بلال سمير الصدّر : المصيدة2016 كيم كي دك : هل هناك فرق شاسع بين الديمقراطية والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر يتعرض الصياد الى موقف غير مألوف ابدا سيقود الى احداث غير متوقعة في الشأن السياسي الكوري الخاص،بل الخاص جدا،وسيقود الى موقف اكثر تعقيدا في الاختيار وفي النظر الى كل الأمور.(نام) صياد سمك من كوريا الشمالية يتعرض الى حادث غير متوقع في محرك قاربه ليتحرك صوب المياه الاقليمية الكورية الجنوبية ليتقل بتهمة التجسس...قلنا منذ البداية ان مايحدث غير منطقي وغير قابل للتصديق،ولكن هذا الأمر مسكوت عنه في هذا الفيلم بل مقبول،لأن دك سيستخدم هذه القصة ككناية لها علاقة بالشأن السياسي أكثر من علاقتها بالشأن الانساني المألوف عند كيم كي دك.نام،يحاول حتى رفض التنفس من هواء سيئول في اشارة واضحة الى مدى انغماسه بالفكر الديكتاتوري السائد في بلاده،اكثر من كونها حركة مبالغ فيها لإبداء شعور الولاء الى بلاده،فمشاعر نام كانت مختلطة بين الخوف والولاء حتى لو كان يمتلك شيئا من الحساسية الشخصية والقوة الداخلية الجبارة التي تقود احيانا الى اشياء لاارادية كما هو مألوف في كل شخصيات دك السابقة،فعندما يقول نام:أنا سوف اعتقل اذا نظرت من حولي...أليس هذا بكاءا مرا منبعه الخوف من الديكتاتورية التي لن تظهر الرحمة ان ابدى نام اي نوع من عدم الولاء،وربما لن تبدي الرحمة حتى لو ابدى هذا الولاء اصلا...بطريقة أو بأخرى،وبعد ان يتعرض نام للتعذيب غير الرحيم من قبل محقق شاب اعمى لازال مغرورقا بفكرة الانتقام لعائلته التي توفيت في الحرب الكورية –حدثت في خمسينات القرن العشرين-ستطبق على نام فكرة المجتمع ضد الفرد ولكن بطريقة معكوسة وجميلة،فأهل كوريا الجنوبية سيحاولون اجباره على التخلص من غسيل الدماغ الذي تعرض له في بلده الديكتاتوري الأول في العالم،ويحاولون قسره على القبول بفكرة المواطنة،ولكنه يرفض دلك بناءا على خلطة من المعطيات،أولها الخوف المتفشي في داخله من العمق الديكتاتوري لبلاده،ومنها ايضا فكرة الجذور وفكرة العائلة...وعندما تفشل هذه القسرية،سيحاولن اجباره بطريقة أخرى تتمثل في رميه في شوارع كوريا الجنوبية العامرة بالديمقراطية،أو دعونا نقول عامرة بالنمط الغربي للحياة...هو يرفض النظر ويقبل العمى كحل لأنقاذ الهوية والفكرة الثورية الكورية الشمالية،وقعل النظر من قبله لا يتم الا قسريا ايضا...هنا بالتأكيد سوف ينبهر بكوريا الجنوبية،او بالأحرى سينبهر بالزيف الكامن بالديمقراطية التي تقود الى نمط تطابقي مع نمط الحياة الغربية الأمريكية،ولكن بعد انقاذه لعاهرة من براثن بعض البلطجية يكتشف ان المجتمع الكوري الجنوبي يقبع تحت مسمى آخر للديكتاتورية،وهي ديكتاتورية رأس المال،لأن الفتاة التي انقذها ستعود طوعيا الى براثن جلاديها، لأن الحكم هو المال في هذه الحرية المزيفة...بالاختصار فهذه الحرية لاتحقق السعادة ولاتضمنها اصلا.لنقتبس هذه الجملة على لسان البطل:في مدينتي امسكت الكثير من السمك من النهر،والآن الشبكة حول رقبتي واذا امسكت السمكة فهذا يعني ان الحياة قد انتهت...يحاول نام الانتحار في بلد ينعت بالجنوبية ولكنه من صميم عرقيته وقوميته...ولكن عندما يعود الى بلاده كبطل قومي في نظر وسائل الاعلام،يواجه تحقيقا اقسى من الأول،بل تحقيق مزيف بتهمة الخيانة،وعلى اختلاف العمران والمباني التي يمارس فيها التحقيق بين كوريا الشمالية والجنوبية،فبينما كان نام يحقق معه في مباني فارهة وعلى درجة عالية من الأمنية ودعونا نقول الرفاهية،نراه اللآن يحقق معه ويعذب في قبو مع ديكورات اشبه بديكورات الحرب العالمية الثانية،ولكن النتيجة كانت واحدة مع التفاوت في قسوتها،فهو في بلده الآن متهم بالخيانة،وسوف يقتل نظ ......
