ال يسار الطائي : طاعة الحاكم ولي الامر
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي لماذا نحنُ مختلفينفي كل حينبدءً بالحاكم بعض يراه قديسواخرين يروه ابليسو انتهاءً بالدينالبطن و الجنس و الجلوس بلا حسمنذ مئات السنين أِياكوشتم الحاكم المتجبرفهو ولي الامرله اليد الطولىفي كل الميادينبالتعليمبالقضاءبالشعر بالفنبالاخبارباحدث طرق التعذيبو ابطاْ سبل الموتفهو الحد الفاصل بين النار و بين الروح والرياحين**سعد الطائي ......
#طاعة
#الحاكم
#الامر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689672
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي لماذا نحنُ مختلفينفي كل حينبدءً بالحاكم بعض يراه قديسواخرين يروه ابليسو انتهاءً بالدينالبطن و الجنس و الجلوس بلا حسمنذ مئات السنين أِياكوشتم الحاكم المتجبرفهو ولي الامرله اليد الطولىفي كل الميادينبالتعليمبالقضاءبالشعر بالفنبالاخبارباحدث طرق التعذيبو ابطاْ سبل الموتفهو الحد الفاصل بين النار و بين الروح والرياحين**سعد الطائي ......
#طاعة
#الحاكم
#الامر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689672
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - طاعة الحاكم ولي الامر
زكي رضا : الصدريّون .. طاعة عبودية ذُلْ
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا الكاتب الفرنسي إتيان دو لا بويَسي يتساءل مستغربا في كتابه (العبودية المختارة) عن سبب ذُل القطيع لفرد واحد وطاعتهم العمياء له، ليعود ويقول ليس لأمر الّا كون "نطفته في صلب أب منتمي لعائلة ملكية". هذا الإستنتاج الذي هو بالأساس جزء من أدبيات علم النفس السياسي كاف ليوضّح لنا لوحده السبب الرئيسي لذُل جماهير عراقية واسعة وعبوديتهم وطاعتهم لشخصية كمقتدى الصدر، الذي لا يملك أية مواهب سياسية أو أدبية أو فلسفية أو أخلاقيّة لا بل وحتّى دينية، الّا كون نطفته في صلب أب ينتمي الى سلالة السادة الذي يقولون من أنّ نسبهم يرجع الى الإمام علي !لقد كتب الكاتب كتابه بفرنسا أواسط القرن الخامس عشر حينما كانت فرنسا وقتها تمرّ بظروف هي أشبه ما نمرّ به في بلدنا اليوم، فوقتها كان الصراع بين الكاثوليك والبروتستانت على أشدّه، وكانت هناك إنتفاضات في مناطق مختلفة والتي قمعتها السلطات بشدّة. وتطرّق المؤلّف في كتابه الى أنّ ثنائية "الطاعة – السيطرة" هي التي تنظم العلاقة بين السلطة وبين المستعبَدين. فهل علاقة الصدر بقطيعه تنبع من هذه الثنائية فقط؟يقول المؤلّف الذي سنعتمد على آرائه لنعكسها على واقعنا العراقي بما معناه: من أنّ العبوديّة المختارة (وهو ما يتميز به الصدريون تجاه زعيمهم) تأتي جرّاء العادة، فالإنسان الذي يتلذذ بعبوديته كأي مازوخي يشعر باللذة والراحة النفسية جرّاء معاناته. ومن ثم يقول المؤلّف وكأنه يعيش بيننا اليوم من أنّ "الدين والخرافة هما من عوامل" خضوع القطيع الجاهل لسيّد وإن كان أحمقا وغبيّا.على أمثال هؤلاء ينفجر المؤلف قائلا: "لكن يا إلهي! ما هذا؟ كيف نسمّي هذا؟ أي بؤس هو؟ أيّة رذيلة – أو بالأحرى أية رذيلة بائسة: أن ترى عددا لا يُحصى من الناس لا يطيعون فحسب بل يخدمون، ولا يُحكَمون بل يُضطهدون، لا يملكون شيئا، لا أهل لهم، ولا نساء، ولا أطفال، بل أنّ حياتهم نفسها ليست لهم، وهم عُرضة لأعمال السلب والنهب، والفجور ، والقسوة، لا من قبل جيش، لا من معسكر أجنبي غاشم يجب عليهم أن يبذلوا دماءهم وحياتهم في مقاومته، بل أنّهم يقاسون كل ذلك من واحد، لا هو هِرقل، ولا هو شمشون، وإنّما هو رُجيل غالبا ما يكون أجبن الأمّة وأخنثها"!عجيب أمر القطيع الصدري الذي يعبد قيوده ويعادي وطنه، ويختار ان يكون عبدا لجاهل وغير أمين حتى على ما يقوله اليوم ليعلن منه براءته في الغد، عجيب أمر هؤلاء الذين إن خُيّروا بين الحرية والعبودية، تراهم يركضون نحو العبودية بسرعة الضوء كون مقتدى جاء من نطفة سيّد وليس لأمر آخر!!أنّ مشاكل بلدنا تبقى دون حلول حقيقية ومنطقية طالما بقي الصدر مستقويا بجيش من المتخلفين الجهلة، جيش ينفّذ أوامره دون أي تفكير بمستقبله وأولاده ووطنه. فعندما يدعو الصدر قطيعه للصلاة في ساحة التحرير، ترى الآلاف من ذوي السوابق والشقاة والقتلة والفاسدين والمشبوهين والمنحرفين والعبيد والذي هم عمود التيّار الصدري يحتلّون الساحة رافعين هاشتاغ "طاعة# عد_ عيناك" ليصلّوا فيها!!الصدر الذي شارك تيّاره بكل الحكومات الفاسدة لليوم، وساهم في ترسيخ ثقافة الفساد والنهب والمحاصصة، وشارك مسلّحيه بجرائم الحرب الطائفيّة وجرائم قتل المتظاهرين وآخرها متظاهري الناصريّة اليوم، يطمح بل يريد في الحقيقة أن تؤدي الإنتخابات القادمة وبغضّ النظر عن الوسائل المستخدمة فيها الى تبوأ تياره مركز رئاسة الوزراء، وحينها سينهب ودائرة ضيّقة تحيط به وحلفاءه ما تبقى من ثروات البلاد التي نهبوا ما إستطاعوا إليها سبيلا، وليحولّوا العراق بأكمله وليست بغداد وحدها الى قرية متخلفّة ومهملة.<b ......
