما بالتبعية ؟ علما وأنه لا شيء يمكن ان يقدم ضمانة لعدم الترك سوى اشباع الحاجات النفسية المتبادل بين الشريكين في العلاقة الزوجية من دعم واسناد والاحساس بالقبول والامن النفسي حماية الاسرة تبدأ اولا من حماية الذات والقدرة على الوقوف بثبات وحيدا مهما كانت الظروف . قد يكون الزوج مسؤولا و حاميا ولكن لسبب ما تم فقده موتا حبسا مرضا لأي سبب كان . يبقى السؤال هل الزوجة قادرة على الثبات في الحياة من بعده ؟تمكين النساء هو الحماية الاساس للاسرة التمكين لا علاقة له بانهيار مجتمعاتنا بقدر ما له علاقة بحمايتها وتماسكها الاحساس بالتخلي يمكنه أن يدمر أشياء كثيرة داخل المرأة منها الامان والثقة بالنفس والاحساس بعدم الكفاية والعجز المرأة الضعيفة العاجزة غير قادرة على تأمين الحماية لنفسها ولأولادها تصبح تنازلاتها ممكنة جدا والتخلي عن الرعاية الجيدة للابناء يصبح ضرورة لذا كان لابد من تمكين نفسي واقتصادي معا .الموضوع لا علاقة له بسلب الرجل فرص عمل ولا برغبة في مجاراة الغرب ولا هو نوع من الرفاهية ولا علاقة له بأي شيء آخر سوى ضمان حياة كريمة للمرأة وأطفالها خاصة في حال فقد الرجل كمعيل اول للأسرة لأي سبب كان . ......
#العلاقة
#التمكين
#والخراب
#الاسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724777
الحوار المتمدن
عدوية السوالمة - العلاقة بين التمكين والخراب الاسري