#المصيدة2016
#هناك
#شاسع
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701234
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر يتعرض الصياد الى موقف غير مألوف ابدا سيقود الى احداث غير متوقعة في الشأن السياسي الكوري الخاص،بل الخاص جدا،وسيقود الى موقف اكثر تعقيدا في الاختيار وفي النظر الى كل الأمور.(نام) صياد سمك من كوريا الشمالية يتعرض الى حادث غير متوقع في محرك قاربه ليتحرك صوب المياه الاقليمية الكورية الجنوبية ليتقل بتهمة التجسس...قلنا منذ البداية ان مايحدث غير منطقي وغير قابل للتصديق،ولكن هذا الأمر مسكوت عنه في هذا الفيلم بل مقبول،لأن دك سيستخدم هذه القصة ككناية لها علاقة بالشأن السياسي أكثر من علاقتها بالشأن الانساني المألوف عند كيم كي دك.نام،يحاول حتى رفض التنفس من هواء سيئول في اشارة واضحة الى مدى انغماسه بالفكر الديكتاتوري السائد في بلاده،اكثر من كونها حركة مبالغ فيها لإبداء شعور الولاء الى بلاده،فمشاعر نام كانت مختلطة بين الخوف والولاء حتى لو كان يمتلك شيئا من الحساسية الشخصية والقوة الداخلية الجبارة التي تقود احيانا الى اشياء لاارادية كما هو مألوف في كل شخصيات دك السابقة،فعندما يقول نام:أنا سوف اعتقل اذا نظرت من حولي...أليس هذا بكاءا مرا منبعه الخوف من الديكتاتورية التي لن تظهر الرحمة ان ابدى نام اي نوع من عدم الولاء،وربما لن تبدي الرحمة حتى لو ابدى هذا الولاء اصلا...بطريقة أو بأخرى،وبعد ان يتعرض نام للتعذيب غير الرحيم من قبل محقق شاب اعمى لازال مغرورقا بفكرة الانتقام لعائلته التي توفيت في الحرب الكورية –حدثت في خمسينات القرن العشرين-ستطبق على نام فكرة المجتمع ضد الفرد ولكن بطريقة معكوسة وجميلة،فأهل كوريا الجنوبية سيحاولون اجباره على التخلص من غسيل الدماغ الذي تعرض له في بلده الديكتاتوري الأول في العالم،ويحاولون قسره على القبول بفكرة المواطنة،ولكنه يرفض دلك بناءا على خلطة من المعطيات،أولها الخوف المتفشي في داخله من العمق الديكتاتوري لبلاده،ومنها ايضا فكرة الجذور وفكرة العائلة...وعندما تفشل هذه القسرية،سيحاولن اجباره بطريقة أخرى تتمثل في رميه في شوارع كوريا الجنوبية العامرة بالديمقراطية،أو دعونا نقول عامرة بالنمط الغربي للحياة...هو يرفض النظر ويقبل العمى كحل لأنقاذ الهوية والفكرة الثورية الكورية الشمالية،وقعل النظر من قبله لا يتم الا قسريا ايضا...