#الصدريّون
#طاعة
#عبودية
#ذُلْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700498
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا الكاتب الفرنسي إتيان دو لا بويَسي يتساءل مستغربا في كتابه (العبودية المختارة) عن سبب ذُل القطيع لفرد واحد وطاعتهم العمياء له، ليعود ويقول ليس لأمر الّا كون "نطفته في صلب أب منتمي لعائلة ملكية". هذا الإستنتاج الذي هو بالأساس جزء من أدبيات علم النفس السياسي كاف ليوضّح لنا لوحده السبب الرئيسي لذُل جماهير عراقية واسعة وعبوديتهم وطاعتهم لشخصية كمقتدى الصدر، الذي لا يملك أية مواهب سياسية أو أدبية أو فلسفية أو أخلاقيّة لا بل وحتّى دينية، الّا كون نطفته في صلب أب ينتمي الى سلالة السادة الذي يقولون من أنّ نسبهم يرجع الى الإمام علي !لقد كتب الكاتب كتابه بفرنسا أواسط القرن الخامس عشر حينما كانت فرنسا وقتها تمرّ بظروف هي أشبه ما نمرّ به في بلدنا اليوم، فوقتها كان الصراع بين الكاثوليك والبروتستانت على أشدّه، وكانت هناك إنتفاضات في مناطق مختلفة والتي قمعتها السلطات بشدّة. وتطرّق المؤلّف في كتابه الى أنّ ثنائية "الطاعة – السيطرة" هي التي تنظم العلاقة بين السلطة وبين المستعبَدين. فهل علاقة الصدر بقطيعه تنبع من هذه الثنائية فقط؟يقول المؤلّف الذي سنعتمد على آرائه لنعكسها على واقعنا العراقي بما معناه: من أنّ العبوديّة المختارة (وهو ما يتميز به الصدريون تجاه زعيمهم) تأتي جرّاء العادة، فالإنسان الذي يتلذذ بعبوديته كأي مازوخي يشعر باللذة والراحة النفسية جرّاء معاناته. ومن ثم يقول المؤلّف وكأنه يعيش بيننا اليوم من أنّ "الدين والخرافة هما من عوامل" خضوع القطيع الجاهل لسيّد وإن كان أحمقا وغبيّا.على أمثال هؤلاء ينفجر المؤلف قائلا: "لكن يا إلهي! ما هذا؟ كيف نسمّي هذا؟ أي بؤس هو؟ أيّة رذيلة – أو بالأحرى أية رذيلة بائسة: أن ترى عددا لا يُحصى من الناس لا يطيعون فحسب بل يخدمون، ولا يُحكَمون بل يُضطهدون، لا يملكون شيئا، لا أهل لهم، ولا نساء، ولا أطفال، بل أنّ حياتهم نفسها ليست لهم، وهم عُرضة لأعمال السلب والنهب، والفجور ، والقسوة، لا من قبل جيش، لا من معسكر أجنبي غاشم يجب عليهم أن يبذلوا دماءهم وحياتهم في مقاومته، بل أنّهم يقاسون كل ذلك من واحد، لا هو هِرقل، ولا هو شمشون، وإنّما هو رُجيل غالبا ما يكون أجبن الأمّة وأخنثها"!عجيب أمر القطيع الصدري الذي يعبد قيوده ويعادي وطنه، ويختار ان يكون عبدا لجاهل وغير أمين حتى على ما يقوله اليوم ليعلن منه براءته في الغد، عجيب أمر هؤلاء الذين إن خُيّروا بين الحرية والعبودية، تراهم يركضون نحو العبودية بسرعة الضوء كون مقتدى جاء من نطفة سيّد وليس لأمر آخر!!أنّ مشاكل بلدنا تبقى دون حلول حقيقية ومنطقية طالما بقي الصدر مستقويا بجيش من المتخلفين الجهلة، جيش ينفّذ أوامره دون أي تفكير بمستقبله وأولاده ووطنه. فعندما يدعو الصدر قطيعه للصلاة في ساحة التحرير، ترى الآلاف من ذوي السوابق والشقاة والقتلة والفاسدين والمشبوهين والمنحرفين والعبيد والذي هم عمود التيّار الصدري يحتلّون الساحة رافعين هاشتاغ "طاعة# عد_ عيناك" ليصلّوا فيها!!الصدر الذي شارك تيّاره بكل الحكومات الفاسدة لليوم، وساهم في ترسيخ ثقافة الفساد والنهب والمحاصصة، وشارك مسلّحيه بجرائم الحرب الطائفيّة وجرائم قتل المتظاهرين وآخرها متظاهري الناصريّة اليوم، يطمح بل يريد في الحقيقة أن تؤدي الإنتخابات القادمة وبغضّ النظر عن الوسائل المستخدمة فيها الى تبوأ تياره مركز رئاسة الوزراء، وحينها سينهب ودائرة ضيّقة تحيط به وحلفاءه ما تبقى من ثروات البلاد التي نهبوا ما إستطاعوا إليها سبيلا، وليحولّوا العراق بأكمله وليست بغداد وحدها الى قرية متخلفّة ومهملة.<b ......
#الصدريّون
#طاعة
#عبودية
#ذُلْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700498
الحوار المتمدن
زكي رضا - الصدريّون .. طاعة عبودية ذُلْ
عبدالله محمد ابو شحاتة : طاعة المؤمن
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة شخصاً يسحب إبنه لكي يذبحه تنفيذاً لرؤيا أو لصوتاً يأمره بذلك ، تلك القصة الشهيرة في العهد القديم لأبراهيم الذي يكاد يذبح أبنه المُرتعد من الخوف تنفيذاً لما يظنه أمر الله ، وبعيداً عن تقييم هذا الفعل بمقاييس عصرنا الحالي ، فمن المعروف أنه لو قال شخصاً الآن أن الله أمره بذبح ابنه سيكون مصيره هو أقرب مشفى للأمراض العقلية ، وبعيداً أيضاً عن الجدال الذي يدور بين المسلمين من جهة والمسيحيين واليهود من جهة أخرى حول إن كان اسماعيل ام إسحاق هو من كان سيتعرض للذبح ، فكل هذا بالطبع لا يهمنا في تقييمنا لتلك القصة ، فعلى الراجح إنها مجرد قصة مُختلقة أو قصة رمزية ، ولكن هذا لا يُفقدها الأهمية ، فسواء أكانت واقعية أو نابعة من خيال أحد أدباء أو عرافي اليهود القدماء فستظل ذات قيمة وتأثير بالغ نستطيع من خلاله أن نفهم بناء الأديان الإبراهيمية وطبيعتها وادوارها وتأثيرها في عقلية المؤمنين بها ، إن هذه القصة تُشكل لدينا رؤية واضحة وتطرح جدلية مثيرة تدعم وجهة نظرنا في الدين على أنه مجرد أداة للسيطرة وفرض السلطة ، فلا شك أن الجانب الفكري والثقافي فعال في بسط النفوذ مثله مثل الجانب المادي ، والقوة الفكرية قد تمارس تأثيراً أكثر فاعلية من قوة السلاح ، ولذلك يظهر لدينا عظم الدور الذي كان يلعبه الدين في تلك المجتمعات البدائية ، فالدين كما تقدمه لنا قصة الذبح تلك ليس إلا عبودية وخضوع أعمى للقوة ، وهو ما يناقد النظرة التي تُروج في بعض الاحيان للدين كأرادة حرة للصلاح والخير ، فلو كان الدين أرادة حرة للصلاح والخير لوجب على إبراهيم في القصة أن يعارض أمر الله بذبح ابنه ، فلا يوجد فعل يحمل من البشاعة أكثر من ذبح اب لأبنه ، ولكن جاء رد ابراهيم بالقبول ليعلنها بوضوح أن الدين ليس إلا عبودية وطاعة عمياء وخضوع للسلطة لا خضوعاً للخير أو الصواب ، فنحن نعبد في الله القوة لا الخير ، ونذم في الشيطان الضعف لا الشر ،ثم يتبع موافقة إبراهيم تأييد الله لطاعة أبراهيم العمياء وإثنائه عليها ليؤكد تلك النظرة ويجعلها عقيدة راسخة يسير عليها المؤمن في حياته وتؤثر في شخصيته حتى دون أن يدري ، فيصبح شخصاً يقدس القوة أكثر من الحق ويقدس العبودية و يرى في الحرية دنس ، ويتعلم أن يُطيع أكثر مما يُفكر أو يختار ، فالطاعة ولا شئ غير الطاعة ، الطاعة العمياء لكل ذي سلطة من رجل الدين إلى حاكم الدولة ، وإن تسلط عليه حاكم فاشي يتحمله لأن هذا هو قضاء الله الذي يجب أن يرضى به حتى يرفع الله عنه البلاء ، فمصائر تلك الشعوب المتدينة دائماً ليست بأيديهم فليس عليهم سوى الرضى والصبر ناظرين إلى السماء ، على العكس من الشعوب الحرة التي تعلم أن مصائرها بأيديها هنا على الأرض . ......
#طاعة
#المؤمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706552
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة شخصاً يسحب إبنه لكي يذبحه تنفيذاً لرؤيا أو لصوتاً يأمره بذلك ، تلك القصة الشهيرة في العهد القديم لأبراهيم الذي يكاد يذبح أبنه المُرتعد من الخوف تنفيذاً لما يظنه أمر الله ، وبعيداً عن تقييم هذا الفعل بمقاييس عصرنا الحالي ، فمن المعروف أنه لو قال شخصاً الآن أن الله أمره بذبح ابنه سيكون مصيره هو أقرب مشفى للأمراض العقلية ، وبعيداً أيضاً عن الجدال الذي يدور بين المسلمين من جهة والمسيحيين واليهود من جهة أخرى حول إن كان اسماعيل ام إسحاق هو من كان سيتعرض للذبح ، فكل هذا بالطبع لا يهمنا في تقييمنا لتلك القصة ، فعلى الراجح إنها مجرد قصة مُختلقة أو قصة رمزية ، ولكن هذا لا يُفقدها الأهمية ، فسواء أكانت واقعية أو نابعة من خيال أحد أدباء أو عرافي اليهود القدماء فستظل ذات قيمة وتأثير بالغ نستطيع من خلاله أن نفهم بناء الأديان الإبراهيمية وطبيعتها وادوارها وتأثيرها في عقلية المؤمنين بها ، إن هذه القصة تُشكل لدينا رؤية واضحة وتطرح جدلية مثيرة تدعم وجهة نظرنا في الدين على أنه مجرد أداة للسيطرة وفرض السلطة ، فلا شك أن الجانب الفكري والثقافي فعال في بسط النفوذ مثله مثل الجانب المادي ، والقوة الفكرية قد تمارس تأثيراً أكثر فاعلية من قوة السلاح ، ولذلك يظهر لدينا عظم الدور الذي كان يلعبه الدين في تلك المجتمعات البدائية ، فالدين كما تقدمه لنا قصة الذبح تلك ليس إلا عبودية وخضوع أعمى للقوة ، وهو ما يناقد النظرة التي تُروج في بعض الاحيان للدين كأرادة حرة للصلاح والخير ، فلو كان الدين أرادة حرة للصلاح والخير لوجب على إبراهيم في القصة أن يعارض أمر الله بذبح ابنه ، فلا يوجد فعل يحمل من البشاعة أكثر من ذبح اب لأبنه ، ولكن جاء رد ابراهيم بالقبول ليعلنها بوضوح أن الدين ليس إلا عبودية وطاعة عمياء وخضوع للسلطة لا خضوعاً للخير أو الصواب ، فنحن نعبد في الله القوة لا الخير ، ونذم في الشيطان الضعف لا الشر ،ثم يتبع موافقة إبراهيم تأييد الله لطاعة أبراهيم العمياء وإثنائه عليها ليؤكد تلك النظرة ويجعلها عقيدة راسخة يسير عليها المؤمن في حياته وتؤثر في شخصيته حتى دون أن يدري ، فيصبح شخصاً يقدس القوة أكثر من الحق ويقدس العبودية و يرى في الحرية دنس ، ويتعلم أن يُطيع أكثر مما يُفكر أو يختار ، فالطاعة ولا شئ غير الطاعة ، الطاعة العمياء لكل ذي سلطة من رجل الدين إلى حاكم الدولة ، وإن تسلط عليه حاكم فاشي يتحمله لأن هذا هو قضاء الله الذي يجب أن يرضى به حتى يرفع الله عنه البلاء ، فمصائر تلك الشعوب المتدينة دائماً ليست بأيديهم فليس عليهم سوى الرضى والصبر ناظرين إلى السماء ، على العكس من الشعوب الحرة التي تعلم أن مصائرها بأيديها هنا على الأرض . ......