هنا بالتأكيد سوف ينبهر بكوريا الجنوبية،او بالأحرى سينبهر بالزيف الكامن بالديمقراطية التي تقود الى نمط تطابقي مع نمط الحياة الغربية الأمريكية،ولكن بعد انقاذه لعاهرة من براثن بعض البلطجية يكتشف ان المجتمع الكوري الجنوبي يقبع تحت مسمى آخر للديكتاتورية،وهي ديكتاتورية رأس المال،لأن الفتاة التي انقذها ستعود طوعيا الى براثن جلاديها، لأن الحكم هو المال في هذه الحرية المزيفة...بالاختصار فهذه الحرية لاتحقق السعادة ولاتضمنها اصلا.لنقتبس هذه الجملة على لسان البطل:في مدينتي امسكت الكثير من السمك من النهر،والآن الشبكة حول رقبتي واذا امسكت السمكة فهذا يعني ان الحياة قد انتهت...يحاول نام الانتحار في بلد ينعت بالجنوبية ولكنه من صميم عرقيته وقوميته...ولكن عندما يعود الى بلاده كبطل قومي في نظر وسائل الاعلام،يواجه تحقيقا اقسى من الأول،بل تحقيق مزيف بتهمة الخيانة،وعلى اختلاف العمران والمباني التي يمارس فيها التحقيق بين كوريا الشمالية والجنوبية،فبينما كان نام يحقق معه في مباني فارهة وعلى درجة عالية من الأمنية ودعونا نقول الرفاهية،نراه اللآن يحقق معه ويعذب في قبو مع ديكورات اشبه بديكورات الحرب العالمية الثانية،ولكن النتيجة كانت واحدة مع التفاوت في قسوتها،فهو في بلده الآن متهم بالخيانة،وسوف يقتل نظ ......
#المصيدة2016
#هناك
#شاسع
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701234
الحوار المتمدن
بلال سمير الصدّر - المصيدة2016(كيم كي دك): هل هناك فرق شاسع بين الديمقراطية والديكتاتورية
محمد علي مقلد : التحرر الوطني خطأ شاسع
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد خطأ شائعالتحرر الوطني خطأ شاسعاتخذت الحروب في مرحلة الحضارة الإقطاعية شكل الغزو، لكنه غزو مقيم، خلافاً للغزو القديم، أيام القبائل والعشائر، الذي كان يغير وينهب وينسحب. الحضارات تتمدد وتتسع ضمن مدى محدود في الزمان والمكان. تلك كانت حالة الحضارات القديمة الرومانية واليونانية والفارسية والعربية وسواها. أما الحضارة الرأسمالية فقد تميزت عن سابقاتها بكونها حضارة كونية، من أهم إنجازاتها وصل أجزاء العالم كله بعضها بالبعض الآخرعبر شبكة من وسائل الاتصال والتواصل البري والبحري والرقمي، لكي يتيسر لرؤوس الأموال الاستثمار في كل قطاعات الانتاج المادي والثقافي والفني، في الصناعة والتجارة والزراعة. لذلك بدا الانتقال من نمط إنتاج إقطاعي إلى نمط إنتاج رأسمالي متلازماً مع حاجة الرأسمالية إلى أطر سياسية جديدة، الوطن والدولة الحديثة بدل الولاية أو المقاطعة والمملكة أو السلطنة.الوطن من اختراعات الرأسمالية، والدولة أهم اختراع بشري على ما يقول عبد الإله بلقزيز. الثورة اللبنانية تواجه أعداء الوطن وأعداء الدولة ممثلين بعقل ميليشيوي يدير الدولة ويهيمن على مقدراتها بالتشبيح المسلح أو غير المسلح. القول بتوحش الحضارة الرأسمالية خطأ شائع من صنع المرحلة السوفياتية. أما ماركس فقد وصف الرأسمالية بأنها قادرة على إدخال أكثر الشعوب بربرية إلى مرحلة الحضارة. خاضت الرأسمالية،( بناء على ترسيمة إريك هوبزباوم. إقرأ مقالة الاستعمار خطأ شائع) ثلاثة أنواع من الحروب، صراعات على السيطرة بين القوميات الأوروبية، أو تنافساً على الاستثمار الرأسمالي خارج القارة، أو استباق الثورات وحركات التمرد الداخلية بحرب خارج الحدود القومية. ولم توقف أوروبا الرأسمالية مسيرة هذا التاريخ الدموي إلا بعد حربين عالميتين مدمرتين ذهب ضحيتهما عشرات الملايين من الضحايا، وآخر كوارثهما هيروشيما وناكازاكي. ربما كانت النتائج الكارثية لتينك الحربين هي التي أقنعت الدول الرأسمالية المتحاربة بالتوقف عن توسل الحرب سبيلاً لحل قضايا الخلاف والتنافس فيما بينها. غير أن أهم ما في نتائجهما هو إعلان نهاية مرحلة الاستعمار المباشر في العالم، إذ شهدت السنوات والعقود القليلة اللاحقة حصول الكيانات السياسية القديمة كالهند والصين ومصر أو المستحدثة كباكستان وبنغلادش والمملكة العربية السعودية وسائر بلدان العالم العربي على استقلالها وإقامة دولة في كل منها. وقد حصل ذلك إما بنضال سلمي، نسبياً، كما مع غاندي الهند، أو مسلح كما مع الثورة الجزائرية، فيما تأجلت نهاية الحكم العنصري في جنوب إفريقيا عقوداً أخرى، ولم يبق من تركة الاستعمار القديم إلا الاحتلال الصهيوني لفلسطين والصراع على ملكية بعض الجزر، كالمالوين التي تتنازع السيطرة عليها بريطانيا والأرجنتين، أو سبتة وملليلة بين المغرب وإسبانيا.لئن كانت الدول الرأسمالية قد اقتنعت بمخاطر الحروب، بل بعدم جدواها في حل المشكلات فيما بينها، فهي تمكنت من تجديد تفوقها على مناطق الحضارات السابقة، باستخدامها وسائل جديدة ومبتكرة للسيطرة على الطبيعة، واقتطاعها الحصة الأكبر من الأرباح في استثماراتها داخل المستعمرات. أما البلدان التي نالت استقلالها أو انتزعته فقد خضعت لقسمة عمل جديدة، أطلق عليها الماركسي سمير أمين مصطلح التطور اللامتكافئ بين المركز الرأسمالي والأطراف المتخلفة، واقتضت هذه القسمة وضع الأطراف على سكة التطور الرأسمالي، ولا سيما في مجالي التعليم والمواصلات، وذلك لتوفير أفضل شروط الحماية لمصالح المركز وأفضل الظروف المناسبة لاستثماراته التجارية والصناعية.هذا العرض لحرو ......