#طاعة
#المؤمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706552
الحوار المتمدن
عبدالله محمد ابو شحاتة - طاعة المؤمن
ناجي سابق : لا طاعة لرئيس في معصية القانون
#الحوار_المتمدن
#ناجي_سابق لقد علمت طلابي ان :لا طاعة لرئيس في معصية القانون ... كما لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ...عليه لا يجوز تنفيذ امر الرئيس مهما علا شأنه في سلم التسلسل الاداري اذا كان ينطوي هذا الامر على جرم قانوني او مخالفة ادارية او اي ضرر يلحق بالاخرين وبالتالي يجب الاعتراض خطيا"على هذا الامر واحالته الى المراجع الادارية الاعلى او الى القضاء صاحب الصلاحية .وهذا المبدأ ينطبق ايضا"على ضباط وعناصر القوى المسلحة في كل بلدان العالم.اما صعيد القانون الدولي فإن المحكمة الجنائية الدولية الدائمة في لاهاي حددت في المادة (27) من نظامها الاساسي انه "لا إعتداد بالصفة الرسمية التي تسقط كل الحصانات "●-;- عدم الاعتداد بالصفة الرسمية 1 • يطبق هذا النظام الأساسي على جميع الأشخاص بصورة متساوية دون أي تمييز بسبب الصفة الرسمية, وبوجه خاص فإن الصفة الرسمية للشخص, سواء كان رئيساً لدولة أو حكومة أو عضواً في حكومة أو برلمان أو ممثلاً منتخباً أو موظفاً حكومياً, لا تعفيه بأي حال من الأحوال من المسؤولية الجنائية بموجب هذا النظام الأساسي, كما أنها لا تشكل في حد ذاتها, سبباً لتخفيف العقوبة.2 • لا تحول الحصانات أو القواعد الإجرائية الخاصة التي قد ترتبط بالصفة الرسمية للشخص سواء كانت في إطار القانون الوطني أو الدولي, دون ممارسة المحكمة اختصاصها على هذا الشخص.كذلك حددت المادة ( 33) من نظام المحكمة انه :"لا اعفاء من المسؤولية الجنائية عند ارتكاب جريمة تنفيذا" لأوامر الرؤساء"●-;-أوامر الرؤساء ومقتضيات القانون 1 • في حالة ارتكاب أي شخص لجريمة من الجرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة, لا يعفى الشخص من المسؤولية الجنائية إذا كان ارتكابه لتلك الجريمة قد تم امتثالاً لأمر حكومة أو رئيس, عسكرياً كان أو مدنياً, عدا في الحالات التالية:-أ ) إذا كان على الشخص التزام قانوني بإطاعة أوامر الحكومة أو الرئيس المعني.ب) إذا لم يكن الشخص على علم بأن الأمر غير مشروع.ج ) إذا لم تكن عدم مشروعية الأمر ظاهرة.2 • لأغراض هذه المادة تكون عدم المشروعية ظاهرة في حالة أوامر ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية أو الجرائم ضد الإنسانية.اضافة الى ما تقدم يجب على الرؤساء ان يعلموا جيدا" انهم تحت المسؤولية الدائمة عن اعمال مرؤوسيهم بحال ارتكبوا اية جرائم وهم تحت امرتهم وسيطرتهم الفعليتين تطبيقا" لمبدأ ( مسؤولية الرئيس عن افعال مرؤسيه) الواد في نص المادة (28) من نظام المحكمة الجنائية الدولية الدائمة او ما يعرف( بنظام روما) لعام 1998 والذي دخل حيز النفاذ عام 2002. ......
#طاعة
#لرئيس
#معصية
#القانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711657
#الحوار_المتمدن
#ناجي_سابق لقد علمت طلابي ان :لا طاعة لرئيس في معصية القانون ... كما لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ...عليه لا يجوز تنفيذ امر الرئيس مهما علا شأنه في سلم التسلسل الاداري اذا كان ينطوي هذا الامر على جرم قانوني او مخالفة ادارية او اي ضرر يلحق بالاخرين وبالتالي يجب الاعتراض خطيا"على هذا الامر واحالته الى المراجع الادارية الاعلى او الى القضاء صاحب الصلاحية .وهذا المبدأ ينطبق ايضا"على ضباط وعناصر القوى المسلحة في كل بلدان العالم.اما صعيد القانون الدولي فإن المحكمة الجنائية الدولية الدائمة في لاهاي حددت في المادة (27) من نظامها الاساسي انه "لا إعتداد بالصفة الرسمية التي تسقط كل الحصانات "●-;- عدم الاعتداد بالصفة الرسمية 1 • يطبق هذا النظام الأساسي على جميع الأشخاص بصورة متساوية دون أي تمييز بسبب الصفة الرسمية, وبوجه خاص فإن الصفة الرسمية للشخص, سواء كان رئيساً لدولة أو حكومة أو عضواً في حكومة أو برلمان أو ممثلاً منتخباً أو موظفاً حكومياً, لا تعفيه بأي حال من الأحوال من المسؤولية الجنائية بموجب هذا النظام الأساسي, كما أنها لا تشكل في حد ذاتها, سبباً لتخفيف العقوبة.2 • لا تحول الحصانات أو القواعد الإجرائية الخاصة التي قد ترتبط بالصفة الرسمية للشخص سواء كانت في إطار القانون الوطني أو الدولي, دون ممارسة المحكمة اختصاصها على هذا الشخص.كذلك حددت المادة ( 33) من نظام المحكمة انه :"لا اعفاء من المسؤولية الجنائية عند ارتكاب جريمة تنفيذا" لأوامر الرؤساء"●-;-أوامر الرؤساء ومقتضيات القانون 1 • في حالة ارتكاب أي شخص لجريمة من الجرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة, لا يعفى الشخص من المسؤولية الجنائية إذا كان ارتكابه لتلك الجريمة قد تم امتثالاً لأمر حكومة أو رئيس, عسكرياً كان أو مدنياً, عدا في الحالات التالية:-أ ) إذا كان على الشخص التزام قانوني بإطاعة أوامر الحكومة أو الرئيس المعني.ب) إذا لم يكن الشخص على علم بأن الأمر غير مشروع.ج ) إذا لم تكن عدم مشروعية الأمر ظاهرة.2 • لأغراض هذه المادة تكون عدم المشروعية ظاهرة في حالة أوامر ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية أو الجرائم ضد الإنسانية.اضافة الى ما تقدم يجب على الرؤساء ان يعلموا جيدا" انهم تحت المسؤولية الدائمة عن اعمال مرؤوسيهم بحال ارتكبوا اية جرائم وهم تحت امرتهم وسيطرتهم الفعليتين تطبيقا" لمبدأ ( مسؤولية الرئيس عن افعال مرؤسيه) الواد في نص المادة (28) من نظام المحكمة الجنائية الدولية الدائمة او ما يعرف( بنظام روما) لعام 1998 والذي دخل حيز النفاذ عام 2002. ......
#طاعة
#لرئيس
#معصية
#القانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711657
الحوار المتمدن
ناجي سابق - لا طاعة لرئيس في معصية القانون
صليبا جبرا طويل : طاعة خوف أم طاعة قناعة ؟
#الحوار_المتمدن
#صليبا_جبرا_طويل الطاعة الصادرة عن قناعة قدسيتها تحرر الانسان فكرا، وقولا، وعملا. الطاعة الناتجة عن خوف تسقط الانسان في عبودية الانسان. امور عديدة في حياتنا تتمحور حول الطاعة، وحول رد فعلنا لما تحقق من تقديم طاعتنا. الشخص المفترض أن يختار شكل طاعته يجب ان يكون بالغ عاقل واعي لدوره الانساني والمجتمعي. علاقة الطاعة، تقوم على عقد قانوني بين المواطن والسلطة، يحميها ويكفلها الدستور، تقوم على مبدا احترام والتزام كلا الطرفين بها عن قناعة، وليس عن خوف.اذن الطاعة، لها شروط ، وقواعد، تستند على اسس قانونية تقوم على الاحترام والالتزام بين المطاع والمطيع من أعلى الهرم الى قاعدته في جميع مؤسسات الدولة ومفاصلها، الحكومية والخاصة. فيها يحافظ كل طرف على حقوقه وواجباته دون انتقاص . تطبيق مفهوم الطاعة، يختلف من دولة الى اخرى، في المجتمعات المنفتحة الحرة الديمقراطية العلمانية تسعى الى تطبيقه بحذافيره وبالكامل،. أما في الدول المنغلقة الدكتاتورية الطاعة تفرض، من خلال زرع الخوف في قلوب رعاياها بالتهديد والترهيب والوعيد ، لتبني مجتمعا طائعا خانعا لها، معتمدة على دعوات، وممارسات احزاب ونخب سياسية، ودينية، في تحليلها لمعنى مفهوم الطاعة، فتعمل جاهدة على الغاء رمزية " الطاعة" الى "الولاء" ومفهومها السليم " الولاء للوطن" واستبداله ب " الولاء للحزب". فيتحول مفهوم "الطاعة والولاء للوطن" الى مفهوم "الطاعة والولاء للحزب" ، بانحراف النوايا، يتعثر كل مجهود في التقدم والتغير، وتهمش فئات، وتصبح الدولة هشة رهينة في ايدي من استلموا الحكم، فيكون أول ضحاياها الدستور، يعاد صياغته حسب مقاسها، وتحيد عناصر المجتمع المتطلعة الى الحريات، وتقوض المعارضة، واستباحة اعتقال والتخلص من كل من لا يؤيداها .الطاعةا ليست اقامة وصي على ارادتي، ولا الاستسلام لوصي على ذاتي ومكانتي، لكنها إنابة مني لشخص يكفل أن يدافع بدل عني لأخذ حقوقي كاملة غير منقوصة. كما انها ليست الخضوع لمن يمثلني، بل لمن يحقق لي وللأخرين المنفعة العامة. بذلك تتحقق العدالة وتحافظ كل الاطراف على حقوقها ووجودها داخل المجتمع بحرية وكرامة تحت مظلة سيادة القانون دون خوف أو وجل. خلط الامور بين طاعة القوانين الوضعية والالهية يعطينا ضوء احمر يستحق المعالجة، لأن بذورها تحمل كلا الضدين الطاعة بقناعة والطاعة بخوف، مما يجيز لها التصرف بقوة ارهابية أو بقوة ناعمة. طاعة لله، لا تعني الطاعة لمن نصب نفسه وصيا على تعاليم الله. تعاليم الله لا شائنة فيها، القائم على نشر كلام الله ورسالته بشر مثلنا، والبشر غير كاملين - الكمال لله تمجد اسمه - ، الغير كامل عمله ينحصر في علمه، ثقافته، اولوياته، احتياجاته، تطلعاته، وفهمه لطبيعة تراث وعقلية مجتمعه وتركيبته. نستنتج ان طاعة الله ليست طاعة عمياء، بل طاعة تقوم على ادراك ومعرفة الاسباب، وفهم الخلق الالهي ل ......