#التحرر
#الوطني
#شاسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744573
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد خطأ شائعالتحرر الوطني خطأ شاسعاتخذت الحروب في مرحلة الحضارة الإقطاعية شكل الغزو، لكنه غزو مقيم، خلافاً للغزو القديم، أيام القبائل والعشائر، الذي كان يغير وينهب وينسحب. الحضارات تتمدد وتتسع ضمن مدى محدود في الزمان والمكان. تلك كانت حالة الحضارات القديمة الرومانية واليونانية والفارسية والعربية وسواها. أما الحضارة الرأسمالية فقد تميزت عن سابقاتها بكونها حضارة كونية، من أهم إنجازاتها وصل أجزاء العالم كله بعضها بالبعض الآخرعبر شبكة من وسائل الاتصال والتواصل البري والبحري والرقمي، لكي يتيسر لرؤوس الأموال الاستثمار في كل قطاعات الانتاج المادي والثقافي والفني، في الصناعة والتجارة والزراعة. لذلك بدا الانتقال من نمط إنتاج إقطاعي إلى نمط إنتاج رأسمالي متلازماً مع حاجة الرأسمالية إلى أطر سياسية جديدة، الوطن والدولة الحديثة بدل الولاية أو المقاطعة والمملكة أو السلطنة.الوطن من اختراعات الرأسمالية، والدولة أهم اختراع بشري على ما يقول عبد الإله بلقزيز. الثورة اللبنانية تواجه أعداء الوطن وأعداء الدولة ممثلين بعقل ميليشيوي يدير الدولة ويهيمن على مقدراتها بالتشبيح المسلح أو غير المسلح. القول بتوحش الحضارة الرأسمالية خطأ شائع من صنع المرحلة السوفياتية. أما ماركس فقد وصف الرأسمالية بأنها قادرة على إدخال أكثر الشعوب بربرية إلى مرحلة الحضارة. خاضت الرأسمالية،( بناء على ترسيمة إريك هوبزباوم. إقرأ مقالة الاستعمار خطأ شائع) ثلاثة أنواع من الحروب، صراعات على السيطرة بين القوميات الأوروبية، أو تنافساً على الاستثمار الرأسمالي خارج القارة، أو استباق الثورات وحركات التمرد الداخلية بحرب خارج الحدود القومية. ولم توقف أوروبا الرأسمالية مسيرة هذا التاريخ الدموي إلا بعد حربين عالميتين مدمرتين ذهب ضحيتهما عشرات الملايين من الضحايا، وآخر كوارثهما هيروشيما وناكازاكي. ربما كانت النتائج الكارثية لتينك الحربين هي التي أقنعت الدول الرأسمالية المتحاربة بالتوقف عن توسل الحرب سبيلاً لحل قضايا الخلاف والتنافس فيما بينها. غير أن أهم ما في نتائجهما هو إعلان نهاية مرحلة الاستعمار المباشر في العالم، إذ شهدت السنوات والعقود القليلة اللاحقة حصول الكيانات السياسية القديمة كالهند والصين ومصر أو المستحدثة كباكستان وبنغلادش والمملكة العربية السعودية وسائر بلدان العالم العربي على استقلالها وإقامة دولة في كل منها. وقد حصل ذلك إما بنضال سلمي، نسبياً، كما مع غاندي الهند، أو مسلح كما مع الثورة الجزائرية، فيما تأجلت نهاية الحكم العنصري في جنوب إفريقيا عقوداً أخرى، ولم يبق من تركة الاستعمار القديم إلا الاحتلال الصهيوني لفلسطين والصراع على ملكية بعض الجزر، كالمالوين التي تتنازع السيطرة عليها بريطانيا والأرجنتين، أو سبتة وملليلة بين المغرب وإسبانيا.لئن كانت الدول الرأسمالية قد اقتنعت بمخاطر الحروب، بل بعدم جدواها في حل المشكلات فيما بينها، فهي تمكنت من تجديد تفوقها على مناطق الحضارات السابقة، باستخدامها وسائل جديدة ومبتكرة للسيطرة على الطبيعة، واقتطاعها الحصة الأكبر من الأرباح في استثماراتها داخل المستعمرات. أما البلدان التي نالت استقلالها أو انتزعته فقد خضعت لقسمة عمل جديدة، أطلق عليها الماركسي سمير أمين مصطلح التطور اللامتكافئ بين المركز الرأسمالي والأطراف المتخلفة، واقتضت هذه القسمة وضع الأطراف على سكة التطور الرأسمالي، ولا سيما في مجالي التعليم والمواصلات، وذلك لتوفير أفضل شروط الحماية لمصالح المركز وأفضل الظروف المناسبة لاستثماراته التجارية والصناعية.هذا العرض لحرو ......