#طاعة
#طاعة
#قناعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739702
#الحوار_المتمدن
#صليبا_جبرا_طويل الطاعة الصادرة عن قناعة قدسيتها تحرر الانسان فكرا، وقولا، وعملا. الطاعة الناتجة عن خوف تسقط الانسان في عبودية الانسان. امور عديدة في حياتنا تتمحور حول الطاعة، وحول رد فعلنا لما تحقق من تقديم طاعتنا. الشخص المفترض أن يختار شكل طاعته يجب ان يكون بالغ عاقل واعي لدوره الانساني والمجتمعي. علاقة الطاعة، تقوم على عقد قانوني بين المواطن والسلطة، يحميها ويكفلها الدستور، تقوم على مبدا احترام والتزام كلا الطرفين بها عن قناعة، وليس عن خوف.اذن الطاعة، لها شروط ، وقواعد، تستند على اسس قانونية تقوم على الاحترام والالتزام بين المطاع والمطيع من أعلى الهرم الى قاعدته في جميع مؤسسات الدولة ومفاصلها، الحكومية والخاصة. فيها يحافظ كل طرف على حقوقه وواجباته دون انتقاص . تطبيق مفهوم الطاعة، يختلف من دولة الى اخرى، في المجتمعات المنفتحة الحرة الديمقراطية العلمانية تسعى الى تطبيقه بحذافيره وبالكامل،. أما في الدول المنغلقة الدكتاتورية الطاعة تفرض، من خلال زرع الخوف في قلوب رعاياها بالتهديد والترهيب والوعيد ، لتبني مجتمعا طائعا خانعا لها، معتمدة على دعوات، وممارسات احزاب ونخب سياسية، ودينية، في تحليلها لمعنى مفهوم الطاعة، فتعمل جاهدة على الغاء رمزية " الطاعة" الى "الولاء" ومفهومها السليم " الولاء للوطن" واستبداله ب " الولاء للحزب". فيتحول مفهوم "الطاعة والولاء للوطن" الى مفهوم "الطاعة والولاء للحزب" ، بانحراف النوايا، يتعثر كل مجهود في التقدم والتغير، وتهمش فئات، وتصبح الدولة هشة رهينة في ايدي من استلموا الحكم، فيكون أول ضحاياها الدستور، يعاد صياغته حسب مقاسها، وتحيد عناصر المجتمع المتطلعة الى الحريات، وتقوض المعارضة، واستباحة اعتقال والتخلص من كل من لا يؤيداها .الطاعةا ليست اقامة وصي على ارادتي، ولا الاستسلام لوصي على ذاتي ومكانتي، لكنها إنابة مني لشخص يكفل أن يدافع بدل عني لأخذ حقوقي كاملة غير منقوصة. كما انها ليست الخضوع لمن يمثلني، بل لمن يحقق لي وللأخرين المنفعة العامة. بذلك تتحقق العدالة وتحافظ كل الاطراف على حقوقها ووجودها داخل المجتمع بحرية وكرامة تحت مظلة سيادة القانون دون خوف أو وجل. خلط الامور بين طاعة القوانين الوضعية والالهية يعطينا ضوء احمر يستحق المعالجة، لأن بذورها تحمل كلا الضدين الطاعة بقناعة والطاعة بخوف، مما يجيز لها التصرف بقوة ارهابية أو بقوة ناعمة. طاعة لله، لا تعني الطاعة لمن نصب نفسه وصيا على تعاليم الله. تعاليم الله لا شائنة فيها، القائم على نشر كلام الله ورسالته بشر مثلنا، والبشر غير كاملين - الكمال لله تمجد اسمه - ، الغير كامل عمله ينحصر في علمه، ثقافته، اولوياته، احتياجاته، تطلعاته، وفهمه لطبيعة تراث وعقلية مجتمعه وتركيبته. نستنتج ان طاعة الله ليست طاعة عمياء، بل طاعة تقوم على ادراك ومعرفة الاسباب، وفهم الخلق الالهي ل ......
#طاعة
#طاعة
#قناعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739702
الحوار المتمدن
صليبا جبرا طويل - طاعة خوف أم طاعة قناعة ؟
احمد طلال عبد الحميد : المحكمة الادارية العليا... ومفهوم طاعة الرؤساء
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد اصدرت المحكمة الادارية العليا قرارها المرقم (1930/2021) في 2/6/2021 في قضية تتخلص وقائعها بقيام الرئيس الاداري باصدار امر شفوي لمدير الادارة القانونية التابعه اداريا له بابطال احد الدعاوى بالاستناد الى كتاب صادر من القسم الهندسي ، وترتب على هذا الابطال اثار سلبية دعت الرئيس الاداري الى القاء اللوم والذنب الاداري على مدير هذه الدائرة من خلال توجيه عقوبه الانذار له ، وقد بادر هذا الاخير بالاعتراض امام محكمة قضاء الموظفين ودفع بصدور امر شفوي بأبطال هذه الدعوى من رئيسه الاداري والتي قضت بالغاء العقوبه وقد طعن وكيل المعترض عليه امام المحكمة الادارية العليا طالباً نقضه للاسباب الواردة فيه ، وقد اصدرت المحكمة الادارية العليا قرارها اعلاه بنقض الحكم للاسباب الواردة فيه ، ولنا على القرار المذكور الملاحظات الاتية :1. يعد هذا القرار من القرارات النوعية للمحكمة الادارية العليا لانه اكد على مبدأ ان طاعة الرئيس الاداري غير مطلقه في كل الاحوال وانما مقيدة في حدود القانون والانظمة والتعليمات حيث جاء في حيثياته ( ... لاحظت المحكمة الادارية العليا ان المعترض كان مديراً للدائرة القانونية في دائرة المدعى عليه اضافة لوظيفته وانه امر بابطال دعوى استناداًالى توجيه شفوي من رئيس الجامعه بناء على كتاب من قسم الشؤون الهندسيه ، وحيث ان واجب اطاعة الرؤساء ليس واجباً مطلقاً وان المعترض بصفته مديراً للقانونية ان يشعر رئيس الجامعه بالاثار المترتبةعلى ابطال الدعوى ، استناداً الى نص البند (ثالثاً) من المادة (4) من قانون انضباط موظفي الدولة والقطاع العام رقم (14) لسنة 1991 التي تنص ان يلتزم الموظف بواجب ( احترام رؤسائه والتزام الادب واللياقه في مخاطبتهم واطاعه اوامرهم المتعلقه بأداء واجباته في حدود ماتقضي به القوانين والانظمة والتعليمات ، فاذا كان في هذه الاوامر مخالفة فعلى الموظف ان يبين لرئيسه كتابه وجه تلك المخالفه ولا يلتزم بتنفيذ تلك الاوامر الا اذا اكدها رئيسه كتابه وعندئذ يكون الرئيس هو المسؤول عنها ) ، وحيث ان المعترض لم يلتزم بالواجب المذكور فقد وضع نفسه تحت طائلة المسؤولية ، وحيث ان محكمة قضاء الموظفين اصدرت قرارها المميز دون ملاحظة ما تقدم ، مما يجعل الحكم المميز قد جانب الصواب ، لذا تقرر نقضه واعادة الدعوى الى المحكمة المذكورة للسير فيها واصدار القرار في ضوء ماتقدم ....).2. ان مبدأ طاعة الرؤساء وتنفيذ اوامرهم هو مبدأ مستقر في التشريع العراقي ، ويستمد اساسه من طبيعه النظام الرئاسي في الوظيفه العامة ، الا ان هذا المبدأ مقيد بوجوب صدور الاوامر من الرئيس الاداري وفقاً للقوانين والانظمة والتعليمات وبخلاف ذلك لايكون الموظف المختص ملزماً بتنفيذ هذه الاوامر وعليه الالتزام باطلاع ومكاشفه رئيسه الاداري برأية القانوني او الفني او الحسابي ويبين له بصوره واضحة وصريحة بما تقبل الشك والتاؤيل الاثار المترتبة على قرار الرئيس الاداري واشترط القانون ان يتم ذلك كتابة ، فأن اصر الرئيس على رأيه فهو من يتحمل مسؤولية قراره انضباطياً و جزائياً و مدنياً ، الا ان بعض الرؤساء الاداريين يتعمد اصدار اوامر شفوية لمرؤسيهم او يمتنع عن تاشير المطالعات المرفوعه اليه والبت فيها ، ويتم الضغط على المرؤسين لتنفيذ هذه الاوامر بطرق غير مشروعه من خلال الاضرار بالموظف المختص كمنع الاجازة عنه اورفع المخصصات عنه او نقله او احالته الى لجان تحقيقية مفتعلة ، دون ان يكون له اي هامش او امر مكتوب ، وبالرغم من اعتراف الفقه والقضاء بالقرار الاداري الشفوي ، وان المشرع لم يشترط صدوره مكتوباً الا ان العرف الادار ......
#المحكمة
#الادارية
#العليا...
#ومفهوم
#طاعة
#الرؤساء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746166
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد اصدرت المحكمة الادارية العليا قرارها المرقم (1930/2021) في 2/6/2021 في قضية تتخلص وقائعها بقيام الرئيس الاداري باصدار امر شفوي لمدير الادارة القانونية التابعه اداريا له بابطال احد الدعاوى بالاستناد الى كتاب صادر من القسم الهندسي ، وترتب على هذا الابطال اثار سلبية دعت الرئيس الاداري الى القاء اللوم والذنب الاداري على مدير هذه الدائرة من خلال توجيه عقوبه الانذار له ، وقد بادر هذا الاخير بالاعتراض امام محكمة قضاء الموظفين ودفع بصدور امر شفوي بأبطال هذه الدعوى من رئيسه الاداري والتي قضت بالغاء العقوبه وقد طعن وكيل المعترض عليه امام المحكمة الادارية العليا طالباً نقضه للاسباب الواردة فيه ، وقد اصدرت المحكمة الادارية العليا قرارها اعلاه بنقض الحكم للاسباب الواردة فيه ، ولنا على القرار المذكور الملاحظات الاتية :1. يعد هذا القرار من القرارات النوعية للمحكمة الادارية العليا لانه اكد على مبدأ ان طاعة الرئيس الاداري غير مطلقه في كل الاحوال وانما مقيدة في حدود القانون والانظمة والتعليمات حيث جاء في حيثياته ( ... لاحظت المحكمة الادارية العليا ان المعترض كان مديراً للدائرة القانونية في دائرة المدعى عليه اضافة لوظيفته وانه امر بابطال دعوى استناداًالى توجيه شفوي من رئيس الجامعه بناء على كتاب من قسم الشؤون الهندسيه ، وحيث ان واجب اطاعة الرؤساء ليس واجباً مطلقاً وان المعترض بصفته مديراً للقانونية ان يشعر رئيس الجامعه بالاثار المترتبةعلى ابطال الدعوى ، استناداً الى نص البند (ثالثاً) من المادة (4) من قانون انضباط موظفي الدولة والقطاع العام رقم (14) لسنة 1991 التي تنص ان يلتزم الموظف بواجب ( احترام رؤسائه والتزام الادب واللياقه في مخاطبتهم واطاعه اوامرهم المتعلقه بأداء واجباته في حدود ماتقضي به القوانين والانظمة والتعليمات ، فاذا كان في هذه الاوامر مخالفة فعلى الموظف ان يبين لرئيسه كتابه وجه تلك المخالفه ولا يلتزم بتنفيذ تلك الاوامر الا اذا اكدها رئيسه كتابه وعندئذ يكون الرئيس هو المسؤول عنها ) ، وحيث ان المعترض لم يلتزم بالواجب المذكور فقد وضع نفسه تحت طائلة المسؤولية ، وحيث ان محكمة قضاء الموظفين اصدرت قرارها المميز دون ملاحظة ما تقدم ، مما يجعل الحكم المميز قد جانب الصواب ، لذا تقرر نقضه واعادة الدعوى الى المحكمة المذكورة للسير فيها واصدار القرار في ضوء ماتقدم ....).2. ان مبدأ طاعة الرؤساء وتنفيذ اوامرهم هو مبدأ مستقر في التشريع العراقي ، ويستمد اساسه من طبيعه النظام الرئاسي في الوظيفه العامة ، الا ان هذا المبدأ مقيد بوجوب صدور الاوامر من الرئيس الاداري وفقاً للقوانين والانظمة والتعليمات وبخلاف ذلك لايكون الموظف المختص ملزماً بتنفيذ هذه الاوامر وعليه الالتزام باطلاع ومكاشفه رئيسه الاداري برأية القانوني او الفني او الحسابي ويبين له بصوره واضحة وصريحة بما تقبل الشك والتاؤيل الاثار المترتبة على قرار الرئيس الاداري واشترط القانون ان يتم ذلك كتابة ، فأن اصر الرئيس على رأيه فهو من يتحمل مسؤولية قراره انضباطياً و جزائياً و مدنياً ، الا ان بعض الرؤساء الاداريين يتعمد اصدار اوامر شفوية لمرؤسيهم او يمتنع عن تاشير المطالعات المرفوعه اليه والبت فيها ، ويتم الضغط على المرؤسين لتنفيذ هذه الاوامر بطرق غير مشروعه من خلال الاضرار بالموظف المختص كمنع الاجازة عنه اورفع المخصصات عنه او نقله او احالته الى لجان تحقيقية مفتعلة ، دون ان يكون له اي هامش او امر مكتوب ، وبالرغم من اعتراف الفقه والقضاء بالقرار الاداري الشفوي ، وان المشرع لم يشترط صدوره مكتوباً الا ان العرف الادار ......