#التحرر
#الوطني
#شاسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744573
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - التحرر الوطني خطأ شاسع
وهاد النايف : مثوى شاسع
#الحوار_المتمدن
#وهاد_النايف مثوى شاسع.. ايها المدى اللامنتهيايتها الأماني التي شاختياقوافل الخيبة المطرزة بالألم تعالوا الا ترونيانا من يبحث عن مثواهبين كل الاحجيات تعبت من صوت تلاطم الموجفي هذا البحر الشاسع المخيلةتعبت من صراخ الصخور في جرفه عذاباًايتها الأقمار الصناعيةيا اجهزة الوهم المتعددة الوجوهلازلت تحت انظاركمفاخبروا القتلة عن احلاميكي يجتثوا جسدي بسرعة فأنطفيء تماماً كمنارة قديمة! ......
#مثوى
#شاسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754443
#الحوار_المتمدن
#وهاد_النايف مثوى شاسع.. ايها المدى اللامنتهيايتها الأماني التي شاختياقوافل الخيبة المطرزة بالألم تعالوا الا ترونيانا من يبحث عن مثواهبين كل الاحجيات تعبت من صوت تلاطم الموجفي هذا البحر الشاسع المخيلةتعبت من صراخ الصخور في جرفه عذاباًايتها الأقمار الصناعيةيا اجهزة الوهم المتعددة الوجوهلازلت تحت انظاركمفاخبروا القتلة عن احلاميكي يجتثوا جسدي بسرعة فأنطفيء تماماً كمنارة قديمة! ......
#مثوى
#شاسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754443
الحوار المتمدن
وهاد النايف - مثوى شاسع
جميلة شحادة : الفرق شاسع، بين النقد البنّاء وبين جَلْد الذات
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة تساءل الكاتب والصحفي الفلسطيني، الدكتور أكرم عطا الله في مقالةٍ نُشرت له في جريدة نيويورك تايمز في شهر يناير من عام 2017؛ "ماذا لو كل العرب اختفوا جميعا"؟ وماذا لو أفاق العالم فجأة واكتشف أننا لم نعُد موجودين؟ ولم يكتفِ الدكتور عطا الله بأن يتساءل فقط؛ بل راح أيضا يعطي الإجابات عن تساؤلاته مُطَعِّما إياها بالأمثلة ليزيدَ من قناعاتنا، نحن العرب، بأَن وجودنا؛ عدمٌ في هذا العالم. حيث جزم، بأن العالم لن يخشى خسارة أي شيء إذا ما اختفى العرب؛ فلن ينقطع الإنترنت، ولن تتوقف الأقمار الصناعية، ولا مصانع السيارات ... كما أنه لن يتوقف أي شيء في حياة المواطن الياباني، ولن يفتقد المواطن الأوروبي أي شيء، ولن يخشى الماليزي أو التركي أو الأميركي مِن أن تعطل حياته اليومية؛ فليس لنا نحن العرب أي دور في الإنتاج الحضاري، ولا المعرفي، ولا العلمي، ولا الصناعي، ولا الإنتاج المادي ولا الاكتشافات أو الاختراعات، على حد تعبير كاتب المقال. والآن؛ وحتى إن وافقنا على بعض ما جاء في المقال من ذكرٍ لبعض عيوب العرب، ألا يحِق لنا أن نسأل دكتورنا الفاضل، لماذا هذا الجزم في الطرح؟ ولماذا هذا التعميم في الحكم؟ ولماذا كل هذا الجلد للذات؟ يتضح لقارئ هذه المقالة بعين ناقدة، بأنها مقالة كشفت في معظم ما جاء فيها عن عملية جلد للذات. ومعروف؛ أن عملية جلد الذات الناجمة في بعض الأحيان عن الشعور بالذنب؛ هي عملية هدّامة لا تؤدي عادة الى النتائج المرجوَّة منها. بل على العكس تماما، قد تؤدي الى عدم الثقة بالذات، والى كرهها ونبذها وإنكارها، وبالتالي الى فشلها أو حتى تحطيمها؛ ولا أظن أن أحدًا منا يرغب بذلك. إذن؛ لعله من الأجدر والأنفع لنا، أن نتَّبع أسلوب التقييم بهدف التقويم، لا جلد الذات الذي لا طائل منه ولا منفعة، ويكون ذلك عن طريق النقد البناء. فالنقد البنّاء هو عملية ضرورية، بواسطتها نستطيع أن نكشف عن مواطن ضعفنا وعن مكامن قوتنا، ومن ثمة تُبنى الخطط وتوضع الإستراتيجيات للتغيير نحو الأفضل؛ وهذا بالطبع إذا توفر المناخ الذي يتيح حرية الرأي وحرية التعبير. لا أحد منا ينكر أن الدول العربية اليوم متخلفة علميا وتكنولوجيا عن الدول الأوروبية وأمريكا واليابان وغيرها من الدول الصناعية؛ ويعود ذلك للعديد من الأسباب لا مجال لذكرها هنا؛ كما أنه لن يُجدينا نفعا كنس قمامتنا ووضعها تحت السجادة؛ لكن في نفس الوقت، يجب أن لا نتجاهل أمورا ايجابية يمتلكها العرب؛ والحديث هنا عن الحاضر وليس عن الماضي، حتى لا يُفهم بأننا نُجيد التغنّي في الماضي والبكاء على الأطلال فقط، كما يحلو للبعض أن يصفنا. إن العرب يملكون الطاقات، وبالطبع هم لا يفتقرون الى الأدمغة الفذة والعقول النيِّرة والذكاء الحاد؛ ودليل على ذلك تفوُّق أبنائنا العرب في مجال العلوم والتكنولوجيا والطب والإقتصاد... عندما يجود عليهم حظهم بفرصة التعليم والعمل في بلاد الإغتراب؛ كأمريكا أو إحدى الدول الأوروبية؛ بل نجد أيضا في الدول العربية ناجحين ومبدعين في العديد من المجالات: مجال الصحافة، والأدب، والفن... وليس صحيحا أن العرب لم ينتجوا سوى الكلام والأغاني الوطنية الكاذبة والهابطة فقط، كما جاء في مقالة الدكتور عطاالله؛ بل قدَّموا فناً راقيا، وأدبا جيدا، وفِكرا لا يُستهان به؛ وهذا ليس عيبا لنعيب العرب عليه وندَّعي بأن العرب لم يقدموا أي خدمة للعالم سوى الكلام... كما جاء في المقال. أما عن الخدمة الأخرى التي قدمها العرب للعالم، وهي صور القتل في الصحف ونشرات الأخبار كما كتب الدكتور عطاالله في مقاله؛ فلا بد أن الكثيرين يعرفون أن هذه الخدمة، هي مدفوعة الأجر ع ......
#الفرق
#شاسع،
#النقد
#البنّاء
#وبين
#جَلْد
#الذات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762933
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة تساءل الكاتب والصحفي الفلسطيني، الدكتور أكرم عطا الله في مقالةٍ نُشرت له في جريدة نيويورك تايمز في شهر يناير من عام 2017؛ "ماذا لو كل العرب اختفوا جميعا"؟ وماذا لو أفاق العالم فجأة واكتشف أننا لم نعُد موجودين؟ ولم يكتفِ الدكتور عطا الله بأن يتساءل فقط؛ بل راح أيضا يعطي الإجابات عن تساؤلاته مُطَعِّما إياها بالأمثلة ليزيدَ من قناعاتنا، نحن العرب، بأَن وجودنا؛ عدمٌ في هذا العالم. حيث جزم، بأن العالم لن يخشى خسارة أي شيء إذا ما اختفى العرب؛ فلن ينقطع الإنترنت، ولن تتوقف الأقمار الصناعية، ولا مصانع السيارات ... كما أنه لن يتوقف أي شيء في حياة المواطن الياباني، ولن يفتقد المواطن الأوروبي أي شيء، ولن يخشى الماليزي أو التركي أو الأميركي مِن أن تعطل حياته اليومية؛ فليس لنا نحن العرب أي دور في الإنتاج الحضاري، ولا المعرفي، ولا العلمي، ولا الصناعي، ولا الإنتاج المادي ولا الاكتشافات أو الاختراعات، على حد تعبير كاتب المقال. والآن؛ وحتى إن وافقنا على بعض ما جاء في المقال من ذكرٍ لبعض عيوب العرب، ألا يحِق لنا أن نسأل دكتورنا الفاضل، لماذا هذا الجزم في الطرح؟ ولماذا هذا التعميم في الحكم؟ ولماذا كل هذا الجلد للذات؟ يتضح لقارئ هذه المقالة بعين ناقدة، بأنها مقالة كشفت في معظم ما جاء فيها عن عملية جلد للذات. ومعروف؛ أن عملية جلد الذات الناجمة في بعض الأحيان عن الشعور بالذنب؛ هي عملية هدّامة لا تؤدي عادة الى النتائج المرجوَّة منها. بل على العكس تماما، قد تؤدي الى عدم الثقة بالذات، والى كرهها ونبذها وإنكارها، وبالتالي الى فشلها أو حتى تحطيمها؛ ولا أظن أن أحدًا منا يرغب بذلك. إذن؛ لعله من الأجدر والأنفع لنا، أن نتَّبع أسلوب التقييم بهدف التقويم، لا جلد الذات الذي لا طائل منه ولا منفعة، ويكون ذلك عن طريق النقد البناء. فالنقد البنّاء هو عملية ضرورية، بواسطتها نستطيع أن نكشف عن مواطن ضعفنا وعن مكامن قوتنا، ومن ثمة تُبنى الخطط وتوضع الإستراتيجيات للتغيير نحو الأفضل؛ وهذا بالطبع إذا توفر المناخ الذي يتيح حرية الرأي وحرية التعبير. لا أحد منا ينكر أن الدول العربية اليوم متخلفة علميا وتكنولوجيا عن الدول الأوروبية وأمريكا واليابان وغيرها من الدول الصناعية؛ ويعود ذلك للعديد من الأسباب لا مجال لذكرها هنا؛ كما أنه لن يُجدينا نفعا كنس قمامتنا ووضعها تحت السجادة؛ لكن في نفس الوقت، يجب أن لا نتجاهل أمورا ايجابية يمتلكها العرب؛ والحديث هنا عن الحاضر وليس عن الماضي، حتى لا يُفهم بأننا نُجيد التغنّي في الماضي والبكاء على الأطلال فقط، كما يحلو للبعض أن يصفنا. إن العرب يملكون الطاقات، وبالطبع هم لا يفتقرون الى الأدمغة الفذة والعقول النيِّرة والذكاء الحاد؛ ودليل على ذلك تفوُّق أبنائنا العرب في مجال العلوم والتكنولوجيا والطب والإقتصاد... عندما يجود عليهم حظهم بفرصة التعليم والعمل في بلاد الإغتراب؛ كأمريكا أو إحدى الدول الأوروبية؛ بل نجد أيضا في الدول العربية ناجحين ومبدعين في العديد من المجالات: مجال الصحافة، والأدب، والفن... وليس صحيحا أن العرب لم ينتجوا سوى الكلام والأغاني الوطنية الكاذبة والهابطة فقط، كما جاء في مقالة الدكتور عطاالله؛ بل قدَّموا فناً راقيا، وأدبا جيدا، وفِكرا لا يُستهان به؛ وهذا ليس عيبا لنعيب العرب عليه وندَّعي بأن العرب لم يقدموا أي خدمة للعالم سوى الكلام... كما جاء في المقال. أما عن الخدمة الأخرى التي قدمها العرب للعالم، وهي صور القتل في الصحف ونشرات الأخبار كما كتب الدكتور عطاالله في مقاله؛ فلا بد أن الكثيرين يعرفون أن هذه الخدمة، هي مدفوعة الأجر ع ......
#الفرق
#شاسع،
#النقد
#البنّاء
#وبين
#جَلْد
#الذات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762933
الحوار المتمدن
جميلة شحادة - الفرق شاسع، بين النقد البنّاء وبين جَلْد الذات