#المحكمة
#الادارية
#العليا...
#ومفهوم
#طاعة
#الرؤساء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746166
الحوار المتمدن
احمد طلال عبد الحميد - المحكمة الادارية العليا... ومفهوم طاعة الرؤساء
عزالدين معزة : أقوال الأئمة الأربعة في وجوب طاعة السلطان المتغلب
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة الإمام أحمد:قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله في رسالة " أُصُول السُّـنّة " :[[ والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر والفاجـر ، ومن ولي الخلافة، واجتمع الناس عليه ورضوا به ،ومن عَلِيَهُم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين. ]]وسئل رحمه الله: (في الإمام يخرج عليه من يطلب الملك، فيفتتن الناس فيكون مع هذا قوم ومع هذا قوم، مع من تكون الجمعة؟ قال: (مع من غلب) الأحكام السلطانية لأبي يعلى ص: 23الإمام الشافعي:روي البيهقي في "مناقب الشافعي" عن حرملة، قال: "سمعت الشافعي يقول: كل من غلب على الخلافة بالسيف، حتى يسمى خليفة، ويجمع الناس عليه، فهو خليفة". اهـ.الإمام مالك:وهذا كلام يحيى بن يحيى المالكي تلميذ مالك وراوي الموطأفي "الاعتصام" للشاطبي "أن يحيى بن يحيى قيل له: البيعة مكروهة؟ قال: لا. قيل له: فإن كانوا أئمة جور، فقال: قد بايع ابن عمر لعبد الملك بن مروان وبالسيف أخذا الملك، أخبرني بذلك مالك عنه، أنه كتب إليه: أقرّ له بالسمع والطاعة على كتاب الله وسنّة نبيه. قال يحيى بن يحيى: والبيعة خير من الفرقة". اهـأبو حنيفة:كتب الطحاوي عقيدته لبيان ان عقيدة الاحناف هي عقيدة اهل السنة فهو يبين ما يعتقده ابو حنيفة واصحابهقال العلامة حجة الإسلام أبو جعفر الوراق الطحاوي بمصر رَحِمَهُ اللَّهُ: هذا ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة على مذهب فقهاء الملة أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي وأبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري وأبي عبد الله محمد بن الحسن الشيباني رضوان الله عليهم أجمعين وما يَعْتَقِدُونَ مِنْ أُصُولِ الدِّينِ وَيَدِينُونَ بِهِ رَبَّ العالمينفقال في العقيدة الطحاوية: وَلَا نَرَى الْخُرُوجَ عَلَى أَئِمَّتِنَا وَوُلَاةِ أُمُورِنَاوَإِنْ جَارُوا،وَلَا نَدْعُو عَلَيْهِمْ،وَلَا نَنْزِعُ يَدًا مِنْ طَاعَتِهِمْ، وَنَرَى طَاعَتَهُمْ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ - عز وجل - فَرِيضَةً،مَا لَمْ يَأْمُرُوا بِمَعْصِيَةٍ، وَنَدْعُو لَهُمْ بِالصَّلَاحِ وَالْمُعَافَاة ......
#أقوال
#الأئمة
#الأربعة
#وجوب
#طاعة
#السلطان
#المتغلب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765806
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة الإمام أحمد:قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله في رسالة " أُصُول السُّـنّة " :[[ والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر والفاجـر ، ومن ولي الخلافة، واجتمع الناس عليه ورضوا به ،ومن عَلِيَهُم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين. ]]وسئل رحمه الله: (في الإمام يخرج عليه من يطلب الملك، فيفتتن الناس فيكون مع هذا قوم ومع هذا قوم، مع من تكون الجمعة؟ قال: (مع من غلب) الأحكام السلطانية لأبي يعلى ص: 23الإمام الشافعي:روي البيهقي في "مناقب الشافعي" عن حرملة، قال: "سمعت الشافعي يقول: كل من غلب على الخلافة بالسيف، حتى يسمى خليفة، ويجمع الناس عليه، فهو خليفة". اهـ.الإمام مالك:وهذا كلام يحيى بن يحيى المالكي تلميذ مالك وراوي الموطأفي "الاعتصام" للشاطبي "أن يحيى بن يحيى قيل له: البيعة مكروهة؟ قال: لا. قيل له: فإن كانوا أئمة جور، فقال: قد بايع ابن عمر لعبد الملك بن مروان وبالسيف أخذا الملك، أخبرني بذلك مالك عنه، أنه كتب إليه: أقرّ له بالسمع والطاعة على كتاب الله وسنّة نبيه. قال يحيى بن يحيى: والبيعة خير من الفرقة". اهـأبو حنيفة:كتب الطحاوي عقيدته لبيان ان عقيدة الاحناف هي عقيدة اهل السنة فهو يبين ما يعتقده ابو حنيفة واصحابهقال العلامة حجة الإسلام أبو جعفر الوراق الطحاوي بمصر رَحِمَهُ اللَّهُ: هذا ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة على مذهب فقهاء الملة أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي وأبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري وأبي عبد الله محمد بن الحسن الشيباني رضوان الله عليهم أجمعين وما يَعْتَقِدُونَ مِنْ أُصُولِ الدِّينِ وَيَدِينُونَ بِهِ رَبَّ العالمينفقال في العقيدة الطحاوية: وَلَا نَرَى الْخُرُوجَ عَلَى أَئِمَّتِنَا وَوُلَاةِ أُمُورِنَاوَإِنْ جَارُوا،وَلَا نَدْعُو عَلَيْهِمْ،وَلَا نَنْزِعُ يَدًا مِنْ طَاعَتِهِمْ، وَنَرَى طَاعَتَهُمْ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ - عز وجل - فَرِيضَةً،مَا لَمْ يَأْمُرُوا بِمَعْصِيَةٍ، وَنَدْعُو لَهُمْ بِالصَّلَاحِ وَالْمُعَافَاة ......
#أقوال
#الأئمة
#الأربعة
#وجوب
#طاعة
#السلطان
#المتغلب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765806
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - أقوال الأئمة الأربعة في وجوب طاعة السلطان المتغلب